كوستيانتينيفكا
كوستيانتينيفكا هي مدينة صناعية تقع في أوبلاست دونيتسك شرق أوكرانيا.
الشروق
2025-04-28
شنت روسيا هجوما واسعا بالطائرات المسيّرة وغارات جوية في أنحاء أوكرانيا فجر يوم الأحد، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن أربعة أشخاص، وفقا لما ذكره مسؤولون، وذلك بعد أن أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن شكوكه في رغبة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإنهاء الحرب. وذكر الممثل الإقليمي للادعاء أن ثلاثة أشخاص لاقوا حتفهم وأُصيب أربعة آخرون في غارات جوية على مدينة كوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا. كما قُتل شخص آخر وأصيبت فتاة /14 عاما/ في هجوم بطائرة مسيّرة على مدينة بافلوهراد في منطقة دنيبروبتروفسك، والتي تعرضت للقصف للّيلة الثالثة على التوالي، بحسب ما أعلنه الحاكم سيرهي ليساك. وجاءت هذه الهجمات بعد ساعات من إعلان روسيا أنها استعادت السيطرة على الأجزاء المتبقية من منطقة كورسك التي كانت القوات الأوكرانية قد سيطرت عليها خلال توغل مفاجئ في أغسطس 2024، فيما أكدت السلطات الأوكرانية أن القتال في كورسك لا يزال مستمرا. وقال ترامب يوم السبت إنه يشك في أن بوتين يريد إنهاء الحرب التي استمرت أكثر من 3 سنوات، معربا عن شكوك جديدة في إمكانية التوصل إلى اتفاق سلام قريبا. وكان ترامب قد قال قبل يوم واحد فقط إن أوكرانيا وروسيا "قريبتان جدا من التوصل إلى اتفاق". وكتب ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أثناء عودته إلى الولايات المتحدة بعد حضور جنازة بابا الفاتيكان فرنسيس، حيث التقى لفترة قصيرة بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لم يكن هناك سبب لبوتين لإطلاق الصواريخ على المناطق المدنية والمدن والبلدات خلال الأيام القليلة الماضية". وألمح ترامب أيضا إلى فرض مزيد من العقوبات على روسيا. وقال ترامب ، مساء الأحد عندما غادر ناديه للجولف في نيو جيرسي، للصحفيين إنه لا يزال "محبطا" من الهجمات الروسية. وقال ترامب عن بوتين: "أريده أن يتوقف عن إطلاق النار، وأن يجلس ويبرم صفقة". وردا على سؤال عما سيفعله إذا لم توقف روسيا هجماتها، أجاب ترامب: "لدي الكثير من الأشياء التي يمكنني فعلها". وكانت المحادثة في الفاتيكان بين ترامب وزيلينسكي أول لقاء مباشر بين الزعيمين منذ اجتماعهما الحاد في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض في 28 فبراير/شباط الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-27
شنت روسيا هجوما واسعا بالطائرات المسيّرة وغارات جوية في أنحاء أوكرانيا فجر اليوم الأحد، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن أربعة أشخاص، وفقا لما ذكره مسؤولون، وذلك بعد أن أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن شكوكه في رغبة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإنهاء الحرب. وذكر الممثل الإقليمي للادعاء أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم وأُصيب أربعة آخرون في غارات جوية على مدينة كوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا. كما قُتل شخص آخر وأصيبت فتاة /14 عاما/ في هجوم بطائرة مسيّرة على مدينة بافلوهراد في منطقة دنيبروبتروفسك، والتي تعرضت للقصف للّيلة الثالثة على التوالي، بحسب ما أعلنه الحاكم سيرهي ليساك. وجاءت هذه الهجمات بعد ساعات من إعلان روسيا أنها استعادت السيطرة على الأجزاء المتبقية من منطقة كورسك التي كانت القوات الأوكرانية قد سيطرت عليها خلال توغل مفاجئ في أغسطس 2024، فيما أكدت السلطات الأوكرانية أن القتال في كورسك لا يزال مستمرا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-05
أعلنت الشرطة الأوكرانية في إقليم دونيتسك بجنوب شرق البلاد، أن شخصًا لقى حتفه بينما أُصيب 5 آخرون بعدما شنّت القوات الروسية أكثر من 3 آلاف غارة جوية على الإقليم أخر 24 ساعة. وذكرت الشرطة في تقرير - نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية - أن القوات الروسية شنت 3088 غارة جوية فى منطقة دونيتسك أمس، ما أدى إلى تضرر 56 موقعًا مدنيًا. وأشار التقرير إلى أن "الشرطة سجّلت 3088 غارة جوية للروس على خط المواجهة والقطاع السكني. ونتيجة لذلك، دُمّرت 56 موقعًا مدنيًا، بما في ذلك 33 مبنى سكنيًا". كما هاجم الروس بلدة كوستيانتينيفكا بقاذفات صواريخ متعددة من طراز "سميرش"، مما أسفر عن مقتل مدني وإصابة ثلاثة آخرين. وتضرر مبنى سكني واحد و14 منزلًا خاصًا و12 مرآبًا ومبنى إداريًا وكنيسة. وبحسب البيان، شن الجيش الروسي غارات جوية ومدفعية على مدينة ميرنوهراد، مما أسفر عن إصابة مدنيين اثنين وإلحاق أضرار بمبنى سكني ومنزل خاص. أما في بلدة بوكروفسك، دمّرت القوات الروسية مبنى سكنيًا ومؤسسة تعليمية في نوفويكونوميشني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-20
أعلنت السلطات الأوكرانية، اليوم الخميس، مقتل أربعة أشخاص على الأقل في مدينة كوستيانتينيفكا بشرقي أوكرانيا جراء قصف روسي. وقال مكتب المدعي العام في منطقة دونيتسك، في منشور على تطبيق تليجرام، إن ثلاثة مدنيين قُتلوا جراء قصف مدفعي بعد الظهر بقليل (1000 بتوقيت جرينتش)، وذلك بعد مقتل مدني واحد في قصف صاروخي روسي في الصباح. ولحقت أضرار بعدة مبان سكنية ومتاجر. ويُذكر أنه قبل الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، كان عدد سكان مدينة كوستيانتينيفكا الصناعية يزيد على 60 ألف نسمة. ويبعد خط المواجهة نحو 9 كيلومترات فقط شرق كوستيانتينيفكا. وفي منطقة دنيبروبيتروفسك المجاورة، قُتل شخصان وأصيبت امرأة في قصف مدفعي في مدينة نيكوبول. وأعلن حاكم المنطقة سيرهي ليساك، في منشور على تطبيق تليجرام، تضرر العديد من المباني في المدينة، التي كان يقطنها أكثر من 100 ألف نسمة في السابق. وتقع مدينة نيكوبول مباشرة على نهر دنيبرو، الذي يفصل بين القوات الروسية والأوكرانية في هذا الجزء من البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-07
أقر الجيش الأوكراني، الأحد، بأن الوضع حول بلدة تشاسيف يار، الواقعة غربي باخموت والتي تتعرض لهجمات روسية، "صعب ومتوتر"، لكنه أكد أنه تم "صد" قوات موسكو في محيطها. وفي الأيام الأخيرة، كثف الروس ضغوطهم حول هذه البلدة الرئيسية التي باتت الآن "تتعرض لقصف متواصل"، بحسب . وتشاسيف يار الواقعة على هضبة تبعد مسافة لا تتخطّى 30 كيلومترا جنوب شرق ، كبرى مدن المنطقة تحت السيطرة الأوكرانية التي تشكّل محورا لوجستيا أساسيا للجيش الأوكراني. وقال أوليغ كلاشينكوف، المتحدث باسم إحدى الوحدات المشاركة في القتال هناك، الأحد للتلفزيون الأوكراني، إن "الوضع صعب ومتوتر للغاية". وأضاف أن "الروس يحاولون تنفيذ عمليات هجومية مباشرة على بلدتي بوغدانيفكا وإيفانيفسكي المحيطتين بتشاسيف يار. كما يحاولون تنفيذ عمليات هجومية بين هاتين البلدتين". وأشار إلى أن الجيش الروسي "يستخدم قوات المشاة مدعومة بمركبات قتالية مدرعة" وبمساندة "طائرات هجومية"، مؤكدا "تمّ صد كل هجماته. وقد تراجع". وكانت السلطات المحلية المعينة من الاحتلال الروسي أعلنت الجمعة أن قوات موسكو تتقدم نحو تشاسيف يار. وأفادت قناة "ديب ستيت"، المقربة من ، على بأن الروس "اقتحموا منازل" على أطراف البلدة. وشدد كلاشنيكوف الأحد كذلك على الأهمية الاستراتيجية لتشاسيف يار في منطقة دونباس الأوكرانية، لوقوعها بين إلى الشرق ومدينتي كراماتورسك وسلوفيانسك إلى الشمال الغربي. وحذر من أنه إذا استولت روسيا على هذه البلدة المدمرة التي بات عدد سكانها يقتصر على 770 نسمة، وفقا للبلدية، مقارنة بنحو 13 ألف نسمة قبل الحرب، "فمن الممكن أن تقصف كوستيانتينيفكا"، الواقعة على بعد حوالي عشرة كيلومترات إلى الجنوب الغربي. وحذّر من أن "العدو قد يهدد أيضاً طرقنا اللوجستية (بين كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك)"، مشيرا إلى احتمال مهاجمة المدينتين الأخيرتين مباشرة. وفي الأيام الأخيرة، كثف الروس ضغوطهم حول هذه البلدة الرئيسية التي باتت الآن "تتعرض لقصف متواصل"، بحسب . وتشاسيف يار الواقعة على هضبة تبعد مسافة لا تتخطّى 30 كيلومترا جنوب شرق ، كبرى مدن المنطقة تحت السيطرة الأوكرانية التي تشكّل محورا لوجستيا أساسيا للجيش الأوكراني. وقال أوليغ كلاشينكوف، المتحدث باسم إحدى الوحدات المشاركة في القتال هناك، الأحد للتلفزيون الأوكراني، إن "الوضع صعب ومتوتر للغاية". وأضاف أن "الروس يحاولون تنفيذ عمليات هجومية مباشرة على بلدتي بوغدانيفكا وإيفانيفسكي المحيطتين بتشاسيف يار. كما يحاولون تنفيذ عمليات هجومية بين هاتين البلدتين". وأشار إلى أن الجيش الروسي "يستخدم قوات المشاة مدعومة بمركبات قتالية مدرعة" وبمساندة "طائرات هجومية"، مؤكدا "تمّ صد كل هجماته. وقد تراجع". وكانت السلطات المحلية المعينة من الاحتلال الروسي أعلنت الجمعة أن قوات موسكو تتقدم نحو تشاسيف يار. وأفادت قناة "ديب ستيت"، المقربة من ، على بأن الروس "اقتحموا منازل" على أطراف البلدة. وشدد كلاشنيكوف الأحد كذلك على الأهمية الاستراتيجية لتشاسيف يار في منطقة دونباس الأوكرانية، لوقوعها بين إلى الشرق ومدينتي كراماتورسك وسلوفيانسك إلى الشمال الغربي. وحذر من أنه إذا استولت روسيا على هذه البلدة المدمرة التي بات عدد سكانها يقتصر على 770 نسمة، وفقا للبلدية، مقارنة بنحو 13 ألف نسمة قبل الحرب، "فمن الممكن أن تقصف كوستيانتينيفكا"، الواقعة على بعد حوالي عشرة كيلومترات إلى الجنوب الغربي. وحذّر من أن "العدو قد يهدد أيضاً طرقنا اللوجستية (بين كوستيانتينيفكا وسلوفيانسك وكراماتورسك)"، مشيرا إلى احتمال مهاجمة المدينتين الأخيرتين مباشرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-27
قالت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، إنه يمكن القول إن القوات الروسية تشهد أفضل فتراتها منذ بدء غزو أوكرانيا قبل 4 أشهر، فقد نجحت في القضاء على معظم الدفاعات الأوكرانية في منطقة لوهانسك، وعززوا سيطرتهم على حزام من الأراضي في الجنوب، وحسنوا هيكلهم اللوجستي والقيادي، وأضعفوا فاعلية الطائرات دون طيار الهجومية الأوكرانية. وتابعت «سي إن إن» بأنه في الأسبوع الماضي، تمت مكافأة الجنود الروس على قصفهم المكثف للأجزاء المتبقية من منطقة لوهانسك التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية، والتي تخلت أخيرًا عن سيفيرودونيتسك، وفقدت أراضي جنوب ليسيتشانسك، وتوقع رئيس جمهورية لوهانسك الشعبية المعلنة من جانب واحد، ليونيد باشنيك، أن القوات الروسية ستطوق ليسيتشانسك بالكامل في غضون يومين أو ثلاثة أيام، وحتى الآن لم يفعلوا ذلك، لكن المدينة في خطر وشيك. وأشارت الشبكة الأمريكية إلى تصعيد القوات الروسية هجماتها في منطقة دونيتسك، واقترابها قليلاً من حزام المدن الصناعية في المنطقة التي تمتد جنوباً من سلوفيانسك عبر كراماتورسك إلى كوستيانتينيفكا، وفي ليسيتشانسك والعديد من البلدات عبر الخطوط الأمامية المتعرجة التي تمر عبر 5 مناطق، قد يجعل الجنود الأوكرانيين يواجهون تكرارًا لما حدث في سيفيرودونيتسك، حيث تم قصفهم للانسحاب، وببساطة لم يبق شيء يمكن الدفاع عنه. وأوضحت الشبكة الأمريكية، أنه على المدى الطويل، فإن أفضل أمل للأوكرانيين هو أنه مع نشر المزيد من الأسلحة الغربية القادرة على تدمير المدفعية الروسية وأنظمة الصواريخ ومواقع القيادة بعيدًا عن الخطوط الأمامية، يمكنهم تقليل العجز في القوة النارية تدريجيًا. لكن أسلحة مثل نظام الصواريخ «هيمارس»، الذي يبلغ مداه 70 كيلومترا (43 ميلا) تتطلب عدة أسابيع من التدريب، وفي دونباس، تعد عدة أسابيع فترة طويلة بالنظر إلى الضغط الحالي على القوات الأوكرانية، ويزداد هذا الضغط لأن العديد من الوحدات المنتشرة في المنطقة هي من بين أكثر الوحدات خبرة في أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-04-02
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» بأن 6 مدنيين لقوا حتفهم، وأُصيب 8 آخرون، في قصف روسي لبلدة كوستيانتينيفكا، شرق أوكرانيا، صباح اليوم، حسبما نقلت عن «رويترز» نقلًا عن مسؤول أوكراني كبير. وتبعد كوستيانتينيفكا 20 كيلومترًا إلى الغرب من باخموت، التي تمثل بؤرة قتال منذ ما لا يقل عن 8 أشهر، في ظل محاولة القوات الروسية الاستيلاء عليها، وكان تعداد سكان كوستيانتينيفكا 70 ألف نسمة قبل الحرب. وقال أندريه يرماك، مدير مكتب الرئيس الأوكراني، على تطبيق «تيليجرام»: «نفذ الروس قصفًا مُكثفًا على بلدة كوستيانتينيفكا». وأظهرت صور نشرها يرماك الدمار الجزئي الذي لحق بالمباني والحفر الناجمة عن الانفجارات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-09-29
قال مسؤولون محليون إن قصفًا روسيًا أدى إلى مقتل ثلاث نساء في مدينة خيرسون بجنوب أوكرانيا، وشخصين في منطقة دونيتسك بالشرق. وأوضح ممثلو الادعاء أن النساء الثلاث قُتلن في أحد شوارع خيرسون، وهي بلدة تركتها القوات الروسية أواخر العام الماضي إلى جانب تجمعات سكنية أخرى على الضفة الغربية لنهر دنيبرو، قناة «القاهرة الإخبارية». وتقصف القوات الروسية بشكل دوري مدينة خيرسون ومناطق مجاورة لها من مواقعها على الضفة الشرقية للنهر. فيما أشار ممثلو الادعاء في منطقة دونيتسك «شرقي أوكرانيا» إن شخصين لقيا حتفهما عندما قصفت القوات الروسية كراسنوهوريفكا غربي المدينة التي تسيطر عليها روسيا، وبالقرب من بلدة مارينكا المتنازع عليها منذ فترة طويلة. وقال ممثلو الادعاء إن ثلاثة أشخاص أصيبوا في كوستيانتينيفكا غربي بلدة باخموت، التي تسيطر عليها روسيا منذ مايو، وذلك عندما شنت القوات الروسية غارتين جويتين خلال ساعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: