كلية الحقوق بجامعة القاهرة
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-07-27
تنسيق الجامعات 2025.. تفاصيل الدراسة بكلية الحقوق جامعة حلوان
أكدت ، أن كلية الحقوق بالجامعة، تعد واحدة من المؤسسات التعليمية الرائدة في مصر، حيث انطلقت مسيرتها الأكاديمية عام 1995 بموجب القرار الوزاري رقم 23، ومنذ بداية الدراسة بها في العام الجامعي 1995-1996 وهي تواصل ترسيخ مكانتها كمنبر علمي متميز في العلوم القانونية. حرصت الكلية منذ تأسيسها على الد...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
4الوطن المصرية
2025-07-27
وسيم السيسي: عقدة اليهود الأزلية هي الحضارة المصرية القديمة.. ويسعون لتشويهها
قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن عالم النفس الشهير سيجموند فرويد، رغم كونه يهوديًا، أقر في كتابه «موسى والتوحيد» بأن «عقدة اليهود الأزلية هي الحضارة المصرية القديمة»، موضحًا أن هذه العقدة تدفعهم إلى تشويه التاريخ المصري واتهامه بالوثنية أو الظلم. وأضاف وسيم السيسي، خلال لقائه مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا»، على قناة «إك...
Read the full article on الوطن المصريةEntities mentioned in the article
8مصراوي
2025-07-24
سليمان وهدان يرد على المشككين: حزب الجبهة الوطنية جاء ليُحرك الجمود السياسي
كتب- عمرو صالح: كشف النائب سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب السابق، وأمين الشؤون البرلمانية بحزب الجبهة الوطنية، عن قراره بالعودة إلى مقاعد الدراسة بعد أن ترك وكالة البرلمان، حيث التحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة انتسابًا، موضحًا أن الدافع وراء ذلك كان مناقشة تلفزيونية بينه وبين النقيب سامح عاشور حول مشروع قانون المحاماة. وأشار "وهدان"، خلال حواره ببو...
Read the full article on مصراويEntities mentioned in the article
7الوطن المصرية
2025-07-07
«رشا» دخلت عالم القانون: أبي حرمنى من التعليم وجدتي شجعتنى للعودة
لم تبدأ رحلتها على مقاعد الجامعة كأقرانها، بل بدأت من الظل، من حرمان قاسٍ فى طفولتها، حين أجبرها والدها على ترك المدرسة فى الصف الرابع الابتدائى، فقط لأنها فتاة. تعيش رشا إسماعيل، فى شبرا الخيمة بالقليوبية، حيث نشأت فى بيئة متأثرة بمعتقدات صعيدية ترى فى تعليم البنات رفاهية لا ضرورة، لكن فى منزلها كانت هناك يد تمتد إليها، يد جدتها لأمها، التى لم تكن...
Read the full article on الوطن المصرية