فريدة الزمر

فريدة يحيي سعيد الزمر هي إعلامية مصرية شهيرة تنتمي الي عائلة الزمر التي تضم عبود الزمر و طارق الزمر المتهمان في قضية اغتيال محمد أنور السادات ، وسبق أن ترشحت فريدة الزمر في انتخابات مجلس الشعب المصري 2010 وابنتها هند رشاد تعمل مذيعة أيضا في التليفزيون المصري .

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
فريدة الزمر
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
فريدة الزمر
Top Related Events
Count of Shared Articles
فريدة الزمر
Top Related Persons
Count of Shared Articles
فريدة الزمر
Top Related Locations
Count of Shared Articles
فريدة الزمر
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
فريدة الزمر
Related Articles

الشروق

Very Positive

2025-05-31

بمناسبة عيد الإعلاميين اليوم، والذي يوافق عيد تأسيس الإذاعة المصرية في 31 مايو قبل 91 عاماً، أعلن الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام انطلاق إذاعة المسلسلات دراما إف إم، كما تم إطلاق القنوات الرقمية التابعة للتليفزيون المصري مصر 21 وبيراميدز تي في. وسيتم إقامة احتفال لتكريم كبار الإعلاميين عقب إجازة عيد الأضحي المبارك، وذلك بمبنى الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو. يذكر أن التليفزيون المصري قد احتفل اليوم بعيد الإعلاميين بمشاركة فريدة الزمر وسلمي الشماع وجمال الشاعر وإبراهيم الكرداني ونخبة من كبار نجوم ماسبيرو وشباب الإعلاميين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-05-31

كتب- عمرو صالح: أعلن الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، نطلاق إذاعة المسلسلات دراما إف إم ، كما تم إطلاق القنوات الرقمية التابعة للتليفزيون المصري مصر 21 وبيراميدز تي في. يأتي ذلك تزامنًا مع عيد الإعلاميين اليوم، والذي يوافق عيد تأسيس الإذاعة المصرية في 31 مايو قبل 91 عاماً. وبحسب بيان الهيئة من المقرر إقامة احتفال لتكريم كبار الإعلاميين عقب إجازة عيد الأضحي المبارك ، وذلك بمبني الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو. يذكر أن التليفزيون المصري احتفل اليوم بعيد الإعلاميين بمشاركة فريدة الزمر وسلمي الشماع وجمال الشاعر وإبراهيم الكرداني ونخبة من كبار نجوم ماسبيرو وشباب الإعلاميين. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-31

أعلن الكاتب أحمد المسلماني انطلاق إذاعة المسلسلات دراما إف إم، كما تم إطلاق القنوات الرقمية التابعة للتليفزيون المصري مصر 21 وبيراميدز تي في، وذلك بمناسبة ذكري عيد الإعلاميين اليوم، والذي يوافق عيد تأسيس الإذاعة المصرية في 31 مايو قبل 91 عاماً. وسيتم إقامة احتفال لتكريم كبار الإعلاميين عقب إجازة عيد الأضحي المبارك، وذلك بمبني الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو. يذكر أن التليفزيون المصري قد احتفل اليوم بعيد الإعلاميين بمشاركة فريدة الزمر وسلمي الشماع وجمال الشاعر وإبراهيم الكرداني ونخبة من كبار نجوم ماسبيرو وشباب الإعلاميين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-30

شهد مسرح قصر النيل، مساء أمس الخميس، افتتاح العرض المسرحي الموسيقي "صوت وصورة"، وسط حضور جماهيري كامل العدد، إلى جانب كوكبة من نجوم الفن والإعلام من مصر والعالم العربي. وكان من بين الحضور الدكتور أشرف زكي، والفنان أحمد عبد العزيز، والفنانة وفاء عامر، والمخرج محمد عبد العزيز، والمهندس أسامة الشيخ، والفنانة سما إبراهيم، والفنان محمد أبو داوود، والمخرج وائل إحسان، والإعلامية هند رشاد، والإعلامية فريدة الزمر. ويُجسِّد العرض سيرة ومسيرة كوكب الشرق أم كلثوم، وقد سبق أن حقق نجاحًا كبيرًا عند تقديمه في موسم الرياض وفي دولة الكويت، ليبدأ مساء أمس أولى ليالي عرضه في مصر، على خشبة المسرح الذي غنّت عليه أم كلثوم آخر مرة عام 1973، في لحظة استثنائية من التلاقي بين التاريخ والفن. وقدّمت الفنانة مروة ناجي أداءً مبهراً لأشهر أغنيات كوكب الشرق، مصحوبًا بسرد بصري ودرامي يستعرض أبرز محطات رحلتها الفنية، حيث لاقت تجاوبًا واسعًا وتصفيقًا حارًا من الحضور. وفاجأت ناجي الجمهور بأداء الأغنية النادرة "أوقاتي بتحلو" التي كانت أم كلثوم قد بدأت التحضير لها لكنها رحلت قبل أن تؤديها. الأغنية من كلمات عبد الوهاب محمد وألحان سيد مكاوي، وقد لاقت تفاعلاً كبيرًا خلال العرض، واعتُبرت لحظة ذروة فنية ووجدانية. وتحوّل بهو المسرح إلى معرض مصغّر يضم مقتنيات نادرة لسيدة الغناء العربي، من بينها صور، ومتعلقات شخصية، ومخطوطات لأغانيها، حيث حرص الجمهور على التقاط الصور التذكارية وسط أجواء استحضرت عبق الزمن الجميل وروح العصر الذهبي للطرب العربي. العرض من تأليف محمد زكي، وإخراج مصطفى عبد السلام، ويشارك في بطولته مجموعة من الفنانين، ويهدف إلى تقديم تجربة موسيقية بصرية تمزج بين الصوت والحكاية والمؤثرات، ليشكل ما يشبه "آلة زمن" تعيد أم كلثوم إلى جمهورها، وتمنح الأجيال الجديدة فرصة عيش لحظة من المجد الفني الخالد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-26

نظمت الهيئة الوطنية للإعلام، ممثلة فى قطاع النيل للقنوات المتخصصة بإدارة الإنتاج المتميز، احتفالية تكريم للإعلامية الكبيرة، سلمى الشماع، بمركز الإبداع الفنى بدار الأوبرا المصرية، تقديرا لمسيرتها الإعلامية الرائدة وإسهاماتها المؤثرة فى تطوير العمل التليفزيونى والثقافى والفنى. الإعلامية سلمى الشماع تُعد واحدة من رائدات برامج المنوعات التلفزيونية فى مصر والوطن العربى بدأت مشوارها المهنى كصحفية فى جريدة الأهرام عقب تخرجها من قسم الصحافة بكلية الآداب ثم اتجهت إلى التقديم التلفزيونى وكان أول ظهور لها على التليفزيون المصرى من خلال برنامج “النادى الدولي” مع الفنان “سمير صبري” و”فريدة الزمر” ثم سافرت “الشماع” بعد ذلك إلى فرنسا للعمل فى إذاعة “مونت كارلو” لعده سنوات حيث كانت مسئولة عن الفترة المسائية، وعندما عادت إلى القاهرة قدمت العديد من برامج المنوعات على التليفزيون المصرى، ومنها “كشكول” و”ذاكرة السينما” و”صديق من إفريقيا” و”عالم الجاز” و”الموسيقى للجميع”، بالإضافة إلى برنامج “زوووم” الذى كان يسلط الأضواء على الأعمال الفنية الجديدة وفاز بجائزة مهرجان الإذاعة والتلفزيون. استغلالاً لنجاح الإعلامية المصرية “سلمى الشماع” تم تعيينها رئيسة لقناة النيل للمنوعات، وتُعد فترة توليها لرئاسة القناة النيل طفرة فى الإعلام المصرى حيث استطاعت من خلال ما قامت به أثناء إدارتها للقناة أن تحظى بأعلى نسبة مشاهدة لدى الجمهور المصرى كما قامت باكتشاف عدد من المواهب الفنية الذين استطاعوا بعد ذلك أن يتفوقوا فى المجال الفنى والإعلامى أمثال تامر حسنى ومحمد حماقى وشيماء سعيد وهيثم شاكر وحسام حبيب وغيرهم.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-03

في عالمٍ يقاس فيه الحضور على الشاشة بثقل الكلمات ورقة الإحساس، كانت "فريدة الزمر" واحدة من تلك الأيقونات التي صنعت تاريخًا ناطقًا بإبداع الإعلاميات المصريات، وجهها لم يكن مجرد انعكاس للإضاءة الكامنة خلف الكاميرات، بل كان مرآةً لعصرٍ تغنت فيه الشاشة بحكايات الشعب، بلهجة بسيطة ونبرة مليئة بالثقة. ولدت فريدة الزمر في زمنٍ كانت الكلمة فيه أقوى من الصورة، لكن بحضورها الآسر وأدائها الفريد، مزجت بين الاثنين لتخلق تجربة إعلامية خاصة، كانت الشاشة الصغيرة ملعبها الكبير، حيث حملت صوت الناس وقضاياهم لتصل إلى كل بيت. بدايتها في التلفزيون المصري لم تكن مجرد محطة عمل، بل كانت نافذة فتحتها على آفاقٍ أكبر، جعلت منها نموذجًا للمرأة القادرة على تحقيق المعادلة الصعبة بين التميز المهني والروح الإنسانية. "فريدة الزمر" ليست مجرد اسمٍ في تاريخ الإعلام المصري، بل صفحةٌ ناصعة البياض تحمل بين سطورها درسًا خالدًا: أن التميز ليس في البقاء طويلًا، بل في ترك أثرٍ لا يمحوه الزمن، وهكذا تبقى فريدة، صوتًا عابرًا للأجيال، ومرآةً تعكس الوجه الحقيقي للإعلام الذي نحتاجه دائمًا. وفي واحدة من أكثر الأحاديث دفئاً، تتحدث الإعلامية الكبيرة فريدة الزمر عن رمضان كما عاشته في الزمن الجميل، تعيدنا عبر ذكرياتها إلى أيام كانت خلالها المائدة ملأى بالأطعمة الطيبة، والمنازل عامرة بالزينة والفرحة، والروحانية تسيطر على الأجواء، هي لحظات من الزمن الذي يعيدنا إلى طقوس وعادات باتت جزءًا من تاريخنا، وتفتح الزمر أمامنا خزائن ذكرياتها العذبة، لتروي لنا كيف كان رمضان يختلف، وكيف كانت العائلة تتجمع حول الدفء والمحبة. الاعلامية فريدة الزمر مع الزميل محمود عبد الراضي   بداية، كيف تصفين رمضان في الزمن الجميل؟ رمضان زمان جميلا، مليئًا بالبركة والمحبة والروحانية، كنا ننتظره طوال العام وكأن عبير رائحته يسبق موعده، كانت أيامه تأتي كنسمة دافئة تطبطب على القلوب، وكان له طابع خاص لا يمكن أن تجده في غيره من الأشهر، رمضان كان زمني المفضل، لدرجة أنني كنت أشم رائحته في الهواء قبل أن يبدأ بوقت طويل، أجواء رمضان كانت تجلب طمأنينة روحية في النفوس، وتمنح الحياة معنى خاص.   هل يمكن أن تخبرينا عن بعض الطقوس الرمضانية التي كانت سائدة في الماضي؟ كان لرمضان طقوسه الخاصة التي تغير كل شيء في البيت، المنازل كانت تتحول بشكل كامل، تتحلى بالفوانيس والأضواء والزينات الملونة التي تملأ الأرجاء فرحًا، لم يكن هناك منزل يخلو من الزينة، وكان كل شيء ينبض بالحياة، خاصة في ليالي رمضان، كانت هذه الزينة تخلق جوًا من البهجة والسرور في القلب، حتى الجيران كانوا يتعاونون في التزيين، وكل منزل كان يشع بالنور.   ماذا عن الطعام في رمضان؟ هل كانت هناك أطباق معينة تميز هذا الشهر؟ الطعام كان أحد أروع الأشياء في رمضان، كانت المائدة مليئة بالأطباق التقليدية التي لا يمكن أن تجدها إلا في هذا الشهر، اللحوم، الخضار، وأطباق رمضان الشهيرة مثل الكشك والكنافة والقطايف كانت تحضر بشكل يومي، كنت أستطيع أن أشم روائح الطعام من على بعد، خاصة بعد صلاة العصر، حيث كانت السيدات في المنازل يبدأن في تحضير الأطباق الشهية. المحشي، البط، وكان ذلك في الأيام الأولى من رمضان، كانت أمي وجدتي تعدان الطعام، وأنا أستمتع بمساعدتهن، أتذكر جيدًا جدتي فريدة، التي سميت على اسمها، وكيف كانت تذبح الأوز وتعد لنا الكبدة والقونصة، كانت تلك اللحظات لا تُنسى.   كيف كان رمضان بالنسبة للعائلة؟ هل كانت هناك لحظات مشتركة تجمعكم؟ رمضان كان فرصة عظيمة لالتقاء العائلة، كان التجمع العائلي في رمضان يمثل قمة السعادة، حيث كان الرجال يتجمعون في الدوار ويتناولون الطعام معًا، فتذوب الخلافات وتزداد الروابط الأسرية قوة، كانت الصواني النحاسية تخرج من كل منزل محملة بالأطعمة الشهية، وكان هذا التجمع يشع بالفرح والسكينة، كانت تلك اللحظات تجمع بيننا ونحن نتشارك الضحك، ونتبادل الحديث حول ما مر في اليوم، رمضان كان وقته للعودة إلى جو العائلة.   كيف كان التليفزيون يؤثر على أجواء رمضان؟ هل كانت هناك برامج مميزة تتابعونها؟ التليفزيون في رمضان كان بمثابة نافذة للفرح والبهجة، كان هو المصدر الوحيد الذي يملأ البيوت بالمتعة، كنا ننتظر بشغف برامج مثل ليالي الحلمية وأرابيسك و'الفوازير مع عم فؤاد وبوجي وطمطم، وكان الف ليلة وليلة يُعد حلماً ينعش كل قلب، كنا نجتمع كأسرة واحدة حول التلفاز، وكان الضحك والتسلية يملأ أرجاء البيت، لم تكن السهرات الرمضانية مجرد مشاهدة، بل كانت لحظات تقوي الأواصر العائلية.   حدثينا عن عادة "الطبق الطائر"، ما الذي كانت تعنيه لكم في ذلك الوقت؟ "الطبق الطائر كان جزءًا من تقاليدنا الأصيلة، كانت السيدة تحضر طبقًا من الطعام وتدفعه لطفلها ليأخذه إلى الجيران، وعندما يعود، يكون محملاً بالحلويات، كان هذا الطبق يجوب الأزقة والشوارع، ويعبر بين البيوت في مشهد يعبق بالمحبة والمودة،كانت تلك اللحظات مشحونة بالتكافل والترابط بين الجيران، وكأن رمضان هو الهدية التي تقدمها الأرواح لبعضها.   ماذا عن الروحانيات في رمضان؟ كيف كانت الأجواء الدينية في تلك الفترة؟ كان رمضان يحفل بجو من الروحانية التي لا يمكن أن تجدها في أي وقت آخر، أصوات القراء مثل عبد الباسط عبد الصمد، والمنشاوي، ومحمد رفعت كانت تملأ الأجواء، كانت هذه الأصوات تزرع فينا خشوعًا يربطنا بالله، وفي المساجد، كانت صلاة التراويح تشهد تجمعًا كبيرًا، حيث كانت الطوابير تمتد لمسافات طويلة خارج المساجد. كان هذا مشهدًا رمضانيًا لا يُنسى، مليئًا بالخشوع والمحبة.   العزومات كانت من أهم طقوس رمضان، ماذا عن تلك اللحظات؟ العزومات كانت لحظة حاسمة في رمضان، كانت فرصة للتزاور بين الأقارب، وكانت الأجواء مليئة بالحب والتواصل. كان لدينا جدول محدد للعزومات، حيث كنا نلتقي في بيوتنا لنفرح معًا بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية، كانت هذه الجلسات بمثابة فرص حقيقية للتقارب العائلي، وكان رمضان هو الشهر الذي يتجدد فيه الحب بين الأفراد.   في أيامك كـ"مذيعة ربط" في التليفزيون، ماذا كانت تعني هذه المهمة؟ مهمة مذيعة الربط كانت إحدى العلامات البارزة في التليفزيون المصري، كنا نربط بين فقرات البرامج، نعلن عن مواعيد الأفلام والمسلسلات، وننقل المشاهدين بين مختلف البرامج، جملة "المذيعة جت" كانت بمثابة إشارة بداية لعرض برنامج ينتظره الجميع، كان التليفزيون المصري في تلك الأيام المصدر الأساسي للتسلية والبهجة، وكانت مذيعات الربط جزءًا لا يتجزأ من هذا السحر."   هل لديكِ ذكريات مع بعض النجوم الذين حاورتهم في برامج رمضان؟ "لقد حاورت العديد من النجوم الكبار في رمضان، مثل يسرا وعمر الشريف وصلاح أبو سيف وغيرهم من عمالقة الفن، كانت تلك اللقاءات مليئة بالإثارة والفرح، وكنت أبحث دائمًا عن أن أسعد الناس وأضفي عليهم لحظات من البهجة.   ماذا كان يعني لكِ التليفزيون شخصيًا؟ هل كان مجرد وسيلة للعمل أم كان له تأثير أعمق؟ التليفزيون كان عشقي الأول، كان العمل فيه حلمًا من أحلامي، كنت أتمرن أمام المرآة لأقلد نفسي وأنا أقدم البرامج. الفكرة بالنسبة لي لم تكن الشهرة أو الأضواء، بل كانت المهنة نفسها، كانت تلك اللحظات من العمل لا تُقدر بثمن.   أخيرًا، كيف تغيرت احتفالات رمضان في عائلتك مع مرور الأجيال؟ "رغم أن الأذواق تغيرت مع مرور الأجيال، إلا أن لمة الأسرة تبقى دائمًا هي القاسم المشترك في رمضان، لدي ابنة وحيدة، الإعلامية هند رشاد عضو مجلس النواب، وقد شهدت تفاصيل حياتي في رمضان، كما أنني أصبحت أحتفل برمضان مع ابنتي وحفيدتي مريم "طبيبة"، التي ملأت حياتنا سعادة، نحن ربما نختلف في الأذواق، لكننا نتفق في أن روح رمضان تكمن في لمة العائلة وحبها. تبقى ذكريات الإعلامية فريدة الزمر عن رمضان، شهادة حية على الأوقات الجميلة التي كانت تتميز بالبركة والمحبة، وتبقى الأجواء الأسرية والروحانية جزءًا من ذاكرة مصر التي لا تمحى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-11

نظمت وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بجامعة القاهرة، برعاية وحضور الدكتور محمد سامي عبدالصادق، حفل ختام فعاليات حملة الـ16 يوما العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة، وحضور الدكتور أحمد رجب نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة أميرة تاوضروس مدير وحدة مناهضة العنف ضد المرأة، والفنانة أنوشكا، والإعلامية فريدة الزمر، والدكتور أيمن جعفر زهري عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، والدكتور أسامة عشم المدرب الدولي والمحاضر بأكاديمية الشرطة، ولفيف من عمداء الكليات، وأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب. وأشاد الدكتور محمد سامي عبدالصادق، خلال كلمته، بجهود وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بجامعة القاهرة منذ تاريخ تأسيسها وعلى مدار 10 سنوات، مؤكدا دورها البارز في مساءلة المعتدين وتوعية المجتمع الجامعي وتمكين المرأة. وأكد رئيس جامعة، أن تجريم الامتناع عن تسليم الحصة الميراثية، وتغليظ عقوبات ختان الإناث والتحرش الجنسي، وتجريم التنمر وغيرها، كلها قوانين تظهر اهتمام الدولة بمواجهة ظواهر العنف ضد المرأة والتعامل معها بمنتهى الحسم والحزم. ووجه رئيس الجامعة، كلماته للطلبة والطالبات، قائلا إن الشجاعة صفة الناجحين المتميزين، فلا حرج أو خوف عند المطالبة بالحقوق حال التعرض للعنف، فلا يضيع حق وراءه مطالب. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة أميرة تاوضروس، أن الوحدة تسعى لتوفير بيئة جامعية آمنة للجميع وخالية من العنف من خلال العمل على 3 محاور، وهي تقديم الدعم القانوني والنفسي، والتوعية، والتمكين.  وأشارت إلى أن الجامعات الأنجليزية أشادت بتجربة جامعة القاهرة لوجود آلية قانونية بداخلها تتولي التحقيق في الشكاوى وتصدر العقوبات التي تتدرج من الإنذار حتي الفصل النهائي من الجامعة سواء بالنسبة للطلاب أو أعضاء هيئة التدريس أو العاملين، لافتًة إلى تقديم الوحدة الدعم النفسي من خلال التعاون من مركز الدعم النفسي داخل الجامعة. ومن جهتها، أوضحت الفنانة أنوشكا، أن التربية السليمة منذ الصغر تلعب دورًا مهمًا في القضاء على كافة أشكال العنف، مؤكدًة أن الخوف هو السبب الرئيسي في إتاحة الفرصة لممارسة العنف بجميع أشكاله، وأن قوة المرأة تتمثل في التفكير وإعمال العقل والبحث عن حقوقها والحصول عليه بالقانون. وعبرت الإعلامية فريدة الزمر، خلال كلمتها، عن سعادتها بتواجدها داخل جامعة القاهرة العريقة التي تخرجت منها، مشيرًة إلى دور وسائل الإعلام المختلفة في التوعية والتثقيف لاسيما بالنسبة للأطفال، وتعاون وسائل الإعلام مع العديد من المنظمات الحقوقية، والحكومة، والسلطات لنشر الوعي.  وبينت أن الأعمال الفنية التي تحارب العنف تساهم في تغيير الواقع وتعمل على تغيير مسار التشريعات. وأكد الدكتور أيمن جعفر، أن المجلس القومي لحقوق الإنسان يولي اهتمامًا كبيرًا بالمرأة، ويوجد بداخله وحدة تختص بقضايا المرأة والطفل، مشيرًا إلى أن العنف ضد المرأة يرتبط ارتباطًا وثيقًا بحقوق الإنسان؛ لأنه يؤثر على البشرية جمعاء، ولكون المرأة هي رمز للإنسانية. وأوضح الدكتور أسامة عشم، أن التشخيص الصحيح يؤدي إلى الوصول للسبب الرئيسي للعنف، وأن معالجة العنف يبدأ منذ الصغر؛ لأن الطفل يرى العنف اللفظي وغير اللفظي ولا يستطيع أن يقوم بعمل تقييم. وأكد أن عدم الحوار داخل الأسرة والإجبار على الفكر وعدم الإقناع من خلال الفكر يُعد من المسببات الكُبري للعنف، وأن غياب الحوار يزيد من العنف. ولفت إلى أن الحلول الصحيحة للتغلب على العنف تتمثل في الإشباع، والاستماع، والإقناع، والإبداع، والامتناع، وأن العلاقة مع الله سبحانه وتعالى تؤدي إلى التصالح مع النفس ومن ثم التصالح مع الآخرين. وفي الختام، كرم بعض عمداء الكليات والمنسقين المشاركين في فعاليات حملة الـ16 يوما لعام 2024، وقدمت فقرة غنائية لكورال الموسيقى العربية بالهيئة العامة لقصور الثقافة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-08

قالت الإعلامية ، إن اكثر ما اسعدها في تكريم السيدة انتصار السيسي قرينة رئيس الجمهورية، هو انها كانت ملمة بكل تفاصيل حياتي الإعلامية الطويلة. وحول تكريمها ضمن تكريم السيدة انتصار السيسي، لعدد من النساء الملهمات في مصر قالت الإعلامية فريدة الزمر لـ "الدستور"، "سعيدة وممتنة للغاية، حتى أن الجمهور صفق لي وقت التكريم وقمت بالاستئذان من سيادتها لتحيته لتقول لي انظري كيف يقوم الموجودين بالقاعة بالتصفيق الشديد لكي، وهذا اسعدني كثيرًا". وأشارت فريدة، أن التكريم هو استكمال لمسيرة ناجحة بالنسبة لي منذ 1972 الى وقتنا الحالي، لافتة إلى إن السيدة انتصار امرأة جميلة الروح والقلب. وعن رأيها في جيل المذيعات الحالي قالت:"ان المذيعة ربنا كتب لها نصيب ان تظهر أمام الشاشة، فلابد ان تكون مذيعة مثقفة وواعية لكافة الأحداث المحيطة بها، وأن تكون ملمة بكل التفاصيل الحياتية، ولابد أن تناقش الناس لترفع مستوى الثقافة، ولابد أن يستكمل الجيل الحالي ما قدمه الجيل الاقدم من نجاحات في عالم الاعلام". واختتمتً :"القادم سيكون افضل على مصر، لانها تحاول طوال الوقت ان تظهر شكل الهوية المصرية بتفاصيلها التي عايشناها قديمًا، واعتقد ان المقبل افضل كثيرًا وانا اتصور ذلك بقراءتي للمشهد الحالي على كافة المستويات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-09

  << فريدة الزمر: شقيقى فايز الزمر قال لى "شقى طريقك بنفسك"  << كنت أمرن نفسى على عمل المذيعة أمام المرآه في الستينيات  << إحنا اتعصرنا لمدة سنة كى نظهر على الشاشة.. وسعاد حسنى ونادية الشناوى ودلال صحبى وزينب أحمد ومنى الدغيدى  كانوا زملائى في الفصل.. - لم أقدم نشرة أخبار لأن وشى بيضحك لوحده.. ومريت بتجربة سرطان الثدى وأنصح كل امرأة بالكشف المبكر للمرض << هند رشاد: والدتى هى من شجعتنى على دخول مجال الإعلام وتعملت منها الكثير وكانت تجرى لى بروفة قبل تقديمى للبرامج.. -الناس كانت ترى أن هناك مجاملات ولكن عندما حققت نجاحات بدأ الناس يرون أن ما أحققه هو امتداد لفريدة الزمر << من المواقف الصعبة حدثت لى خلال حكم الجماعة الإرهابية عندما كنت أرد على أكاذيب ضيوفهم على الهواء     الجيل الذهبى للتليفزيون المصرى كان له دور كبير في تشكيل وجدان المواطن خلال فترة ازدهار وتطور التليفزيون المصرى وحضوره في كل منزل، وعندما نتحدث عن الجيل الذهبى للتليفزيون المصرى لا يمكن أن ننسى الإعلامية الكبيرة فريدة الزمر أحد أعلام ماسبيرو الذين حملوا التليفزيون المصرى على أكتافهم ليصل إلى الريادة الكبيرة التي وصل لها خلال العقود الماضية ليس فقط في مصر بل في الوطن العربى أجمع. وكما يقول المثل "ابن الوز عوام"، فالإعلامية هند رشاد، مذيعة التليفزيون المصرى، وابنة الإعلامية فريدة الزمر تسير على نفس مسار والدتها في تحقيق الإنجازات، لتقدم مثل والدتها كل أنواع البرامج في التليفزيون المصرى.   وفى حلقات "زمن ماسبيرو الجميل"، قررنا أن نحاور الإعلامية فريدة الزمر وابنتها هند رشاد، مع بعضهما في ذات الحوار ليتحدثان عن بدايتهما الإعلامية ويكشفان عن الكثير من كواليس مشوارهما الإعلامى، حيث يتخلل الحوار الكثير من المواقف الهامة في حياتهما الإعلامية، ويتحدثان عن كيف استفادت فريدة الزمر من شقيها فايز الزمر، وفى ذات الوقت كيف استفادت هند رشاد من والدتها، وأبرز النصائح التي وجهت لهما بجانب أصعب المواقف وأكثرها إحراجا خلال عملها في التليفزيون المصرى والكثير من القضايا والموضوعات والكواليس في الحوار التالى.. السؤال إلى فريدة الزمر.. فى البداية كيف جاء عملك فى مجال الإعلام؟   فريدة الزمر: منذ صغرى وكنت أريد أن أعمل مذيعة في التليفزيون المصرى، ولم أتمن وظيفة غير مهنة مذيع وأنا في سن أعداد وثانوى كان هذا التوقيت التليفزيون لسة طالع في الستينيات من القرن الماضى، وأنا تخرجت من 1972، وكان حينها حلم كل امرأة أي تعمل مذيعة في التليفزيون. ولكن حينها كانت تجربة التليفزيون جديدة وليس لها انتشار مثل الآن فما الذى دفعك للعمل في المجال الإعلامى؟   فريدة الزمر: كنا نرى المسلسلات والمذيعات، وكنت أريد أن أكون مثلهم، وهناك مذيعات كبار مثل سلوى حجازى وأمانى ناشد وهند أبو السعود، ونجوى إبراهيم وفريال صالح، كانوا عملاقة التليفزيون موجودين. ننتقل إلى هند رشاد.. كيف كانت بدايتك في التليفزيون المصرى؟   هند رشاد: أنا وشرين الشايب كنا نفس الدفعة، ودخلنا للتليفزيون مع بعض، وكانوا دائما يقولون بنت فريدة الزمر وبنت سهير شلبى، لكن الحمد الله ربنا كرمنا وأثبتنا وجودنا وأصبحنا شيرين الشايب وهند رشاد. هل اسم والدتك فريدة الزمر سبب لك أزمة في بداية عملك بالتليفزيون ؟   هند رشاد: نعم.. في البداية، وكانت الناس في البداية ترى أن هناك مجاملات، ولكن في واقع الأمر كان هذا حلمى وحلم شيرين الشاب أن نعملا مذيعات في التليفزيون المصرى، فعندما يكبر أي شخص ويجد أهله في المهنة ويرى النجاحات التي حققوها فيتمنى أن يكون في نفس المنظومة. هند رشاد.. من كان مثلك الأعلى في المجال الإعلامى عند بداية دخولك التليفزيون المصرى؟   هند رشاد: كانت مثلى الأعلى والدتى فريدة الزمر. هند رشاد.. هل كان لوالدتك دورا في عملك في المجال الإعلامى؟   هند رشاد: بالطبع والدتى شجعتنى للدخول إلى المجال الإعلامى، ولكن كان لدى الرغبة منذ صغرى أن أعمل مذيعة في التليفزيون، وأعتقد أن هذا حلم كثير من البنات أن تكون مشهور في التليفزيون، وأن يكون لديك موضوعات متجددة تتناولها يوميا، وتتناول قضايا مهمة في المجتمع، فهذا شيء جيد، فهذا كان حلما لى منذ الصغر. هند رشاد.. متى توقف الناس عن الحديث بأن عملك بالتليفزيون كان مجاملة؟   هند رشاد: الناس كما قلت في البداية كانت ترى أن هناك مجاملات، ولكن عندما بدأت أحقق نجاحات فبدأ الناس يرون أن ما أحققه هو امتداد لفريدة الزمر. فريدة الزمر تقاطع ابنتها: هند في الثانوية العامة حصلت على مجموع 96 % وكانت تستطيع أن تدخل أي كلية تريدها. هند رشاد.. هل كنت أدبى أم علمى خلال الثانوية العامة؟   هند رشاد: كانت الثانوية العامة لى في الولايات المتحدة الأمريكية، فحصلت على مجموعة كبير معظم حياتى تربيت في خارج مصر، فوالدتى كانت في مونت كارلو في فرنسا، وأنا ذهبت معها وكانت هذه مرحلة أولى ثم عودنا لمصر فترة ثم سافرنا لفرنسا مرة أخرى، وبعد ذلك ذهبت للولايات المتحدة الأمريكية وأخذت الثانوية العامة من هناك في مدارس high school  حصلت على مجموع كبير للغاية في الثانوية العامة كان يمكنها أن يجعلنى ألتحق في أي كلية، فلم يكن لدى مشكلة في المجموعة ولكن التحقت بكلية الإعلام الجامعة الأمريكية. نعود إلى الإعلامية فريدة الزمر.. عندما دخلتى للتليفزيون في البداية بالتأكيد كان هناك اختبارات.. ما هي ذكرياتك عن اختبارات التليفزيون لك؟   فريدة الزمر: إحنا اتعصرنا لمدة سنة كى نظهر على الشاشة، ونقول بليل تصبحوا على خير، سنة تمرين نجلس في الاستوديو، ونشاهد المذيعة وهى تتحدث في البرنامج وكيف تتصرف، وبعد سنة عملنا في التليفزيون، ولكن اليوم المذيعة عندما تبدأ العمل فهى تعرف الكاميرا والشارع والموضوعات وكل شيء وتبدأ العمل فورا، ولكن في وقتنا كان هناك دورات وتدريب ودورات في اللغة العربية والإنجليزية، فكان وضع غير الوضع.  هل طلبوا منك قراءة أي شيء في الاختبارات قبل دخولك للتليفزيون؟   فريدة الزمر: بالطبع .. كنا نقرأ قطع باللغة العربية، وكذلك نترجم قطع باللغة الإنجليزية، وكانت الترجمة مهمة في الاختبارات. هل أحد من الذين أداروا اختبارات التليفزيون معك كان لهم تعليق على أدائك؟   فريدة الزمر: لا.. لم يكن هناك تعليق على أدائى على الإطلاق، وكان لدى باسبور أسير بمفردى، فالتقييم كان من اللجنة بالنجاح أو الرسوب. هل كان عدد من شاركوا في تلك الاختبارات كبير الخاصة بالعمل في التليفزيون كبير؟   فريدة الزمر: نعم.. كان كبير للغاية، فناس كثيرة التحقوا بتلك الاختبارات لا أتذكر عددهم الآن، ولكن في النهاية التليفزيون أخذ 8 فقط من هذه الاختبارات، فهذا يؤكد أنهم عصروا من شاركوا في تلك الاختبارات.   وبالنسبة لهند رشاد كيف كان أول اختبار لك قبل دخولك للتليفزيون المصرى؟   هند رشاد: بالتأكيد كان هناك اختبارات قبل التحاقى بالتليفزيون، ولا أتذكر من كانوا يديرون تلك الاختبارات، ولكن كانت قامات كبيرة، وكانت اللجنة في استوديو 4، وكان الاستوديو في الأسفل وللجنة في الكنترول روم في الأعلى، وكان المذيعين يتم امتحانهم في الأسفل، وكانوا يعطون لنا أسئلة نقرأها وأسئلة عامة ومعلومات، وغذا كنت تجيد اللغة الأجنبية، فيطلبون منك قراءة قطعة باللغة الأجنبية.   فريدة الزمر.. كنت مع الفنانة إسعاد يونس ونادية فهمى في الدراسة.. أحكى لنا عن ذكريات الطفولة في الدراسة مع هؤلاء؟   فريدة الزمر: كان معى في المدرسة إسعاد يونس ونادية فهمى ونادية الشناوى كان والدها مخرج، وكانت معى إسعاد يونس في نفس الفصل، وكانت نادية فهمى أكبر منى بسنة، كانت نادية تذهب معنا في المدرسة كل يوم، وكانت جارتى، وكانت نادية الشناوى تمثل وهى صغيرة، وأعرفهم وهم صغار.    هل تتذكرين لحظات سعيدة بينكما خلال تلك المرحلة العمرية؟   فريدة الزمر: كل اللحظات السعيدة التي أقابلها في حياتى عندما أتقابل مع زميلة من الزميلات في مرحلة الطفولة في المدرسة، وهذا يسعدنى كثيرا بغض النظر كانوا مشهورين أو زملاء أخرين في مراكز كبيرة كل منهم في مركز أهم من الأخر، فمنهم دلال صحبى وزينب أحمد ومنى الدغيدى، كل هؤلاء كانوا معى في الفصل، ولم يكن عدد الفصل حينها كبيرا كنا بالكتير 20 طالبة.    قلت إنك كنت تقفى وتقلدى نفسك فى المرآه وعمل تقديمات.. أحكى لنا عن تلك الفترة؟   فريدة الزمر: كان هذا في بداية الستينيات عند بداية ظهور التليفزيون، وكنت أريد أن أصبح مذيعة، فكنت أقف أمام المرآه وأكلم نفسى أمام المرآه.   هل كنت تقلدين أحدا من المذيعات عندما تقف أمام المرآه؟   فريدة الزمر: لم يكن هناك تقليد، فلم أكن أقلد أحدا، ولكن أقدم الفقرة التي سأقدمها للناس مثل "أعزائى المشاهدين أهلا ومرحبا بكم"، وهكذا ولم أقلد أحد. نعود لهند شاد.. هل سرت على نفس مسار والدتك في تجهيز نفسك للمجال الإعلامى والوقوف أمام المرآه؟   هند رشاد: لا.. لم أفعل ذلك، ولكن عندما فكرت أن أدخل الإعلام وأعمل مذيعة، والدتى قالت لى هذا أفضل تمرين تفعليه، وكنت أشعر أنى لا أستطيع أن أتكلم أمام المرآه وكنت أفضل أتكلم أمام الكاميرا ولا أشاهد نفسى أمام مرآه.   هل في مرة من المرات جاءت لك والدتك وقالت قومى بعمل بروفة أمامى لتدريب نفسك على التقديم في التليفزيون؟   هند رشاد: نعم.. حدث ذلك كثيرا، يكون لدى موعد برنامج فتقول لى أعملى أمامى بروفة وهى كانت الأستاذة والناقدة الأولى لى.   فريدة الزمر تتدخل: هند دائما عندما تعمل أمامى بروفة تكون زى الفل، وأقول لها لا يجب أن يكون هناك هفوات، وأريد أن تصلى إلى مرحلة الكمال في التقديم بالمجال الإعلامى. لنعود للإعلامية فريدة الزمر.. ما الذى تعلمتيه من شقيقك فايز الزمر؟   فريدة الزمر: من يتربون في نفس البيت من غير ما تحس تراه أمام الشاشة ، فالبيت وأمى يشاهدون، كيف يتكلم ويتحدث مع من في التليفزيون، فكنت ألقط منه، واكتسبها منه دون أن أعرف أنى اكتسبتها، فبالتأكيد شقيقى فايز الزمر أثر على بشكل كبير.   هل تتذكرين وصية له أوصاها لك خلال بداية مشوارك في المجال الإعلامى؟   فريدة الزمر: هو قال لى من أول ما دخلت في المجال الإعلامى، شقى طريقك بنفسك، فلم يكن هناك أي وساطة.   وهل هذه هي نفس الوصية التي قولتيها لابنتك هند خلال بداية عملها الإعلامى؟   فريدة الزمر: بالطبع.. قلت لها نفس ما قاله شقيقى، لى شقى طريقك بنفسك.   في بداية عملك الإعلامى كان هناك تعاون بينك وبين الفنان سمير صبرى في تقديم برنامج النادى الدولى.. ما هو أبرز لقاء ترين أنك أجرتيه وكان أكثر نجاحا؟   فريدة الزمر: التقيت كل الشخصيات العامة والفنانين، فبرنامج النادى الدولى كان برنامج التوك شو الأول في التليفزيون المصرى حينها ، كنا نبث البرنامج كل يوم سبت، فأى حدث سياحى نستضيفهن وأى حدث فنى نستضيفهن فلا يمكن أن أذكر اللقاء الأبرز في البرنامج، وسافرت كثيرا لإجراء لقاءات في النادى الدولى، وأفتكر قمت بعمل لقاء مع رئيس وزراء مالطا، وأجريت لقاء مع السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان عندما كان ذاهبا لاستلام حكم عمان، فأنا مذيعة في التليفزيون المصرى منذ عام 1972 .   وبالنسبة لهند رشاد.. ما هي أبرز اللقاءات التي أجريتها خلال عملك ولا تنسيها حتى الآن؟   هند رشاد: سنوات طويلة عملت فيها في التليفزيون المصرى، وأجرينا لقاءات عديدة مع شخصيات عامة كثيرة، فكل الفنانين أجريت معهم لقاءات، ومعظم السياسيين أيضا أجريت معهم لقاءات، وشخصيات اجتماعية، ولكن لا يوجد اسم في ذهنى الآن، ولكن أنا أجريت لقاءات كثيرة مع معظم الوزراء.   أنت ووالدتك فريدة الزمر قدمتن نفس اللون من البرامج ولم تقدما نشرات أخبار لماذا؟   فريدة الزمر: كان نفسى أقدم نشرات أخبار في التليفزيون المصرى، ولكن لأسف وشى بيضحك دائما لوحده، فكانت هذه عقبة فلا يمكن أن أقرأ خبر صعب، وأنا وشى يبتسم لوحده، وأنا غلط غلطة كان من المفترض من زمان أن أقوم بعمل مكتبة للقاءاتى في ماسبيرو، ولم أعرف قيمة الأرشيف إلا عندما كبرت، حيث كنت أظهر كل يوم في التليفزيون فلم يكن لدى مشكلة، فأسجل فين وأمتى، ولكن في الحقيقة اللقاءات المهمة كان ينبغي أن احتفظ بها لنفسى وأولادى، وماسبيرو زمان عوضتنى عن ذلك، فلم أكن أظن مطلقا أنه سيأتى يوم ونشاهد مرة أخرى ما قدمناه في الماضى من السبعينيات والثمانينيات مرة أخرى، فهى أعمال بالفعل قيمة.    هل اتبعت نفس مسار والدتك في عدم تقديم نشرات أخرى في التليفزيون؟   هند رشاد: بالفعل لم أقدم نشرات أخبار خلال عملى بالتليفزيون، وأخذت سكة البرامج أكثر، وما يميز البرامج أن كل يوم هناك موضوعات مختلفة ومتنوعة وجديدة، وتظهر أكثر شخصية المذيع أو المذيعة، ولكن نشرة الأخبار أنت ملتزم بنص مكتوب، وستقرأ من الأتوكيو فلا يظهر الشخصية، ولكن اللقاءات والبرامج الحوارية على الهواء تظهر شخصيتك أكثر وهذا ما أحببته، كما قدمت برامج أطفال وبرامج رياضية، وقمت بعمل كل أنواع البرامج الموجودة ثقافة ومنوعات ورياضة وأطفال واجتماعى، وقدمت حفلات ومهرجانات، وتغطية مهرجانات في مصر وخارج مصر، فالحمد لله مشوارى ملئ.   هل هذا يعنى أن المذيع قادر على تقديم عدد من القوالب الإعلامية؟   هند رشاد: بالطبع يستطيع. فريدة الزمر تتدخل: بالتأكيد المذيع المحترم يستطيع تقديم عدد كبير من القوالب، أما المذيع فقط فلا يستطيع أن يقدم إلا اللون الذى يقدمه فقط، ولكن هناك مذيعين يقدمدون ألوان وقوالب مختلفة من البرامج، مثل الممثل هناك ممثل يجيد كل الأدوار، وكان ممثل يجيد أدوار معينة ومحصور في شيء معين، فأنا عندما ترأست القناة الثالثة ، راقبت كل المذيعات عن كثب وحدد كل مذيعة تنفع في أي قالب إعلامى، ووضعت كل إعلامية في القالب الذى تتميز فيه فهناك مذيعة تتميز في النقاش ومذيعة أخرى تتميز في الأخبار، فقد كان هناك نشرة أخبار للقناة الثالثة، وهؤلاء المذيعين والمذيعات انتقوا إلى القناة الثانية والأولى وأصبحوا مميزين ومميزات للغاية، فكان تمرينهم معايا أن أنزلهم الشارع ثم أعلق على أدائهم . هل كانت بداية فريدة الزمر برامج المنوعات في التليفزيون المصرى؟   فريدة الزمر: نعم بدأت مشوارى الإعلامى في التليفزيون المصرى ببرامج المنوعات.   وبالنسبة لهند رشاد هل أيضا كانت بداية عملك في التليفزيون المصرى من خلال برامج المنوعات مثل والدتك؟   هند رشاد: نعم كانت بدايتى مع المنوعات، فقد بدأت عملى في القناة الثالثة، فلم يكن هناك تصنيف برامج منوعات وبرامج ليست منوعات بل كانت برامج متنوعة، هناك منها منوعات وهناك الخدمى، واشتغلت النوعين في بداية عملى الإعلامى منوعات وخدمى، وكنا نفعل كل شيء في القناة الثالثة، فحينها كل مذيع ومذيعة فى القناة الثالثة يعمل في 6 و7 برامج ما بين رياضى ولقاءات ميدانى ولقاءات على الهواء ويوم مفتوح وأطفال وكل شيء، فاشتغلنا كل شيء في القناة الثالثة، وكانت هذه المدرسة الأساسية التي أهلتنا بعد ذلك أن كل مذيع يكون لامع في القناة التي يعمل فيها سواء القناة الأولى أو القناة الثانية.   نعود لفريدة الزمر.. هل رأيت في ابنتك قبل التحاقها بالتليفزيون أنها مؤهلة للعمل كمذيعة؟   فريدة الزمر: نعم فقد كانت تفعل كل شيء، كانت تنزل وتسجل لقاءات وتمنتجها وتفعل كل شيء، وهذا ما تعلمته في الجامعة الأمريكية.   فريدة الزمر..  من هم الفنانين والشخصيات العامة التي تمنيتى أن تلتقى بهم ولم تستطيع أو الظروف منعتك؟   فريدة الزمر: كنت أتمنى أي حد على ضوء أجرى معه لقاءات، ولكن هذا حسب البرنامج، وبرنامج النادى الدولى كان يستضيف كل الناس ، فاختيار الشخصية الضيف يعتمد على نوعية البرنامج الذى أقدمه.   هل هذا يعنى أنه لا يوجد شخصية تمنيتى أن تجرى لقاء معها ولم تفعل ذلك؟   فريدة الزمر: لا يوجد شخصية أو فنان أو مطرب لم أجر معه لقاء أو أظهر معه، وأجرى معه لقاءات خلال الحفلات، حيث نتحدث عن 1972 منذ بداية عملى بالتليفزيون فكنا كل يوم هناك موضوع.   هند رشاد تتدخل: لو كانت والدتى ما زالت تعمل مذيعة حتى الآن كانت ستتمنى إجراء لقاء مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، لأنها منبهرة بكل التنمية التي تحدث. فريدة الزمر ترد: بالطبع كنت أتمنى.. وأنا بصراحة بدعى له من قلبى إن ربنا يوفقه في كل خطوة هو يخطوها وأن يحافظ عليه ويبارك فيه من أجل مصر لأن الطفرة التي تحدث الآن يارب أعيش حتى أرى نتائجها، ما هذه العظمة سبحان الله ربنا يقويه.   كيف كان العمل مع الفنان سمير صبرى في برنامج النادى الدولى؟   فريدة الزمر: نعم عملنا مع بعضنا في برنامج النادى الدولى وهذا سبب شهرتى.    هل هناك مواقف تتذكريها خلال عملك مع الفنان سمير صبرى فى برنامج النادى الدولى؟   فريدة الزمر: كان سمير صبرى أقدم منى في التليفزيون بكثير، فهو كان مذيع في الإذاعة وبعد ذلك كان ممثل ومطرب وهو متعدد المواهب، وهذه الفترة بالنسبة لى كانت مهمة للغاية فهذه الفترة هي التي كونت الشخصية الإعلامية التي ظهرت بعد ذلك وكونت فريدة الزمر. هل نستطيع أن نقول إن الفنان سمير صبرى دعمك في مجالك الإعلامى؟   فريدة الزمر: بالطبع.. سمير صبرى كان أستاذ ، ووصلنا في النهاية هو عايز يقول أيه وفهمته بشكل كامل، وكان صارم ومدرس في ذات الوقت، فكان يعلم ولم ينس أننا داخلين جداد في التليفزيون. هل كان هناك تفاهم بينكما خلال تقديمكما برنامج النادى الدولى؟   فريدة الزمر: بالطبع.. فلا يوجد برنامج ينجح إلا إذا كان الفريق كله على خط واحد. هل تتذكرين نصيحة قالها لك وأنتما تعملان مع بعضكما    فريدة الزمر: كان يقول لى كل الناس تعرفيهم لأول مرة لابد أن تقرأى عنهم قبل أن تجرى لقاء معهم. وبالنسبة لهند راشد.. من أفضل من عملتى معهم في التليفزيون المصرى؟   هند رشاد: الحقيقة لما كنت أعمل في القناة الثالثة، كانت شيرين الشايب من أكثر الناس التي أحب العمل معها، وبكون مرتاحة عندما أظهر معها، وكذلك داليا درويش من المميزين للغاية، وسحر عباس، وعبير عبد الوهاب، هذا في القناة الثالثة، فقد كان هناك توافق كبير بينى وبين زملائى في العمل، وعندما انتقلت للقناة الثانية كان هناك مجموعة ثانية من المذيعين منهم هدى الجندى، وحاتم حيدرن كانا يقدمان معى أيضا، وغادة عبد السلام، ونجلاء بيومى، وكلهم متميزين، وجمعنا التوافق، فالفكرة أن كل شخص يعرف دوره، وعندما نعمل على منطقية المهنية، فلا نقطع على بعض لأنه في النهاية المشاهد هو من سيستاء، فكل شخص يقوم بدوره في الحدود التي عليه أن يعمل بها وهذا يريح كثيرا في العمل. فريدة الزمر تتدخل: كل هؤلاء من بنات القناة الثالثة.   نعود لفريدة الزمر.. ما هو أقرب برنامج لقلبك قدمتيه في التليفزيون؟   فريدة الزمر: جميع البرامج التي قدمتها في التليفزيون المصرى أحبها ، فإذا عرض علي برنامج، وأنا غير مقتنعة به فلا أقدمه لمجرد أنى أعمل فقط، فما قدمته من برامج كنت مقتنعة به بنسبة 100%.   بما تفسرين النجاح الكبير الذى حققه برنامجى النجوم والنادى الدولى في التليفزيون؟   فريدة الزمر: برنامج النادى الدولى، وبرنامج النجوم كانا قريبين من الناس، لأنهما كانا في وقت لم يكن هناك توك شو، غير برنامج النادى الدولى، وكان شكل جديد يتم عرضه، فأن يتم عرض موضوع واستضافة شخصيات في نفس السهرة كان شكل جديد فالطبع أخذت وقت طويل ونجح بشكل كبير، فقد سافرت كثيرا في هذا البرنامج وقدمت حلقة كل أسبوع ، والفريق الذى كان يعمل فى برنامج النادى الدولى أسماء كبيرة فى الإعداد مثل أنيس منصور والكاتب الصحفى عصام بصيلة . هند رشاد تتدخل: في الحقيقة برنامج النادى الدولى، كان هو البرنامج الأساسى الرئيسى المبهر حينها في التليفزيون المصرى.   هل كنت تقليدين المذيعين الذين يظهرون على الشاشة؟   فريدة الزمر: لا على الإطلاق.. لم أكن أقلد أي أحد بل كان لى مدرستى وطريقتى الخاصة في تقديم البرامج.   ما هو أصعب موقف تعرضى له في التليفزيون المصرى؟   فريدة الزمر: لا يمكن أن أحدد الموقف الصعب خلال عملى في التليفزيون المصرى، فقد عملت في التليفزيون المصرى منذ فترة طويلة للغاية ولا يمكن أن أتذكر بالحديد الموقف الأصعب لى خلال عملى، ولكن العمل في برامج على الهواء مباشرة بالتأكيد أمر صعب.   ما هو أكثر موقف محرج تعرضى له؟   فريدة الزمر: أتذكر اننى كنت أجرى لقاء مع محافظ القاهرة مع أحد الزملاء في التليفزيون المصرى، وعقبت على كلام المحافظ قائلة إن الكبارى تسير عليها السيارات ولكن هل الكبارى يسير عليها المشاه فلم يرد على.   من أبرز من دعمك داخل التليفزيون المصرى؟   فريدة الزمر: كثيرون دعمونى في التليفزيون المصرى، فكل المسئولين الذى كانوا في التليفزيون عند بداية عملى كان يدعموننى.   ما هي أبرز موقف سعيد تتذكريه خلال عملك بالتليفزيون المصرى؟   فريدة الزمر: كل ما كنت أذهب إلى التليفزيون لتقديم برامجى كنت أكون سعيدة للغاية، وبالتالي طوال فترة عملى في التليفزيون كنت سعيدة للغاية أننى أعمل في التليفزيون المصرى وسعيدة بالبرامج التي قدمتها، فاللحظة التي أذهب فيها إلى التليفزيون هي أسعد لحظاتى.   من هم أقرب الناس إليك في المجال الإعلامى؟   فريدة الزمر: جميع من عملت معهم ما زالت أتواصل معهم حتى الآن وكل زملاء المهنة، ولكن تعد سهير شلبى الأقرب لى.   أحكى لنا عن نصيحة لا يمكن أن تنسيها وأثرت عليكى وكان لها دور فى تشجيعك للنجاح فى مجال الإعلام؟   فريدة الزمر: كما قلت نصيحة شقيقى فايز الزمر شقى طريقك بنفسك كانت هي النصيحة الأبرز.   هل هناك مدرسة إعلامية معينة تحرصين على تطبيقها خلال تقديمك للبرامج؟   فريدة الزمر: مدرستى الإعلامية كان احترام المشاهد والصدق فكل خبر أو معلومة أقولها لابد أن تكون صادقة. عانيتى من محنة مرض سرطان الثدي طوال 5 سنوات وخضعت إلى 30 جلسة علاج كيماوي كيف واجهتى هذا المرض؟   فريدة الزمر: نعم لقد واجهت للأسف مرض سرطان الثدى لمدة 5 سنوات، ولكن بحمد الله شفيت منه وكان سبب ذلك هو الاكتشاف المبكر للمرض وأقول لكل امرأة عليهم الاستفادة من المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن سرطان الثدى لن الاكتشاف المكبر يسهل كثيرا من علاج المرض. من أبرز من كان بجانبك خلال فترة مرضك؟   فريدة الزمر: ابنتى وحفيدتى كانوا الأقرب لى خلال محنة مرضى. ما هو سبب دخولك لمجلس الشعب عام 2000 ؟   فريدة الزمر: كنت أريد خدمة الناس، فأنا دائما ما أكون بجانب أهلى وناسى، لذلك فكرت في الترشح لانتخابات البرلمان عام 2000 كى أتمكن من خدمة أهل دائرتى. ما الذى علمتيه لأبنتك خلال دخلوها للمجال الإعلامى؟   فريدة الزمر: علمتها ما علمنى به شقيقى فايز الزمر، أنه لابد أن تشق طريقها بنفسها وأن تنجح من خلال عملها. تحدثتى أن التليفزيون مصمم كالتليفزيون الفرنسي بالضبط.. كيف ذلك؟   فريدة الزمر: نعم أنا عملت في إذاعة مونت كارلو ولكن لم أدخل التليفزيون الفرنسي، ولكن التليفزيون الفرنسين نفس شكل اتحاد الإذاعة والتليفزيون ونفس القبة لذلك قلت إن التليفزيون المصرى والفرنسى متشابهان في التصميم.   لو فكرتى العودة للعمل الإعلامى.. ما هي نوعية البرامج التي تفضل تقديمها؟   فريدة الزمر: لن أفكر على الإطلاق في تقديم أي برنامج قدمته في السابق في التليفزيون المصرى، فأنا دائما أفضل أن أقدم جديد وبالطبع حال عد إلى المجال الإعلامى سأبحث عن لون برنامجى لم أقدمه من قبل. لنرجع لهند رشاد.. ما هو أصعب موقف تعرضى له في التليفزيون؟   هند رشاد: العمل في برنامج على الهواء مباشرة تعد لحظة صعبة لأنك لابد أن تكو مستعدا ونحن لا نقرأ من نص ولكن نبتكر ونبدع لذلك كنا محاول تقديم كل جديد في برامجنا بشكل دائم، فالموقف الصعب هو أن نقدم برنامجا على الهواء. ولكن هل لم تتعرض لتأخر ضيف أو عدم حضور ضيف لبرنامج في وقت حساس؟   هند رشاد: هذا حدث كثيرا ولكن كنا نضع حلول، وهذا هو دور الإعلامى أن يستطيع أن يتعامل مع كل موقف طارئ. هل هذا يعنى أنك لم تتعرض لأى موقف صعب خلال عملك في التليفزيون؟   هند رشاد: بل تعرضت خاصة خلال فترة حكم الجماعة الإرهابية لمصر، فقد كان هناك ضيوف من تلك الجماعة الإرهابية يحضرون كضيوف في البرنامج، وكنت أرد على أكاذيبهم لأنى أنحاز إلى الدولة المصرية، وكنت أواجه أي ضيف منهم حال سرد أكاذيب، فأنا إنحيازى الدائم هو للدولة المصرية.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-03

<<أنا مولودة في بيت إعلامى وكان حلم حياتى منذ الصغر العمل مذيعة في التليفزيون  << بدأت من تحت الصفر رغم أن أهلى كانوا قامات وقيادات في التليفزيون المصرى << أنا أول من قدمت برامج  تفسير أحلام في الوطن العربى وفى البداية استغرب الفكرة ولكن البرنامج  حقق نجاحا كبيرا << شرف لى تقديم برنامج "أخترنا لك" بعد تقديم قامات كبيرة له في التليفزيون المصرى << أصعب موقف عندما سقطت شبكة ألماظ منى قبل تقديمى برنامج على الهواء بثوان واستمريت في العمل << فريدة الزمر ونانو حمدى ومنيرة كفافى أبرز من دعمونى << اكتر موقف سعيد يوم 30 يونيو كنا ع الهواء وننقل هتافات الناس في هذا اليوم العظيم << أوبرا وينفرى وأحمد سمير ووالدتى سهير شلبى مثلى الأعلى  <<تعرفت على زوجى كريم كوجاك صدفة ونأخذ رأى  بعضنا في أشياء كثيرة << الغيرة تسببت في عدم ظهورى على الشاشة 4 سنوات ونجاحك قد يكون ضدك في بعض الأحيان لابد أن نربط حاضر ماسبيرو بالماضى، فالقامات التاريخية التي حملت اسم ماسبيرو عاليا، هى من دربت المذيعين والمذيعات الشابات، ليكونوا خلفاء لهم على شاشات التليفزيون المصرى، وبالتالى لا يمكن الفصل بين المذيعين والمذيعات التاريخيين فى التليفزيون المصرى، ضمن سلسلة حوارات "زمن ماسبيرو الجميل".   كان التليفزيون يشكل وجدان المواطن المصرى، ووسيلة لا يمكن الاستغناء عنها، فقد كان له دور مهم فى لمة الأسرة بل والعائلة حوله، لتشاهد برامج هادفة، ومنوعات وفقرة مفتوحة، وكذلك نشرات أخبار ومسلسلات وافلام، فلا يوجد شابا لم يترب على برامج التلفزيون المصرى الذى لم يخل بيت من مشاهدته بشكل دورى.   ارتبط المصريون وجدانيا بالتلفزيون المصرى، ولعل أبرز دليل على حب المصريين لبرامج التلفزيون المصرى التى كانت تذاع فى الماضى، هو حجم المتابعات الكبيرة لقناة "ماسبيرو زمان" حاليا، التى تقدم المسلسلات والبرامج التى كانت تذاع على التلفزيون المصرى منذ عشرات السنوات، إلا أنه رغم مرور فترة كبيرة للغاية على إذاعتها لم يمل المشاهد المصرى من متابعتها، وهو ما يكشف حجم ارتباط المواطن المصرى بما كان يقدم فى الماضى بالتليفزيون من برامج ومسلسلات ومذيعين ومذيعات كان لهم دور كبير للغاية فى التأثير على اهتمامات وأفكار المشاهد المصرى.   قررنا إجراء سلسلة حوارات مع أبرز من قادوا التليفزيون المصرى فى زمن التلفزيون الجميل، وكذلك من يقودون ماسبيرو الآن، لتحمل سلسلة الحوارات عنوان "زمن ماسبيرو الجميل"، حيث نتناقش معهم حول كيف كان عملهم داخل ماسبيرو وكيف كانت بداياتهم الإعلامية، ومن أبرز من أثروا فيهم داخل التلفزيون المصرى، وكذلك نتحدث معهم حول مستقبل مهنة الإعلام.   ثامن تلك الحلقات مميزة للغاية، الإعلامية القديرة شيرين الشايب، ابنة الإعلامية الكبيرة، سهير شلبى، التي كنا قد أجرينا معها أول حوار فى تلك السلسلة، وكلاهما يتحدثن عن تاريخه فى المشوار الإعلامى بالتليفزيون المصرى، فشيرين الشايب يمكن أن نطلق عليها "خير خلف لخير سلف"، حيث تسير بخطى سريعة على نفس طريق والدتها ووالدها الروحى الإعلامى، القدير أحمد سمير، الذى تعلمت منه الكثير وفقا لما أكدته خلال حوارنا معها.   خلال الحوار كشفت الإعلامية شيرين الشايب، عن أبرز ما تعلمته مع أسرتها الإعلامية، وكيف أفادتها في مشوارها الإعلامى، بجانب أبرز البرامج القريبة إلى قلبها، بالإضافة إلى أصعب المواقف التي تعرض لها، وتشرح أسباب غيابها لمدة 4 سنوات عن الشاشة، وكيف أنها كانت أول من قدمت برنامج لتفسير الأحلام، وغيرها من القضايا والموضوعات في الحوار التالى..    في البداية كيف جاء عملك في مجال الإعلام؟   أنا مولودة فى بيت إعلامى، فوالدتى الإعلامية سهير شلبى، ووالدى الروحى كان الإعلامى القدير أحمد سمير، وبالتالي تربيت في بيئة إعلامية، وكان حلم حياتى منذ الصغر أن أعمل مذيعة في التليفزيون ، ثم كبرت وتخرجت من الجامعة وكبر الحلم معى لعمل في النهاية في التليفزيون المصرى. ماذا تتذكرى عن أول اختبار لك في التليفزيون المصرى للعمل داخل ماسبيرو؟ التليفزيون المصرى حينها كان يعلن عن اختبارات للمتقدمين للعمل كمذيعين في التليفزيون، ولم يكن أي شخص يدخل التليفزيون المصرى بدون اختبارات، وعندما أعلنوا عن الاختبارات لوظيفة مذيع تقدمت للاختبارات، وكانت معى هند رشاد وشيرين الدويك رحمها الله، ودخلنا الاختبار، وأجروا لنا اختبارات، وكانت صعبة.  شيرين الشايب   كيف كانت الاختبارات في التليفزيون المصرى؟  الاختبارات كانت صعبة للغاية، وكانت اختبارات في اللغة العربية، والتقديم، وكانت لجنة مرعبة تضم قامات، مجرد أن تراهم تتخض، فلم يكن في وقتها أن يظهر مذيع أو مذيعة فاجأة فالموضوع أكبر من ميك اب ولبس حلو ونظهر على الشاشة مباشرة، فكان لابد من تحضير وتدريب، فأنا بدأت من تحت الصفر، رغم أن أهلى كانوا قامات وقيادات في التليفزيون المصرى، ولكن هذا لم يعطينى فرصة للعمل في التليفزيون، وقالوا لى " أنت فاكرة أنك مرة واحدة هتشتغلى في التليفزيون".   الاعلامية شرين الشايب مع والدتها الإعلامية سهير شلبى والإعلامى القدير أحمد سمير ماذا عن أول عمل لك في التليفزيون المصرى؟ أول عمل كنت فى تصوير لمجمع مقالب قمامة القاهرة الكبرى، ورأينا أشياء مهمة، ورأينا جنود مجهولين، وعرفنا الناس بهم، فنحن اتمرمطنا من أجل نكون مذيعين كبار في التليفزيون ولم نكن مدللين، وقد أثبت جدارة أنى جيدة.   هل استمريت في العمل الإعلامى الميدانى لفترة طويلة؟ عندما أثبت جدارتى سريعا، بدأت أقدم برامج منوعات، وكانت برامج المنوعات في التليفزيون المصرى، حينها هي "كريمة البرامج"، ولم يكن يقدمها، إلا من يثبت جدارة، ولقد نجحت في ذلك بالفعل وأثبت أنى جديرة بتقديم برامج منوعات.   كيف كانت الاختبارات في التليفزيون المصرى حينها؟ لم يكن الاختبار عبارة عن أسئلة، ولكن كنا نأخذ قطعة ونقرأها أمام الكاميرا، وكان يتم اختبارنا أمام عمالقة كبار مثل الإعلامى القدير أحمد سمير وسمير صادق وأنيس منصور، وكنا ندخل الأستوديو ونقرأ عدة قطع أمام الكاميرا لاختبار مخارج الحروف ودقة اللغة ، وكان هناك تصفيات ثم بعد النجاح كنا نلتحق بدورات .   الاعلامية شيرين الشايب   هل أحد من الأستاذة الكبار في اختبارات التليفزيون علق على أدائك؟ لم يكن هناك تعليق على أدائى في اختبار التليفزيون، والإعلامى أحمد سمير كان  مثل أبى، وقبل اختبار التليفزيون قام بعمل اختبار كاميرا لى كى يزيل من عندى الرهبة من الوقوف أمام الكاميرا، لأن اختبار التليفزيون سيكون أمام أساتذة كبار، وكنت أرى نفسى حينها أننى صغيرة على أن أكون مذيعة، وظللت أبكى وأقول أنى مش شكل مذيعة، ولكن هو بهدوء وشخصيته وهيبته، وعلمنى كيف أجلس أمام الكاميرا، وقال لى "أنك ستجلسين أمام قامات بالتليفزيون ولو مش هتنفعى مذيعة لن أقول لك ستعملين، ولكن أنا أرى أنك يمكنك العمل كمذيعة في التليفزيون". ما هي أقرب البرامج التى قدمتيها في التليفزيون المصرى إلى قلبك؟ ميزة مذيع التليفزيون المصرى، أنه محظوظ، فأنا قدمت جميع أنواع البرامج عدا نشرات الأخبار، فقد قدمت برامج دينية واجتماعية وسياسية وخدمات وثقافية وتفسير أحلام، وسعيدة بكل ما قدمته من برامج، لأن التنوع يجعل المذيع جوكر، ففي الماضى لم يكن المذيع هو مذيع منوعات فقط أو امرأة فقط أو اجتماعى فقط ولكن في الماضى كنا نقدم كل أنواع البرامج.   تحدثت في تصريح سابق أنك أول مذيعة قدمت برنامجا عن تفسير الأحلام.. كيف ذلك؟ بالفعل هذه حقيقة، أنا اول من قدمت برنامج تفسير أحلام، فقد كانت فكرة التليفزيون المصرى، وكنا الأول في العالم العربي الذين نقدم هذا النوع من البرامج، فقد تم عرض الفكرة على، وكنت حينها أقدم برامج منوعات، وبرنامج أحلى الأغانى ، فعرضوا على تقديم برامج عن تفسير أحلام واستغربت في البداية ولكن كانوا يؤكدون أن البرنامج سيتم تقديمه بشكل جيد وكان تحدى والبرنامج عملناه بشكل  لاقى نجاح كبير وعانينا من صعوبات، وهو ليس مثل البرامج التي ظهرت مؤخرا وكانت تهدف للربح، ولكن لم نكن نهدف للربح وكنت استضيف الشيخ الأزهرى محمود الحنفى وطبيب نفسي وتم إعداد البرنامج بشكل علمى وبعد ذلك النسخ التي تمت لبرامج تفسير الأحلام كانت تجارية، ولكن نحن لم نكن نكسب أى فلوس ولكن قدمنا البرنامج عملناه لحبنا لعملنا، وبالطبع برنامج رؤي تفسير الأحلام كان من أشهر البرامج التي قدمتها. الاعلاميه شيرين الشايب ووالدتها الإعلامية سهير شلبى والإعلامية فريده الزمر وابنتها الإعلامية هند رشاد   أحك لنا عن برنامج هنا ماسبيرو الذى تقدميه الآن؟  برنامج هنا ماسبيرو خاص بالأحداث الراهنة، فهو برنامج توك شو يتابع الأحداث ويقدمه مجموعة من المذيعين وهو برنامج يومى ويتضمن مقدمة أخبار واستضافة ضيوف. كيف كان شعورك وأنت تقدمين برنامج "اخترنا لك" بعد أن قدمه عدد من كبار المذيعين في التليفزيون المصرى؟ برنامج اخترنا لك  كان حينها يقدمه أسماء مذيعين كبار، وبعدها تم اختيارى لتقديمه بالمشاركة مع بعض المذيعين، ولم أقدمه كثيرا لأن وقت إذاعته كان متأخرا، ولكن تقديمه كان شرف كبير لى لأننى قدمته بعد أسماء كبيرة قدمت هذا البرنامج.   ما هو أصعب موقف تعرضى له خلال مشوارى الإعلامى؟ هناك مواقف صعبة كثيرة  تعرض لها خلال مشوارى الإعلامى بعضها يحكى وبعضها لا يحكى، فبرنامج هنا ماسبيرو نقدمه في استوديو 27 ، ونقدمه على الهواء  مباشرة في ظل الأحداث الصعبة، خاصة ان  كل الاحداث تحدث على الهواء، وفى أحد المواقف كنت طالعة على الهواء  وكان هناك حدث مهم وأنا استعد للحلقة والمخرج  يقول 3 2 1، فإذا بشبكة الألماظ وقعت منى خلال الاستعداد لتقديم البرنامج، وبالطبع كملت البرنامج بشكل طبيعى ساعتين على الهواء انا وزملائى ونقلنا إذاعة خارجية أيضا، وبعد انتهاء البرنامج ظللت أبكى وأبحث عن الشبكة التي وقعت منى، فمهنة المذيع بتكون أصعب من الممثل لأنه لا يمكن إعادة اللقطة، بل تكون على الهواء مباشرة . المذيعة شيرين الشايب   هل كان هناك موقف صعب أخر تتذكرينه؟ نعم فأيضا من المواقف الصعبة، كانت بداية انتشار فيروس كورونا ، حيث كنا نذهب إلى التليفزيون في ظل الحظر وكان حينها ممنوع الناس تخرج في أوقات الحظر  ولكن كنا نخرج  ونذهب لعملنا ونطلع على الهواء ولا نعرف هل سنعود للبيت أم لا، فلا يمكن أن نتوقف عن العمل، فبداية كورونا كانت صعبة جدا . من أبرز من دعمك خلال مشاورك الإعلامى؟ كثيرون دعمونى خلال عملى في التليفزيون المصرى، منهم الإعلامية فريدة الزمر رئيستى في القناة الثالثة، وبالطبع والدتى سهير شلبي وأبى الروحى الإعلامى القدير أحمد سمير والإعلامية نانو حمدى، والإعلامية منيرة كفافى ومجدى لاشين وعصام الأمير وبالطبع نائلة فاروق رئيسة قطاع التليفزيون حاليا التى تدعمنا، فالناس في التليفزيون يشعرون أنهم عائلة واحدة ولديهم انتماء للتليفزيون المصرى. ما هو أبرز موقف سعيد تتذكريه خلال عملك في مجال الإعلام؟   أكثر موقف سعيد لى خلال مشوارى الإعلامى كان  يوم 30  يونيو 2013، وكنا على الهواء مباشرة وكانت الملايين في ميدان التحرير كنا نهتف نفس الهتاف ، فالفترة التي سبقت هذا اليوم كانت فترة صعب للغاية عل الناس كلها ، فقد تعرضنا لتهديدات كثرة في هذه الفترة، وعندما حدثت ثورة 30 يونيو لم نكن نصدق أنفسنا. من هم مثلك الأعلى في مجال الإعلام؟ والدتى سهير شلبى، فهى قدوة كبيرة بالنسبة لى ، ووالدي الروحى أحمد سمير أهم قارئ نشرة وهو من أهم المذيعين الذين قدموا سياسة وقدم أشياء كثيرة مهمة وكان هو من أعلن عن انتصارات حرب أكتوبر في حرب 1973، ولكن أيضا تعد المذيعة الأمريكية أوبرا وينفرى مثل أعلى بالنسبة لى خاصة مع طريقتها الرائعة في تقديم البرامج.  شيرين الشايب مذيعه ماسبيرو   هل استفدت من زوجك الفنان كريم كوجاك خاصة انه أيضا عمل في المجال الإعلامى؟ تقابلنا صدفة أنا وكريم كوجاك، حيث كان يعمل في المجال الإعلامى، وأنا أيضا، ولكن كان كل واحد فى مجال أخر، بتقديم البرامج وتعرفت عليه من خلال أصدقاء مشتركين وتزوجنا، وبالطبع بأخذ رأيه في أشياء كثيرة وهو كذلك يأخذ رأى في أشياء كثيرة؟   حصلت في وقت سابق على تكريم المهرجان الدولى للكتاب والإعلاميين .. ما هي أبرز التكريمات التي حصلت عليها خلال مشوارك الإعلامى؟ تكريم في وقت سابق في شرم الشيخ من المحافظة بجانب المهرجان الدولى للكتاب والإعلاميين، واعتز بهذا التكريم كثيرا، فهو تكريم مهم. شيرين الشايب   في تصريح سابق لك قلت إن الغيرة تسببت في ابتعادك عن الإعلام 4 سنوات كيف حدث ذلك  كما يعلم الكثيرون فإنه في مجال العمل الإعلامى المنافسة شرسة جدا، ومن الدروس التي استفيد منها، أن الشاطر والذى تحبه الناس قد يكون الموضوع ضده أحيانا لأن هناك من لا يريد نجاحى، ونجاح والدى، فبعض الناس تسببت في عدم ظهورى على الشاشة لفترة طويلة، والبعض جعلنى أقدم برنامج يذاع 4 ونصف صباحا بسبب الغيرة فقط، وظللت4 سنوات لا أحد يشاهدنى. أحك لنا عن نصيحة لا يمكن أن تنسيها وأثرت عليك وكان لها دور في تشجيعك على النجاح في المجال الإعلام؟ لا أنس نصيحة الإعلامى أحمد سمير رحمه الله عندما قالى لما عندما تنظرين للكاميرا أنظرى للمشاهد في عينه فالناس تحب من يكلمها وعندما تنظرى للكاميرا فأنت تنظرين للناس في عينها فأنت لا تجلسين للتصوىر بل لتنظرين للناس مذيعة ماسبيرو شيرين الشايب ما هي المدرسة الإعلامية التي تحرصين على اتباعها خلال تقديمك للبرامج؟ أحرص على المدرسة التي تتبع المصداقية، وكذلك الإنسان لابد ان يكون لديه مهنية وعفوية، ويكون لديه محاور موضوع يقولها، ولكن بطريقته، وعندما أقول معلومة خلال البرنامج أقولها بلغة سهلة للناس، ففي برنامج هنا ماسبيرو، قدمنا حلقات كثيرة حول إنجازات الدولة، وبالفعل هناك إنجازات كثيرة على أرض الواقع، واصبحنا نشعر بالفرق وبكون سعيدة لما أعمل حاجة عن الإنجازات وتوضيح الحقائق للناس، ونتحدث عن مدن مصر الذكية، فهناك 30 مدينة يتم بنائها، والناس ترى فقط العاصمة الإدارية ولكن مصر بالفعل تنشئ 30 مدينة زكية بينهم العاصمة الإدارية الجديدة، وهناك طفرة في قطاع النقل ليس مجرد طرق ولكن هناك المونوريل القطار الكهربائى، وخلال كام سنة سنصبح شئ مختلف في النقل، فأنا فخورة بتقديم حلقات كتير مهمة اهمها حلقات عن الانجازات المهمة التي حدثت على أرض مصر والإنجازات الكبيرة التى قام بها الرئيس عد الفتاح السيسى، وكذلك مبادرة حياة كريمة قدمنا عنها حلقات كثيرة وأنا فخورة بها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-10-31

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في السادسة مساء اليوم بمسرح الأنبا رويس، الملحق بـ كاتدرائية الأقباط الارثوذكس الكبرى بالعباسية، بعرض فيلم "ايخ؟"، والذي يعد أول أعمالها الناطقة باللغة العبرية، بحضور عدد من نجوم الفن والمجتمع منهم وزير الإعلام السابق درية شرف الدين، الفنانة إلهام شاهين، نهال عنبر، عبير منير، الفنان هاني رمزي، حمزة العيلي، والإعلامية فريدة الزمر، الإعلامية هند رشاد، الإعلامي عاطف كامل، الإعلامية مريم أمين، المستشار أمير رمزي، السفيرة كورين شنودة، وعدد من رجال الكنيسة وقادة الرأي العام والإعلام في مصر. يتناول الفيلم حقبة زمنية مهمة في تاريخ بنى إسرائيل القديم، وتحديدا وقت النبي أرميا، وشارك في فيلم "ايخ" وهي كلمة عبرية تعني "كيف"، عدد كبير من المتخصصين في مختلف فنون صناعة السينما، سيناريو وحوار جورج عزت، وإخراج  فادي عاطف، وإنتاج كنيسة القديسة دميانة بالهرم. وقال مخرج العمل فادي عاطف، إن السبب وراء تسمية الفيلم باللغة العبرية يرجع إلى أنها لغة تسويقية للفيلم حتى يثير جدل بين البعض، مشيرا إلى أن كلمة "كيف" وكأنها لسان حال النبي أرميا كيف ترتكبون كل هذه المعاصي، موضحا أنه كان الهدف من الفكرة في الأساس تقديمها كمسرحية وليس فيلمًا، ولكن بعد دراستنا للشخصية وما يحيطها من ظروف ودراسة أعماق الأمور يُظهر هذا العمل بشكل متميز وضخم قررنا تحويله إلى فيلم.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-01-21

اختارت إدارة مهرجان المركز الكاثوليكى المصرى للسينما الفنانة لبلبة لتكون أحد أعضاء لجنة تحكيم الدورة السادسة والستين  وقد حددت اللجنة العليا موعد إقامة المهرجان لهذا العام خلال الفترة من الجمعة 23 فبراير وحتى الجمعة 2 مارس 2018. كما حددت اللجنة من قبل أسماء المكرمين وقد حصد جوائز الريادة السينمائية كلا من الفنانة إنعام سالوسة ، الفنان حسنى حسنى، رشوان توفيق، ليلى طاهر، ليلى علوى، محمود قابيل، وحصد الفنان محمد صبحى جائزة المركز الخاصة وحصد جائزة التميز الإعلامي  فريدة الزمر، وذهبت جائزة فريد المزاوى للمخرج خيرى بشارة، أما جائزة الأب يوسف مظلوم فتذهب الى مهندس الصوت جميل عزيز، وذهبت جوائز الإبداع الفنى إلى كلا من، المخرج التسجيلى على الغزولى، الكاتبة كوثر هيكل ، الموسيقار محمد على سليمان ، السيناريست مصطفى محرم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-01-22

اختارت إدارة مهرجان المركز الكاثوليكى المصرى للسينما المخرج سمير سيف لرئاسة لجنة تحكيم الدورة السادسة والستين، وقد حددت اللجنة العليا موعد إقامة المهرجان لهذا العام خلال الفترة من الجمعة 23 فبراير وحتى الجمعة 2 مارس 2018.   كما حددت اللجنة من قبل أسماء المكرمين، وقد حصد جوائز الريادة السينمائية كل من الفنانة إنعام سالوسة، الفنان حسنى حسنى، رشوان توفيق، ليلى طاهر، ليلى علوى، محمود قابيل، وحصد الفنان محمد صبحى جائزة المركز الخاصة، وحصد جائزة التميز الإعلامى فريدة الزمر، وذهبت جائزة فريد المزاوى للمخرج خيرى بشارة، أما جائزة الأب يوسف مظلوم فتذهب إلى مهندس الصوت جميل عزيز، وذهبت جوائز الإبداع الفنى إلى كل من المخرج التسجيلى على الغزولى، الكاتبة كوثر هيكل، الموسيقار محمد على سليمان، السيناريست مصطفى محرم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-02-23

بدأت منذ قليل فعاليات الدورة 66 من مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما، وكانت النجمة ليلى علوي التي تكرمها هذه الدورة من أوائل الحضور إلى مكان الحفل، كما وصل كل من ليلى طاهر، حسن حسني، خيري بشارة، ياسر جلال، محمد فهيم، محمود قابيل، رشوان توفيق، إنعام سالوسة، والإعلامية فريدة الزمر. وبدأ الحفل بفقرة غنائية للمطربة الصاعدة ياسمين علي، ويقام المهرجان لهذا العام خلال الفترة من الجمعة 23 فبراير وحتى الجمعة 2 مارس 2018. وحددت اللجنة من قبل أسماء المكرمين، وقد حصد جوائز الريادة السينمائية كل من الفنانة إنعام سالوسة، الفنان حسنى حسنى، رشوان توفيق، ليلى طاهر، ليلى علوى، محمود قابيل، وحصد الفنان محمد صبحى جائزة المركز الخاصة، وحصد جائزة التميز الإعلامية القديرة فريدة الزمر. وذهبت جائزة فريد المزاوى للمخرج خيرى بشارة، أما جائزة الأب يوسف مظلوم فذهبت إلى مهندس الصوت جميل عزيز، وذهبت جوائز الإبداع الفنى إلى كل من، المخرج التسجيلى على الغزولى، الكاتبة كوثر هيكل، الموسيقار محمد على سليمان، السيناريست مصطفى محرم.                                                                                                                                                                                                               ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-01-09

عَقدت اللجنة العليا لمهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما برئاسة الأب بطرس دانيال وعضوية الأستاذ ميشيل ماهر والأستاذ مجدي سامي أول اجتماعاتها مع بداية عام 2018 لتحديد الخطوط العريضة لمهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما في دورته السادسة والستين، وقد حددت اللجنة العليا موعد إقامة المهرجان لهذا العام خلال الفترة من الجمعة 23 فبراير وحتى الجمعة 2 مارس 2018.   وحددت اللجنة مكرمين هذه الدورة والذين سيتم منحهم درع المركز خلال حفل الافتتاح، وقد حصد جوائز الريادة السينمائية كلا من الفنانة إنعام سالوسة ، الفنان حسنى حسنى، رشوان توفيق، ليلى طاهر، ليلى علوى، محمود قابيل، وحصد الفنان محمد صبحى جائزة المركز الخاصة.   وحصد جائزة التميز الإعلامي  فريدة الزمر، وذهبت جائزة فريد المزاوى للمخرج خيرى بشارة، أما جائزة الأب يوسف مظلوم فتذهب الى مهندس الصوت جميل عزيز، وذهبت جوائز الإبداع الفنى الى كلا من، المخرج التسجيلى على الغزولى ، الكاتبة كوثر هيكل ، الموسيقار محمد على سليمان ، السيناريست مصطفى محرم.   ومن المقرر أن تُعقد اللجنة العليا للمهرجان اجتماعها الثاني خلال هذا الأسبوع لاختيار لجنة التحكيم للدورة السادسة والستين بعد الإنتهاء من اختيار الأفلام المشاركة بالمسابقة الرسمية لهذه الدورة تبعاً للمعايير الأخلاقية والإنسانية والفنية للمركز الكاثوليكي المصري للسينما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-07-21

قالت الإعلامية القديرة فريدة الزمر إنها محظوظة للغاية للالتحاق بالتليفزيون المصرى باعتبارها واحدة من الجيل الثانى الذى بدأ العمل به فى سبعينات القرن الماضى، بعد تأسيسه بسنوات، حيث انطلقت إشارته الأولى فى 21 يوليو عام 1960، وكان حدثاً عظيماً، مضيفة: «أنا بحب التليفزيون، خصوصاً عندما تكون رسالته الحقيقية رفعة الوطن». وأشارت «الزمر» إلى أن بداية عملها فى التليفزيون كانت عام 1972 من خلال برنامج الدولى مع سمير صبرى، واستمرت على مدار 30 عاماً فى تقديم البرامج سواء كانت منوعات أو سياسية أو غير ذلك «قدمّت برامج كثيرة جداً منها كلمة حق، اليوم المفتوح، أول من قدمت صباح الخير يا مصر مع انطلاقته الأولى، حفلات نجوم هذا الزمن الجميل». وتابعت: «كنت أرى أن المذيعة يجب ألا تنحصر فى برامج بعينها، ويجب أن تجيد تقديم كل الأنماط وليس المنوعات فقط، أسوة بالممثل الذى يجيد إتقان أى دور فنى يُسند إليه، وذلك يعتمد على الثقافة والقراءة وكثير من الاطلاع». وقالت: «الجيل الأول مع تأسيس التليفزيون كان مميزاً جداً على مستوى المذيعات منهن أمانى ناشد، وسلوى حجازى، ونجوى إبراهيم، وليلى رستم، ومن ثم الجيل الثانى الذى بدأت معه وكان من بينهن سلمى الشماع، وسهير شلبى، وجدنا أنفسنا أمام حقبة ثرية مليئة بالإبداع، من حيث ضيوف الشاشة وهم قامات عظيمة فى كل المجالات «الفنون والأدب والسياسة»، إلى جانب الإعداد الذى كان يضم خبرات وثقافات متنوعة». مضيفة: «ما يحدث من تطوير حالياً هو للصالح العام، لا سيما أن الرسالة الأساسية للتليفزيون هى المساهمة فى بناء الوطن والعمل على رفعته». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-31

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعرض فيلم "ايخ؟" للمخرج فادي عاطف، الليلة على مسرح الأنبا رويس، الملحق بكاتدرائية الأقباط الارثوذكس الكبرى بالعباسية، في أولى أعمالها الناطقة باللغة العبرية. ويحضر العرض عددا من نجوم الفن والمجتمع بينهم درية شرف الدين وزير الإعلام السابق، الفنانة إلهام شاهين، نهال عنبر، عبير منير، الفنان هاني رمزي، حمزة العيلي، الإعلامية فريدة الزمر، الإعلامية هند رشاد، الإعلامي عاطف كامل، الإعلامية مريم أمين، المستشار أمير رمزي، السفيرة كورين شنودة، وعدد من رجال الكنيسة وقادة الرأي العام والإعلام في مصر. ويتناول الفيلم حقبة زمنية مهمة في تاريخ إسرائيل القديم، وتحديدا وقت النبي أرميا، وشارك في فيلم "ايخ" وهي كلمة عبرية تعني "كيف"، عدد كبير من المتخصصين في مختلف فنون صناعة السينما، سيناريو وحوار جورج عزت، وإخراج فادي عاطف، وإنتاج كنيسة القديسة دميانة بالهرم. وقال المخرج فادي عاطف في بيان إنّ السبب وراء تسمية الفيلم باللغة العبرية يرجع إلى أنّها لغة تسويقية للفيلم حتى يثير جدل بين البعض، وأنّ كلمة "كيف" وكأنها لسان حال النبي أرميا كيف ترتكبون كل هذه المعاصي، موضحا أنّه كان الهدف من الفكرة في الأساس تقديمها كمسرحية وليس فيلمًا، ولكن بعد دراستنا للشخصية وما يحيطها من ظروف ودراسة أعماق الأمور يُظهر هذا العمل بشكل متميز وضخم قررنا تحويله إلى فيلم. ولفت إلى أنّ مدة تنفيذ وإنتاج الفيلم بلغت 3 سنوات، وتم تنفيذه بأحدث التقنيات الفنية وشارك بالأخص في مرحلة ما قبل الإنتاج مجموعة من الشركات الكبيرة في مجال الميديا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-10-14

قالت الإعلامية فريدة الزمر، إن الإعلاميين لو دخلوا اختبارات ماسبيرو التي كانت تقام في الماضي سينجح منهم 5% فقط، لافتة إلى أن الغة عربية أصبحت منهارة والإعلاميين بيظهرو عشان يحطموها. وأكدت "جوهر" أن أخطاء الإعلاميين المصريين تتلخص في ألفاظ غير مفهومة وملابس غير مضبوطة، بجانب عدم الاهتمام بالمراسلين وقراءة التقارير. جاء ذلك خلال لقاء الإعلامية فريدة الزمر مع "أبلة فاهيتا" في برنامجها "في الدوبليكس" عبر فضائية "سي بي سي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-01-10

عَقدت اللجنة العليا لمهرجان المركز الكاثوليكى المصرى للسينما برئاسة الأب بطرس دانيال وعضوية ميشيل ماهر ومجدى سامى، أول اجتماعاتها مع بداية عام 2018 لتحديد الخطوط العريضة لمهرجان المركز الكاثوليكى المصرى للسينما فى دورته السادسة والستين، وقد حددت اللجنة العليا موعد إقامة المهرجان لهذا العام خلال الفترة من الجمعة 23 فبراير وحتى الجمعة 2 مارس المقبل. كما انتهت مناقشات اللجنة حول المكرمين هذه الدورة الذين سيتم منحهم درع المركز خلال حفل الافتتاح، واستقرت اللجنة على منح الجوائز التالية: جوائز الريادة السينمائية لكل من إنعام سالوسة، حسن حسنى، رشوان توفيق، ليلى طاهر، ليلى علوى، ومحمود قابيل، وجائزة التميّز الإعلامى للإعلامية فريدة الزمر، وجائزة فريد المزاوى للمخرج خيرى بشارة، جائزة الأب يوسف مظلوم لمهندس الصوت جميل عزيز، جائزة المركز الخاصة للفنان محمد صبحى. بينما تذهب جوائز الإبداع الفنى للمخرج على الغزولى، والكاتبة كوثر هيكل، والموسيقار محمد على سليمان، والسيناريست مصطفى محرم. ومن المقرر أن تعقد اللجنة العليا للمهرجان اجتماعها الثانى خلال هذا الأسبوع لاختيار لجنة التحكيم للدورة السادسة والستين بعد الانتهاء من اختيار الأفلام المشاركة بالمسابقة الرسمية لهذه الدورة، تبعاً للمعايير الأخلاقية والإنسانية والفنية للمركز الكاثوليكى المصرى للسينما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-07-23

تعرض القناة الأولى احتفالية خاصة، الليلة، بمناسبة عيد الثورة المجيدة، وتستضيف اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع الأسبق، وعبدالجواد محمد سعد، الملقب بالشهيد الحي، وعادل عبدالناصر حسين، شقيق الزعيم جمال عبدالناصر، وتقدم السهرة الإعلامية الكبيرة فريدة الزمر، والإعلامي خالد سعد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: