قطاع غزةوأضافت
قالت وزيرة الخارجية البلجيكية، حجة لحبيب، اليوم الخميس، عقب مقتل موظف إغاثة بلجيكي في قطاع غزة، إن قصف المناطق والسكان المدنيين يتعارض مع القانون الدولي.وأضافت في تدوينه عبر منصة «إكس»، «سأستدعي السفير الإسرائيلي لإدانة هذا العمل غير المقبول والمطالبة بتفسير». كما عبرت الوزيرة البلجيكية، عن تضامنها مع عائلته وزملائه. An Enabel employee & his family have been killed in Gaza. We express our solidarity with his family & colleagues.Bombing civilian areas & populations is contrary to international law. I will summon the Israeli ambassador to condemn this unacceptable act & demand an explanation. — Hadja Lahbib (@hadjalahbib) في سياق متصل، قالت وزيرة التنمية البلجيكية، كارولين جينيز، إن موظف إغاثة كان يشارك في جهود المساعدة التنموية البلجيكية قتل في قصف إسرائيلي على قطاع غزة.وأضافت في بيان «ببالغ الحزن والهلع، علمنا بوفاة زميلنا عبدالله نبهان (33 عاما) ونجله جمال البالغ من العمر سبع سنوات الليلة الماضية إثر قصف من الجيش الإسرائيلي في الجزء الشرقي من مدينة رفح».
المصري اليوم
Very Negative2024-04-25
قالت وزيرة الخارجية البلجيكية، حجة لحبيب، اليوم الخميس، عقب مقتل موظف إغاثة بلجيكي في قطاع غزة، إن قصف المناطق والسكان المدنيين يتعارض مع القانون الدولي.وأضافت في تدوينه عبر منصة «إكس»، «سأستدعي السفير الإسرائيلي لإدانة هذا العمل غير المقبول والمطالبة بتفسير». كما عبرت الوزيرة البلجيكية، عن تضامنها مع عائلته وزملائه. An Enabel employee & his family have been killed in Gaza. We express our solidarity with his family & colleagues.Bombing civilian areas & populations is contrary to international law. I will summon the Israeli ambassador to condemn this unacceptable act & demand an explanation. — Hadja Lahbib (@hadjalahbib) في سياق متصل، قالت وزيرة التنمية البلجيكية، كارولين جينيز، إن موظف إغاثة كان يشارك في جهود المساعدة التنموية البلجيكية قتل في قصف إسرائيلي على قطاع غزة.وأضافت في بيان «ببالغ الحزن والهلع، علمنا بوفاة زميلنا عبدالله نبهان (33 عاما) ونجله جمال البالغ من العمر سبع سنوات الليلة الماضية إثر قصف من الجيش الإسرائيلي في الجزء الشرقي من مدينة رفح». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-28
كشفت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، اليوم الخميس، أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تجري محادثات أولية لتمويل مهمة حفظ سلام في قطاع غزة.وأضافت المجلة الأمريكية، خلال تقرير منشور عبر موقعها، أن المسئولين في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن يجرون "محادثات" أولية بشأن خيارات استقرار غزة بعد الحرب، بما في ذلك مقترح للبنتاجون للمساعدة في تمويل إما قوة متعددة الجنسيات أو فريق حفظ سلام فلسطيني.ووفقاً لمسئولين في وزارة الدفاع ومسئولين أمريكيين آخرين - طلبوا عدم ذكر أسمائهم، لم تنطوي الخيارات قيد النظر على جنود أمريكيين على الأرض. وبدلاً من ذلك، سيذهب تمويل وزارة الدفاع نحو احتياجات القوة الأمنية ويكمل المساعدات من الدول الأخرى.وقال مسئول بارز في إدارة بايدن: "نعمل مع الشركاء على عدة سيناريوهات لمرحلة انتقالية وهياكل أمنية في غزة بمجرد انحسار الأزمة"، رافضاً ذكر مزيد من التفاصيل.وأضاف المسئول: "لقد أجرينا عددا من المحادثات مع كل من الإسرائيليين وشركائنا بشأن عناصر أساسية لليوم التالي في غزة عندما يحين الوقت".وقد يستغرق الأمر أسابيع أو شهور قبل أن توافق واشنطن وشركاؤها على أي خطة، لا سيما بما أن لاعبين إقليميين يريدون رؤية التزام بحل الدولتين قبل التعامل بجدية مع الخيارات.وبحسب "بوليتيكو"، يوجد أيضا تساؤلات بشأن جدوى تدريب قوة محتملة بقيادة فلسطينية في الوقت المناسب للحفاظ على النظام في غزة، التي دمرت بعد خمسة أشهر من القتال الوحشي.وأشارت المجلة الأمريكية إلى تردد إسرائيل في إجراء تلك المحادثات حتى تهزم حركة حماس عسكريا، وتؤمن إطلاق سراح المحتجزين لدى الحركة.ودعا بعض المسئولين في الحكومة الإسرائيلية لاحتلال غزة بعد الحرب، وهو مقترح تعارضه الولايات المتحدة.وتتضمن المحادثات البيت الأبيض والبنتاجون ووزارة الخارجية والشركاء الأجانب بشأن ما ستبدو عليه قوة أمنية محتملة.وبحسب "بوليتيكو"، تشير النقاشات إلى أن هذه القوات لا تزال خيارات جادة وقابلة للتطبيق لما يلي الحرب.وبحسب مسئولين في البنتاجون، ستوفر الوزارة بموجب الخطط الأولية التي يتم وضعها، نوعا من التمويل لشكل من أشكال القوات الأمنية في غزة، ولن تتضمن العملية مشاركة قوات أمريكية على الأرض.وأوضح أحد المسئولين أن المساعدات قد تستخدم في إعادة الإعمار، والبنية التحتية، والمساعدات الإنسانية وغيرها من الاحتياجات.وبالنسبة لفريق حفظ سلام محتمل بقيادة فلسطينية، لا يزال من غير الواضح من يدرب ويجهز أفراده، والذي قد يتضمن بعض من أفراد الأمن التابعين للسلطة الفلسطينية البالغ عددهم نحو 20 ألفا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-13
رئيسة المفوضية ورؤساء وزراء اليونان وإيطاليا وبلجيكا يزورون مصر الأحد لاستكمال المحادثاتذكرت صحيفة فايننشال تايمز، اليوم الأربعاء، أن الاتحاد الأوروبي يعد حزمة تمويل بقيمة 7.4 مليار يورو (ما يعادل 8.08 مليار دولار)، تهدف إلى دعم الاقتصاد المصري، وسط مخاوف من أن يؤدي الصراع في غزة والسودان إلى تفاقم المشاكل المالية في البلاد.وبحسب الصحيفة، فإن أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، ستزور القاهرة الأحد المقبل، رفقة رؤساء وزراء اليونان وإيطاليا وبلجيكا لاستكمال المحادثات والإعلان عن اتفاقية رسمية.وكان الدكتور محمد معيط، وزير المالية، قد أشار في مؤتمر صحفي قبل 3 أيام، إلى توقعات بحصول مصر على تمويل من الاتحاد الأوروبي بقيمة تتراوح بين 5 و6 مليارات دولار، وموافقة البنك الدولي على تمويل بقيمة 3 مليارات دولار.وكان صندوق النقد الدولي قد قرر الأسبوع الماضي زيادة قيمة قرض مصر إلى 8 مليارات دولار، من 3 مليارات دولار، كان قد تم الاتفاق عليها في ديسمبر 2022، لكن لم تحصل القاهرة إلا على دفعة واحدة من التمويل بقيمة 350 مليون دولار تقريبا.وتوقف وصول شرائح القرض لمصر، حيث كان من المفترض الحصول على دفعتين بقيمة 700 مليون دولار، مع تأجيل المراجعتين الأولى والثانية، واللتين كان من المفترض إجراؤهما خلال 2023.غير أن كريستالينا جورجيفا، مديرة صندوق النقد الدولي، صرحت لوكالة «رويترز»، في نوفمبر الماضي، بأن الصندوق "يدرس بجدية" زيادة محتملة لبرنامج القروض لمصر البالغ 3 مليارات دولار. ويأتي ذلك على وقع الصعوبات الاقتصادية الناجمة عن الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.وأضافت جورجيفا، في مقابلة على هامش قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي، أن الصراع "يدمر" سكان غزة واقتصادها وله "آثار خطيرة" على اقتصاد الضفة الغربية، ويشكل أيضا صعوبات للدول المجاورة مصر ولبنان والأردن من خلال الخسائر في إيرادات السياحة وارتفاع تكاليف الطاقة.وأعلن مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في مؤتمر صحفي، الأسبوع الماضي، توقيع الاتفاق مع صندوق النقد، وأنه سيسمح للحكومة المصرية بالتقدم للحصول على قرض إضافي بقيمة 1.2 مليار دولار من صندوق الاستدامة البيئية التابع لصندوق النقد الدولي، ليصبح المجموع الكلي نحو 9 مليارات دولار.من جهتها قالت إيفانا فلادكوفا رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر، في مؤتمر صحفي، إن الاتفاق مع القاهرة على استئناف برنامج التمويل، يضمن حصول مصر على تمويلات إضافية من مؤسسات أخرى بما فيها البنك الدولي.وأضافت فلادكوفا، في مؤتمر صحفي، عقدته افتراضيا، الأسبوع الماضي، إن هذا الاتفاق لا يزال في مراحله المبكرة، وسيعرض على المجلس التنفيذي لمناقشته في وقت لاحق، لذلك لا يمكن تحديد قيمة الشريحة الأولى من التمويل، أو عدد شرائح القرض، "كل ما أستطيع تأكيده هو الموافقة على زيادة القرض من 3 مليارات دولار إلى 8 مليارات دولار".وقال بيان للصندوق، إن خبراء الصندوق والسلطات المصرية توصلوا إلى اتفاق على مستوى الخبراء بشأن مجموعة من السياسات والإصلاحات الشاملة اللازمة لاستكمال المراجعة الأولى والثانية، وسيقوم الخبراء بإعداد تقرير سيتم تقديمه، بعد موافقة الإدارة، إلى المجلس التنفيذي للصندوق لمناقشته واتخاذ القرار بشأنه.وأضاف البيان، الذي تلقت "الشروق" نسخة منه، أن الاتفاق بين خبراء صندوق النقد الدولي والسلطات المصرية بشأن مجموعة من السياسات والإصلاحات الشاملة في إطار اتفاق "تسهيل الصندوق الممدد".وتشمل الإصلاحات الاقتصادية الرئيسية الانتقال إلى نظام سعر صرف مرن، وتشديد السياسات النقدية والمالية، وتباطؤ الإنفاق على البنية التحتية لخفض التضخم، والحفاظ على القدرة على تحمل الديون، مع تعزيز بيئة تمكن نشاط القطاع الخاص. وستساعد هذه السياسات في الحفاظ على استقرار الاقتصاد الكلي، واستعادة الثقة، والسماح لمصر بإدارة التحديات المرتبطة بالصدمات الخارجية الأخيرة.وفي ظل بيئة خارجية أكثر تحديا، طلبت السلطات زيادة الترتيب الأصلي من 3 مليارات دولار إلى 8 مليارات دولار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-15
أعلنت جماعة الحوثيين في اليمن، مساء اليوم الخميس، عن استهداف السفينة "ليكافيتوس" البريطانية في خليج عدن.وقالت جماعة الحوثيين، في بيان، إنه "انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني وإسنادا لإخواننا الصامدين في قطاع غزة، نفذت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية استهدفت سفينة بريطانية (ليكافيتوس) أثناء إبحارها في خليجِ عدن، وكانت عملية الاستهداف بصواريخ بحرية مناسبة أصابتها بشكل مباشر"، وفقاً لما نقله موقع "روسيا اليوم".وأكد الحوثيون أنهم مستمرون "في منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحرين الأحمر والعربي حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة".وأضافت الجماعة أن "القوات المسلحة اليمنية، وضمن حق الدفاع المشروع عن اليمن العزيز، بصدد اتخاذ المزيد من الإجراءات ردا على العدوان الأمريكي البريطاني وتأكيدا على الموقف العملي المساند للشعب الفلسطيني".ودعا الحوثيون "كافة الأحرار والشرفاء من أبناء أمتنا العربية والإسلامية إلى اتخاذ مواقف عملية جادة نصرة لإخواننا في قطاع غزة ورفضا للإجرام الصهيوني المدعوم أمريكيا وبريطانيا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-31
قالت مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية لدى مجلس الأمن ليندا توماس غرينفيلد، إن بلادها عملت مع مصر وقطر والشركاء الدوليين من أجل التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.وأضافت خلال جلسة مجلس الأمن لبحث القرار الذي أصدرته محكمة العدل الدولية لإسرائيل، مساء الأربعاء، أن حماس عليها إطلاق سراح المحتجزين فورًا ودون شروط.وأشارت إلى «اتفاق جميع الأطراف على أن المقترح المطروح على الطاولة لتبادل الأسرى قوي ورصين ومقنع»، موضحة أن «المقترح يتضمن تطبيق هدنة إنسانية أطول مدة من سابقتها، بما يضمن وصول المساعدات الغذائية والمياه إلى غزة».وذكرت أن «المقترح كفيل بتغيير الأوضاع على أرض الواقع، ويقرب الأطراف من بعضها؛ لوقف الأعمال القتالية والعدائية».ولفتت إلى أن «حماس تسببت في اندلاع النزاع في 7 أكتوبر، عندما شنت أكثر الهجمات فتكًا بحق اليهود منذ الهولوكوست»، بحسب تعبيرها.وذكرت أن «الحركة أمام خيارين؛ إما أن تستمر في حفر الأنفاق والتخطيط لهجومها المقبل واستخدام المدنيين والأعيان المدنية كدروع بشرية، أو أن تلقي سلاحها وتقبل بالمقترح الموضوع على الطاولة والقاضي بإطلاق سراح كل محتجز».وأكملت: «يجب زيادة الضغط على حماس لاتخاذ القرار الصائب، وكي ينجح هذا القرار في تغيير الأمور نحو الأفضل فواشنطن لابد أن تستمر في توسيع نطاق توزيع المساعدات».ويعقد مجلس الأمن، مساء اليوم الأربعاء، جلسة لبحث القرار الذي أصدرته محكمة العدل الدولية لإسرائيل، من أجل منع وقوع «إبادة جماعية» في قطاع غزة، بناءً على طلب الجزائر.وتهدف الجلسة إلى إعطاء قوة إلزامية لحكم محكمة العدل الدولية، فيما يخص الإجراءات المؤقتة المفروضة على الاحتلال الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: