غرف التجارة البريطانية

أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning غرف التجارة البريطانية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning غرف التجارة البريطانية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with غرف التجارة البريطانية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with غرف التجارة البريطانية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with غرف التجارة البريطانية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with غرف التجارة البريطانية
Related Articles

الشروق

2024-02-26

أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "الجارديان" البريطانية أن أكثر من نصف المصدرين في المملكة المتحدة تأثروا بتعطيل حركة التجارة في البحر الأحمر بعد هجمات الحوثيين اعتراضا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.وأشار استطلاع الرأي الذي أجرته غرف التجارة البريطانية إلى أن أكثر من نصف تجار التجزئة والمصدرين في المملكة المتحدة تأثروا بتعطيل التجارة في البحر الأحمر بسبب هجمات الحوثيين على سفن الشحن اعتراضا على الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر.وارتفع سعر شحن الحاويات من آسيا إلى أوروبا بنسبة تصل إلى 300% بالنسبة لبعض الشركات، في حين أضافت التأخيرات اللوجستية ما يصل إلى ثلاثة إلى أربعة أسابيع إلى مواعيد التسليم، وفقًا للمسح الذي أجرته غرف التجارة البريطانية (BCC).ووفق المسح تؤدي التأخيرات إلى تأثيرات غير مباشرة، مثل صعوبات التدفق النقدي ونقص المكونات في خطوط الإنتاج، وفقًا للمشاركين في الاستطلاع، الذي شمل أكثر من 1000 شركة، معظمها شركات صغيرة ومتوسطة الحجم.وقالت الجارديان البريطانية إن الحوثيون، المدعومين من إيران، والذين يسيطرون على جزء كبير من شمال غرب اليمن، يهاجمون السفن التجارية في المنطقة منذ نوفمبر الماضي، لدعم الفلسطينيين في الحرب جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وهو ما ردت عليه الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بضربات خاصة بهما لحماية الشحن الدولي على الطريق، حيث نفذتا أحدث الهجمات الجوية ضد 18 هدفاً للحوثيين في اليمن.وحث رئيس غرف التجارة البريطانية، ويليام باين، الحكومة على النظر في تقديم الدعم للمصدرين في ميزانية الأسبوع المقبل وسط ضعف الطلب العالمي وارتفاع التكاليف.وأضاف: "كانت هناك قدرة فائضة في صناعة الشحن البحري للاستجابة للصعوبات، الأمر الذي أكسبنا بعض الوقت"، متابعا: "وأيضا تشير البيانات الحكومية الأخيرة أيضًا إلى أن التأثير لم يصل بعد إلى اقتصاد المملكة المتحدة، مع استقرار التضخم في يناير الماضي".ومع ذلك، قال: "لكن بحثنا يشير إلى أنه كلما استمر الوضع الحالي لفترة أطول، كلما زاد احتمال أن تبدأ ضغوط التكلفة في التراكم".وأكد باين إن الفترة الماضية كان "وقتا صعبا بالنسبة للشركات" حيث أن تطبيق الحكومة مؤخرا للضوابط والإجراءات الجمركية الجديدة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على الواردات من أوروبا كان أيضا "يزيد من التكاليف والتأخير".وأضاف: "شهد اقتصاد المملكة المتحدة انخفاضًا في إجمالي صادراته من السلع لعام 2023، ومع ضعف الطلب العالمي، هناك حاجة لأن تنظر الحكومة في تقديم الدعم في ميزانية مارس".وفي المتوسط، ارتفعت تكلفة شحن البضائع من الصين إلى أوروبا إلى أكثر من الضعف منذ ديسمبر الماضي، حيث يتعين على الشحنات الآن أن تنتقل حول أفريقيا بدلا من المرور عبر قناة السويس، وهو الطريق الذي يستغرق نحو أسبوعين أطول.ومن المتوقع أن تتفاقم مشاكل سلسلة التوريد الشهر المقبل، حيث تبدأ الصين الشحن مرة أخرى بشكل جدي بعد توقفها السنوي لمدة أسبوعين من احتفالات العام القمري الجديد، والتي اختتمت يوم السبت بمهرجان الفوانيس.وقد شهد المأزق الحالي زيادة في استخدام الشحن الجوي، مع ارتفاع الأسعار الفورية من الصين إلى أوروبا بنسبة 8% في أوائل فبراير وزيادة بنسبة 14% من الصين إلى الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-26

أظهر مسح أن معظم المصدرين والمصنعين البريطانيين شعروا بتأثير الاضطرابات في البحر الأحمر الناجمة عن هجمات جماعة الحوثي اليمنية على السفن هناك. وقالت غرف التجارة البريطانية إن 55 بالمئة من المصدرين أبلغوا عن تأثر أعمالهم، وكذلك الحال بالنسبة إلى 53 بالمئة من المصنعين وشركات الخدمات بين المؤسسات والمستهلكين، وهي فئة تشمل تجار التجزئة وتجار الجملة. وفي جميع المعاملات التجارية أبلغ 37 بالمئة عن حدوث تأثير. وأفادت بعض الشركات بأن تكاليف استئجار الحاويات تضاعفت أربع مرات، في حين واجهت شركات أخرى تأخيرات في التسليم لمدد تتراوح بين ثلاثة وأربعة أسابيع، فضلا عن صعوبات في التدفق النقدي ونقص في قطع الغيار. وسلط بنك إنجلترا الضوء على حالة الاضطراب في البحر الأحمر باعتبارها من المخاطر الصعودية الرئيسية للتضخم هذا العام، على الرغم من أن الهجمات والصراع الأوسع في الشرق الأوسط كان لهما حتى الآن تأثير اقتصادي أقل في مما كان يخشى في الأصل. ويشن المسلحون الحوثيون هجمات متكررة بطائرات مسيرة وصواريخ في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن منذ نوفمبر دعما للفلسطينيين، مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحماس. وقال الحوثيون الأسبوع الماضي إنهم سيكثفون الهجمات على السفن التي لها صلات بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا. وأجرت استطلاعها في الفترة بين 15 يناير والتاسع من فبراير. وأظهر مؤشر ستاندرد آند بورز لمديري المشتريات، الخميس، أن تكاليف الشركات البريطانية ارتفعت بأسرع معدل في ستة أشهر في فبراير. وأشار العديد من المصنعين إلى ارتفاع تكاليف الشحن المرتبطة بالاضطرابات في البحر الأحمر، لكن ارتفاع فواتير الأجور كان عاملا أكبر بالنسبة لمعظمهم. وقالت غرف التجارة البريطانية إن 55 بالمئة من المصدرين أبلغوا عن تأثر أعمالهم، وكذلك الحال بالنسبة إلى 53 بالمئة من المصنعين وشركات الخدمات بين المؤسسات والمستهلكين، وهي فئة تشمل تجار التجزئة وتجار الجملة. وفي جميع المعاملات التجارية أبلغ 37 بالمئة عن حدوث تأثير. وأفادت بعض الشركات بأن تكاليف استئجار الحاويات تضاعفت أربع مرات، في حين واجهت شركات أخرى تأخيرات في التسليم لمدد تتراوح بين ثلاثة وأربعة أسابيع، فضلا عن صعوبات في التدفق النقدي ونقص في قطع الغيار. وسلط بنك إنجلترا الضوء على حالة الاضطراب في البحر الأحمر باعتبارها من المخاطر الصعودية الرئيسية للتضخم هذا العام، على الرغم من أن الهجمات والصراع الأوسع في الشرق الأوسط كان لهما حتى الآن تأثير اقتصادي أقل في مما كان يخشى في الأصل. ويشن المسلحون الحوثيون هجمات متكررة بطائرات مسيرة وصواريخ في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن منذ نوفمبر دعما للفلسطينيين، مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحماس. وقال الحوثيون الأسبوع الماضي إنهم سيكثفون الهجمات على السفن التي لها صلات بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا. وأجرت استطلاعها في الفترة بين 15 يناير والتاسع من فبراير. وأظهر مؤشر ستاندرد آند بورز لمديري المشتريات، الخميس، أن تكاليف الشركات البريطانية ارتفعت بأسرع معدل في ستة أشهر في فبراير. وأشار العديد من المصنعين إلى ارتفاع تكاليف الشحن المرتبطة بالاضطرابات في البحر الأحمر، لكن ارتفاع فواتير الأجور كان عاملا أكبر بالنسبة لمعظمهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-01-29

حذر قادة أكبر خمس مجموعات تجارية فى بريطانيا حكومة لندن من أن الشركات تواجه صعوبات كبيرة فى موانئ المملكة المتحدة منذ خروج بريطانيا مع الاتحاد الأوروبى مع احتمال حدوث خسارة كبيرة فى الأعمال إذا استمر هذا الوضع. وبعد اجتماع مائدة مستديرة أمس الخميس، مع وزير شئون الحكومة البريطانى مايكل جوف، أصدرت غرف التجارة البريطانية   ومجموعة المصنعين Make UK واتحاد الصناعات الصغيرة ومعهد المديرين وCBI خطابا، قالوا فيه إن الحكومة بحاجة إلى التحرك بسرعة للتغلب على العقبات الكبيرة التى يواجهها المصدرون. ومع تفاقم حالات التعطل فى موانئ المملكة المتحدة وقيام العديد من الشاحنات برحلة العودة فارغة بعد الصعوبات فى الحصول على الشهادات الجمركية، قالت المجموعات التجارية إن الحكومة بحاجة إلى التحرك بسرعة. وتم نشر الخطاب بعدما بدا أن جوف قلل من أهمية الصعوبات التى تواجهها الشركات التى تعانى للتغلب على حواجز الجمارك،  وما وصفوه بغياب المشورة المتماسكة من أقسام الحكومة بشأن قواعد التجارة الجديدة مع الاتحاد الأوروبى بعد بريكست. وقال جوف بعد الاجتماع الذى كان قادة الأعمال يعتقدون أن خاص بحسب الصحيفة، أن بعض الشركات تواجه تحديات مع بعض جوانب علاقة التجارية الجديدة مع الاتحاد الأوروبى. وأضاف أنه يريد إخبارهم أنهم سيبذلوا كل ما فى وسعهم لمساعدتهم على التكيف". وقالت المجموعات التجارية، إنه تمت مناقشة مجموعة من المشكلات منها الصعوبات الكبيرة التى تواجهها الشركات فى التكيف مع الإجراءات الجمركية الجديدة والعقبات الكبيرة التى تحول دون نقل البضائع عبر طريق دفر – كاليه، وغياب المشورة المستنيرة من كل من المستشارين الحكوميين والمتخصصين وغيرهم.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: