قوات إسرائيلية
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، تسليم الأسير عيدان ألكسندر إلى قوة إسرائيلية في قطاع غزة. وأضاف في بيان، أنه يجري حاليًّا مرافقة ألكسندر من قبل وحدة النخبة في جيش الاحتلال في طريقه إلى إسرائيل، حيث سيخضع لتقييم طبي أولي ويلتقي بعائلته. وطالب جيش الاحتلال، الجمهور بالتحلي بالمسؤولية والحساسية واحترام خصوصية عيدان وعائلته. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت حركة حماس، إفراج كتائب القسام عن الجندي الذي يحمل الجنسية الأمريكية الأسير عيدان ألكساندر. وقالت في بيان، إن ذلك جاء بعد الاتصالات مع الإدارة الأمريكية، في إطار الجهود التي يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وأضافت أن هذه الخطوة تأتي بعد اتصالات مهمة أبدت فيها الحركة إيجابية ومرونة عالية. وأكدت أنَّ المفاوضات الجادة والمسئولة تحقق نتائج في الإفراج عن الأسرى، في حين أن مواصلة العدوان فإنه يطيل معاناتهم وقد يقتلهم. وأكدت حماس، جاهزية الحركة للشروع فوراً في مفاوضات للوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بشكل مستدام، وانسحاب جيش الاحتلال، وإنهاء الحصار، وتبادل الأسرى، وإعادة إعمار قطاع غزَّة. وحثت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مواصلة جهودها لإنهاء هذه الحرب الإسرائيلية الوحشية على الأطفال والنساء والمدنيين العزّل في قطاع غزة.
الشروق
2025-05-12
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، تسليم الأسير عيدان ألكسندر إلى قوة إسرائيلية في قطاع غزة. وأضاف في بيان، أنه يجري حاليًّا مرافقة ألكسندر من قبل وحدة النخبة في جيش الاحتلال في طريقه إلى إسرائيل، حيث سيخضع لتقييم طبي أولي ويلتقي بعائلته. وطالب جيش الاحتلال، الجمهور بالتحلي بالمسؤولية والحساسية واحترام خصوصية عيدان وعائلته. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت حركة حماس، إفراج كتائب القسام عن الجندي الذي يحمل الجنسية الأمريكية الأسير عيدان ألكساندر. وقالت في بيان، إن ذلك جاء بعد الاتصالات مع الإدارة الأمريكية، في إطار الجهود التي يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وأضافت أن هذه الخطوة تأتي بعد اتصالات مهمة أبدت فيها الحركة إيجابية ومرونة عالية. وأكدت أنَّ المفاوضات الجادة والمسئولة تحقق نتائج في الإفراج عن الأسرى، في حين أن مواصلة العدوان فإنه يطيل معاناتهم وقد يقتلهم. وأكدت حماس، جاهزية الحركة للشروع فوراً في مفاوضات للوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بشكل مستدام، وانسحاب جيش الاحتلال، وإنهاء الحصار، وتبادل الأسرى، وإعادة إعمار قطاع غزَّة. وحثت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مواصلة جهودها لإنهاء هذه الحرب الإسرائيلية الوحشية على الأطفال والنساء والمدنيين العزّل في قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-12
أضرم سوريون النار في "مواد غذائية" وزعتها قوات إسرائيلية في قرية العشة بمحافظة القنيطرة جنوب غربي سوريا. وقالت قناة "الإخبارية" السورية صباح الاثنين: "أهالي العشة جنوبي (محافظة) القنيطرة يضرمون النيران بمواد غذائية وزعتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بالقرية". ونشرت القناة على منصاتها صورة تظهر نيرانا مشتعلة في "كراتين" تحوي ما يبدو أنها "مواد غذائية". وتداول سوريون على منصات التواصل مقطع فيديو لشباب يقول أحدهم إنهم يحرقون مواد غذائية وزعتها قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها قرية العشة، فيما تتصاعد النيران من مواد مشتعلة وسطهم. وسبق أن توغلت قوات إسرائيلية مرارا في قرية العشة، لاسيما في مارس وأبريل الماضيين، وعمدت إلى تفتيش منازل. وبطرق شتى مفضوحة، بينها توزيع مساعدات وإجلاء جرحى، تسعى إسرائيل للظهور بمظهر الداعم والمدافع عن أقليات في سوريا، ولا سيما الدروز. وتؤكد دمشق أن الحقوق مكفولة للسوريين كافة دون تمييز بين المذاهب والطوائف، وتحذر من مزاعم تل أبيب الهادفة لاستمرار انتهاكاتها للسيادة السورية. وشعبيا نظم أهالي قرى سورية، بينها السويسة بالقنيطرة، احتجاجات ضد الاحتلال الإسرائيلي لأراضيهم، وأطلق جنود إسرائيليون النار على المتظاهرين في السويسة، فأصابوا ثلاثة منهم. ورغم أن الإدارة السورية الجديدة، برئاسة أحمد الشرع، لم تهدد إسرائيل بأي شكل، تشن تل أبيب بوتيرة شبه يومية منذ أشهر غارات جوية على سوريا، ما أدى لمقتل مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري. ومنذ 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في البلاد بعد إسقاط نظام بشار الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974. كما احتلت "جبل الشيخ" الاستراتيجي، الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى بنحو 35 كلم، ويقع بين سوريا ولبنان ويطل على إسرائيل، كما يمكن رؤيته من الأردن، وله أربع قمم أعلاها يبلغ طولها 2814 مترا. وفي 8 ديسمبر 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد، بينها 24 عاما تولى خلالها بشار الأسد الرئاسة (2000-2024). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-10
أكد مكتب لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، أن "الفلسطينيين يموتون ب الذي يرزح تحت حصار إسرائيلي تام للشهر الثالث على التوالي"، في إطار الإبادة المستمرة منذ أكثر من عام ونصف العام. وذكر مكتب "أوتشا" - في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم /السبت/ - إن 70% من فلسطينيي قطاع غزة داخل مناطق تتواجد فيها قوات إسرائيلية، أو تحت أوامر تهجير، أو كليهما. وشدد على أن الأمم المتحدة وشركاءها مستعدون لتكثيف تقديم المساعدات لقطاع غزة فور رفع الحصار الإسرائيلي المستمر منذ 2 مارس الماضي. وفي معرض وصفها للوضع بقطاع غزة، قالت أوتشا: "الفلسطينيون يموتون وسط حصار إسرائيلي تام للشهر الثالث على التوالي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-10
أوتشا: الفلسطينيون يموتون بغزة وسط حصار إسرائيلي للشهر الثالث الأمم المتحدة وشركاءها مستعدون لتكثيف تقديم المساعدات لقطاع غزة فور رفع الحصار الإسرائيلي أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية "أوتشا"، السبت، أن الفلسطينيين يستشهدون بقطاع غزة الذي يعيش تحت حصار إسرائيلي تام للشهر الثالث على التوالي، في إطار الإبادة المستمرة منذ أكثر من عام ونصف. وفي بيان نشره على حسابه بمنصة "إكس"، قال مكتب "أوتشا"، إن 70% من فلسطيني قطاع غزة داخل مناطق تتواجد فيها قوات إسرائيلية أو تحت أوامر تهجير أو كليهما. وشددت على أن الأمم المتحدة وشركاءها مستعدون لتكثيف تقديم المساعدات لقطاع غزة فور رفع الحصار الإسرائيلي المستمر منذ 2 مارس الماضي. وفي معرض وصفها للوضع بقطاع غزة، قالت أوتشا: "الفلسطينيون يستشهدون وسط حصار إسرائيلي تام للشهر الثالث على التوالي". ومنذ 2 مارس الماضي، أغلقت إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع؛ ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية. والاثنين، سجلت وزارة الصحة بقطاع غزة، وفاة 57 طفلًا نتيجة سوء التغذية والمضاعفات الصحية، في ظل النقص الحاد في الحليب العلاجي، وخاصة للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. ويعتمد فلسطينيو غزة البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة، بشكل كامل على تلك المساعدات بعدما حولتهم الإبادة الجماعية التي تواصل إسرائيل ارتكابها منذ 19 شهرا إلى فقراء، وفق ما أكدته بيانات البنك الدولي. وتأتي هذه الأزمة الإنسانية في ظل نزوح أكثر من 90% من فلسطينيي القطاع من منازلهم، جراء التهجير الإسرائيلي، بعضهم مر بهذه التجربة لأكثر من مرة، حيث يعيشون داخل ملاجئ مكتظة أو في العراء، ما زاد من تفشي الأمراض والأوبئة. وتواصل إسرائيل، حرب إبادة واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة جميع النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-10
حذر مكتب الأمم المتحدة للشئون الإنسانية، من أن الفلسطينيين يموتون في قطاع غزة، الذي يرزح تحت حصار إسرائيلي تام للشهر الثالث على التوالي. وأضاف في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، صباح السبت، أن «70 بالمئة من سكان غزة موجودون داخل مناطق تتواجد فيها قوات إسرائيلية أو تحت أوامر تهجير أو كليهما». وشدد على أن «الأمم المتحدة وشركاءها مستعدون لزيادة مساعداتهم المبدئية مجددًا بمجرد رفع الحصار». ❗️ تحت الحصار الكامل للشهر الثالث على التوالي.70% من القطاع الآن إما داخل المناطق العسكرية الإسرائيلية، أو تحت أوامر تهجير، أو كليهما.الناس يموتون.الأمم المتحدة وشركاؤها مستعدون لزيادة مساعداتهم المبدئية مجددًا بمجرد رفع الحصار. — OCHA in Arabic (@UNOCHA_ar) وأدت حرب الإبادة الجماعية، والعدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى استشهاد 52787 فلسطينًا، وإصابة 119349، منذ 7 أكتوبر 2023. وأمس الجمعة، قالت الأمم المتحدة إن الخطة التي تم تقديمها لإدخال المساعدات إلى غزة «مصممًة لبسط السيطرة والحد من الإمدادات حتى آخر سعرة حرارية وآخر حبة دقيق». وقال نائب الناطق الإعلامي الأممي فرحان حق: «لقد أوضح الأمين العام، أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي ترتيب يفشل في الالتزام بالمبادئ الإنسانية وهي الإنسانية، والحيادية، والاستقلال». وأعلن حق، في المؤتمر الصحفي اليومي أن مكتب تنسيق الشئون الإنسانية والشركاء حضروا اجتماعًا مع الولايات المتحدة منذ بضعة أيام، كجزء من الحوار المستمر حول كيفية ضمان وصول المساعدات إلى سكان غزة وفقًا للمبادئ الإنسانية، مؤكدًا أن للأمم المتحدة «مبادئ توجيهية يجب الالتزام بها». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: