قاعدة حميميم

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
قاعدة حميميم
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
قاعدة حميميم
Top Related Events
Count of Shared Articles
قاعدة حميميم
Top Related Persons
Count of Shared Articles
قاعدة حميميم
Top Related Locations
Count of Shared Articles
قاعدة حميميم
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
قاعدة حميميم
Related Articles

مصراوي

2025-04-17

وكالات منذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، ظلت التساؤلات حول كيفية تهريب مبالغ طائلة من الأموال ومجوهرات، ووثائق حساسة دون إجابة واضحة، إلى أن كشف تحقيق لوكالة "رويترز" البريطانية عن عملية معقدة لنقل الأموال المهرّبة. وأشار التقرير، إلى أن الأسد قام بتهريب الأموال السورية، إلى دولة الإمارات قبل فراره من دمشق في ديسمبر 2024، بواسطة طائرة خاصة نفذت أربع رحلات بين دمشق وأبوظبي، فيما كانت قوات المعارضة السورية تتقدم نحو العاصمة، مما أدى إلى انهيار نظام الأسد بعد 24 عاما من الحكم. التحقيق الذي استند إلى شهادات 14 مصدرا سوريا، بما في ذلك موظفو مطارات، وضباط سابقون في المخابرات الجوية والحرس الجمهوري السوريين، وشخص مقرب من الأسد، يشير إلى أن مهمة تنظيم العملية أُسندت إلى يسار إبراهيم، المستشار الاقتصادي المقرب من الأسد والمسؤول عن إدارة شبكته المالية المعقدة. وفي إطار عملية تهريب الأموال، استأجر إبراهيم طائرة خاصة من طراز "إمبراير ليجاسي 650" تتسع لـ13 راكبا من رجل الأعمال اللبناني محمد وهبي، لنقل الأموال، والمقتنيات الثمينة، فضلا عن وثائق توضح الهيكلية المالية التي دعمت ثروة الأسد على مدار عقدين من الزمن. بدأت الرحلات في 6 ديسمبر 2024، مع اقتراب قوات هيئة تحرير الشام من العاصمة دمشق، الأمر الذي دفع الأسد لتسريع خططه لإخلاء أصوله. وفي الرحلات الثلاث الأولى أقلعت الطائرة من مطار دمشق الدولي، بينما انطلقت الرحلة الأخيرة من قاعدة حميميم الجوية الروسية قرب اللاذقية في 8 ديسمبر الماضي، وهو اليوم الذي فر فيه الأسد إلى روسيا حيث حصل على اللجوء السياسي. وأظهرت بيانات تتبع الرحلات من موقع "فلايت رادار 24" وصور أقمار اصطناعية من شركة "بلانيت لابز" وجود الطائرة في حميميم صباح ذلك اليوم. في الرحلة الأخيرة، غادرت الطائرة مطار البطين في العاصمة الإماراتية أبو ظبي بعد منتصف ليل 8 ديسمبر، وعبرت فوق مدينة حمص حوالي الساعة 3:00 فجرًا. ثم اختفت عن أنظمة تتبع الرحلات لمدة ست ساعات تقريبًا، وهي الفترة التي هبطت خلالها في قاعدة حميميم لتحميل الأصول قبل عودتها إلى أبو ظبي. وأشار مصدر في المخابرات الجوية السورية في تصريحات لـ"رويترز"، إلى أن إيقاف تشغيل جهاز الإرسال والاستقبال كان مقصودا لتجنب التتبع، ما يظهر الطبيعة السرية للعملية. لم يحدد التحقيق القيمة الإجمالية للأموال أو المقتنيات التي تم تهريبها، لكنه أشار إلى أنها شملت مبالغ نقدية كبيرة، ومجوهرات، ووثائق حساسة تكشف عن الشبكات التجارية التي مكنت الأسد من جمع ثروته. وتشمل الوثائق تفاصيل عن شركات وهمية ومعاملات مالية تمت في دول مثل الإمارات وروسيا لتفادي العقوبات الدولية. وبحسب المصادر، فإن العملية لم تكن لتتم دون موافقة الأسد شخصيا، رغم عدم وجود دليل مباشر على إشرافه المباشر. أثار التحقيق موجة من الغضب على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر ناشطون سوريون عن استيائهم من استمرار الأسد في نهب ثروات البلاد حتى لحظاته الأخيرة في السلطة. وطالب العديد منهم بمحاسبة الأسد وشبكته المالية، واستعادة الأموال لدعم إعادة إعمار البلاد، إذ أشار البعض إلى أن هذه الأموال يمكن أن تكون حاسمة في إعادة بناء سوريا التي دمرتها حرب أهلية أودت بحياة مئات الآلاف وشرّدت الملايين. من جهة أخرى، أكد مسؤول سوري لرويترز أنه تم تهريب أموال بالفعل خارج سوريا قبل سقوط الأسد، غير أنه لم يكشف عن تفاصيل إضافية، مشيرا إلى أن السلطات ما زالت تحقق في وجهة هذه الأصول. وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أنها لم تتمكن من التواصل مع بشار الأسد أو إبراهيم أو وهبي للحصول على تعليقاتهم. يأتي هذا الكشف في إطار سلسلة من التقارير التي وثقت أنشطة مالية مشبوهة مرتبطة بعائلة الأسد، فعلى سبيل المثال، أفادت "فاينانشال تايمز" عام 2024 أن النظام السوري نقل مبالغ طائلة إلى روسيا للالتفاف على العقوبات الغربية، كما واجه أقرباء الأسد، مثل رامي مخلوف، اتهامات بغسيل الأموال عبر شركات وهمية في دول خليجية. ويسلط التحقيق الضوء على التحديات التي تواجهها الحكومة السورية المؤقتة في تتبع هذه الأصول واستعادتها وسط الفوضى التي أعقبت سقوط النظام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-20

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيديو ل بأحد أسواق الخضار فى روسيا وهو يرتدى ملابس صيفية خفيفة لا تعبرعن الأجواء الشتوية شديدة البرودة المعروفة فى روسيا. وأظهرالفيديو الذى لم يتم تأكيده حتى الآن، الرئيس السورى المخلوع بشار الأسد وهو يشترى طماطم من السوق، بينما لم تؤكد أى وسائل إعلام روسية هذا الفيديو وهل هو فى روسيا أم لا، وهل هو بشار الأسد أم شبيه للرئيس السورى المخلوع ؟    يذكرأن، قال الرئيس السورى السابق بشار الأسد، الاثنين الماضى، إنه طلب من روسيا العمل على تأمين الإخلاء الفورى إلى روسيا مساء 8 ديسمبر الجاري بعد سقوط العاصمة دمشق وآخر المواقع العسكرية، نافيا الروايات التى نقلتها بعض وسائل الإعلام حول طريقة مغادرته دمشق.   وأكد الرئيس السورى السابق في بيان أصدره من مقر إقامته في موسكو، أنه مكث في دمشق يتابع مسؤولياته حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024، موضحا أنه "مع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر الجارى.   وشدد على أن مغادرته كانت في اليوم التالي لسقوط  العاصمة دمشق، وسقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة السورية، موضحا أنه خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبله أو من قبل أي شخص أو جهة، مؤكدا أن الخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً فى مواجهة الهجوم الإرهابى. وأكد الأسد أنه رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، لافتا إلى أنه وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً. وتابع : لم أغادر في أصعب سنوات الحرب وبقيت مع عائلتي وشعبي نواجه الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة فى فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذى ينتمى إليه، أو يغدر به وبجيشه. وتابع الأسد: إننى لم أكن فى يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه. وهذا لا يعنى بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابت لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل فى أن تعود سورية حرة مستقلة. في دمشق، بحث قائد الفصائل السورية المسلحة في دمشق أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، خلال اجتماعه مع المبعوث الأممي إلى سوريا، جير بيدرسن، ضرورة مراجعة القرار الأممي 2254، مؤكداً أن التطورات السياسية الأخيرة تفرض الحاجة إلى تحديث القرار ليواكب الواقع الجديد. وأشار الشرع خلال اللقاء إلى أهمية التعاون السريع والفعّال لمعالجة قضايا السوريين، وضرورة التركيز على وحدة أراضي سوريا، وإعادة الإعمار، وتحقيق التنمية الاقتصادية، مشددا على ضرورة التعامل بحذر ودقة في مراحل الانتقال وإعادة تأهيل المؤسسات لبناء نظام قوي وفعّال، مع أهمية توفير البيئة الآمنة لعودة اللاجئين وتقديم الدعم الاقتصادي والسياسي لذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-20

كشف الرئيس فلاديمير بوتن أن معظم دول المنطقة مهتمة بالحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في سوريا، مشددا على أن بقاءها يعتمد على توافق المصالح مع السلطات السورية الجديدة. وقال خلال مؤتمره الصحفي السنوي اليوم: "نحافظ على علاقات مع كل المجموعات التي تسيطر على الوضع هناك، ومع كل دول المنطقة. وغالبية الدول الإقليمية يؤكدون لنا أنهم مهتمون ببقاء قواعدنا العسكرية في سوريا". وأضاف أن روسيا تنظر في وجود قواعدها في سوريا أو الانسحاب لكن قبل ذلك "يجب النظر كيف ستتطور العلاقات مع القوى السياسية التي تسيطر الآن وستسيطر على الوضع في سوريا مستقبلا حيث أن بقاءنا سيعتمد على توافق المصالح مع السلطات الجديدة هناك". ولفت بوتين إلى أنه لا توجد قوات برية روسية في سوريا وإنما فقط قاعدتان جوية وبحرية، وأن روسيا اقترحت استخدام قاعدة حميميم وقاعدة طرطوس لإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا. وقال: "اقترحنا على شركائنا بمن فيهم الموجودون في سوريا والدول المجاورة، استخدام قاعدة حميميم الجوية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا والأمر نفسه ينطبق على القاعدة البحرية في طرطوس". وأكد بوتين أن موسكو تعول على السلام في سوريا، وتحافظ على العلاقات مع جميع الأطراف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-20

سارع قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني إلى نفي تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق من أمس الخميس بأن روسيا نقلت جوا 4000 جندي إيراني من سوريا إلى طهران. وقال القائد السابق للمستشارين العسكريين الإيرانيين في سوريا، نائب قائد مقر خاتم الأنبياء، محمد جعفر أسدي: "يعيش عدد كبير من الإيرانيين في سوريا منذ فترة طويلة، وقد نقلت روسيا معظمهم إلى إيران". وأضاف أسدي: "لم يكن هؤلاء من القوات الاستشارية الإيرانية، سحبنا قواتنا الاستشارية من سوريا بأنفسنا، ولا نسمح لروسيا بنقل قواتنا العسكرية"، وفقما نقل موقع "إيران إنترناشيونال".وجاء كلام أسدي ردا على تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن روسيا أجلت 4000 مقاتل إيراني من سوريا إلى طهران بناء على طلب من السلطات الإيرانية. ونقلت وسائل إعلام روسية عن بوتين قوله خلال مؤتمره السنوي يوم الخميس: "إذا كان أصدقاؤنا الإيرانيون قد طلبوا منا في وقت سابق مساعدتهم في نقل قواتهم إلى أراضي سوريا، فقد طلبوا منا الآن سحبهم من هناك. لقد قمنا بإجلاء 4000 مقاتل إيراني إلى طهران من قاعدة حميميم". ووصف بوتين الوضع في سوريا بأنه صعب، معربا عن أمله بحلول السلام هناك. وتابع: "نحافظ على العلاقات مع جميع المجموعات التي تسيطر على الوضع في سوريا وجميع دول المنطقة. معظم هذه الدول تؤكد لنا اهتمامها ببقاء قواعدنا العسكرية في سوريا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-19

قال الرئيس الروسي اليوم الخميس، إن بلاده ساعدت في إجلاء 4 آلاف "مقاتل إيراني" من ، حيث انتهى نظام بشار الأسد بعد سيطرة فصائل المعارضة على العاصمة دمشق في وقت سابق من هذا الشهر. وقال بوتين خلال مؤتمره الصحفي السنوي في موسكو، "إذا طلب منا أصدقاؤنا الإيرانيون في وقت سابق، على سبيل المثال، مساعدتهم في نقل وحداتهم إلى الأراضي السورية، فإنهم الآن يطلبون منا سحبها من هناك، لقد نقلنا 4 آلاف مقاتل إيراني إلى طهران من قاعدة حميميم". وقال الرئيس الروسي: إن نحو 30 ألف شخص دافعوا عن حلب عندما اقتربت 350 قوة من الجماعات المناهضة للنظام من المدينة في أواخر الشهر الماضي.  وقال: إن "القوات الحكومية، ومعها الوحدات الموالية لإيران، تراجعت دون قتال، وفجرت مواقعها وغادرت"، حسب وكالة رويترز. وفي تعليقه على ما إذا كانت روسيا ستترك قواعدها في سوريا، قال بوتين إنه لا يعرف ذلك بعد. وقال: "يجب أن نقرر بأنفسنا كيف ستتطور علاقاتنا مع تلك القوى السياسية التي تسيطر الآن وستسيطر على الوضع في هذا البلد في المستقبل، يجب أن تتوافق مصالحنا". كما عرض استخدام قواعد موسكو في حميميم وطرطوس لتوصيل المساعدات الإنسانية. وقال بوتين أيضًا إنه لم يتحدث إلى زعيم النظام السوري المخلوع بشار الأسد منذ منحه اللجوء في روسيا.،لكنه "سيتحدث معه بالتأكيد" ويخطط للقائه في موسكو. وذكر أنه سيسأل الأسد عن مصير الصحفي الأمريكي المفقود أوستن تايس، الذي وصف البيت الأبيض إطلاق سراحه بأنه "أولوية قصوى". ورفض بوتين أيضًا الادعاءات بأن روسيا، التي تدخلت في سوريا في عام 2015 وحولت مجرى الحرب الأهلية هناك لصالح الأسد، عانت من خسارة بسقوط النظام السابق، مضيفا "تريد أن تقدم ما يحدث في سوريا على أنه هزيمة لروسيا. أؤكد لك أنه ليس كذلك.. لقد حققنا أهدافنا". وتابع أن روسيا تدخلت في سوريا "لمنع إنشاء جيب إرهابي هناك" وأن "ليس من قبيل الصدفة أن العديد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة تريد اليوم إقامة علاقات معهم، في إشارة إلى حكام سوريا الجدد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-19

(وكالات) قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، إن موسكو أجلت 4 آلاف مقاتل من قاعدة حميميم الروسية في سوريا إلى إيران، موضحا أن ذلك جاء بطلب من طهران. وأوضح بوتين، أن جزء من القوات المحسوبة على إيران غادر إلى لبنان وآخر إلى العراق. وتابع بوتين، أن "روسيا تدخلت عسكريا في سوريا لمنع نشوء كيان إرهابي فيها، بحسب زعمه، مضيفًا أن روسيا حققت أهدافها في سوريا. وأشار بوتين، إلى تفكير روسيا بشأن مستقبل قواعدها في سوريا، موضحا أن ذلك يأتي انطلاقا من تصرفات السلطات الحالية هناك. وقال بوتين، إنه موسكو لا تعلم حى الآن مدى حاجتها إلى قواعدها في سوريا وما الذي يمكن أن تقدمه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-19

(وكالات) قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، إن روسيا اقترحت استخدام قاعدة حميميم الموجودة في سوريا من أجل إيصال المساعدات الإنسانية. وأضاف بوتين، أن الولايات المتحدة الأمريكية "تبالغ" عندما تتحدث عن خسارة روسيا في سوريا. وصرح بوتين، أن موسكو عليها التفكير في مسألة البقاء في سوريا، مشيرًا إلى وجود تواصل روسي مع كل الجماعات في سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-19

تحدث رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري غيراسيموف، يوم الأربعاء، في إحاطة أمام ملحقين عسكريين أجانب، عن سبب انهيار الجيش السوري أمام الفصائل المسلحة. ونقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء عن غيراسيموف قوله، إن الجيش السوري لم يستطع إجراء تدريبات بانتظام، وكان تدريبه القتالي سيئا بسبب العقوبات الأميركية. وأضاف غيراسيموف: "في 27 نوفمبر، شنت المعارضة هجوما من منطقة خفض التصعيد في إدلب. ولم تتمكن القوات الحكومية من توفير المقاومة الكافية". ولفت المسؤول الروسي إلى أن موسكو قامت "بمحاولات للتوصل إلى تسوية سلمية سورية في صيغة أستانا، لكن هذا لم يناسب الولايات المتحدة وبريطانيا في المقام الأول، وأن الدولة السورية قد دُمرت فعليا". وأصدر الرئيس السوري السابق بشار الأسد أول بيان منذ الإطاحة به من السلطة، قائلا إنه نُقل إلى روسيا من قاعدة حميميم في 8 ديسمبر عند تعرضها لهجوم بطائرات مسيرة، بعد أن كان قد غادر دمشق في صباح ذلك اليوم مع اقتراب مقاتلي المعارضة. ونُشر بيانه المكتوب على قناة الرئاسة السورية على تطبيق تليغرام وجاء بتاريخ 16 ديسمبر من موسكو، حيث مُنح حق اللجوء. وأطاحت الفصائل المسلحة، بقيادة هيئة تحرير الشام، بالأسد في هجوم خاطف أنهى حكم العائلة الذي استمر أكثر من 50 عاما. وقال الأسد في البيان الذي يسرد فيه الظروف التي أدت إلى مغادرته سوريا "خلال تلك الأحداث، لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعا في مواجهة الهجوم الإرهابي". وجاء في البيان: "لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعركة بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024". وأوضح أنه: "مع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحا تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش". وتابع: "مع ازدياد تدهور الوضع الأمني في تلك المنطقة وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا". وكان الكرملين قد قال في 9 ديسمبر إن الرئيس فلاديمير بوتين قرر منح الأسد حق اللجوء في روسيا التي كانت قد نشرت قوات من سلاح الجو إلى سوريا في 2015 لمساعدة الأسد في صد قوات المعارضة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-19

وكالات كشف رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري جيراسيموف، في إحاطة أمام ملحقين عسكريين أجانب، عن سبب انهيار الجيش السوري أمام الفصائل المسلحة. وقال، إن الجيش السوري لم يستطع إجراء تدريبات بانتظام، وكان تدريبه القتالي سيئا بسبب العقوبات الأمريكية. وأضاف: "في 27 نوفمبر، شنت المعارضة هجوما من منطقة خفض التصعيد في إدلب، ولم تتمكن القوات الحكومية من توفير المقاومة الكافية". ولفت إلى أن موسكو قامت بمحاولات للتوصل إلى تسوية سلمية سورية في صيغة أستانا، لكن هذا لم يناسب الولايات المتحدة وبريطانيا في المقام الأول، وأن الدولة السورية قد دُمرت فعليا. وأصدر الرئيس السوري السابق بشار الأسد أول بيان منذ الإطاحة به من السلطة، قائلا إنه نُقل إلى روسيا من قاعدة حميميم في 8 ديسمبر عند تعرضها لهجوم بطائرات مسيرة، بعد أن كان قد غادر دمشق في صباح ذلك اليوم مع اقتراب مقاتلي المعارضة. ونُشر بيانه المكتوب على قناة الرئاسة السورية على تطبيق تليغرام وجاء بتاريخ 16 ديسمبر من موسكو، حيث مُنح حق اللجوء. وأطاحت الفصائل المسلحة، بقيادة هيئة تحرير الشام، بالأسد في هجوم خاطف أنهى حكم العائلة الذي استمر أكثر من 50 عاما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-16

الرئيس السوري المخلوع عادة اسمه على الساحة السورية من جديد، بعد أن أصدر بيانا يتحدث فيها عن سبب سقوط دمشق في أيادي المعارضة السورية. الرئيس السوري بشار الأسد ، أن يكون قد غادر سوريا "بشكل مخطَّط له كما أُشيع"، مؤكداً: "بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر". وأوضح الرئيس السوري بشار الأسد ، في بيان منسوب إليه نشرته حسابات تابعة للرئاسة السورية على مواقع التواصل الاجتماعي: "مع تمدد (الإرهاب) داخل دمشق، انتقلتُ بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها". وأضاف : "عند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبيَّن انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش. ومع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسيّر، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر". وتابع: "مع سقوط الدولة بيد (الإرهاب)، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه"، وأضاف الأسد في البيان: "لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل عددت نفسي صاحب مشروع وطني أستمدّ دعمه من شعب آمنَ به". وشدد على أن مغادرته كانت في اليوم التالي لسقوط  العاصمة دمشق، وسقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة السورية، موضحا أنه خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبله أو من قبل أي شخص أو جهة، مؤكدا أن الخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً فى مواجهة الهجوم الإرهابى. وأكد الأسد أنه رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، لافتا إلى أنه وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً. وتابع الرئيس السوري: لم أغادر في أصعب سنوات الحرب وبقيت مع عائلتي وشعبي نواجه الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة فى فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذى ينتمى إليه، أو يغدر به وبجيشه. وتابع الأسد: إننى لم أكن فى يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة، ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه. وهذا لا يعنى بأي حال من الأحوال التخلي عن الانتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابت لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل فى أن تعود سورية حرة مستقلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-16

أعلن الكرملين، اليوم الاثنين، أن مصير القواعد العسكرية الروسية في سوريا لا يزال قيد النقاش، مشيرا إلى أن الاتصالات مع المسؤولين السوريين لا تزال مستمرة. وأكدت الخارجية الروسية أن السفارة الروسية في دمشق تعمل كالمعتاد، وأن السفير ألكسندر يفيموف لا يزال موجودا في العاصمة السورية. ونقلت وكالة "رويترز" عن 4 مسؤولين سوريين أن روسيا بدأت بسحب قواتها من خطوط المواجهة في شمال سوريا ومن مواقع في جبال العلويين، لكنها لم تنسحب من قاعدتيها الأساسيتين، قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية وطرطوس البحرية. وتعد القاعدتان ركيزتين أساسيتين للوجود العسكري الروسي في البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا. ووفقا لمصادر عسكرية سورية، نقلت روسيا بعض المعدات الثقيلة وعددا من الضباط السوريين الكبار إلى مواقع أخرى. ورغم ذلك، لم تظهر أي مؤشرات على نية روسيا التخلي عن هاتين القاعدتين في الوقت الراهن. دور القاعدتين الروسيتينقاعدة طرطوس البحريةتعد قاعدة طرطوس البحرية مركزا حيويا لعمليات الإصلاح والإمداد لأسطول البحر المتوسط الروسي. أنشئت القاعدة في عام 1971، ومع تدخل روسيا العسكري لدعم النظام السوري خلال الحرب الأهلية، حصلت موسكو على عقد إيجار مجاني لها لمدة 49 عاما في عام 2017. قاعدة حميميم الجويةتعتبر قاعدة حميميم الجوية نقطة انطلاق رئيسية للعمليات العسكرية الروسية في سوريا وشمال أفريقيا. وتظهر صور الأقمار الصناعية، التي تم التقاطها في التاسع من ديسمبر الجاري، وجود طائرتين كبيرتين من طراز "أنتونوف إيه إن-124" في القاعدة، وهما من بين أكبر طائرات الشحن في العالم. وشوهدت الطائرتان في وضع تحميل، وأفادت تقارير بأن إحداهما غادرت إلى ليبيا يوم السبت. ورغم تقارير الانسحاب الجزئي، أكد شهود عيان استمرار النشاط العسكري في قاعدة حميميم، حيث شوهدت القوات الروسية تتجول داخل القاعدة وطائرات مقاتلة في حظائرها. كما رُصدت قافلة عسكرية روسية تضم مركبات قتالية وشاحنات لوجيستية على الطريق السريع الرابط بين قاعدة حميميم وقاعدة طرطوس. وينظر إلى القواعد الروسية في سوريا على أنها جزء من الإستراتيجية العسكرية العالمية لموسكو، فقاعدة طرطوس تعتبر المنشأة الوحيدة لروسيا في البحر المتوسط التي تقدم الدعم اللوجيستي والإصلاح، بينما تعد حميميم مركزا للعمليات الجوية. وأثار سقوط الرئيس بشار الأسد تساؤلات كبيرة عن مستقبل القواعد العسكرية الروسية في سوريا، لا سيما أن نظام الأسد كان يعتبر حليفا رئيسيا لموسكو، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء. وأكد مسؤول رفيع المستوى في المعارضة السورية مقرب من الإدارة المؤقتة الجديدة أن مسألة الوجود الروسي والاتفاقات العسكرية مع النظام السابق ليست محل نقاش حاليا، ولكن قد تُطرح في المستقبل، مع إعطاء الشعب السوري الحق في اتخاذ القرار النهائي. وأكدت مصادر في المعارضة السورية أن أي نقاش حول مستقبل القواعد الروسية سيأخذ بعين الاعتبار التغيرات السياسية في سوريا، ودور موسكو في دعم النظام السابق، وتأثير وجودها على الأمن الإقليمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-16

قال الرئيس السورى السابق ، الاثنين، إنه طلب من روسيا العمل على تأمين الإخلاء الفورى إلى روسيا مساء 8 ديسمبر الجاري بعد سقوط العاصمة دمشق وآخر المواقع العسكرية، نافيا الروايات التى نقلتها بعض وسائل الإعلام حول طريقة مغادرته دمشق. وأكد الرئيس السورى السابق في بيان أصدره من مقر إقامته في موسكو، أنه مكث في دمشق يتابع مسؤولياته حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024، موضحا أنه "مع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر الجاري. وشدد على أن مغادرته كانت في اليوم التالي لسقوط  العاصمة دمشق، وسقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة السورية، موضحا أنه خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبله أو من قبل أي شخص أو جهة، مؤكدا أن الخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً فى مواجهة الهجوم الإرهابى. وأكد الأسد أنه رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، لافتا إلى أنه وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً. وتابع : لم أغادر في أصعب سنوات الحرب وبقيت مع عائلتي وشعبي نواجه الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة فى فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذى ينتمى إليه، أو يغدر به وبجيشه. وتابع الأسد: إننى لم أكن فى يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه. وهذا لا يعنى بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابت لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل فى أن تعود سورية حرة مستقلة. في دمشق، بحث قائد الفصائل السورية المسلحة في دمشق أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، خلال اجتماعه مع المبعوث الأممي إلى سوريا، جير بيدرسن، ضرورة مراجعة القرار الأممي 2254، مؤكداً أن التطورات السياسية الأخيرة تفرض الحاجة إلى تحديث القرار ليواكب الواقع الجديد. وأشار الشرع خلال اللقاء إلى أهمية التعاون السريع والفعّال لمعالجة قضايا السوريين، وضرورة التركيز على وحدة أراضي سوريا، وإعادة الإعمار، وتحقيق التنمية الاقتصادية، مشددا على ضرورة التعامل بحذر ودقة في مراحل الانتقال وإعادة تأهيل المؤسسات لبناء نظام قوي وفعّال، مع أهمية توفير البيئة الآمنة لعودة اللاجئين وتقديم الدعم الاقتصادي والسياسي لذلك.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-16

قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية شاملة عن تطورات الأوضاع بـ سوريا، حيث قال الرئيس السورى السابق ، اليوم الإثنين، إنه طلب من روسيا العمل على تأمين الإخلاء الفورى إلى روسيا مساء يوم الأحد الماضى بعد سقوط العاصمة دمشق وآخر المواقع العسكرية، نافيا الروايات التى نقلتها بعض وسائل الإعلام حول طريقة مغادرته دمشق. وتناولت التغطية التي قدمتها الزميلة سارة إسماعيل تفاصيل البيان الذى اطلقه الأسد: لم أغادر سوريا بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024، ومع تمدد الإرهاب داخل ، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة. وأشارت التغطية إلى متابعة حديث بشار الأسد: أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقى مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة فى فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذى ينتمى إليه، أو يغدر به وبجيشه. وتابع الأسد: إننى لم أكن فى يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه. وهذا لا يعنى بأى حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل فى أن تعود سورية حرة مستقلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-16

وكالات نشر الحساب الرسمي للرئاسة السابقة في سوريا بيانًا منسوبا للرئيس الهارب بشار الأسد، اليوم الأثنين، من العاصمة الروسية موسكو. ونفى البيان المنسوب للأسد، أن يكون قد فر من سوريا وفق مخطط مقرر مسبقا، إذ قال "لم أغادر سوريا بشكل مخطط له كما أشيع، بل بقيت في دمشق حتى صباح 8 ديسمبر". وأضاف البيان أنه "مع تمدد الفصائل المسلحة داخل دمشق انتقلت بتنسيق مع الروس لقاعدة حميميم لمتابعة الأعمال القتالية". وتابع البيان قائلًا "مع تمدد الإرهاب في سوريا، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 ديسمبر 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر السورية"، على حد وصفه. وأوضح "في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد تفاصيل كل ما جرى لاحقاً، حين تسنح الفرصة". وأكد البيان المنسوب للرئيس السوري "لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر كانون الأول 2024. وأضاف "مع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير". وأشار الأسد أنه "في ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة". ولفت إلى أنه "خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-16

أصدر الرئيس السابق بشار الأسد، اليوم الاثنين، أول بيان عقب الإطاحة بنظامه وهروبه إلى موسكو، تحدث فيه عن ظروف خروجه من سورية. وبحسب البيان الي نشرته قناة الرئاسة السورية عبر تطبيق «تليجرام»، من موسكو بتاريخ 16 ديسمبر 2024، قال الأسد: «مع تمدد الإرهاب في سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 ديسمبر 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر السورية». وأضاف: «في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد تفاصيل كل ما جرى لاحقاً، حين تسنح الفرصة». واستطرد: «بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسئولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024». وواصل: «مع تمدّد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً، تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة، وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسيّر، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة». وتابع: «خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي». وأكمل: «في هذا السياق أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب ويقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغدر به وبجيشه». واختتم بيانه بالقول: «إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسئول فيه. وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الانتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف. انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-16

قال الرئيس السورى السابق بشار الأسد، الاثنين، إنه طلب من روسيا العمل على تأمين الإخلاء الفورى إلى روسيا مساء يوم الأحد الماضى بعد سقوط العاصمة دمشق وآخر المواقع العسكرية، نافيا الروايات التى نقلتها بعض وسائل الإعلام حول طريقة مغادرته دمشق. وتابع الأسد فى بيان له: لم أغادر سوريا بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024. ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة. وأوضح الأسد فى تصريحه أنه خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً فى مواجهة الهجوم الإرهابى. وتابع بشار الأسد: أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقى مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة فى فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذى ينتمى إليه، أو يغدر به وبجيشه. وتابع الأسد: إننى لم أكن فى يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه. وهذا لا يعنى بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل فى أن تعود سورية حرة مستقلة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-16

أفادت وسائل إعلام بولندية بأن يعتزم فرض عقوبات على 16 مواطنا من روسيا وجورجيا ومولدوفا بسبب "أنشطة هجينة" مزعومة من قبل روسيا. وأفادت الإذاعة البولندية ووفقا لما نقلته وكالات أنباء عالمية: بأن القائمة السوداء الكاملة لا تزال سرية، وأنها اطلعت على المجموعة الأولى من القائمة، وأضافت أن المجموعة تضم 16 شخصا، معظمهم من الروس، وبينهم موظفون في الأجهزة الأمنية وعسكريون ورجال أعمال وخبراء وصحفيون. وسبق وقال جهاز الأمن الأوكراني، يوم الأحد، إنه نفذ عملية دمر فيها 40 عربة قطار محملة بالوقود للقوات الروسية في منطقة زابوريجيا، التي تسيطر عليها روسيا. وبحسب وكالة "رويترز"، أوضح جهاز الأمن أن العملية تضمنت تعاونًا بين مختلف الأجهزة الاستخباراتية والعسكرية، وجرى تنفيذها على عدة مراحل. وتابع في بيان: "كان الهدف هو تعطيل خطوط الإمداد اللوجستية للوقود من شبه جزيرة القرم إلى المناطق التي تحتلها روسيا مؤقتًا في زابوريجيا". وأضاف جهاز الأمن الأوكراني أن إحدى وحداته نظمت عملية تخريبية تسببت في تدمير خط سكة حديد في أثناء تحرك القطار قرب قرية في منطقة زابوريجيا. وتوقف القطار مع اشتعال النيران من العربات، فيما استهدفت وحدات الجيش الموقع بصواريخ أمريكية من نوع هيمارس. وأوضح البيان أن "الصواريخ استهدفت القاطرة وعربات القطار، ولم يتمكن العدو من الوصول إلى الصهاريج، وإنقاذ أي من الوقود" وفق تعبيره. وأضاف أنه "نتيجة للعملية الخاصة، تم تدمير القاطرة و40 عربة صهريج، وإخراج أحد خطوط السكك الحديدية المهمة، يستخدم لتزويد القوات الروسية، عن الخدمة لفترة طويلة". بينما أكدت وزارة الخارجية الروسية الأحد أن طائرة تابعة للقوات الجوية أقلعت من قاعدة حميميم في سوريا وعلى متنها بعض الدبلوماسيين من روسيا وروسيا البيضاء وكوريا الشمالية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-16

أكدت وزارة الخارجية الروسية الأحد أن طائرة تابعة للقوات الجوية أقلعت من قاعدة حميميم في سوريا وعلى متنها بعض الدبلوماسيين من روسيا وروسيا البيضاء وكوريا الشمالية. وأوضحت إدارة الأزمات بوزارة الخارجية الروسية على قناة الرسائل الخاصة بها على تطبيق تيليجرام أن "عمل السفارة الروسية في دمشق مستمر". ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة خارجية روسيا البيضاء قولها إنه تم إجلاء جميع دبلوماسيي روسيا البيضاء من سوريا. وفي وقت سابق أعلنت روسيا أنها أجلت جوا قسما من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، بعد أسبوع من سقوط نظام بشار الأسد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-16

قالت وزارة الخارجية الروسية،يوم الأحد، إن طائرة تابعة للقوات الجوية أقلعت من قاعدة حميميم في سوريا وعلى متنها بعض الدبلوماسيين من روسيا وروسيا البيضاء وكوريا الشمالية. وذكرت إدارة الأزمات بوزارة الخارجية الروسية على قناة الرسائل الخاصة بها على تطبيق تيليغرام أن "عمل السفارة الروسية في دمشق مستمر". ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة خارجية بيلاروسيا قولها إنه تم إجلاء جميع دبلوماسيي روسيا البيضاء من سوريا.  وفي وقت سابق من الأحد، أجلت روسيا جوا، قسما من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، حسبما أعلنت موسكو. وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية الروسية في بيان نشرته على تطبيق "تليغرام" إنه "في 15 ديسمبر، تم سحب قسم من طاقم التمثيل (الدبلوماسي) الروسي في دمشق على متن رحلة خاصة لسلاح الجو الروسي غادرت من قاعدة حميميم الجوية" الواقعة على الساحل السوري إلى مطار تشكالوفسكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-16

وكالات قالت وزارة الخارجية الروسية، إن طائرة تابعة للقوات الجوية أقلعت من قاعدة حميميم في سوريا وعلى متنها بعض الدبلوماسيين من روسيا وروسيا البيضاء وكوريا الشمالية، وفقا لسكاي نيوز. وذكرت إدارة الأزمات بوزارة الخارجية الروسية، أن عمل السفارة الروسية في دمشق مستمر. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة خارجية بيلاروسيا قولها: إنه تم إجلاء جميع دبلوماسيي روسيا البيضاء من سوريا. وفي وقت سابق من الأحد، أجلت روسيا جوا، قسما من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، حسبما أعلنت موسكو. وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية الروسية في بيان، إنه في 15 ديسمبر، تم سحب قسم من طاقم التمثيل الدبلوماسي الروسي في دمشق على متن رحلة خاصة لسلاح الجو الروسي غادرت من قاعدة حميميم الجوية" الواقعة على الساحل السوري إلى مطار تشكالوفسكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: