Logo

قلعة آلموت

Mentions Frequency Over Time
Track the volume of articles and mentions across different time periods

Articles Count

Breakdown of article counts by source.
No data availableData will appear here once articles are loaded

Sentiment Analysis

Understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.

No sentiment data available

Top Related Events

📊
No data available

Top Related Persons

📊
No data available

Top Related Locations

📊
No data available

Top Related Organizations

📊
No data available

Related Articles

A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الوطن

2024-03-24

Neutral

مسلسل الحشاشين الحلقة 14.. عمر الخيام يحرق رسالة حسن الصباح

يطلب حاكم المرو، عمر الخيام إلى مجلسه ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 14، ويخبره أنّ العلماء غاضبين بشكل كبير من وجوده في قصر الحاكم، ويتهموه بالإلحاد والهرطقة والسُكر، ووقتها يقترح الحاكم أنّ يتناقش الخيام مع العلماء يوميًا على مدار شهر كامل، ومن يفوز في النقاش سيصبح المنتصر أما المهزوم سيقتل. ويقترح عمر الخيام على حاكم المرو أنّ يصبح النقاش يومًا...

Read the full article on الوطن

الوطن

2025-10-08

Neutral

قبل عرض مسلسل الحشاشين الحلقة 29.. تعرف على ملخص الأحداث السابقة

ينتظر جمهور الملحمة التاريخية عرض مسلسل الحشاشين الحلقة 29، وذلك بعد الأحداث المثيرة التي شهدتها الحلقة الماضية، إذ أمر الوزير سراج الدين (محمد نجاتي) بإعدام يحيى ابن المؤذن (أحمد عبدالوهاب)، بتهمة قتل أحد جنود الدولة السلجوقية، ولكن يخبره يحيى أنَّه فعل ذلك دفاعا عن النفس عندما حاول الجندي الخلاص منه. ويأمر الوزير سراج الدين بوضع يحيى في السجن لحي...

Read the full article on الوطن

اليوم السابع

2024-03-26

Neutral

عمر الخيام يصاب بالصدمة بعد قتل حسن الصباح لابنه فى مسلسل الحشاشين

بعد أن التقى عمر الخيام (نيقولا معوض) بحسن الصباح (كريم عبد العزيز) بعد غياب طويل فى مسلسل الحشاشين، أصيب الخيام بالدهشة والارتباك مما وصل إليه الصباح فى قلعة آلموت، حيث قتل الصباح ابنه حسين (حسن مالك) فى النهاية. أثناء حديثه مع صديقه الجديد صهبان (محمد يوسف)، قال الخيام إن داخل حسن الصباح أكثر من شخصية، ويخاف الخيام من أن تكون الشخصية التى تحكم هى...

Read the full article on اليوم السابع