لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ

وكالات بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقالة عدد من كبار موظفي مجلس الأمن القومي، بحسب وسائل إعلام أمريكية، يوم الخميس، في خطوة وُصفت بأنها "حملة تطهير داخلية". وبحسب شبكة سي إن إن فقد تأكد إقالة ثلاثة مسؤولين حتى الآن وهم: "برايان والش، مدير شؤون الاستخبارات، وكان سابقًا من كبار موظفي السيناتور ماركو روبيو (وزير الخارجية الحالي) في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، وتوماس بودري، مدير أول لشؤون العلاقات التشريعية، وكان يشغل سابقًا منصب المدير التشريعي لمايكل والتز في الكونجرس، وديفيد فايث، مدير أول معني بالتكنولوجيا والأمن القومي، وقد شغل منصبًا في وزارة الخارجية خلال الإدارة الأولى لترامب". وتأتي الإقالات بعد يوم واحد فقط من زيارة الناشطة المثيرة للجدل لورا لومر إلى البيت الأبيض، حيث التقت ترامب داخل المكتب البيضاوي وقدّمت له "أدلة وبحوثًا" تطال عدداً من موظفي مجلس الأمن القومي، متهمة إياهم بتمرير توجهات "المحافظين الجدد" داخل الإدارة، بحسب موقع أكسيوس. ورغم أن "أكسيوس" لم يتمكن من تأكيد العلاقة المباشرة بين زيارة لومر وقرارات الإقالة، إلا أن المصدر المطّلع أشار إلى أن الخطوة يُنظر إليها على أنها "ضربة للمحافظين الجدد" داخل فريق الأمن القومي. وأوضح المصدر أن لومر عبّرت عن غضبها الشديد من "تسلل المحافظين الجدد" إلى مواقع حساسة في الإدارة الأمريكية، واعتبرت أن ذلك يخالف رؤية ترامب السياسة الخارجية. وقال مسؤول أمريكي إن لومر قدّمت للبيت الأبيض معلومات مفصلة خلال زيارتها، والتي كانت قد كُشف عنها في وقت سابق عبر تقارير إعلامية. المصدر نفسه كشف أن عدد الذين أُقيلوا قد يصل إلى عشرة موظفين، من بينهم مدراء كبار. ولم يردّ المتحدث باسم مجلس الأمن القومي على طلب التعليق من "أكسيوس". وعلمت وكالة أسوشيتد برس من مصادرها اليوم الخميس أن دونالد ترامب يتجه إلى الاستغناء عن عدد من المسؤولين بمجلس الأمن القومي بسبب مخاوف من أنهم "ليسوا موالين على نحو كاف". وفي ذروة ما بات يُعرف إعلاميًا بـ"فضيحة سيجنال"، فكّر ترامب في إقالة والتز، لكنه قرر في النهاية الإبقاء عليه وعدم تقديم "رأسه" لمنتقديه.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ
Top Related Events
Count of Shared Articles
لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ
Top Related Persons
Count of Shared Articles
لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ
Top Related Locations
Count of Shared Articles
لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ
Related Articles

مصراوي

2025-04-03

وكالات بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقالة عدد من كبار موظفي مجلس الأمن القومي، بحسب وسائل إعلام أمريكية، يوم الخميس، في خطوة وُصفت بأنها "حملة تطهير داخلية". وبحسب شبكة سي إن إن فقد تأكد إقالة ثلاثة مسؤولين حتى الآن وهم: "برايان والش، مدير شؤون الاستخبارات، وكان سابقًا من كبار موظفي السيناتور ماركو روبيو (وزير الخارجية الحالي) في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، وتوماس بودري، مدير أول لشؤون العلاقات التشريعية، وكان يشغل سابقًا منصب المدير التشريعي لمايكل والتز في الكونجرس، وديفيد فايث، مدير أول معني بالتكنولوجيا والأمن القومي، وقد شغل منصبًا في وزارة الخارجية خلال الإدارة الأولى لترامب". وتأتي الإقالات بعد يوم واحد فقط من زيارة الناشطة المثيرة للجدل لورا لومر إلى البيت الأبيض، حيث التقت ترامب داخل المكتب البيضاوي وقدّمت له "أدلة وبحوثًا" تطال عدداً من موظفي مجلس الأمن القومي، متهمة إياهم بتمرير توجهات "المحافظين الجدد" داخل الإدارة، بحسب موقع أكسيوس. ورغم أن "أكسيوس" لم يتمكن من تأكيد العلاقة المباشرة بين زيارة لومر وقرارات الإقالة، إلا أن المصدر المطّلع أشار إلى أن الخطوة يُنظر إليها على أنها "ضربة للمحافظين الجدد" داخل فريق الأمن القومي. وأوضح المصدر أن لومر عبّرت عن غضبها الشديد من "تسلل المحافظين الجدد" إلى مواقع حساسة في الإدارة الأمريكية، واعتبرت أن ذلك يخالف رؤية ترامب السياسة الخارجية. وقال مسؤول أمريكي إن لومر قدّمت للبيت الأبيض معلومات مفصلة خلال زيارتها، والتي كانت قد كُشف عنها في وقت سابق عبر تقارير إعلامية. المصدر نفسه كشف أن عدد الذين أُقيلوا قد يصل إلى عشرة موظفين، من بينهم مدراء كبار. ولم يردّ المتحدث باسم مجلس الأمن القومي على طلب التعليق من "أكسيوس". وعلمت وكالة أسوشيتد برس من مصادرها اليوم الخميس أن دونالد ترامب يتجه إلى الاستغناء عن عدد من المسؤولين بمجلس الأمن القومي بسبب مخاوف من أنهم "ليسوا موالين على نحو كاف". وفي ذروة ما بات يُعرف إعلاميًا بـ"فضيحة سيجنال"، فكّر ترامب في إقالة والتز، لكنه قرر في النهاية الإبقاء عليه وعدم تقديم "رأسه" لمنتقديه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-25

حذر السيناتور الأمريكي ماركو روبيو، الجمهوري عن ولاية فلوريدا، الأحد من أن تنظيم "داعش – خراسان" الإرهابي قد يحاولون استغلال الحدود الجنوبية للولايات المتحدة لشن هجوم على الأمريكيين مثل الهجوم المميت الذي نفذته المجموعة في موسكو يوم الجمعة وأسفر عن مقتل أكثر من 140 شخص وإصابة العشرات. وأوضحت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية في تقرير لها اليوم أن تحذيرات ماركو روبيو جاءت نظرًا لأن الحدود الجنوبية للولايات المتحدة أصبحت قضية متزايدة بالنسبة للناخبين، في ظل استمرار تدفق المهاجرين. وقال روبيو، نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، خلال ظهوره على برنامج "هذا الأسبوع" على قناة  ABC الأمريكية، إن الأمريكيين "يجب أن يكونوا قلقين للغاية" بشأن التهديد المحتمل الذي يشكله تنظيم "داعش - خراسان" بعد أن أكد له مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي أن الجماعة الإرهابية لديها شبكة الاتجار بالبشر الخاصة بها. وتابع روبيو: "أعتقد أن المنطق السليم يخبرك أنه إذا كانوا يديرون شبكة تهريب للبشر، فمن المؤكد أنهم سيستخدمونها لنقل العملاء إلى الولايات المتحدة،  لذلك أنا لا أدعي أن هناك تهديدًا وشيكًا للولايات المتحدة، لكنني أقول إن الوضع الحدودي ووجود تلك الشبكة يشكلان تهديدًا للولايات المتحدة". وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، يوم حداد وطني على أرواح ضحايا هجوم موسكو الإرهابي. وتعهد بوتين بمعاقبة الجناة وأعرب عن تعازيه لمن فقدوا ذويهم، قائلًا: "البلد كله، وشعبنا كله". ويعد هذا الهجوم هو الأكثر دموية في روسيا منذ عقدين، وجاء الهجوم المميت بعد أسبوع واحد فقط من حصول بوتين على فترة رئاسية خامسة. وبدأت إجراءات تحديد هوية القتلى في الهجوم الإرهابي الذي وقع في قاعة مدينة كروكوس، حسبما ذكرت وزارة الصحة في المدينة، وفقًا لوكالة الأنباء الروسية ريا نوفوستي. وقالت لجنة التحقيق الروسية في بيان نشر على الإنترنت إنه تم التعرف على 62 جثة حتى الآن، مضيفة أنه "بالنسبة للضحايا المتبقين، يتم إجراء الفحوصات الجينية لتحديد هوياتهم". وأضاف البيان أن التحقيق في مسرح الجريمة مستمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-28

ذكر تقرير لصحيفة «بوليتيكو» الأمريكية، أن عددًا من عضاء الكونجرس أدركوا ضرورة بدء مفاوضات السلام مع روسيا، ويعتقد العديد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء الصراع. وتابعت: «على سبيل المثال، يتقاسم وجهة النظر هذه نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ مارك روبيو، كما يعتقد العديد من أعضاء الكونجرس أن ظروف المفاوضات تزداد سوءًا كل يوم بسبب انسحاب القوات المسلحة الأوكرانية. وأردفت الصحيفة: «لقد أدرك جزء كبير من الجمهوريين استحالة انتصار أوكرانيا ويطالبون بالبدء الفوري لمفاوضات السلام». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-20

أصدر 35 عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي بقيادة العضو الديمقراطي جون أوسوف بيانا مشتركا حذروا فيه من أن انهيار الوضع الإنساني في غزة سيهدد أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط. وحسب موقع الحرة، جاء في البيان الذي نشره السيناتور أوسوف، وهو عضو في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، على موقعه الرسمي: "نحث على التنفيذ السريع لوصول مستدام للمساعدات الإنسانية، بما في ذلك المياه والإمدادات الطبية، لإنقاذ أرواح المدنيين في غزة". وكان قد قال تقرير لـ"الأونروا" أن مخزونات الأدوية استنفدت بشكل كبير فى عدد من مرافق الرعاية الصحية فى غزة مع بقاء إمدادات تكفى لأيام قليلة بشكل عام. وأضاف التقرير أن مخزون إمدادات الأنسولين يكفى لمدة أسبوع واحد، لافتا إلى أن المستلزمات الصحية تنفذ بشكل عاجل بناءً على احتياجات الملاجئ. كما تم استنفاد مخزون الوقود فى المراكز الصحية العاملة، ما يعيق توفير الرعاية الصحية الأولية فى المراكز الصحية التابعة للأونروا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-06-08

ساعات قليلة ويدلى مدير "إف بى أى" السابق جيمس كومى بشهادته أمام مجلس الشيوخ الأمريكى، فيما يتعلق بالتحقيقات الخاصة بالتدخل الروسى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والتى يمكن أن تتحول، كما تقول صحيفة واشنطن بوست، إلى أسئلة لكومى عما إذا كان ترامب قد حاول عرقلة سير العدالة. وكشفت الصحف الأمريكية عن أجزاء من شهادة كومى التى وصفتها مجلة تايم بأنها تمثل الاختبار الأصعب لرئاسة ترامب، وفيها قال مدير الإف بى أى الذى تسببت إقالته فى جدل كبير لا تزال أصدائه مستمرة إلى اليوم، إن الرئيس ترامب قال له فى البيت الأبيض خلال اجتماع خاص على العشاء بينهما فى يناير الماضى "أحتاج الولاء، وأتوقع الولاء". وفى الشهادة التى وردت فى سبع صفحات ونشرتها لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ على موقعها الإلكترونى، وصف كومى ترامب بأنه رئيسًا مولعًا بالولاء  وتبرئة اسمه علنا فى ظل تحقيق الإف بى أى مع مساعديه، وعدم ارتياح مدير الإف بى أى لطبيعة الطلبات التى تطلب منه فى محادثاته الخاصة مع ترامب.  ومنذ إقالته لكومى الشهر الماضى، نفى ترامب التقارير التى قالت إنه سعى لتعهد بالولاء من مدير الإف بى أى فى خضم التحقيق الذى تجريه وزارة العدل الأمريكية عن وجود تنسيق  محتمل بين مساعدى ترامب والعملاء الروس، وتدعم تعليقات كومى المكتوبة زعم آخر لترامب، بأن مدير الإف بى أى قد طمأن الرئيس مرارا بأنه ليس محل تحقيق بشكل شخصى. لكن صحيفة واشنطن بوست تقول إن شهادة كومى تقدم بشكل عام صورة لترامب كرئيس تنفيذى مستبد جعل مدير الإف بى أى غير مرتاح للغاية خلال تسع محادثات خاصة منفصلة بينهما بدءا من الاجتماع الأول فى بداية يناير قبل تنصيب ترامب رئيسًا. وفى تلك المحادثة، حذر كومى الرئيس المنتخب من ملف يتم تداوله يحتوى على إدعاءات لا أساس لها ضده وضد مستشاريه. ورجحت الصحيفة أن تشعل تفاصيل المحادثات التى تحدث عنها كومى مزيدا من النقاش حول ما إذا كان الرئيس قد حاول عرقلة سير العدالة بالضغط على مدير "الإف بى أى" فى تحقيق حساس. وتأتى شهادة كومى فى أعقاب الكشف عن أن ترامب طلب من اثنين من رؤساء أجهزة الاستخبارات التدخل لدى كومى للتراجع عن التركيز فى صلة مستشار الأمن القومى السابق مايكل فلين بروسيا، وفى شهادة أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، نفى هذان المسئولان وهما مدير الاستخبارات الوطنية دانيال كواتس ومدير وكالة الأمن القومى مايكل روجرز الحديث عن المحادثات الخاصة مع الرئيس،  وقالا إنهما لم يشعرا أبدا بضغط لفعل أى شىء غير مناسب. ومن جانبها، قالت مجلة نيوزويك إن كومى فى شهادته لم يثر أبدا مخاوف من الرئيس ترامب قبل أن يتم إقالته، فوفقا لرواية كومى على الأقل، قال لقيادة مكتب لتحقيقات الفيدرالية إنه يخشى من أن الرئيس كان  يحاول التأثير على تحقيقات صلة حملته بروسيا، إلا أن الجمهوريين حاولوا التشكيك فى مصداقية كومى، وربما كان هناك أدلة على أنها يمكن أن تنجح، حيث أعرب أغلبية من الأمريكيين فى استطلاع أجرته واشنطن بوست إيه بى سى نيوز ، وتم الكشف عن نتائجه أمس الأربعاء عن عدم ثقتهم أو ثقة ضئيلة فى كومى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-08-24

أجلت وزارة الدفاع الأمريكية «بنتاجون»، أمس، نحو 16 ألف شخص من أفغانستان عبر «مطار كابول» خلال الساعات الـ24 الأخيرة، وقال الجنرال هانك تايلور من هيئة أركان الجيوش الأمريكية، للصحفيين، إنّ 61 رحلة عسكرية وتجارية وشارتر شملت عددا من الدول غادرت المطار، نقلت أشخاصا فارين من البلاد بعدما تولت حركة «طالبان» السلطة. وأشار تايلور، إلى أنّ من بين الأشخاص الذين جرى إجلاؤهم، نقل 11 ألفا عبر عمليات عسكرية جوية أمريكية، فيما أوضح المتحدث باسم «البنتاجون» جون كيربي، أنّ العدد الإجمالي للأشخاص الذين نقلوا من أفغانستان بات 42 ألفا منذ يوليو الماضي، و37 ألفا منذ بدأت عمليات الإجلاء المكثفة جوا في 14 أغسطس الجاري، أي مع تقدم «طالبان» باتجاه السيطرة على كابول. بدوره، رجّح رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي، آدم شيف، بدرجة كبيرة عدم قدرة واشنطن على إتمام انسحاب قواتها من أفغانستان حتى 31 أغسطس المقبل، فيما ذكرت لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، أنّ أعدادا كبيرة من الأمريكيين بانتظار الإجلاء من أفغانستان. وتنفذ الولايات المتحدة وحلفاؤها رحلات جوية مستمرة من مطار كابول لإجلاء عشرات آلاف الأفغان الذين تعاونوا مع الدول الغربية خلال حملتها في أفغانستان، فيما أمهلت حركة «طالبان» في وقت سابق، واشنطن مهلة حتى 31 أغسطس الحالي لإكمال عملية الإجلاء، وأكدت الحركة أنّها لا تنوي الموافقة على أي تمديد. بدوره، أشار وزير العدل الكوري الجنوبي، «بارك بوم-جيه»، اليوم، إلى أنّ حكومة بلاده تنظر حاليا في منح إقامة إنسانية خاصة للأفغان المقيمين في كوريا الجنوبية. ووفقا للبيانات الحكومية، يبلغ عدد الأفغان المقيمين في كوريا الجنوبية نحو 400، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء. من جانبه، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أنّ «طالبان» سيُحكم عليها من خلال أفعالها وليس أقوالها، فيما أشار تقرير لمجلة «فورين بوليسي» الأمريكية، إلى وجود مؤشرات على أنّ مجلسا من 12 شخصا من قادة «طالبان» وبعض المسؤولين في الحكومة السابقة سيحكم أفغانستان في المستقبل القريب، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وقالت مصادر قريبة من قيادة «طالبان»، إنّ الحركة ستشكل مجلسا من 12 عضوا، وستقترح بعض المناصب الوزارية للأعضاء السابقين في الحكومة السابقة المدعومة أمريكيا. واشارت المصادر، إلى أنّ المجلس سيضم أبرز القياديين الثلاثة للحركة هم: رئيس المكتب السياسي، أحد مؤسسي «طالبان» الملا عبدالغني برادر، ورئيس اللجنة العسكرية للحركة  الملا محمد يعقوب، نجل الملا محمد عمر مؤسس، أول قائد للحركة، والقيادي البارز في شبكة حقاني، خليل حقاني.   وأوضح مصدر قريب من برادر ويعقوب، أنّهما يودان ضم أحمد مسعود، نجل القائد الميداني للمسلحين في «وادي بنجشر» شمال شرقي أفغانستان، الطاجيكي أحمد شاه مسعود، إلى المجلس الحاكم الجديد. واستبعدت استراتيجية «طالبان» لحكم أفغانستان استحداث مناصب مثل رئيس أو أمير، وهو لقب حمله الزعماء السابقون للحركة، بمن فيهم محمد عمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-08-27

قال اللواء أحمد العوضى، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، إن وصف الخبير فى لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ والذى حلل خطاب "الجزيرة" الدموى واعتبر القناة القطرية "أسوأ مجرم" فى العالم العربى، هى رسالة واضحة للمجتمع الدولى لما تقوم بيه هذه القناة القذرة.    وتابع عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن المجتمع الدولى لابد وأن يكون موقفه واضح مع وسائل الإعلام التى تدعم الإرهاب والتطرف وتسعى لضرب استقرار الدول من خلال بث معلومات غير حقيقية ومكذوبة.   وأضاف "العوضى"، أنه آن الأوان أن يحارب الجميع قناة الجزيرة التى تصف جماعة الإخوان الإرهابية وتنظيم القاعدة بـأنه"المعارضة المعتدلة"، وهو دليل على دعمها للإرهاب والتطرف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: