لوس أنجلس
هذه تحويلة لقرية أو بلدة أو مدينة أو مقاطعة أو ولاية في "الولايات المتحدة".
مصراوي
Very Negative2025-06-08
وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن قوات الحرس الوطني انتشرت في لوس أنجلوس لضبط الأمن وفرض القانون، مؤكدا أن أي تعدٍ على قوات الحرس الوطني في لوس أنجلوس ستتم مواجهته بقوة. وأوضح ترامب، أن السلطات ستكون أقوياء جدا في لوس أنجلوس لضبط النظام، مشيرا إلى أنه سيرسل قوات المارينز إلى المقاطعة اليوم إذا ساء الوضع. وحذّر ترامب، من أنه إذا لم يتم تطبيق القانون في كاليفورنيا فإن إدارته ستتعامل مع الأمر، مضيفا "ما رأيناه في لوس أنجلس هو الكثير من العنف بوجود حاكم غير كفؤ للولاية". وأكد ترامب، أنه سيفعل ما يجب فعله وسيرسل كل ما يحتاجه لضمان استتباب القانون والنظام في لوس أنجلس، موضحا أنه إذا توسعت الاضطرابات في لوس أنجلس وتحولت إلى ما يشبه التمرد فسيطبق القانون بقوة. وأشار ترامب، إلى أنه سينشر الجيش أينما تطلب الأمر ولن يسمح بتمزيق الولايات المتحدة كما كان عليه الأمر في عهد سلفه الرئيس جو بايدن. وتشهد مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية احتجاجات واسعة بدأت يوم الجمعة الماضي رفضًا لعمليات الترحيل القسري التي تنفذها السلطات بحق المهاجرين، وذلك بعد أن نفذ ضباط من وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك عمليات في المدينة واعتقلوا ما لا يقل عن 44 شخصًا بتهمة ارتكاب مخالفات لقوانين الهجرة. وأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنشر 2000 جندي من قوات الحرس الوطني في مقاطعة لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات. وأفادت تقارير إعلامية، باندلاع اشتباكات بين الشرطة الأمريكية ومتظاهرين في أعقاب حملات لتوقيف مهاجرين بهدف ترحيلهم إلى خارج الولايات المتحدة. وانتقد جافين نيوسوم حاكم ولاية كاليفورنيا، قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال 2000 من عناصر الحرس الوطني إلى مقاطعة لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات. ووصف نيوسوم، قرار ترامب بأنه "محاولة لخلق أزمة غير موجودة من الأساس". وكتب نيوسوم، في تغريدة على حسابه بمنصة "إكس" "هذه الخطوة تهدف إلى إثارة الفوضى لتبرير إجراءات قمعية إضافية ونشر الخوف وإحكام السيطرة". وطالب نيوسوم، مواطني كاليفورنيا إلى الحفاظ على الهدوء والامتناع عن اللجوء للعنف، مشددا على ضرورة التمسك بالسلمية للتعامل مع الموقف الراهن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-08
وكالات حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أنه إذا لم يتم تطبيق القانون في كاليفورنيا فإن إدارته ستتعامل مع الأمر، مضيفا "ما رأيناه في لوس أنجلس هو الكثير من العنف بوجود حاكم غير كفؤ للولاية". وأكد ترامب، أنه سيفعل ما يجب فعله وسيرسل كل ما يحتاجه لضمان استتباب القانون والنظام في لوس أنجلس، موضحا أنه إذا توسعت الاضطرابات في لوس أنجلس وتحولت إلى ما يشبه التمرد فسيطبق القانون بقوة. وأشار ترامب، إلى أنه سينشر الجيش أينما تطلب الأمر ولن يسمح بتمزيق الولايات المتحدة كما كان عليه الأمر في عهد سلفه الرئيس جو بايدن. وتشهد مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية احتجاجات واسعة بدأت يوم الجمعة الماضي رفضًا لعمليات الترحيل القسري التي تنفذها السلطات بحق المهاجرين، وذلك بعد أن نفذ ضباط من وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك عمليات في المدينة واعتقلوا ما لا يقل عن 44 شخصًا بتهمة ارتكاب مخالفات لقوانين الهجرة. وأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنشر 2000 جندي من قوات الحرس الوطني في مقاطعة لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات. وأفادت تقارير إعلامية، باندلاع اشتباكات بين الشرطة الأمريكية ومتظاهرين في أعقاب حملات لتوقيف مهاجرين بهدف ترحيلهم إلى خارج الولايات المتحدة. وانتقد جافين نيوسوم حاكم ولاية كاليفورنيا، قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال 2000 من عناصر الحرس الوطني إلى مقاطعة لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات. ووصف نيوسوم، قرار ترامب بأنه "محاولة لخلق أزمة غير موجودة من الأساس". وكتب نيوسوم، في تغريدة على حسابه بمنصة "إكس" "هذه الخطوة تهدف إلى إثارة الفوضى لتبرير إجراءات قمعية إضافية ونشر الخوف وإحكام السيطرة". وطالب نيوسوم، مواطني كاليفورنيا إلى الحفاظ على الهدوء والامتناع عن اللجوء للعنف، مشددا على ضرورة التمسك بالسلمية للتعامل مع الموقف الراهن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-08
كتبت- سهر عبد الرحيم:تشهد مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية احتجاجات واسعة بدأت يوم الجمعة الماضي رفضًا لعمليات الترحيل القسري التي تنفذها السلطات بحق المهاجرين، وذلك بعد أن نفذ ضباط من وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك عمليات في المدينة واعتقلوا ما لا يقل عن 44 شخصًا بتهمة ارتكاب مخالفات لقوانين الهجرة.وفي خطوة قد تصعد الأمور بشكل كبير، انتشرت قوات الحرس الوطني في المدينة بناءا على أوامر أصدرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، والتي تقضي بنشر 2000 عنصر من القوات لمواجهة الاحتجاجات، وذلك بعد أن وقعت اشتباكات بين الضباط والمتظاهرين تحولت إلى أعمال عنف وأسفرت عن إلقاء الشرطة قنابل الغاز المسيلة للدموع على المحتجين. وكتب ترامب على منصته الاجتماعية "تروث سوشيال": "إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفيدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تحل بها".وحظر ترامب ارتداء الأقنعة في المظاهرات التي تشهدها لوس أنجلوس ضد حرس الحدود، وكتب في منشور على "تروث سوشيال": "من الآن فصاعدًا سيمنع ارتداء الأقنعة في المظاهرات، ماذا يريد هؤلاء الناس إخفاءه؟ ولماذا؟". أثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر قوات من الحرس الوطني في لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات، الانتقادات، إذ قال حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم، إن ترامب يرسل 2000 عنصر من الحرس الوطني إلى لوس أنجلس من أجل "اختلاق أزمة".واعتبر حاكم كاليفورنيا، أن الرئيس الأمريكي بهذه الخطوة "يريد الفوضى لتبرير القمع والسيطرة"، موجهًا دعوته للمحتجين إلى الهدوء وعدم استخدام العنف.كما اعتبر السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، أن الرئيس ترامب يعمل على تحويل الولايات المتحدة إلى دولة استبدادية، قائلًا: "لدينا رئيس يحول أمريكا إلى دولة استبدادية ويسكت جميع الأصوات المعارضة".وأكد ساندرز، أن ولاية كاليفورنيا لم تطلب مساعدة الحرس الوطني وترامب أصر على نشر القوات في تخطي للسلطات المحلية.وفي السياق ذاته، علقت النائبة الديمقراطية عن كاليفورنيا نانيت باراجان على قرار ترامب بنشر قوات الحرس الوطني في الولاية، قائلة إنه "تصعيد لا داعي له والشرطة المحلية سيطرت على المظاهرات". وفي المقابل، وجه مسؤولون في إدارة ترامب انتقادات للمتظاهرين، إذ قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، تعليقًا على احتجاجات كاليفورنيا، إن "الذي يسمح بحرق مدينته ومهاجمة قوات إنفاذ القانون مختل عقليًا".وأضاف هيجسيث، "هناك مساحة واسعة للاحتجاج السلمي لكن لا تسامح مع مهاجمة رجال الشرطة الفيدرالية الذين يؤدون عملهم"، مؤكدًا أن وزارة الدفاع مستعدة لإعلان تعبئة مشاة البحرية لفرض الأمن، إذا استمر العنف، في مدينة لوس أنجلوس.بينما وصفت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، المتظاهرين الذين تم القبض عليهم في احتجاجات لوس أنجلوس أنهم "أفراد العصابات خطيرون للغاية وتورطوا في جرائم ضد المجتمع".وقالت نويم، "لو كان حاكم كاليفورنيا يقوم بواجبه لما شهدنا إصابة ضباط وإحراق مركبات في الشوارع"، موضحة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نشر الحرس الوطني سريعًا في كاليفورنيا لتجنب ما حدث في الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد في مينيسوتا عام 2020. واعتبرت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلولين، أن الوضع الذي حدث كان نتيجة مباشرة "للتشويه المتكرر وتشويه سمعة إدارة الهجرة والجمارك" من قِبل السياسيين الديمقراطيين، بما في ذلك حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم، وعمدة لوس أنجلوس كارين باس.وقالت ماكلولين، في بيان:"الاستهداف العنيف لرجال إنفاذ القانون في لوس أنجلوس من قِبل مثيري الشغب الخارجين عن القانون أمرٌ حقير، ويجب على عمدة كاليفورنيا باس وحاكم كاليفورنيا نيوسوم المطالبة بإنهائه. لقد خاطر رجال ونساء إدارة الهجرة والجمارك بحياتهم لحماية المواطنين الأمريكيين والدفاع عنهم".وإذا خرجت الأمور عن السيطرة؛ فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يستند -إذا اضطر- إلى قانون العصيان الذي تم إصداره عام 1807 وبمقتضاه فإن للرئيس حق نشر الجيش لإنفاذ القانون وقمع الاضطرابات المدنيّة، مما يجعل الأحداث تأخذ منحى آخر أكثر خطورة، بحسب ما يراه بعض المسؤولين الأمريكيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-13
أعلن القضاء الفيدرالي الأميركي توجيه تهمة التعذيب إلى رجل سوري مسجون في الولايات المتحدة وكان مديرا لأحد سجون دمشق بين عامي 2005 و2008، في خطوة تأتي بعد أيام على سقوط بشار الأسد. وتتهم واشنطن سمير عثمان الشيخ الذي كان يدير سجن عدرا السيئ السمعة قبل الحرب في سوريا، بأنه سبّب "آلاما جسدية ونفسية شديدة" لمعتقلين بنفسه أو أنه أعطى الأمر بذلك. كذلك، يُتّهم الرجل البالغ 72 عاما بإرسال سجناء إلى جناح خاص في هذا السجن حيث علِّقوا في السقف وضُربوا في الوقت نفسه، أو ربِطوا على "الكرسي الألماني" وهي أداة تعذيب تؤدي إلى تمزيق أطراف السجين. وعُيّن سمير عثمان الشيخ محافظا لدير الزور عام 2011. وبعد وصوله إلى الولايات المتحدة عام 2020 تقدم بطلب للحصول على الجنسية الأميركية عام 2023. وقد أوقِف ووجه إليه الاتهام في لوس أنجلس في يوليو 2024 لكذبه على السلطات الأميركية بشأن ماضيه من أجل الحصول على تصريح إقامة. وقالت المسؤولة في وزارة العدل الأميركية نيكول أرجنتييري في بيان، إن مدير السجن السابق "متهم بتعذيب معارضين سياسيين وسجناء آخرين بهدف ردع معارضة نظام بشار الأسد". وأضافت أن "ضحايا معاملة عنيفة كهذه تستمر معاناتهم فترة طويلة بعد توقف عمليات التعذيب الجسدي". وفي حال إدانته، يمكن أن يُحكم على سمير عثمان الشيخ بالسجن لعقود من الزمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Neutral2024-04-26
نصح السيناتورالمستقل بيرني ساندرز، الرئيس الأمريكي جو بايدن، سرا، باستخدام حزمة التمويل الجديدة وسيلة ضغط على، ذكرت شبكة “سي إن إن” عن مصادر أمريكية، اليوم الجمعة. وأشارت الشبكة إلى أن ساندرز نصح بايدن بعدم تحرير أي أموال لإسرائيل إلا بعد تنفيذها شروطا بشأن الوضع الإنساني بقطاع غزة. كما أعرب ساندرز للرئيس الأمريكي عن مخاوفه بشأن صدقية تعامل إدارته مع الوضع الإنساني في قطاع غزة، حسب شبكة “سي إن إن”. وتشهد الجامعات الأمريكية موجة من المظاهرات المنددة باستمرار المجازر الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في 33 جامعة أمريكية، والمطالبة بوقف فوري للعدوان، وذلك رغم حملات الاعتقال التي تنفذها السلطات المحلية بحق الطلبة والمتظاهرين المساندين لهم، وتهديد إدارات الجامعات بتنفيذ المزيد من الاعتقالات في حال استمرت المظاهرات والاحتجاجات. ويتسع حراك الطلبة الأمريكيين المؤيدين للشعب الفلسطيني وقضيته من لوس أنجلس إلى نيويورك، مرورًا بأوستن وبوسطن وشيكاغو وأتلانتا، حيث نظمت مظاهرات واحتجاجات في عدد من الجامعات المرموقة عالميا، مثل هارفارد ويال وكولومبيا وبرينستن. كما تمكن الطلاب المشاركون في تلك المظاهرات من نصب المزيد من الخيام في الكثير من الجامعات لإيصال رسالتهم إلى المجتمعات المحلية وصناع القرار في واشنطن بضرورة التدخل الفوري لوقف الحرب ودعم الحقوق الفلسطينية. ويسعى الطلبة في الجامعات الأمريكية إلى الضغط على الإدارة الأمريكية لسحب الاستثمارات من دولة الاحتلال والشركات الداعمة لها، ومقاطعة الجامعات الإسرائيلية المتواطئة في الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني. وطالب طلاب جامعة كولومبيا بإسقاط استثماراتها المباشرة في الشركات التي لها تعاملات تجارية في إسرائيل أو معها، بما في ذلك أمازون وجوجل، والتي تشكل جزءًا من الإيرادات بقيمة 1.2 مليار دولار مع الحكومة الإسرائيلية. فيما طالب ائتلاف العدالة في جامعة ييل، الذي يقود حملة سابقة لسحب الاستثمارات من الشركات المصنعة للأسلحة، بسحب الاستثمارات في الوقود الأحفوري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Very Positive2024-04-26
تستمر المظاهرات المنددة باستمرار المجازر الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في ، في 33 جامعة أمريكية، والمطالبة بوقف فوري للعدوان، وذلك رغم حملات الاعتقال التي تنفذها السلطات المحلية بحق الطلبة والمتظاهرين المساندين لهم، وتهديد إدارات الجامعات بتنفيذ المزيد من الاعتقالات في حال استمرت المظاهرات والاحتجاجات. وتتسع حراك الطلبة الأمريكيين المؤيدين للشعب الفلسطيني وقضيته، من لوس أنجلس إلى نيويورك، مرورًا بأوستن وبوسطن وشيكاغو وأتلانتا، حيث نظمت مظاهرات واحتجاجات في عدد من الجامعات المرموقة عالميا مثل هارفرد ويال وكولومبيا وبرينستن. كما تمكن الطلاب المشاركون في تلك المظاهرات من نصب المزيد من الخيام في الكثير من الجامعات لإيصال رسالتهم إلى المجتمعات المحلية وصناع القرار في واشنطن بضرورة التدخل الفوري لوقف الحرب ودعم الحقوق الفلسطينية. ويسعى الطلبة في الجامعات الأمريكية إلى الضغط على الإدارة الأمريكية لسحب الاستثمارات من دولة الاحتلال والشركات الداعمة لها ومقاطعة الجامعات الإسرائيلية المتواطئة في الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني. وطالب طلاب جامعة كولومبيا، بإسقاط استثماراتها المباشرة في الشركات التي لها تعاملات تجارية في إسرائيل أو معها، بما في ذلك أمازون وجوجل، والتي تشكل جزءًا من الإيرادات بقيمة 1.2 مليار دولار مع الحكومة الإسرائيلية. فيما طالب ائتلاف العدالة في جامعة ييل، الذي يقود حملة سابقة لسحب الاستثمارات من الشركات المصنعة للأسلحة، بسحب الاستثمارات من الشركات المصنعة للأسلحة، إلى سحب الاستثمارات في الوقود الأحفوري. وتدخلت قوات الشرطة الأمريكية، ودخلت إلى حرم الجامعات، وأوقفت ما يقارب 500 طالب. وانطلقت هذه المظاهرات الأسبوع الماضي في جامعة كولومبيا بولاية نيويورك، عندما قرر مجموعة من الطلبة تنظيم اعتصام مفتوح داخل خيام في ساحة الجامعة، تنديدًا بالعدوان على الشعب الفلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-07
يبدو أن الأزمة بين الثنائي الشهير السابق أنجلينا جولي وبراد بيت، لا تهدأ، بتبادل الاتهامات بينهما في إطار قضية حضانة الأطفال بين الزوجين السابقين. وفي اخر تحديث للقضية، كشف محامو أنجلينا جولي أن زوجها السابق براد بيت كان يسيء معاملتها قبل حادث الطائرة عام 2016 الذي أدى إلى طلاقهما. وتقدّم محامو جولي، أول أمس الخميس، بطلب إلى المحكمة العليا في ولاية لوس أنجلس، بإشارة إلى أن بيت تعرض لها بالعنف الجسدي قبل حادثة الطائرة في 2016، أثناء رحلتهما مع أطفالهما من نيس، فرنسا، إلى لوس أنجلس، بحسب ما نقلت شبكة "سي أن أن". وقال الفريق القانوني لجولي في مستندات المحكمة: "في حين أن تاريخ "بيت" بالاعتداء الجسدي على جولي بدأ قبل وقت طويل من حادثة الطائرة في سبتمبر 2016، من فرنسا إلى لوس أنجلس، إلا أن في هذه الرحلة كانت المرة الأولى التي يعتدي فيها جسديًا على أولادهما أيضًا، لذلك قررت أنجلينا تركه جولي على الفور". ووفق ما أفاده مصدر مقرّب من جولي، فقد رفض بيت حضور جلسات استشارية بشأن العنف المنزلي، وتجاهل المشاكل العائلية الحادة، من خلال المطالبة بحضانة جزئية لأطفالهما الستة: مادوكس (22 عامًا)، باكس (20 عامًا)، زاهرا (19 عامًا)، شيلوه (17 عامًا)، والتوأم فيفيان ونوكس (15 عامًا). وأشارت الوثائق القانونية التي تقدم بها محامو جولي، إلى أنّ بيت لم يُطالب بحضانة موقّتة فحسب، بل سعى إلى الحصول على حضانة كاملة في حال لم يشعر أنّ أولاده يرتبطون به بشكلٍ كافٍ. ومنذ حوالي إسبوع، كانت أثارت "شيلوه" أبنة الثنائي جدلًا واسعًا، باتخاذها خطوة مفاجئة بالانتقال للعيش مع والدها، النجم الأمريكي براد بيت، في منزله الفاخر في لوس فيليز الذي يُقدر ثمنه بـ 8.3 مليون دولار. يأتي هذا القرار في سياق التغيرات التي تشهدها حياتها، حيث تقترب من سن الرشد وتبحث عن هويتها ومكانتها في العالم، مع اقتراب انتهاء مرحلة المراهقة لديها. وكانت كشفت صحيفة ديلي ميل، الأسبوع الماضي، أن مراحل التقاضي بين الطرفين شارفت على الانتهاء، ولكن يبدو أن الأمر من ناحية "براد بيت" وحده. ونقلت مجلة "ديلي ميل" البريطانية عن مصدر خاص أن الثنائي يقتربان من نهاية المعركة القانونية، بعد أن أعلن براد عن سعيه للحصول على حضانة مشتركة لأولادهما، وذلك بعد صراع بدأ عند انفصالهما في عام 2016. وقد رجح المصدر أن يكون السبب في ذلك هو أن أعمار معظم أبنائه تجاوزت السن القانونية للحضانة، أي أن الأوان فات على ذلك، فمادوكس يبلغ من العمر 22 عامًا، وباكس 20 عامًا، وزهرة 19 عامًا، وعلاقتهم مع براد أشبه بالمنقطعة، وهم كبالغين، في نظر القانون، لن تشملهم الآن أي اتفاقيات حضانة. أما شيلوه فتبلغ من العمر 17 عامًا لكنها سوف تتجاوز السن القانونية في شهر مايو المقبل، ليبقى فقط نوكس، وفيفيان، فكلاهما 15 عامًا، أي لا يزالان تحت سن 18 عامًا. وكان موقع ديلي ميل البريطاني قد كشف في شهر نوفمبر من عام 2023 وبشكلٍ حصري عن العلاقة المتوترة بين الممثل والمخرج الأمريكي براد بيت وابنه بالتبني باكس براد بيت. وورد في تقرير الموقع أن باكس شن هجومًا على والده بالتبني عبر ستوري شاركها عبر حسابه على إنستغرام، حيث كشف أنه لا يفضل العيش معه على الإطلاق، وكل ما قيل حول علاقتهما المميزة مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة تمامًا، حيث وصف باكس والده بأنه "أحقر البشر على مستوى العالم"، وأنه يتسبب بالرعب والخوف لأطفاله الأربعة الصغار. كما كتب باكس: "لقد جعلت حياة الأشخاص المقربين منك جحيمًا دائمًا، قد تحاول إظهار نفسك للعالم بطريقة جيدة، ولكن الحقيقة ستظهر يومًا ما". واللافت أن هذا المنشور الذي كُشف عنه حديثًا، كان قد نشره باكس في يوم الأب عام 2020؛ إذ ورد في منشوره حينها: "لذا، يوم أب سعيد، يا أفظع إنسان". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-10-30
وقع اختيار إدارة مهرجان القاهرة السينمائي، على 6 أفلام لعرضها في أحدث أقسامها "عروض منتصف الليل"، التي من المقرر أن تعرض في منتصف الليل بسينما الزمالك، ومن أبرز الأفلام التي سيتم عرضها "Destroyer"، أحدث أفلام الممثلة العالمية نيكول كيدمان. وفيما يلي أهم معلومات عن الفيلم: - إخراج كارين كوساما، سيناريو فيل هاي، ومات مانفريدي، بطولة نيكول كيدمان، توبي كيبيل، تاتيانا ماسلاني، سكوت ماكنيري، وسيباستيان ستان. - عرض الفيلم للمرة الأولى في الدورة السابقة من مهرجان تيلوريد السينمائي، أغسطس الماضي، ومهرجان تورنتو الدولي للأفلام، وسيعرض 13 نوفمبر المقبل، في مهرجان معهد الأفلام الأمريكي. - من المقرر طرح الفيلم في دور العرض الأمريكية في 25 ديسمبر المقبل. - بلغت ميزانية الفيلم 9 مليون دولار. - تدور أحداث الفيلم حول شرطية تدعى "إيرين بيل" كانت تعمل متخفية مع عصابة، وسبب لها الأمر عواقب مدمرة، عندما ظهر زعيم تلك العصابة مرة أخرى بعد عدة سنوات ، يجب عليها أن تعود من خلال الأعضاء الباقين إلى تاريخها الخاص معهم، حتى تصفى حسابتها مع دمروا ماضيها. - بدأت الممثلة نيكول كيدمان، في الحديث حول المشروع، مع المخرجة كارين كوساما، في أغسطس 2017، وتم تأكيد مشاركتها في أكتوبر، وبعدها بشهر انضم إلى فريق الممثلين كلا من تاتيانا ماسلاني، سيباستيان ستان، برادلي ويتفورد، توبي كيبيل، وسكوت ماكنيري، ثم بدأ التصوير في لوس أنجلس أوائل ديسمبر.ش ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: