قوات البشمركة الكردية

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning قوات البشمركة الكردية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning قوات البشمركة الكردية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with قوات البشمركة الكردية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with قوات البشمركة الكردية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with قوات البشمركة الكردية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with قوات البشمركة الكردية
Related Articles

المصري اليوم

2024-03-20

طه ياسين رمضان من مواليد الموصل عام 1938 لعائلة من الفلاحين ونشأ فيها وحصل بها على الثانوية العامة وترجع أصول عائلته إلى الأكراد الشبك من منطقة ديار بكر التركية، انضم إلى حزب البعث عام 1956 حيث التقى حينها برفيق دربه صدام حسين وشارك في انقلاب عام 1968 الذي قاد الحزب إلى السلطة. وقبيل انضمام طه إلى العسكرية كان يعمل موظفًا في البنك وبعدها انخرط في السلك العسكرى قبل أن ينضم إلى حزب البعث وعمل ضابطا في الجيش العراقى حتى عام 1968 . كان طه ياسين رمضان قد التحق بالكلية العسكرية وتخرج فيها. وأحيل إلى التقاعد في 1959 ثم أعيد إلى الخدمة بعد 8 فبراير 1963 ثم أحيل إلى التقاعد مرة أخرى في 1964 ففرضت عليه الإقامة الجبرية لمدة سنتين.ثم انتخب عضوًا في القيادة القطرية لحزب البعث العراقى. وبعد 17 يوليو 1968 أعيد إلى الخدمة في الجيش، ثم عين عضواً في مجلس قيادة الثورة في نوفمبر 1969. وترأس في مطلع العام 1970 محكمة خاصة لمحاكمة (أعداء الثورة). وفى مارس 1970 عين وزيراً للصناعة، واستمر في هذا المنصب إلى أن عين وزيراً للإسكان عام 1976.بعد ذلك أصبح طه ياسين رمضان قائداً للجيش الشعبى ثم أعيد انتخابه للقيادة القطرية لحزب البعث في مطلع 1974 وفى 1977 انتخب عضواً في القيادة القومية لحزب البعث. وبعد سقوط بغداد في عام 2003، لاحقت قوات الاحتلال الأمريكية والبريطانية المطلوبين من المسؤولين العراقيين لاتهامهم بجرائم حرب ضد الإنسانية وقامت بتوزيع رموز الحكم العراقى على أوراق لعب بعد اختفائهم وألقى القبض عليه في 19 أغسطس 2003 على يد قوات البشمركة الكردية. وقامت الحكومة العراقية الانتقالية بتأسيس المحكمة الجنائية الخاصة وتمت إدانته والحكم عليه بالسجن المؤبد في 5 نوفمبر 2006 إلا أن محكمة التمييز رفضت هذا الحكم وطالبت بعقوبة الإعدام له وقد تم إقرار هذا الحكم في 12 فبراير 2007، و«زي النهارده»وفى فجر يوم الثلاثاء 20 مارس 2007 نفذ حكم الإعدام شنقا فيه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-10-18

قالت قوات البشمركة الكردية العراقية، إنها انتزعت السيطرة على تسع قرى من تنظيم داعش فى عملية لإضعاف دفاعات المتشددين شرقى الموصل، آخر معقل لهم فى العراق.   وكانت العملية التى استمرت 24 ساعة هى الأولى التى يقوم بها الأكراد فى إطار هجوم الموصل الذى أعلنه قبل فجر يوم الاثنين رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى بدعم من التحالف الذى تقوده الولايات المتحدة ضد داعش.   وقالت قوات البشمركة فى بيان يوم الاثنين إن العملية أتاحت لهم تأمين مسافة ممتدة من طريق طوله 80 كيلومترا بين عاصمتهم أربيل والموصل.   وقال البيان إن الطائرات الحربية التابعة للتحالف هاجمت 17 موقعا لداعش دعما لعملية البشمركة فى منطقة مليئة بالألغام وأضاف أن أربع سيارات ملغومة على الأقل دمرت.   والموصل التى يقطنها حاليا 1.5 مليون نسمة أكبر مدينة تحت سيطرة المتشددين وتليها الرقة فى سوريا المجاورة. وأعلنت داعش "خلافة" فى المناطق التى سيطرت عليها فى البلدين عام 2014. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-11-01

أكد المتحدث باسم حكومة اليابان يوشيهيدى سوجا اليوم الثلاثاء،  أن الصحفى اليابانى كوسوكى تسونيوكا اعتقل من جانب السلطات الكردية بالقرب من مدينة الموصل العراقية حيث يستعر القتال بين تنظيم "داعش" والقوات العراقية المدعومة من الولايات المتحدة.   وقال سوجا للصحفيين "نحن على دراية بأن السيد تسونيوكا معتقل لدى السلطات المحلية فى الإقليم الكردي."   وأضاف "سنرسل طلباتنا إلى السلطات المحلية بشأن (توفير) معاملة ملائمة للسيد تسونيوكا. من جانبهم بدأوا تحقيقاتهم فى القضية ونحن الآن فى انتظار المعلومات الخاصة (بهذه القضية).   وكانت وسائل إعلام يابانية قالت إن الصحفى (47 عاما) اعتقل على يد قوات البشمركة الكردية التى تقاتل إلى جانب الجيش العراقى لاسترداد مدينة الموصل فى عملية تدعمها قوات التحالف التى تقودها الولايات المتحدة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-01-02

عندما تنتهى المعركة ضد داعش، وتتبقى الميليشيات المتعددة التى كانت تحاربه فى العراق، من الممكن أن يظهر صراعا جديدا ينشب بينها فى ظل حالة العداء الواضح بينها فى الوقت الراهن.    هل ستتحول هذه الميليشيات ضد بعضها البعض؟ هذا هو السؤال الذى طرحه موقع "دايلى بيست" الأمريكى فى تقرير على موقعه الإلكترونى تحت عنوان "الجيوش العديدة للعراق"،  تحدث فيه عن ثلاثة جنود عن المعركة ضد تنظيم داعش، لكن أيا منهم لا ينتمى إلى الجيش العراقى أو قوات البشمركة الكردية. كما أنهم ليسوا جزءا أيضا من قوات الحشد الشعبى التى تتألف من ميليشيات شيعية فى أغلبها. بل إنهم ينتمون إلى ميليشيا أغلبها من الموصل، ويحاربون من أجل تحرير أقاربهم.   هؤلاء لا يثقون فى رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادى ولا فى حكومته التى يهيمن عليها الشيعة. وعندما يرحل داعش أو يتم القضاء عليه، لو شعروا بأنهم سيعانون من انتهاكات مجددا، سيصبحون طليعة "داعش 2" ليجروا العراق إلى حرب أهلية جديدة أشبه بتلك التى شهدتها سوريا، ويجرون الولايات المتحدة إلى الفوضى، كما يقول دايلى بيست.   وحكومة العبادى من جانبها، كما يشير التقرير، على علم بهذا الخطر وتدرس السحب التام من جيشها الشيعى من القواعد العراقية بمجرد انتهاء المعركة ضد داعش، ونشر قوات الحشد الشعبى للحفاظ على السلام فى المدن التى تأتى منها.   إلا أن هذه المجموعة من الجنود المحليين المعروفين باسم "حرس نينوى" ليسوا مدعوين للانضمام معهم. فهذه القوة التى تتشكل من العرب السنة والشيعة والمسيحيين والإيزييدين تتبع حاكم الموصل السابق  أثيل النجيفى الذى يلقى عليه بعض السياسيين الشيعة بمسئولية الفشل فى منع سيطرة داعش على المدينة فى عام 2014.   ويقول دايلى بيست إن هذا الصراع يظل نائما طالما أن الجميع يحارب داعش، لكنه سيظهر مرة أخرى فى اللحظة التى سيتوقف عندها القتال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-08-19

تراجع سعر النفط إلى أقل من 102 دولار للبرميل أمس الاثنين ليصل لأدنى مستوياته فى أكثر من عام مع انحسار قلق المستثمرين بشأن الصراع فى أوكرانيا والعراق وزيادة إنتاج الخام فى ليبيا وسط إمدادات وفيرة بالفعل.وكان النفط قفز يوم الجمعة بعدما قالت الحكومة الأوكرانية أن مدفعيتها دمرت جزئيًا رتل مدرعات روسية، وبينما استمر القتال بين القوات الأوكرانية والانفصاليين الموالين لموسكو تلاشت المخاوف من مزيد من التصعيد.وقال إيوجين فينبرج المحلل لدى كومرتس بنك: "أصبح واضحًا كيف تفاعلت السوق بعصبية يوم الجمعة مع المخاطر الجيوسياسية، والآن بددت السوق جميع المكاسب التى حققتها بعد تلك الأنباء."وهبط خام برنت 1.91 دولار إلى 101.62 دولار للبرميل بحلول الساعة 1400 بتوقيت جرينتش ونزل إلى 101.43 دولار خلال الجلسة مسجلا أدنى مستوياته منذ 26 يونيو 2013، وتراجع الخام الأمريكى 1.17 دولار إلى 96.18 دولار للبرميل بعدما زاد 1.77 دولار فى الجلسة السابقة.وفى العراق قال التلفزيون الرسمى اليوم أن قوات البشمركة الكردية وقوات مكافحة الإرهاب العراقية طردوا مقاتلى تنظيم الدولة الإسلامية من سد الموصل.وقال متحدث باسم المؤسسة الوطنية للنفط فى ليبيا أن إنتاج البلاد من الخام ارتفع إلى 535 ألف برميل يوميًا الأحد الماضى غير أن الإنتاج الليبى الذى تضرر من احتجاجات استمرت شهورًا يظل أقل بكثير من مستواه العام الماضى والذى بلغ 1.4 مليون برميل يوميًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-10-16

تمكنت القوات العراقية، اليوم الإثنين من السيطرة على محطة الغاز والمنطقة الصناعية ومصفاة النفط بكركوك، فيما أعلنت القوات العراقية، استعادة السيطرة بشكل كامل على أكبر قاعدة عسكرية فى كركوك والتى كانت تسيطر عليها قوات البشمركة الكردية وقال بيان عسكرى عراقى، إن القوات العراقية انتزعت السيطرة على عدد من المواقع جنوبى كركوك، من أيدى القوات الكردية بما فى ذلك "منشأة غاز الشمال ومصفى بجانب منشأة الغاز" وكذلك على الحى الصناعى جنوبى المدينة، وأضاف البيان "ما زالت القطعات (القوات) مستمرة بالتقدم". وقد دارت معارك تخللها قصف مدفعى متبادل بين القوات العراقية والكردية فى جنوب مدينة كركوك، بحسب ما قال ضباط فى قوات البشمركة الكردية طلبوا عدم ذكر أسمائهم. من جهتها تحدثت مصادر عسكرية عراقية عن "قصف متبادل بصواريخ كاتيوشا" فى جنوب المدينة، و أفاد مصدر أمنى عراقى فى محافظة كركوك، بأن اشتباكات مسلحة اندلعت فى فلكة الحى الصناعى جنوب المحافظة. وقال المصدر فى تصريحات لقناة "السومرية نيوز" فجر اليوم الاثنين، أن اشتباكات مسلحة اندلعت بين القوات المسلحة العراقية والبيشمركة فى فلكة الحى الصناعى جنوب المحافظة، مضيفا أن هناك أصوات إطلاق نار متفرقة فى عدد من مناطق المحافظة. وكان المكتب الإعلامى لرئيس الوزراء حيدر العبادى، قد أعلن فى وقت سابق اليوم أنه تم توجيه القوات الأمنية بفرض الأمن فى محافظة كركوك، بالتعاون مع أبناء المحافظة والبيشمركة. أحد أفراد الجيش العراقى ينتشر فى كركوك   أفراد من القوات العراقية   الأكراد يتركون أسلحتهم ويفرون مع تقدم القوات العراقية   الجيش العراقى باتجاه كركوك   القوات العراقية على دبابة   القوات العراقية فى كركوك   آليات عسكرية عراقية تدخل كركوك   انتشار القوات العراقية بمحيط أحد حقول النفط   انتشار القوات العراقية بمصفاة النفط   انتشار آليات عسكرية عراقية   تدفق القوات العراقية بتجاه كركوك   تقدم القوات العراقية فى كركوك العراقية   دبابة عراقية فى كركوك   سيارة تابعة للجيش العراقى ينتشر   سيطرة الجيش العراقى على مصفاة النفط بكركوك   عمليات الجيش العراقى فى كركوك   قاذفات صواريخ عراقية باتجاه كركوك   معدات عسكرية عراقية تدخل مدينة كركوك   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-08-19

ما تزال الأزمة بين رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري، ووزير الدفاع خالد العبيدي، تخيم على المشهد السياسي في العراق، فيما تجدد الجدل بين بغداد وأربيل بشأن محافظة نينوي، ورفض انسحاب البشمركة من مناطقها المحررة. وذكرت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية، أن المخاوف في الأوساط العراقية، تصاعدت من انعكاس الأزمة التي تفجرت بين الجبوري والعبيدي، على العمليات العسكرية لتحرير ما تبقى من أراضي البلاد القابعة تحت سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي. وأوضحت "روسيا اليوم"، أن الأزمة بدأت عندما عقد مجلس النواب العراقي جلسة استجواب للعبيدي، شهدت اتهامات متبادلة بينه وبين الجبوري، حيث قال العبيدي بعد افتتاحها، إنه تلقى عروض رشوة وتعرض لعمليات ابتزاز ومساومات من قبل نواب، ومنهم رئيسهم الجبوري، لتمرير صفقات مشبوهة وغير قانونية وعقود فاسدة. وبعد أن قرر القضاء عدم كفاية الأدلة للتحقيق في اتهامات العبيدي تجاه الجبوري، صوت مجلس النواب في 15 أغسطس الجاري، على عدم قناعته بأجوبة وزير الدفاع العراقي، خلال جلسة استجوابه في البرلمان، فيما قرر إدراج سحب الثقة عن العبيدي في جلسة البرلمان للثلاثاء المقبل. ووعد العبيدي، أمس، بأن استجوابه في البرلمان أول الشهر كان سيناريوا معدا له سلفا من أشخاص أوصدت بوجههم أبواب الابتزاز والمساومة بهدف إفشاله. وأشارت القناة الإخبارية الروسية، إلى أنه مع هذا التوتر داخل العاصمة العراقية بغداد، تجدد الجدل بين الحكومة المركزية في بغداد وحكومة إقليم كردستان بشأن محافظة نينوي ومركزها الموصل، ورفض انسحاب قوات البشمركة الكردية من مناطقها المحررة حاليا ولاحقا، بذريعة أنها تقع تحت عنوان المناطق المتنازع عليها بحسب تسمية الدستور العراقي. وقال سعد الحديثي المتحدث باسم المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء، إن الحكومة لا تقبل بانتهاز الظروف الحالية والفرص لفرض أمر واقع في نينوى، موضحا أن الانصراف إلى صراعات جانبية لا يصب في مصلحة أحد سوى "داعش"، لافتا إلأى أهمية التركيز على دحر التنظيم الإرهابي. وأوضحت "روسيا اليوم، أن التصريح الأكثر صرامة، جاء من قبل الأمين العام لحركة "عصائب أهل الحق"، أحد فصائل الحشد الشعبي الشيخ قيس الخزعلي، الذي تحدث عن مشاريع توسعية كردية في محافظة نينوي، وعزا الخزعلي تأخير عمليات تحرير الموصل طوال الفترة الماضية إلى ضغوط أمريكية. وتابعت "روسيا اليوم": "ربما تصريحات الخزعلي يمكن تبريرها بعد أن استعادت قوات البشمركة بعض قدراتها التسليحية عقب استلامها من ألمانيا مؤخرا نحو 70 طنا من السلاح، تضمنت بنادق خفيفة وقاذفات صواريخ محمولة وعربات مدرعة، مقابل تعهد قدمته أربيل لألمانيا بمنع تكرار تسريب هذه الأسلحة إلى السوق السوداء". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-11-07

قالت وزيرة الدفاع الإيطالية روبيرتا پينوتي، إنها تأمل أن تكون المرشحة الديمقراطية إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية هيلاري كلينتون، هي الفائزة بالانتخابات، مضيفة-في تصريحات على هامش زيارتها لمدينة "جنوة" شمال البلاد-"أتمنى على أية حال أن تتابع الرئاسة الأمريكية القادمة ما سار عليه  الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما وطريقته في مواجهة الصراعات في العالم، أي ليس بالقتال في الخطوط الأولى، بل بمساعدة المقاتلين في بلدان ومناطق الأزمات. وأوضحت پينوتي، أن مساعدة الجيش العراقي أو قوات "البشمركة" الكردية يمثل قرارا مهما، لأن الرسالة التي لا ينبغي بثها هو وقوف الغرب ضد الإسلام، بل كلنا معا ضد الإرهاب، وأشارت الوزيرة الإيطالية إلى أن الاهتمام بالقضية السورية يمثل أولوية، مضيفة: "أعتقد أن من الضروري للغاية استئناف الحوار مع روسيا لحل أكبر مشكلة نواجهها في الوقت الحالي، ألا وهي الإرهاب الأصولي". وتابعت وزيرة الدفاع الإيطالية قائلة:"لن تكون خطوة سهلة نظرا لزيادة التوترات في السنوات الأخيرة، وأرى أنه أمر ضروري"، وفقا لما ذكرته وكالة"أكي" الإيطالية للأنباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-05-02

أشهُر من التصريحات والتوجهات المتضاربة بشأن تحرير الموصل بالعراق من قبضة "داعش"، لم تفلح إلا في تسليط الضوء على المعارك السياسية الدائرة في الخفاء بين الأطراف العراقية واللاعبين الدوليين الداخلين على خط المعركة، لتؤجل لحظة الحسم إلى موعد غير معلوم، وتزيد الضبابية المحيطة بمرحلة ما بعد التحرير. وذكرت قناة"سكاي نيوز عربية" الإخبارية، أن مدينة الموصل، ثاني أكبر المدن العراقية التي وقعت في قبضة "داعش" في يونيو 2014، تتمتع بأهمية كبيرة جعلتها مطمعا ليس فقط للتنظيم المتشدد، وإنما للأطراف العراقية المتنافسة، وأخرى دولية داعمة لها، وذلك بسبب عدة عوامل، أهمها الموقع الاستراتيجي الذي تتمتع به. ويحد مدينة الموصل ذات الأغلبية السنية، إقليم كردستان شبه المستقل، وهي قريبة أيضا من الحدودين الإيرانية شرقا والتركية شمالا، ورغم إعلان الجيش العراقي اقتراب "ساعة الصفر"، الذي قابله إعلان مسؤولين أمريكيين انطلاقها في ربيع 2015، فإن الموعد حل وولى دون شيء يذكر، نتيجة الخلافات السياسية والمنافسة بشأن القوات التي ستقود العملية. وأضافت القناة الإخبارية، أن الجيش العراقي يسعى لقيادة العملية، وهو الخيار الذي تدعمه الولايات المتحدة، بينما تسعى قوات البشمركة الكردية المدعومة من تركيا للعب دور كبير في المعركة، في الوقت الذي تحاول الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران، فرض حضورها بقوة. ويبقى لكل من هذه الأطراف المتنافسة، غرضه من قيادة المعركة وطرد "داعش" من الموصل، فالجيش العراقي يبقى هو الطرف الأساسي والممثل الرسمي للدولة، لكنه يعاني بدوره تصدعات في بنيانه الداخلي لأن الجنود ليسوا جاهزين بصورة كاملة لخوض غمار معركة بهذه الشراسة، كما أن الأزمات السياسية التي تواجهها حكومة رئيس الوزراء حيدر العبادي زادت الطين بلة. أما قوات البشمركة فتعكس آمال كردستان التي سبق أن أعلنتها، وهي ضم أجزاء محيطة بالموصل إلى أراضيها، ومن جهتها تسعى القوات الشيعية إلى الحصول على موطئ قدم في المدينة ذات الأغلبية السنية. وتتنافس القوات الشيعية فيما بينها للحصول على دور أكبر في الموصل، إذ سبق وأن أعلن هادي العامري قائد فيلق بدر الشيعي، أن قواته "يجب أن تشارك في أي معركة بالموصل"، مضيفا أنها لن تدخل المدينة وإنما ستحيط وتعزل المنطقة لتسمح بدخول المقاتلين المحليين وقوات الأمن، وفق ما ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" الأميركية. وتسعى قوات الحشد الشعبي، التي تدعمها إيران بشكل كبير، إلى الدخول على خط المعركة، رغم الاتهامات التي لاحقتها باستهداف وتعذيب المدنيين السنة في المناطق التي شاركت بتحريرها. كما برزت في تلك المنطقة تحركات دولية تعكس نوايا مخبئة لمرحلة ما بعد التحرير، فقد أرسلت تركيا في ديسمبر الماضي مئات الجنود ونحو 20 دبابة إلى قاعدة عسكرية في جبل بعشيقة الواقع على بعد 10 أميال شمال شرقي المدينة، وذلك دون الحصول على إذن من الحكومة العراقية. وسبق لتركيا أن أرسلت مستشارين عسكريين إلى المنطقة لتدريب حوالي 6500 مسلح تابعين لأثيل النجيفي محافظ نينوى السابق، الذي أطيح به بعد اتهامات بالفساد، ويسعى بدوره للعودة إلى الساحة السياسية في المدينة. ويأتي هذا في الوقت الذي تواجه فيه الحكومة العراقية تصعيدات سياسية وميدانية تهدد تماسكها، إذ أشعل زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، فتيل التظاهرات في العاصمة بغداد احتجاجا على الفساد وللمطالبة بإصلاحات، التي قابلها العبادي بطرحه حكومة تكنوقراط أملا في إنهاء التظاهرات. وواجه مقترح العبادي، مقاومة من نواب شيعة في البرلمان، قرروا عزل رئيس البرلمان سليم الجبوري، دون أي أحقية. كل هذه الخلافات، وإن تمثل بعضها ميدانيا، فإن بعدها السياسي الذي يعكس مطامع الجهات المختلفة في مرحلة ما بعد التحرير، لم ينجح إلا في عرقلة وتأخير موعد الحسم، ليبقى سكان المدينة القابعون تحت بطش داعش، هم من يدفعون الثمن الأكبر في انتظار "محرريهم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-08-29

أعلن الائتلاف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد "داعش"، اليوم، أن قوات البشمركة الكردية استعادت في الأيام الأخيرة سبع قرى في شمال العراق، حيث لا يزال التنظيم يسيطر على مساحات واسعة. وقالت القيادة المشتركة للائتلاف، إن البشمركة وبدعم جوي منه تمكنت من استعادة أكثر من مئتي كيلومتر مربع من الأراضي قرب قضاء طوز خورماتو جنوب مدينة كركوك الغنية بالنفط، منذ 26 أغسطس. وأضافت في بيان صحفي، أن الطائرات الحربية والطائرات المسيرة شنت 25 ضربة في المجموع، وساعدت البشمركة على "تحرير سبع قرى" و"تعزيز الخطوط المتقدمة للقوات الكردية". وكان مجلس الأمن القومي الكردي، أعلن في بيان الأربعاء الماضي، بدء عملية واسعة يشارك فيها نحو ألفي عنصر من قوات البشمركة، مشيرًا إلى أن الهدف منها توفير حماية إضافية لمدينة كركوك (240 كلم شمال بغداد). وعززت قوات البشمركة تواجدها في محيط كركوك منذ انسحاب القوات العراقية في يونيو 2014، إثر هجوم كاسح لـ"داعش"، أتاح له السيطرة على مناطق واسعة في شمال البلاد وغربها. وتمتد خطوط التماس بين الجهاديين والأكراد مئات الكيلومترات في شمال العراق، وأدت المعارك إلى مقتل 1200 عنصر كردي على الأقل. وعلى الجبهات الأخرى في العراق ضد "داعش"، قال متحدث باسم القيادة الوسطى للقوات الأميركية، والتي يعد الشرق الأوسط من مسؤولياتها، إن الوضع بقي بدون تغيير. وقال الكولونيل باتريك رايدر، إن القوات العراقية تواصل عملية عزل مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار (غرب) التي سيطر عليها "داعش"، في مايو، وتحاول تطويق مداخلها، وأضاف أن "المعركة لا تزال صعبة". وفي مدينة بيجي شمال بغداد، والقريبة من كبرى مصافي النفط في البلاد، وحيث تدور منذ أشهر معارك مع "داعش"، قال رايدر أن القوات العراقية تواصل الحفاظ على مواقعها في المصفاة، إلا أن الجهاديين تمكنوا في الفترة الماضية من استعادة بعض الأراضي داخل مدينة بيجي، بحسب رايدر الذي أكد أن "داعش" "دفع ثمنا باهظا لتحقيق هذا الهدف". وتابع المتحدث نفسه، أن العراقيين في الإجمال "يواجهون تحديات صعبة في بعض الأماكن"، ولكن في الوقت ذاته يجد "داعش" نفسه تحت الضغط في مستوى موارده ويواصل خسارة مقاتلين وقيادات بوتيرة عالية. وكان "داعش" تبنى قتل ضابطين عراقيين كبيرين في هجوم انتحاري بمحافظة الأنبار الخميس الماضي، بينما حقق عناصره تقدما على حساب مقاتلي المعارضة في شمال سوريا قرب الحدود التركية. وتشهد الأنبار معارك مع "داعش"ن الذي سيطر على مناطق عدة منها منذ مطلع 2014، قبل اشهر من هجومه في شمال العراق وغربه في يونيو. ووسع "داعش"، خلال الأشهر الماضية نفوذه في المحافظة الحدودية مع الأردن والسعودية وسوريا، لا سيما من خلال السيطرة على الرمادي، ما اعتبر أبرز تقدم له في العراق منذ عام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-07-18

أشار «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، مقره العاصمة البريطانية «لندن»، أمس السبت، إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف القوات السورية إثر قصف للفصائل المسلحة في ريفي إدلب وحلب، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وقال «المرصد السوري»، إن نشطاءه رصدوا عمليات استهداف متبادلة بين القوات السورية من جهة، وفصائل «الجبهة الوطنية للتحرير» و«الفتح المبين» من جهة أخرى، على محاور ريفي حلب وإدلب. وأوضح «المرصد»، أن «الجبهة الوطنية للتحرير»، دمرت «دشمة» يتمركز بها قناص من القوات السورية في قرية ميزناز غرب حلب، بصاروخ حراري، ما أدى إلى مقتله، بينما استهدفت الفصائل تجمعًا للقوات الحكومية، في صوامع سراقب بصاروخ موجه، ما أدى إلى سقوط خسائر بشرية في صفوف عناصر القوات السورية. وفي سياق آخر، أشارت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، إلى العثور على شابة سورية «25 عاما» من العمر مشنوقة في منزلها بمدينة جونية، شمال العاصمة اللبنانية «بيروت». وأوضحت الوكالة اللبنانية، أن السورية «ت.م.ح» مواليد العام 1996، وجدت مساء  أمس السبت، مشنوقة بواسطة حجاب داخل منزلها الكائن مقابل مبنى المجلس البلدي في جونية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأضافت الوكالة، أن زوجها نقلها إلى «مستشفى سيدة لبنان الجامعي» وحضر على الفور عناصر من مكتب الحوادث في فصيلة جونية لقوى الأمن الداخلي، وباشروا التحقيقات لمعرفة الملابسات وتمت معاينة الجثة من قبل الطبيب الشرعي. وفي كردستان العراق، قالت شبكة «رووداو» الإعلامية الكردية، أمس السبت، إن التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش» الإرهابي بقيادة الولايات المتحدة، أرسل قافلة مساعدات جديدة إلى الإقليم في إطار برنامج تسليح قوات «البشمركة» الكردية. وأضافت الشبكة الإعلامية، أن نائب رئيس أركان قوات «بشمركة إقليم كردستان»، قارمان كمال، أعلن عن وصول قافلة دعم جديدة من «التحالف الدولي» إضافة إلى مساعدات لوجستية. ونقلت «رووداو» عن مركز إعلام وزارة البشمركة أن قسما آخر من مساعدات التحالف الدولي، مؤلفة من مواد ولوازم لوجستية عسكرية، وصلت بتاريخ 15 يوليو الجاري بإشراف وزارة البشمركة وقيادة العمليات المشتركة. وكان «التحالف الدولي»، أكد،الأربعاء الماضي، ضرورة التعاون مع القوات العراقية والبشمركة لمنع عودة ظهور «داعش» الإرهابي، وقال على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، إن «تعاوننا المستمر مع شركائنا من القوات العراقية والبشمركة في مهمة هزيمة داعش أمر ضروري لمنع عودة ظهور التنظيم». وأضاف «التحالف»، أن «البرنامج الأمريكي لتمويل التدريب والتجهيز لمواجهة (داعش)، الذي تشرف عليه عملية العزم الصلب أمر ضروري لنجاح مهمتنا والحفاظ على شراكاتنا وتعاوننا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-10-05

قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، اليوم، إنه لا يرغب في المواجهة المسلحة أو أي صدامات مع إقليم كردستان، داعيا قوات البشمركة الكردية للعمل تحت قيادة الجيش العراقي. وأكد العبادي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ضرورة الحفاظ على وحدة العراق، قائلا إن الدستور العراقي يساوي بين كل المواطنين، وأن استفتاء كردستان غير دستوري ومرفوض. من جانبه، أكد ماكرون جاهزية باريس للوساطة بين بغداد وأربيل، لحل الأزمة الراهنة بعد استفتاء الاستقلال الذي أجراه الإقليم، موضحا أن الحوار هو الحل الوحيد للحفاظ على الاستقرار، وطالب الرئيس الفرنسي، بالاعتراف بحقوق الأكراد، والحفاظ على استقرار ووحدة العراق، وفقا لما ذكرته قناة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، التقى في وقت سابق اليوم، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في قصر الإليزيه، وانطلق الاجتماع المشترك بحضور الوزراء من الوفدين العراقي والفرنسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-04-30

أعلن مصدر عسكري اليوم، أن قوات البشمركة الكردية تمكنت من دخول قرية تقع تحت سيطرة تنظيم "داعش" جنوبي كركوك. وقال المصدر لوكالة الأنباء الكويتية "كونا"، إن طلائع من قوات البشمركة دخلت قرية بشير الواقعة جنوبي مدينة كركوك بشمال العراق تحت غطاء قصف مكثف. وفي سياق متصل، أكد مصدر في قيادة العمليات المشتركة أن 50 مسلحًا تابعين لـ"داعش" قتلوا في معارك تحرير القرية، مؤكدًا محاصرة 200 آخرين داخل أنفاق. وكانت قيادة العمليات المشتركة قد أعلنت في وقت سابق عن قرب "زف بشرى" تحرير قرية بشير من عناصر "داعش". وكانت "بشير" سقطت في يد مسلحي "داعش" في أعقاب الاستيلاء على الموصل في يونيو 2014. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-10-23

قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، إن المدفعية التركية بدأت تقديم الدعم للقوات الكردية في العملية، التي بدأتها لتحرير مدينة بعشيقة شمال شرقي الموصل من قبضة تنظيم داعش الإرهابي. وقال بن علي يلدريم، للصحفيين، اليوم الأحد، إن قوات البشمركة الكردية "طلبت الدعم من جنودنا في قاعدة بعشيقة" وإن الدبابات والمدفعية التركية تقدم لهم الدعم الآن. العلاقات بين أنقرة وبغداد يسودها التوتر منذ إرسال تركيا المئات من جنودها إلى منطقة بعشيقة لتدريب المقاتلين الذين يحاربون جماعة الدولة الإسلامية هناك. بغداد اعتبرت التحرك التركي انتهاكا لسيادتها وتطالب القوات التركية بالانسحاب، غير أن أنقرة تتجاهل الدعوات العراقية. تزعم تركيا أن الاعتماد على الميليشيات الشيعية في تحرير الموصل سيؤدي إلى نزوح سكان المدينة السنة، وطالبت أن يلعب المقاتلين السنة الذين دربتهم دورا في حملة الموصل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-09-13

أرسلت قوات البشمركة التابعة لإقليم كردستان تعزيزات عسكرية إلى محافظة كركوك العراقية الغنية بالنفط، وذلك بعد تهديدات ميليشيات الحشد الشعبي والحكومة المركزية، وفقا لـ"سكاي نيوز" الإخبارية. وتصاعد التوتر بين أربيل وبغداد على خلفية إصرار الأكراد على السير قدما في استفتاء تقرير المصير، المزمع تنظيمه في 25 سبتمبر الجاري. وكركوك تعد من المناطق المتنازع عليها بين أربي وبغداد، وقد عملت البشمركة على تكثيف وجودها بالمحافظة بعد طرد تنظيم داعش المتشدد. وقالت مصادر كردية إن البشمركة دفعت بقوات مشاة وعربات مصفحة ومركبات ومدافع خفيفة إلى كركوك، لتعزيز مواقعها مع اقتراب موعد الاستفتاء. وكان رئيس إقليم كردستان العراق، مسعود البرزاني، تعهد، الثلاثاء، بالمضي قدما في تنظيم استفتاء على الاستقلال، على الرغم من تصويت في البرلمان العراقي برفض الإجراء. وكان البرلمان في بغداد فوض، في وقت سابق الثلاثاء، رئيس الوزراء حيدر العبادي "باتخاذ كافة التدابير" التي تحفظ وحدة البلاد، في جلسة شهدت انسحاب الأعضاء الأكراد. وتخشى قوى غربية من أن الاستفتاء في كردستان قد يشعل صراعا جديدا مع بغداد، وربما دول مجاورة بما يصرف الانتباه عن الحرب ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا. وتعارض دول الجوار، تركيا وإيران وسوريا، استقلال كردستان العراق خشية امتداد النزعة الانفصالية إلى الأكراد الذين يعيشون على أراضيها. وقال البرزاني، في بيان نشر على الموقع الرسمي لحزبه الحاكم عقب قرار البرلمان، "سيتم إجراء الاستفتاء في موعده وسيستأنف الحوار والتفاهم مع بغداد بعد الاستفتاء". وجاء في تغريدة لهيمن هورامي، مستشار البرزاني، أن رئيس الإقليم أبلغ جمعا من الأكراد والعرب والتركمان في كركوك أن الاستفتاء "حق طبيعي" وأنه ينبغي منح كركوك "وضعا خاصا" في إقليم كردستان الجديد بعد الاستقلال. ويخشى نواب عراقيون من أن يعزز الاستفتاء سيطرة الأكراد على عدة مناطق تقول كل من الحكومة المركزية في بغداد وحكومة إقليم كردستان أن لها الحق فيها. وسيطرت قوات البشمركة الكردية على منطقة كركوك وغيرها من المناطق المتنازع عليها بين بغداد وحكومة إقليم كردستان بعد اجتياح تنظيم داعش لنحو ثلث العراق في عام 2014، وتفكك القوات العراقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-10-31

قال رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي إن "الحكومة العراقية تعتزم صرف أجور قوات البشمركة الكردية والموظفين الحكوميين في كردستان". وحسب وكالة "رويترز" قال العبادي للصحفيين، اليوم، إن الحكومة العراقية تعتزم البدء قريبا في دفع رواتب قوات البشمركة الكردية والموظفين الحكوميين بإقليم كردستان.  وانتشرت القوات العراقية اليوم في أحد المعابر البرية الرئيسية مع تركيا لتضع بذلك موطئ قدم لها على الحدود التي يسيطر عليها الأكراد للمرة الأولى منذ عقود ولتفرض أيضا أحد مطالب بغداد الأساسية من الأكراد. وتقع حدود العراق البرية مع تركيا بالكامل داخل المنطقة الكردية شبه المستقلة التي يسيطر عليها الأكراد منذ ما قبل سقوط صدام حسين عام 2003. لكن الحكومة المركزية العراقية تطالب بوجود لها في كل نقاط العبور الحدودية منذ أن أجرى الأكراد استفتاء على الانفصال الشهر الماضي تعتبره بغداد غير قانوني. وقال مصدر أمني في بغداد إن العراقيين أنشأوا مواقع بين نقاط التفتيش التركية وتلك التابعة لكردستان العراق عند المعبر الحدودي بين معبر الخابور الحدودي بين بلدة سيلوبي التركية وبلدة زاخو العراقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-12-01

قال متحدث باسم وزارة قوات البشمركة الكردية العراقية، اليوم، إن 1600 من عناصرهم قتلوا منذ بدء الهجوم الواسع لاستعادة مدينة الموصل في 17 أكتوبر الماضي. وأضاف المتحدث هالغورد حكمت، أن ما يقرب من 10 آلاف من عناصر البشمركة جرحوا في القتال الضاري المستمر منذ 6 أسابيع لطرد عناصر تنظيم الدولة الإسلامية من ثاني أكبر المدن العراقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-10-21

أعلنت وزارة الدفاع العراقية، اليوم، أن قواتها أحكمت سيطرتها على ناحية "زمار" وحقلي نفط، في محافظة نينوى والتي كانت تحت سيطرة قوات "البشمركة" الكردية. وقالت خلية الإعلام الحربي التابعة للوزارة، في بيان بثه، التلفزيون الرسمي، إن قوات الفرقة الـ15 في الجيش أحكمت سيطرتها على ناحية زمار الواقعة على بعد 35 كيلو متر شمال غرب الموصل، مركز محافظة نينوى". وأضافت "خلية الإعلام"، أن تلك القوات سيطرت على حقلي "بطمة" و"عين زالة" في ناحية زمار، وعلى جميع آبار الحقلين البالغ عددها 44 بئرا نفطية، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-12-02

كشف قائد الحملة العسكرية لاستعادة مدينة "الموصل" العراقية من تنظيم"داعش" الإرهابي، الفريق الأول الركن عبد الأمير يار الله، الخميس، أن التنظيم، هاجم القوات المشاركة في عملية استعادة "الموصل"، بـ 632 سيارة مفخخة، خلال الـ45 يوما الماضية من المعارك. وأوضح -خلال إيجاز قدمه حول سير العمليات في المدينة منذ انطلاقها- أن القوات العراقية ستتمكن الأسبوع المقبل من تحرير كامل الساحل الأيسر من الموصل، لتتوجه بعدها إلى الساحل الأيمن. وأشار يار الله، في الإيجاز الذي بثه التلفزيون العراقي، إلى أن "داعش"، هاجم الوحدات الأمنية في جميع المحاور بـ632 سيارة مفخخة، إضافة إلى استخدامه لقذائف الهاون لاستهداف القوات الأمنية والمدنيين في الأحياء المحررة من سيطرته، موضحا أن قوات "البشمركة" الكردية، تمكنت من تحرير 25 قرية، واستعادة السيطرة على مساحة 500 كم مربع من محيط "الموصل"، إضافة إلى تعرضها لهجوم بـ 55 سيارة مفخخة من "داعش"، وفقا لما ذكرته وكالة"الأناضول" التركية للأنباء. وأوضح القائد العسكري، أن قوات "الشرطة الاتحادية"، التي تعمل ضمن المحور الجنوبي للموصل، تمكنت من تحرير 96 قرية وناحية ومنطقة، و56 بئراً، وتصدت لـ 239 سيارة مفخخة تابعة للتنظيم الإرهابي،، واستعادة السيطرة على 1855 كم مربع، من محيط المدينة، خلال الـ 45 يوما الماضية، مضيفا أن قوات "الحشد الشعبي"العاملة ضمن المحور الغربي للموصل، تمكنت من تحرير 130 قرية بمساحة 1850 كم مربع، وبطول 93 كم، والتصدي لـ 75 سيارة مفخخة، وحاليا تبعد 2 كم عن "قضاء تلعفر". وتابع يار الله قائلا: "مقاتلو "الفرقة المدرعة التاسعة"-المحور الشمالي- تمكنت من تحرير 52 قرية ومنطقة بمساحة 900 كم مربع بمحيط الموصل، وتصدت لـ77 سيارة مفخخة، موضحا أن الفرقة 15 في الجيش العراقي تمكنت من تحرير 21 قرية في محيط الموصل بمساحة 112 كم مربع، وتصدت لـ 23 سيارة مفخخة، وأشار المسؤول العسكري، إلى أنه ضمن المحور الشرقي للموصل، تمكنت قوات جهاز مكافحة الإرهاب، من تحرير 23 حيا من أصل 65 في الساحل الأيسر للمدينة. وأكد قائد الحملة العسكرية لاستعادة مدينة"الموصل" العراقية، أن مقاتلات "التحالف الدولي" ضد التنظيم الإرهابي بقيادة الولايات المتحدة، شنت خلال الـ45 يوما الماضية أكثر من 1500 غارة ضد مواقع تنظيم "داعش" في الموصل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-10-26

عرضت حكومة إقليم كردستان العراق، أمس، تجميد نتائج الاستفتاء على الاستقلال، الذى أثار أزمة كبيرة مع الحكومة الاتحادية مستمرة منذ نحو شهر، فيما اعتبرت قوات «الحشد الشعبى» التابعة للحكومة العراقية أن المبادرة الكردية لا قيمة لها. وتشترط «بغداد» إلغاء نتائج عملية التصويت هذه لبدء أى مفاوضات، بعد تقدمها وسيطرتها على مناطق متنازع عليها من قوات «البشمركة» الكردية. وقالت حكومة إقليم كردستان، فى بيان: «من منطلق المسئولية أمام شعب كردستان والعراق نقترح للحكومة والشعب والرأى العام العراقى والعالمى تجميد نتائج الاستفتاء، وبدء حوار مفتوح مع الحكومة الاتحادية وفق الدستور»، كما يقترح النص المؤلف من 3 نقاط: «وقف إطلاق النار فوراً، ووقف جميع العمليات العسكرية فى إقليم كردستان»، بعد مقتل نحو 30 من قوات «البيشمركة» والقوات العراقية فى اشتباكات خلال عملية «إعادة فرض الأمن» فى مناطق متنازع عليها، وخصوصاً محافظة «كركوك» الغنية بالنفط. «الحشد الشعبى» يرد على مبادرة «أربيل»: لا قيمة لها ونريد إلغاء الاستفتاء.. ومحلل عراقى لـ« »: تراجع «بارزانى» كان متوقعاً من جهتها، اعتبرت قوات «الحشد الشعبى»، أمس، أن المبادرة التى طرحتها حكومة إقليم كردستان «لا قيمة لها»، مؤكدة شرط الحكومة المركزية بـ«إلغاء» نتائج هذا التصويت. وقال المتحدث باسم فصائل «الحشد الشعبى»، أحمد الأسدى، لوكالة «فرانس برس»، إن مبادرة كردستان «لا قيمة لها، إذ إن التجميد يعنى الاعتراف بالاستفتاء، وطلب الحكومة واضح، إلغاء الاستفتاء». وتلعب قوات «الحشد الشعبى»، وهى فصائل ذات غالبية شيعية مدعومة من إيران، دوراً كبيراً إلى جانب القوات الحكومية فى إعادة الانتشار فى المناطق المتنازع عليها. وفى هذا الإطار، قال «الأسدى» إن «نشر القوات لا علاقة له بموضوع إلغاء الاستفتاء، وهو قرار من مجلس النواب بوجود القوات الحكومية فى جميع المناطق المتنازع عليها». وقالت وسائل إعلام رسمية إن إيران فتحت، أمس، معبراً حدودياً مع كردستان العراق كانت قد أغلقته رداً على استفتاء الاستقلال الذى أجراه الإقليم. ويأتى فتح المعبر بعدما أبدت حكومة إقليم كردستان استعدادها لتجميد نتائج الاستفتاء. وذكرت وكالة أنباء «سبوتينيك» الروسية، أمس، أن القوات العراقية توجهت نحو معبر إبراهيم الخليل الحدودى مع تركيا فى محافظة «دهوك» الحدودية، لفرض السيطرة الاتحادية عليه. وقال المحلل السياسى العراقى حازم العبيدى، فى اتصال لـ«الوطن»، إن «تراجع حكومة كردستان طبيعى، وكان خطوة متوقعة، لأن خطوة الاستفتاء بالأساس لم تكن جدية، وإنما كانت بإيعاز أمريكى كورقة ضغط تلعب بها الولايات المتحدة ضد إيران وتركيا وحكومة بغداد». وأضاف: «الأمر كذلك رغم أن تحرك الحكومة العراقية لم يرق إلى حد الصدام العسكرى، لأن واشنطن لم تكن لتسمح بنشوب حرب فى هذه المنطقة». وتابع «العبيدى»: «الاستفتاء كذلك كان ورقة يريد رئيس إقليم كردستان مسعود بارزانى التلاعب بها، لكسب شعبية داخل الإقليم، ولكسب مزيد من الشرعية لوجوده على رئاسة الإقليم». على صعيد العمليات القتالية ضد تنظيم «داعش» الإرهابى، أعلن الجيش العراقى، أمس، أنه بصدد بدء الهجوم النهائى على آخر معاقل التنظيم قرب الحدود مع سوريا. وذكرت قناة «سكاى نيوز» أن سلاح الجو العراقى ألقى مئات الآلاف من المنشورات فى منطقة «القائم وراوه» تحذر المواطنين من الاقتراب من مواقع «داعش». من جانب آخر، غادر رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى «بغداد»، أمس، متوجهاً إلى تركيا ضمن جولة إقليمية، تشمل تركيا وإيران لبحث العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون المشترك، فضلاً عن مشروع رؤية العراق لمستقبل المنطقة. وفى سوريا، ذكرت مصادر ميدانية سورية، أمس، أن رتلاً عسكرياً تركياً جديداً دخل «إدلب» باتجاه «ريف حلب الغربى». وقالت المصادر الميدانية، لقناة «سكاى نيوز»، إن «الرتل يتألف من 15 آلية و75 جندياً». فى المقابل، طالبت الخارجية السورية، أمس، تركيا بسحب قواتها من «إدلب» واحترام ما تم التوصل إليه فى مفاوضات «أستانا»، وفق ما نقلت قناة «روسيا اليوم». وشدد نائب وزير الخارجية السورى فيصل المقداد من العاصمة الإيرانية «طهران»، بعد اجتماعه مع مستشار المرشد الأعلى الإيرانى للشئون الدولية على أكبر ولايتى، على ضرورة أن تحترم أنقرة مخرجات أستانا، مطالباً إياها بـ«سحب الجيش التركى المحتل من إدلب». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: