فترة الهدنة
الإسماعيلية - أميرة يوسف: في ظل...
مصراوي
2025-03-25
الإسماعيلية - أميرة يوسف: في ظل التطورات الجارية بمنطقة البحر الأحمر، تؤكد هيئة قناة السويس التزامها بتعزيز علاقاتها الاستراتيجية مع عملائها، والحفاظ على قنوات التواصل الفعالة مع الخطوط الملاحية الكبرى، وغرف الملاحة العالمية، والمنظمات البحرية الدولية. وتعكس جهود الهيئة في هذا الصدد لقاءاتها المستمرة مع كبار الشخصيات في المجتمع الملاحي، مثل الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية، ورئيس غرفة الملاحة الدولية، والرؤساء التنفيذيين لكبريات الشركات الملاحية، وذلك لمناقشة تداعيات الأوضاع الراهنة على سلاسل الإمداد العالمية، والتشاور حول أفضل السبل لمواجهة التحديات الجيوسياسية والأمنية. وقد أثمرت هذه الجهود عن تحقيق نجاحات ملموسة، منها زيادة استثمارات الخطوط الملاحية في مصر، حيث قامت مجموعة “ميرسك” بتوسيع استثماراتها في ميناء شرق بورسعيد وضخ استثمارات جديدة بمشروع تخريد السفن في ميناء دمياط، مما يؤكد الدور الحيوي الذي تلعبه قناة السويس في دعم الأنشطة البحرية العالمية، كما تستمر المباحثات مع “ميرسك” وشركائها في تحالف “Gemini” حول تعزيز معدلات عبور السفن عبر القناة فور استقرار الأوضاع في البحر الأحمر. لم يقتصر التعاون مع الخطوط الملاحية على العبور فقط، بل امتد ليشمل مجالات التدريب، حيث وقعت الهيئة اتفاقية مع شركة “MAERSK TRAINING” لتقديم برامج تدريبية متقدمة في القيادة وإدارة الأزمات، إضافة إلى الدورات المتخصصة التي توفرها أكاديمية التدريب البحري والمحاكاة التابعة للهيئة. وقد أكد مسؤولو الخطوط الملاحية الكبرى على التزامهم بالعبور عبر قناة السويس بمجرد عودة الاستقرار، حيث صرح “سورين توفت”، الرئيس التنفيذي لخط “MSC”، بأن طريق رأس الرجاء الصالح يفتقر إلى الخدمات البحرية الأساسية، ما يجعله خيارًا غير مفضل مقارنة بقناة السويس. كما شدد “أرسينيو دومينجيز”، الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية، على أهمية القناة في تقليل الانبعاثات الكربونية وضمان بيئة مستدامة للملاحة. من جهة أخرى، كشفت بيانات مؤسسة “كبلر” للتحليل أن نصف شحنات الوقود الأوروبية خلال شهر مارس عبرت قناة السويس خلال فترة الهدنة، مما يؤكد أهمية القناة في تأمين تدفقات الطاقة إلى أوروبا كما أشارت إحصائيات الملاحة إلى أن 166 سفينة قامت بتعديل مسارها إلى قناة السويس بدلاً من طريق رأس الرجاء الصالح منذ فبراير الماضي. ورغم التحديات الحالية، تواصل قناة السويس تطوير بنيتها التحتية وتعزيز خدماتها البحرية، حيث انتهت مؤخرًا من مشروع تطوير القطاع الجنوبي، مما أسهم في تحسين الأمان الملاحي وزيادة قدرة القناة على استقبال سفن بأحجام غير مسبوقة. كما قدمت ترسانات الهيئة خدمات الصيانة والإصلاح لسفن متضررة في البحر الأحمر، مثل سفينة الصب اليونانية “ZOGRAFIA” وناقلة البترول “SOUNION”. وفي الذكرى الرابعة لتعويم سفينة “EVER GIVEN”، تؤكد قناة السويس مجددًا مكانتها كأهم ممر ملاحي عالمي لا غنى عنه، قادرة على مواجهة التحديات وتقديم خدمات مرنة تلبي احتياجات عملائها، دون أن ينافسها أي مسار بديل. وتهيب الهيئة بوسائل الإعلام تحري الدقة والاعتماد على المصادر الرسمية، تفاديًا لنشر معلومات غير صحيحة قد تضر بسمعة المرفق الملاحي الأهم عالميًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-20
أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس دونالد ترامب يدعم بالكامل ما تقوم به إسرائيل في ، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية. وكان المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى، خليل الدقران، قد أكد أن ضربات الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة ألحقت إصابات خطيرة بأهالى قطاع غزة، حيث وصل إلى مستشفيات القطاع منذ استئناف حرب الإبادة وارتكاب العديد من المجازر، حوالي 510 شهداء وأكثر من 900 مصاب من النساء والأطفال وكبار السن، لافتا إلى أن معظم الحالات خطيرة وبها حروق بالغة من الدرجة الثالثة. وقال الدقران في مداخلة لقناة "النيل" للأخبار،: " مازال هناك العديد من الشهداء والمصابين أسفل الركام ولم يتم انتشالهم، بعد أن دمر الاحتلال السيارات ورافعات الركام التابعة لطواقم الدفاع المدني بقطاع غزة، ويتم انتشالهم بجهود ذاتية من قبل المدنيين في ظروف صعبة وسيئة". وأضاف أن هناك قلة فى وجود الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود في مستشفيات غزة، لافتا إلى أن أكثر من 25 مستشفى خرجت عن الخدمة خلال حرب الإبادة وما تبقى من مستشفيات تعمل بشكل جزئي في ظروف قاسية. وقال إن المستشفيات تعتمد اعتمادا كليا على الطاقة الكهربائية، فيما تعتبر كميات الوقود المتوفرة قليلة، ونخشى نفاذها، وحدوث كارثة، وقد تتوقف المستشفيات في هذه الأثناء، مشددا على ضرورة تدخل المجتمع الدولي للضغط على جيش الاحتلال لفتح المعابر وإدخال المعدات والأدوات الطبية والوقود. وأوضح أن الاحتلال دمر أكثر من 140 سيارة إسعاف ولم يسمح في فترة الهدنة سوي بإدخال 5 سيارات فقط، لذلك معظم المصابين الذين وصلوا الفترة الماضية كانوا عبر سيارات المواطنين وعربات تجرها الحيوانات، كما أنه لم يصل لمستشفيات غزة أجهزة طبية قبل توقف المساعدات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-05
كشفت القناة الـ 12 الإسرائيلية، أن مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي يبحث اليوم اقتراحًا جديدًا أصدرته مصر وتبادل الأسرى، وهي المرة الأولى التي يظهر فيها بوادر موافقة إسرائيلية على وقف الحرب في غزة منذ أكثر من عام. وتابعت أن المقترح المصري يشمل زيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة إلى حوالي 350 شاحنة يوميا، وفتح معبر رفح مع مصر بشرط نقل إدارته إلى السلطة الفلسطينية. وأكدت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، أنه في إطار الجهود المتواصلة لإنهاء التصعيد في غزة، قادت مصر خلال الأيام الماضية، محادثات مكثفة بين ممثلين عن حركة حماس والسلطة الفلسطينية حول تهدئة طويلة الأمد في القطاع. وكشف مصدر رفيع المستوى أن الخطة الجديدة التي طرحتها مصر تتضمن وقفًا تدريجيًا للقتال وانسحابًا إسرائيليًا من معبر رفح، بالإضافة إلى إعلان هدنة مؤقتة تستمر لمدة 60 يومًا. وتشمل الخطة انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية من معبر رفح، مع بدء هدنة مؤقتة تهدف إلى توفير مساحة لمفاوضات أعمق حول الحلول السياسية والإنسانية، ومن المقرر، بعد أسبوع من بدء الهدنة، أن يتم الشروع في عملية تبادل تشمل إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس، مقابل الإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وفقًا لاتفاق يُحدد بين الأطراف. كما تركز الخطة على عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة، وهو مطلب رئيسي لحماس، في الوقت نفسه، ستظل القوات الإسرائيلية موجودة في بعض مناطق القطاع خلال فترة الهدنة المؤقتة. بحسب الخطة، سيُعاد فتح معبر رفح إلى إشراف السلطة الفلسطينية، مع إمكانية استخدام تقنيات رقابة إسرائيلية مثل كاميرات المراقبة لضمان الأمن، وستُشكَّل لجنة إدارة مشتركة من شخصيات فلسطينية مستقلة من الضفة الغربية وقطاع غزة، تضم 10-15 تكنوقراطًا سياسيًا، تحت إشراف أمريكي لضمان التزام الأطراف. وأشارت الصحيفة الإسرائيلية، إلى أن الأيام الـ60 الأولى تُمثل فترة اختبار للطرفين – إسرائيل وحماس – حيث أكدت مصر أن نجاح هذه الفترة قد يمهد لإنهاء النزاع بشكل نهائي. وأوضح المصدر المطلع على المفاوضات أن حماس أظهرت استعدادًا إيجابيًا للتعاون مع هذه الخطة، بما في ذلك قبولها لفكرة اللجنة المشتركة لإدارة المعابر، ومع ذلك، لم تُبد حماس موافقة نهائية بعد، حيث تواصل الإصرار على وقف كامل للقتال وانسحاب شامل لقوات الاحتلال الإسرائيلية من القطاع. وكشفت مصادر أمنية إسرائيلية، أن مصر حذرت إسرائيل من إطالة أمد الحرب في غزة أكثر من ذلك لأنه يعرض حياة المحتجزين لخطر أكبر ويصعب معه إنقاذ أيًا منهم. وتابعت الصحيفة أنه في حين أبدت حماس استعدادًا للمشاركة في محادثات اللجنة المشتركة لإدارة غزة، أكد قادة الحركة أنهم ما زالوا متمسكين بمطالبهم، بما في ذلك إنهاء القتال وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من القطاع. على الجانب الآخر، أشار مسؤولون إسرائيليون إلى إمكانية قبول تسوية تشمل إبعاد قيادات حماس عن القطاع كشرط لتنفيذ الصفقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-11-30
كشفت وسائل إعلام أمريكية وإسرائيلية منها "وول ستريت جورنال"، و"القناة 12 العبرية"، "ويسرائيل هيوم"، نقلا عن مصادر لها موافقة على العرض الأمريكي الإسرائيلي بوساطة مصرية بوقف إطلاق نار لمدة 12 يومًا مقابل إطلاق 4 محتجزين، يتبعه هدنة 30 يومًا لإطلاق 12 محتجزة إضافية، مع التفاوض على وقف شامل وتبادل أسرى بضمانات أمريكية. وكشف الإعلام الأمريكي والإسرائيلي عن تفاصيل اتفاق هدنة مؤقتة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، تهدف إلى وقف الحرب وفتح المجال لمفاوضات سياسية. ومن أبرز بنود الاتفاق، مدة الهدنة تم الاتفاق على هدنة مؤقتة تستمر لمدة 42 يومًا، 12 يوما ثم 30 يومًا. ومن أهداف تلك الهدنة، تبادل المحتجزين والأسرى بين الطرفين، فتح مفاوضات لإنهاء الحرب بشكل شامل، والتوافق على انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة. كما تم التطرق إلى إدارة قطاع غزة خلال الهدنة، وسيتم تسليم مسؤولية إدارة قطاع غزة إلى لجنة الإسناد المجتمعي، والتي ستتألف من 15 إلى 25 شخصية مستقلة. وستكون اللجنة تحت إشراف السلطة الوطنية الفلسطينية في رام الله، وستتبع الحكومة في رام الله إداريًا. هذا بجانب إعادة فتح معبر رفح، وسيتم فتحه بشكل استثنائي خلال فترة الهدنة. وستكون إدارة المعبر تحت إشراف السلطة الوطنية الفلسطينية إلى حين التوصل إلى ترتيبات نهائية. كما تطرق الاتفاق إلى خطوات ما بعد الهدنة، بينها تسليم إدارة قطاع غزة بالكامل إلى السلطة الوطنية الفلسطينية، البدء في عمليات إعادة الإعمار، وترتيب الأوضاع الداخلية لضمان الاستقرار السياسي والأمني في القطاع. وحول دور السلطة الوطنية الفلسطينية، فمن المقرر أن تتولى السلطة الفلسطينية الإشراف الرسمي على كافة العمليات الإدارية، الأمنية، والاقتصادية خلال فترة الهدنة وما بعدها. كما تم الاتفاق أن يفتح المجال لبحث ترتيبات سياسية طويلة الأمد تهدف إلى إنهاء الصراع بين الطرفين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-14
100 يوم تمر اليوم على بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، راقب العالم خلالها الدمار الهائل الذى لحق بالقطاع وإستباحة دماء سكانه من النساء والأطفال والشيوخ والرجال، ولم ينجو مسجد أو كنيسة أو مدرسة أو حتى مستشفى من بطش الإسرائيليين، ولم يعد القطاع كما كان قبل السابع من أكتوبر. ومع بلوغ الحرب على غزة، وهى الأطول والأكثر دموية بين إسرائيل والفلسطينيين منذ إنشاء دولة الاحتلال عام 1948 هذه العتبة الزمنية، رصدت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية حصاد هذه الحرب بالأرقام على النحو التالى.. الوفيات: 23.843 عدد الشهداء الفلسطينيين فى قطاع غزة 347 عدد الشهداء الفلسطينيين فى الضفة الغربية 1200 عدد من قتلوا داخل إسرائيل فى عملية طوفان الأقصى 790: عدد من قتلوا فى إسرائيل من المدنيين فى 7 أكتوبر 148: عدد موظفي الأمم المتحدة الذين استشهدوا فى غزة 337 على الأقل: عدد العاملين فى المجال الطبي الذين استشهدوا فى غزة 314 عدد الجنود الإسرائيليين القتلى بينهم 187 قتلوا فى الهجوم البرى بقطاع غزة الدمار والوضع الإنسانى فى غزة 45-56%.. نسبة الدمار والضرر الذى لحق بالمبانى فى قطاع غزة 15 مستشفى فقط فى غزة لا تزال تعمل من إجمالي 36 مستشفى 576.600 ألف (26% من إجمالي السكان).. عدد المدنيين الفلسطينيين الذين يواجهون الجوع الكارثى أو المجاعة المبانى أكثر من 69% نسبة المباني المدرسية المدمرة فى قطاع غزة 142 عدد المساجد المدمرة 3 عدد الكنائس المدمرة 121 عدد سيارات الإسعاف المدمرة 625 ألف (100%).. عدد الطلاب خارج الدراسة 85% أو 1.9 مليون ..عدد النازحين من سكان قطاع غزة 249.263 عدد الإسرائيليين الذين تم إجلائهم من الشمال والجنوب 250 ..عدد الأسرى الذين تحتجزهم إسرائيل 121 عدد الأسرى الذين لا يزالوا محتجزين فى قطاع غزة 33 عدد الأسرى الذين قتلوا أو ماتوا وهم قيد الاحتجاز لدى الفصائل الفلسطينية 240 عدد الأسرى الفلسطينيين الذين تم احتجازهم خلال فترة الهدنة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-29
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أمس الثلاثاء، أن الجيش الأمريكي قد أوقف تحليق المسيرات لأغراض الاستطلاع فوق قطاع غزة، خلال فترة الهدنة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود تعزيز الهدوء والتهدئة في المنطقة، وفقًا لما نقلته وكالة «رويترز». أعلن البريجادير جنرال باتريك رايدر، المتحدث باسم البنتاجون، خلال مؤتمر صحفي، أنه وفقًا للاتفاق الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، تم إيقاف عمليات الاستطلاع والمراقبة في قطاع غزة مؤقتًا، وأوضح أن هذا الإجراء يأتي استجابةً للتهدئة والهدوء المتفق عليه بين الأطراف المعنية. وكان الجيش الأمريكي يرسل طائرات مسيرة للمساعدة في البحث عن المحتجزين الأمريكيين الذين تحتجزهم الفصائل الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-28
قال مصطفى عزت، مدير مؤسسة أبو العنين، إن المساعدات التي تُرسل في الوقت الحالي إلى قطاع غزة، تم العمل على تجهيزها منذ فترة طويلة، بهدف استغلال فترة الهدنة خير استغلال وإرسال المساعدات بشكل يومي دون أي خلل. وأكد في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن فترة الهدنة تعتبر فرصة مهمة لابد من استغلالها بالشكل السليم في إطار دعم الأهالي في قطاع غزة، وهو ما تعمل عليه كافة المؤسسات الخيرية خلال الوقت الحالي تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي. وأشاد مدير مؤسسة أبو العنين، بدور الدولة المصرية وحرصها على دعم القضية الفلسطينية بشتى الطرق الممكنة، مؤكدا أن هذا هو دور الدولة المصرية المعهود في كل الأزمات مع كافة الدول المختلفة، ما يؤكد أنها حقا أم الدنيا، وليس فقط لقب، فضلا عن أن المصريين حريصوين على دعم الشعب الفلسطيني الشقيق بشتى الطرق الممكنة، سواء بالتبرع بالمال، أو الدم، أو حتى التطوع. ولفت عزت، إلى حرص مصر وعملها على توصيل أكبر كمية من الوقود خلال فترة الهدنة الحالية الذي من شأنه مساندة القطاع الطبي في غزة، فضلا عن أنها فرصة تتيح وصول المساعدات الإنسانية من طعام وشراب وملبس إلى شمال القطاع، والذي كان يرفض جيش الاحتلال الاسرائيلي أن تصل إليه أي مساعدات خلال الفترة الماضية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-11-23
مصراوي تضررت عدد من غرف المستشفى الإندونيسي، جراء استهداف بوابات المستشفى والمولدات الكهربائية في ساحاته الخارجية، حسبما أعلنت الجزيرة في نبأ عاجل لها. وفيما سبق زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حماس ستحاول استغلال الصفقة وأيام التهدئة لنشر المعلومات الكاذبة والحرب النفسية، مشيرًا إلى أنّ حماس عدو قاس ولا رحمة لديه، حسب قوله. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مؤتمر صحفي الخميس: "الخطوط العريضة لاتفاق الهدنة ليست نهائية وقد تحدث تغييرات ونعمل على إعادة كل المختطفين، و كل وحدات الجيش تعمل على إتمام صفقة تبادل الأسرى ونتحضر للمراحل التالية من الحرب". وتابع المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "قواتنا انتشرت في خطوط وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، قواتنا مستعدة لأي طارئ و نطالبكم بالامتثال لتعليمات الجبهة الداخلية، كما أبلغنا عائلات 392 من قتلى الجيش اللذين سقطوا منذ السابع من أكتوبر". وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "الصفقة ستكون بداية لعودة المختطفين ثم سنعاود القتال مرة أخرى، ونقوم بتدمير كل الأنفاق في مستشفى الشفاء وأوضحنا ذلك للعالم، و سنواصل تدمير البنية التحتية الإرهابية في قطاع غزة، ونحن في جاهزية عالية في الجبهة الشمالية ونرد على كل اعتداء علينا بحسم". وأشار المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "لا نتوقع أي حركة من الشمال إلى الجنوب خلال فترة الهدنة، و هناك مراحل للحرب ونحن حاليا في مرحلة إعادة المختطفين ثم سنتحول إلى تفكيك حماس بعد ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-11-23
مصراوي قال منير البرش مدير عام مستشفيات قطاع غزة لقناة الجزيرة، إن 250 شخصًا ما زالوا داخل المستشفى الإندونيسي. وتضررت عدد من غرف المستشفى الإندونيسي، جراء استهداف بوابات المستشفى والمولدات الكهربائية في ساحاته الخارجية، حسبما أعلنت الجزيرة في نبأ عاجل لها. وفيما سبق زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حماس ستحاول استغلال الصفقة وأيام التهدئة لنشر المعلومات الكاذبة والحرب النفسية، مشيرًا إلى أنّ حماس عدو قاس ولا رحمة لديه، حسب قوله. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مؤتمر صحفي الخميس: "الخطوط العريضة لاتفاق الهدنة ليست نهائية وقد تحدث تغييرات ونعمل على إعادة كل المختطفين، و كل وحدات الجيش تعمل على إتمام صفقة تبادل الأسرى ونتحضر للمراحل التالية من الحرب". وتابع المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "قواتنا انتشرت في خطوط وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، قواتنا مستعدة لأي طارئ و نطالبكم بالامتثال لتعليمات الجبهة الداخلية، كما أبلغنا عائلات 392 من قتلى الجيش اللذين سقطوا منذ السابع من أكتوبر". وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "الصفقة ستكون بداية لعودة المختطفين ثم سنعاود القتال مرة أخرى، ونقوم بتدمير كل الأنفاق في مستشفى الشفاء وأوضحنا ذلك للعالم، و سنواصل تدمير البنية التحتية الإرهابية في قطاع غزة، ونحن في جاهزية عالية في الجبهة الشمالية ونرد على كل اعتداء علينا بحسم". وأشار المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "لا نتوقع أي حركة من الشمال إلى الجنوب خلال فترة الهدنة، و هناك مراحل للحرب ونحن حاليا في مرحلة إعادة المختطفين ثم سنتحول إلى تفكيك حماس بعد ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-11-23
مصراويأعلنت وكالة الأنباء الفرنسية أ.ف.ب، استشهاد 27 فلسطينيًّا على الأقل بقصف إسرائيلي على مدرسة أبو حسين التابعة للأونروا في جباليا.واستهدف قصف إسرائيلي مدرسة تابعة للأونروا شمال غزة تسبب في استشهاد 27 فلسطينيا.وفيما سبق زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حماس ستحاول استغلال الصفقة وأيام التهدئة لنشر المعلومات الكاذبة والحرب النفسية، مشيرًا إلى أنّ حماس عدو قاس ولا رحمة لديه، حسب قوله. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مؤتمر صحفي الخميس: "الخطوط العريضة لاتفاق الهدنة ليست نهائية وقد تحدث تغييرات ونعمل على إعادة كل المختطفين، و كل وحدات الجيش تعمل على إتمام صفقة تبادل الأسرى ونتحضر للمراحل التالية من الحرب". وتابع المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "قواتنا انتشرت في خطوط وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، قواتنا مستعدة لأي طارئ و نطالبكم بالامتثال لتعليمات الجبهة الداخلية، كما أبلغنا عائلات 392 من قتلى الجيش اللذين سقطوا منذ السابع من أكتوبر". وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "الصفقة ستكون بداية لعودة المختطفين ثم سنعاود القتال مرة أخرى، ونقوم بتدمير كل الأنفاق في مستشفى الشفاء وأوضحنا ذلك للعالم، و سنواصل تدمير البنية التحتية الإرهابية في قطاع غزة، ونحن في جاهزية عالية في الجبهة الشمالية ونرد على كل اعتداء علينا بحسم". وأشار المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "لا نتوقع أي حركة من الشمال إلى الجنوب خلال فترة الهدنة، و هناك مراحل للحرب ونحن حاليا في مرحلة إعادة المختطفين ثم سنتحول إلى تفكيك حماس بعد ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-22
على مدى أكثر من أسبوعين، شهدت القاهرة مباحثات واجتماعات عدة بين مسئولين من الجانب الإسرائيلي وحركة حماس الفلسطينية، بتنسيق كامل مع الولايات المتحدة الأمريكية وتعاون قطري، أثمرت تلك الجهود عن صفقة توصف بالتاريخية، بين الجانبين الفلسطيني المتمثل فى حركة حماس وإسرائيل، بإقرار هدنة إنسانية حقنا للدماء الفلسطينية، تليها تبادل للأسري والمحتجزين. ويأتي التنسيق المصري الأمريكي القطري، بهدف تذليل كافة العقبات أمام إتمام اتفاق الهدنة وصفقة تبادل الأسري، ومن ناحية آخري، امتدادا للدور المصرى على مدى عقود فى القضية الفلسطينية، والذى نجحت من خلاله فى وقف كافة الحروب الإسرائيلية على القطاع، ورفع معاناة الشعب الفلسطيني، وإدخال المساعدات وتضميد الجرح الفلسطيني الغائر، والعودة للمسار السياسى على أساس مقررات الشرعية الدولية. ويلزم الاتفاق الطرفين بهدنة لمدة 4 أيام ، يتم بموجبه إبرام صفقة لتبادل الأسرى بين فصائل المقاومة والجانب الإسرائيلي، ووقف كافة الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كافة مناطق غزة، ووقف حركة آلياته العسكرية المتوغلة في القطاع، وذلك بحسب ما أعلنته حركة حماس في بيان صحفي لها فجر الأربعاء. وإجمالا تأتى أبرز البنود التي اتفق عليها الطرفان: إدخال مئات الشاحنات الخاصة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود، إلى كل مناطق قطاع غزة، بلا استثناء شمالاً وجنوباً، وإطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال دون سن 19 عام، مقابل الإفراج عن 150 من النساء والأطفال من أبناء الشعب الفلسطيني من سجون الاحتلال الاسرائيلي دون سن 19 عاماً وذلك كله حسب الأقدمية. كما يشمل الاتفاق وقف حركة الطيران في جنوب غزة على مدار أربعة أيام، وقف حركة الطيران في شمال القطاع لمدة 6 ساعات يوميا من الساعة 10:00 صباحا حتى الساعة 4:00 مساء، بحسب بيان حماس. وأكدت حماس أنه خلال فترة الهدنة يلتزم الاحتلال الإسرائيلي بعدم التعرض لأحد أو اعتقال أحد في كل مناطق قطاع غزة، ضمان حرية حركة الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه على طول شارع صلاح الدين. ويأتي الموقف المصري الساعي للتهدئة مدفوعا بالحرص على استقرار المنطقة بالكامل، فضلا عن حماية الامن القومي المصري، ولا تتوقف حتى الساعة الاتصالات المصرية، من أجل دفع الجهود لتنفيذ بنود الاتفاق. تلك الجهود الدبلوماسية المتمثلة فى دور الوساطة ليست غريبة على مصر، فقبل سنوات أصبحت أحد الأدوات المصرية لإعادة الهدوء إلى الشارع الفلسطينى، فعلى مدار عقود ماضية، نجحت الدولة المصرية، فى وقف اطلاق النار وإعادة القطاع إلى الهدوء الأمنى فى جميع الحروب الإسرائيلة الخمسة فى قطاع غزة (2008، 2012، 2014، 2021، 2022)، وخلال عدوان أكتوبر الغاشم لعبت دورا محوريا للحيلولة دون إراقة المزيد من الدماء البريئة، نددت بسياسة العقاب الجماعى للنساء والأطفال ونادت بضغط المجتمع الدولى من أجل ايقاف اطلاق النار. وبالتوازي، نجحت القاهرة- رغم العراقيل الإسرائيلية- فى فتح معبر رفح من الجانب الفلسطينى، عبر اتفاق مع انتزاعه بعد مشاورات مكثفة ولقاءات، ونجحت التحركات الدبلوماسية المصرية، فى إعادة فتح المعبر من الجانب الفلسطينى بعد انجاز اتفاق بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والجانب الفلسطينى، وإدخال عددا من شاحنات المساعدات إلى غزة، ونقل مصابين من الحالات الحرجة بينهم أطفال ثم السماح للرعايا الأجانب ومزدوجى الجنسية من العبور، ولا تزال حتى اليوم تعبر شاحنات المساعدات وتستقبل الحالات الحرجة وبينهم أطفال. حظيت الوساطة المصرية بإشادة وترحيب عربي وعالمى وبدأ العالم يعول على تنفيذ بنودها لرفع المعاناة عن كاهل الفلسطينيين، فقد رحب الرئيس الفلسطينى محمود عباس والقيادة الفلسطينية، الأربعاء، بـ اتفاق الهدنة الإنسانية، وجددوا الدعوة للوقف الشامل للعدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى. وأعربت الولايات المتحدة الأمريكية عن ترحيبها بالاتفاق الذى تم التوصل إليه بين حركة حماس الفلسطينية وإسرائيل بشأن إطلاق سراح عدد من الرهائن المحتجزين فى غزة، معربة عن تقديرها لدور مصر... ولاتزال تتوالى الإشادات الدولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-22
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، استشهاد 7 فلسطينيين فى مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلى. كما أعلنت ارتفاع عدد الضحايا فى غزة إلى 14 ألفا و532، بينهم أكثر من 6000 طفل. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد شاب برصاص الاحتلال في نابلس. وعلى مدى أكثر من أسبوعين، شهدت القاهرة مباحثات واجتماعات عدة بين مسئولين من الجانب الإسرائيلي وحركة حماس الفلسطينية، بتنسيق كامل مع الولايات المتحدة الأمريكية وتعاون قطري، أثمرت تلك الجهود عن صفقة توصف بالتاريخية، بين الجانبين الفلسطيني المتمثل فى حركة حماس وإسرائيل، بإقرار هدنة إنسانية حقنا للدماء الفلسطينية، تليها تبادل للأسري والمحتجزين. ويأتي التنسيق المصري الأمريكي القطري، بهدف تذليل كافة العقبات أمام إتمام اتفاق الهدنة وصفقة تبادل الأسري، ومن ناحية آخري، امتدادا للدور المصرى على مدى عقود فى القضية الفلسطينية، والذى نجحت من خلاله فى وقف كافة الحروب الإسرائيلية على القطاع، ورفع معاناة الشعب الفلسطيني، وإدخال المساعدات وتضميد الجرح الفلسطيني الغائر، والعودة للمسار السياسى على أساس مقررات الشرعية الدولية. ويلزم الاتفاق الطرفين بهدنة لمدة 4 أيام ، يتم بموجبه إبرام صفقة لتبادل الأسرى بين فصائل المقاومة والجانب الإسرائيلي، ووقف كافة الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كافة مناطق غزة، ووقف حركة آلياته العسكرية المتوغلة في القطاع، وذلك بحسب ما أعلنته حركة حماس في بيان صحفي لها فجر الأربعاء. وإجمالا تأتى أبرز البنود التي اتفق عليها الطرفان: إدخال مئات الشاحنات الخاصة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود، إلى كل مناطق قطاع غزة، بلا استثناء شمالاً وجنوباً، وإطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال دون سن 19 عام، مقابل الإفراج عن 150 من النساء والأطفال من أبناء الشعب الفلسطيني من سجون الاحتلال الاسرائيلي دون سن 19 عاماً وذلك كله حسب الأقدمية. كما يشمل الاتفاق وقف حركة الطيران في جنوب غزة على مدار أربعة أيام، وقف حركة الطيران في شمال القطاع لمدة 6 ساعات يوميا من الساعة 10:00 صباحا حتى الساعة 4:00 مساء، بحسب بيان حماس. وأكدت حماس أنه خلال فترة الهدنة يلتزم الاحتلال الإسرائيلي بعدم التعرض لأحد أو اعتقال أحد في كل مناطق قطاع غزة، ضمان حرية حركة الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه على طول شارع صلاح الدين. ويأتي الموقف المصري الساعي للتهدئة مدفوعا بالحرص على استقرار المنطقة بالكامل، فضلا عن حماية الامن القومي المصري، ولا تتوقف حتى الساعة الاتصالات المصرية، من أجل دفع الجهود لتنفيذ بنود الاتفاق. تلك الجهود الدبلوماسية المتمثلة فى دور الوساطة ليست غريبة على مصر، فقبل سنوات أصبحت أحد الأدوات المصرية لإعادة الهدوء إلى الشارع الفلسطينى، فعلى مدار عقود ماضية، نجحت الدولة المصرية، فى وقف اطلاق النار وإعادة القطاع إلى الهدوء الأمنى فى جميع الحروب الإسرائيلة الخمسة فى قطاع غزة (2008، 2012، 2014، 2021، 2022)، وخلال عدوان أكتوبر الغاشم لعبت دورا محوريا للحيلولة دون إراقة المزيد من الدماء البريئة، نددت بسياسة العقاب الجماعى للنساء والأطفال ونادت بضغط المجتمع الدولى من أجل ايقاف اطلاق النار. وبالتوازي، نجحت القاهرة- رغم العراقيل الإسرائيلية- فى فتح معبر رفح من الجانب الفلسطينى، عبر اتفاق مع انتزاعه بعد مشاورات مكثفة ولقاءات، ونجحت التحركات الدبلوماسية المصرية، فى إعادة فتح المعبر من الجانب الفلسطينى بعد انجاز اتفاق بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والجانب الفلسطينى، وإدخال عددا من شاحنات المساعدات إلى غزة، ونقل مصابين من الحالات الحرجة بينهم أطفال ثم السماح للرعايا الأجانب ومزدوجى الجنسية من العبور، ولا تزال حتى اليوم تعبر شاحنات المساعدات وتستقبل الحالات الحرجة وبينهم أطفال. حظيت الوساطة المصرية بإشادة وترحيب عربي وعالمى وبدأ العالم يعول على تنفيذ بنودها لرفع المعاناة عن كاهل الفلسطينيين، فقد رحب الرئيس الفلسطينى محمود عباس والقيادة الفلسطينية، الأربعاء، بـ اتفاق الهدنة الإنسانية، وجددوا الدعوة للوقف الشامل للعدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى. وأعربت الولايات المتحدة الأمريكية عن ترحيبها بالاتفاق الذى تم التوصل إليه بين حركة حماس الفلسطينية وإسرائيل بشأن إطلاق سراح عدد من الرهائن المحتجزين فى غزة، معربة عن تقديرها لدور مصر... ولاتزال تتوالى الإشادات الدولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-22
رحب منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام فى الشرق الأوسط، تور وينسلاند، بالاتفاق الذى جرى بين حماس وإسرائيل حول صفقة لتبادل الأسرى والإعلان عن هدنة إنسانية في غزة، معربا عن تقديره للجهود التي تبذلها حكومات مصر وقطر والولايات المتحدة لتسهيل الاتفاق. وأعرب "وينسلاند" عن ترحيبه أيضا بالإعلان عن هدنة إنسانية لمدة أربعة أيام في قطاع غزة، داعيا إلى استغلال هذا التوقف إلى أقصى حد لتسهيل إطلاق سراح الرهائن وتخفيف الاحتياجات الماسة للفلسطينيين في غزة، مضيفا: من المهم أن نرى وصولاً آمنًا وتدفقًا مستمرًا للمساعدات الإنسانية لجميع المحتاجين. ودعا جميع الأطراف أن ترقى إلى مستوى مسؤولياتها لدعم هذا الاتفاق المهم، موضحا أن الاتفاق خطوة مهمة، ولكن يجب بذل المزيد من الجهود وسأواصل كل الجهود لإنهاء المعاناة. وكشفت حركة حماس الفلسطينية في بيان لها، فجر الأربعاء، التفاصيل الكاملة حول التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مؤقت لمدة أربع أيام مع الجانب الإسرائيلي، مشيرة إلى أنه الاتفاق يتم بموجبه إبرام صفقة لتبادل الأسرى بين الحركة حماس وتل أبيب، ووقف كافة الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كافة مناطق غزة، ووقف حركة آلياته العسكرية المتوغلة في القطاع. وأشادت حماس بالجهود المصرية والقطرية في التوصل للاتفاق من خلال الجهود الحثيثة والمقدرة من قيادة الحركة للبلدين، مؤكدة أن الاتفاق يشمل إدخال مئات الشاحنات الخاصة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود، إلى كل مناطق قطاع غزة، بلا استثناء شمالاً وجنوباً، وإطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال دون سن 19 عاما، مقابل الإفراج عن 150 من النساء والأطفال من أبناء الشعب الفلسطيني من سجون الاحتلال الاسرائيلي دون سن 19 عاماً وذلك كله حسب الأقدمية. يشمل الاتفاق وقف حركة الطيران في جنوب غزة على مدار الأربعة أيام، وقف حركة الطيران في شمال القطاع لمدة 6 ساعات يوميا من الساعة 10:00 صباحا حتى الساعة 4:00 مساء، بحسب بيان حماس. وأكدت حماس أنه خلال فترة الهدنة يلتزم الاحتلال الإسرائيلي بعدم التعرض لأحد أو اعتقال أحد في كل مناطق قطاع غزة، ضمان حرية حركة الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه على طول شارع صلاح الدين. وأوضحت حماس أن بنود هذا الاتفاق قد صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها التي تهدف إلى خدمة الفلسطينيين وتعزيز صمودهم في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وعينُها دوماً على تضحيَّاته ومعاناته وهمومه، وأدارت تلك المفاوضات من موقع الثبات والقوة في الميدان، رغم محاولات الاحتلال تطويل أمد المفاوضات والمماطلة فيها. وأكدت حماس أنه مع إعلان التوصل لاتفاق الهدنة فإنها تؤكد أن أيديها ستبقى على الزناد، للدفاع عن الشعب الفلسطيني ودحر الاحتلال والعدوان. ووعدت حماس الشعب الفلسطيني بأنها ستكون من الأوفياء لدمائهم وتضحياتهم وصبرهم ورباطهم وتطلعاتهم في التحرير والحرية واستعادة الحقوق وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. كانت الحكومة الإسرائيلية قد صادقت رسميا على تنفيذ صفقة الأسرى واتفاق الهدنة المؤقت لمدة خمسة أيام اعتبارا من الخميس، وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الحكومة وافقت على صفقة إطلاق سراح نحو 50 رهينة إسرائيلية لدى حماس بعد 6 ساعات من المناقشات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-22
نجحت الجهود المصرية والقطرية في التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مؤقت لمدة أربع أيام يتم بموجبه إبرام صفقة لتبادل الأسرى بين حركة حماس والجانب الإسرائيلي، ووقف كافة الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كافة مناطق غزة، ووقف حركة آلياته العسكرية المتوغلة في القطاع، وذلك بحسب ما أعلنته حركة حماس في بيان صحفي لها فجر الأربعاء. وأشادت حركة حماس بالجهود المصرية والقطرية في التوصل للاتفاق من خلال الجهود الحثيثة والمقدرة من قيادة الحركة للبلدين، مؤكدة أن الاتفاق يشمل إدخال مئات الشاحنات الخاصة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود، إلى كل مناطق قطاع غزة، بلا استثناء شمالاً وجنوباً، وإطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال دون سن 19 عام، مقابل الإفراج عن 150 من النساء والأطفال من أبناء الشعب الفلسطيني من سجون الاحتلال الاسرائيلي دون سن 19 عاماً وذلك كله حسب الأقدمية. وبحسب حماس، يشمل الاتفاق وقف حركة الطيران في جنوب غزة على مدار الأربعة أيام، وقف حركة الطيران في شمال القطاع لمدة 6 ساعات يوميا من الساعة 10:00 صباحا حتى الساعة 4:00 مساء. وأكدت حماس أنه خلال فترة الهدنة يلتزم الاحتلال الإسرائيلي بعدم التعرض لأحد أو اعتقال أحد في كل مناطق قطاع غزة، ضمان حرية حركة الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه على طول شارع صلاح الدين. وأوضحت حماس أن بنود هذا الاتفاق قد صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها التي تهدف إلى خدمة الفلسطينيين وتعزيز صمودهم في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وعينُها دوماً على تضحيَّاته ومعاناته وهمومه، وأدارت تلك المفاوضات من موقع الثبات والقوة في الميدان، رغم محاولات الاحتلال تطويل أمد المفاوضات والمماطلة فيها. وأكدت حماس أنه مع إعلان التوصل لاتفاق الهدنة فإنها تؤكد أن أيديها ستبقى على الزناد، للدفاع عن الشعب الفلسطيني ودحر الاحتلال والعدوان. ووعدت حماس الشعب الفلسطيني بأنها ستكون من الأوفياء لدمائهم وتضحياتهم وصبرهم ورباطهم وتطلعاتهم في التحرير والحرية واستعادة الحقوق وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. كانت الحكومة الإسرائيلية قد صادقت رسميا على تنفيذ صفقة الأسرى واتفاق الهدنة المؤقت لمدة خمسة أيام اعتبارا من الخميس، وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الحكومة وافقت على صفقة إطلاق سراح نحو 50 رهينة إسرائيلية لدى حماس بعد 6 ساعات من المناقشات. يعد الاتفاق بداية حقيقية في خطوات وجهود خفض التصعيد الجاري داخل قطاع غزة، وقد يدفع جميع الأطراف للوصول بأن يتبعه هدن إنسانية وصفقات أخرى لتبادل الأسرى والمحتجزين. وكثفت مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية جهودهم على مدى أكثر من أسبوعين للوصول لهذا الاتفاق والصفقة، في ظل جولات من المباحثات والاجتماعات شهدتها القاهرة مع مسئولين إسرائيليين ومن حماس بتنسيق كامل مع الطرف الأمريكي بهدف تذليل كافة العقبات أمام إتمام اتفاق الهدنة وصفقة تبادل الأسرى. وتمتلك مصر تراكم كبير من الخبرات في ملف الوساطة بين إسرائيل وحماس وباقي الفصائل الفلسطينية، وانحيازها للحق الفلسطيني لم يمنع أن يراها الجميع وسيط نزيه وموثوق فيه. تمثل هذه الصفقة والتوصل إلى الهدنة المؤقتة أول انفراجة حقيقية في الصراع القائم وسيشجع كل الأطراف الإقليمية والدولية على دعم هذا المسار للوصول لوقف كامل لإطلاق النار في قطاع غزة. ويعد الجزء الأكبر في أهمية اتفاق الهدنة وصفقة تبادل الأسرى، هو أنه سيسمح بنفاذ كافة المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى كافة مناطق قطاع غزة بما فيها شمال القطاع والذي كانت ترفض إسرائيل وصول إي مساعدات له، وأن هذا سيخفف كثيرا من معاناة مئات الآلاف من الفلسطينيين ممن ظلوا في الشمال ورفضوا النزوح للجنوب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-22
كشفت حركة حماس الفلسطينية في بيان لها، فجر الأربعاء، التفاصيل الكاملة حول التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مؤقت لمدة أربع أيام مع الجانب الإسرائيلي، مشيرة إلى أنه الاتفاق يتم بموجبه إبرام صفقة لتبادل الأسرى بين الحركة حماس وتل أبيب، ووقف كافة الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كافة مناطق غزة، ووقف حركة آلياته العسكرية المتوغلة في القطاع. وأشادت حماس بالجهود المصرية والقطرية في التوصل للاتفاق من خلال الجهود الحثيثة والمقدرة من قيادة الحركة للبلدين، مؤكدة أن الاتفاق يشمل إدخال مئات الشاحنات الخاصة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود، إلى كل مناطق قطاع غزة، بلا استثناء شمالاً وجنوباً، وإطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال دون سن 19 عام، مقابل الإفراج عن 150 من النساء والأطفال من أبناء الشعب الفلسطيني من سجون الاحتلال الاسرائيلي دون سن 19 عاماً وذلك كله حسب الأقدمية. يشمل الاتفاق وقف حركة الطيران في جنوب غزة على مدار الأربعة أيام، وقف حركة الطيران في شمال القطاع لمدة 6 ساعات يوميا من الساعة 10:00 صباحا حتى الساعة 4:00 مساء، بحسب بيان حماس. وأكدت حماس أنه خلال فترة الهدنة يلتزم الاحتلال الإسرائيلي بعدم التعرض لأحد أو اعتقال أحد في كل مناطق قطاع غزة، ضمان حرية حركة الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه على طول شارع صلاح الدين. وأوضحت حماس أن بنود هذا الاتفاق قد صيغت وفق رؤية المقاومة ومحدداتها التي تهدف إلى خدمة الفلسطينيين وتعزيز صمودهم في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وعينُها دوماً على تضحيَّاته ومعاناته وهمومه، وأدارت تلك المفاوضات من موقع الثبات والقوة في الميدان، رغم محاولات الاحتلال تطويل أمد المفاوضات والمماطلة فيها. وأكدت حماس أنه مع إعلان التوصل لاتفاق الهدنة فإنها تؤكد أن أيديها ستبقى على الزناد، للدفاع عن الشعب الفلسطيني ودحر الاحتلال والعدوان. ووعدت حماس الشعب الفلسطيني بأنها ستكون من الأوفياء لدمائهم وتضحياتهم وصبرهم ورباطهم وتطلعاتهم في التحرير والحرية واستعادة الحقوق وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. كانت الحكومة الإسرائيلية قد صادقت رسميا على تنفيذ صفقة الأسرى واتفاق الهدنة المؤقت لمدة خمسة أيام اعتبارا من الخميس، وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الحكومة وافقت على صفقة إطلاق سراح نحو 50 رهينة إسرائيلية لدى حماس بعد 6 ساعات من المناقشات. يعد الاتفاق بداية حقيقية في خطوات وجهود خفض التصعيد الجاري داخل قطاع غزة، وقد يدفع جميع الأطراف للوصول بأن يتبعه هدن إنسانية وصفقات أخرى لتبادل الأسرى والمحتجزين. وكثفت مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية جهودهم على مدى أكثر من أسبوعين للوصول لهذا الاتفاق والصفقة، في ظل جولات من المباحثات والاجتماعات شهدتها القاهرة مع مسئولين إسرائيليين ومن حماس بتنسيق كامل مع الطرف الأمريكي بهدف تذليل كافة العقبات أمام إتمام اتفاق الهدنة وصفقة تبادل الأسرى. وتمتلك مصر تراكم كبير من الخبرات في ملف الوساطة بين إسرائيل وحماس وباقي الفصائل الفلسطينية، وانحيازها للحق الفلسطيني لم يمنع أن يراها الجميع وسيط نزيه وموثوق فيه. تمثل هذه الصفقة والتوصل إلى الهدنة المؤقتة أول انفراجة حقيقية في الصراع القائم وسيشجع كل الأطراف الإقليمية والدولية على دعم هذا المسار للوصول لوقف كامل لإطلاق النار في قطاع غزة. ويعد الجزء الأكبر في أهمية اتفاق الهدنة وصفقة تبادل الأسرى، هو أنه سيسمح بنفاذ كافة المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى كافة مناطق قطاع غزة بما فيها شمال القطاع والذي كانت ترفض إسرائيل وصول إي مساعدات له، وأن هذا سيخفف كثيرا من معاناة مئات الآلاف من الفلسطينيين ممن ظلوا في الشمال ورفضوا النزوح للجنوب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: