كليات الآداب

كشفت الفنانة عن ندمها على إطلالة لها في أحد المهرجانات، حيث قالت في تصريحات تلفزيونية، إنها نادمة على إطلالة ظهرت بها في ، حيث أوضحت أنها لم تصرح بهذا الأمر من قبل لكنها وجدت أن الإطلالة لم تكن موفقة. رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف   رانيا يوسف وكانت دخلت النجمة رانيا يوسف، عالم الغناء مؤخرا بكليب أغنية "ليك" بتوقيع المخرجة بتول عرفة، وهي الأغنية التي كتب كلماتها سمير طارق وألحان محمد مصطفى وتوزيع تيام طارق. كليب أغنية "ليك" والتي تقدمها رانيا يوسف تعتبر أولى تجاربها في مجال الفيديو كليب، وتم تصويره في القاهرة، وتظهر رانيا يوسف بـ 3 إطلالات مختلفة وهو من إنتاج المنتج فهد الزاهد - lifestylez studio. وسبق وتصدرت النجمة رانيا يوسف مؤشرات البحث، بسبب تصريحاتها عن الرقص، حيث قالت رانيا يوسف إنها تعلمت في مدارس الراهبات وكانت تتمني دخول معهد السينما وأن تصبح مخرجة، لكن والدها رفض وأجبرها على أن تدخل كلية أداب إنجليزي، ولكنها حصلت على درجة البكالوريوس. وأضافت رانيا يوسف أنها كانت تهرب من الدراسة مع صديقاتها وتذهب للديسكو في النهار بمصر الجديدة لأنها تحب الموسيقى والرقص.

القليوبية - أسامة عبدالرحمن: وقعت الدكتورة جيهان عبد الهادي نائب رئيس جامعة بنها لشئون الدراسات العليا والبحوث، والسيدة تشين لي فان مدير فرع المركز الصيني لتبادل اللغة والتعاون التعليمي بوزارة التعليم الصينية بمصر، بروتوكول تعاون في مجال دعم تدريس اللغة الصينية بالجامعة. جاء ذلك بحضور الدكتور أمجد حجازي عميد كلية الآداب، والدكتورة دينا التهامي القائم بعمل رئيس قسم اللغة الصينية، والدكتور مليجي جلال المدرس بقسم اللغة الصينية بالكلية. وأكدت الدكتورة جيهان عبد الهادي أن البروتوكول يأتي في استكمالا لتعزيز التعاون وتبادل الخدمات والأنشطة بين جامعة بنها والجامعات الصينية في مختلف المجالات. وأضافت نائب رئيس الجامعة، أن بروتوكول التعاون يستهدف إيفاد متطوعين دوليين لدعم تدريس اللغة الصينية بالجامعة، مشيرة إلي أن جامعة بنها لديها العديد من اتفاقيات التعاون المشترك مع عدد من الجامعات الصينية في مجال التبادل الطلابي وأعضاء هيئة التدريس، والمنح الدراسية، وفي مجال البحث العلمي. وأشارت الدكتورة جيهان عبد الهادي، إلى أن جامعة بنها قامت بإنشاء قسم اللغة الصينية بكلية الآداب في ظل الاهتمام المتزايد بمصر لتعلم اللغة الصينية، لافتة أن هذا التعاون سيعزز من فرص الطلاب المصريين للحصول علي تعليم ذي جودة متميزة. وعلى هامش توقيع البروتوكول قامت السيد تشين لي فان بجولة تفقدية بقسم اللغة الصينية بكلية الآداب.

وقعت الدكتورة جيهان عبد الهادي نائب رئيس جامعة بنها لشئون الدراسات العليا والبحوث، وتشين لي فان مدير فرع المركز الصيني لتبادل اللغة والتعاون التعليمي بوزارة التعليم الصينية بمصر، بروتوكول تعاون في مجال دعم تدريس اللغة الصينية بالجامعة. جاء ذلك بحضور الدكتور أمجد حجازي عميد كلية الآداب ، والدكتورة دينا التهامي القائم بعمل رئيس قسم اللغة الصينية ، والدكتور مليجي جلال المدرس بقسم اللغة الصينية بالكلية . وأكدت الدكتورة جيهان عبد الهادي أن البروتوكول يأتي في استكمالا لتعزيز التعاون وتبادل الخدمات والأنشطة بين جامعة بنها والجامعات الصينية في مختلف المجالات. وأضافت نائب رئيس الجامعة أن بروتوكول التعاون يستهدف إيفاد متطوعين دوليين لدعم تدريس اللغة الصينية بالجامعة، مشيرة إلي أن جامعة بنها لديها العديد من اتفاقيات التعاون المشترك مع عدد من الجامعات الصينية في مجال التبادل الطلابي وأعضاء هيئة التدريس، والمنح الدراسية، وفي مجال البحث العلمي . وأشارت الدكتورة جيهان عبد الهادي إلي أن جامعة بنها قامت بإنشاء قسم اللغة الصينية بكلية الآداب في ظل الاهتمام المتزايد بمصر لتعلم اللغة الصينية ، لافتة أن هذا التعاون سوف يعزز من فرص الطلاب المصريين للحصول علي تعليم ذو جودة متميزة. وعلي هامش توقيع البروتوكول قامت تشين لي فان بجولة تفقدية بقسم اللغة الصينية بكلية الآداب.

عقد مجلس شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة قناة السويس اجتماعه الدوري، برعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، وبحضور الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، لمناقشة عدد من الملفات التنموية والتوعوية، وتقييم فعاليات الأسبوع البيئي بكليات الجامعة. شارك في الاجتماع وكلاء الكليات لشؤون خدمة المجتمع، ومديرو عموم الإدارات المعنية، وأمانة المجلس، حيث ناقش الأعضاء الخطط المستقبلية لتنظيم مبادرات بيئية وصحية تستهدف رفع وعي المجتمع الجامعي والمحيط الخارجي، إلى جانب تفعيل التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص لدعم مبادرات التوظيف وريادة الأعمال والتنمية المستدامة. وأكد أعضاء المجلس أهمية تطوير البرامج التدريبية لتلبية احتياجات سوق العمل والمجتمع المحلي، وعرضت الإدارة العامة للمشروعات البيئية حصاد برامجها التدريبية، والتي بلغت 37 برنامجًا، استفاد منها نحو 1656 فردًا خلال الفترة الماضية. كما اعتمد المجلس تقرير مركز تعليم الكبار للفترة من يناير حتى أبريل 2024، والذي تضمن فتح 43 فصلًا استهدفت 9 كليات، وبلغ عدد المقيدين بها 92 طالبًا، حضر منهم 85، ونجحوا جميعًا، مع الإعلان عن مشاركة المركز في خطة القوافل التنموية خلال الفترة المقبلة. واعتمد المجلس كذلك أنشطة وحدة الأزمات والكوارث المنفذة في 20 كلية، وشملت خططًا للصيانة والإخلاء، وندوات توعية بالإجراءات الاحترازية. كما استعرض تقرير القوافل المجتمعية التي نُفذت خلال الشهر الماضي، والتي بلغت 8 قوافل متنوعة، استفاد منها نحو 2710 مواطنين. وخلال الاجتماع، أعلن المجلس أسماء الفائزين بجائزة الدكتور أحمد عسكر لأفضل بحث تطبيقي لعام 2024، حيث فاز في فرع الدراسات العلمية الدكتور الراحل مصطفى راغب، الأستاذ المتفرغ بكلية الطب، والدكتور محمد جمال بقسم الجيولوجيا بكلية العلوم. وفي فرع الدراسات الإنسانية والأدبية، فاز الدكتور خلف محمد عبد السلام، الأستاذ بقسم الاجتماع بكلية الآداب. واستعرض المجلس الأنشطة المنفذة خلال شهر أبريل، والتي تضمنت 33 ندوة وورشة عمل ولقاءً حواريًا وزيارات ميدانية ضمن المبادرات الرئاسية، استفاد منها نحو 1632 شخصًا. وقرر المجلس إطلاق سلسلة فعاليات توعوية في الجامعات والمستشفيات والشركات لرفع الوعي بمرض قصور عضلة القلب، تشمل تدريبات على الإنعاش القلبي الرئوي، ومحاضرات تثقيفية، وحملات للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، واعتلال الكلى. كما اعتمد المجلس تقرير المعرض السابع والثلاثين للحرف اليدوية والتراثية، المنظم بالتعاون مع وحدة مناهضة العنف ضد المرأة، وناقش حملة الندوات التوعوية حول البصمة الكربونية التي أُقيمت بعدد من كليات الجامعة. وشهد الاجتماع الإعلان عن توقيع بروتوكول تعاون مع سلسلة مطاعم كبرى وقرية سياحية، ضمن خطة توسيع الشراكات المجتمعية. كما تم استعراض نتائج ملتقيات التوظيف والمؤتمرات البيئية والعلمية التي نظمتها الجامعة مؤخرًا، والتوصيات التي خرجت بها هذه الفعاليات.

أسيوط- محمود عجمي: أجرى الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، اليوم الثلاثاء، جولة تفقدية بكلية الآداب لمتابعة سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2024/2025، وذلك في إطار حرصه على ضمان انتظام العملية الامتحانية بكافة كليات الجامعة. ويؤدي الامتحانات هذا العام نحو 82 ألف طالب وطالبة بمختلف كليات الجامعة، وفقًا للخريطة الزمنية المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات، وتُعقد الامتحانات تحت إشراف الدكتور أحمد عبد المولى، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب. رافق رئيس الجامعة خلال جولته التفقدية كل من: الدكتور مجدي علوان، عميد الكلية، والدكتور محمد أبو رحاب، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور سامح البنا، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور حامد مشهور، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور خالد بدرة، منسق برنامج المساحة والخرائط ونظم المعلومات، وعز المنصوري، أمين الكلية. وخلال الجولة، حرص الدكتور المنشاوي على التأكد من تهيئة بيئة امتحانية مناسبة داخل اللجان، وتوفير كافة سبل الراحة والأمان للطلاب، بما يضمن أداءهم للامتحانات في أجواء هادئة ومنظمة، كما شدد على أهمية الالتزام بالانضباط داخل اللجان، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سير الامتحانات بسلاسة. وتفقد رئيس الجامعة لجان امتحانات الفرقتين الأولى والثالثة بمختلف التخصصات، واستمع إلى آراء عدد من الطلاب حول طبيعة الأسئلة ومدى توافقها مع المقررات الدراسية، وظروف أداء الامتحان. وأكد الدكتور المنشاوي، على متابعته المستمرة لسير الامتحانات بكافة كليات الجامعة، مشيرًا إلى أن الامتحانات تُجرى في أجواء تنظيمية دقيقة تضمن الانضباط والسلامة، مع الالتزام الكامل بالمواصفات الفنية للورقة الامتحانية وفقًا للمعايير المعتمدة. كما وجه رئيس الجامعة عمداء الكليات بضرورة المتابعة الميدانية لسير الامتحانات، وتوفير كافة مقومات الراحة للطلاب، والتعامل الفوري مع أي مشكلات قد تطرأ خلال فترة الامتحانات. يُذكر أن عدد الطلاب الذين يؤدون امتحانات الفصل الدراسي الثاني بكلية الآداب يبلغ 6477 طالبًا وطالبة، موزعين على نظامي الانتظام والانتساب، بالإضافة إلى البرامج الخاصة.

عقدَ مجلس شئون الدراسات العليا والبحوث والعلاقات الثقافية بجامعة الفيوم، جلسته رقم 218 برئاسة الدكتور عرفة صبري حسن؛ نائب رئيس الجامعة لِشئون الدراسات العليا والعلاقات الثقافية والبحوث، وبحضور أعضاء المجلس، اليوم الثلاثاء، بقاعة المؤتمرات بالمكتبة المركزية. وقد وافقَ المجلس على تسجيل بعض الدرجات العلمية؛ والبالغ عددها 42 ماجستير، و26 دكتوراة بكليات الجامعة المختلفة ومعاهدها. كما ناقشَ المجلس مقترح لائحة الدراسات العليا (الدبلوم المهنية-الدبلوم الخاصة- الماجستير-الدكتوراة) (بنظام السّاعات المعتمدة) بكلية التربية في ضوء الإطار الموحد للجنة القطاع. كما وافق المجلس على لائحة الدّراسات العليا (بنظام السّاعات المعتمدة) بكلية الآداب بعد إجراء التّعديلات اللازمة وفي ضوء تقرير اللجنة الـمشكلة لذلك، كما تمت الموافقة -أيضًا- على التعديلات المقترحة على لائحة الدراسات العليا (بنظام الساعات المعتمدة) بكلية الصيدلة.

سوهاج- عمار عبدالواحد: أعلن الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، فوز منتخب الجامعة بكأس البطولة فى منافسات كمال الأجسام، وحصوله على المركز الأول على مستوى الجامعات المصرية لحصد 8 ميداليات منهم 4 ذهبية، و2 فضية، و 2 برونزية، وذلك ضمن فعاليات دورة الشهيد الرفاعي رقم 52، التي ينظمها الاتحاد الرياضي المصري للجامعات تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، مقدماً خالص التهاني والتبريكات لجميع الطلاب الفائزين في البطولة، الذين حققوا نجاحاََ جديداََ يضاف في سجل إنجازات الجامعة، متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح. وأعرب الدكتور عبدالناصر يس نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، عن فخره واعتزازه بطلاب وطالبات الجامعة المتميزين والموهوبين فى كافة مجالات الأنشطة الطلابية، واستمرار تميزهم وتألقهم في مختلف اللقاءات والمحافل المحلية والقمية، وإصرارهم على تحقيق النجاح ورفع اسم الجامعة عالياََ بين الجامعات المصرية، مؤكداً على أن إدارة الجامعة لا تبخل أبدًا في تقديم كافة متطلبات العملية التعليمية، وتوفير المتطلبات اللازمة لخلق البيئة المناسبة لممارسة الأنشطة الطلابية بكل اريحية، بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم ومواهب الطلاب. وقال الدكتور محمد كمال منسق عام الأنشطة الطلابية، إن منتخب الجامعة حصل على كأس البطولة بعد حصد 8 ميداليات، حيث فاز بالميدالية الذهبية كلا من الطالب مصطفى صابر بكلية علوم الرياضة (وزن 100ك)، والطالب معاذ إبراهيم بكلية الزراعة (وزن 85ك)، والطالب استيفن ارنس بكلية التجارة (وزن 70 ك)، والطالب زياد علاء بكلية الآداب (وزن 65ك). وأضاف الدكتور أحمد عاطف مدير عام الإدارة العامة لرعاية الشباب المركزية، أن طلاب الجامعة حصلوا أيضاً على ميداليتين فضيتين وهما، الطالب محمد خالد بكلية علوم الرياضة (وزن 90 ك)، والطالب أحمد عبدالله بكلية التجارة (وزن 70 ك)، كما فاز بالميدالية البرونزية كلا من الطالب مصطفى عاصم بكلية الحقوق (وزن 95ك) ، والطالب علي محمد بكلية التكنولوجيا والتعليم (وزن 80 ك)، كما فاز الطالب إبراهيم صالح بكلية الحقوق بالمركز الخامس عن وزن (60 ك). وأشار نشأت عباس مدير إدارة النشاط الرياضي، إلى أن البطولة أقيمت بجامعة قناة السويس بمحافظة الاسماعيلية، مضيفاً أن منتخب الجامعة رافقه أعضاء الجهاز الإداري والفني تحت إشراف كابتن الخطيب مسعود أخصائي بإدارة رعاية الشباب، وكابتن محمود عنبر المدير الفني للمنتخب، وكابتن محمد عبد العزيز مدرب المنتخب.

وافق مجلس جامعة طنطا في جلسته الثامنة للعام الجامعي ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥ المنعقدة برئاسة الدكتور محمد حسين رئيس الجامعة، على منح اللقب العلمي لوظيفة أستاذ لكل من "طارق جمال زكي محمود شكر، عبد الحميد محمد علوي عبد الحميد، محمد عبد الحميد إبراهيم رميح بكلية الطب، رانيا محمد إبراهيم حسن بكلية الزراعة، أميرة محمد سعد محمد خليل بكلية التمريض، عبد الوهاب حسن عبد الوهاب العيسوي بكلية الهندسة، ثروت محمد عبد الله أبو السبح بكلية التربية الرياضية". كما تم منح اللقب العلمي لوظيفة أستاذ مساعد لكل من هاشم عادل لطفي أحمد، أيمن يوسف أبو النصر التباع، عبد الحكيم عزت منتصر مبروك بكلية الطب، أحمد فاروق مصطفى كمال المكاوي بكلية العلوم، رحاب محمد أبو إسماعيل بكلية الزراعة، أحمد مرسي مصطفى سالم بكلية الهندسة. كما وافق المجلس على التعيين في وظيفة مدرس لكل من "أميرة على السيد عبد النور، محمد محمود محمد محمود الاخناوى، أسماء محمود عثمان الجوهري، ياسمين محمد عيد على، رنا سعيد السيد عطا بكلية الطب، يسرا فتحي محمد احمد فسيخ بكلية التجارة، شيماء عبد الناصر محمد الشيخ، مها حلمى على يونس بكلية الآداب، سندس محمد نبيل نبيه عبد الغنى بكلية الهندسة، ابراهيم عبد العزيز عبد الجواد، حكمة حامد السعيد الهمشري بكلية التربية الرياضية". فيما وافق المجلس على منح 17 درجة دكتوراه،و32 درجة ماجستير، و30 دبلوم الدراسات العليا في التخصصات المختلفة.

كتب- عمر صبري: استضافت كلية الإعلام جامعة عين شمس ندوة توعوية بعنوان "مخاطر التنمر"، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، نظمتها الإدارة العامة لرعاية الشباب - إدارة الاتحادات والأسر الطلابية، تحت إشراف إبراهيم سعيد حمزة، أمين الجامعة المساعد لقطاع التعليم والطلاب، وإشراف الدكتورة هبة شاهين، عميدة كلية الإعلام، والدكتور حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار، وبحضور الدكتورة سلوى سليمان، وكيلة كلية الإعلام لشؤون التعليم والطلاب، والدكتورة نوال جبر، وكيلة كلية الآثار لشؤون التعليم والطلاب. وأوضحت الدكتورة منى حافظ، أستاذة علم الاجتماع بكلية الآداب، أن التنمر سلوك عدواني متكرر يهدف إلى إيذاء شخص آخر جسديًّا أو نفسيًّا أو اجتماعيًّا، وغالبًا ما يحدث بسبب خلل في توازن القوة بين المتنمر والضحية. وأشارت حافظ إلى أن التنمر يتخذ أشكالًا متعددة؛ مثل: الإهانة، السخرية، العنف، العزل، أو التنمر الإلكتروني عبر الإنترنت. وأبرزت أستاذة علم الاجتماع آثار التنمر السلبية الخطيرة على الصحة النفسية للضحايا؛ مثل: القلق، فقدان الثقة بالنفس، والاكتئاب، والتأثير أيضًا على التحصيل الدراسي أو القدرة على العمل. وأكدت حافظ ضرورة تعزيز بيئة قائمة على الاحترام والتسامح، وتشجيع الإبلاغ عن مثل هذه السلوكيات؛ للحد منها. اقرأ أيضاً:

تعقد دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام ضمن نشاطها الثقافي والفكري لقاءً بعنوان تجديد ذكرى مرور 111 سنة على أول رسالة دكتوراه في مصر، لعميد الأدب العربي طه حسين. ويأتي ذلك استمرارًا لفعاليات سلسلة "أرواح في المدينة"، والمشروع الثقافي القاهرة عنواني، إعداد وتقديم الكاتب الصحفي محمود التميمي، وذلك في السابعة مساء الإثنين ٥ مايو على المسرح الصغير، في إطار أنشطة وزارة الثقافة. ويشهد اللقاء بحثاً في أرشيف عميد الأدب العربي طه حسين، ومشوار حياته الذي تجاوز خلاله الكثير من التحديات، كما يستعرض نماذج من مؤلفاته وتأثيرها الفكري والأدبي الممتد مع تناول ملامح رسالته العلمية عن أديبه الأثير أبي العلاء المعري في ذكرى مرور 111 عامًا على منح أول درجة دكتوراه لطالب مصري. يذكر أن طه حسين ولد عام 1889 في مركز مغاغة بمحافظة المنيا، فقد بصره في السادسة من عمره وحفظ القرآن الكريم قبل أن يغادر قريته إلى الأزهر طلباً للعلم، تتلمذ على يد الإمام محمد عبده وأعد رسالة الدكتوراة في الآداب، ونوقشت في مايو ١٩١٤ عن أديبه الأثير أبي العلاء المعري، ثم التحق بجامعة مونبلييه في فرنسا. كما أكمل بعثته في باريس وتلقى دروساً في التاريخ ثم حصل على درجة الدكتوراه في علم الاجتماع عام 1919 عن ابن خلدون، عاد إلى مصر وعُين أستاذاً للتاريخ اليوناني والروماني بالجامعة، ثم أستاذاً لتاريخ الأدب العربي بكلية الآداب، ثم أصبح عميداً لكلية الآداب سنة 1930. ولم يكفَّ عن حلمه بمستقبل الثقافة أو انحيازه إلى «المعذبين في الأرض» إلى أن عين وزيراً للمعارف في الوزارة الوفدية سنة 1950، فحرص على تطبيق شعار «التعليم كالماء والهواء» ورحل عن عالمنا عام 1973. يشار إلى أن سلسلة لقاءات أرواح في المدينة تهدف لحفظ الذاكرة الوطنية للمصريين، وأطلق من خلالها مشروع القاهرة عنواني برعاية وزارة الثقافة، وبالتعاون مع النشاط الثقافي والفكري في دار الأوبرا المصرية.

كتب- محمد شاكر: يشهد مسرح محافظة المنيا، في الحادية عشرة صباح اليوم الأربعاء، انطلاق فعاليات مؤتمر التمكين الثقافي لليوم الواحد، بعنوان "الاندماج الثقافي.. تمكين وتنمية ذوي الاحتياجات الخاصة"، وذلك برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، واللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة. ينفذ المؤتمر بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، ويعقد برئاسة د. رحاب الشال، أستاذ الإعلام بكلية الآداب، ويستهل بتفقد معرض نتاج الورش المقدمة لذوي الهمم، وعلى خشبة المسرح تنطلق الفعاليات ويقدمها الإعلامي د. صباح رمضان، بمصاحبة لغة الإشارة، وتتضمن عروضا فنية للموهوبين من ذوي الهمم، يعقبها الكلمات البروتوكولية. ويشهد المؤتمر عددا من الجلسات، وتقام الجلسة البحثية الرئيسة بعنوان "دور الأسرة والمجتمع وتحديات التمكين الثقافي في دعم ذوي الهمم"، وتديرها د. أسماء أسام، استشاري نفسي وتربوي بكلية التربية، وتتضمن بحثين، الأول بعنوان "الاندماج الثقافي وتنمية ذوي الاحتياجات الخاصة" للدكتورة هبة أبو زيد، رئيس وحدة ذوي الاحتياجات الخاصة بديوان عام المحافظة، والثاني بعنوان "تحديات التمكين الثقافي للأسرة والمجتمع في ظل العصر الرقمي والإعلام الجديد" للدكتورة رشا منصور، مدير مؤسسة شباب التحدي لرعاية ذوي الاحتياجات الخاصة. وتعقد الجلسة البحثية الثانية تحت عنوان "الإعلام والتكنولوجيا من أجل الاندماج" تديرها د. غادة فرغل، أستاذ علم نفس الطفل ورئيس قسم العلوم النفسية بكلية التربية للطفولة المبكرة، وتتضمن بحثين، الأول بعنوان "السينما والدراما التلفزيونية وتأثيرها على الصورة النمطية لذوي الهمم" للدكتورة مي عمر، مدرس مساعد بكلية الآداب قسم الإعلام، والثاني بعنوان" توظيف الذكاء الاصطناعي في مساعدة وتأهيل ذوي الهمم للاندماج داخل المجتمع" للدكتورة سهام فوزي، مدرس مساعد بالكلية نفسها. ينفذ المؤتمر ضمن برنامج الإدارة المركزية للشئون الثقافية، برئاسة الشاعر د. مسعود شومان، وتنفذه الإدارة العامة للتمكين الثقافي، برئاسة د. هبة كمال، وبالتعاون مع إقليم وسط الصعيد الثقافي، بإدارة جمال عبد الناصر، وفرع ثقافة المنيا، برئاسة رحاب توفيق. وتختتم فعالياته بإعلان التوصيات، وتكريم كل من رئيس المؤتمر، والسادة الباحثين ومديري الجلسات، بجانب عدد من الشخصيات من أبرزهم: صابر زيان، وكيل وزارة التربية والتعليم، د. مروة عبد المولى، مدير إدارة التربية الخاصة بمديرية التربية والتعليم، د. وفاء الراوي، أستاذ علم نفس الطفل ووكيل كلية التربية للطفولة المبكرة، د. إيمان صابر، أستاذ علم نفس الطفل بكلية التربية للطفولة المبكرة، حسام المصري مدير إدارة المركز المصري، نهى محمد عدلي، بطلة من أبطال ذوي الاحتياجات، وصافي صفوت نجيب، والد الطالبتين حبيبة وفرحة من ذوي الهمم. اقرأ أيضا:

يشهد مسرح محافظة المنيا، في الحادية عشرة صباح غد الأربعاء، انطلاق فعاليات مؤتمر التمكين الثقافي لليوم الواحد، بعنوان "الاندماج الثقافي.. تمكين وتنمية ذوي الاحتياجات الخاصة"، وذلك برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، واللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة. ينفذ المؤتمر بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، ويعقد برئاسة الدكتورة رحاب الشال، أستاذ الإعلام بكلية الآداب، ويستهل بتفقد معرض نتاج الورش المقدمة لذوي الهمم، وعلى خشبة المسرح تنطلق الفعاليات ويقدمها الإعلامي د. صباح رمضان، بمصاحبة لغة الإشارة، وتتضمن عروضا فنية للموهوبين من ذوي الهمم، يعقبها الكلمات البروتوكولية. ويشهد المؤتمر عددا من الجلسات، وتقام الجلسة البحثية الرئيسة بعنوان "دور الأسرة والمجتمع وتحديات التمكين الثقافي في دعم ذوي الهمم"، وتديرها الدكتورة أسماء أسام، استشاري نفسي وتربوي بكلية التربية، وتتضمن بحثين، الأول بعنوان "الاندماج الثقافي وتنمية ذوي الاحتياجات الخاصة" للدكتورة هبة أبو زيد، رئيس وحدة ذوي الاحتياجات الخاصة بديوان عام المحافظة، والثاني بعنوان "تحديات التمكين الثقافي للأسرة والمجتمع في ظل العصر الرقمي والإعلام الجديد" للدكتورة رشا منصور، مدير مؤسسة شباب التحدي لرعاية ذوي الاحتياجات الخاصة. وتعقد الجلسة البحثية الثانية تحت عنوان "الإعلام والتكنولوجيا من أجل الاندماج" تديرها الدكتورة غادة فرغل، أستاذ علم نفس الطفل ورئيس قسم العلوم النفسية بكلية التربية للطفولة المبكرة، وتتضمن بحثين، الأول بعنوان "السينما والدراما التلفزيونية وتأثيرها على الصورة النمطية لذوي الهمم" للدكتورة مي عمر، مدرس مساعد بكلية الآداب قسم الإعلام، والثاني بعنوان" توظيف الذكاء الاصطناعي في مساعدة وتأهيل ذوي الهمم للاندماج داخل المجتمع" للدكتورة سهام فوزي، مدرس مساعد بالكلية نفسها. ينفذ المؤتمر ضمن برنامج الإدارة المركزية للشئون الثقافية، برئاسة الشاعر الدكتور مسعود شومان، وتنفذه الإدارة العامة للتمكين الثقافي، برئاسة الدكتورة هبة كمال، وبالتعاون مع إقليم وسط الصعيد الثقافي، بإدارة جمال عبد الناصر، وفرع ثقافة المنيا، برئاسة رحاب توفيق. وتختتم فعالياته بإعلان التوصيات، وتكريم كل من رئيس المؤتمر، والسادة الباحثين ومديري الجلسات، بجانب عدد من الشخصيات من أبرزهم: صابر زيان، وكيل وزارة التربية والتعليم الدكتورة مروة عبد المولى، مدير إدارة التربية الخاصة بمديرية التربية والتعليم، الدكتورة وفاء الراوي، أستاذ علم نفس الطفل ووكيل كلية التربية للطفولة المبكرة، الدكتورة إيمان صابر، أستاذ علم نفس الطفل بكلية التربية للطفولة المبكرة، حسام المصري مدير إدارة المركز المصري، نهى محمد عدلي، بطلة من أبطال ذوي الاحتياجات، وصافي صفوت نجيب، والد الطالبتين حبيبة وفرحة من ذوي الهمم.

-رئيس الجامعة: تحقيق عاجل داخل الجامعة حول الواقعة طعن طالب بكلية التربية في حرم جامعة سوهاج الجديدة، زميله بسلاح أبيض "مطواة"، إثر مشادة نشبت بينهما، فيما جرى تداول مقطع فيديو يوثق الحادث على جروبات طلابية بالجامعة. وكانت الأجهزة الأمنية، تلقت بلاغًا بالواقعة، إذ تبين من التحريات وأقوال عدد من الطلاب، أن الطالب المتهم كان يقوم بتصوير مقطع فيديو على تطبيق "تيك توك" داخل الحرم الجامعي، وظهرت إحدى الطالبات في الخلفية دون رغبتها، ما دفع الطالبة إلى مطالبته بحذف المقطع، وحينما رفض الطالب حذف الفيديو نشبت بينه وبين زميل الطالبة تطورت إلى مشاجرة، قام خلالها المتهم بإشهار سلاح أبيض "مطواة" وطعن زميله مما أدى إلى إصابته. وتم نقل المصاب إلى المستشفى الجامعي لتلقي الإسعافات اللازمة، فيما تمكن أفراد الأمن الجامعي من التحفظ على الطالب المتهم وتسليمه للشرطة. وأمر الدكتور حسان النعمانى رئيس جامعة سوهاج، بفتح تحقيق داخلي واتخاذ الإجراءات التأديبية اللازمة وفق اللوائح المعمول بها، فيما تباشر النيابة العامة التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث. وأصدرت جامعة سوهاج، بيانًا إعلاميًا، منذ قليل، يوضح حقيقة الواقعة أنه قام كل من الطالب "ح.ي" بكلية الآداب، والطالب "ا.ك" بكلية التجارة، بالتعدى كل منهما على الآخر بالسب والقذف، خلال مشادة كلامية بينهم بسبب قيام الطالب "ا.ك"، بتصوير فيديو "تيك توك" ظهر فيه الطالب "ح.ي" ومجموعة من الطلاب والطالبات، الأمر الذي أدي إلى تشاجرهما، وإصابة أحدهما، وقد قام الأمن الإداري بالجامعة بالتحقيق وإجراء مذكرة إدارية بتفاصيل الواقعة، وكشف ملابساتها. وتؤكد إدارة الجامعة، خلال البيان، أنه "سيتم توقيع العقوبة الرادعة عقب التحقيق الذي نحن بصدده، واتخاذ كل الإجراءات القانونية، وسيكون القرار رادعا للجميع، فالحرم الجامعي له قدسيته، ولا بد أن يتمتع فيه الجميع بالأمن والأمان".

كتب - عمر صبري: قدم الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، التهنئة للاعبة منتخب مصر العنود حازم حجازي، الطالبة بقسم اللغة الصينية بكلية الآداب، وذلك لفوزها للعام الثاني على التوالي بالمركز الأول والميدالية الذهبية في بطولة الجمهورية (عمومي) لسلاح السيف، وتمثيلها المشرف على مستوى المنافسات الفردية والفرق. وأكد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، أن هذا الإنجاز الرياضي يعكس التميز وروح الإصرار لدى طلابنا، والجامعة تفخر بأبنائها المتميزين والموهوبين الذين يرفعون اسم الجامعة في كل المحافل. كما أكد رئيس جامعة القاهرة، أن الجامعة تفخر بأبنائها الذين يرفعون اسم الجامعة ومصر عاليًا، في كل المحافل، وستظل داعمة لكل المواهب المتميزة في كافة المجالات، انطلاقًا من رؤيتها الشاملة لبناء جيل قادر على المنافسة وتحقيق الإنجازات محليًا وعالميًا. جدير بالذكر، أن الطالبة العنود حازم حجازي قد حققت المركز الأول لجامعة القاهرة في بطولة الجامعات المصرية لسلاح السيف، مما يؤكد تفوقها المستمر في كافة المسابقات. اقرأ أيضاً:

مازحت الفنانة نورهان منصور، شقيقتها التوأم رانيا، ردا على سؤال حول سبب عملها هي وشقيقتها التوأم في نفس المجال رغم الشبه الكبير، قائلة: «أنا الرزلة».وأوضحت شقيقتها رانيا، خلال لقاء ببرنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر شاشة «ON E»، أنهما لم تكونا تخططان لدخول نفس القسم بالكلية معا منذ البداية، متابعة: «نورهان كانت متخيلة أن لما تدخل نفس الكلية أن فيه أقسام ثانية بكلية الآداب قسم المسرح، الإخراج أو الديكور؛ لكن أول ما بدأت تدرس التمثيل حبته». وتابعت: «عندما قررت الانتقال إلى القاهرة لأخذ مسيرتي التمثيلية بجدية، وخلال تصوير مسلسل نصيبي وقسمتك، كانت هناك ممثلة أخرى مرشحة للدور الذي لعبته نورهان، لكنها اعتذرت قبل يوم واحد من بدء التصوير».وأضافت كاشفة عن الصدفة التي لعبت دورًا في بداية حياة شقيقتها المهنية، قائلة: «كنت أتحدث مع المخرج، فقال لي إنه قابلني في صالة الألعاب الرياضية الجيم، استغربت وسألته: أي جيم؟ فعرفت أنه كان يقابل نورهان! سألني أنتِ عندك أخت توأم، وبعدها سألني تحب تمثل، فقلت له بأنها درست التمثيل، وكنت أنا ونورهان بنحلم بفرصة للعمل معا بدور شقيقتين توأم؛ لأن هذا لم يحدث من قبل في الدراما المصرية».من جانبها، أكملت نورهان القصة، قائلة: «أنا كنت قرأت السيناريو قبلها مع رانيا، وعندما تحدث معي المخرج، سألني أنتِ محتاجة للوقت لقراءة السيناريو ولا يوجد وقت، فقلت له أني قرأته فعلا، فسبحان الله، كان الطريق سهلا ومتسهل بشكل رهيب، وحسيت أن الأبواب تُفتح أمامي».

في إطار فعاليات معرض فيصل الثالث عشر للكتاب، تُقام ندوة ثقافية مميزة، مساء اليوم، تحت عنوان "رمضان في الذاكرة العربية"، بالتعاون مع دار الكتب والوثائق القومية. يشارك في الندوة نخبة من الباحثين والمثقفين، حيث يتحدث الدكتور خالد أبو الليل، أستاذ الأدب الشعبي بكلية الآداب - جامعة القاهرة، إلى جانب الكاتب والناقد الإعلامي الدكتور السيد رشاد، كما يشارك فؤاد مرسي، الروائي والباحث في التراث الثقافي، وتدير الندوة الشاعرة إيمان السباعي. تُعقد الندوة في أرض الهيئة المصرية العامة للكتاب في فيصل - محافظة الجيزة، وتتناول محاورها الدور الثقافي والاجتماعي لشهر رمضان في الذاكرة العربية، وتأثيره على التراث والموروث الشعبي. يُعد معرض فيصل للكتاب أحد الفعاليات الثقافية المهمة التي تُقام خلال شهر رمضان، حيث يجمع بين متعة القراءة وأجواء الشهر الكريم، ويقدم لجمهوره العديد من الندوات والفعاليات التي تثري الفكر والثقافة.

عُقدت ندوة دينية تحت عنوان «فضل الدعاء في رمضان»، وذلك بالتعاون مع وزارة الأوقاف. حاضر في الندوة الشيخ محمود رفاعي زلط، وأدارها الدكتور طارق أبو الوفا، أستاذ اللغة العربية بكلية الآداب، جامعة سوهاج، وسط حضور كبير من زوار المعرض. استهل الشيخ محمود رفاعي زلط حديثه بتهنئة الحضور بشهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أهمية الدعاء كعبادة عظيمة، حيث جاء في قول الله تعالى عقب آيات الصيام في سورة البقرة: «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ»، مما يدل على ارتباط الدعاء بالصيام كعبادة خالصة لله. كما أكد أن الدعاء هو «مخ العبادة» كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، لما فيه من إقرار العبد بقدرة الله وحاجته الدائمة إليه.وأوضح الشيخ زلط أن الله سبحانه وتعالى يحب من عباده الإلحاح في الدعاء، على عكس البشر الذين قد يملّون من تكرار الطلب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ»، كما ضرب مثلًا بسيدنا يونس عليه السلام، الذي لم ينقطع عن الدعاء حتى استجاب الله له، بقوله: «فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ»، مؤكدًا أن وعد الله بالاستجابة يمتد إلى جميع المؤمنين الذين يلحّون في الدعاء. كما تناول شروط استجابة الدعاء، والتي تشمل: اليقين بالله والثقة في قدرته، وتحري الحلال في الرزق، حيث إن المال الحرام يعد من موانع الاستجابة، وعدم الدعاء بإثم أو قطيعة رحم. وأضاف أن الله قد يؤجل استجابة الدعاء لحكمة، إما بدفع بلاء عن العبد، أو ادخار ثوابه له يوم القيامة، مؤكدًا على أن أفضل أوقات الدعاء تشمل: وقت الإفطار في رمضان، والسحور (قبل الفجر)، والفترة بين الأذان والإقامة. واختتم الشيخ حديثه بالإشارة إلى عظيم ثواب الدعاء عند الله، حيث يجد العبد جزاء دعائه يوم القيامة بحجم الجبال، فيكون سببًا في رفع درجته ونيله الأجر العظيم.

شهد معرض فيصل الثالث عشر للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ندوة ثقافية متميزة بعنوان «احتفالية اليوم العالمي للمرأة». جاء ذلك بحضور نخبة من الشخصيات الأكاديمية والإعلامية البارزة، أدارت الندوة سهام عبد الحميد، وشارك فيها كل من: الدكتورة سامية قدري، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب، جامعة عين شمس، والدكتورة حنان يوسف، أستاذ الإعلام بكلية الآداب، جامعة عين شمس، ورئيس المنظمة العربية للحوار، والكاتبة الصحفية ماجدة محمود، مقررة فرع المجلس القومي للمرأة بمحافظة الجيزة. استهلت الدكتورة سامية قدري حديثها بالتأكيد على أن شهر مارس هو شهر المرأة، حيث يحتفل العالم بيوم المرأة العالمي في 8 مارس من كل عام، مشيرة إلى أن هذا اليوم يُحتفى به عالميًا منذ أكثر من 120 عامًا.وأكدت أن المرأة المصرية لعبت دورًا محوريًا عبر التاريخ، وكانت دائمًا في مقدمة المشهد، تسهم في بناء المجتمع وتحقق إنجازات مؤثرة في مختلف المجالات. وأشارت إلى أن المرأة ليست فقط نصف المجتمع، بل هي القوة التي تربي وتبني وتدفع بعجلة التنمية إلى الأمام، مطالبة بزيادة مشاركة المرأة في مواقع صنع القرار، سواء داخل الأسرة أو في المؤسسات والمجتمع ككل، كما شددت على ضرورة استمرار الجهود لتمكين المرأة وضمان حصولها على حقوقها كاملة، مؤكدة أن الاحتفاء بالمرأة لا يجب أن يقتصر على شهر واحد فقط، بل يستحق أن يكون طوال العام. من جانبها، أكدت الدكتورة حنان يوسف أن المرأة المصرية تستحق التقدير والشكر يوميًا، نظرًا للدور الكبير الذي تقوم به في المجتمع، وأشارت إلى أن الاهتمام بالمرأة ليس مجرد قضية اجتماعية، بل هو ضرورة تنموية، لأن المجتمعات لا تتقدم إلا بمشاركة المرأة جنبًا إلى جنب مع الرجل. وأثنت على الدعم الذي تتلقاه المرأة المصرية حاليًا، مستشهدة بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يلقب النساء بـ"عظيمات مصر"، وهو ما يعكس إيمان القيادة السياسية بقدرات المرأة ودورها في تحقيق التنمية، كما دعت إلى ضرورة مواصلة العمل على تمكين المرأة اقتصاديًا وسياسيًا، وإزالة أي عوائق تحول دون تحقيقها لطموحاتها. أما الكاتبة الصحفية ماجدة محمود، مقررة فرع المجلس القومي للمرأة بمحافظة الجيزة، فتحدثت عن أهم التحديات التي تواجه المرأة المصرية، مشيرة إلى أن المرأة حققت إنجازات كبيرة، لكنها لا تزال تواجه بعض العقبات، من بينها: التمكين الاقتصادي: حيث تعاني بعض النساء من فجوة في الأجور، وصعوبة في الحصول على التمويل اللازم لمشروعاتهن، فضلاً عن التحديات المرتبطة ببيئة العمل، التمكين السياسي والاجتماعي: رغم التقدم الملحوظ، إلا أن تمثيل المرأة في المناصب القيادية لا يزال بحاجة إلى دعم أكبر، والتحديات الثقافية والمجتمعية: مثل الزواج المبكر والعنف ضد المرأة، والتي تتطلب المزيد من الجهود التوعوية والتشريعية، والتوازن بين العمل والأسرة: وهو تحدٍ يواجه العديد من النساء اللاتي يسعين للجمع بين النجاح المهني والحياة الأسرية. وأكدت أن المجلس القومي للمرأة يلعب دورًا محوريًا في دعم المرأة المصرية، من خلال حملات التوعية، وبرامج التمكين الاقتصادي، والدفاع عن حقوقها في مختلف المجالات، سواء عبر التشريعات أو الخدمات القانونية والمجتمعية. اختُتمت الندوة بتوجيه التحية والتقدير لكل امرأة مصرية تكافح لتحقيق أحلامها، مع التأكيد على ضرورة مواصلة العمل لدعم المرأة وتمكينها في جميع المجالات، واتفق المشاركون على أن تمكين المرأة ليس فقط قضية حقوقية، بل هو شرط أساسي لتحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل أكثر عدالة وتقدمًا لمصر.

اختتمت جامعة سوهاج فعاليات المهرجان الرياضي للياقة البدنية طلبة وطالبات «BE FIT»، والذي نظمته إدارة النشاط الرياضي للعام الثاني على التوالي، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.  وقال الدكتور حسان النعماني ، إن المهرجان الرياضي أقيم على أرض ملاعب المدينة الجامعية للطالبات بمقر الجامعة القديم، بمشاركة 1000 طالب وطالبة بجميع الفرق الدراسية بمختلف الكليات، بهدف رفع معدلات اللياقة البدنية لدى الشباب، وقياس مدي التحمل والقوة والسرعة والمرونة خلال المسابقات البدنية التى يشارك بها الطلاب، والذين تم تقسيمهم على عدد أيام المهرجان وفقاً للفرقة الدراسية، مشيراً إلى أن المهرجان شمل العديد من الأنشطة الرياضية والتحديات البدنية، والمسابقات والعروض التى تهدف إلى نشر الثقافة الرياضية بين الطلاب، وتشجيعهم على ممارسة مختلف الألعاب لتعزيز اللياقة البدنية لديهم.  وأكد الدكتور عبدالناصر يس نائب رئيس جامعة سوهاج لشؤون التعليم والطلاب، على أهمية مشاركة الطلاب فى مختلف مجالات التى تنفذها إدارة الجامعة، لدورها الكبير فى بناء شخصياتهم، واكتشاف المواهب الرياضية وتأهيلهم للمشاركة فى البطولات القمية والخارجية، إلى جانب ماتقوم به الأنشطة الرياضية من الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية، وتبادل الخبرات والمهارات، وكذلك وتعزيز العمل الجماعي وتقبل المنافسة والعمل بروح الفريق الواحد. وأوضح الدكتور محمد كمال منسق الانشطة الطلابية، أن لجنة تحكيم المهرجان أعلنت الفائزين بالمراكز الثلات الأولى بكل فرقة دراسية، ففي الفرقة الأولى فاز طلاب وطالبات كلية التربية الرياضية بالمراكز الأولى وهم سيف الدين علي، حسن قدري، ومحمود مرعي، وفي الطالبات فازت كلا من مريم روماني، ياسمين ورداني، آية رفعت، مضيفاً أن الفرقة الثانية حصل عمرو ناجح بكلية الحقوق على المركز الأول، ومحمد محمود بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي على المركز الثاني، وعبد الرحمن ناصر بكلية التربية الرياضية بالمركز الثالث، أما بالنسبة للطالبات فازت كلا من انجي وليم بكلية الآداب مركز أول، روان جمال بكلية التربية الرياضية مركز ثان، وشهد محمد بكلية التربية الرياضية مركز ثالث.  وقال الدكتور أحمد عاطف مدير عام الإدارة العامة لرعاية الشباب، إن المراكز الثلات الأولى بالفرقة الثالثة (طلبة وطالبات) فاز فيها كل من نور الدين عبد اللاه بكلية التربية الرياضية بالمركز الأول، ومحمد رجب بكلية الآداب بالمركز الثاني، ومعتز السيد بكلية التربية الرياضية بالمركز الثالث، وأيضاً فازت نورهان مصطفي بكلية التربية الرياضية بالمركز الأول، ورحمة محمود بكلية التربية الرياضية بالمركز الثاني، وعلياء العارف بكلية التربية النوعية بالمركز الثالث. وأضاف نشأت عباس مدير إدارة النشاط الرياضي والخطيب محمد أخصائي بإدارة النشاط الرياضي، أن نتائج الفرقة الرابعة حصل فيها على المركز الأول طه مصطفي بكلية التربية الرياضية، والمركز الثاني فاز به مصطفي عاصم بكلية الحقوق، أما المركز الثالث حصل عليه حاتم شعبان بكلية التجارة، وفي الطالبات فازت كلا من حبيبة علي بكلية التربية الرياضية مركز أول، منة الله حربي بكلية التربية الرياضية مركز ثان، وأميمة عبد الودود بكلية التربية مركز ثالث.

عقدت الجلسة التحضيرية لملتقى التوظيف الأول لكلية الآداب جامعة المنصورة بعنوان «سوق عمل مستدام.. رواد المستقبل» والتي ضمت نخبة من مؤسسات المجتمع المدني ورجال الأعمال والنقابات ورجال الإعلام وممثلين عن خريجي الكلية، ودارت الجلسة التحضيرية حول المتطلبات التى يجب توافرها في خريج كلية الآداب من أجل تأهيله لسوق العمل الحالي وبما يتوافق ورؤية مصر 2030. ركزت الجلسة التي عُقدت تحت رعاية الدكتور شريف خاطر، رئيس الجامعة وريادة كل من الدكتور محمود الجعيدي عميد الكلية والدكتورة دينا أبوالعلا، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبإشراف مريم ويصا مدير وحدة متابعة الخريجين بكلية الآداب، على عملية التسريع التقنى التي تشهدها المجتمعات الحديثة وكيف أن الابتكار وريادة الأعمال وحاضنات الأعمال أصبحت هى المجال الأمثل أمام الخريجين لتوفير فرص عمل لهم بشكل مستدام. وقالت الدكتورة دينا أبوالعلا، إن الجلسة ركزت على تحديد أهم المتطلبات التي يجب أن تتوافر في خريج الكليات النظرية وتحديدا كلية الآداب وربط الطلاب بسوق العمل من خلال استخدام التطبيقات الخاصة وعلوم الكمبيوتر والحاسب وعمل الدورات اللازمة للطلاب من اجل تنمية قدرتهم الذاتية والشخصية واكتشاف المهارات سواء كانت المهارات الذاتية أو المهارات التكنولوجيا. وشددت الدكتورة دينا أبوالعلا، على ضرورة تغيير النظرة لخريجي كليات الآداب، والنظر على أن لديهم قدرات كبيرة فقط يحتاجوا إلى الدعم للوصول إلى سوق العمل: «هم يركزوا على ريادة الأعمال وكل ما يتعلق ب»، لافته إلى أن الملتقى يهدف إلى السعي لتمكين خريجي الكلية من الوصول إلى فرص متنوعة بسوق العمل من خلال التنسيق مع مختلف الجهات الشريكة في المجتمع.