مؤسسة مكافحة الفساد
مؤسسة مكافحة الفساد (بالروسية: Фонд борьбы с коррупцией) (اختصاراً: (بالروسية: ФБК) (بالإنجليزية: FBK)) هي منظمة روسية غير ربحية مقرها في موسكو أسسها الناشط والسياسي أليكسي نافالني في عام 2011. هدفها الرئيسي هو التحقيق وكشف قضايا الفساد بين كبار المسؤولين في الحكومة الروسية، وقد اتهمت الحكومة بالانتقام منها ومن أعضائها عدة مرات بسبب تحقيقاتها. تُموّل المنظمة من خلال التبرعات الخاصة. تنشر المؤسسة أيضًا أفلامًا على يوتيوب عن فساد المسؤولين الروس، مثل فيلم Chaika وHe Is Not Dimon to You وقصر بوتين.
الشروق
Very Negative2025-06-11
أصدرت محكمة في موسكو حكما غيابيا بالسجن 18 عاما على ليونيد فولكوف، وهو حليف للمعارض الروسي الراحل أليكسي نافالني يقيم في المنفي، وذلك على خلفية أكثر من 40 تهمة جنائية. وأفادت وكالات أنباء روسية، اليوم الأربعاء، بأنه سيتعين على فولكوف أيضا دفع غرامة قدرها مليوني روبل (25 ألف دولار). وتشمل التهم الموجهة ضده تنظيم جماعة متطرفة وتمويلها، وتبرير الإرهاب، ونشر معلومات كاذبة عن الجيش الروسي. وبحسب التقارير، فإن الحكم ليس نهائيا بعد. وقال فولكوف في منشور على قناته على تطبيق تليجرام بأنه رغم أن الحكم جاء متوافقا مع طلبات الادعاء، فإن الغرامة كانت أقل مما كان متوقعا. وتابع في منشوره: "فرضوا علي أيضا حظرا على استخدام الإنترنت لمدة 10 سنوات، كما طالب الادعاء"، وأضاف: "حسنا، ماذا عساي أن أفعل." وكان السياسي المعارض أحد أقرب مساعدي نافالني ويعتبر شخصية هامة في مؤسسة مكافحة الفساد التي أسسها زعيم المعارضة السابق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-25
وكالات أقال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، نائبه تيمور إيفانوف بعد اتهامه بالرشوة في أكبر قضية فساد منذ الحرب، حسب ما أعلنته وكالة تاس الروسية. أوقفت السلطات الروسية نائب وزير الدفاع الروسي تيمور إيفانوف بشبهة فساد. وأعلنت لجنة التحقيق الروسية الثلاثاء على تلغرام "تم توقيف نائب وزير الدفاع في روسيا الاتحادية تيمور فاديموفيتش إيفانوف. يشتبه بأنه ارتكب جرما استنادا إلى الفقرة السادسة من المادة 290 من قانون العقوبات، أي قبول رشوة". ولم تدل اللجنة بمزيد من التفاصيل. وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على إيفانوف بوصفه موظفا كبيرا في وزارة الدفاع مكلفا ببناء منشآت عسكرية. ونشرت مؤسسة مكافحة الفساد التي أنشأها المعارض الراحل أليكسي نافالني تحقيقا عن إيفانوف عام 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-18
رأت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن إعلان الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أمس الأحد، أنه كان قد وافق على مبادلة سجناء مقابل المعارض للكرملين قبل وفاته، أحبط تفسير لغز وفاته قبيل عملية تبادل محتملة. وذكرت الصحيفة، في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الالكتروني اليوم الاثنين، أن بوتين قال إنه وافق على مبادلة أليكسي نافالني بسجناء في الغرب قبل أيام من سقوط السياسي المعارض الروسي ميتا في مستعمرة جزائية في منطقة القطب الشمالي. وأضافت أن التعليقات في هذا الصدد تؤكد أن المحادثات بشأن مبادلة نافالني وصلت إلى مرحلة متقدمة لكنها تفشل في تفسير لغز وفاته قبيل عملية تبادل محتملة. ونقلت وول ستريت جورنال عن الرئيس الروسي قوله إنه وافق على مبادلة سجناء مقابل نافالني شريطة ألا يعود أبدًا إلى روسيا بعد عملية التبادل. وأشارت الصحيفة إلى أن أعضاء مؤسسة مكافحة الفساد التي أسسها نافالني ظلوا يدافعون لعدة أشهر عن صفقة من شأنها أن تؤدي إلى إطلاق روسيا سراح نافالني ، الذي كان يقضي أحكامًا بالسجن تصل إلى 30 عامًا بتهم قال المعارض الروسي عنها إنها "ذات دوافع سياسية". وبعد وفاته .. قالت المؤسسة إن تلك المحادثات وصلت إلى مرحلتها النهائية لتأمين تبادله مع مواطنين أمريكيين محتجزين في روسيا وفي المقابل كان من المفترض أن تفرج برلين عن فاديم كراسيكوف، العضو المشتبه به في جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، والذي يقضي حكماً بالسجن مدى الحياة بتهمة القتل في ألمانيا، لقتله هارباً شيشانياً. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين، دون أن تكشف عن هويتهم، قولهم إن الولايات المتحدة ناقشت هذه الفكرة مع ألمانيا لكنها لم تقترحها على الكرملين. وقال بوتين ، في خطاب ألقاه بعد إغلاق صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية في البلاد، إنه وافق على المبادلة وأن العرض قدمه له أشخاص من خارج الإدارة، دون أن يحدد ما إذا كان يقصد مكتبه الخاص، أو إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن. وأضاف الرئيس الروسي :"قبل أيام قليلة من وفاة نافالني، أخبرني بعض الزملاء، ليسوا أعضاء من الإدارة، أن هناك فكرة لمبادلته ببعض الأشخاص المسجونين في الدول الغربية". وأفادت الصحيفة الأمريكية بأنه من بين المواطنين الأمريكيين المحتجزين في روسيا، مراسل صحيفة وول ستريت جورنال إيفان جيرشكوفيتش المحتجز بتهمة التجسس، وجندي البحرية الأمريكي السابق بول ويلان الذي يقضي حاليًا عقوبة بالسجن لمدة 16 عامًا بتهمة التجسس. وكان نافالني، الذي توفي في 16 فبراير الماضي ، من أشد منتقدي بوتين ، وأمضى سنوات في التحقيق والكشف عن الفساد المزعوم من جانب نخبة الكرملين، وكان لديه عدد كبير من المتابعين في جميع أنحاء روسيا ويتمتع بشعبية في ألمانيا، حيث سعى للحصول على العلاج الطبي من التسمم بغاز الأعصاب "نوفيتشوك". وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن : إن بوتين مسؤول عن وفاة نافالني، لكن الكرملين نفى تورط الدولة ولم يستجب المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف لطلب التعليق على بيان مؤسسة مكافحة الفساد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-20
أعلنت دائرة السجون الفيدرالية الروسية، عن وفاة أشرس معارض روسي أليكسي نافالني، في السجن بعد تدهور حالته الصحية، بحسب ما ذكرته شبكة «بي بي سي» البريطانية. وأفادت إدارة السجون الروسية، في بيان، بأنّ نافالني توفي في السجن بسبب نوبة مفاجئة، لم يتمكن الأطباء من علاجها. وأوضح البيان أنّ نافالني شكى من تدهور حالته الصحية بشكل غير متوقع، بعد عودته من جولة في ساحة السجن، حيث فقد وعيه بسرعة، وأن فريق الإسعاف حاول لمدة نصف ساعة إنقاذه، دون جدوى. وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات عن أليكسي نافالني، وتأتي كالتالي: 1 - أليكسي هو معارض روسي بارز، ناشط ضد الفساد، محام وسياسي، وُلد في 4 يونيو 1976. 2 - أسس أليكسي نافالني مؤسسة مكافحة الفساد، التي كشفت عن الفساد بين كبار المسؤولين في . 3 - شارك في تنظيم العديد من الاحتجاجات ضد الفساد والحكم الاستبدادي، وحازت هذه الاحتجاجات على اهتمام دولي. 4- ترشح نافالني لرئاسة روسيا في عام 2018، ولكن جرى منعه من الترشح، بسبب أسباب سياسية. 5- في عام 2020، تعرض لتسميم بغاز نوفيتشوك، واتهم الكرملين بالمسؤولية عن ذلك. 6- حُكم على نافالني بالسجن لمدة 11.5 سنة بتهمة الاحتيال، وتُعتبر هذه التهم سياسية. 7- وفي عام 2023، حكم عليه بالسجن لمدة 19 عامًا إضافية، بتهمة التطرف. 8- يُعتبر رمزًا للمعارضة في روسيا، ويُنظر إليه من قبل العديد بوصفه بطلاً للديمقراطية والحرية. 9- نافالني حاصل على شهادة في القانون من جامعة الصداقة بين الشعوب، وهو متزوج ولديه ابنتان، ويجيد التحدث باللغتين الروسية والإنجليزية بطلاقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-03
أعلنت وزارة الداخلية الروسية،اليوم الاثنين، اعتراف المشتبه بها في اغتيال المراسل العسكري فلادلين تاتارسكي بتورطها في تنفيذ الانفجار الذي أودى بحياته مساء أمس الأحد في مدينة سان بطرسبرج . وبحسب وكالة أنباء "تاس" الروسية، نشر المركز الإعلامي لوزارة الداخلية الروسية مقطع فيديو تعترف فيه داريا تريبوفا، المحتجزة حاليا للاشتباه في تورطها في مقتل تاتارسكي، بأنها من أحضر القنبلة الصغيرة التي انفجرت داخل المقهى . وقالت تريبوفا: "كنت أنا من قمت بإدخال التمثال الصغير الذي انفجر (إلى المقهى)"، لكنها رفضت في الوقت نفسه الكشف عن الشخص أو الجهة التي أعطتها التمثال الصغير، قائلة: "سأتحدث عن ذلك لاحقًا ، إذا كنت لا تمانع". وعند سؤالها عن سبب احتجازها، أجابت تريبوفا: "لقد تم احتجازي لوجودي في مكان مقتل فلادلين تاتارسكي على ما أعتقد". وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، اتهمت وكالة مكافحة الإرهاب الروسية الاستخبارات الأوكرانية في تخطيط وتنفيذ "الهجوم الإرهابي" الذي أودى بحياة تاتارسكي بالتعاون مع مع مؤسسة مكافحة الفساد التابعة للناشط السياسي المعارض أليكسي نافالني، والتي تبين لاحقا أن المشتبه بها تريبوفا تدعم هذه المؤسسة. ووقع تفجير المقهى، مساء أمس الأحد، أثناء ندوة نظمها المراسل العسكري مكسيم فومين (المعروف بالاسم المستعار فلادلين تاتارسكي)، حيث أدى الانفجار إلى وفاته على الفور وإصابة أكثر من 30 شخصا، ووفقًا للنتائج الأولية للتحقيقات، كانت تريبوفا هي التي سلمت تمثالا صغيرا يحتوي على مواد متفجرة إلى تاتارسكي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-13
أعلنت هيئة الأمن الفيدرالى الروسى اليوم الخميس، أن الأجهزة الأمنية الأوكرانية تقف وراء العمل الإرهابى الذى وقع بمقهى فى سان بطرسبرج الروسية، ما أودى بحياة المراسل الحربى فلادين تاتارسكى. وأوضحت الهيئة - وفقا لما ذكرته قناة روسيا اليوم الإخبارية، في نبأ عاجل- أن المواطن الأوكرانى يوورى دينيسوف ضالع فى جريمة اغتيال المراسل الحربى، مؤكدة أنه مطلوب للعدالة. وكان انفجار في مقهى قد وقع الأحد الماضى، أثناء ندوة نظمها المراسل العسكري مكسيم فومين (المعروف بالاسم المستعار فلادلين تاتارسكي)، حيث أدى الانفجار إلى وفاته على الفور وإصابة أكثر من 30 شخصا، ووفقًا للنتائج الأولية للتحقيقات، اتهمت وكالة مكافحة الإرهاب الروسية الاستخبارات الأوكرانية في تخطيط وتنفيذ "الهجوم الإرهابي" بالتعاون مع مؤسسة مكافحة الفساد التابعة للناشط السياسي المعارض أليكسي نافالني، والتي تبين لاحقا أن المشتبه بها تريبوفا التي تدعم تلك المؤسسة، حيث أنها سلمت المراسل الحربي تمثالا صغيرا يحتوي على مواد متفجرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-12-26
خضعت منظمة مكافحة الفساد التابعة للمعارض الروسي ألكسي نافالني، لعملية تفتيش نفذتها الشرطة، اليوم، قالت إنّها على صلة بتحقيق له يستهدف رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف. واقتادت قوات الأمن نافالني خارج مقر منظمته عند منتصف النهار، وفق ما قال، فيما أوضحت المتحدثة باسمه كيرا يارميتش لاحقا أنّه لم يتم توقيفه. وقال المعارض للصحفيين في أروقة مبنى فيه مقر منظمته، إنّ "كل ما يجري يأتي في سياق حملة ضد (المنظمة)، هذا سيعقّد عملنا ولكننا لن نتوقف"، وقبل توقيفه، نشر المعارض الروسي تسجيل فيديو لباب مقر منظمته "مؤسسة مكافحة الفساد" بعد كسره بجهاز حفر ومنشار كهربائي. وظهر في تسجيل فيديو آخر ملثمون يأمرون العاملين في المنظمة "بالوقوف أمام الجدران" بينما أطفأ آخرون يرتدون بزات كاميرات المكتب. ثم صادروا معدات، وخصوصاً الحواسيب. وكانت خدمة الإبلاغ القضائية أكدت لوكالة "ريا نوفوستي" الحكومية الروسية، القيام بإجراءات داخل مقر المنظمة "في سياق قضية جنائية"، ولكن "من دون توقيف" أحد. وأكد نافالني أن الملاحقات ضد منظمته سياسية وأنها على صلة برفضه المتكرر وقف تحقيقه الأكثر شعبية في سياق مكافحة الفساد، في إشارة إلى نشره شريط فيديو يتهم رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف، بأنه يقف على رأس إمبراطورية عقارية، وقد شوهد 32 مليون مرة على "يوتيوب". وقال في الفيلم، إن ميدفيديف "أنشأ بشكل شبه علني شبكة فاسدة من المؤسسات الخيرية التي يتلقى من خلالها رشى من الأوليجارشيين ويبني لنفسه قصورًا ومنتجعات لقضاء العطلات في جميع أنحاء البلاد"، ويعود نشر الفيلم إلى عام 2017. كانت السلطات أدرجت "مؤسسة مكافحة الفساد" التي تخضع لتحقيقات عدة وتحقق في اختلاسات واسلوب معيشة النخب الروسية على لائحة "المنظمات العميلة للخارج"، وسمح هذا التعريف المثير للجدل للسلطات باستهداف العديد من المجموعات التي تنتقد السلطة لأن "العملاء للخارج" ملزمون بقواعد إدارية ومالية ويخضعون لمراقبة متزايدة. ودوهمت "مؤسسة مكافحة الفساد" في سبتمبر وأكتوبر الماضيين في إطار التحقيق في "غسل اموال". وجُمدت حساباتها. وتمارس السلطات ضغوطا على نافالني وحلفائه منذ سنوات. وساهم المعارض البالغ من العمر 43 عاما في تنظيم مظاهرات كبيرة ضد الحكومة الصيف الماضي شارك فيها عشرات الآلاف في موسكو حيث طالبوا بإجراء انتخابات منصفة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس". وحكم على عدد من الأشخاص بالسجن على خلفية مشاركتهم في هذه المظاهرات، واعلن نافالني امس الأربعاء أنه تم اقتياد أحد حلفائه قسراً لأداء الخدمة العسكرية في قاعدة نائية في المنطقة القطبية الشمالية في خطوة اعتبرها أنصاره عملية "خطف". واختفى رسلان شافيدينوف، المسؤول في مؤسسة مكافحة الفساد التابعة لنافالني، الاثنين الماضي بعدما اقتحمت السلطات شقّته في موسكو. وظهر أمس الاول الثلاثاء في قاعدة سرية تابعة لسلاح الجو في أرخبيل نوفايا زيمليا النائي في المحيط المتجمّد الشمالي. وقال نافالني في منشور على الإنترنت، إن رسلان "حُرم بشكل غير قانوني من حريته"، واصفًا الشاب البالغ من العمر 23 عاما بـ"السجين السياسي". لكن الجيش الروسي أكد أن رسلان كان يتهرّب من أداء خدمة الجيش منذ فترة طويلة. وفي قضية منفصلة، أشارت صحيفة "نوفايا جازيتا" المعارضة، اليوم، إلى حصول عمليات تفتيش في منزل إحدى صحفييها، يوليا مارتوفالييفا، الكائن في موسكو. وتم توقيفها قبل أن يطلق سراحها مساء بحسب الصحيفة التي أعربت في بيان عن "الحيرة والسخط" إزاء تصرفات القوى المعنية بإنفاذ القانون، وقالت الصحيفة إنّ عمليات التفتيش كانت متصلة بنشر وثائق حول شبكات التهريب في مناطق الانفصاليين في شرق أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-04-03
أعلنت وزارة الداخلية الروسية، اليوم الاثنين، اعتراف المشتبه بها في اغتيال المراسل العسكري فلادلين تاتارسكي بتورطها في تنفيذ الانفجار، الذي أودى بحياته أمس الأحد بمدينة سان بطرسبرج، نقلا عن وكالة أنباء «تاس» الروسية. ونشر المركز الإعلامي لوزارة الداخلية الروسية، مقطع فيديو تعترف فيه المحتجزة حاليا للاشتباه في تورطها في مقتل المراسل العسكري تاتارسكي، بأنها من أحضر القنبلة الصغيرة التي انفجرت داخل المقهى، وقالت المشتبه بها: «كنت أنا من قمت بإدخال التمثال الصغير الذي انفجر إلى المقهى، لكنها رفضت في الوقت نفسه الكشف عن الشخص أو الجهة التي أعطتها التمثال الصغير»، مضيفة: «سأتحدث عن ذلك لاحقًا، إذا كنت لا تمانع». وعند سؤالها عن سبب احتجازها، أجابت تريبوفا: «لقد تم احتجازي لوجودي في مكان مقتل فلادلين تاتارسكي على ما أعتقد». وفي وقت سابق، اتهمت وكالة مكافحة الإرهاب الروسية الاستخبارات الأوكرانية في تخطيط وتنفيذ الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة تاتارسكي بالتعاون مع مع مؤسسة مكافحة الفساد التابعة للناشط السياسي المعارض أليكسي نافالني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: