غرب محافظة مأرب

2020-11-18

اعترضت قوات التحالف العربى في اليمن،  طائرة مفخخة أطلقتها ميليشيا الحوثى فى اتجاه السعودية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية مساء اليوم ، وبحسب تصريحات سابقة لمعمر الإريانى  ، وزير الإعلام اليمني، إن وقف الحرب في اليمن يبدأ بوقف التدخلات الإيرانية . وقالت وكالة الأنباء اليمنية،إن مليشيات الحوثى تتلقى خسائر كبرى سواء من جانب التحالف العربى فى اليمن، أو الجيش اليمنى، حيث تلقى الحوثيين خسائر ثقيلة فى الأرواح والعتاد خلال الساعات الماضية بنيران الجيش اليمنى والمقاومة ومقاتلات التحالف العربى  غرب محافظة مأرب.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-11-19

نقلت قناة العربية، في خبر عاجل لها منذ قليل، عن فورين بوليسي تأكيدها أن منظمة الأمم المتحدة نقلت جميع موظفيها الأمريكيين خارج مناطق الحوثيين، وأكدت فورين بوليسي، أن الخطوة الأممية تستبق تصنيف واشنطن الحوثيين تنظيما إرهابيا. وفى وقت سابق اعترضت قوات التحالف العربى في اليمن،  طائرة مفخخة أطلقتها ميليشيا الحوثى فى اتجاه السعودية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية مساء اليوم ، وبحسب تصريحات سابقة لمعمر الإريانى  ، وزير الإعلام اليمني، إن وقف الحرب في اليمن يبدأ بوقف التدخلات الإيرانية . وقالت وكالة الأنباء اليمنية،إن مليشيات الحوثى تتلقى خسائر كبرى سواء من جانب التحالف العربى فى اليمن، أو الجيش اليمنى، حيث تلقى الحوثيين خسائر ثقيلة فى الأرواح والعتاد خلال الساعات الماضية بنيران الجيش اليمنى والمقاومة ومقاتلات التحالف العربى  غرب محافظة مأرب.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-09-11

كبدت قوات الجيش اليمنى، اليوم السبت، الحوثيين، خسائر كبيرة فى الأرواح والعتاد غرب محافظة مأرب.   ونقلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ نت) عن مصدر عسكر، قوله إن مدفعية الجيش استهدفت تحركات العناصر الحوثية فى مواقع متفرقة غرب مأرب، وكبدتها خسائر فادحة فى الأرواح والعتاد بعد محاولتها التسلل إلى أحد المواقع العسكرية فى جبهة المشجح غرب المحافظة.   ومن ناحية أخرى، أكد مدير الوحدة التنفيذية للنازحين فى مأرب سيف مثنى، أن ألف شخص هربوا إلى مدينة مأرب بعد قصف الميليشيات لمنازلهم فى رحبة.   وقال مثنى -فى تصريح لقناة (العربية الحدث) الإخبارية- إن هناك نقصا كبيرا فى الاحتياجات الإنسانية للنازحين فى ظل استمرار انتهاكات الحوثى ضد المدنيين.   وناشد الوكالات والمنظمات الدولية الوقوف مع النازحين والضغط على ميليشيات الحوثى لوقف القصف العشوائى ، محذرا من تفاقم الوضع الإنسانى بسبب قصف الأحياء والقرى السكنية وتهجير السكان منها، داعياً المجتمع الدولى إلى تحمل مسئولياته تجاه هذا العمل الإجرامى من قبل الحوثيين.   يشار إلى أن معظم الساكنين نزحوا نتيجة للقصف العشوائى الذى شنته الميليشيات بالمعدات الثقيلة على مديرية رحبة، واستقر النازحون بشكل مؤقت فى أطراف المديرية بمناطق "بقثة ومعين ونبعة"، فيما وصل البعض إلى مديريتى الجوبة وجبل مراد المجاورتين.   وكانت الحكومة اليمنية قد أدانت بشدة استهداف ميليشيات الحوثى المتكرر للمدنيين بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة، بعد نزوح 150 أسرة من رحبة خلال اليومين الماضيين فى منطقة رحبة جنوبى مأرب.   وقالت وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان إن "الحوثيين استهدفوا المدنيين العزل، و أجبروهم على النزوح من منازلهم ومناطقهم، فى ظل ضعف الحصول على مقومات الحياة الأساسية".   ويشن الحوثيين منذ فبراير الماضى حملة عسكرية من أجل التقدم نحو مدينة مأرب، رغم مناشدات الأمم المتحدة وواشنطن، فضلاً عن منظمات إنسانية لوقف تلك الهجمات، خوفاً على آلاف النازحين فى المحافظة.   يذكر أن، بحث رئيس الوزراء اليمنى الدكتور معين عبدالملك، مع البنك الدولى فرص استثمار حصة اليمن من حقوق السحب الخاصة من احتياطات صندوق النقد الدولي، وبما قيمته حوالى 665 مليون دولار، فى استقرار الاقتصاد وتعزيز الخدمات.   وناقش الاجتماع الذى انعقد عن بعد -وفقا لوكالة الأنباء اليمنية المقترحات المقدمة من البنك الدولى لاستخدام حقوق السحب الخاصة باليمن، وآليات تعزيز الاستفادة الفاعلة منها، والخيارات الأمثل التى يمكن الاخذ بها، بما ينعكس على الأوضاع الاقتصادية والمعيشية فى اليمن، وتخفيف معاناة المواطنين فى جميع انحاء اليمن دون استثناء.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-08-13

أعلنت قوات الجيش اليمنى، اليوم الخميس، إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة تابعة لميليشيات الحوثي في مديرية نهم شرق صنعاء ، تزامن ذلك مع مواجهات عنيفة على امتداد جبهات نهم والجوف، تكبدت فيها ميليشيا الحوثي خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد. وقال قائد "اللواء 55 مشاة" العميد الركن علي الحميدي - في بيان أوردته قناة العربية الإخبارية - إن قوات الجيش اليمني حررت مواقع مهمة في محيط منطقة نجد العتق بمديرية نهم، شرق صنعاء، بعد هجوم واسع شنته على ميليشيا الحوثي، ووصل إلى نهاية سلسلة جبال بحرة والمنامة الاستراتيجية المطلة على خطوط الإمداد للميليشيا الحوثية والتي تؤدي إلى جبهات صرواح وهيلان. وأضاف البيان أن المواجهات والغارات الجوية أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف الميليشيا الحوثية، إضافةً إلى تدمير عدد من عرباتها وآلياتها القتالية، موضحًا أن المواقع التي حررتها قوات الجيش خلال الأيام الماضية في جبهة نهم، كانت الميليشيا الحوثية تستهدف منها بالصواريخ القرى والأحياء السكنية الآهلة بالسكان غرب محافظة مأرب، لافتا إلى أن الميليشيا الحوثية في جبهة نهم تعيش انهيارات كبيرة في صفوفها على وقع ضربات جنود الجيش الذين يتمتعون بمعنويات عالية. إلى ذلك، خاضت قوات الجيش اليمني مسنودة بالمقاومة الشعبية، اليوم، معارك ضد ميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة النضود شرق مدينة الحزم بمحافظة الجوف، وأعلن المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن المعارك أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات، فيما استعاد الجيش الوطني عددًا من الأطقم وكميات من الأسلحة كانت بحوزة الميليشيات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-01-31

واصل الحوثيون، استهدافهم الأراضي السعودية، سواء بطائرات بدون طيار «درون» أو بالصواريخ الباليستية وقوارب مفخخة. وأمس السبت، أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية «التحالف العربي»، تدمير طائرة مسيرة مفخخة بالأجواء اليمنية، أطلقها الحوثيون، تجاه المملكة. وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العميد الركن تركي المالكي، إن قوات التحالف المشتركة تمكنت مساء اليوم، من اعتراض وتدمير طائرة بدون طيار «مفخخة» بالاجواء اليمنية اطلقها الحوثيون الإرهابيون، المدعومين من إيران باتجاه السعودية لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بطريقة ممنهجة ومتعمدة، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء اليمنية «سبأ». وأوضح «التحالف» في بيان، إنه ملتزم بتدمير القدرات النوعية بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني، وفقا لما ذكرته قناة «الإخبارية» السعودية. من جانبها، أعلنت مديرية الدفاع المدني في منطقة «جازان» جنوب غربي السعودية  سقوط قذيفة أطلقتها جماعة «أنصار الله» الحوثية بالقرب من مستشفى محافظة «الحرث» بالمنطقة. وقال المتحدث الإعلامي للمديرية العقيد محمد بن يحيى الغامدي، أن المقذوف العسكري كان من نوع «كاتيوشا»، وسقط في حديقة مجاورة لمستشفى الحرث العام، وتناثرت شظاياه بالمكان، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وتعود الأزمة اليمنية إلى 2011 عندما بدأت احتجاجات شعبية ضد الرئيس الراحل على عبدالله صالح. وتنازل صالح عن الرئاسة في عام 2012 بموجب اتفاق لنقل السلطة يقوده عبد ربه منصور هادي، غير أن الاتفاق انهار مع هجمات الحوثيين على العاصمة اليمنية «صنعاء» ومناطق أخرى وسيطرتهم على مساحات واسعة من البلاد، ووفقا لما ذكرته إذاعة صوت المانيا «دويتشه فيله». وفي سياق متصل، قتل وأصيب عدد من الحوثيين، جراء غارات جوية، نفذتها مقاتلات «التحالف العربي» غرب محافظة «مأرب» شمال شرقي العاصمة اليمنية «صنعاء».  كما استهدفت مقاتلات التحالف، تعزيزات للحوثيين، قادمة من صنعاء، كانت في طريقها إلى جبهة «صرواح» إحدى مديريات «مأرب» وسط اليمن. وأتلفت قوات الجيش الوطني اليمني، اليوم، 5 آلاف لغم أرضي وعبوة ناسفة، زرعها الحوثيون، في محافظة «حجة» شمال غربي البلاد خلال الـ5 الأشهر الأخيرة، من المناطق المحررة شمال المحافظة.  وبلغ عدد الألغام والمتفجرات التي انتزعتها قوات الجيش الوطني اليمني في المنطقة العسكرية الخامسة أكثر من 42 ألف لغم أرضي وعبوة ناسفة. وتنوعت الألغام التي تم إتلافها بين ألغام مضادة للسيارات وألغام فردية وعبوات ناسفة مختلفة الحجم، وفقا لما ذكره موقع «سبتمبر نت». سياسيا، التقى مندوب اليمن الدائم لدى منظمة الامم المتحدة السفير عبدالله السعدي، اليوم، في اتصال مرئي، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، منسق الإغاثة الطارئة، مارك لوكوك، فيما عقدت هيئة رئاسة «المجلس الانتقالي الجنوبي» اجتماعها الدوري الأسبوعي اليوم، برئاسة فضل الجعدي القائم بأعمال رئيس المجلس. واستعرضت الهيئة في مستهل الاجتماع مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، مشددة على ضرورة سرعة استكمال تنفيذ «اتفاق الرياض» بشقية العسكري والأمني، وفي مقدمتها إعادة التموضع العسكري للقوات ونقل المقرر منها إلى الجبهات وفقا للخطة المُعدة من قيادة «التحالف العربي»، وسرعة استكمال تعيين محافظي المحافظات ومدراء الأمن فيها. وفي 5 نوفمبر 2019، وقّعت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، اتفاق مصالحة بوساطة سعودية ومشاركة «التحالف العربي»، وجرى التوقيع في العاصمة السعودية «الرياض» برعاية خادم الحرمين الشريفين، سلمان بن عبدالعزيز، وحضور ولي العهد محمد بن سلمان، والرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي. ونص الاتفاق في أحد بنوده، على عودة الحكومة اليمنية الحالية إلى عدن بهدف صرف الرواتب وتوفير الخدمات في المدن المحررة، بالإضافة إلى تشكيل حكومة كفاءات سياسية لا تتعدى 24 وزيرا. وفي سياق آخر، تناقل ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يوثق انفجارا ضخما وقع في محطة للغاز في محافظة «البيضاء» جنوب شرقي «صنعاء». وقالت مصادر لموقع «يمن دايز»، إن حريقا نشب في المحطة التي كان يتجمع حولها عشرات من المدنيين في انتظار دورهم لتعبئة الغاز، ما أدى الى انفجارها واحتراق محلات لصيانة السيارات وورش. وأشارت مصادر إلى ضحايا بالعشرات، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وفي وقت لاحق، اعلنت «روسيا اليوم»، مقتل شخصين اثنيين وأصيب 60 آخرون حالة عدد منهم حرجة أثر الانفجار. وقال مصدر في السلطة المحلية بالمحافظة، إن الانفجار ألحق أضرارا مادية كبيرة بالمنازل المجاورة، وأدى لاحتراق سيارات بالموقع، فيما تم تسجيل نحو20 مصابا حالتهم حرجة جراء الانفجار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-12-14

دمرت الدفاعات السعودية، مساء أمس الاثنين، صاروخا باليتسيا أطلق باتجاه خميس مشيط الواقعة في منطقة عسير جنوب غربي البلاد، وقال تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية «التحالف العربي»، إن عودة الحوثيين لاستهداف المدنيين سيقابلها تكلفة باهظة. وأكد «التحالف العربي»، أنه سيتخذ إجراءات حازمة لتحييد التهديد تتوافق مع القانون الدولي الإنساني. من جانبها، أشارت قناة «العربية» الإخبارية، إلى استهداف الحوثيين، مناطق سكنية في مأرب الواقعة في وسط اليمن بصاروخين. وكان «التحالف العربي»، أعلن تنفيذ 28 استهدافاً ضد الحوثيين في مأرب والجوف خلال الـ24 ساعة الماضية، مشيرا إلى تدمير 14 آلية عسكرية وأوقع خسائر بشرية في صفوف الحوثيين تجاوزت 140 عنصراً. وكان الحوثيون، تكبدوا، خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، بنيران الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية، غرب محافظة مأرب، وشن الجيش، هجوما صباح أمس الاثنين، على مواقع تمركز عناصر الحوثيين في جبهة الكسارة، أسفر عن مصرع عشرات القتلى وجرحى في صفوفها، وتدمير آليات قتالية تابعة لهم، وفقا لما ذكره موقع «سبتمبر نت». وكان «التحالف العربي»، أعلن في وقت سابق، أن الحوثيين،، خسروا في الأشهر الأخيرة أكثر من 27 ألف قتيل، وفقا لما ذكرته صحيفة «الشرق الاوسط». كما استهدفت مدفعية الجيش الوطني اليمني وغارات تحالف دعم الشرعية «التحالف العربي»، مواقع وتعزيزات الحوثيين، في مختلف جبهات المحافظة، وكبدتهم خسائر في العدد والعدة. ويشهد اليمن منذ نحو 7 سنوات معارك عنيفة بين الجيش الوطني اليمني، مدعوما بـ «التحالف العربي»، والحوثيين وقوى متحالفة معها من جهة، لاستعادة مناطق شاسعة سيطرت عليها عناصر الحوثيين، بينها العاصمة «صنعاء» أواخر عام  2014. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: