لمجمع ناصر الطبي
حذّرت من انهيار النظام الصحي في قطاع ، مع بقاء مجمع ناصر الطبي، أهم مستشفى إحالة في غزة، ومستشفى الأمل معرضين لخطر التوقف عن العمل. ولا توجد مستشفيات عاملة أصلًا في شمال غزة. ناصر وأمل هما آخر مستشفيين حكوميين عاملين في خان يونس، حيث يعيش معظم السكان حاليًا. وبدونهما، سيفقد السكان إمكانية الحصول على الخدمات الصحية الأساسية. رغم أن هذين المستشفيين لم يتلقيا أوامر بإخلاء المرضى أو الموظفين، إلا أنهما يقعان داخل منطقة الإخلاء المعلن عنها في 2 يونيو أو خارجها مباشرةً. وقد أبلغت السلطات الإسرائيلية وزارة الصحة بإغلاق طرق الوصول المؤدية إلى المستشفيين. ونتيجةً لذلك، سيكون الوصول الآمن للمرضى والموظفين الجدد صعبًا، إن لم يكن مستحيلًا. وفي حال تدهور الوضع أكثر، فإن كلا المستشفيين معرضان لخطر كبير بالتوقف عن العمل، بسبب القيود المفروضة على الحركة وانعدام الأمن، وعدم قدرة منظمة الصحة العالمية وشركائها على إعادة إمداد المرضى أو نقلهم. يعمل مستشفيا ناصر والأمل بأكثر من طاقتهما الاستيعابية، بينما يستمر توافد المصابين بإصابات تهدد حياتهم طلبًا للرعاية العاجلة في ظل نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية. وسيؤدي توقف المستشفيين عن العمل إلى عواقب وخيمة على المرضى المحتاجين إلى رعاية جراحية، وعناية مركزة، وخدمات بنك الدم ونقل الدم، ورعاية مرضى السرطان، وغسيل الكلى. إن خسارة المستشفيين من شأنها خفض 490 سريراً، مما يقلل من توفر أسرة المستشفيات في قطاع غزة إلى أقل من 1400 سرير مستشفى (40% أقل من أسرة المستشفيات المتاحة في قطاع غزة مقارنة بما قبل بدء الصراع)، بالنسبة لإجمالي عدد السكان البالغ 2 مليون نسمة. لقد استمر التدمير المتواصل والممنهج للمستشفيات في غزة لفترة طويلة جدًا. يجب أن يتوقف هذا التدمير فورًا. لأكثر من 20 شهرًا، نجح العاملون في مجال الصحة ومنظمة الصحة العالمية وشركاؤها في الحفاظ على استمرارية الخدمات الصحية جزئيًا رغم الظروف القاسية. لكن الهجمات المتكررة، وتصاعد الأعمال العدائية، ومنع المساعدات، وتقييد الوصول، أدت إلى تفكيك النظام الصحي بشكل ممنهج. تدعو منظمة الصحة العالمية إلى حماية عاجلة لمجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل لضمان استمرارية وصولهما وفعاليتهما وسلامتهما من الهجمات والأعمال العدائية. يجب ألا يُخاطر المرضى الذين يلتمسون اللجوء والرعاية لإنقاذ حياتهم بفقدانهم وهم يحاولون الوصول إلى المستشفيات. يجب ألا تُسلَّح المستشفيات أو تُستهدَف أبدًا. وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى تسريع وصول الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية إلى غزة على الفور وبشكل آمن وتسهيلها عبر جميع الطرق الممكنة. وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار.
اليوم السابع
Very Negative2025-06-06
حذّرت من انهيار النظام الصحي في قطاع ، مع بقاء مجمع ناصر الطبي، أهم مستشفى إحالة في غزة، ومستشفى الأمل معرضين لخطر التوقف عن العمل. ولا توجد مستشفيات عاملة أصلًا في شمال غزة. ناصر وأمل هما آخر مستشفيين حكوميين عاملين في خان يونس، حيث يعيش معظم السكان حاليًا. وبدونهما، سيفقد السكان إمكانية الحصول على الخدمات الصحية الأساسية. رغم أن هذين المستشفيين لم يتلقيا أوامر بإخلاء المرضى أو الموظفين، إلا أنهما يقعان داخل منطقة الإخلاء المعلن عنها في 2 يونيو أو خارجها مباشرةً. وقد أبلغت السلطات الإسرائيلية وزارة الصحة بإغلاق طرق الوصول المؤدية إلى المستشفيين. ونتيجةً لذلك، سيكون الوصول الآمن للمرضى والموظفين الجدد صعبًا، إن لم يكن مستحيلًا. وفي حال تدهور الوضع أكثر، فإن كلا المستشفيين معرضان لخطر كبير بالتوقف عن العمل، بسبب القيود المفروضة على الحركة وانعدام الأمن، وعدم قدرة منظمة الصحة العالمية وشركائها على إعادة إمداد المرضى أو نقلهم. يعمل مستشفيا ناصر والأمل بأكثر من طاقتهما الاستيعابية، بينما يستمر توافد المصابين بإصابات تهدد حياتهم طلبًا للرعاية العاجلة في ظل نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية. وسيؤدي توقف المستشفيين عن العمل إلى عواقب وخيمة على المرضى المحتاجين إلى رعاية جراحية، وعناية مركزة، وخدمات بنك الدم ونقل الدم، ورعاية مرضى السرطان، وغسيل الكلى. إن خسارة المستشفيين من شأنها خفض 490 سريراً، مما يقلل من توفر أسرة المستشفيات في قطاع غزة إلى أقل من 1400 سرير مستشفى (40% أقل من أسرة المستشفيات المتاحة في قطاع غزة مقارنة بما قبل بدء الصراع)، بالنسبة لإجمالي عدد السكان البالغ 2 مليون نسمة. لقد استمر التدمير المتواصل والممنهج للمستشفيات في غزة لفترة طويلة جدًا. يجب أن يتوقف هذا التدمير فورًا. لأكثر من 20 شهرًا، نجح العاملون في مجال الصحة ومنظمة الصحة العالمية وشركاؤها في الحفاظ على استمرارية الخدمات الصحية جزئيًا رغم الظروف القاسية. لكن الهجمات المتكررة، وتصاعد الأعمال العدائية، ومنع المساعدات، وتقييد الوصول، أدت إلى تفكيك النظام الصحي بشكل ممنهج. تدعو منظمة الصحة العالمية إلى حماية عاجلة لمجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل لضمان استمرارية وصولهما وفعاليتهما وسلامتهما من الهجمات والأعمال العدائية. يجب ألا يُخاطر المرضى الذين يلتمسون اللجوء والرعاية لإنقاذ حياتهم بفقدانهم وهم يحاولون الوصول إلى المستشفيات. يجب ألا تُسلَّح المستشفيات أو تُستهدَف أبدًا. وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى تسريع وصول الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية إلى غزة على الفور وبشكل آمن وتسهيلها عبر جميع الطرق الممكنة. وتدعو منظمة الصحة العالمية إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-03
وكالات استشهد 23 فلسطينيا وأصيب أكثر من 200 مصاب جراء استهداف جيش الاحتلال مواطنين في مناطق توزيع المساعدات غربي مدينة رفح. ووصل 10 شهداء وعشرات الإصابات لمجمع ناصر الطبي جراء إطلاق النار على المواطنين غربي مدينة رفح. وأصيب 4 فلسطينيين في استهداف الاحتلال لشقة سكنية في شارع القدرة بمنطقة حي الأمل غربي خان يونس كما أصيب عدد أخر جراء إصابات عقب إطلاق جيش الاحتلال النار على النازحين في محيط دوار العلم غربي مدينة رفح، وفقا لما ذكرته الغد. واستشهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي شمال غرب خان يونس. من جهة أخرى أعلن جيش الاحتلال عن مقتل 3 جنود من لواء جفعاتي في تفجير ألغام، حين كانت قوة من الجيش تسير في جباليا. وأصدر جيش الاحتلال، مساء الإثنين، أوامر بإخلاء عدد من المناطق في خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وكتب المتحدث باسم جيش الاحتلال، افيخاي أدرعي، عبر حسابه على موقع إكس: "إلى جميع المتواجدين في البلوكات 47، 106، 108، 109 في محافظة خان يونس، الجيش الإسرائيلي سوف يعمل بقوة شديدة في مناطق وجودكم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-03
وكالات نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن ضابط إسرائيلي متقاعد قوله إن الهجوم الإسرائيلي المتجدد يعرض حياة الأسرى المتبقين للخطر. كانت مصادر طبية، أفادت اليوم الخميس، بارتقاء 44 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم، مشيرة إلى أن 23 منهم في مدينة غزة، وفق تصريحات لقناة "الجزيرة". وذكرت أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس بقطاع غزة. واستشهد 17 فلسطينيًا في اعتداءات إسرائيلية على خان يونس جنوبي قطاع غزة. بينما استشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون باستهداف خيام النازحين في غرب ووسط خان يونس، ووصل المصابون وجثامين الشهداء لمجمع ناصر الطبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-03
وكالات أفادت مصادر طبية، الخميس، بارتقاء 44 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم، مشيرة إلى أن 23 منهم في مدينة غزة، وفق تصريحات لقناة "الجزيرة". وذكرت أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس بقطاع غزة. واستشهد 17 فلسطينيًا في اعتداءات إسرائيلية على خان يونس جنوبي قطاع غزة. بينما استشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون باستهداف خيام النازحين في غرب ووسط خان يونس، ووصل المصابون وجثامين الشهداء لمجمع ناصر الطبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-02
يعاني مستشفى ناصر بخان يونس جنوبي قطاع غزة، من أزمات ومشكلات كبرى، نتيجة اقتحام الاحتلال الإسرائيلي له منذ أيام، ونقص الوقود والأدوات الطبية، وبعد إعلانه الانسحاب، كشف طبيب بالمستشفى لـ«الوطن»، أن المستشفى لا توجد به أي خدمات متكاملة، وأن المتطوعين هم من يقدمون الرعاية الصحية للمرضى والجرحى داخل المستشفى. وأضاف المصدر لـ«الوطن»، أن سبب تقديم المتطوعين للخدمات الطبية هو أن الطاقم الطبي المتخصص تم اعتقاله أو أمره الإسرائيلي بمغادرة المستشفى، وخلال الوقت الحالي، يعتبر مستشفى «ناصر» الطبي خارج الخدمة، بسبب توقف المولد والأكسجين وتعطل شبكة الصرف الصحي وانقطاع المياه وتكدس النفايات وعدم توفر إمكانيات طبية. وأشار المصدر إلى أنّ المتطوع لا يعمل بوظيفة حكومية، ويعمل داخل المستشفى تحت بند تطوع ولا يتقاضى راتبًا شهريًا بل مصروف جيب فقط. ويقدم مجمع ناصر الطبي ب جنوبي القطاع الخدمات الطبية لأكثر من مليون و800 ألف فلسطيني، فيما ناشدت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، المؤسسات الدولية بالتحرك العاجل لتوفير الاحتياجات الطارئة والعاجلة لمجمع ناصر الطبي، كما طالبت المؤسسات الدولية بالضغط على الاحتلال للإفراج عن كافة الكوادر الصحية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-27
مصراويقال حسام زملط سفير فلسطين في المملكة المتحدة: إن تشكيل حكومة فلسطينية جديدة يهدف لضمان توفير الاحتياجات الإنسانية وإجراء انتخابات ديمقراطية.وأضاف سفير فلسطين في لندن، أن أي هجوم إسرائيلي على رفح سيتسبب في معاناة إنسانية وأعداد غير مسبوقة من الضحايا.وأوضح أن الوضع في رفح يرتبط بالخطوة الأخيرة لتهجير الفلسطينيين.وفيما سبق صرحت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، أن مجمع ناصر الطبي يعاني من أوضاع صعبة تعيق عمل الأطقم الطبية، بعد توقف مولد الكهرباء وأجهزة الأكسجين وتعطل شبكة الصرف الصحي وانقطاع المياه. وأفادت صحة غزة، أن أكثر من 120 مريضًا في حاجة إلى الإجلاء من مجمع ناصر في مدينة خان يونس إلى مستشفيات أخرى من أجل تلقي الرعاية الصحية.وطالبت وزارة الصحة، المؤسسات الدولية بالتحرك العاجل من أجل توفير الاحتياجات الطارئة والعاجلة لمجمع ناصر الطبي. وكانت قوات الاحتلال قد أعلنت الأحد الماضي، انتهاء ما وصفها بالعملية العسكرية في مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-27
(مصراوي) صرحت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، أن مجمع ناصر الطبي يعاني من أوضاع صعبة تعيق عمل الأطقم الطبية، بعد توقف مولد الكهرباء وأجهزة الأكسجين وتعطل شبكة الصرف الصحي وانقطاع المياه. وأفادت صحة غزة، أن أكثر من 120 مريضًا في حاجة إلى الإجلاء من مجمع ناصر في مدينة خان يونس إلى مستشفيات أخرى من أجل تلقي الرعاية الصحية. وطالبت وزارة الصحة، المؤسسات الدولية بالتحرك العاجل من أجل توفير الاحتياجات الطارئة والعاجلة لمجمع ناصر الطبي. وكانت قوات الاحتلال قد أعلنت الأحد الماضي، انتهاء ما وصفها بالعملية العسكرية في مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-24
لمدة تجاوزت 30 يومًا، حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وبينما تمارس الطواقم الطبية عملها بمداواة الجرحى والمرضى، فوجئ الجميع باقتحام القوات الإسرائيلية للمجمع خلال الأيام الماضية، فقطعت الكهرباء ونفد الماء والطعام، وفقد المجمع الطبي كل مقومات الحياة، وتحول إلى كابوس جديد يكتب صفحة سوداء من انتهاكات الاحتلال للقطاع الطبي في غزة. وبعد اقتحام الطبي، عمدت قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى اعتقال الطواقم الطبية والإداريين بينما كانوا على رأس عملهم، وفقًا لما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة. تواصلت «الوطن» مع الأطباء والعاملين بمجمع ناصر الطبي، من بينهم الدكتور نزيه أبو خاطر، وبدوره روى تفاصيل ما حدث من قوات الاحتلال الإسرائيلي، وكيف تم اقتحام المستشفى واعتقال أفراد الطاقم الطبي، وما تعرضوا له من جرائم وانتهاكات على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. بدأ الدكتور «أبو خاطر» حديثه لـ«الوطن»، بسرد بداية محاصرة قوات الاحتلال لمجمع ناصر الطبي، والتي تجاوزت 3 أسابيع واقتربت من الشهر، خلال هذه الفترة، لم تقتحم القوات المستشفى، وأبلغت الجميع بأنهم آمنون، وأضاف قائلاً: «قوات الاحتلال كانت تتواصل مع مدير المستشفى، وأبلغته بأن المستشفى آمن، كانت أغلب المعلومات تفيد بأن المستشفى والطواقم والمرضى في آمان، وقالوا لنا إنهم معنيون بمحيط المستشفى فقط». وتابع أن رسائل قوات الاحتلال بثت الطمأنينة في نفوس الطواقم الطبية داخل المجمع، ولم تغادر المستشفى، وبقيت تمارس عملها حرصاً على حياة المرضى وسلامتهم، ولكن فجأة اقتحمت قوات الاحتلال المستشفى دون إنذار، واستطرد بقوله: «تمت محاصرتنا داخل المستشفى، وقوات الاحتلال دخلت ومعها الآليات العسكرية، وقامت بعملية تجريف وقصف وإخلاء المباني كلها». يتكون مجمع ناصر الطبي من 4 مبان، هي المبنى «آيه» و«بي» و«سي» ومبنى الإدارة، قامت قوات الاحتلال بإخلائها بالكامل، وبقى مبنى واحد فقط، وهو مبنى الباطنة، وعلى حد قول الطبيب الفلسطيني، المبنى متهالك وقديم، واستكمل حديثه: «أصبحت كل الطواقم الطبية والنازحين والإداريين والمرضى والمرافقين والمصابين موجودين داخل المبنى القديم المتهالك، وتم اقتحام باقي مباني المجمع الطبي، وقام الاحتلال بعملية تخريب وتفتيش وبحث عن المعلومات على مدار يوم كامل». وأضافت أن قوات الاحتلال أبلغت الطواقم الطبية والمرضى والنازحين بأنه سيتم إخلائهم بواسطة مؤسسة دولية، وللمرة الثانية لا يلتزم الاحتلال بحديثه، حيث فوجئ الجميع بطلب القوات إخلاء المرضى والمرافقين من مبنى الباطنة باتجاه المبنى «سي»، وتابع قائلاً: «طلبوا منا إخلاء المرضى والمرافقين اللي بيقدروا يتحركوا باتجاه مبنى رقم C، وطلبوا إخلاء الطاقم الطبي من السيدات والآنسات من الباطنة إلى المبنى نفسه أيضًا، وتبقى في مبنى الباطنة عدد قليل من أفراد الطواقم والمرضى الذين لا يستطعيون التحرك، أو الذين يعانون إصابات خطيرة تمنع حركتهم». وبحسب الطبيب «أبو خاطر» عاشت الطواقم الطبية في مبنى الباطنة ساعات في انتظار تحديد مصيرهم وإلى أي جهة سيذهبون، وبعد مرور الوقت، طلبت منهم قوات الاحتلال الخروج إلى الساحة الخارجية، وخلع ملابسهم، باستثناء ما يستر عوراتهم، وقال: «طلبوا منا نجلس على الأرض، ونرفع أيدينا فوق رؤوسنا، وبدأت عملية الاعتقال بشكل فعلي». ظل العديد منهم في الهواء والبرد القارس لعدة ساعات، لا يحملون سوى هويتهم الشخصية، ثم بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي في تكبيل أيديهم واقتيادهم للاعتقال واحداً وراء الآخر. يروي الطبيب بمستشفى ناصر أوقاتًا عصيبة مرت عليهم، فأياديهم مكبلة وأعينهم معصوبة وأجسادهم عارية، ولا يعرفون مصيرهم: «تم إدخالنا إلى ممر، وبدأت عملية ضرب وإهانة على مدار 3 ساعات تقريبًا، وتم إقتيادنا من مستشفى ناصر إلى خارج قطاع غزة بشاحنة أو ناقلة جند، ما بعرف إيه وسيلة النقل، لأن ما كنا نرى أي شيء، وكلنا فوق بعضنا». ظل الدكتور نزيه أبو خاطر في الإسرائيلي لمدة 8 أيام رفقة العديد من الطواقم الطبية الأخرى، 8 أيام كاملة أياديهم مكبلة وأعينهم معصوبة: «طوال الفترة إهانة وضرب وعلى مدار 8 أيام مكبلين وما نشوف إلا السواد، لحين ما تم التحقيق معي والإفراج عني». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-23
قال الدكتور محمد العبوشي مدير جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية إنَّ قطاع غزة يعاني الكثير من المآسي والصعوبات وجرائم الإبادة الجماعية التي يمارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي، وبشكل خاص الطواقم الطبية والمستشفيات، إذ لا يتمّ إمدادها بمستلزمات الحياة الأساسية كالكهرباء والمياه والأكسجين. وأضاف العبوشي خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية أنَّ هذا يصعب من عمل الطواقم الطبية ويعرضها لمخاطرة تستهدف حياتها بشكل أساسي، مشددًا على أن وضع المستشفيات مأساوي، إذ تعاني من نقص الإمدادات الصحية بشكل أساسي، كما أن الاحتلال يستهدف الطواقم الطبية بالرصاص الحي والقتل المباشر، ومن خلال الممارسات التي تمارس ضد أبناء الشعب الفلسطيني بشكل واضح وفاضح والحصار المشدد واستهداف جثامين الشهداء ومنع دفنهم كما حدث في مستشفى الأمل. وأشار إلى أنّ استهداف قوات لمجمع ناصر الطبي ممارسة إجرامية ترتكب وتتعارض مع كل القوانين والمواثيق الدولية ومعاهدة جنيف الرابعة التي تجبر قوات الاحتلال على منع استهداف المستشفيات والخدمات الطبية، وهذه الممارسة التي تمارسها هي خرق فاضح لكل القيم والمعايير الدولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-21
أعلن ، اليوم الأربعاء، مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح خطرة في شمال قطاع غزة، ما يرفع حصيلة قتلاه منذ السابع من أكتوبر إلى 576 قتيلًا، وعدد المصابين إلى 2984 جريحًا. فيما بلغ عدد القتلى منذ انطلاق العملية البرية في في الـ27 من أكتوبر 238، والإصابات 1396. وأوضح بيان جيش الاحتلال، أن الجندي القتيل هو الرقيب أول أبراهام فوفاجين، 21 عاما، من نتانيا، كان مقاتلا في الكتيبة 932 التابعة للواء ناحال، وسقط في معركة شمال قطاع غزة. وذكر أن مقاتلًا ثانيًا من الكتيبة 932 وجندي احتياطي في الكتيبة 636 636 من اللواء 877 أصيبا بجروح خطيرة في المعركة التي دارت شمال قطاع غزة. إلى ذلك، أصيب مقاتل في كتيبة شاكيد التابعة للواء جفعاتي بجروح خطيرة في معركة منفصلة شمال قطاع غزة، حسبما أوردت i24NEWS. وأمس الثلاثاء، لقى الرقيب أول معوز موريل (22 عاما) من تالوم حتفه، متأثرا بجراحه التي أصيب بها أثناء القتال في جنوب قطاع غزة. وفي اليوم السابق، قُتل الرقيب سيمون شلوموف البالغ من العمر 20 عامًا من كريات بياليك أثناء القتال في الجنوب. ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ138 على التوالي، في ظل وضع إنساني كارثي، فيما تستمر المفاوضات حول هدنة جديدة ومساعي المجتمع الدولي لثني إسرائيل عن اجتياح رفح. ويواصل الاحتلال حصاره لمجمع ناصر الطبي في خان يوس جنوب القطاع، ومنع نقل المرضى والمصابين من المكان، وتحويله إلى ثكنة عسكرية، بعد اعتقال عدد كبير من طاقمه الطبي، من بينهم مدير المجمع. ووفقا لوزارة الصحة في غزة، ارتكب الاحتلال، 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 103 شهيد و142 اصابة خلال ال 24 ساعة الماضية. ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم. وارتفعت حصيلة العدوان بحسب الوزارة إلى 29195 شهيدا و69170 مصابات منذ السابع من أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-16
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ""، اليوم الجمعة، إن 84% من المرافق الصحية في قطاع غزة تأثرت نتيجة العدوان الإسرائيلي على القطاع. ونشرت "الأونروا" في منشور لها على منصة "إكس" اليوم، لقطات تظهر تدمير البنية التحتية المدنية في القطاع، بما في ذلك بعض مراكزها الصحية. ولفتت الأونروا إلى أنه بالإضافة إلى الأضرار التي لحقت بمرافق الرعاية الصحية، فإن أكثر من 70% من جميع البنية التحتية المدنية قد دمرت أو تعرضت لأضرار بالغة. وأكدت الوكالة الأممية أنه لم يعد هناك مكان آمن في قطاع غزة. وسبق، وأفادت منظمة الصحة العالمية بأنها تحاول الوصول لمجمع ناصر الطبي، وهو أكبر مستشفى عامل في قطاع غزة، بعد أن اقتحمته القوات الإسرائيلية، وفقًا لقناة "القاهرة الإخبارية". وأوضح المنظمة أن إسرائيل تنتهك المؤسسات الصحية في قطاع غزة أمام أعين الجميع، لا مراقب ولا محاسب، والهدف الأساسي من ذلك إنهاء المنظومة الصحية وجعل الشعب الفلسطيني أعزل يواجه مصيره دون رحمة أو شفقة. وتم إخلاء مجمع ناصر الطبي من المرضى بطريقة غير إنسانية، كما أوقف جيش الاحتلال مولدات المستشفى، ويتم التعامل بحالة من التقشف الشديد وتشغيل الأجهزة فقط على الأقسام الحيوية. وأدي اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلية لمجمع ناصر الطبي وهو المستشفى الرئيسي بجنوب غزة إلى حدوث فوضى لمئات الموظفين والمرضى بداخله، حيث قال مسئولو الصحة، اليوم الجمعة، إن أربعة أشخاص في العناية المركزة استشهدوا بعد انقطاع الأكسجين عنهم. وتقوم قوات الاحتلال بتفتيش المنشأة تحت ذريعة، أن بقايا المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس بداخلها. وجاء الاقتحام بعد أن حاصرت القوات مجمع ناصر الواقع في مدينة خان يونس الجنوبية لمدة أسبوع تقريبًا، حيث يعاني الموظفون والمرضى وآخرون بالداخل تحت نيران كثيفة وتناقص الإمدادات، بما في ذلك الطعام والماء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-16
أفادت منظمة بأنها تحاول الوصول لمجمع ناصر الطبي وهو أكبر مستشفى عامل في قطاع غزة بعد أن اقتحمته القوات الإسرائيلية، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية. وتنتهك إسرائيل المؤسسات الصحية في قطاع غزة أمام أعين الجميع، لا مراقب ولا محاسب، والهدف الأساسي من ذلك إنهاء المنظومة الصحية وجعل الشعب الفلسطيني أعزل يواجه مصيره دون رحمة أو شفقة. وتم إخلاء مجمع ناصر الطبي من المرضى بطريقة غير إنسانية، كما أوقف جيش الاحتلال مولدات المستشفى، ويتم التعامل بحالة من التقشف الشديد وتشغيل الأجهزة فقط على الأقسام الحيوية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-16
استشهد 4 مرضى، صباح الجمعة، في مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب قطاع غزة. وذكرت وزارة الصحة في قطاع غزة في بيان صحفي أن أربعة مرضى استشهدوا في غرفة العناية المركّزة نتيجة توقف الأكسجين جراء انقطاع الكهرباء. وأعلنت أن سيدتين وضعتا مولديهما «في ظروف قاهرة وغير إنسانية بلا كهرباء وبلا ماء وبلا طعام وبلا تدفئة في مجمع ناصر الطبي». وقالت إن قرب نفاد الوقود والحصار الإسرائيلي يهددان حياة المرضى والأطفال الخدّج في المجمع، محملة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن حياة المرضى والطواقم الطبية، ومناشدةً المؤسسات الأممية كافة بسرعة التدخل لإنقاذ المرضى والطواقم الطبية في المجمع. وكانت قوات الاحتلال قد أجبرت إدارة مجمع ناصر الطبي على وضع 95 كادرا صحيا و11 من عائلاتهم و191 مريضًا و165 من المرافقين والنازحين في مبنى ناصر القديم، في ظروف قاسية ومخيفة بلا طعام وبلا حليب أطفال ونقص حاد في المياه. وفي وقت سابق من اليوم، كانت الوزارة أعلنت استشهاد 3 مرضى في العناية المركزة بسبب انقطاع الكهرباء وتوقف الأكسجين عنهم في مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. ويأتي هذا الإعلان بعد دقائق فقط من إعلانها وقف المولدات الكهربائية وانقطاع التيار الكهربائي بالكامل عن المجمع. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اقتحمت أمس الخميس، مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وحوّلته إلى ثكنة عسكرية بعد هدم السور الجنوبي والدخول منه وسط إطلاق نار كثيف، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». واستهدف الاحتلال مقر الإسعاف وخيام النازحين، وقام بتجريف المقابر الجماعية داخل المجمع الذي يشهد حصارًا مشددًا من 25 يومًا، وكان الاحتلال أجبر من تبقى من النازحين وعائلات الطواقم الطبية على النزوح القسري من مجمع ناصر الطبي فجر اليوم تحت القصف والتهديد. من جانبه، أدان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأمس، بأشد العبارات اقتحام جيش الاحتلال لمجمع ناصر الطبي وتحويله إلى ثكنة عسكرية، مؤكدًا أنّه جريمة حرب واضحة ومكتملة الأركان يندى لها جبين البشرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-15
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة استشهاد مصاب، وإصابة العديد من المرضى جراء استهداف إسرائيلي لقسم العظام بمجمع ناصر الطبي غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع . وأشارت الوزارة، في منشور عبر حسابها بموقع "فيسبوك" اليوم، إلى "تلف أنبوب الأكسجين وتسريب الأكسجين مما أدى إلى انخفاض ضغط الأكسجين في مجمع ناصر الطبي وخاصة في قسم العناية المركزة وتعرض المرضى الخطر نتيجة الاستهداف الاسرائيلي لمجمع ناصر الطبي". وتشن إسرائيل منذ السابع من أكتوبر الماضي، حربا واسعة النطاق على قطاع غزة. ولأول مرة منذ عام 2014، ينفذ الجيش الإسرائيلية مناورة برية في مختلف مناطق القطاع وسط اشتداد المعارك بين عناصره والفلسطينيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2024-02-15
قالت حركة «حماس»، إن «اقتحام جيش الاحتلال وآلياته لمجمّع ناصر الطبي، ومحاصرة مبانيه، وإرغام من فيه من طواقم طبية ونازحين ومرضى وجرحى على أسِرَّتهم، على إخلائه، بعد أيامٍ من حصاره واستهداف مبانيه وساحاته بالقصف المدفعي ورصاص القناصة؛ هو استمرارٌ لحرب الإبادة واستهداف المستشفيات وتدمير البُنَى المدنية في قطاع غزة، وإمعانٌ من الاحتلال في تحدّي القوانين الدولية التي تجعل من المستشفيات أماكن محمية».وأضافت في بيان، اليوم الخميس، أن «سياسة القتل والتدمير والهمجية التي ينتهجها الاحتلال الفاشي، والتي يراقبها العالم أجمع دون أي تحرّك جدي وفاعل لوقفها، رغم كل الدعوات والمناشدات؛ لن تُفلِح في كسر إرادة شعبنا الفلسطيني، أو تدفعه للتخلي عن خياره برفض الاحتلال ومقاومته بكل السبُل حتى زواله وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس».واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مجمع ناصر الطبي، وحولته إلى ثكنة عسكرية، بعد هدم السور الجنوبي، والدخول منه وسط إطلاق نار كثيف.وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، بأن الاحتلال استهدف مقر الإسعاف وخيام النازحين، وجرّف المقابر الجماعية داخل المجمع، الذي يشهد حصارا مشددا من 25 يوما.وأجبر الاحتلال ما تبقى من النازحين وعائلات الطواقم الطبية على النزوح القسري من مجمع ناصر الطبي فجر اليوم، تحت القصف والتهديد.وطلب الاحتلال من إدارة مجمع ناصر الطبي نقل كل المرضى، بمن فيهم مرضى العناية المركزة والحضانة إلى مبنى ناصر القديم، بمن فيهم 6 مرضى تحت التنفس الصناعي.وأتلف الاحتلال أنبوب الأكسجين، وتسريب الأكسجين، ما أدى إلى انخفاض ضغط الأكسجين في مجمع ناصر الطبي، خاصة في قسم العناية المركزة وتعرض المرضى الخطر، نتيجة الاستهداف الإسرائيلي للمجمع.وحذرت وزارة الصحة الفلسطينية من كارثة إنسانية وشيكة، جراء إجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين على إخلاء مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس، حيث كانوا قد نزحوا إليه قسراً.كما أعربت منظمة أطباء بلا حدود عن قلقها بسبب الوضع في مجمع ناصر المحاصر من قبل جيش الاحتلال.ويشن الاحتلال منذ 15 يوما سلسلة غارات مكثفة جوية ومدفعية على خان يونس، وفي محيط المستشفيات المتواجدة فيها، وسط تقدم بري لآلياته بالمناطق الجنوبية والغربية من المدينة، ما دفع آلاف الفلسطينيين إلى النزوح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-15
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وحولته إلى ثكنة عسكرية، بعد هدم السور الجنوبي، والدخول منه وسط إطلاق نار كثيف، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». واستهدف الاحتلال مقر الإسعاف وخيام النازحين، وقام بتجريف المقابر الجماعية داخل المجمع، الذي يشهد حصارًا مشددًا من 25 يومًا. وكان الاحتلال أجبر من تبقى من النازحين وعائلات الطواقم الطبية على النزوح القسري من مجمع ناصر الطبي فجر اليوم تحت القصف والتهديد. من ناحية أخرى، طلب الاحتلال من إدارة المجمع نقل كل المرضى، بمن فيهم مرضى العناية المركزة والحضانة إلى مبنى ناصر القديم، بينهم 6 مرضى تحت التنفس الصناعي. وقام الاحتلال بإتلاف أنبوب الأكسجين، وتسريب الأكسجين، ما أدى إلى انخفاض الضخ في مجمع ناصر الطبي، خاصة في قسم العناية المركزة وتعرض المرضى الخطر، نتيجة الاستهداف الإسرائيلي للمجمع. من جهتها، أعربت منظمة «أطباء بلا حدود» عن قلقها بسبب الوضع في مجمع ناصر المحاصر من قبل جيش الاحتلال. وزارة الصحة تحذر من كارثة إنسانية وحذرت وزيرة الصحة الفلسطينية، مى الكيلة، الخميس، من «كارثة إنسانية وشيكة جراء ما أصدرته سلطات الاحتلال من أوامرَ بإجبار المواطنين على إخلاء مجمع ناصر الطبي»، في مدينة خان يونس، حيث كانوا قد نزحوا إليه قسرًا. واستشهد فجر اليوم مواطن فلسطيني، وأصيب عدد من المرضى جراء قصف الاحتلال قسم العظام في المستشفى، كما اقتحمت قوات الاحتلال ساحة المجمع وأطلقت النار على أقسامه. وأضافت الوزيرة: «قصف الاحتلال ونيرانه الوحشية لم تترك أي مكانٍ آمن في القطاع، وهو ما أدى حتى اليوم لاستشهاد أكثر من 28 ألفًا و600 مواطن وإصابة نحو 69 ألفًا، وفقدان الآلاف تحت الأنقاض». وقالت الكيلة إن «هذه الجريمة تُضاف إلى سلسلة الجرائم التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، ولا يزال بحق أبناء شعبنا في عدوانه المستمر على قطاع غزة». وأكدت وزيرة الصحة الفلسطينية إن «ما يفعله الاحتلال في مجمع ناصر الطبي، يكرر الجرائم المروعة التي حدثت في مشافي قطاع غزة، وبينها مجمع الشفاء الطبي. وتابعت: «النازحون لجأوا لمجمع ناصر الطبي هربًا من عدوان الاحتلال الوحشي، ولا مكان آمن في القطاع، والقانون الدولي الإنساني يكفل حق كل إنسان مستأمن في المؤسسات المدنية المحمية بموجب اتفاقيات جينيف». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-15
مصراوي) أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الخميس، ارتفاع حصيلة شهداء الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى 28 ألفا و663 شهيدًا جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة منذ الـ7 من أكتوبر. وأضافت وزارة الصحة، أن أعداد المصابين ارتفعت كذلك إلى 68 ألفا و395 فلسطينيًا. وأفادت وزارة الصحة، أن قوات الاحتلال ارتكبت خلال الـ24 ساعة الماضية 9 مجازر بحق العائلات الفلسطينية بقطاع غزة أسفرت عن استشهاد 87 شخصًا وإصابة 104 آخرين. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي حولت مجمع ناصر الطبي إلى ثكنة عسكرية بعد اقتحامه لمجمع ناصر الطبي الذي هدم سوره الجنوبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2024-02-15
(مصراوي) قالت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، اليوم الخميس، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي حولت مجمع ناصر الطبي إلى ثكنة عسكرية بعد اقتحامه لمجمع ناصر الطبي الذي هدم سوره الجنوبي. وأفادت وزارة الصحة، أن قوات الاحتلال استهدفت مقر الإسعاف وخيام النازحين بالمستشفى، وجرفت المقابر الجماعية داخل مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوبي قطاع غزة. وصرحت وزارة الصحة، أن قوات الاحتلال أجبرت من تبقى من النازحين وعائلات الطواقم الطبية بمستشفى ناصر على إخلاء المستشفى. ونقلت وزارة الصحة، أن قوات الاحتلال طلبت من إدارة مستشفى ناصر، نقل المرضى بما فيهم مرضى العناية المركزة والحضانات إلى المبنى القديم. وحذرت حركة حماس، في وقت سابق من كارثية الوضع الإنساني الذي يتعرض له النازحون والأطقم الطبية والجرحى في مستشفى ناصر بخان يونس جنوبي قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-15
حذرت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم الخميس، من كارثة إنسانية وشيكة؛ جراء إجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين على إخلاء مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس، حيث كانوا قد نزحوا إليه قسرا. واستشهد، فجر اليوم، مواطن فلسطيني، وأصيب عدد من المرضى جراء قصف الاحتلال قسم العظام في المستشفى، كما اقتحمت قوات الاحتلال ساحة المجمع وأطلقت النار على أقسامه. وقالت «الكيلة»، إن هذه الجريمة تضاف إلى سلسلة الجرائم التي ارتكبها الاحتلال، خلال عدوانه المستمر على قطاع غزة، مؤكدة أن قصف الاحتلال ونيرانه الوحشية لم تترك أي مكان آمن في القطاع، وهو ما أدى حتى اليوم إلى استشهاد أكثر من 28 ألفا و600 مواطنا وإصابة نحو 69 ألفا، وفقدان الآلاف تحت الأنقاض. وأكدت الوزيرة، في مناشدة عاجلة للهيئة العامة للأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية الدولية، أن ما يفعله الاحتلال في مجمع ناصر الطبي، يكرر الجرائم المروعة التي حدثت في مستشفيات قطاع غزة، والتي من بينها مجمع الشفاء الطبي، حين أجبر النازحين على إخلاء المستشفى، واستهدفهم بالنار والاعتقال خلال خروجهم. وأضافت «أن النازحين لجأوا لمجمع ناصر الطبي هربا من عدوان الاحتلال الوحشي، إذ لا مكان آمنا في القطاع، وأن القانون الدولي الإنساني يكفل حق كل إنسان مستأمن في المؤسسات المدنية المحمية بموجب اتفاقيات جنيف»، مشيرة إلى أن الكارثة الإنسانية في قطاع غزة مروعة، جراء استمرار عدوان الاحتلال وانعدام الغذاء والشراب والدواء، وانتشار الأمراض وخطر الموت الذي يلاحقهم في كل مكان يستأمنون به. وتحاصر قوات الاحتلال المجمع الطبي لليوم الـ25 على التوالي، إذ يستهدف قناصتها من يتواجدون داخله، أو في ساحاته، وهو ما أدى إلى عدم تمكن الطواقم الطبية من الحركة بين مبانيه، في ظل وجود 300 كادر صحي و450 مريضا وجريحا وأكثر من 10 آلاف نازح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-15
وقتل فجر الخميس فلسطينيا وأصيب عدد من المرضى من جراء القصف الإسرائيلي على قسمَ العظام في المستشفى، كما اقتحمت القوات ساحة المجمع وأطلقت النار على أقسامه. وذكرت وزيرة الصحة أن "هذه الجريمة تُضاف إلى سلسلة الجرائم التي ارتكبها ، ولا يزال بحق أبناء شعبنا في عدوانه المستمر على قطاع غزة". وأكدت أن " ونيرانه الوحشية لم تترك أي مكانٍ آمن في القطاع، وهو ما أدى حتى اليوم لمقتل أكثر من 28600 مواطن وإصابة نحو 69 ألفاً، وفقدان الآلاف تحت الأنقاض". وناشدت الوزيرة بشكل عاجل والمؤسسات الحقوقية الدولية، بأن ما يفعله الاحتلال في ، يكرر الجرائم المروعة التي حدثت في مستشفيات قطاع غزة، وبينها مجمع الشفاء الطبي، حين أجبر النازحين على إخلاء المستشفى، واستهدفهم بالنار والاعتقال خلال خروجهم. وتحاصر المجمع الطبي لليوم الـ25 على التوالي، حيث يستهدف قناصتها من يتواجدون داخله، أو في ساحاته، وهو ما أدى إلى عدم تمكن الطواقم الطبية من الحركة بين مبانيه، في ظل وجود 300 كادر صحي و450 مريضاً وجريحاً وأكثرَ من 10 آلاف نازح. وأضافت الوزيرة، "النازحون لجأوا لمجمع ناصر الطبي هرباً من عدوان الاحتلال الوحشي، ولا مكان آمن في القطاع، وإن القانون الدولي الإنساني يكفل حق كل إنسان مستأمن في المؤسسات المدنية المحمية بموجب ". وذكرت الوزيرة حجم الكارثة الإنسانية المروعة في القطاع، جراء استمرار عدوان الاحتلال وانعدام الغذاء والشراب والدواء، وانتشار الأمراض وخطر الموت الذي يلاحقهم في كل مكان يستأمنون به. وقتل فجر الخميس فلسطينيا وأصيب عدد من المرضى من جراء القصف الإسرائيلي على قسمَ العظام في المستشفى، كما اقتحمت القوات ساحة المجمع وأطلقت النار على أقسامه. وذكرت وزيرة الصحة أن "هذه الجريمة تُضاف إلى سلسلة الجرائم التي ارتكبها ، ولا يزال بحق أبناء شعبنا في عدوانه المستمر على قطاع غزة". وأكدت أن " ونيرانه الوحشية لم تترك أي مكانٍ آمن في القطاع، وهو ما أدى حتى اليوم لمقتل أكثر من 28600 مواطن وإصابة نحو 69 ألفاً، وفقدان الآلاف تحت الأنقاض". وناشدت الوزيرة بشكل عاجل والمؤسسات الحقوقية الدولية، بأن ما يفعله الاحتلال في ، يكرر الجرائم المروعة التي حدثت في مستشفيات قطاع غزة، وبينها مجمع الشفاء الطبي، حين أجبر النازحين على إخلاء المستشفى، واستهدفهم بالنار والاعتقال خلال خروجهم. وتحاصر المجمع الطبي لليوم الـ25 على التوالي، حيث يستهدف قناصتها من يتواجدون داخله، أو في ساحاته، وهو ما أدى إلى عدم تمكن الطواقم الطبية من الحركة بين مبانيه، في ظل وجود 300 كادر صحي و450 مريضاً وجريحاً وأكثرَ من 10 آلاف نازح. وأضافت الوزيرة، "النازحون لجأوا لمجمع ناصر الطبي هرباً من عدوان الاحتلال الوحشي، ولا مكان آمن في القطاع، وإن القانون الدولي الإنساني يكفل حق كل إنسان مستأمن في المؤسسات المدنية المحمية بموجب ". وذكرت الوزيرة حجم الكارثة الإنسانية المروعة في القطاع، جراء استمرار عدوان الاحتلال وانعدام الغذاء والشراب والدواء، وانتشار الأمراض وخطر الموت الذي يلاحقهم في كل مكان يستأمنون به. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: