لي جيه ميونج

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning لي جيه ميونج over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning لي جيه ميونج. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with لي جيه ميونج
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with لي جيه ميونج
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with لي جيه ميونج
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with لي جيه ميونج
Related Articles

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-09

قررت محكمة في اليوم الاثنين، تأجيل موعد جلسة إعادة محاكمة الرئيس الكوري الجنوبي لي جيه-ميونج بتهمة انتهاك قانون انتخاب المسؤولين العموميين، التي كان المقرر عقدها يوم 18 يونيو الجاري، إلى موعد لاحق غير محدد. ونقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" عن محكمة سول للاستئناف قولها "إن هذا الإجراء جاء بناء على المادة الـ84 في الدستور التي تفيد بأنه لا يجوز محاكمة الرئيس عن أي جريمة جنائية أثناء فترة ولايته باستثناء ارتكاب جرائم التمرد أو الخيانة". وانتخب لي رئيسا في الثالث من يونيو الجاري بعد الإطاحة بالرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك-يول بسبب محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-09

من المقرر أن يحضر الرئيس الكوري  الجنوبي السابق "يون سوك-يول" الجلسة السادسة من محاكمته بتهمة التمرد اليوم الاثنين، في أول ظهور علني له منذ الانتخابات الرئاسية التي جرت في 3 يونيو. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أنه من المقرر أن تبدأ الجلسة في الساعة 10:15 صباحا (0215 بتوقيت جرينتش) في محكمة منطقة سول المركزية، حيث من المتوقع أن يمر الرئيس السابق أمام الصحفيين عند دخوله المبنى. ويواجه "يون" تهم قيادة التمرد وإساءة استخدام سلطته من خلال محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي. وتم بعد ذلك عزله من منصبه. وأجريت انتخابات مبكرة لاختيار خليفته الأسبوع الماضي. وتولى الفائز، وهو خصمه السابق "لي جيه-ميونج"، منصبه على الفور. وقد تم استدعاء "لي سانج-هيون"، القائد السابق للواء القوات الخاصة الجوية ، للمثول كشاهد في الجلسة الثانية على التوالي. وخلال الجلسة الأخيرة، شهد لي أنه سمع في يوم محاولة فرض الأحكام العرفية أن "يون" أمر قائد قيادة الحرب الخاصة للجيش بسحب النواب من مبنى الجمعية الوطنية، حتى لو تطلب ذلك كسر الأبواب. وفي حال إدانته بالتمرد، يمكن أن يُحكم على "يون" بعقوبة قصوى تصل إلى السجن المؤبد أو الإعدام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-04

وكالات بدأ الرئيس الليبرالي الجديد لكوريا الجنوبية لي جيه-ميونج فترة ولايته اليوم الأربعاء، متعهدا بإخراج البلاد من فوضى أزمة الأحكام العرفية وإنعاش الاقتصاد الذي يعاني من تباطؤ النمو وتهديدات الحماية التجارية العالمية. ومن المتوقع أن يؤدي الفوز الحاسم الذي حققه لي في الانتخابات المبكرة التي أجريت أمس الثلاثاء إلى تغيير جذري في رابع أكبر اقتصاد في آسيا، بعد أن أدت ردة الفعل على محاولة فاشلة للتحول إلى حكم عسكري إلى إسقاط الرئيس يون سوك يول بعد ثلاث سنوات فقط من توليه منصبه. ويواجه لي ما قد تكون أصعب مجموعة من التحديات التي يواجهها رئيس لكوريا الجنوبية منذ قرابة ثلاثة عقود، والتي تشمل العمل على تعافي البلاد من محاولة فرض الأحكام العرفية والتعامل مع تحركات الحماية التجارية التي لا يمكن التنبؤ بها من جانب الولايات المتحدة، وهي شريك تجاري وحليف أمني رئيسي لسول، وفقا للغد. وبعد فرز 100% من الأصوات، فاز لي بنسبة 49.42% من نحو 35 مليون صوت تم الإدلاء بها، بينما حصل منافسه المحافظ كيم مون-سو على 41.15% في الاقتراع الذي شهد أعلى نسبة مشاركة في انتخابات رئاسية منذ عام 1997، وفقا لبيانات اللجنة الوطنية للانتخابات. كان محامي حقوق الإنسان السابق البالغ من العمر 61 عاما قد وصف انتخابات أمس الثلاثاء بأنها بمثابة يوم الحساب للأحكام العرفية التي فرضها يون ولتقاعس حزبه (سلطة الشعب) عن وقف تلك الخطوة. وقال لي في خطاب النصر الذي ألقاه أمام البرلمان: "المهمة الأولى هي التغلب بشكل حاسم على العصيان وضمان عدم حدوث انقلاب عسكري آخر بالبنادق والسيوف ضد الشعب". وتابع: "إننا قادرون على تجاوز هذه العقبة المؤقتة بفضل القوة المشتركة لشعبنا الذي يتمتع بقدرات كبيرة". وأكدت اللجنة الوطنية للانتخابات اليوم الأربعاء رسميا فوز لي، وتولى على الفور سلطاته رئيسا للبلاد وقائدا أعلى للقوات المسلحة. وقال لي إنه سيتعامل مع التحديات الاقتصادية العاجلة التي تواجه البلاد من اليوم الأول من توليه منصبه مع التركيز على مخاوف تكاليف المعيشة التي تؤثر على الأسر ذات الدخل المتوسط والمنخفض والصعاب التي تواجه أصحاب الأعمال الصغيرة. ويواجه لي أيضا موعدا نهائيا حدده البيت الأبيض للتفاوض على الرسوم الجمركية على الواردات، وهي مفاوضات تقول واشنطن إن سببها هو اختلال كبير في الميزان التجاري بين البلدين. وهنأ وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لي على فوزه في الانتخابات، إذ قال: "إن البلدين يتقاسمان التزاما قويا بالتحالف القائم على معاهدة الدفاع المشترك والقيم المشتركة والعلاقات الاقتصادية العميقة". وقال مسؤول في البيت الأبيض، إن انتخاب لي كان حرا ونزيها، لكن الولايات المتحدة لا تزال تشعر بالقلق وتعارض تدخلات الصين ونفوذها على ديمقراطيات في أنحاء العالم. وعبر لي عن خطط أكثر تصالحية بالنسبة للعلاقات مع الصين وكوريا الشمالية، مشددا بشكل خاص على أهمية بكين باعتبارها شريكا تجاريا رئيسيا، مع الإشارة إلى تردده في اتخاذ موقف حازم إزاء التوتر الأمني في مضيق تايوان. ومع ذلك، تعهد لي بمواصلة التعاون مع اليابان وقال إن التحالف مع الولايات المتحدة هو العمود الفقري للدبلوماسية العالمية لكوريا الجنوبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-04

وكالات أكدت اللجنة الوطنية للانتخابات في كوريا الجنوبية، فوز المرشح الليبرالي لي جيه-ميونج رسميا بمنصب الرئيس الجديد للبلاد. جاء ذلك في بث تلفزيوني مباشر لاجتماع اللجنة. وتصدر لي جيه-ميونج مرشح الحزب الديمقراطي الليبرالي الانتخابات الرئاسية المبكرة التي أجريت في كوريا الجنوبية يوم الثلاثاء عقب فرز أكثر من 85% من الأصوات. وأقر منافسه كيم مون سو مرشح حزب سلطة الشعب المنتمي للتيار المحافظ بالهزيمة وهنأ لي، بحسب الغد. ويعد فوز لي بمثابة بداية تحول سياسي جذري في رابع أكبر اقتصاد في آسيا بعد أن أطاحت ردة فعل عنيفة على الأحكام العرفية بالرئيس السابق المنتمي للتيار المحافظ يون سوك يول الذي هزم لي بفارق ضئيل في انتخابات عام 2022. وأدلى ما يقرب من 80% من الناخبين المؤهلين وعددهم 44.39 مليون ناخب بأصواتهم، وهي أعلى نسبة إقبال على الانتخابات الرئاسية في البلاد منذ 1997. ووصف لي الانتخابات بأنها يوم الحساب ضد الأحكام العرفية التي فرضها يون وتقاعس حزب سلطة الشعب عن النأي بنفسه عن هذا القرار. وأظهرت النتائج الأولية واستطلاعات آراء الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع التي أجرتها كبرى محطات البث في البلاد فوز لي على كيم بفارق كبير. وأظهر استطلاع رأي مشترك أجرته محطات البث "كي.بي.إس" و"إم.بي.إس" و"سي.بي.إس" حصول لي على 51.7% وحصول كيم على 39.3%. وأظهر استطلاع رأي منفصل أجرته قناة "جي.تي.بي.سي" حصول لي على 50.6% وكيم على 39.4%، إذ توقعت قناة (إيه) فوز لي بهامش مماثل. وكان يون قد تعرض للمساءلة أمام البرلمان في ديسمبر، ثم أقالته المحكمة الدستورية في الرابع من أبريل، وذلك بعد أن قضى أقل من 3 سنوات في ولايته ومدتها 5 سنوات، وهو ما أدى إلى إجراء انتخابات مبكرة من المتوقع أن تعيد تشكيل القيادة السياسية للبلاد وسياساتها الخارجية. وفي كلمة موجزة أدلى بها أمام أنصاره، قال لي إنه سيعمل على الوفاء بمهام منصبه إذا فاز. وتعهد بتوحيد البلاد وإنعاش الاقتصاد والسعي إلى السلام مع كوريا الشمالية المسلحة نوويا. ومن المتوقع أن تصدق اللجنة الوطنية للانتخابات على النتائج الرسمية صباح اليوم الأربعاء بعد فرز الأصوات وعدها آليا، ثم تدقيقها يدويا 3 مرات من قبل مسؤولي الانتخابات للتحقق من دقتها قبل مراسم التنصيب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Positive

2025-06-03

أقر كيم مون سو المرشح المحافظ الرئيسي في كوريا الجنوبية بهزيمته في الانتخابات الرئاسية. وقال كيم، مرشح حزب سلطة الشعب، في مؤتمر صحفي في وقت مبكر من يوم الأربعاء (بالتوقيت المحلي) إنه "يقبل بتواضع اختيار الشعب" ويهنئ منافسه الليبرالي لي جيه ميونج على الفوز في الانتخابات. وتحدث كيم في الوقت الذي أظهرت فيه نسبة إقبال الناخبين وتوقعات وسائل الإعلام أن لي من المتوقع أن يفوز بالانتخابات ليحل محل يون سوك يول، الرئيس المحافظ الذي تمت إقالته من منصبه في أبريل بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-03

فاز مرشح المعارضة الليبرالية في كوريا الجنوبية لي جيه ميونج بالانتخابات الرئاسية في كوريا الجنوبية، حسبما أظهر فرز الأصوات وتوقعات وسائل الإعلام، بينما اعترف منافسه بالهزيمة في وقت مبكر من يوم الأربعاء (بالتوقيت المحلي). وينهي الفوز عدة أشهر من الاضطرابات السياسية الناجمة عن فرض الرئيس المحافظ يون سوك يول، الذي تمت إقالته من منصبه في أبريل، الأحكام العرفية لفترة وجيزة. وحتى قبل الإعلان رسميا عن فوز لي، اعترف منافسه المحافظ الرئيسي، كيم مون سو بهزيمته، وقال للصحفيين إنه "يقبل بتواضع اختيار الشعب" ويهنئ منافسه الليبرالي لي على الفوز في الانتخابات. ولم يتضح ما إذا كان انتخاب لي سيؤدي إلى أي تغيير كبير وفوري في السياسة الخارجية لكوريا الجنوبية. وقد أكد لي، الذي اتهمه منتقدون في وقت سابق بالميل نحو الصين وكوريا الشمالية والابتعاد عن الولايات المتحدة واليابان، مرارا وتكرارا على أن تحالف كوريا الجنوبية مع الولايات المتحدة هو أساس سياسة كوريا الجنوبية الخارجية. ومع فرز أكثر من 86% من الأصوات حتى الساعة 0145 صباحا يوم الأربعاء، حصل لي، مرشح الحزب الديمقراطي على أكثر من 48% من الأصوات بينما حصل كيم على 7ر42%. وتعد هذه الانتخابات لحظة فاصلة أخرى في ديمقراطية البلاد الصامدة، لكن المراقبين يعربون عن قلقهم من أن الانقسام الداخلي، الذي تفاقم في عهد يون، لم ينته بعد، وقد يشكل عبئا سياسيا كبيرا على الرئيس الجديد. وخلال الأشهر الستة الماضية، شهدت البلاد حشودا كبيرة من المتظاهرين في الشوارع، سواء للتنديد بيون أو للدفاع عنه، في حين أن الفراغ القيادي الناتج عن عزله ومن ثم إقالته رسميا تسبب في اضطراب في الأنشطة الدبلوماسية رفيعة المستوى والأسواق المالية. وسيؤدي المرشح الفائز اليمين الدستورية كرئيس يوم الأربعاء مباشرة، لولاية واحدة كاملة مدتها خمس سنوات، دون فترة انتقالية معتادة تمتد شهرين. وسيتعين على الرئيس الجديد مواجهة تحديات كبيرة، من بينها تباطؤ الاقتصاد، وسياسات "أمريكا أولا" التي يتبناها الرئيس دونالد ترامب، والتهديدات النووية المتصاعدة من كوريا الشمالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-06-03

أعلنت وكالة الأنباء "يونهاب" عن فوز المرشح اليساري لي جاي ميونج بالانتخابات الرئاسية في كوريا الجنوبية. قدرت نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية الـ 21 بنسبة 79.4%، لتمثل أعلى مستوى لها في 28 عاما. وأشارت اللجنة إلى أن 35 مليونا و240 ألفا و416 ناخبا من أصل 44 مليونا و391 ألفا و871 ناخبا مؤهلا أدلوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، مضيفة أن نسبة التصويت تشمل الأصوات في التصويت المبكر بالإضافة إلى أصوات الناخبين في الخارج وعلى متن السفن والمتغيبين. وأدلى أكثر من 15.42 مليون ناخب، أي ما يعادل 34.74% من الناخبين المسجلين، بأصواتهم في التصويت المبكر الذي استمر يومي 29 و30 مايو. وتعد نسبة التصويت في هذه الانتخابات أعلى مستوى لها في 28 عاما، منذ الانتخابات الرئاسية الخامسة عشرة في عام 1997 التي سجلت 80.7%. وبحسب المنطقة، شهدت مدينة جوانججو بجنوب غرب البلاد أعلى نسبة في التصويت بـ 83.9%، بينما سجلت جزيرة جيجو أدنى نسبة في التصويت بـ 74.6%، فيما بلغت نسبة التصويت للعاصمة سول 80.1%. وفي وقت سابق من اليوم، أظهر استطلاع رأي الناخبين الذي أجرته 3 محطات تلفزيونية رئيسية في كوريا الجنوبية أن المرشح الرئاسي من الحزب الديمقراطي "لي جيه-ميونج" تقدم على المرشح الرئاسي من حزب سلطة الشعب "كيم مون-سو".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-11

قال رئيس الوزراء السابق لكوريا الجنوبية هان دوك-سو اليوم الأحد إنه "يقبل بتواضع" قرار حزبه برفض ترشيحه للرئاسة، متعهدا بمساعدة المرشح النهائي للحزب "كيم مون-سو" في حملته الرئاسية. وأدلى "لي جونج-هيون"، المتحدث باسم "هان"، بهذه التصريحات خلال مؤتمر صحفي عقد بعد يوم واحد من تصويت المؤتمر العام لحزب سلطة الشعب على رفض اقتراح قيادة الحزب باستبدال مرشح الحزب للرئاسة "كيم" بـ "هان"، بحسب وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية. وكان "كيم"، وهو وزير العمل السابق، قد حصل على ترشيح الحزب من خلال الانتخابات التمهيدية؛ بينما تفوق "هان" عليه في استطلاعات الرأي العام في المواجهة ضد "لي جيه-ميونج"، المرشح الرئاسي للحزب الديمقراطي. ونقل "لي" عن "هان" قوله: "أقبل بكل تواضع كل شيء، وسأساعد في الانتخابات". وأعرب "هان" عن أمله في فوز "كيم" في الانتخابات، وتعهد ببذل كل ما في وسعه للمساعدة في تحقيق ذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-04

بعد 4 شهور من الفوضى، أسدلت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، الستار على أزمة عزل البرلمان للرئيس يون سوك يول على خلفية إعلانه الأحكام العرفية لساعات خلال ديسمبر الماضي. وأيدت المحكمة عزل الرئيس يول، ودخل الحكم حيز التنفيذ على الفور، مما جرده من منصبه وأنهى رئاسته قبل أن يُكمل ثلاث سنوات من ولايته البالغة خمس سنوات، وفقا لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية. انتخابات رئاسية خلال 60 يوما ويُعد هذا الحكم التاريخي ثاني مرة يتم فيها عزل رئيس كوري جنوبي من منصبه خلال أقل من عقد، ويأتي في وقت يكافح فيه رابع أكبر اقتصاد في آسيا تباطؤ النمو وسط استقطاب سياسي متزايد.وبات يتعين إجراء انتخابات رئاسية جديدة خلال 60 يوما، ويتوقع كثيرون أن تجرى في 3 يونيو المقبل.وسيشغل هان دوك سو، وهو أحد المقربين من يول، منصب الرئيس بالوكالة حتى ذلك الحين.ومن المقرر أن يعلن دوك سو عن موعد الانتخابات خلال 10 أيام.وقد بدأت الأحزاب السياسية بالفعل في التحرك لاختيار مرشحيها، ويتصدر لي جيه ميونج من حزب الديمقراطيين حاليا استطلاعات الرأي. أما حزب "سلطة الشعب" المحافظ، فيواجه تحديا كبيرا في إيجاد مرشح لا يرتبط بفشل إدارة يول السابقة، وفقا لصحيفة "جارديان" البريطانية.وأعرب يول عن اعتذاره لفشله في الارتقاء إلى مستوى توقعات الشعب.وقال يون في بيان أصدره عبر فريق الدفاع عنه إنه يشعر بالندم الشديد لفشله في الارتقاء إلى مستوى توقعات الشعب.وأكد حزب سلطة الشعب الذي ينتمي إليه يول إنه سيقبل القرار، لكن محامي الرئيس المعزول، يون كاب كيون، وصف الحكم بأنه "غير مفهوم تماما" و"قرار سياسي بحت".وكوريا الجنوبية غارقة في فوضى سياسية منذ المحاولة الفاشلة التي قام بها يون ليل الثالث من ديسمبر لفرض الأحكام العرفية في البلاد.ودفعت تلك المحاولة البرلمان إلى عزل الرئيس واتهامه بـ"التمرد" وإصدار القضاء مذكرة توقيف بحقه. اتهامات جنائية تلاحق الرئيس المعزول وقُبض على يون في 15 يناير الماضي، لكنه خرج من الاحتجاز في 8 مارس الماضي عقب قرار قضائي أبطل مذكرة التوقيف الصادرة بحقه، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.ولا يزال الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يواجه اتهامات جنائية منفصلة تتعلق بالتمرد، وهو ينفي ارتكابه لتلك الاتهامات.ويون، وهو مدعي عام سابق، أغرق بلاده في أزمة من خلال إعلان الأحكام العرفية وإرساله جنودا إلى البرلمان لمنع النواب من نقض قراره.لكنّ يون اضطر للعودة عن خطوته بعد 6 ساعات فقط، إذ تمكن النواب من الاجتماع وإقرار مذكرة تطالب بإلغاء الأحكام العرفية.وبرّر الرئيس يول يومها فرض الأحكام العرفية بتعطيل البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة إقرار ميزانية الدولة.وبحسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، كان يول قبل توليه منصبه الرئاسي في عام 2022، اسما لامعا في السلك القضائي وشخصية رئيسية في التحقيق الواسع الذي أُجري بشأن الرئيسة الكورية السابقة بارك جيون هي، التي تم عزلها من منصبها في عام 2017، ثم حُكم عليها بالسجن في عام 2018 بتهم تتعلق بالفساد وإساءة استخدام السلطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-02

تجمع متظاهرون وسياسيون مؤيدون ومعارضون للرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سيوك-يول في مسيرات واسعة النطاق في العاصمة سول يوم السبت، في الوقت الذي تكافح فيه الأمة مع التداعيات السياسية لمحاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية وعزله لاحقا في مطلع ديسمبر الماضي. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن المظاهرات، التي تزامنت مع ذكرى حركة الاستقلال المسماة حركة الأول من مارس ضد الحكم الاستعماري الياباني، جاءت بعد أن عقدت المحكمة الدستورية جلسة الاستماع النهائية في محاكمة عزل يون يوم الثلاثاء الماضي وبدأت المداولات بشأن ما إذا كانت سوف تعزله من منصبه أم تعيد تعيينه. وتجمع نحو 150 ألف شخص في المظاهرات من الجانبين، وفقا لتقديرات أولية للشرطة، مما دفع الشرطة إلى حشد نحو 6400 فرد شرطة و230 حافلة شرطة للسيطرة على الحشود. وانتهت المظاهرات مساء السبت دون وقوع اشتباكات كبيرة. وبدأت المظاهرات التي قادها القس الناشط المحافظ جون كوانج هون والمجموعة المسيحية المحافظة "أنقذوا كوريا" بالقرب من ميدان جوانجهوامون في وسط مدينة سول ويويدو في غرب سول في الساعة الواحدة ظهرا لمعارضة عزل يون. وقدرت الشرطة عدد المشاركين في المظاهرتين بنحو 120 ألف شخص. وحضر العشرات من المشرعين من حزب سلطة الشعب الحاكم المظاهرة في يويدو، بما في ذلك النائب يون سانج-هيون، الذي ألقى رسالة نيابة عن الرئيس المعزول على منصة التجمع. وفي هذه الأثناء، نظم الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي وأربعة أحزاب معارضة أخرى، مظاهرة على بعد كيلومتر واحد فقط من المظاهرة المحافظة في وسط مدينة سول ظهر السبت، مطالبين بإقالة يون من منصبه. وكان لي جيه-ميونج زعيم الحزب الديمقراطي من بين 18 ألف شخص تجمعوا في مظاهرة بالقرب من محطة أنجوك لمترو الأنفاق، حيث تقع المحكمة الدستورية، بحسب تقديرات غير رسمية للشرطة. وقال الحزب الديمقراطي إن نحو 130 نائبا شاركوا في الاحتجاج. وندد لي بحزب سلطة الشعب، مدعيا أن أولئك الذين ينكرون النظام الدستوري وسيادة القانون لا يمكن أن يكونوا محافظين. وفي الساعة الخامسة مساء، نظمت مجموعة أخرى من المتظاهرين الذين يطالبون بإقالة يون مظاهرة في وسط مدينة سول، حيث تجمع نحو 15 ألف شخص، وفقا لتقديرات الشرطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-15

دعا زعيم المعارضة في كوريا الجنوبية لي جيه - ميونج، اليوم الأحد، المحكمة الدستورية إلى إصدار حكم سريع بشأن محاولة عزل الرئيس يون سيوك يول من منصبه، وذلك بعد يوم من تصويت البرلمان على عزله بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية. وسيجري تعليق صلاحيات الرئيس يون حتى تصدر المحكمة حكمها في القضية، إما بعزله من منصبه أو إعادة صلاحياته. وأمام المحكمة 180 يوما لاتخاذ القرار، وإذا تم عزله، يجب إجراء انتخابات وطنية لاختيار خليفته في غضون 60 يوما. وتولى رئيس الوزراء هان دوك - سو، المسئول الثاني في البلاد، صلاحيات الرئاسة يوم السبت بعد أن تولى منصبه. وتم تعيين هان من قبل الرئيس يون، الذي تواجه حكومته صعوبة في تمرير التشريعات في البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة. وقال لي جيه، للصحفيين اليوم، إن إصدار حكم سريع هو الطريقة الوحيدة للحد من الفوضى الوطنية، مقترحا إنشاء مجلس وطني تتعاون فيه كل من الحكومة والجمعية الوطنية من أجل استقرار شئون الدولة. وينظر إلى لي جيه، الذي قاد هجوما سياسيا شرسا ضد حكومة يون المحاصرة، على إنه المرشح الأوفر حظا لخلافته. وقال أمام مؤتمر صحفي متلفز، إن صدور حكم قضائي سريع سيكون السبيل الوحيد لتقليص الارتباك الوطني ومعاناة الشعب. وأضاف لي: "سيتعاون الحزب الديمقراطي بشكل نشط مع جميع الأطراف لتحقيق الاستقرار في شؤون الدولة واستعادة الثقة الدولية.. وستعمل الجمعية الوطنية والحكومة معا لتسوية الأزمة بسرعة والتي تجتاح جمهورية كوريا". ولم يتضح على الفور كيف سيرد حزب قوة الشعب الحاكم على اقتراح لي. واتهم كيم وونج، المشرع السابق عن حزب قوة الشعب، لي جيه، بمحاولة ممارسة سلطته على شئون الدولة. ودعا لي جيه، السلطات إلى الإسراع من تحقيقاتها، قائلا إنه يتعين إجراء تحقيق مستقل من قبل مدع خاص، في أقرب وقت ممكن، وكانت الجمعية الوطنية قد مررت قانونا يطالب بإجراء مثل هذا التحقيق. ومن جهة أخرى، أجرى رئيس الوزراء هان دوك - سو اليوم الأحد، اتصالا هاتفيا مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن؛ لبحث الوضع السياسي في كوريا الجنوبية والتحديات الأمنية الإقليمية، بما في ذلك البرنامج النووي الكوري الشمالي. وأعرب بايدن، عن تقديره لمرونة الديمقراطية في كوريا الجنوبية، مؤكدا الالتزام القوي للولايات المتحدة، حسب حكومتي البلدين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-15

دعا زعيم المعارضة في كوريا الجنوبية لي جيه-ميونج اليوم الأحد، المحكمة الدستورية إلى إصدار حكم سريع بشأن محاولة عزل الرئيس يون سيوك يول من منصبه، وذلك بعد يوم من تصويت البرلمان على عزله بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية. وسيجري تعليق صلاحيات الرئيس يون حتى تصدر المحكمة حكمها في القضية، إما بعزله من منصبه أو إعادة صلاحياته. وأمام المحكمة 180 يوما لاتخاذ القرار، وإذا تم عزله، يجب إجراء انتخابات وطنية لاختيار خليفته في غضون 60 يوما. وتولى رئيس الوزراء هان دوك-سو، المسؤول الثاني في البلاد، صلاحيات الرئاسة يوم السبت بعد أن تولى منصبه. وتم تعيين هان من قبل الرئيس يون، الذي تواجه حكومته صعوبة في تمرير التشريعات في البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة. وقال لي  للصحفيين اليوم إن إصدار حكم سريع هو الطريقة الوحيدة للحد من الفوضى الوطنية، مقترحا إنشاء مجلس وطني تتعاون فيه كل من الحكومة والجمعية الوطنية من أجل استقرار شؤون الدولة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-13

دعا زعيم المعارضة في كوريا الجنوبية لي جيه-ميونج اليوم الجمعة نواب الحزب الحاكم إلى التصويت لصالح مشروع قانون لعزل الرئيس يون سيوك-يول هذا الأسبوع بسبب محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية، قائلا إن التاريخ سيتذكر قراراتهم. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن لي، زعيم الحزب الديمقراطي، المعارض الرئيسي ،ادلى بهذه التصريحات في الجمعية الوطنية قبل يوم واحد من التصويت على عزل يون، مؤكدا أن العزل هو الطريقة الأسرع والأكثر أمانا لإنهاء هذه الفوضى. وقال "لي" إن النواب بغض النظر عن حزبهم السياسي أو أيديولوجيتهم سواء كانت تقدمية أو محافظة، يتعين عليهم احترام الدستور واتباع أوامر الشعب صاحب السيادة، أضاف أن ما يجب على النواب حمايته ليس الرئيس يون أو حزب سلطة الشعب الحاكم، بل حياة المواطنين الذين ينتحبون في الشوارع وسط الطقس البارد. ووصف زعيم المعارضة الخطاب الذي ألقاه الرئيس يون في اليوم السابق بأنه إعلان حرب مجنون على الشعب واتهمه بمحاولة التغطية على جريمته بأكاذيب قيبحة. وتابع قائلا إنه بوصفه زعيما لحزب المعارضة الرئيسي، تعهد بإنهاء الفراغ في إدارة شؤون الدولة في أسرع وقت ممكن لأن تطبيع الوضع بالبلاد أصبح الهدف الموحد للشعب. وقدم الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي في كوريا الجنوبية اقتراحا جديدا أمس الخميس لعزل الرئيس، بسبب محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية، بعد أيام من إفلاته من العزل بسبب مقاطعة معظم مشرعي حزب سلطة الشعب الحاكم للتصويت. وتأتي خطوة الحزب الديمقراطي بعد إلغاء اقتراح لعزل يون يوم السبت الماضي بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني، حيث قاطع معظم مشرعي الحزب الحاكم الذي ينتمي إليه يون التصويت. وشارك في رعاية الاقتراح الثاني خمسة أحزاب معارضة أخرى. وبعد إلغاء الاقتراح الأول، قال الحزب الديمقراطي إنه سيستمر في الضغط من أجل عزل يون كل أسبوع. وعلى غرار المقترح الأول، حدد المقترح الجديد أسباب العزل، بإعلان "يون" للأحكام العرفية في 3 سبتمبر الذي قالت المعارضة إنه ينتهك الدستور والقوانين لأنه لم يستوف المتطلبات. ويخطط الحزب الديمقراطي لتقديم الاقتراح إلى جلسة عامة يوم الجمعة وطرحه للتصويت في الساعة 5 من مساء السبت. بموجب القانون، يجب طرح مقترح العزل للتصويت بين 24 و 72 ساعة بعد تقديمه إلى جلسة عامة. كما يتطلب اقتراح العزل دعم ثلثي الجمعية الوطنية التي يبلغ عددها 300 عضو على الأقل من أجل إقراره. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: