فيكتور يانوكوفيتش

فيكتور فيدورفيتش يانوكوفيتش (بالأوكرانية:Віктор Федорович Янукович ، بالروسية:Виктор Фёдорович Янукович)؛ (9 يوليو 1950 -)، سياسي أوكراني، والزعيم الحالي لحزب الأقاليم ذي النفوذ والمعارض، حصل يانكوفيتش على العدد الأكبر من الأصوات في الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الأوكرانية، 2010، وواجه يوليا تيموشينكو في الجولة الثانية من الانتخابات وتفوق عليها. كان يانوكوفيتش حاكم أوبلاست (مقاطعة) دونتسك من 1997 إلى 2002. خدم يانوكوفيتش رئيسا لوزراء أوكرانيا مرتين، الأولى من 12 نوفمبر 2002 إلى 31 ديسمبر 2004 في عهد الرئيس ليونيد كوتشما. والمرة الثانية من 4 أغسطس 2006 إلى 18 ديسمبر 2007 في عهد فيكتور يوشتشينكو، الذي كان خصمه الرئيسي في انتخابات 2004 الرئاسية، التي أعلن فيها مترشحًا للرئاسة. واجه مظاهرات حاشدة طالبت بعزله نفذتها المعارضة بعد تعليق حكومته توقيع اتفاقية للتجارة الحرة والشراكة مع الاتحاد الأوروبي.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
فيكتور يانوكوفيتش
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
فيكتور يانوكوفيتش
Top Related Events
Count of Shared Articles
فيكتور يانوكوفيتش
Top Related Persons
Count of Shared Articles
فيكتور يانوكوفيتش
Top Related Locations
Count of Shared Articles
فيكتور يانوكوفيتش
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
فيكتور يانوكوفيتش
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-21

  أفادت السلطات الإسبانية، بمقتل مستشار للرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش، اليوم الأربعاء، رميا بالرصاص، عندما استهدفه مسلحون أمام "المدرسة الأمريكية" في مدريد. وقالت وزارة الداخلية الإسبانية، إن الضحية هو أندري بورتنوف "52 عاما". وأفادت السلطات، بأنه قتل رميا بالرصاص في الساعة 0915 صباحا بالتوقيت المحلي (0715 بتوقيت جرينتش). وذكرت وسائل إعلام محلية، أنه قتل بعدما قام بتوصيل أبنائه إلى المدرسة. وقال شهود عيان، إن هناك أكثر من مسلح أطلقوا النار على بورتنوف "عدة مرات" في الرأس والجسم أثناء ركوبه سيارة، بحسب ما نقلته الشرطة، التي أضافت أن المهاجمين فروا سيرا على الأقدام إلى منطقة أشجار. وقامت الشرطة، بتطويق مسرح الجريمة في موقف للسيارات يقع على بعد نحو 150 مترا (500 قدم) أمام بوابة "المدرسة الأمريكية" في مدريد. يذكر أن بورتنوف هو سياسي أوكراني سابق مرتبط بشكل وثيق بيانوكوفيتش، حيث شغل منصب نائب رئيس المكتب الرئاسي خلال الفترة من عام 2010 وحتى عام 2014. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-15

- أنظار العالم تتجه الخميس إلى مدينة إسطنبول التركية حيث تنعقد مفاوضات سلام مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في محاولة جديدة لإنهاء الحرب المدمرة المتواصلة بين الجارتين منذ 24 فبراير 2022- الصراع الدموي شهد محطات عدة بدءا بحشود عسكرية واندلاع القتال ومحاولات إنهاء الحرب عبر محادثات مرورا بإبرام اتفاقية الحبوب ثم جمود المفاوضات حتى العودة إلى إسطنبول   "الجيش الروسي يهاجم أوكرانيا ويقصف الدولة الجارة بمختلف أنواع الأسلحة، ويبدأ عملية عسكرية برية"، على وقع هذا الخبر، استيقظ العالم صباح 24 فبراير 2022، ليجد نفسه أمام أزمة ضخمة، أعادت للأذهان أجواء وتداعيات الحروب العالمية. مبرر موسكو هو أن خطط كييف للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بقيادة الولايات المتحدة، تهدد الأمن القومي الروسي. واستنفرت الدول الغربية، وعلى رأسها الأوروبية، خشية أن تمتد الحرب إلى ما بعد أوكرانيا، وفرضت عقوبات غير مسبوقة على روسيا. الخلاف الروسي مع أوكرانيا لم يكن حديثا، واندلعت بينهما حروب سابقة، ولعل ما جرى في شبه جزيرة القرم عام 2014 من أبرز الدلائل على علاقات الجارتين المتفجرة. ** ما قبل 2022 بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، حافظت روسيا وأوكرانيا على علاقات وثيقة بينهما. وبعد أيام من فرار الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش من العاصمة كييف أواخر فبراير 2014، بدأ مسلحون موالون لروسيا ومعارضون لحركة "الميدان الأوروبي" (موالية للغرب) السيطرة على شبه جزيرة القرم. وبعد احتلال برلمان القرم، أعلنت ما تسمى "قيادة القرم" أنها ستجري استفتاء للانفصال عن أوكرانيا. وأعقبه ضم روسيا لشبه جزيرة القرم منتصف مارس 2014، ورفضت أوكرانيا ومعظم المجتمع الدولي الاعتراف بالاستفتاء أو الضم. وفي 15 أبريل من العام نفسه، أعلن البرلمان الأوكراني أن شبه جزيرة القرم هي "أرض محتلة" من جانب روسيا، وتواصلت التوترات بين موسكو وكييف. ** الحرب الراهنة إرهاصات الحرب الراهنة بدأت بحشد عسكري روسي منذ مارس وأبريل 2021، ثم تصاعدت في أكتوبر 2021، حتى اندلعت الحرب في فبراير 2022. خلال الحشد العسكري الثاني، تقدمت روسيا إلى الولايات المتحدة و"الناتو" بمشروعي معاهدتين تشملان ضمانات أمنية، بينها تعهد ملزم بعدم انضمام أوكرانيا إلى الحلف، وخفض عدد قوات "الناتو" وعتاده في أوروبا الشرقية. فجأة، أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 24 فبراير 2022 جيش البلاد بدخول أوكرانيا، وتبع ذلك غارات جوية استهدفت مباني عسكرية، ودخلت دبابات روسية إلى أوكرانيا عبر حدود بيلاروسيا. فيما أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية، ودوت صفارات الإنذار من الغارات الجوية في جميع أنحاء البلاد. وفي أواخر سبتمبر 2022، نظم مسؤولون نصّبتهم روسيا في أوكرانيا استفتاءات بشأن ضم الأراضي الأوكرانية المحتلة. وشملت هذه الأراضي "جمهورية دونيتسك الشعبية"، و"جمهورية لوغانسك الشعبية" في منطقتي دونيتسك ولوغانسك اللتين تسيطر عليهما روسيا. وفي نهاية الشهر نفسه، أعلن بوتين ضم مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريزهيا، ونددت أوكرانيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة بالضم، باعتباره غير قانوني. ** محطات بارزة - 4 مارس 2022 روسيا تعلن سيطرتها على محطة زاباروجيا، أكبر محطة للطاقة النووية بأوروبا وإحدى أكبر المحطات عالميا. - 9 نوفمبر 2022 موسكو تأمر قواتها بالانسحاب من مدينة خيرسون الساحلية جنوب أوكرانيا على الضفة اليسرى لنهر دنيبر. - 6 يونيو 2023 تفجير سد كاخوفكا بمنطقة خيرسون جنوب أوكرانيا يؤدي إلى فيضانات في المناطق المحيطة، وإجبار آلاف الأوكرانيين على ترك منازلهم. اتهمت روسيا أوكرانيا بمحاولة قطع المياه العذبة عن شبه جزيرة القرم، بينما قالت كييف إن موسكو فجرت السد لإبطاء هجوم مضاد أوكراني متوقع. - 10 يونيو 2023 زيلينسكي يعلن أن أوكرانيا شنت هجوما مضادا ضد روسيا بهدف اختراق خط المواجهة في شرق وجنوب البلاد. - 10 مايو 2024 كييف تعلن أن القوات الروسية حاولت اختراق دفاعاتها بمنطقة خاركيف الشمالية الشرقية. ويمثل ذلك فتح جبهة جديدة في الحرب، التي كانت متمركزة في المناطق الشرقية والجنوبية من أوكرانيا، وخاصة دونيتسك. - 6 أغسطس 2024 أوكرانيا تتوغل في منطقة كورسك الحدودية الروسية، حيث دخلت قواتها إلى القرب من بلدة سودجا، على بُعد نحو 10 كيلومترات من الحدود الأوكرانية. وتقول كييف إنها سيطرت على أكثر من 1300 كيلومتر مربع من المنطقة الحدودية. - 11 يناير 2025 زيلينسكي يعلن أن القوات الأوكرانية أسرت في منطقة كورسك الحدودية الروسية جنديين كوريين شماليين جريحين كانا يقاتلان في صفوف الجيش الروسي. وأعرب عن استعداد كييف لتسليم الجنديين إلى بيونغ يانغ مقابل عودة أسرى الحرب الأوكرانيين المحتجزين في روسيا. - 19 أبريل 2025 رئيس هيئة الأركان العامة الروسي فاليري جيراسيموف يقول إن الجيش طرد القوات الأوكرانية من كامل كورسك تقريبا. ** محادثات السلام - 28 فبراير و3 و7 مارس 2022 انعقاد مفاوضات سلام بين موسكو وكييف بمنطقة غوميل وبيرست على الحدود بين بيلاروسيا وأوكرانيا، بمبادرة من الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو. رغم حضور مسؤولين من البلدين، لم تسفر المفاوضات عن أي توافقات، ليتم نقلها لاحقا إلى تركيا. - 10 مارس 2022 مدينة أنطاليا التركية تحتضن مفاوضات بين وزيري خارجية روسيا سيرغي لافروف وأوكرانيا ديمتري كوليبا، بمشاركة وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو كوسيط. - 28 إلى 30 مارس 2022 - مدينة إسطنبول التركية تستضيف جولة رابعة من المفاوضات، والجانب الأوكراني يقترح تجميد وضع شبه جزيرة القرم، وإبرام اتفاقية دولية بشأن الضمانات الأمنية. في المقابل أعلن الوفد الروسي نيته تقليص أنشطته العسكرية شمال أوكرانيا، وصدر بيان إسطنبول كإطار للتسوية. لكن لاحقا، اتهمت موسكو الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، بتعطيل تفاهمات إسطنبول. - 22 سبتمبر 2022 تركيا تنجح في تسهيل عملية تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا. - 4 أكتوبر 2022   زيلينسكي يوقع مرسوما يمنع التفاوض مع روسيا. ** اتفاقية الحبوب - 22 يوليو 2022 بوساطة تركيا والأمم المتحدة، روسيا وأوكرانيا توقعان اتفاقية "معبر الحبوب"، لعودة حجم صادرات الحبوب الأوكرانية إلى مستوى ما قبل الحرب، أي تصدير 5 ملايين طن متري شهريا. وتنص الاتفاقية على تفتيش السفن المشاركة في تصدير الحبوب الأوكرانية عند الدخول والخروج من البحر الأسود، للتأكد من عدم حملها أسلحة. الاتفاقية تتضمن مرورا آمنا من وإلى الموانئ الأوكرانية المنصوص عليها، حيث تبحر السفن التي سيتتبعها مركز التنسيق المشترك في البحر الأسود إلى مضيق البوسفور التركي ومنه إلى الأسواق العالمية. وتبلغ مدة سريانها 4 شهور، لحين تجديدها. - 29 أكتوبر 2022 روسيا تعلق اتفاقية الحبوب على خلفية اتهامها الجانب الأوكراني بتفجير جسر القرم. - 2 نوفمبر 2022 موسكو تتراجع عن تعليق اتفاقية الحبوب عقب مباحثات مع الجانب التركي. - 13 مارس 2023 تمديد اتفاقية الحبوب لمدة 60 يوما. - 17 يوليو 2023 روسيا تخطر تركيا والأمم المتحدة وأوكرانيا بعدم رغبتها في تمديد الاتفاقية مجددا. ** جمود المفاوضات - مايو 2023 الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يقول إن مفاوضات السلام "غير ممكنة في هذه اللحظة"، ومن الواضح أن روسيا وأوكرانيا "منغمستان تماما في الحرب". - 15-16 يونيو 2024 ممثلون عن 92 دولة وثماني منظمات دولية يحضرون قمة السلام الأوكرانية في سويسرا. والقمة، الذي لم تشارك فيها روسيا، تعتمد بيانا ختاميا لم توقعه بعض الدول المشاركة، وبينها البرازيل والهند وجنوب إفريقيا والسعودية. والبيان يتناول ثلاث قضايا رئيسية هي صادرات الحبوب الأوكرانية، وسلامة محطات الطاقة النووية، وعودة أسرى الحرب. ** محادثات 2025 - يناير 2025 في أعقاب تنصيبه في 20 يناير الماضي، تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. - فبراير ومارس 2025 السعودية تستضيف لقاءات لمناقشة سبل إنهاء الحرب. أحد هذه اللقاءات يجمع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونظيره الروسي سيرغي لافروف، وآخر بين روبيو ونظيره الأوكراني أندريه سيبيها. - 27 فبراير 2025 القنصلية الأمريكية في إسطنبول تستضيف مفاوضات أمريكية روسية، لبحث سبل إصلاح العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. - 11 مارس 2025 أوكرانيا توافق على مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار، وروسيا تقبله بشروط، ثم يتهم كل طرف الآخر بخرق اتفاق وقف إطلاق النار. - 10 أبريل 2025 القنصلية الروسية بإسطنبول تستضيف مفاوضات روسية أمريكية، لبحث سبل إصلاح العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ​​​​​​​** عودة إلى إسطنبول - 10 مايو 2025 بوتين يقترح استئناف محادثات "مباشرة" مع أوكرانيا "دون شروط مسبقة" في إسطنبول الخميس 15 مايو 2025، بعد توقفها عام 2022. بعد ساعات يؤكد زيلينسكي استعداده للقاء بوتين في إسطنبول الخميس، معتبرا أنه "لا جدوى من إطالة أمد الحرب". - 11 مايو 2025 دائرة الاتصال بالرئاسة التركية تعلن أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعرب لنظيريه الروسي والأوكراني عن استعداد بلاده لاستضافة محادثات السلام. الكرملين يقول إن الرئيس أردوغان قدَّم دعمه الكامل لمبادرة بوتين بشأن إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا في إسطنبول. - 12 مايو 2025 زيلينسكي يقول إنه سيلتقي أردوغان الخميس، وسينتظر بوتين في تركيا. ترامب يرحب بانعقاد الجولة الجديدة من المفاوضات في إسطنبول. - 14 مايو 2025 بوتين يصادق على أسماء الشخصيات التي ستمثل بلاده في مفاوضات السلام مع أوكرانيا بإسطنبول، وسيترأس الوفد مستشاره فلاديمير ميدينسكي. ومن بين أعضاء الوفد: نائب وزير الخارجية ميخائيل غالوزين، ورئيس الإدارة العامة لهيئة الأركان إيغور كوستيوكوف، ونائب وزير الدفاع ألكسندر فومين. ومنذ اندلاع الحرب، برزت تركيا جهةً دبلوماسيةً محوريةً في الوساطة بين كييف وموسكو، وحافظ أردوغان على قنوات اتصال مفتوحة بين الجانبين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-24

ذكر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الولايات المتحدة بإعلانها الصادر عام 2018 والذي يرفض ضم روسيا لشبه جزيرة القرم، مؤكدا مجددا أن كييف لن تتخلى عن هذه المنطقة المطلة على البحر الأسود. وقال زيلينسكي في بيان نشر الأربعاء على منصتي تيليجرام وإكس: "أوكرانيا ستظل دائما تتصرف وفقا لدستورها، ونحن على يقين تام بأن شركاءنا، وعلى رأسهم الولايات المتحدة، سيتصرفون انسجاما مع قراراتهم الحاسمة". وأرفق زيلينسكي البيان الأمريكي الصادر عام 2018 بشأن القرم، والذي يدعو روسيا إلى الانسحاب من شبه الجزيرة، التي تعتبر جزءا من أوكرانيا بموجب القانون الدولي. وجاء في الإعلان الذي أصدره حينها وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب: "الولايات المتحدة ترفض محاولة روسيا ضم القرم، وتتعهد بالتمسك بهذه السياسة حتى استعادة وحدة أراضي أوكرانيا". ولا تزال روسيا تطالب بأن تتنازل أوكرانيا عن القرم وأربع مناطق أخرى تحتلها كشرط لأي اتفاق لإنهاء الحرب. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لمجلة "لو بوان" الفرنسية إن على القوات الأوكرانية الانسحاب من جميع الأراضي التي ضمتها روسيا إذا كانت كييف تسعى إلى السلام. وكان ترامب انتقد بشدة في وقت سابق زيلينسكي بسبب رفضه الاعتراف بسيطرة روسيا على القرم، متهما إياه بإطالة أمد الحرب. يذكر أن روسيا استولت على شبه جزيرة القرم عام 2014 عقب الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لموسكو فيكتور يانوكوفيتش، ما أثار إدانات دولية واسعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-08

موسكو (د ب أ) اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، فرنسا بترويج الأكاذيب وعدم الوفاء بالتزاماتها في اتفاقيات مينسك، المبرمة عام 2014 لتسوية أزمة نظام كييف مع إقليم دونباس. وقال بيسكوف، خلال مقابلة صحفية: "لقد صدر الكثير من الأكاذيب من جانب فرنسا. نحن نتذكر تصريح الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند، عندما قال صراحة إن اتفاقيات مينسك لم يكن أحد يأخذها على محمل الجد". وأضاف: "كما نتذكر أنه في عام 2014، كان وزير الخارجية الفرنسي من بين الأوروبيين الذين وقعوا على وثيقة تضمن للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش، مستقبله السياسي.. ولكن بعد ذلك، وقع الانقلاب، أي أن فرنسا، مثل دول أخرى، لم تفِ بضماناتها. أليس هذا كذبًا؟ بل إنه كان كذبًا حقيقيًا.. ومع ذلك، لم يذكر ماكرون شيئًا عن ذلك". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد اتهم في وقتٍ سابق، روسيا "بخرق اتفاقيات مينسك". وجدير بالذكر أنه خلال الصراع في دونباس، في الفترة من عام 2014 إلى عام 2022، كانت مينسك بمثابة منصة لمحادثات السلام. وتم توقيع البروتوكول الأول لحل النزاع في جنوب شرق أوكرانيا، في سبتمبر 2014 في مينسك، وبعد ذلك تم توقيع حزمة التدابير لتنفيذ اتفاقيات مينسك ("مينسك-2") في 12 فبراير 2015. ونصت الوثيقة، التي تضمنت 13 بندًا، بين أمور أخرى، على وقف إطلاق النار في دونباس، وسحب الأسلحة الثقيلة من الخط الفاصل بين قوات كييف ووحدات الدفاع الشعبي في دونباس؛ فضلًا عن تدابير أخرى من أجل تسوية سياسية طويلة الأمد للوضع في دونباس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-17

لا يرى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ثمة داع لمشاركة ممثلين للاتحاد الأوروبي في المحادثات المجدولة مع مسؤولين أمريكيين في المملكة العربية السعودية بشأن الحرب في أوكرانيا غدا الثلاثاء. وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو اليوم الاثنين "لا أعلم ما الذي سيفعلوه على مائدة التفاوض ....إذا كانوا سيجلسون (هناك) بهدف مواصلة الحرب، إذن لماذا ندعوهم؟" وتأتي تصريحاته عقب مطالب من الاتحاد الأوروبي بإشراكه أيضا في المباحثات حول إنهاء الصراع المستمر منذ قرابة ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا. وقال لافروف ، قبيل أول لقاء له مع نظيره الأمريكي الجديد ماركو روبيو في العاصمة السعودية الرياض ، إن الأوروبيين كانوا قد شاركوا في المحادثات في عدة مناسبات سابقة دون المساهمة في إيجاد حل. وتتهم روسيا الغرب بالمساهمة في الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لموسكو فيكتور يانوكوفيتش في عام 2014. وهذا أدى إلى نشوب صراع عنيف للانفصال في إقليم دونباس شرقي أوكرانيا والموالي تاريخيا لروسيا. كما تزعم موسكو أن اتفاقية منسك عام 2015بشأن وقف إطلاق النار في دونباس تم إبرامها أيضا بوساطة ألمانيا وفرنسا لكي يتم تقوية أوكرانيا عسكريا. كما استبعد لافروف تقديم تنازلات خاصة بالأراضي لصالح أوكرانيا خلال المفاوضات المحتملة. ووفقا للكرملين تهدف المحادثات أيضا إلى الاعداد لاجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-17

موسكو- (د ب أ) لا يرى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ثمة داع لمشاركة ممثلين للاتحاد الأوروبي في المحادثات المجدولة مع مسؤولين أمريكيين في المملكة العربية السعودية بشأن الحرب في أوكرانيا غدا الثلاثاء. وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو اليوم الاثنين "لا أعلم ما الذي سيفعلوه على مائدة التفاوض، إذا كانوا سيجلسون (هناك) بهدف مواصلة الحرب، إذن لماذا ندعوهم؟" وتأتي تصريحاته عقب مطالب من الاتحاد الأوروبي بإشراكه أيضا في المباحثات حول إنهاء الصراع المستمر منذ قرابة ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا. وقال لافروف ، قبيل أول لقاء له مع نظيره الأمريكي الجديد ماركو روبيو في العاصمة السعودية الرياض ، إن الأوروبيين كانوا قد شاركوا في المحادثات في عدة مناسبات سابقة دون المساهمة في إيجاد حل. وتتهم روسيا الغرب بالمساهمة في الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لموسكو فيكتور يانوكوفيتش في عام 2014. وهذا أدى إلى نشوب صراع عنيف للانفصال في إقليم دونباس شرقي أوكرانيا والموالي تاريخيا لروسيا. كما تزعم موسكو أن اتفاقية منسك عام 2015 بشأن وقف إطلاق النار في دونباس تم إبرامها أيضا بوساطة ألمانيا وفرنسا لكي يتم تقوية أوكرانيا عسكريا. كما استبعد لافروف تقديم تنازلات خاصة بالأراضي لصالح أوكرانيا خلال المفاوضات المحتملة. ووفقا للكرملين تهدف المحادثات أيضا إلى الإعداد لاجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-10

قال المحلل السياسي البريطاني ناثان هودج، في مقال لشبكة CNN ، إن الانهيار السريع لنظام الرئيس السوري بشار الأسد يعني أكثر من مجرد خسارة دولة تابعة للكرملين، حيث يعد سقوطه ضربه قوية لتطلعات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باعتباره وسيطاً قوياً في الشرق الأوسط ويثير تساؤلات جديدة حول هشاشة نظامه. وبالنسبة لمراقبي الحرب الروسية في أوكرانيا، يقول هودج إن رحيل الأسد يتشابه إلى حد كبير مع الرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش الذي فر من أوكرانيا إلى روسيا في عام 2014 بعد أسابيع من الاحتجاجات في الشوارع التي بلغت ذروتها في حملة قمع دموية. ويرى هودج أن فرار الأسد من سوريا هو أكثر من مجرد لحظة بالنسبة للأوكرانيين للتمتع بانتكاسة رمزية لبوتين، حيث انهار النظام السوري في اللحظة التي كان فيها زيلينسكي في فرنسا للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قبل حفل إعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام. ويرى المحلل السياسي أن انهيار نظام الأسد من الممكن أن يضعف موقف بوتين في المفاوضات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، وخاصة إذا ما اعتبرت روسيا التهديدات العدوانية التي أطلقها بوتين في الأسابيع الأخيرة بالتصعيد النووي مجرد تهديدات جوفاء. ويقول الكاتب، إن بوتين قد يكون تلقى ثماراً إيجابية بتدخله بشكل مباشر في دعم الأسد قبل عقد من الزمان عبر إرسال قوات جوية ومرتزقة روس لدعم قوات الأسد، حيث استطاع شراء الوقت للأسد، وأخضع المزيد من جغرافيا سوريا لسيطرة الحكومة، وأظهر نفسه كلاعب أساسي في السياسة الإقليمية والعالمية. وعن انعاكسات سقوط نظام الأسد على الموقف الروسي من أوكرانيا قال الكاتب إن "انهيار الأسد هز بوتين أيضاً، مما جعله أقل ميلاً إلى إظهار المرونة في التعامل مع أوكرانيا، لقد كلفته الحرب في أوكرانيا، فقدان حليفه في سوريا، وهو ما يعزز عدم رغبته في تقديم تنازلات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-29

شهد الدور نصف النهائي للنسخة الحالية من الكونفدرالية الأفريقية أحداثا ساخنة في مواجهة نهضة بركان مع اتحاد الجزائر، بسبب قميص الفريق المغربي. وكان من المقرر أن يحل بركان ضيفا على اتحاد العاصمة في ذهاب نصف النهائي يوم الأحد الموافق 21 أبريل الحالي، غير أن الفريق المغربي رفض خوض اللقاء اعتراضا على احتجاز القمصان الخاصة به، التي تحمل خريطة المغرب متضمنة منطقة الصحراء المغربية، وهو ما أدى إلى اعتراض النادي الجزائري. وتبعا لتلك الأزمة، قرر الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" معاقبة اتحاد العاصمة واعتباره خاسرا لقاء الذهاب بنتيجة (3-0)، وإحالة القضية إلى المجلس التأديبي لفرض عقوبات إضافية محتملة. وفي الإياب، الذي كان مقررا إقامته أمس الأحد على ملعب بركان، رفض اتحاد العاصمة خوض المباراة بسبب الخريطة المثيرة للجدل. وتعد قضية الصحراء المغربية سببا في خلاف طويل الأمد بين الدولتين الجارتين، حيث تدعم الجزائر انفصال الصحراء التي يصر المغرب أنها جزء من أراضيه. وأكد مصدر في "كاف"، في تصريحات لمصراوي أنه سيتم الإعلان رسميا خلال ساعات عن تأهل نهضة بركان إلى نهائي الكونفدرالية على حساب نظيره اتحاد العاصمة الجزائري، بعد انسحاب الأخير من إياب نصف النهائي. من جانبه قدم اتحاد العاصمة شكوى ضد نادي نهضة بركان والاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف)، بعد احتساب الفريق المغربي متأهلًا للمباراة النهائية. وأكد كمال حسينة، رئيس مجلس إدارة نادي اتحاد العاصمة الجزائري، أنه يثق في الفوز بقضية ناديه ضد نادي نهضة بركان المغربي. قبل 3 سنوات، حدثت أزمة مشابهة بسبب قميص منتخب أوكرانيا في نهائيات يورو 2020. المنتخب الأوكراني ارتدى قميصا في تلك البطولة يحمل خريطة للدولة الواقعة شرق أوروبا تتضمن منطقة شبه جزيرة القرم، التي كانت روسيا قد ضمتها إلى أراضيها في عام 2014. وبخلاف شبه جزيرة القرم، ضمت الخريطة أيضا منطقتي دونيتسك ولوجانسك الخاضعتين لسيطرة انفصاليين موالين لروسيا. وكذلك تم تطريز عبارة "المجد لأوكرانيا" على ظهر القميص، وهو ما زاد من غضب الجانب الروسي، حيث أن هذه العبارة كانت شعارا ردّده متظاهرون أوكرانيون الذين أجبروا الرئيس فيكتور يانوكوفيتش، الموالي لروسيا، على التنحي في عام 2014. وقال أندري بافيلكو، رئيس الاتحاد الأوكراني لكرة القدم وقتها: "نعتقد أن القميص في صورته الجديدة سيعطي دافعا للاعبي المنتخب الذين سيشعرون أنهم يقاتلون من أجل بلادنا كلها". وانتقدت ماريا زخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، الخريطة التي تم تطريزها على القميص الأوكراني، حيث قالت "من يضم القرم إلى خريطة أوكرانيا يتوّهم أمرا مستحيلا". ووصفت المسؤولة الروسية الشعار على قميص المنتخب الأوكراني بأنه "قومي ويبرز الشعارات النازية". فيما قال البرلماني الروسي ديمتري سفيشتشيف إن قميص أوكرانيا "غير مناسب تماما"، داعيا الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" لمنع استخدامه في البطولة. ولم تجد الاعتراضات الروسية صدى لدى "يويفا"، حيث أن المنتخب الأوكراني استخدم القميص بشكل طبيعي في البطولة. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-28

أعربت ممثلة الرئيس الأوكراني في شبه جزيرة القرم، تاميلا تاشيفا، عن شكواها من تزايد الانتهاكات الحقوقية، وذلك بعد عشرة أعوام من ضم روسيا لشبه الجزيرة الواقعة في البحر الأسود. وقالت تاشيفا لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.ا) " اعتبارا من 24 فبراير، احتجزت القوات المحتلة بصورة غير قانونية 208 أشخاص، بينهم 125 من سكان القرم". كما انتقدت "استعمار" المنطقة و"إضافة الصبغة الروسية عليها بالكامل". وكانت روسيا قد بدأت في فبراير 2014 في إرسال "عدد قليل من الجنود الخضر" وهم جنود بدون شارات وطنية، وذلك عقب الإطاحة بالرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش، الموالي لموسكو. واعترف الرئيس الروسي فلادمير بوتين لاحقا بأنهم كانوا جنود روس. ووقع بوتين على وثيقة ضم القرم في 18 مارس 2014. وقالت تاشيفا إن القرم الآن معزولة عن العالم الخارجي بصفتها تابعة لروسيا، كما أنها تعتمد اقتصاديا على القوة المحتلة. وأضافت أنه علاوة على ذلك، هذا الأمر جعل الحياة أكثر تكلفة للمواطنين" نحن نشهد تنامي لمقاومة الاحتلال". وقد تدهور وضع حقوق الانسان بصورة أكبر بالنسبة للمسلمين، الذين كان لديهم فى وقت ما برلمان خاص بهم. وفر عشرات الآلاف من سكان القرم إلى الخارج في سبتمبر 2022، بسبب تعبئة عسكرية إجبارية مثيرة للجدل نفذتها روسيا. وقالت تاشيفا "غادر نحو 70 ألف شخص شبه الجزيرة، في حين وفقا لعدة تقديرات، استقر 500 ألف إلى 800 ألف روسي في القرم". ووفقا للإحصاءات الرسمية، فإن عدد سكان القرم يبلغ أكثر من مليوني شخص. وأكدت تاشيفا أنه لا يمكن تحقيق السلام إلا عندما تستعيد أوكرانيا السيطرة على القرم وجميع الأراضي الأخرى التي تحتلها روسيا. كما أشارت إلى أنها لا تعتقد أن روسيا سوف تنفذ تهديدها النووي. وقالت "روسيا لن تستخدم الأسلحة النووية لأن بوتين يفهم أنه لا يوجد مجال للعودة. وحين ذاك سوف يتم تدمير النظام الذي أنشأه بصورة غير قانونية في الأراضي المحتلة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-20

كشف تحقيق أجراه ممثلو الادعاء العام في أوكرانيا، إن عناصر قوات إنقاذ القانون المحلية هي التي أطلقت النار وقتلت محتجين أوكرانيين في وسط مدينة كييف عام 2014 ، وليس قناصة روس. وبينما كان لموسكو تأثير على قرارات حكومة الرئيس الأوكراني آنذاك فيكتور يانوكوفيتش، فإن الأمر بإطلاق النار على المحتجين المتجمعين في ساحة الاستقلال في العاصمة كييف صدر عن السلطات الأوكرانية ونفذته القوات الأوكرانية، حسبما أفادت وكالة أنباء "انترفاكس" الأوكرانية نقلا عن المدعي العام أوليكسي دونيسكي في كييف. وتحولت المظاهرات التي كانت سلمية بدرجة كبيرة، والتي بدأت في نوفمبر 2013 للمطالبة بإقامة علاقات أوثق مع الاتحاد الأوروبي، إلى أعمال عنف في بداية عام 2014. وفي يوم 18 فبراير بدأ قناصة يطلقون النار على المتظاهرين المتجمعين في المنطقة التي تعرف باسم "الميدان"، مما تسبب في مقتل نحو 100 شخص خلال ثلاثة أيام في اشتباكات هي الأكثر دموية منذ انهيار الاتحاد السوفيتي. وأدت الاحتجاجات التي تلت ذلك إلى فرار يانوكوفيتش إلى روسيا، وبعد أسابيع من هذه التطورات، ضم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شبه جزيرة القرم وشن عملا عسكريا في شرق أوكرانيا. وأشار بوتين إلى هذا الصراع في إطار تبريره للغزو الشامل لأوكرانيا في عام 2022، وفقا لوكالة بلومبرج للأنباء. وقال دونيسكي "إذا كان هناك شخص ما يرغب في الاعتقاد أنه كان هناك قناصة روس في الميدان، أو عناصر إنفاذ قانون روس، فلم يكن هذا هو الحال". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-09

العديد من الأحداث المهمة وقعت خلال الساعات الماضية، في ليلة أدلى فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين بالعديد من التصريحات المهمة التي تشير إلى توتر العلاقة بينه واشنطن وموسكو، وأيضًا تغير الموقف الأمريكي تجاه دولة الاحتلال الإسرائيلي، وهي ليلة وصفت بـ«حديث القادة». الرئيس الأمريكي جو بايدن، قال في مؤتمر صحفي بثته قناة «القاهرة الإخبارية» إن رد دولة الاحتلال الإسرائيلي على هجوم 7 أكتوبر والعمليات العسكرية التي تشنها في قطاع غزة مبالغ فقه وتجاوز الحد، مشيرًا إلى أنه يضغط على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للوصول إلى هدنة مستمرة في غزة. كما حذرت واشنطن من خطر حدوث كارثة إنسانية، إذا شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجومًا عسكريًا على مدينة رفح في جنوب قطاع غزة من دون تخطيط ومراعاة وجود المدنيين في المدينة. وهاجم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الولايات المتحدة الأمريكية، قائلًا إن أمريكا دعمت الانفصاليين في القوقاز ومدت الإرهابيين هناك بالسلاح، ولدينا معلومات تشير إلى أن الولايات المتحدة دعمت الإرهابيين في روسيا واعتبرتهم معارضة. كما أكد «بوتين» خلال لقائه مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، أن أوكرانيا رفضت التفاوض معهم بأوامر من الولايات المتحدة الأمريكية، وأن وكالة الاستخبارات الأمريكية نظمت الانقلاب في أوكرانيا بشكل مباشر على الرئيس فيكتور يانوكوفيتش، ليأتوا برئيس موالٍ لهم. واستكمل رسالته موبخًا الولايات المتحدة بشأن دعمها لأوكرانيا في حربها ضد روسيا، قائلًا: «لديكم مشاكل على الحدود، وقضايا تتعلق بالهجرة، وقضايا تتعلق بالدين الوطني، والذي يصل إلى أكثر من 33 تريليون دولار، ليس لديك ما تفعله أفضل من القتال في أوكرانيا؟ ألن يكون من الأفضل التفاوض؟». وقالت القيادة المركزية الأمريكية إن 7 ضربات تم إطلاقها ضد 4 زوارق مسيرة تابعة لجماعة الحوثي في اليمن، وأضافت: «دمرنا 7 صواريخ حوثية قبل إطلاقها». كما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن حزب الله في لبنان، أطلق حوالي 30 صاروخًا باتجاه منطقتي عين زيتيم ودالتون في شمال إسرائيل، واستهدف حزب الله قاعدة ميرون الجوية الإسرائيلية بعشرات الصواريخ، وأصابت الصواريخ القاعدة بشكل مباشر. مشاهد من احدى الكاميرات داخل #فلسطين المحتلة للحظة سقوط صواريخ #فلق التي أطلقها #حزب_الله على قاعدة #ميرون الجوية pic.twitter.com/suH5YPpLf0 وأظهرت اللقطات الانفجارات التي وقعت في قاعدة ميرون الجوية، ورصد الكاميرات لحظة سقوط الصواريخ، كما أظهرت لقطات أخرى أصوات الصواريخ التي أطلقها حزب الله تجاه القاعدة. وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، استشهاد 8 فلسطينيين بينهم 3 أطفال على الأقل، وأصيب آخرون، فجر اليوم الجمعة، في غارات شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على رفح جنوبي قطاع غزة. كما استشهد 5 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال لمنازل وشقق سكنية في رفح على رؤوس ساكنيها، كما أعلنت مصادر طبية استشهاد 4 فلسطينيين على الأقل وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية على روضة أطفال تؤي نازحين في بلدة الزوايدة وسط القطاع، وجرى نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-21

قالت السلطات المحلية في أوكرانيا، إن ما لا يقل عن 13 شخصا لقوا حتفهم إثر قصف سوق بمدينة دونيتسك شرق أوكرانيا التي تسيطر عليها روسيا. وقال رئيس منطقة دونيتسك المدعوم من روسيا دينيس بوشيلين، اليوم الأحد، إن 10 أشخاص أصيبوا في الهجوم. وأضاف أن القوات الأوكرانية قصفت سوقا صباح اليوم عندما كان مليئا بالمتسوقين. ولم يعلق الجيش الأوكراني على الفور على الحادث. ونشرت بعض وسائل الإعلام الأوكرانية، صورا ومقاطع فيديو تظهر السوق مدمرا. وتحدث عمدة مدينة دونيتسك الكسي كوليمزين عن "هجوم بربري" على منطقة مدنية من جانب القوات المسلحة الأوكرانية. وتعهدت القوات الأوكرانية أكثر من مرة بإبعاد القوات الروسية من المنطقة واستعادة السيطرة على المدينة. وكان القتال قد اندلع أول مرة في دونيتسك خلال عام 2014 بين الانفصاليين المدعومين من روسيا والقوات الأوكرانية. وجاء القتال بعدما تم الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش خلال مظاهرات حاشدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-10-13

قال المحامى فيتالى سيرديوك، إن موكله الرئيس السابق لأوكرانيا فيكتور يانوكوفيتش، متواجد على أراضٍ روسيا منذ عام 2014 عقب اندلاع الثورة. وأعلن المحامى سيرديوك بشكل رسمى وفقا لتصريحاته لقناة "أوكرانيا 112"، عن وجود الرئيس الأوكرانى السابق فى روسيا منذ عام 2014، حيث شارك فى العديد من المؤتمرات والمقابلات. كان قد هرب الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش من قصره، على متن طائرة هليكوبتر قبل ساعات من إطاحة البرلمان به، واختفى يانوكوفيتش (63 عاماً)، عن الأنظار ولا يعرف أحد مكانه حتى اليوم. وبحسب ما تداولته الصحف، فإن الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش هرب خارج العاصمة كييف بعد اقتحام المتظاهرين للقصر الرئاسى، متجها إلى مسقط رأسه بشرق أوكرانيا حيث الكتلة الشعبية الداعمة له. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-03-15

انتشرت أنباء عديدة فى وسائل الإعلام العالمية، عن اختفاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين منذ يوم 11 مارس الجارى وحتى الآن عن الأوساط السياسية والعامة، حيث إن الجميع لم يعتد اختفاء بوتين هذه المدة.وتداولت وسائل الإعلام الأمريكية والأوكرانية والعالمية المختلفة ومستخدمى مواقع التواصل الاجتماعية على الإنترنت شائعة جديدة، ويقول البعض إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قد مات، حيث إنه خلال السنوات الأخيرة كثرت الشائعات عن مرض الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى الوقت الذى كان فيه الكرملين ينفى دائمًا مثل هذه الشائعات ويظهر بوتين بعدها أمام العدسات فى صحة جيدة.- بوتين يشاهد فيلمًا تسجيليًا عن القرم على التليفزيونولكن عقب جميع الشائعات التى يناولها الجميع الرئيس فلاديمير بوتين يشاهد فيلم "القرم… الطريق إلى الوطن" على شاشة التلفزيون مساء اليوم مثله فى ذلك مثل سائر مواطنى روسيا.وعرضت القناة الأولى الروسية، اليوم الأحد، عرض فيلم تسجيلى للرئيس الروسى فلاديمير بوتين تحت مسمى "القرم… الطريق إلى الوطن" والذى يدور حول استعادة شبه جزيرة القرم للهوية الروسية.وكانت قناة "روسيا 1" أعلنت يوم 8 مارس أنها ستعرض قريبًا فيلمًا عن استعادة شبه جزيرة القرم للهوية الروسية يتحدث فيه فلاديمير بوتين حول الدوافع والبواعث من وراء قراره بشأن إعادة تبعية القرم لروسيا.- الرئيس الروسى يتحدث عن الدوافع من وراء قراره بتلبية طلب أهالى القرمويكشف الفيلم أن الانقلاب الذى أزاح الرئيس الأوكرانى الشرعى فيكتور يانوكوفيتش فى شهر فبراير من عام 2014 هو السبب وراء امتثال موسكو لرغبة أهالى القرم ومعظمهم روس، فى إعادة تبعية منطقتهم لروسيا فى شهر مارس الماضى.وتحدث الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى هذا الفيلم عن الدوافع من وراء قراره بتلبية طلب أهالى القرم، مؤكدًا أن روسيا لا تستطيع أن تترك جزءًا من أراضيها التاريخية للمتطرفين الذين قاموا بالانقلاب فى العاصمة كييف، وهددوا المتعاطفين مع روسيا خاصة سكان القرم.ويؤكد بوتين أن القيادة الروسية كانت مستعدة لمواجهة "أسوأ سيناريو" فى القرم، ووضع القوات النووية الروسية فى حالة استعداد وانتباه، ولكنها تصرفت من منطلق عدم حدوث هذا.وأعلن فلاديمير بوتين، أنه كان لدى روسيا معلومات حول استعداد المتطرفين فى السلطة الأوكرانية، بما فى ذلك قوات الأمن لارتكابهم أعمال تؤدى إلى ضحايا بشرية كبيرة وضخمة فى شبه جزيرة القرم.جدير بالذكر، أن المتحدث الرسمى باسم الرئاسة الروسية دميترى بيسكوف نفى ما تردد من أنباء عن مرض الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، وقال بيسكوف، فى حديث لوكالة أنباء "بلومبرج": "إن الرئيس فلاديمير بوتين بصحة جيدة".يُذكر أن بيسكوف قد أعلن فى وقت سابق عن تأجيل لقاء رؤساء روسيا وكازاخستان وبيلاروسيا، الذى كان مقررًا الأسبوع الجارى. وذكرت وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية أن وكالة "رويترز" سارعت بالقول "إن تأجيل هذا اللقاء قد يرجع إلى مرض بوتين، مستندة فى ذلك إلى تصريحات مسئول كازاخى لم تُفصح عنه".ونفى الكرملين نفيًا قاطعًا شائعات تداولتها وسائل إعلام أوروبية عن ولادة طفل للرئيس الروسى فلاديمير بوتين استنادًا إلى معلومات غير محددة المصدر، مشيرًا إلى أن "المعلومات بشأن ولادة طفل أبوه بوتين هى معلومات خاطئة".وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية ساخرًا فى تصريح للنسخة الروسية من مجلة "فوربس" "اعتزم التوجه إلى من يملكون المال لتنظيم مسابقة حول أفضل كذبة إعلامية".- أخبار متعلقة..- "صنداى تليجراف": لغز اختفاء الرئيس الروسى يزداد غموضا- الكرملين ينفى ما يتردد عن مرض الرئيس الروسى بوتين- الكرملين ينفى ما تداولته وسائل الإعلام عن ولادة طفل لبوتين- بوتين: سلاحنا النووى كان بوضع الاستعداد لمنع السيناريو السيئ فى القرم ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-03-07

الحرب التى تدور فى أوروبا، وأطرافها روسيا وأوكرانيا والغرب، تدور على الهواء، وفى ظل توافر كل أدوات المعلومات والاتصال والنشر، لكنها حرب دعاية فى الأساس، والحقيقة هى آخر ما يمكن أن يتحقق فى كل هذا الزحام، كل الأطراف تمارس الدعاية وتتهم الطرف الآخر بالتضليل، فى أرقام الضحايا وحجم الخسائر، وطبيعة سلوك كل طرف، هى أول حرب كبرى تدور فى أوروبا منذ ما بعد الحرب الأوروبية الثانية، وجرت العادة أن الحرب الباردة كانت تجرى بعيدا عن القطبين المتصارعين، على أراضى دول أخرى.   وخلال نصف قرن وأكثر ظلت الحروب فى الشرق، آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، لكنها تعود حسب توقعات كثيرة إلى أوروبا، وظهرت نظريات تحيل الصراع إلى طبيعة العالم الثالث، لكن روسيا نفسها خاضت حروبا مع جمهوريات سوفيتية سابقة، بعد سقوط الاتحاد السوفيتى عام 1991، منذ أواخر عام 1994 فى الشيشان، وفى أكتوبر 1999، فى عهد رئيس الوزراء، حينها، فلاديمير بوتين، عادت القوات الروسية ردا على هجمات الانفصاليين الشيشان، وفى فبراير 2000، استعاد الجيش الروسى العاصمة الشيشانية جروزنى، استمرت حرب العصابات من 2009، حتى أعلن الكرملين انتهاء الحرب التى أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الجانبين.   فى أغسطس 2008، دخلت روسيا وجورجيا فى حرب لمدة خمسة أيام على أوسيتيا الجنوبية، وهى منطقة جورجية انفصالية صغيرة موالية لروسيا، وشن الجيش الجورجى هجوما لاستعادة السيطرة على أوسيتيا الجنوبية، لكن روسيا أرسلت قواتها التى حسمت الصراع، وبعدها اعترف الكرملين باستقلال أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، وحافظ على وجود عسكرى هناك، وفى عام 2014، وبدعم أوروبى تمت الإطاحة بالرئيس المدعوم من الكرملين فيكتور يانوكوفيتش، وردت روسيا بضم شبه جزيرة القرم، فى خطوة واجهت رفضا أوروبيا وأمريكيا، ولم يتوقف الصراع، وأعلنت دونيتسك ولوهانسك شرق أوكرانيا على الحدود مع روسيا الاستقلال، ودخلت فى نزاع مسلح مع كييف، مع اتهام روسيا بأنها وراء الانفصاليين، حتى تجدد الصراع مع إعلان أوكرانيا الاتجاه للانضمام إلى حلف الناتو، وهو ما دفع روسيا لتكثيف مناوراتها العسكرية، واعترف بوتين باستقلال الجمهوريتين الانفصاليتين لتبدأ حرب وتتواصل.    لكن الحرب على الأرض، ترافقها حرب دعائية، يحرص كل طرف على كسبها، فقد فرضت الولايات المتحدة وأوروبا عقوبات وحصارا اقتصاديا ضد روسيا، فى وقت تتشابك فيه المصالح الغربية، حول الغاز والنفط، مع روسيا، بل إن الحصار والعقوبات امتدت إلى التقنيات الحديثة، والاتصالات، وامتدت الحرب إلى أدوات التواصل مثل جوجل وفيس بوك وتويتر وغيرها، حيث أوقف فيس ربوك خدماته فى بعض مناطق روسيا، فيما أوقفت أبل خدماتها لبعض التطبيقات بعد وقف إنتاج وتوزيع الموبايلات الأبل فى روسيا، موسكو ردت بوقف مواقع التواصل، فيما بدا إدخالا لشركات التكنولوجيا إلى الصراع، حيث أصبحت شركات مثل جوجل وفيس بوك وتويتر طرفا فى الحرب، ومعها البنوك والمؤسسات المالية والاقتصادية الكبرى، وبالطبع تبادل الإعلام الاتهامات بالانحياز، فقد طرحت BBC سؤالا: هل تشن موسكو حربا دعائية ضد كييف؟ بينما طرحت موسكو نفس السؤال متهمة الهيئة البريطانية ومعها قنوات غربية مثل CNN، ودويتشه فيله، بالانحياز وتغييب المعلومات وممارسة التضليل، واتهمت روسيا الغرب بمنع قنوات ومواقع روسية فيما يعد مخالفة لادعاءات حرية الرأى.    والواقع أنه رغم انتشار واتساع أدوات النشر، يبقى الأمر فيما يتعلق بالحرب، خاضعا بكل قواعد الدعاية، وهو ما يتجلى فى تغطيات القنوات الغربية ومنصاتها على السوشيال ميديا، فى مواجهة المنصات الروسية، حيث تختفى الموضوعية كثيرا لتحل مكانها الدعاية التى تخفى الحقيقة، وتتراجع الحرية أمام ماكينات الدعاية من كل الأطراف.        ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-04-16

نقل تقرير إخبارى عن مسئولين فى كييف أنه تم العثور على عضو بالحكومة الأوكرانية السابقة مقتولا بطلق نارى مساء الأربعاء.وكان أوليه كلاشينكوف 52 عاما عضوا فى البرلمان السابق عن حزب الأقاليم للرئيس السابق فيكتور يانوكوفيتش الذى أطيح به فى فبراير 2014 وسط احتجاجات شعبية واسعة النطاق عرفت باسم حركة الميدان.وأشار مسئولون إلى أن كلاشينكوف ربما يكون مرتبطا بحركة مناهضة لحركة الميدان التى تعارض المتظاهرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-05-06

 حث الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، حلف الناتو على تعزيز تواجده العسكري في حوض بحر آزوف والبحر الأسود، للرد بشكل جماعي على مخاطر مزعومة من قبل روسيا.   وقال زيلينسكي، خلال اجتماع عقده في كييف اليوم الخميس مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، حسب بيان صدر عن مكتبه، إن موسكو لم تسحب إلا جزءا غير ملموس من قواتها من حدود أوكرانيا، ولا تزال قادرة على إطلاق عملية عسكرية ضد هذا البلد في أي لحظة.   وذكر البيان أن زيلينسكي عرض على بلينكن "بحث خطوات مشتركة محتملة لإنهاء احتلال شبه جزيرة القرم" التي أعادت انضمامها إلى قوام روسيا حسب إرادة الأغلبية الساحقة من سكانها بناء على نتيجة الاستفتاء الشعبي الذي نظم هناك في عام 2014 على خلفية الأزمة السياسية الحادة التي مرت بها أوكرانيا نتيجة للإطاحة بحكومة الرئيس فيكتور يانوكوفيتش.   وأضاف البيان أن زيلينسكي قال إنه من الصعب لأوكرانيا "أن تواجه بمفردها الخطر في منطقة البحر الأسود وبحر آزوف"، ودعا في هذا الصدد الولايات المتحدة إلى الانضمام لما يسمى "منصة القرم" والمشاركة في قمتها الأولى الصيف القادم، كما "ناشد دول الناتو تعزيز تواجدها العسكري في هذه المنطقة من أجل توفير فرصة للرد من خلال تبني الحلفاء خطوات مشتركة في البحر".   كما أعرب زيلينسكي عن أمل كييف في أن تبدأ قمة الناتو القادمة المقرر عقدها في 14 يونيو بمناقشة إمكانية وضع خطة العمل الخاصة بمنح أوكرانيا العضوية في حلف شمالي الأطلسي، مضيفا: "نطلب من الولايات المتحدة المساعدة في إطلاق هذه العملية".       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-11

أعلنت السلطات الكندية إدراج 24 فردا و17 كيانا قانونيا مرتبطا بروسيا، "يحاولون تدمير المواقع الثقافية الأوكرانية والمؤسسات والهوية الأوكرانية" وفقا لوزارة الخارجية الكندية. وأعلن رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، خلال زيارة غير معلنة إلى العاصمة الأوكرانية كييف، أن العقوبات موجهة لجهات مرتبطة بروسيا، تشمل 24 فردا و17 كيانا بتهمة دعم العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وقال ترودو: "نضال أوكرانيا له أهمية بالنسبة لجميع الديمقراطيات والتمسك بالقواعد الدولية". وتضمنت العقوبات، على وجه الخصوص، الرئيس الأوكراني السابق، فيكتور يانوكوفيتش، والمدون يوري بودولياكا، والنائب الأول السابق لوزير الإعلام في جمهورية دونيتسك الشعبية دانييل بيزسونوف، ووزير الثقافة في مقاطعة خيرسون ألكسندر كوزمينكو. بالإضافة إلى ذلك، تشمل القوائم وزارات الثقافة في شبه جزيرة القرم ومقاطعة خيرسون، ووزارات التعليم والعلوم في مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون، ووزارة الرياضة في زابوروجيه، فضلا عن العديد من المتاحف ووسائل الإعلام.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-10-11

أعلنت الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، أن رئيس البلاد جو بايدن وقادة مجموعة الدول الـ7 التي تضم إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية كلا من «ألمانيا-فرنسا-كندا-إيطاليا-اليابان-المملكة المتحدة»، سيعقدون، اليوم الثلاثاء، اجتماعا افتراضيا لتأكيد التزامهم بدعم أوكرانيا، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن لا يمكن تخويف بلاده، بل إن الأوكرانيين متحدون أكثر، مضيفا في فيديو، إن شعبه مقتنعون أكثر بضرورة تحييد «الإرهابيين»، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. وفي سياق متصل، قال مسؤول أممي سابق، إن «كييف» تورطت في جرائم ضد الروس في جمهوريتي «دونيتسك» و«لوجانسك» الشعبيتين منذ عام 2014، عندما تمت الإطاحة بالرئيس فيكتور يانوكوفيتش، وقال مفتش المنظمة السابق لمراقبة نزع أسلحة الدمار الشامل، سكوت ريتر، إن الحكومة الأوكرانية التي جاءت في العام  2014 أصدرت قوانين جديدة تحظر اللغة والثقافة الروسية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-11-26

تحدث الرئيس الأوكراني السابق، فيكتور يانوكوفيتش، للصحفيين عن الأحداث التي تسببت في انفجار الأزمة السياسية والأمنية في أوكرانيا، واضطرته إلى مغادرة البلاد. وقال فيكتور، بخصوص انفصال شبه جزيرة القرم عن أوكرانيا في العام 2014، إنه يعتبر هذا أمرًا سيئا، ولكنه يرى مبررًا لتنظيم الاستفتاء بشأن مستقبل القرم وقتذاك. وحمل يانوكوفيتش، منظمي المظاهرات المخلة بالأمن المسمى "مظاهرات الميدان"، التي أدت في النهاية إلى وقوع الانقلاب والإطاحة بالسلطة الشرعية في العاصمة الأوكرانية "كييف"، المسؤولية عن انفصال القرم، مشيرًا إلى "أن استفتاء انفصال القرم عن أوكرانيا نتيجة مظاهرات الميدان الاستفزازية. وأوضح يانوكوفيتش، أن سكان القرم الذين أخافتهم الاضطرابات الأمنية وأعمال الشغب، التي قام بها المتطرفون، قرروا طلب الحماية من روسيا، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: