للصعيد
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الشروق
2025-12-22
اعترافات المتهم بقتل زميله وشطر جثمانه 4 أجزاء في الإسكندرية: فكرت في حرق جثته وخشيت رائحة الدخان اخبار متعلقة
- المتهم: دفن الرأس أسفل قاعدة الحمام.. وتقطيع ودفن الجثة استغرق 9 ساعات - كسر سيراميك غرفة المجني عليه بالأجنة والشاكوش ودفن القدم اليمنى وغطاها بالأسمنت - استحم وارتدى الملابس وجلس على مقهى واشترى كبده وشرب الشاي ثم عاد للشقة وخلد للنوم قبل السفر للصعيد أقر المتهم بقتل زميله، عامل اليومية، وتقطيع جثمانه 4 أجزاء، ودفن جزء منه، بينما ألقى الباقي في...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
3الوطن
2025-10-26
الأبنودي رفعت رشاد
يصعب أن نعجب بعمل فني خلاب خاصة في مجال الأغنية الشعبية بدون أن يكون وراءه عبد الرحمن الأبنودي، الأبنودي الشاعر الذي يشبه تراب الصعيد الذي خرج منه؛ صلبا كالنخلة، دافئا كأم تنتظر أبناءها على عتبة الدار. حمل في روحه رائحة الطين وعبق الحقول، وفي كلماته أنين السواقي وصوت الفلاحين مع الفجر، لم يكن شاعرا يكتب بالكلمات، بل بألحان الحياة نفسها، حين تقرأه، ...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
8للصعيد
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
الشروق
2025-12-22
اعترافات المتهم بقتل زميله وشطر جثمانه 4 أجزاء في الإسكندرية: فكرت في حرق جثته وخشيت رائحة الدخان اخبار متعلقة
- المتهم: دفن الرأس أسفل قاعدة الحمام.. وتقطيع ودفن الجثة استغرق 9 ساعات - كسر سيراميك غرفة المجني عليه بالأجنة والشاكوش ودفن القدم اليمنى وغطاها بالأسمنت - استحم وارتدى الملابس وجلس على مقهى واشترى كبده وشرب الشاي ثم عاد للشقة وخلد للنوم قبل السفر للصعيد أقر المتهم بقتل زميله، عامل اليومية، وتقطيع جثمانه 4 أجزاء، ودفن جزء منه، بينما ألقى الباقي في...
Read the full article on الشروقEntities mentioned in the article
3الوطن
2025-10-26
الأبنودي رفعت رشاد
يصعب أن نعجب بعمل فني خلاب خاصة في مجال الأغنية الشعبية بدون أن يكون وراءه عبد الرحمن الأبنودي، الأبنودي الشاعر الذي يشبه تراب الصعيد الذي خرج منه؛ صلبا كالنخلة، دافئا كأم تنتظر أبناءها على عتبة الدار. حمل في روحه رائحة الطين وعبق الحقول، وفي كلماته أنين السواقي وصوت الفلاحين مع الفجر، لم يكن شاعرا يكتب بالكلمات، بل بألحان الحياة نفسها، حين تقرأه، ...
Read the full article on الوطن