لهيئة البث الإسرائيلية
وكالات أفاد تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، أن إسرائيل تستعد لزيادة الضغط العسكري على حماس بعد رد الأخيرة على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. وقال التقرير: إن إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على حماس، بهدف التأثير على مواقف الحركة في المفاوضات، خاصة تلك المتعلقة بقيادة الحركة داخل قطاع غزة. وأشار التقرير إلى أن تصعيد إسرائيل العسكري على حماس سيكون بشكل خاص شمال قطاع غزة، وفقا لسكاي نيوز. بالإضافة إلى النشاط العسكري، قال التقرير: إنه قد يطرأ تغيير آخر فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، وخاصة إدخال شاحنات الغذاء وفتح نقاط توزيع إضافية للمساعدات. ونقل التقرير عن مصادر أمنية قولها إن تغيير طريقة توزيع الغذاء يؤثر على حماس بشكل كبير، بل يسحب الأرض من تحت أقدام الحركة. وصرّح مصدر إسرائيلي مطلع على مفاوضات الصفقة لهيئة البث الإسرائيلية، أن "ضغط الوسطاء مستمر، سواء لتحريك حماس من أجل تغيير مواقفها، أو ضغط الولايات المتحدة على إسرائيل لقبول جزء من ملاحظات حماس على المخطط". وأعلنت حركة حماس، السبت، تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء. وقالت الحركة في تصريح صحفي: "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردنا على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقّق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". وأضافت: "في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". وينص المقترح على هدنة لمدة 60 يوما، وتبادل 28 رهينة من أصل 58 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 أسير ومعتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
مصراوي
Neutral2025-06-01
وكالات أفاد تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، أن إسرائيل تستعد لزيادة الضغط العسكري على حماس بعد رد الأخيرة على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. وقال التقرير: إن إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على حماس، بهدف التأثير على مواقف الحركة في المفاوضات، خاصة تلك المتعلقة بقيادة الحركة داخل قطاع غزة. وأشار التقرير إلى أن تصعيد إسرائيل العسكري على حماس سيكون بشكل خاص شمال قطاع غزة، وفقا لسكاي نيوز. بالإضافة إلى النشاط العسكري، قال التقرير: إنه قد يطرأ تغيير آخر فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، وخاصة إدخال شاحنات الغذاء وفتح نقاط توزيع إضافية للمساعدات. ونقل التقرير عن مصادر أمنية قولها إن تغيير طريقة توزيع الغذاء يؤثر على حماس بشكل كبير، بل يسحب الأرض من تحت أقدام الحركة. وصرّح مصدر إسرائيلي مطلع على مفاوضات الصفقة لهيئة البث الإسرائيلية، أن "ضغط الوسطاء مستمر، سواء لتحريك حماس من أجل تغيير مواقفها، أو ضغط الولايات المتحدة على إسرائيل لقبول جزء من ملاحظات حماس على المخطط". وأعلنت حركة حماس، السبت، تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء. وقالت الحركة في تصريح صحفي: "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردنا على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقّق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". وأضافت: "في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". وينص المقترح على هدنة لمدة 60 يوما، وتبادل 28 رهينة من أصل 58 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 أسير ومعتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-17
وكالات تحدثت القناة 12 الإسرائيلية عما قالت إنها مخاوف لدى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية من استعداد حركة حماس لشن هجوم جديد. وقالت القناة إن الأمن رصد مؤخرا "حدثا غير عادي" قد يشير لمحاولة حماس التحضير لهجوم على إسرائيل، كما تم رصد ما وُصف بـ"زيادة في محاولات حماس تنفيذ عمليات ضد الجيش بغزة وداخل إسرائيل". وأفادت مصادر لهيئة البث الإسرائيلية بأن الفصائل الفلسطينية تستعد لاستئناف القتال، حيث شملت استعداداتها إعادة بناء قيادات ميدانية تضررت جراء الهجمات السابقة بينما تم توزيع أسلحة جديدة وإقامة مواقع عسكرية على الأرض. وأوضحت المصادر أنه لا تقدم ملحوظًا في المفاوضات مع حركة حماس حتى الآن، مع الإشارة إلى أن السيناريو الأكثر احتمالاً هو العودة للقتال. وبحسب المعلومات، فإن حماس تمتلك حاليًا نحو 25 ألف مقاتل، بينما تقدر قوة حركة الجهاد الإسلامي بحوالي 5 آلاف مقاتل. وفي الأسبوعين الماضيين، رصد الجيش الإسرائيلي تحركات مكثفة للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة استعدادًا لاستئناف القتال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-15
كتبت: سهر عبد الرحيم يبدو بالأفق أملٌ في التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس وإنهاء حرب غزة بعد أنباء عن تحقيق انفراجة في المفاوضات، تأتي هذه الجهود لإنهاء الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023، إثر الهجوم الذي شنّته الحركة على تل أبيب ضمن عملية أُطلق عليها اسم "طوفان الأقصى". وتتواصل المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين في الدوحة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، والتي استمرت لأكثر من عام. ومع ذلك، يبدو أن الأطراف تقترب هذه المرة من إعلان الاتفاق خلال الأيام المقبلة، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام عبرية ومصادر فلسطينية وأمريكية. ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول إسرائيلي، اليوم الأربعاء، قوله إن هناك تقدمًا في مفاوضات الدوحة للتوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى، مضيفًا أن هناك تفاؤلًا بإمكانية التوصل إلى الاتفاق بين إسرائيل وحماس "غدًا" على أبعد تقدير. كما كشف مصدر فلسطيني لهيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، عن وجود انفراجة في مفاوضات اتفاق غزة، موضحًا أنه من المنتظر الإعلان عن الاتفاق "غدًا". وقالت مصادر مطلعة إن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حقق تقدمًا في تعزيز دعم الصفقة داخل حكومته دون الحاجة إلى أصوات اليمين المتطرف. وفي السياق ذاته، كشف مسؤولون مطلعون، اليوم الأربعاء، أن اتفاق الهدنة في غزة على وشك الاكتمال، وفقًا لما نقلته شبكة "إن بي سي". ومن جهته، قال المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أمس الثلاثاء، إن المفاوضات الجارية في الدوحة وصلت إلى "مراحل نهائية"، معبرًا عن أمله في الحصول على أخبار جيدة بشأن الاتفاق، خاصة بعد تجاوز العقبات الرئيسية والخلافية بين الطرفين. كما صرح الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أن الاتفاق "على وشك" أن يصبح واقعًا، بينما اعتبر وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، أن الطرفين "أقرب من أي وقت مضى" إلى التوصل إلى صفقة. وأفادت صحيفة "واشنطن بوست" أن العناصر الأكثر تحديًا في اتفاق غزة، بما في ذلك من سيقوم بإدارة القطاع، تم ترحيلها إلى المرحلة الثانية من الاتفاق. وكشف مسؤول إسرائيلي، أمس الثلاثاء، تفاصيل جديدة عن صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلًا إنه سيتم الإفراج -بموجب الاتفاق- عن مئات الأسرى الفلسطينيين، بمن فيهم من أدينوا بقتل إسرائيليين، مشيرًا إلى أنه سيتم السماح للمدنيين الفلسطينيين بالعودة إلى شمال القطاع بحرية، وفقًا لما نقلته شبكة "سي إن إن". وأضاف المسؤول أن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي ستبدأ انسحابها من المراكز السكانية خلال المرحلة الأولى، وستبقى في محور فيلادلفيا، كما ستحتفظ بمنطقة عازلة داخل غزة على طول حدود القطاع مع إسرائيل. وأكد المسؤول استعداد إسرائيل لوقف إطلاق النار، قائلًا: "قدمنا كل التنازلات اللازمة للتوصل إلى اتفاق"، موضحًا أن تل أبيب ستدخل مفاوضات للانتقال إلى المرحلة الثانية بحسن نية، ما قد يؤدي إلى انسحاب كامل من غزة. وأشار إلى أن المفاوضات بشأن المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق ستبدأ في اليوم السادس عشر من تنفيذ الاتفاق. وعلى صعيد متصل، أكد المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، أن "إسرائيل مستعدة لدفع ثمن من أجل إعادة الأسرى". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-15
وكالات نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول إسرائيلي قوله، اليوم الأربعاء، إن هناك تقدم في مفاوضات الدوحة للتوصل لاتفاق بشأن الأسرى. وأضاف المسؤول إسرائيلي، أن هناك تفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى بين إسرائيل وحماس "غدًا" على أبعد تقدير. وفي السياق ذاته، كشف مصدر فلسطيني لهيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن هناك انفراجة في مفاوضات اتفاق غزة، قائلًا إنه من المنتظر الإعلان عن الاتفاق غدًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-13
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم السبت، استعداد أنظمة الدولة العبرية الدفاعية لأي سيناريو، سواء في الدفاع أو الهجوم، وذلك بالتزامن مع بدء إيران هجوما بالمسيرات على إسرائيل. وبدأت إيران هجومها على إسرائيل بعشرات الطائرات المسيّرة، ليل السبت، حسبما أكد مسؤولون إسرائيليون لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية. وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن عشرات المسيّرات أطلقت من إيران في طريقها لإسرائيل، وقد تستغرق ساعات للوصول. وقدرت وسائل إعلام إيرانية أن طهران أطلقت نحو 50 طائرة مسيّرة هجومية باتجاه إسرائيل. وقال : "أنظمتنا الدفاعية منتشرة، ونحن مستعدون لأي سيناريو، سواء في الدفاع أو الهجوم. دولة إسرائيل قوية، والجيش الإسرائيلي قوي، والجمهور قوي." وأضاف قائلا: "لقد وضعت مبدأ واضحا: من يؤذينا نؤذيه. سوف ندافع عن أنفسنا ضد أي تهديد وسنفعل ذلك ببرود وتصميم (...) في السنوات الأخيرة، وحتى في الأسابيع الأخيرة، كانت إسرائيل تستعد لاحتمال وقوع هجوم مباشر من إيران". وأعرب نتنياهو عن تقديره لوقوف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل، وكذلك دعم بريطانيا وفرنسا والعديد من الدول الأخرى. واختتم حديثا مناشدا الإسرائيليين بالقول: "أعلم أنكم، يا مواطني ، حافظوا على أعصابكم. أحثكم على الاستماع إلى توجيهات قيادة الجبهة الداخلية". وبدأت إيران هجومها على إسرائيل بعشرات الطائرات المسيّرة، ليل السبت، حسبما أكد مسؤولون إسرائيليون لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية. وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن عشرات المسيّرات أطلقت من إيران في طريقها لإسرائيل، وقد تستغرق ساعات للوصول. وقدرت وسائل إعلام إيرانية أن طهران أطلقت نحو 50 طائرة مسيّرة هجومية باتجاه إسرائيل. وقال : "أنظمتنا الدفاعية منتشرة، ونحن مستعدون لأي سيناريو، سواء في الدفاع أو الهجوم. دولة إسرائيل قوية، والجيش الإسرائيلي قوي، والجمهور قوي." وأضاف قائلا: "لقد وضعت مبدأ واضحا: من يؤذينا نؤذيه. سوف ندافع عن أنفسنا ضد أي تهديد وسنفعل ذلك ببرود وتصميم (...) في السنوات الأخيرة، وحتى في الأسابيع الأخيرة، كانت إسرائيل تستعد لاحتمال وقوع هجوم مباشر من إيران". وأعرب نتنياهو عن تقديره لوقوف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل، وكذلك دعم بريطانيا وفرنسا والعديد من الدول الأخرى. واختتم حديثا مناشدا الإسرائيليين بالقول: "أعلم أنكم، يا مواطني ، حافظوا على أعصابكم. أحثكم على الاستماع إلى توجيهات قيادة الجبهة الداخلية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-13
بدأت إيران هجوما على إسرائيل بعشرات الطائرات المسيّرة والصواريخ، ليل السبت، حسبما أكد الجيش الإسرائيلي ومسؤولون إسرائيليون لوسائل إعلام محلية. وقال المتحدث باسم أفيخاي أدرعي: "قبل قليل أطلقت إيران طائرات مسيّرة من أراضيها ومن أراضي وكلائها نحو أراضي دولة ". وأضاف: "نحن نراقب التهديد في المجال الجوي. الحديث عن تهديد يحتاج إلى عدة ساعات لبلوغ الأراضي الإسرائيلية". واعتبر أدرعي أن الجيش الإسرائيلي وسلاح الجو ينفذون الخطط المرتبة التي استعد للتعامل معها. في إطار الاستعدادات خدمات GPS غير متاحة في عدة مواقع في أنحاء البلاد. وتم التشويش بشكل مركز ومؤقت". ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصادر إسرائيلية، قولها إن الهجوم الإيراني يشمل صواريخ وليس فقط مسيّرات. وقدرت وسائل إعلام إيرانية أن طهران أطلقت نحو 50 طائرة مسيّرة هجومية باتجاه إسرائيل. وفي وقت سابق، نقلت تقارير صحفية إسرائيلية عن موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي أن بدأت بالفعل هجوما على إسرائيل. وقال شهود عيان لـ"سكاي نيوز عربية"، إنهم شاهدوا طائرات مسيّرة فوق محافظتي ميسان والناصرية العراقيتين، تحلق على ارتفاع منخفض جدا. ويأتي الهجوم ردا على ضربة إسرائيلية استهدفت مقرا دبلوماسيا إيرانيا في دمشق قبل أيام، وقتلت ضباطا بارزين في الحرس الثوري. وقال المتحدث باسم أفيخاي أدرعي: "قبل قليل أطلقت إيران طائرات مسيّرة من أراضيها ومن أراضي وكلائها نحو أراضي دولة ". وأضاف: "نحن نراقب التهديد في المجال الجوي. الحديث عن تهديد يحتاج إلى عدة ساعات لبلوغ الأراضي الإسرائيلية". واعتبر أدرعي أن الجيش الإسرائيلي وسلاح الجو ينفذون الخطط المرتبة التي استعد للتعامل معها. في إطار الاستعدادات خدمات GPS غير متاحة في عدة مواقع في أنحاء البلاد. وتم التشويش بشكل مركز ومؤقت". ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصادر إسرائيلية، قولها إن الهجوم الإيراني يشمل صواريخ وليس فقط مسيّرات. وقدرت وسائل إعلام إيرانية أن طهران أطلقت نحو 50 طائرة مسيّرة هجومية باتجاه إسرائيل. وفي وقت سابق، نقلت تقارير صحفية إسرائيلية عن موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي أن بدأت بالفعل هجوما على إسرائيل. وقال شهود عيان لـ"سكاي نيوز عربية"، إنهم شاهدوا طائرات مسيّرة فوق محافظتي ميسان والناصرية العراقيتين، تحلق على ارتفاع منخفض جدا. ويأتي الهجوم ردا على ضربة إسرائيلية استهدفت مقرا دبلوماسيا إيرانيا في دمشق قبل أيام، وقتلت ضباطا بارزين في الحرس الثوري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-25
كتبت- سلمى سمير: لا يزال هجوم إسرائيل المحتمل على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة يحمل في طياته تكهنات كثيرة مع عدم وضوح الرؤية بعد بشأن التهديدات التي لا ينفك رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو يرددها رغم التحذيرات الدولية من عواقب وخيمة تجلبها تلك الخطوة. لم تنصب العواقب على جانب معاناة المدنيين في المدينة التي تأوي مليون ونصف نازح بل نال الجانب الإسرائيلي حظًا أيضًا وسط تحذيرات دولية لوحت بها عدة دول على رأسها الولايات المتحدة تجاه إسرائيل من تبعات ستقع على عاتقها في حال أقدمت على اجتياح رفح. برز فقدان الدعم العسكري على رأس المخاوف الإسرائيلية التي بدأت تظهر للعلن، مع تصريح مصدر أمني إسرائيلي لهيئة البث الإسرائيلية، أن الإدارة الإسرائيلية تراودها مخاوف من تلاشي الدعم العسكري في الحرب الدائرة جراء توتر العلاقات مع واشنطن على خلفية عزم الجيش الإسرائيلي غزو رفح. ويبدو أن المخاوف الإسرائيلية بفقدان الدعم العسكري حقيقة والتي يعززها معايشة الجيش الإسرائيلي وضعًا جادًا من نقص الأسلحة والذخيرة بسبب الحرب المستمرة منذ 6 أشهر، مع بدء إسرائيل رحلة للبحث عن مصادر بديلة تمولها بالذخائر العسكرية، تخوفًا من فقدان الدعم العسكري الأمريكي والذي يشكل نسبة 68% من إجمالي الواردات العسكرية الإسرائيلية جراء اجتياح رفح، وفقًا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وقال المصدر الأمني، إنه يوجد عدد من الدول التي توقفت عن توفير الدعم العسكري والذخائر إلى الجيش الإسرائيلي، بينما تتنظر دول أخرى المصادقة على قرار وقف التصدير وآخرين لا يبيعون الأسلحة في فترات الحروب. تسبب طول أمد الحرب الأطول في تاريخ إسرائيل، والتي تصور البعض أنها لن تستغرق وقتًا طويلًا بالنظر لمثيلاتها السابقة، في سحب الدعم من حول إسرائيل شيئًا فشيئًا بل ودفع بعض حلفاء تل أبيب أيضًا للتفكير في سحب الدعم جراء انتهاكات يومية غير مسبوقة من استهداف مباشر للمستشفيات وتنكيل بالأطقم الطبية والصحفية والمرضى ناهيك عن شهادات بتعرض النساء داخل المستشفيات المحاصرة للاغتصاب على يد قوات الاحتلال وانتهاكات أخرى كثيرة لم تجد من يوثقها أو ربما تنتظر الوقت المناسب للظهور كما حدث في بعض الحالات. دفعت الأسباب السابقة وغيرها، دولًا مثل كندا لإعلان وقف تصديرها للمعدات العسكرية إلى إسرائيل والتي وجدت سبيلًا إلى إسرائيل منذ اندلاع الحرب في الـ7 من أكتوبر الماضي، إلا أنها توقفت بشكل جاد منذ يناير الماضي مع تأكيد وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي أن قرار بلادها لن يكون رمزيًا على الإطلاق. أثار تصرف أوتاوا غضب إسرائيل التي تأتي بين أكبر 10 متلقين للصادرات العسكرية الكندية، والتي لم يصل منها إلا معدات "غير فتاكة" منذ بداية الحرب تمثلت في معدات الاتصالات والتي توقفت هي الأخرى إعمالا ببند ألا تستخدم التكنولوجيا والأسلحة الكندية في تهديد الأمن والسلام للخطر، والتي رأت تل أبيب أن وقفها "يقوض حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها" حسب وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس. وتزود كندا إسرائيل بـ4 مليارات دولار من الصادرات العسكرية سنويًا وصلت منها منذ اندلاع الحرب في الـ7 من أكتوبر مساعدات بقيمة 28.9 مليون دولار كندي، وهي التي دفعت مجموعة من المحامين الكنديين لرفع دعوى قضائية ضد وزارة الشؤون العالمية الكندية لتصديرها سلعًا وتكنولوجيا عسكرية إلى إسرائيل خلال فترة الحرب، وهو ما نفته الحكومة بدورها مشددة على أن جميع الصادرات الكندية التي وصلت إلى إسرائيل تندرج تحت تصنيف "غير فتاك"، وذلك حسب صحيفة "ذا ناشيونال نيوز". ولم يقتصر الأمر على كندا فقط بل وصل حد أقصى الشرق في اليابان، مع إنهاء شركة "إيتوتشو" اليابانية إنهاء شراكتها مع شركة تصنيع الأسلحة الإسرائيلية "إلبيت سيستمز" على خلفية ارتكاب إسرائيل جرائم إبادة جماعية بحق أهالي قطاع غزة، حسبما أفاد المدير المالي للشركة تسويوشي هاتشيمورا. تلقت إسرائيل ضربة وقف الصادرات العسكرية، أيضًا من إيطاليا أهم موردي إٍسرائيل بالأسلحة العسكرية، مع تصريح وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاجاني عن وقف إرسال جميع شحنات الأسلحة إلى إسرائيل جراء استمرارها في حربها على قطاع غزة، ومع ذلك استمرت الأسلحة الإيطالية في الوصول إلى إسرائيل، حسب وزير الدفاع الإيطالي جويدو كروسيتو الذي قال إن بلاده واصلت تصدير الأسلحة رغم الحظر. من جانبها أوقفت إسبانيا تصدير الأسلحة إلى إسرائيل على خلفية الحرب الدائرة في قطاع غزة، وذلك من خلال إعلان وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، عن وقف بلاده جميع تراخيص تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. في ظل رغبتها بعدم اتساع رقعة الحرب في المنطقة، وواكبتها أيضًا في نفس التصرف بلجيكا بإعلان الحكومة البلجيكية تعليق تراخيص تصدير الذخائر وبالأخص البارود عملًا بحكم محكمة العدل الدولية تجاه إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-21
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الموافقة على مغادرة بعثة إسرائيلية برئاسة رئيس المخابرات الإسرائيلية «الموساد»، دافيد برنياع، الجمعة، إلى قطر. وذكر البيان أن «برنياع» سيعقد لقاء رفيع المستوى في إطار المفاوضات التي تجرى في الدوحة بهدف دفع جهود إعادة الرهائن قدما.وجاء في بيان مكتب «نتياهو» «صادق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على توجه وفد إسرائيلي برئاسة رئيس الموساد إلى قطر غدا الجمعة 22 مارس». ويوم الثلاثاء، قال مسؤول إسرائيلي لهيئة البث الإسرائيلية، إن رئيس الموساد أجرى محادثات مع الوسطاء في الدوحة وعاد لإسرائيل لإجراء مشاورات. وفي السياق ذاته أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أن برنياع غادر العاصمة القطرية، لكن المفاوضات حيال هدنة في غزة لا تزال مستمرة. في غضون ذلك، قال مصدر عربى مطلع على المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، بين إسرائيل وحركة حماس، إن التوصل إلى صفقة بين الطرفين ليس وشيكًا، لكن المحادثات تحرز تقدمًا. وتبدى «حماس» مرونة في الاتفاق على الأسماء التي سيجرى إطلاق سراحها من السجون الإسرائيلية، لكنها تصر على عودة سكان شمال قطاع غزة إلى مناطقهم، وهو ما ترفضه إسرائيل، حسبما ذكر المصدر، يوم الأربعاء، لـ «وكالة أنباء العالم العربى». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-19
قال مسؤول إسرائيلي لهيئة البث الإسرائيلية، الثلاثاء، إن "المحادثات في العاصمة القطرية الدوحة بشأن هدنة غزة كانت إيجابية ونتوقع مفاوضات صعبة ومعقدة وطويلة". وذكرت الهيئة أن رئيس الموساد ديفيد برنيع أجرى محادثات مع الوسطاء في وعاد لإسرائيل لإجراء مشاورات. ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مصدر مطلع بشكل مباشر على اجتماعات الدوحة حول هدنة غزة أن وفدي وحماس توصلا إلى بعض التنازلات والاستعداد للتفاوض. وبحسب مسؤول إسرائيلي لم يكشف عن اسمه، فإن "الجولة الحالية من المحادثات قد تستغرق أسبوعين على الأقل، ستكون عملية طويلة وصعبة ومعقدة ولكننا نريد أن نحاول التوصل إلى اتفاق". وبعد مرور أكثر من 5 أشهر على الحرب في بين و، تدور مفاوضات صعبة للوصول إلى هدنة، وسط اتهام كل طرف للآخر بأن لديه سقفا غير معقول من المطالب والشروط. وذكرت الهيئة أن رئيس الموساد ديفيد برنيع أجرى محادثات مع الوسطاء في وعاد لإسرائيل لإجراء مشاورات. ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مصدر مطلع بشكل مباشر على اجتماعات الدوحة حول هدنة غزة أن وفدي وحماس توصلا إلى بعض التنازلات والاستعداد للتفاوض. وبحسب مسؤول إسرائيلي لم يكشف عن اسمه، فإن "الجولة الحالية من المحادثات قد تستغرق أسبوعين على الأقل، ستكون عملية طويلة وصعبة ومعقدة ولكننا نريد أن نحاول التوصل إلى اتفاق". وبعد مرور أكثر من 5 أشهر على الحرب في بين و، تدور مفاوضات صعبة للوصول إلى هدنة، وسط اتهام كل طرف للآخر بأن لديه سقفا غير معقول من المطالب والشروط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-18
تصر حكومة الاحتلال الإسرائيلي على خطتها باقتحام مدينة الفلسطينية، التي تضم حوالي 2 مليون نازح، وبالرغم من جميع التحذيرات الدولية، لما ستخلفه هذه العملية من كارثة إنسانية تصل إلى حد الإبادة الجماعية. قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الجمعة الماضية، إن بنيامين نتانياهو " صدق على خطط العمل" المتعلقة بشن عملية رفح، والتي تهدد إسرائيل بالمضي قدما بها منذ عدة أسابيع. ووفقا لوسائل إعلام عبرية، يتجهز الجيش الإسرائيلي كذلك للجانب العملياتي وإجلاء السكان من المنطقة الحدودية التي تشير التقديرات إلى نزوح نحو 1.5 مليون شخص إليها بالقرب من حدود غزة مع مصر. وكان مكتب نتنياهو قال الشهر الماضي إنه أمر الجيش بوضع خطة لإخلاء رفح وتدمير أربع كتائب تابعة لحماس يقول إنها منتشرة هناك. وبالرغم من الحصار الذي يعانيه النازحون في مدينة رفح، وانتشار حالات الموت جوعًا وعطشًا، قررت قوات الاحتلال تنفيذ عملية إجلاء جديدة للنازحين من جنوب غزة تمهيدًا لاقتحام رفح. وأعلن وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الاثنين، أن الجيش الإسرائيلي يعتزم القيام بنشاط ضخم في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بعد إجلاء النازحين الى المنطقة الغربية من المدينة. وقال كاتس لهيئة البث الإسرائيلية: "بالطبع سنتحرك في رفح وقبل النشاط الضخم، سنجلي المواطنين من هناك، ليس إلى الشمال، بل إلى المنطقة الغربية". من جانبه، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، إنه يعتزم توجيه جزء كبير من 1.4 مليون فلسطيني نازح يعيشون في بلدة رفح بأقصى جنوب قطاع غزة نحو "جزر إنسانية" في وسط القطاع قبل هجومه المرتقب في المنطقة. وجاء المقترح الإسرائيلي، بعدما أصبح مصير المواطنين المتواجدين في رفح مصدر قلق كبير لحلفاء إسرائيل، بما في ذلك الولايات المتحدة، والمنظمات الإنسانية، التي ترى أن الهجوم على المنطقة المكتظة بالنازحين سيكون بمثابة كارثة، فضلا عن كون رفح هي أيضا نقطة الدخول الرئيسية للمساعدات التي تشتد الحاجة إليها في غزة. وقال كبير المتحدثين العسكريين الإسرائيليين، دانييل هغاري، إن نقل الموجودين في رفح إلى المناطق المحددة، والذي قال إنه سيتم بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية، كان جزءا رئيسيا من استعدادات الجيش الإسرائيلي لغزو رفح المتوقع، حيث تقول إسرائيل إن حماس تحتفظ بأربع كتائب تريد تدميرها. وقال هغاري "نحن بحاجة للتأكد من أن 1.4 مليون شخص أو على الأقل عدد كبير من 1.4 مليون سوف يتحركون.. أين؟ إلى الجزر الإنسانية التي سننشئها مع المجتمع الدولي". وشدد هغاري على أن هذه الجزر ستوفر السكن المؤقت والغذاء والمياه وغيرها من الضروريات للفلسطينيين الذين تم إجلاؤهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-17
قالت قناة «كان 11» التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، نقلًا مصادر رسمية إسرائيلية، إن بناء المنطقة الأمنية العازلة التي ستفصل بين قطاع غزة وإسرائيل، يتطلب استقطاع قرابة 16% من مساحة قطاع غزة. ولفتت المصادر، إلى أنه «من دون بناء تلك المنطقة العازلة سيكون من غير الممكن عودة الإسرائيليين من مستوطنات الجنوب المتاخمة للقطاع»، والذين هجروها إبان عملية طوفان الاقصي في الـ7 من أكتوبر الماضي. وأوضحت أن عرض المنطقة العازلة سيصل في بعض المناطق إلى كيلومتر واحد، بينما سيبلغ في مناطق أخرى قرابة 600 متر. وأكد الخبير الإسرائيلي، عادي بن نون، المحاضر بقسم الجغرافيا بالجامعة العبرية، لقناة «كان 11» التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، أنه عند الانتهاء من عمليات بناء تلك المنطقة الأمنية «سيفقد قطاع غزة نحو 16% من مساحته». وبينما يبلغ طول قطاع غزة الإجمالي 41 كيلومترًا، ويتراوح عرضه بين 6 إلى 12 كيلومترًا، بمساحة إجمالية تبلغ قرابة 365 كيلومترًا مربعًا، أكدت القناة أن هناك مشروعا آخر سيقسم القطاع إلى نصفين، حيث يباشر الاحتلال الإسرائيلي بناء محور سير بطول 6.5 كيلومتر وبعرض يصل إلى 300 متر. وأوضحت أن الهدف من هذا المحور هو شطر قطاع غزة إلى نصفين، شمال وجنوب، إضافة إلى إجراء دوريات عسكرية في تلك المنطقة لحين نهاية الحرب. وذكرت القناة، أيضا، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تعارض المشروع الإسرائيلي، وكانت قد حذَّرت من أن مشروعا من هذا النوع «يهدد وحدة وسلامة أراضي قطاع غزة». كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أبلغ وزير الخارجية الأمريكية، أنتوني بلينكن، في ديسمبر الماضي، بأن الجيش سيقيم منطقة أمنية عازلة تحيط بالقطاع. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية حينها، أن بلينكن أعرب عن دهشته بشأن الخطة، وطلب المزيد من التفاصيل، حيث أكد نتنياهو، أن إسرائيل ستبني منطقة عازلة «عميقة» في غزة وستبقيها تحت سيطرتها العسكرية بعد الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-18
قال وزير المخابرات الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، إنه ليس على علم بأي تغيير في السياسة المعارضة لبيع الولايات المتحدة أسلحة متطورة لدول عربية من شأنها أن تقلص التفوق العسكري الإسرائيلي وذلك بعد نشر تقرير عن أن الإمارات قد تبرم صفقات من هذا النوع. وجاءت تصريحات الوزير إيلي كوهين في أعقاب تقرير نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت عن أن واشنطن تعتزم إبرام صفقة "عملاقة" لبيع طائرات إف-35 وطائرات مسيرة للإمارات بعد أن تحركت الدولة الخليجية لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل الأسبوع الماضي. وقالت السفارة الأمريكية في القدس إنها ليس لديها تعليق فوري على التقرير. ووفقا لتفاهمات ترجع لعقود مضت، امتنعت الولايات المتحدة عن بيع أسلحة للشرق الأوسط من شأنها الإخلال "بالتميز العسكري النوعي" الذي تتمتع به إسرائيل. وقال كوهين، المراقب بمجلس الوزراء الأمني المصغر بحكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إن المجلس لم يناقش أي تغييرات بشأن سياسة التميز العسكري النوعي وإن إسرائيل لم توافق على أي تغييرات من جانب الولايات المتحدة. وقال لهيئة البث الإسرائيلية "لا علم لي بأي تغيير بموقف وسياسة دولة إسرائيل ... أقول لكم إن إسرائيل لم تعط موافقتها على تغيير هذا الترتيب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: