للرواية العربية
ينظم نادي أدب مصر الجديدة،...
الشروق
Very Positive2025-06-17
ينظم نادي أدب مصر الجديدة، أمسية أدبية لمناقشة رواية "مفتش مراجيح القاهرة"، للكاتب والروائي سامح الجباس، في الساعة السابعة من مساء اليوم الثلاثاء. ويشارك في المناقشة، كل من الناقدة الدكتورة إنجي الحسيني، والناقد الدكتور أحمد فؤاد، إلى جانب الشاعر شرقاوي حافظ. وتُقام الأمسية، بمقر نادي أدب مصر الجديدة، الكائن في 107 شارع هارون الرشيد، خلف مستشفى هليوبوليس بمنطقة مصر الجديدة. وتأتي هذه الفعالية ضمن أنشطة النادي التي تهدف إلى إثراء الحركة الثقافية وتشجيع الحوار النقدي حول الإصدارات الأدبية الجديدة. وفي هذه الرواية، يكشف لنا سامح الجباس، عن أسرار وخبايا شخصيات أثرت في الكثير من الناس. وفي هذه المرة، يقترب الكاتب من شخصية معروفة للجميع، وأثرت في حياة الجميع، وهو الكاتب إحسان عبد القدوس. ليكشف الجباس بأسلوبه الروائي الساحر خبايا وأسرارًا لم تُكشف من قبل عن شخصية عبد القدوس. وسامح الجباس، هو طبيب وكاتب ومترجم مصري، وُلد في 11 يناير 1974، له العديد من المؤلفات الأدبية المميزة، من بينها: "حي الإفرنج"، و"كريسماس القاهرة"، و"الذئب الأزرق"، و"نادي النيل الأسود السري"، "رابطة كارهي سليم العشي"، والعديد من الترجمات. وحصل على العديد من الجوائز، منها: جائزة كتارا للرواية العربية عن روايته "حبل قديم وعقدة مشدودة" عن فئة الروايات غير المنشورة في عام 2015، كما حصل على المركز الأول في جائزة إحسان عبد القدوس في الرواية عن روايته "كريسماس القاهرة" في عام 2011، وغيرها من الجوائز. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-02-09
تستضيف مكتبة نقوش بالإسكندرية، حفل توقيع ومناقشة الرواية المرشحة لجائزة الرواية العربية، ، "صلاة القلق"، والصادرة عن دار مسكلياني للنشر، للكاتب المصري الشاب، محمد سمير ندا، والذي سبق وصدرت له من قبل، روايتين، هما، بوح الجدران ومملكة مليكة. وتعقد الأمسية في تمام الثامنة من مساء الثلاثاء الموافق 18 فبراير الجاري، وذلك بمقر مكتبة نقوش بالإسكندرية، والكائن في محطة مصطفى كامل، طريق الحرية، عمارة الفنار بجانب بنك فيصل. ويناقش الرواية، الكاتب والمترجم، دكتور أحمد سلام. ومما جاء في رواية صلاة القلق، والتي تأهلت للقائمة الطويلة لجائزة البوكر للرواية العربية نقرأ: كان لا بدّ من عجلةِ حربٍ تدور فلا تستوقفها الصرخاتُ ولا يعرقل مساراتها الزمن. من الحتميّ أن توجد آلة دمارٍ تطحن الكلمات بمرورها، لا يهمّ مَن يكون العدوّ، ولا ينبغي أن يأبه الناس بتعداد الضحايا وحساب الخسائر. كلّ ما في الأمر أنّه لا بدّ من استمرار الحرب، فبالحرب وحدَها ينخفض سقفُ التمنّي، وبالحرب يغدو المتاح مأمولًا تتنازعه الأمنيَات. لا شيء غير الحرب يقدر على أن يجعل الغياب أمرًا عاديًّا طالما ظلّتْ طبولُها تدقّ. ذلك سحر الحرب الأبديّ، ذريعةُ كلّ طاغية، آلتُه التي تكمّم الأفواهَ وتمسخ الأحلام من دون أن يُطلق رصاصاته أو يرفع عصاه. يكفي ذكر الحرب لترضخ الألسنة تحت ثقل العبارات الحماسيّة الرنّانة، فلا يليق أن تطالب الأمّ الثكلى بجثمان ولدها إذا انصبّ اهتمام جريدة "صوت الحرب" على مطالبتها بالصبر الجميل. دقّت طبولُ الحرب، فتوقّفت الحياة في نجع المناسي، وتجمّدت الأحلامُ، اخترق التمثال الأرض المخضّبة بالوعود الآفلة، فانتصب بين الوقوف يذكّرهم بسطوته. استغرقتْ الجباه المحنيّة في طوافٍ محمومٍ ابتلَع من حيواتهم عشر سنوات، وعشرات الصبية اليافعين، فما استجابت لدعواتهم سماء العروبة، وما انفتحت لهم أبوابُ كعبة الخوجة. كنّا نتابع أسرابَ الحمام في حسرةٍ كلّما حلّقت فوق الحصار، نطربُ لعواء الذئاب إذ تبشّر أن ثمّة حياة خلف سياج النار، نتوسّل صافرة القطار أن تدوّي، نناجي الصقورَ والنسور السابحة في فضاء النجع ونسألها الخبر اليقين، تدور في رؤوسنا تساؤلاتٌ حبلى بغضبٍ مكتوم؛ لماذا اختصّنا الله بسماءٍ تمطر الحجارة وأرضٍ تنبت منها النار، ثمّ حجب عن أعيننا دروبَ الحقيقة؟ لم نكن نتوسّم حياةً سعيدة، ولم نبتغِ رخاءً ولا رغدًا في العيش، لم نتوهّم في أنفسنا القدرة على تغيير المسارات، ولم ننشد تبديل المصائر، فلا طاقة كانت لدينا ولا همّة، ولا أمل، كنّا نريد أن نعرف الحقيقة وحسْب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-29
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية، مساء أمس الأول، فوز رواية «قناع بلون السماء» للكاتب باسم خندقجى «الأسير فى سجون الاحتلال الإسرائيلى» بالدورة الـ17 من الجائزة لعام 2024. وكشف نبيل سليمان، رئيس لجنة التحكيم، عن اسم الرواية الفائزة خلال فعالية تم تنظيمها فى أبوظبى وبثها افتراضياً واختارت لجنة التحكيم الرواية الفائزة من بين 133 رواية ترشحت للجائزة لهذه الدورة باعتبارها أفضل رواية نُشرت بين يوليو 2022 ويونيو 2023، وتسلمت ناشرة الرواية، رنا إدريس، صاحبة دار الآداب، الجائزة بالإنابة عن الكاتب باسم خندقجى، وفقاً للموقع الرسمى للجائزة العالمية للرواية العربية. وقال «سليمان»: «يندمج فى قناع بلون السماء الشخصى بالسياسى فى أساليب مبتكرة، والرواية تغامر فى تجريب صيغ سردية جديدة للثلاثية الكبرى، «وعى الذات، وعى الآخر، وعى العالم»، حيث يرمح التخييل مفككاً الواقع المعقد المرير، والتشظى الأسرى والتهجير والإبادة والعنصرية، واشتبكت فيها، وازدهت جدائل التاريخ والأسطورة والحاضر والعصر، وتوقّد فيها النبض الإنسانى الحار، وتوقدت فيها صبوات الحرية والتحرر من كل ما يشوه البشر، أفراداً ومجتمعات.. إنها رواية تعلن الحب والصداقة هويةً للإنسان فوق كل الانتماءات». من جانبه، قال ياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية: «تجولت رواية باسم خندقجى (قناع بلون السماء) فى عوالم يتقاطع فيها الحاضر مع الماضى فى محاولات عن الكشف الذى ترتطم به الأنا بالآخر كلاهما من المعذبين فى الأرض، إلّا أنَّ أحدهما هو ضحية الآخر، وفى هذه العلاقة، تصبح النكبة الفلسطينية نصباً تذكارياً بصفتها أثراً من آثار كارثة إنسانية لا علاقة للضحية فيها، وفى نهاية المطاف، ينزاح قناع البطل بفعل سماء حيفاوية، لتطل من خلالها مريم المجدلية التى طفق البطل يبحث عنها؛ ليحرّرها من براثن دان براون فى روايته شيفرة دافنشى. تحفر رواية باسم خندقجى فى أعماق الأرض؛ لتستنطق طبقاتها مفصحة عن سرديتها بلغة عربية صافية تجافى التكلّف وترفض الإغراق فى اجترار الوجع». وأكد الموقع الرسمى للجائزة أنه منذ سجن «باسم» فى 2004، كتب مجموعات شعرية، من بينها طقوس المرة الأولى (2010) وأنفاس قصيدة ليلية (2013)، وثلاث روايات: نرجس العزلة (2017)، وخسوف بدر الدين (2019)، وأنفاس امرأة مخذولة (2020)، جرى اختيار الرواية الفائزة من قِبَل لجنة تحكيم مكونة من خمسة أعضاء، برئاسة الكاتب السورى نبيل سليمان، وبعضوية كل من حمور زيادة، كاتب وصحفى سودانى، وسونيا نمر كاتبة وباحثة وأكاديمية فلسطينية، وفرانتيشيك أوندراش، أكاديمى من الجمهورية التشيكية، ومحمد شعير، ناقد وصحفى مصرى. والجائزة تهدف إلى مكافأة التميّز فى الأدب العربى المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالمياً من خلال ترجمة الروايات الفائزة التى وصلت إلى القائمة القصيرة والطويلة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-07
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية عن القوائم القصيرة المرشحة للجائزة في دورتها الثامنة عشرة، وضمت القائمة القصيرة لفرع "الآداب" ثلاثة أعمال شملت "نشيج الدودوك" للروائي الأردني جلال برجس، الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر والذي أصدرت دار الشروق طبعته المصرية عام 2023، و"فرصة لغرام أخير" لحسن داود، من لبنان، الصادر عن دار هاشيت أنطوان / نوفل عام 2022، و"الحلواني.، ثلاثية الفاطميين" لريم بسيوني، من مصر، الصادر عن دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع عام 2022 للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد، وذلك في فرع الآداب. وقال برجس في تصريحات خاصة ل"الشروق" في وقت سابق: الرواية هي سيرة روائية تحمل أجزاءً من حياتي فكل ما مكتوب فيها من الواقع وليس خياليا، فالرواية بها سيرة 3 مدن قمت بزيارتها، و3 كتب قرأتها". وواصل، "عنوان الرواية جاء من زياراتي لأرمينيا، والعنوان مستوحي من آلة موسيقية روحية صوفية جميلة، وفي الرواية سنتعرف أكثر على تفاصيل اختيار العنوان". وعلى غلاف الرواية، نقرأ: "مثلما صرت عازف عود من دون نية مسبقة، صرت كاتبا. ثمة محطات في الحياة تصبح أجمل حين نصلها من غير تخطيط مسبق". وكما نقرأ: "في بادئ الأمر نتعجب مما يجري، كمن وجد نفسه في مكان غريب عنه، ثم حين يتذكر أنه كان يمارس المشي، وجاءت به قدماه إليه؛ فشعر أن هذا مكانه، استوطنه. نعم، لقد صارت لي الكتابة وطنا موازيا، إن توقفت من بنائه سيموت؛ فأموت، الكتابة وطن لن يكتمل رغم كل البيوت التي بنيناها على أرض الورق. إن كتبت عن شجرة، فإني أشير إلى بلدي، وإن كتبت على السماء فإني أقصد روحي، وإن كتبت عن البيت، والطريق، والناس، والبحار، والأنهار، وحتى عن الذي لم يأت بعد؛ فإني أكتب عني". جدير بالذكر أن الروائي جلال برجس، فاز بالجائزة العالمية للرواية العربية "بوكر" 2021 عن رواية "دفاتر الورّاق"، وفاز برجس أيضا بجائزة كتارا للرواية العربية 2015 عن رواية "أفاعي النار - حكاية العاشق علي بن محمود القصاد"، وجائزة رفقة دودين للإبداع 2014 عن رواية "مقصلة الحالم"، وجائزة روكس بن زائد العزيزي للإبداع 2012 عن المجموعة القصصية "الزلزال". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-27
انطلقت منذ قليل فعاليات الندوة التي ينظمها اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، والتي يتحدث فيها الكاتب والروائي الكبير الدكتور محمد المنسي قنديل عن أعماله الأدبية. ويدير النقاش الإعلامي ومستشار الرئيس السابق أحمد المسلماني، في حضور الدكتور حلمي الحديدي وزير الصحة الأسبق ورئيس منطمة تضامن الشعوب الأفريقيا الآسيوية، ومنح الدكتور حلمي الحديدي وأحمد المسلماني وسام الشرف من اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا للدكتور محمد المنسي قنديل، وذلك للمرة الثانية في تاريخ الاتحاد، وذلك وسط حضور كبير من المثقفين والكتاب والصحفيين والشباب الجامعي. جدير بالذكر أن محمد المنسي قنديل؛ روائي مصري، تخرج في كلية الطب عام 1975، ولكنه انشغل بإعادة كتابة التراث فاعتزل الطب وتفرغ للكتابة. حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1988. صدرت له عدة مجموعات قصصية وروايات؛ منها: «قمر على سمرقند» التي فازت بجائزة «ساويرس» للآداب عام 2006، و«يوم غائم في البر الغربي» التي وصلت إلى القائمة القصيرة في الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2010، و«كتيبة سوداء» التي وصلت إلى القائمة الطويلة في الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2016. وفي عام 2021 حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-14
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية، اليوم الأربعاء، عن القائمة القصيرة للروايات المشاركة في دورتها الـ 17 وهي «مقامرة على شرف الليدي ميتس» لأحمد المرسي، و«سماء القدس السابعة» لأسامة العيسى، و«قناع بلون السماء» لباسم خندقجي، و«باهبل - مكة Multiverse 1945-2009» لرجاء عالم، «خاتم سليمي» للكاتبة ريما بالي و«الفسيفسائي» لعيسى ناصري، وسيُعلن عن الرواية الفائزة في أبوظبي، يوم الأحد الموافق 28 أبريل 2024. وهنأت دار دَوِّن للنشر والتوزيع الكاتب أحمد المرسي لوصول روايته «مقامرة على شرف الليدي ميتسي» إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية «» 2024، والتي أعلنت عنها اليوم. ورواية تدور أحداثها في العشرينيات من القرن الماضي، حول 4 شخصيات رئيسية، يجمعهم سباق للخيول، وترصد الأحداث صراعات طبقية لأبطالها، وسط تشويق وحبكة قوية لمعرفة مصير أبطال العمل. وأضافت دار النشر في بيانها، «صدرت الرواية عن دار دَوِّن للنشر والتوزيع في يناير 2023، وقد لاقت قبولًا جماهيريًا واسعًا منذ صدورها، وذلك لما تتمتع به من مزجٍ بديع بين عناصر النص الروائي». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-01-16
أعلنت جائزة كتارا للرواية العربية، أن عدد الروايات التى شاركت فى الدورة الثالثة من عمر الجائزة بلغت 1144 رواية، وذلك فى مختلف فئات فروع الجائزة، وكانت الجائزة قد أغلقت باب المشاركة فى 31 ديسمبر 2016. وقال خالد عبد الرحيم السيد، المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية -فى بيان صحفى على الموقع الرسمى للجائزة- إن عدد الروايات المنشورة المشاركة فى الدورة الثالثة بلغ 472 رواية نشرت فى عام 2016 بزيادة تصل إلى ضعف المشاركة فى مثيلتيها فى الدورة الثانية التى بلغت 234 رواية والدورة الأولى التى بلغت 236 رواية. كما أشار خالد عبد الرحيم السيد إلى أن عدد الروايات غير المنشورة بلغ 550 رواية إضافة إلى 38 دراسة غير منشورة وهو العدد نفسه الذى سجل فى الدورة السابقة، وبلغ عدد المشاركات فى فئة روايات الفتيان غير المنشورة 84 مشاركة. ومن جانبه قال خالد بن إبراهيم السليطى، مدير عام مؤسسة كتارا، -فى البيان الصحفى المنشور على الموقع الرسمى للجائزة- إن هذا الرقم فاق التوقعات ويعكس الصورة الحقيقية لجائزة كتارا للرواية العربية، كما يبرز أيضًا حجم التفاعل الكبير للروائيين والنقاد فى الوطن العربى مع فئات هذه الجائزة، مضيفًا أن مجموع جوائز الدورة الثالثة بلغ 575000 دولار بعد إضافة فئة روايات الفتيان غير المنشورة إلى قائمة فئات الجائزة. وتقدم جائزة كتارا للرواية العربية السنوية التى استحدثت فى 2014 فى فئات الرواية المنشورة والرواية غير المنشورة والدراسات غير المنشورة. وأضيفت فى الدورة الثالثة فئة روايات الفتيان غير المنشورة. عدد المشاركات فى الدورة الثالثة لجائزة كتارا للرواية العربية وقدم موقع الجائزة رسمًا بيانيًا لمجمل الأعمال المتقدمة للجائزة إلى أربع مناطق جغرافية فجاءت مصر والسودان فى الصدارة برصيد 403 أعمال تليها بلاد الشام والعراق برصيد 315 عملاً ثم دول المغرب العربى برصيد 245 عملاً وأخيرًا منطقة الخليج برصيد 176 عملاً. وسُجلت خمس مشاركات من دول غير عربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-07-31
صدر عن الجامعة الأمريكية فى القاهرة، الترجمة الإنجليزية لرواية "فى غرفة العنكبوت" للكاتب المصرى محمد عبد النبى، والتى صدرت فى طبعتها الأولى عن دار العين للنشر. وقام بنقل رواية "فى غرفة العنكبوت" من اللغة العربية إلى الإنجليزية المترجم جوناثان رايت، وتقع ترجمة الرواية فى 224 صفحة من القطع المتوسط. وصلت رواية "فى غرفة العنكبوت" إلى القائمة القصيرة فى الجائزة العالمية للرواية العربية، البوكر، لعام 2017. تدور أحداث رواية "فى غرفة العنبكوت" حول هانى محفوظ، وهو شخصية متخيلة، ولكنه مستمد من تجربة أكثر من خمسين رجلا تم القبض عليهم فى قضية اشتهرت باسم قضية الكوين بوت فى القاهرة عام 2001، وصدرت ضدهم أحكام مختلفة، تتراوح ما بين البراءة والسجن لعامين أو ثلاثة. يخرج هانى محفوظ بعد حصوله على حكم بالبراءة حطامًا إنسانيًا، ليبدأ رحلة تعافٍ نفسى طويلة، لا يجد فيها معينا خيرا من الكتابة كل يوم عن كل شيء، بعد أن فقد قدرته على الكلام لأسباب نفسية فى أثناء المحاكمة. محمد عبد النبى، كاتب مصرى، ولد فى 1977، وحصل على ليسانس اللغات والترجمة٬ قسم اللغة الإنجليزية والترجمة الفورية عام 2002 من كلية اللغات والترجمة٬ جامعة الأزهر ويعمل حاليا كمترجم حر. صدر للكاتب محمد عبد النبى خمس مجموعات قصصية ورواية قصيرة بعنوان "أطياف حبيسة" 2000، وروايتان: رجوع الشيخ 2011، والتى وصلت إلى القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية فى العام 2013، ورواية فى غرفة العنكبوت 2016. فازت مجموعته القصصية "شبح أنطون تشيخوف" بالمركز الأول فى جائزة ساويرس الأدبية عام 2010 وفازت أحدث مجموعاته القصصية "كما يذهب السيل بقرية نائمة" بجائزة أفضل مجموعة قصصية فى معرض القاهرة الدولى للكتاب 2015. يواصل محمد عبد النبى، النشر الورقى والإلكترونى لإبداعاته الأدبية وقراءاته النقدية وترجماته فى العديد من الإصدارات ويمارس التدريب على الكتابة الأدبية منذ عام 2009، فى ورشة باسم "الحكاية وما فيها"، وصدر له مؤخرا كتاب عن تقنيات الكتابة السردية بالعنوان نفسه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: