غزة•
رفض الخطط الإسرائيلية لما يسمى باليوم التالي للحرب على غزة. أكد مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، في دورته العادية الـ161 برئاسة موريتانيا دعمه تولي دولة فلسطين مسئوليات الحكم في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس ضمن رؤية سياسية شاملة تستند إلى إنهاء الاحتلال وتجسيد استقلال دولة فلسطين، مشددا على رفضه قطعياً الخطط الإسرائيلية لما يسمى باليوم التالي للحرب على غزة.• تحذير من مخططات إسرائيل لارتكاب جريمة التهجير القسريوطالب مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، مجلس الأمن بإصدار قرار عاجل يلزم إسرائيل بوقف الإبادة الجماعية والعدوان على الشعب الفلسطيني، محذرا من تنفيذ مخططات ونوايا إسرائيل بارتكاب جريمة التهجير القسري.كما طالب المجلس الدول التي مازالت تقدم أو تصدّر الأسلحة والذخائر لإسرائيل أن تتوقف عن ذلك حتى لا تعتبر شريكة في المسئولة عن تلك الجرائم.وأكد مجلس الجامعة العربية، ضرورة تنفيذ قرار القمة العربية الإسلامية المشتركة لكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية براً وبحراً وجواً تشمل الغذاء والدواء والوقود إلى كامل القطاع شماله وجنوبه بشكل فوري، داعيا المنظمات الدولية ذات الصلة إلى المشاركة في كسر الحصار وتأكيد ضرورة دخول هذه المنظمات إلى القطاع وحماية طواقمها وتمكينها من القيام بدورها بشكل كامل.وأدان مجلس الجامعة العربية بشدة استمرار جرائم العدوان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني واستهداف أكثر من 100 ألف مدني بين شهيد وجريح وإخضاع الشعب الفلسطيني للمجاعة والحصار القاتل الذي يقطع كل أسباب الحياة عن قطاع غزة والتدمير الممنهج للأحياء السكنية والمستشفيات والمدارس والجامعات والمساجد والكنائس والبنية التحتية في قطاع غزة.وأكد مجلس الجامعة العربية على أن إقدام حكومة الاحتلال على تنفيذ مخططاتها بضم أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967 يشكل جريمة حرب إسرائيلية جديدة ودعوة المجتمع الدولي إلى ممارسة ضغوط وإجراءات عقابية رادعة على إسرائيل لحملها على وقف مخططات وممارسات الضم والاستيطان الاستعمارية غير القانونية التي تقضي على فرص تحقيق السلام وحل الدولتين.• إشادة بمواقف دولية وشعبية داعمة للقضية الفلسطينيةوأشاد مجلس الجامعة العربية بالمواقف الدولية والشعبية الداعمة للقضية الفلسطينية والمنددة بجريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني وبالجهود الدبلوماسية والقانونية التي قامت بها الدول والمنظمات الحقوقية في آليات العدالة الدولية والوطنية بما فيها جهود جمهورية جنوب أفريقيا لمقاضاة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية.وحث المجلس الدول المحبة للسلام والمتمسكة بالقانون الدولي إلى الانضمام إلى تلك الجهود والمبادرات القانونية.• إدانة الحصار الإسرائيلي المفروض على المسجد الأقصىفي السياق ذاته، أدان مجلس الجامعة العربية الحصار الإسرائيلي المفروض على المسجد الأقصى المبارك لخمسة شهور والذي يشمل تقويض حرية العبادة في المسجد ومنع المصلين من الدخول إليه واستباحته واقتحامه وتدنيسه وتخريب محتوياته من قبل أفواج المستوطنين الإسرائيليين وإقامتهم طقوس تلمودية فيه وإدانة تصاعد سياسات التهويد والهيمنة الإسرائيلية على مدينة القدس المحتلة والتحذير من أن هذه السياسات والممارسات العدوانية من شأنها استفزاز مشاعر الأمة الإسلامية وإذكاء الصراع الديني وتؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار والأمن الإقليميين والدوليين.• دعم توجه دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدةوطالب مجلس الجامعة العربية بدعم توجه دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة ودعوة مجلس الأمن إلى قبول هذه العضوية ودعوة الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى الاعتراف بها وتبني ودعم حق دولة فلسطين بالانضمام إلى المنظمات والمواثيق الدولية بهدف تعزيز مكانتها القانونية والدولية وتجسيد استقلالها وسيادتها على أرضها المحتلة.
الشروق
2024-03-06
رفض الخطط الإسرائيلية لما يسمى باليوم التالي للحرب على غزة. أكد مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، في دورته العادية الـ161 برئاسة موريتانيا دعمه تولي دولة فلسطين مسئوليات الحكم في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس ضمن رؤية سياسية شاملة تستند إلى إنهاء الاحتلال وتجسيد استقلال دولة فلسطين، مشددا على رفضه قطعياً الخطط الإسرائيلية لما يسمى باليوم التالي للحرب على غزة.• تحذير من مخططات إسرائيل لارتكاب جريمة التهجير القسريوطالب مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، مجلس الأمن بإصدار قرار عاجل يلزم إسرائيل بوقف الإبادة الجماعية والعدوان على الشعب الفلسطيني، محذرا من تنفيذ مخططات ونوايا إسرائيل بارتكاب جريمة التهجير القسري.كما طالب المجلس الدول التي مازالت تقدم أو تصدّر الأسلحة والذخائر لإسرائيل أن تتوقف عن ذلك حتى لا تعتبر شريكة في المسئولة عن تلك الجرائم.وأكد مجلس الجامعة العربية، ضرورة تنفيذ قرار القمة العربية الإسلامية المشتركة لكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية براً وبحراً وجواً تشمل الغذاء والدواء والوقود إلى كامل القطاع شماله وجنوبه بشكل فوري، داعيا المنظمات الدولية ذات الصلة إلى المشاركة في كسر الحصار وتأكيد ضرورة دخول هذه المنظمات إلى القطاع وحماية طواقمها وتمكينها من القيام بدورها بشكل كامل.وأدان مجلس الجامعة العربية بشدة استمرار جرائم العدوان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني واستهداف أكثر من 100 ألف مدني بين شهيد وجريح وإخضاع الشعب الفلسطيني للمجاعة والحصار القاتل الذي يقطع كل أسباب الحياة عن قطاع غزة والتدمير الممنهج للأحياء السكنية والمستشفيات والمدارس والجامعات والمساجد والكنائس والبنية التحتية في قطاع غزة.وأكد مجلس الجامعة العربية على أن إقدام حكومة الاحتلال على تنفيذ مخططاتها بضم أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967 يشكل جريمة حرب إسرائيلية جديدة ودعوة المجتمع الدولي إلى ممارسة ضغوط وإجراءات عقابية رادعة على إسرائيل لحملها على وقف مخططات وممارسات الضم والاستيطان الاستعمارية غير القانونية التي تقضي على فرص تحقيق السلام وحل الدولتين.• إشادة بمواقف دولية وشعبية داعمة للقضية الفلسطينيةوأشاد مجلس الجامعة العربية بالمواقف الدولية والشعبية الداعمة للقضية الفلسطينية والمنددة بجريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني وبالجهود الدبلوماسية والقانونية التي قامت بها الدول والمنظمات الحقوقية في آليات العدالة الدولية والوطنية بما فيها جهود جمهورية جنوب أفريقيا لمقاضاة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية.وحث المجلس الدول المحبة للسلام والمتمسكة بالقانون الدولي إلى الانضمام إلى تلك الجهود والمبادرات القانونية.• إدانة الحصار الإسرائيلي المفروض على المسجد الأقصىفي السياق ذاته، أدان مجلس الجامعة العربية الحصار الإسرائيلي المفروض على المسجد الأقصى المبارك لخمسة شهور والذي يشمل تقويض حرية العبادة في المسجد ومنع المصلين من الدخول إليه واستباحته واقتحامه وتدنيسه وتخريب محتوياته من قبل أفواج المستوطنين الإسرائيليين وإقامتهم طقوس تلمودية فيه وإدانة تصاعد سياسات التهويد والهيمنة الإسرائيلية على مدينة القدس المحتلة والتحذير من أن هذه السياسات والممارسات العدوانية من شأنها استفزاز مشاعر الأمة الإسلامية وإذكاء الصراع الديني وتؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار والأمن الإقليميين والدوليين.• دعم توجه دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدةوطالب مجلس الجامعة العربية بدعم توجه دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة ودعوة مجلس الأمن إلى قبول هذه العضوية ودعوة الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى الاعتراف بها وتبني ودعم حق دولة فلسطين بالانضمام إلى المنظمات والمواثيق الدولية بهدف تعزيز مكانتها القانونية والدولية وتجسيد استقلالها وسيادتها على أرضها المحتلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-01
وقال محافظ المنطقة سيدار يافوز للصحافيين "عندما خرج ليذهب إلى دورة المياه، نفّذت قواتنا الأمنية عملية من دون الإضرار بالرهائن"، مضيفا أنه "تم اعتقال المهاجم". عملية احتجاز الرهائن • احتجز سبعة رهائن في مصنع مملوك لشركة "بروكتر أند غامبل"، احتجاجا على الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.• نشرت وسائل الإعلام التركية صورة لأحد المشتبه بهم المزعومين داخل المصنع، وهو رجل يرتدي ما يبدو أنه حزاما ناسفا بدائيا ويحمل مسدسا.• أوردت وكالة أنباء "دوغان" أن المشتبه بهم دخلوا المبنى الرئيسي للمنشأة في جبزي بإقليم كوجالي في نحو الساعة الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي، واحتجزوا سبعة من الموظفين كرهائن.• أغلقت الشرطة الطرق المحيطة بالمصنع، وقيل إنها تحاول التفاوض مع محتجزي الرهائن.• أكد المكتب الرئيسي لشركة "بروكتر أند غامبل" في سينسيناتي بأوهايو الأميركية وقوع الحادث، وقال متحدث باسم الشركة "سلامة موظفي بروكتر أند غامبل وشركائنا هي أولويتنا القصوى. وفي وقت سابق من اليوم قمنا بإخلاء منشأة جبزي الخاصة بنا، ونعمل مع السلطات المحلية لحل الوضع الأمني الطارئ".• توظف "بروكتر أند غامبل تركيا" 700 شخص في ثلاثة مواقع في إسطنبول وكوجالي، وفق الموقع الإلكتروني للشركة المنتجة لعلامات تجارية شهيرة. • تصاعدت المشاعر في تركيا ضد إسرائيل وحليفتها الرئيسية الولايات المتحدة منذ بدء الصراع، ونظمت احتجاجات دورية لدعم الشعب الفلسطيني في المدن الكبرى، اضافة الى دعوات إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة.• كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان صريحا حين أشار إلى "جرائم الحرب" الإسرائيلية.• أصدرت السفارة الأميركية في أنقرة تحذيرا في نوفمبر حول المظاهرات "التي تنتقد السياسة الخارجية الأميركية" ودعوات لمقاطعة الشركات الأميركية، وجاء هذا التحذير في أعقاب احتجاجات وهجمات على منافذ بيع متاجر أميركية بسبب الصراع في غزة.• ظهرت صورة المشتبه به التي نشرتها وسائل الإعلام التركية وهو يرتدي غطاء رأس عربي باللونين الأبيض والأسود يغطي وجهه، واقفا بجوار جدار رسم عليه العلمان التركي والفلسطيني، وشعار "البوابات ستفتح. الموت من أجل غزة".• نشرت وكالة أنباء "دوغان" صورة لبعض الرهائن وهم يحتفلون بعيد ميلادهم، وذكرت أن الموظفين أحضروا كعكة إلى العمل لأحد زملائهم وسمح لهم محتجزو الرهائن بالاحتفال. وقال محافظ المنطقة سيدار يافوز للصحافيين "عندما خرج ليذهب إلى دورة المياه، نفّذت قواتنا الأمنية عملية من دون الإضرار بالرهائن"، مضيفا أنه "تم اعتقال المهاجم". عملية احتجاز الرهائن • احتجز سبعة رهائن في مصنع مملوك لشركة "بروكتر أند غامبل"، احتجاجا على الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.• نشرت وسائل الإعلام التركية صورة لأحد المشتبه بهم المزعومين داخل المصنع، وهو رجل يرتدي ما يبدو أنه حزاما ناسفا بدائيا ويحمل مسدسا.• أوردت وكالة أنباء "دوغان" أن المشتبه بهم دخلوا المبنى الرئيسي للمنشأة في جبزي بإقليم كوجالي في نحو الساعة الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي، واحتجزوا سبعة من الموظفين كرهائن.• أغلقت الشرطة الطرق المحيطة بالمصنع، وقيل إنها تحاول التفاوض مع محتجزي الرهائن.• أكد المكتب الرئيسي لشركة "بروكتر أند غامبل" في سينسيناتي بأوهايو الأميركية وقوع الحادث، وقال متحدث باسم الشركة "سلامة موظفي بروكتر أند غامبل وشركائنا هي أولويتنا القصوى. وفي وقت سابق من اليوم قمنا بإخلاء منشأة جبزي الخاصة بنا، ونعمل مع السلطات المحلية لحل الوضع الأمني الطارئ".• توظف "بروكتر أند غامبل تركيا" 700 شخص في ثلاثة مواقع في إسطنبول وكوجالي، وفق الموقع الإلكتروني للشركة المنتجة لعلامات تجارية شهيرة. • تصاعدت المشاعر في تركيا ضد إسرائيل وحليفتها الرئيسية الولايات المتحدة منذ بدء الصراع، ونظمت احتجاجات دورية لدعم الشعب الفلسطيني في المدن الكبرى، اضافة الى دعوات إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة.• كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان صريحا حين أشار إلى "جرائم الحرب" الإسرائيلية.• أصدرت السفارة الأميركية في أنقرة تحذيرا في نوفمبر حول المظاهرات "التي تنتقد السياسة الخارجية الأميركية" ودعوات لمقاطعة الشركات الأميركية، وجاء هذا التحذير في أعقاب احتجاجات وهجمات على منافذ بيع متاجر أميركية بسبب الصراع في غزة.• ظهرت صورة المشتبه به التي نشرتها وسائل الإعلام التركية وهو يرتدي غطاء رأس عربي باللونين الأبيض والأسود يغطي وجهه، واقفا بجوار جدار رسم عليه العلمان التركي والفلسطيني، وشعار "البوابات ستفتح. الموت من أجل غزة".• نشرت وكالة أنباء "دوغان" صورة لبعض الرهائن وهم يحتفلون بعيد ميلادهم، وذكرت أن الموظفين أحضروا كعكة إلى العمل لأحد زملائهم وسمح لهم محتجزو الرهائن بالاحتفال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-27
وقال لازاريني في بيان "هذه القرارات تهدد العمل الإنساني الجاري حاليا في المنطقة خاصة في غزة". وأضاف "إنه لأمر صادم أن نرى تعليق تمويل الوكالة كرد فعل على الادعاءات ضد مجموعة صغيرة من الموظفين"، لا سيما في ضوء التدابير التي اتخذتها الوكالة الأممية التي "يعتمد عليها أكثر من مليوني شخص من أجل البقاء على قيد الحياة". دول تعلّق تمويل "الأونروا"• علقت تسع دول تمويل الأونروا عقب مزاعم عن مشاركة عدد من موظفي الوكالة في الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. • أعلنت ألمانيا السبت تعليق تمويل الأونروا، وقالت وزارة الخارجية في بيان إنه طالما لم يتم توضيح الاتهام فإن "ألمانيا، بالاتفاق مع دول مانحة أخرى" ستمتنع في الوقت الحالي عن الموافقة على تقديم المزيد من الموارد.• قررت بريطانيا وإيطاليا وفنلندا وهولندا وأستراليا أيضا يوم السبت تعليق التمويل الذي تقدمه للأونروا، لتنضم بذلك إلى كل من الولايات المتحدة وأستراليا وكندا.• من جهتها، أعلنت الأونروا إنهاء عقود عدد لم تحدده من موظفيها الجمعة ووعدت بإجراء تحقيق شامل في هذه المزاعم.• حثّ يسرائيل كاتس وزير الخارجية الإسرائيلي المزيد من الدول على تعليق التمويل قائلا إن الأونروا يجب استبدالها بمجرد انتهاء القتال في القطاع، واتهم الوكالة بأن لها صلات مع مسلحين في غزة.• انتقدت وزارة الخارجية الفلسطينية ما وصفتها بأنها حملة إسرائيلية على الأونروا، ونددت حماس بإنهاء عقود الموظفين "بناء على معلومات مستمدة من العدو الصهيوني".• تقدم الأونروا، التي تأسست لمساعدة اللاجئين من حرب عام 1948، خدمات تعليمية وصحية ومساعدات للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والأردن وسوريا ولبنان.• تساعد الأونروا أيضا نحو ثلثي سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، ولها دور محوري في تقديم المساعدات خلال الحرب الجارية. وقال لازاريني في بيان "هذه القرارات تهدد العمل الإنساني الجاري حاليا في المنطقة خاصة في غزة". وأضاف "إنه لأمر صادم أن نرى تعليق تمويل الوكالة كرد فعل على الادعاءات ضد مجموعة صغيرة من الموظفين"، لا سيما في ضوء التدابير التي اتخذتها الوكالة الأممية التي "يعتمد عليها أكثر من مليوني شخص من أجل البقاء على قيد الحياة". دول تعلّق تمويل "الأونروا"• علقت تسع دول تمويل الأونروا عقب مزاعم عن مشاركة عدد من موظفي الوكالة في الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. • أعلنت ألمانيا السبت تعليق تمويل الأونروا، وقالت وزارة الخارجية في بيان إنه طالما لم يتم توضيح الاتهام فإن "ألمانيا، بالاتفاق مع دول مانحة أخرى" ستمتنع في الوقت الحالي عن الموافقة على تقديم المزيد من الموارد.• قررت بريطانيا وإيطاليا وفنلندا وهولندا وأستراليا أيضا يوم السبت تعليق التمويل الذي تقدمه للأونروا، لتنضم بذلك إلى كل من الولايات المتحدة وأستراليا وكندا.• من جهتها، أعلنت الأونروا إنهاء عقود عدد لم تحدده من موظفيها الجمعة ووعدت بإجراء تحقيق شامل في هذه المزاعم.• حثّ يسرائيل كاتس وزير الخارجية الإسرائيلي المزيد من الدول على تعليق التمويل قائلا إن الأونروا يجب استبدالها بمجرد انتهاء القتال في القطاع، واتهم الوكالة بأن لها صلات مع مسلحين في غزة.• انتقدت وزارة الخارجية الفلسطينية ما وصفتها بأنها حملة إسرائيلية على الأونروا، ونددت حماس بإنهاء عقود الموظفين "بناء على معلومات مستمدة من العدو الصهيوني".• تقدم الأونروا، التي تأسست لمساعدة اللاجئين من حرب عام 1948، خدمات تعليمية وصحية ومساعدات للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والأردن وسوريا ولبنان.• تساعد الأونروا أيضا نحو ثلثي سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، ولها دور محوري في تقديم المساعدات خلال الحرب الجارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-20
وأطلقت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر، حيث أجبرت هجمات شنها الحوثيون شركات شحن كبرى على تغيير مساراتها، مما أثار المخاوف بشأن الاضطرابات المستمرة في التجارة العالمية. ومنذ الشهر الماضي، أطلقت جماعة الحوثي طائرات مسيرة وصواريخ على سفن دولية تبحر عبر البحر الأحمر، وهي هجمات تقول إنها تأتي رد اعلى الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة الذي تديره حركة حماس. وفيما يلي أبرز ما جاء في بيان الحوثيين: • التحالف الدولي الذي أعلنته أميركا بحجة حماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر إنما هو تحالف لحماية إسرائيل والسفن الإسرائيلية.• يمثل هذا التحالف جزء لا يتجزأ من العدوان على الشعب الفلسطيني وعلى غزة.• يهدف التحالف إلى تشجيع الكيان الصهيوني لمواصلة جرائمه الوحشية بحق الشعب الفلسطيني في غزة.• يتناقض التحالف مع القانون الدولي ولا يحمي الملاحة البحرية بل يهددها ويسعى إلى عسكرة البحر الأحمر لصالح الكيان إسرائيل.• عملياتنا تستهدف فقط إسرائيل أو السفن المتجهة إلى موانئها. وأعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الثلاثاء، إطلاق الولايات المتحدة عملية أمنية متعددة الجنسيات، لتأمين التجارة في البحر الأحمر. وأفاد أوستن، الذي يزور البحرين التي تستضيف مقر قيادة الأسطول الأميركي في الشرق الأوسط، بأن الدول المشاركة في العملية تضم بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشل وإسبانيا. ونقلت رويترز عن وزير الدفاع الأميركي قوله في بيان "هذا تحد دولي يتطلب عملا جماعيا"، معلنا عن إطلاق مبادرة "حارس الازدهار". وخلال اجتماع عُقد عبر الإنترنت مع وزراء من أكثر من 40 دولة، دعا أوستن الدول الأخرى إلى المساهمة وندد "بأفعال الحوثيين المتهورة". وكثف الحوثيون هجماتهم بالصواريخ والطائرات المسيرة التي بدأوها الشهر الماضي على السفن الدولية التي تمر عبر البحر الأحمر، ردا على هجوم إسرائيل على قطاع غزة. وأجبرت الهجمات التي وقعت هذا الأسبوع شركة النفط البريطانية الكبرى "بي.بي" وغيرها من شركات الشحن مثل "ميرسك" الدنماركية على تغيير مسار الشحنات التي تمر عادة عبر قناة السويس، لتدور حول رأس الرجاء الصالح، مما زاد من الوقت والتكاليف. وأطلقت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر، حيث أجبرت هجمات شنها الحوثيون شركات شحن كبرى على تغيير مساراتها، مما أثار المخاوف بشأن الاضطرابات المستمرة في التجارة العالمية. ومنذ الشهر الماضي، أطلقت جماعة الحوثي طائرات مسيرة وصواريخ على سفن دولية تبحر عبر البحر الأحمر، وهي هجمات تقول إنها تأتي رد اعلى الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة الذي تديره حركة حماس. وفيما يلي أبرز ما جاء في بيان الحوثيين: • التحالف الدولي الذي أعلنته أميركا بحجة حماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر إنما هو تحالف لحماية إسرائيل والسفن الإسرائيلية.• يمثل هذا التحالف جزء لا يتجزأ من العدوان على الشعب الفلسطيني وعلى غزة.• يهدف التحالف إلى تشجيع الكيان الصهيوني لمواصلة جرائمه الوحشية بحق الشعب الفلسطيني في غزة.• يتناقض التحالف مع القانون الدولي ولا يحمي الملاحة البحرية بل يهددها ويسعى إلى عسكرة البحر الأحمر لصالح الكيان إسرائيل.• عملياتنا تستهدف فقط إسرائيل أو السفن المتجهة إلى موانئها. وأعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الثلاثاء، إطلاق الولايات المتحدة عملية أمنية متعددة الجنسيات، لتأمين التجارة في البحر الأحمر. وأفاد أوستن، الذي يزور البحرين التي تستضيف مقر قيادة الأسطول الأميركي في الشرق الأوسط، بأن الدول المشاركة في العملية تضم بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشل وإسبانيا. ونقلت رويترز عن وزير الدفاع الأميركي قوله في بيان "هذا تحد دولي يتطلب عملا جماعيا"، معلنا عن إطلاق مبادرة "حارس الازدهار". وخلال اجتماع عُقد عبر الإنترنت مع وزراء من أكثر من 40 دولة، دعا أوستن الدول الأخرى إلى المساهمة وندد "بأفعال الحوثيين المتهورة". وكثف الحوثيون هجماتهم بالصواريخ والطائرات المسيرة التي بدأوها الشهر الماضي على السفن الدولية التي تمر عبر البحر الأحمر، ردا على هجوم إسرائيل على قطاع غزة. وأجبرت الهجمات التي وقعت هذا الأسبوع شركة النفط البريطانية الكبرى "بي.بي" وغيرها من شركات الشحن مثل "ميرسك" الدنماركية على تغيير مسار الشحنات التي تمر عادة عبر قناة السويس، لتدور حول رأس الرجاء الصالح، مما زاد من الوقت والتكاليف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-15
وسعى ساندرز، وهو عضو مستقل بمجلس الشيوخ، إلى فرض النقاش بموجب بند في قانون المساعدات الخارجية الأميركي يحظر المساعدة الأمنية لأي حكومة "تتورط في نمط ثابت من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المعترف بها دوليا" ويسمح للكونغرس بالتصويت للمطالبة بتقرير عن ممارسات حقوق الإنسان في دولة ما. ما هي الخطوات التالية؟ • إذا تمت الموافقة على مشروع قرار طلب المعلومات، يجب على وزارة الخارجية تقديم تقرير في غضون 30 يوما، وإلا سيتم قطع كل المساعدات الأمنية للدولة المعنية.• لكن لم يتضح حجم التأييد الذي قد يتلقاه أي مشروع قرار من هذا القبيل، حيث يوافق المشرعون الأميركيون، سواء من الديمقراطيين أوالجمهوريين، منذ سنوات على تقديم مبالغ ضخمة من المساعدات العسكرية لإسرائيل بدون قيود تذكر.• اعترف مشروع قرار ساندرز بحق إسرائيل في الرد على هجوم السابع من أكتوبر الذي نفذه مقاتلو حركة (حماس)، إلا أنه أعرب عن أسفه لحجم المعاناة في غزة.• قال ساندرز في بيان "هذه كارثة إنسانية، تقع بقنابل وأموال أميركية. نحن بحاجة إلى مواجهة هذه الحقيقة، وبعد ذلك نحتاج إلى إنهاء تواطؤنا في هذه الأعمال". وتسبب القصف الإسرائيلي المستمر في تدمير جزء كبير من قطاع غزة، حيث تأكد مقتل ما يقرب من 19 ألف شخص، بحسب مسؤولي الصحة الفلسطينيين. وتضغط واشنطن على إسرائيل منذ أسابيع لبذل المزيد من الجهود للحد من الخسائر في صفوف المدنيين مع تصاعد الغضب العالمي إزاء كارثة إنسانية متزايدة. وتعهدت إسرائيل بتدمير حماس، بعد أن اقتحم مقاتلوها مناطق إسرائيلية وقتلوا 1200 شخص واحتجزوا 240 كرهائن في السابع من أكتوبر. وتقول حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن حماس تستخدم المدنيين كدروع بشرية وهو ما تنفيه الحركة، لكن الحلفاء والخصوم على حد سواء يقولون إن إسرائيل لم تفعل الكثير لحماية غير المقاتلين. وسعى ساندرز، وهو عضو مستقل بمجلس الشيوخ، إلى فرض النقاش بموجب بند في قانون المساعدات الخارجية الأميركي يحظر المساعدة الأمنية لأي حكومة "تتورط في نمط ثابت من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المعترف بها دوليا" ويسمح للكونغرس بالتصويت للمطالبة بتقرير عن ممارسات حقوق الإنسان في دولة ما. ما هي الخطوات التالية؟ • إذا تمت الموافقة على مشروع قرار طلب المعلومات، يجب على وزارة الخارجية تقديم تقرير في غضون 30 يوما، وإلا سيتم قطع كل المساعدات الأمنية للدولة المعنية.• لكن لم يتضح حجم التأييد الذي قد يتلقاه أي مشروع قرار من هذا القبيل، حيث يوافق المشرعون الأميركيون، سواء من الديمقراطيين أوالجمهوريين، منذ سنوات على تقديم مبالغ ضخمة من المساعدات العسكرية لإسرائيل بدون قيود تذكر.• اعترف مشروع قرار ساندرز بحق إسرائيل في الرد على هجوم السابع من أكتوبر الذي نفذه مقاتلو حركة (حماس)، إلا أنه أعرب عن أسفه لحجم المعاناة في غزة.• قال ساندرز في بيان "هذه كارثة إنسانية، تقع بقنابل وأموال أميركية. نحن بحاجة إلى مواجهة هذه الحقيقة، وبعد ذلك نحتاج إلى إنهاء تواطؤنا في هذه الأعمال". وتسبب القصف الإسرائيلي المستمر في تدمير جزء كبير من قطاع غزة، حيث تأكد مقتل ما يقرب من 19 ألف شخص، بحسب مسؤولي الصحة الفلسطينيين. وتضغط واشنطن على إسرائيل منذ أسابيع لبذل المزيد من الجهود للحد من الخسائر في صفوف المدنيين مع تصاعد الغضب العالمي إزاء كارثة إنسانية متزايدة. وتعهدت إسرائيل بتدمير حماس، بعد أن اقتحم مقاتلوها مناطق إسرائيلية وقتلوا 1200 شخص واحتجزوا 240 كرهائن في السابع من أكتوبر. وتقول حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن حماس تستخدم المدنيين كدروع بشرية وهو ما تنفيه الحركة، لكن الحلفاء والخصوم على حد سواء يقولون إن إسرائيل لم تفعل الكثير لحماية غير المقاتلين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: