ليو فاردكار
حالة من التعاطف العالمي تحيط بالقضية الفلسطينيية خصوصا خلال الحرب على قطاع غزة، ووفقا لأحدث استطلاعات رأي فإن التعاطف مع غزة، ازداد، إذ نشرت مؤسسة جالوب استطلاع رأي جديداً يفيد بأن 55% من الأمريكيين يعارضون الحرب على غزة، بعد دعمها في نوفمبر الماضي بنسبة 36%. وأفاد استطلاع الرأي، بانه في الفترة من 1 إلى 20 مارس تراجع تأييد الرأي العام الأمريكي ، وتغير باتجاهاته، كما أن المجموعات الحزبية الرئيسية الثلاث أصبحت أقل تأييدًا لتصرفات إسرائيل في غزة، وتحول المستقلون من منقسمين في آرائهم إلى معارضين له، أما الديمقراطيون، الذين كانوا فعلًا معارضين إلى حد بعيد منذ نوفمبر، فيما لا يزال الجمهوريون يؤيدون الحرب لكنها انخفضت بنسبة 64%، بعد أن كانت تبلغ 71%. وفقا لـ«العربية نت». تعد أيرلندا من أكثر الدول المؤيدة لفلسطين في العالم، وكان رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فاردكار السابق، طالب الولايات المتحدة بإيقاف الإمدادات لدولة الاحتلال الإسرائيلي، فيما قال وزير الخارجية الأيرلندي، مايكل مارتن، إن العالم «مصدوم» من مستوى «اللا إنسانية» في غزة، وفقا لـ«سكاي نيوز». كما طالبت أيرلندا الاتحاد الأوروبي بمراجعة اتفاقيته التجارية مع إسرائيل، بسبب مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان. وشهدت شوارع أيرلندا مظاهرات شعبية مطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومشاركتهم في مسيرات مؤيدة لفلسطين. كان رئيس وزراء إسكتلندا حمزة يوسف، قال في تغريدة على منصة إكس إن سكان غزة يموتون وسط كارثة إنسانية، والأونروا أكدت ضرورة عمل تحقيق في الادعاءات الإسرائيلية بشكل مستقل، مشددا على ضرورة لمعانتهم بالفعل بشدة وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينيية «وفا». كما خرج العديد من المواطنين في إسكتلندا في مظاهرات شعبية مطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإيصال المساعدات لمشاركتهم في مسيرات مؤيدة لفلسطين. خرج أكثر من 7500 شخص، في برلين، تحت شعار «الجنوب العالمي يقاوم»، بحسب تقديرات الشرطة الألمانية. شهدت شوراع بريطانيا خروج مظاهرات في عشرات مدن إنجليزية نصرة لغزة ودعم حقوق الشعب الفلسطيني. خرج عدد من الإسبان فى مظاهرات جديدة لدعم غزة والدعوة إلى وقف الإبادة الجماعية فى فلسطين، التي شارك فيها العديد بمشاركة عدد من المسئولين، حسبما قالت صحيفة لا راثون الإسبانية. وأشارت الصحيفة، إلى أن الأمينة العامة لحزب بوديموس، إيوني بيلارا، شاركت فى تلك المظاهرة، مثلما فعلت فى مظاهرات السبت الماضى، حيث قادت تمثيلاً لحزبها الذي كان يحمل رايته الخاصة. وتحت شعار" لنوقف الإبادة الجماعية في فلسطين: وأوقفوا تجارة الأسلحة والعلاقات مع إسرائيل"، قاد المتظاهرون المظاهرات ورفعوا لافتة كبيرة كتب عليها "أوقفوا الإبادة الجماعية في فلسطين. يحيا نضال الشعب الفلسطيني"، وطالبوا بوقف إطلاق النار ونددوا بأنه "لا يزال هناك الكثير مما يتعين القيام به".
الوطن
2024-03-28
حالة من التعاطف العالمي تحيط بالقضية الفلسطينيية خصوصا خلال الحرب على قطاع غزة، ووفقا لأحدث استطلاعات رأي فإن التعاطف مع غزة، ازداد، إذ نشرت مؤسسة جالوب استطلاع رأي جديداً يفيد بأن 55% من الأمريكيين يعارضون الحرب على غزة، بعد دعمها في نوفمبر الماضي بنسبة 36%. وأفاد استطلاع الرأي، بانه في الفترة من 1 إلى 20 مارس تراجع تأييد الرأي العام الأمريكي ، وتغير باتجاهاته، كما أن المجموعات الحزبية الرئيسية الثلاث أصبحت أقل تأييدًا لتصرفات إسرائيل في غزة، وتحول المستقلون من منقسمين في آرائهم إلى معارضين له، أما الديمقراطيون، الذين كانوا فعلًا معارضين إلى حد بعيد منذ نوفمبر، فيما لا يزال الجمهوريون يؤيدون الحرب لكنها انخفضت بنسبة 64%، بعد أن كانت تبلغ 71%. وفقا لـ«العربية نت». تعد أيرلندا من أكثر الدول المؤيدة لفلسطين في العالم، وكان رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فاردكار السابق، طالب الولايات المتحدة بإيقاف الإمدادات لدولة الاحتلال الإسرائيلي، فيما قال وزير الخارجية الأيرلندي، مايكل مارتن، إن العالم «مصدوم» من مستوى «اللا إنسانية» في غزة، وفقا لـ«سكاي نيوز». كما طالبت أيرلندا الاتحاد الأوروبي بمراجعة اتفاقيته التجارية مع إسرائيل، بسبب مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان. وشهدت شوارع أيرلندا مظاهرات شعبية مطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومشاركتهم في مسيرات مؤيدة لفلسطين. كان رئيس وزراء إسكتلندا حمزة يوسف، قال في تغريدة على منصة إكس إن سكان غزة يموتون وسط كارثة إنسانية، والأونروا أكدت ضرورة عمل تحقيق في الادعاءات الإسرائيلية بشكل مستقل، مشددا على ضرورة لمعانتهم بالفعل بشدة وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينيية «وفا». كما خرج العديد من المواطنين في إسكتلندا في مظاهرات شعبية مطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإيصال المساعدات لمشاركتهم في مسيرات مؤيدة لفلسطين. خرج أكثر من 7500 شخص، في برلين، تحت شعار «الجنوب العالمي يقاوم»، بحسب تقديرات الشرطة الألمانية. شهدت شوراع بريطانيا خروج مظاهرات في عشرات مدن إنجليزية نصرة لغزة ودعم حقوق الشعب الفلسطيني. خرج عدد من الإسبان فى مظاهرات جديدة لدعم غزة والدعوة إلى وقف الإبادة الجماعية فى فلسطين، التي شارك فيها العديد بمشاركة عدد من المسئولين، حسبما قالت صحيفة لا راثون الإسبانية. وأشارت الصحيفة، إلى أن الأمينة العامة لحزب بوديموس، إيوني بيلارا، شاركت فى تلك المظاهرة، مثلما فعلت فى مظاهرات السبت الماضى، حيث قادت تمثيلاً لحزبها الذي كان يحمل رايته الخاصة. وتحت شعار" لنوقف الإبادة الجماعية في فلسطين: وأوقفوا تجارة الأسلحة والعلاقات مع إسرائيل"، قاد المتظاهرون المظاهرات ورفعوا لافتة كبيرة كتب عليها "أوقفوا الإبادة الجماعية في فلسطين. يحيا نضال الشعب الفلسطيني"، وطالبوا بوقف إطلاق النار ونددوا بأنه "لا يزال هناك الكثير مما يتعين القيام به". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-17
انتقد رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فاردكار قيام الولايات المتحدة بإمداد إسرائيل بالأسلحة وطالبها بإيقاف تلك الإمدادات. وذكرت وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية أن فارادكار سيلتقي في وقت لاحق من اليوم الأحد بالرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض، في ختام أسبوع من الارتباطات التي تضمنت لقاء ثنائيا سابقا بين الزعيمين. وقال بايدن إنه يتفق مع دعوات رئيس الوزراء لوقف إطلاق النار في غزة "في أسرع وقت ممكن". ومع ذلك، قال فارادكار، في حديثه للصحفيين في واشنطن العاصمة، إنه لا يزال هناك خلاف بين إدارتي البلدين حول عدد من المواضيع. وقال إنه أوضح "بجلاء" لبايدن أن العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة ليست دفاعا عن النفس. وقال الزعيم الأيرلندي إن الولايات المتحدة تعمل "بجد" من أجل وقف إطلاق النار، لكن بايدن لم يصل إلى حد الدعوة إلى وقف فوري للأعمال العدائية. وكان رئيس الوزراء الأيرلندي قد التقى يوم الجمعة بالرئيس الأمريكي لعقد اجتماع ثنائي في المكتب البيضاوي. وناقش الزعيمان الحربين في أوكرانيا وغزة، وكذلك العلاقات التجارية الأيرلندية الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-08-25
يصل البابا فرنسيس اليوم السبت إلى أيرلندا ليجد مجتمعا تحول كثيرا منذ آخر زيارة بابوية قبل 39 عاما ، وأزعجته فضائح الانتهاكات الجنسية التى أغرقت الكنيسة الكاثوليكية من جديد فى أزمة. وخرج أكثر من ثلاثة أرباع الأيرلنديين لرؤية البابا يوحنا بولس الثانى فى عام 1979 فى وقت كان فيه الطلاق ووسائل منع الحمل محرمين ، والآن لم تعد أيرلندا كما كانت من قبل فقد ووافق الناخبون من استفتاءات في السنوات الثلاث المنصرمة على الإجهاض وزواج المثليين، فى تحد لرغبة الكنيسة. ومن المتوقع أن تكون أعداد من سيصطفون في الشوارع أو ينضمون للبابا فرنسيس للصلاة حوالى ربع العدد الذى استقبل البابا يوحنا بولس الثاني وبلغ 2.7 مليون شخص، ويدل ذلك على مدى تراجع التمسك بالمذهب الكاثوليكى فى أيرلندا منذ الكشف عن حالات الاعتداء الجنسى على أطفال فى التسعينيات. بابا الفاتيكان وقال رئيس الوزراء ليو فاردكار، الذى أصبح العام الماضى أول زعيم مثلى لأيرلندا، لهيئة الإذاعة البريطانية بى.بى.سى "ما زالت الكنيسة الكاثوليكية جزءا من مجتمعنا إلى حد كبير لكن ليس فى القلب منه كما كانت قبل 40 عاما". وأضاف "أصبحت أيرلندا مكانا مختلفا جدا خلال الأربعين عاما الماضية وعلاقتنا بالكنيسة تغيرت بسبب ما تم اكتشافه فيما يتعلق بقضية الانتهاكات الجنسية التى تعرض لها أطفال". وسيلتقى فاردكار بالبابا فرنسيس في مستهل زيارته التي تستمر يومين، وتعهد بدفع البابا لفعل المزيد للتعامل مع أزمة الانتهاكات الجنسية. كان البابا فرنسيس، الذى يواجه أزمات انتهاكات جنسية فى عدة دول، قد وجه هذا الأسبوع رسالة غير مسبوقة لكاثوليك العالم يطلب من كل منهم المساعدة فى اجتثاث ما وصفها بأنها "بيئة تفضى إلى الهلاك"، وتعهد أيضا بألا يحدث مزيد من التستر على الانتهاكات الجنسية. البابا فرنسيس طائرة الفاتيكان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: