قناة برس تى في

أكد السفير الإيراني في سوريا حسين أكبري، اليوم الأحد، أن الهجوم الإرهابي الذي تشنه مليشيات مسلحة تقودها ما تسمى بـ في شمال سوريا، له علاقة بخسائر دولة الاحتلال الإسرائيلي في لبنان. وقال السفير الإيراني في تصريحات إعلامية، إنه "بلا شك هناك صلة بين تحرك جماعات مسلحة في بالخسائر الأخيرة لإسرائيل في لبنان". وتوصلت دولة الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع حزب الله في لبنان، والذي أوقف أكثر من عام من الاشتباكات عبر الحدود.  ووصفت إيران الاتفاق بأنه انتصار لحزب الله وهزيمة لإسرائيل. ودخل وقف إطلاق النار، الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وفرنسا، حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، قبل صعود المتمردين في سوريا مباشرة. وربط المسؤولون الإيرانيون الهجوم بإسرائيل، مشددين عل  أنها تدعم الجماعات الإرهابية التكفيرية في سوريا. كما أشار أكبري أن الفصائل الإرهابية تتمتع بدعم دولي، بما في ذلك توفير المعدات العسكرية المتقدمة المرتبطة بالدول الأوروبية. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وصف إحياء القتال في شمال سوريا بأنه نتيجة "مشروع أمريكي إسرائيلي"، مشيرًا إلى أن التطورات أعقبت هزائم النظام الإسرائيلي في لبنان والأراضي الفلسطينية. أدلى كبير الدبلوماسيين الإيرانيين بهذا التصريح خلال محادثة هاتفية مع نظيره السوري بسام الصباغ، أمس السبت، حسبما ذكرت قناة برس تي في الإيرانية. كما أعلن اللواء سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإسلامي الإيراني، في رسالة أن الهجمات الأخيرة في سوريا يتم توجيهها من قبل القوات التي هُزمت مؤخرًا في غزة ولبنان.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
قناة برس تى في
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
قناة برس تى في
Top Related Events
Count of Shared Articles
قناة برس تى في
Top Related Persons
Count of Shared Articles
قناة برس تى في
Top Related Locations
Count of Shared Articles
قناة برس تى في
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
قناة برس تى في
Related Articles

الدستور

2024-12-01

أكد السفير الإيراني في سوريا حسين أكبري، اليوم الأحد، أن الهجوم الإرهابي الذي تشنه مليشيات مسلحة تقودها ما تسمى بـ في شمال سوريا، له علاقة بخسائر دولة الاحتلال الإسرائيلي في لبنان. وقال السفير الإيراني في تصريحات إعلامية، إنه "بلا شك هناك صلة بين تحرك جماعات مسلحة في بالخسائر الأخيرة لإسرائيل في لبنان". وتوصلت دولة الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع حزب الله في لبنان، والذي أوقف أكثر من عام من الاشتباكات عبر الحدود.  ووصفت إيران الاتفاق بأنه انتصار لحزب الله وهزيمة لإسرائيل. ودخل وقف إطلاق النار، الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وفرنسا، حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، قبل صعود المتمردين في سوريا مباشرة. وربط المسؤولون الإيرانيون الهجوم بإسرائيل، مشددين عل  أنها تدعم الجماعات الإرهابية التكفيرية في سوريا. كما أشار أكبري أن الفصائل الإرهابية تتمتع بدعم دولي، بما في ذلك توفير المعدات العسكرية المتقدمة المرتبطة بالدول الأوروبية. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وصف إحياء القتال في شمال سوريا بأنه نتيجة "مشروع أمريكي إسرائيلي"، مشيرًا إلى أن التطورات أعقبت هزائم النظام الإسرائيلي في لبنان والأراضي الفلسطينية. أدلى كبير الدبلوماسيين الإيرانيين بهذا التصريح خلال محادثة هاتفية مع نظيره السوري بسام الصباغ، أمس السبت، حسبما ذكرت قناة برس تي في الإيرانية. كما أعلن اللواء سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإسلامي الإيراني، في رسالة أن الهجمات الأخيرة في سوريا يتم توجيهها من قبل القوات التي هُزمت مؤخرًا في غزة ولبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-22

بعد أيام قليلة من على إسرائيل فى 13 أبريل الماضي، على مواقع عسكرية ألحق بها أضرار طفيفة بحسب مسئولين إسرائيليين فى مقدمتها قاعدة نيفاتيم الجوية فى النقب التى استخدمت فى الهجوم على قنصلية طهران فى دمشق، جاء رد إسرائيلى محدود تكتيكى وخفى أيضا بحسب مراقبين ليلة الجمعة 18 أبريل، وحتى الأن لم تتبناه رسميا حكومة بنيامين نتنياهو، فيما عدا تسريبات فى تقارير لوسائل اعلام أجنبية و‏إسرائيلية تفيد بمسيرات إسرائيلية استهدفت موقع رادار دفاع جوى قرب أصفهان وهو جزء من حماية منشأة نووية.   ما يمكن أن يطلق عليه حرب المسيرات بين  تعنى فى المقام الأول تغيير قواعد الاشتباك بين الطرفين، والانتقال من حروب ظل والاغتيالات إلى هجمات عسكرية مباشرة استهدفت تحديدا مواقع عسكرية غير نووية أى أن المواقع النووية أصبحت -بحسب قواعد المواجهة الجديدة- خارج إطار لعبة الهجمات، وارسلت رسائل مبطنة بين الطرفين.   رسائل إسرائيلية فى مقدمة هذه الرسائل أن إسرائيل لاتزال تحتفظ بعملاء لها داخل إيران نجحوا فى إطلاق المسيرات، حيث يشير الرد الإسرائيلى الذى جاء من الداخل الإيرانى وليس خارجها، أنه لم تكن تل ابيب نقطة انطلاق المسيرات بل كانت نقطة انطلاقها من الداخل، وما يؤكد ذلك هو تقرير قناة "برس تى في" الإيرانية التى نقلت عن مصدر مطلع أنه لم يقع أى هجوم من الخارج على مدن إيرانية بما فيها أصفهان، وأكد المجلس الأعلى للأمن القومى الإيرانى عدم تعرض البلاد لأى هجوم صاروخى خارجي، ما أثار تساؤلات عديدة حول الجهة التى انطلقت منها، لكن يبقى اسلوب الهجوم يشير إلى رسالة إسرائيلية إلى طهران بوجود ثغرات امنية واختراق إسرائيلى عبر عملاء لتل ابيب فى الداخل الإيرانى. كما أن إسرائيل أرادت أن تبعث لطهران والعالم رسالة بأنها غير مقيدة ولا تعبأ بالتهديدات الإيرانية، لكن دون إثارة المزيد من التصعيد، كما أن حجم الهجوم، لكن أسلوب الاعلان عن الضربة يعكس تخوف إسرائيلى من رد إيرانى أكبر من السابق كما يعكس ضربة إسرائيلية خجولة برعاية أمريكية تحفظ ماء الوجه وتضبط معادلة الردع وترسم قواعد اشتباك جديدة بين الطرفين. رسالة جديدة من إسرائيل تتضمن تجنب مزيد من التصعيد والدخول فى حرب مفتوحة، لذا حرصت على الرد الخفى والمحدد والمنضبط لكن دون الرغبة فى التصعيد، والحرص على عدم انشغالها عسكريا عن العدوان على غزة، كما أن الرد الإسرائيلى جاء بهدف ضبط صورة إسرائيل التى اهتزت بالداخل كثيرا جراء اولا استمرار الحرب على غزة وفشل تل ابيب فى استعادة رهائنها حتى اليوم من يد حماس وتزايد الغليان الشعبى وغضب الشارع ضد حكومة نتنياهو التى فشلت للمرة الثانية فى حماية أمن الإسرائيليين بعد هجمات السابع من اكتوبر 2023. ثانيا الضربة الإيرانية يوم ١٣ أبريل والتى احدثت زلزال داخل تل أبيب كونها الاولى فى تاريخ التصعيد الإيرانى الإسرائيلي، خاصة وان عدم الرد الإسرائيلى يضعف صورة إسرائيل امام حلفائها ممن اكتسبت المزيد من تعاطفهم بعد الهجوم الإيراني، بحسب تقارير أجنبية واستثمرت هذا الهجوم فى استعادة المساندة الأمريكية لها، كما جاء الرد الإسرائيلى جاء بهدف ضبط معادلة توازن الردع دون إثارة استفزاز إيران مجددا بالصمت الإسرائيلى.   رسائل إيرانية أما هجوم طهران جاء رداً على قصف قنصليتها فى دمشق، بحرب يمكن وصفها بالدعائية طالما هى نفسها أعلنت أنها لا ترغب فى إطالة أمدها على لسان وزير خارجيتها أمير عبد اللهيان، ضربة عسكرية استغرقت ساعات فى وقت متأخر مساء السبت 13 أبريل، على اهداف عسكرية إسرائيلية دقيقة وفقا لبيانات الحرس الثورى الإيرانى فى مقدمتها قاعدة نيفاتيم الجوية فى النقب التى استخدمت فى الهجوم على القنصلية، ربما لم تحدث الضربة تخريبا كبير فى القاعدة على الاقل -بحسب متحدث الجيش الإسرائيلي- لكنها احدثت زلزال فى الداخل الإسرائيلى وحققت أهدافا أكبر من ذلك والمتمثلة فى ارسال عدة رسائل لإسرائيل ثم إلى المجتمع الدولى. الرسالة الأولى لإسرائيل نقلتها الصواريخ والمسيرات الإيرانية -التى قالت امريكا وإسرائيل أنها تمكنت من اعتراض بعضها-، هى "لا تجربوا طهران مجددا" لا تتجاوزوا الخطوط الحمراء فترسانتنا نجحت فى اختراق تل ابيب حتى مع وجود أحدث المنظومات الدفاعية كالقبة الحديدية الإسرائيلية، ودفعت المسئولين للاختباء فى ملاجئ مضادة للصواريخ وأحدثت رعبا فى تل أبيب. الرسالة الثانية كانت لمجلس الأمن الدولي، الذى رأت طهران ازدواجيته فى عدم تحريك ساكنا أو إدانة الجريمة الإسرائيلية على قنصلية طهران والانتهاكات الإسرائيلية ضد إيران العقود الماضية من اغتيالات وتجسس و... إلخ، لذا نقلت الصواريخ رسالة مفادها قدرة طهران على الردع المباشر ضد الممارسات الإسرائيلية، وحتى ردود الأفعال المستقبلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-05-08

قال كبير المفاوضين الإيرانيين عباس عراقجى، السبت، إن الولايات المتحدة "مستعدة لرفع جزء كبير من العقوبات" المفروضة على بلاده، مشيراً إلى أن "جميع الأطراف جادة فى محاولاتها، لإيجاد حل وإحياء الاتفاق النووي" الموقع عام 2015 وفقا لـ"الشرق بلومبرج . وأوضح عراقجي، فى تصريحات نقلتها قناة "برس تى في" الإيرانية"، أن "المعلومات التى وصلتنا من الجانب الأميركي، أنهم جادون بشأن العودة للاتفاق النووي"، لافتاً إلى أنهم "أعلنوا استعدادهم لرفع جزء كبير من عقوباتهم. لكن هذا ليس كافياً من وجهة نظرنا، ومن ثم فإن المباحثات ستستمر حتى تلبى كل مطالبنا".   وأضاف كبير المفاوضين الإيرانيين، أن "إحدى نقاط الخلاف الرئيسة، تمثلت فى قائمة العقوبات التى يتعين على الولايات المتحدة رفعها".   وأشار عراقجى إلى أنه "لا تزال هناك خلافات كبيرة تحتاج إلى التفاوض"، موضحاً أن إيران "لن تعود إلى الامتثال الكامل للاتفاق النووي، إلا بعد أن ترفع واشنطن جميع العقوبات المفروضة، أو التى أعيد فرضها أو تسميتها بعد انسحاب واشنطن منه"، وأنها "لن تفعل ذلك إلا بعد أن تتحقق من رفعها بشكل فعال".   مباحثات أميركية موسعة وأجرى الفريق الأميركى بقيادة المبعوث الخاص إلى إيران روب مالي، محادثات مع الوفود الأوروبية والروسية والصينية فى فيينا على مدار الأسابيع الماضية، فيما "لم تكن هناك أى محادثات مباشرة مع إيران"، بحسب قناة "برس تى في".   وكتب المدير السياسى للاتحاد الأوروبى انريكى مورا فى تغريدة على تويتر: "بدأنا الجولة الرابعة من محادثات فيينا لإعادة إحياء الاتفاق النووي"، موضحاً أن "الوقت ليس فى صالحنا. ويسعدنى أن أرى أن جميع الوفود، بما فى ذلك إيران والولايات المتحدة، تقول إنها تشاركنى شعور المطالبة بالإسراع فى العودة".     وتجتمع إيران والقوى العالمية فى فيينا، حيث مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية، منذ أوائل أبريل الماضي، للتفاوض بشأن الخطوات التى يتعين اتخاذها لإعادة طهران وواشنطن إلى الالتزام الكامل بالاتفاق النووى الموقع فى عام 2015، والذى انسحب منه الرئيس الأميركى السابق دونالد ترمب عام 2018.   ولم تسفر الجولة الأخيرة من محادثات فيينا عن أى تقدم كبير، وتم تعليقها بسبب حضور العديد من الدبلوماسيين اجتماعات مجموعة السبع.   جدية إيران يأتى ذلك، بعد ساعات من إعراب الرئيس الأميركى جو بايدن، الجمعة، عن اعتقاده بأن إيران جادة بشأن مفاوضات فيينا الخاصة ببرنامجها النووى لكن "ليس من الواضح إلى أى مدى"، مؤكداً أن هناك فرقاً بين مدى جديتهم فى المحادثات، وما هم مستعدون لفعله.   وحين سُئل بايدن فى البيت الأبيض، عما إذا كان يعتقد أن إيران جادة بشأن المحادثات التى تجرى فى فيينا، أجاب: "نعم، لكن لأى مدى، وما هم على استعداد لفعله أمر مختلف. لكننا ما زلنا نتحاور".   وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكى خلال الإفادة اليومية، الجمعة، إن "مباحثات فيينا مع إيران ستكون طويلة لكن المؤشرات إيجابية وحققناً تقدماً"، مؤكدةً أنه "يمكن رفع العقوبات فقط عندما تعود طهران إلى الالتزام بالاتفاق النووي، (..) ويعد استمرار المحادثات مؤشراً جيداً، ولكننا لن نعطى أكثر مما ستعطيه إيران".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-01-23

أخبار إيران أكد الرئيس الإيرانى حسن روحانى أن زيارة نظيره الصينى شى جين بينج لطهران تمثل حدثا تاريخيا فى العلاقات بين البلدين.وشدد روحانى - حسبما نقلت قناة "برس تى في" الإيرانية اليوم السبت - على ثقته من أن الزيارة ستفتح فصلا جديدا فى العلاقات بين طهران وبكين، لافتا إلى ترحيب طهران بتقوية العلاقات مع بكين لاسيما بعد رفع العقوبات الدولية على إيران، وأشار إلى اتفاق البلدين على تعزيز التعاون فى مواجهة الإرهاب الإقليمى.بدوره ، قال الرئيس الصينى إن التعاون القوى تستفيد منه حكومات وشعوب البلدين فضلا عن أنه يخدم السلام الإقليمى والعالمى، وتعد رحلة الرئيس الصينى لطهران هى المحطة الاخيرة من جولته التى تشمل 3 دول والتى بدأها بزيارة المملكة العربية السعودية ثم مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-02-18

أدان الرئيس الإيرانى حسن روحانى بشدة مقتل 21 مصريا على أيدى مسلحى تنظيم "داعش" التكفيرى فى ليبيا، واصفا هذا العمل بغير الإنسانى وغير الإسلامى والوحشى. وقال الرئيس الإيرانى حسن روحانى حسبما نقلت قناة "برس تى في" الإيرانية اليوم الأربعاء- إنه للأسف يتم ارتكاب هذه الأفعال باسم الإسلام والمسلمين، فى حين أن مثل هذه الأعمال الإرهابية واللاإنسانية لا علاقة لها بالإسلام. وأضاف الرئيس الإيرانى حسن روحانى أن مثل هذه الأفعال الوحشية التى يقوم بها الإرهابيون تروج للكراهية والعنف، خاصة أنهم ينشرون فيديوهات المجازر التى يقومون بها.وأشار الرئيس الإيرانى حسن روحانى إلى أنه يجب على أولئك الذين ساعدوا هؤلاء الإرهابيين فى البداية وقدموا لهم الأموال، أن يعتذروا لدول العالم والتاريخ عما قاموا به، كما شدد على أنه ينبغى على أولئك الذين لا يزالون يدعمونهم التوقف عن تقديم الدعم لهؤلاء الإرهابيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: