عش
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-10-27
عروس فى محكمة الأسرة: حماتي السبب.. وزوجي طردني وسرق منقولاتي
لم تتخيل الزوجة الشابة أن زواجها الذي انتظرته، سينقلب إلى كابوس بعد أيام قليلة فقط من عقد القران، فبعد أن انتقلت إلى عش الزوجية بمدينة أكتوبر، وجدت نفسها مطرودة إلى بيت أسرتها، ليس بسبب خلافات بينها وبين زوجها، وإنما بسبب تدخل والدته الدائم وتحريضها المستمر ضدها. وقفت الزوجة أمام محكمة الأسرة تحمل أوراق دعواها، تطالب بـ الطلاق للضرر، متهمة زوجها بط...
Read the full article on اليوم السابعمصراوي
2025-05-10
خانته مع شاب صغير.. كيف قتلت "هنية" زوجها ودفنته تحت السرير بالبحيرة؟
علاقة محرّمة في الخفاء جمعت بين سيدة متزوجة وسائق يصغرها بعشر سنوات، تطوّرت من نظرات وهمسات إلى لقاءات مشبوهة داخل منزل الزوجية. لم تكن هنية تُجيد تمثيل دور الزوجة الطيبة، لكنها كانت تُتقنه بما يكفي لتخدع زوجها، وتُبعد عنه أي شك. كانت حياتهما في قرية "كوم إشو" تمضي بشكل عادي، لا شيء يلفت النظر، لا صوت يعلو في البيت، ولا خلافات يُسمع عنها، لكن ما كا...
Read the full article on مصراويEntities mentioned in the article
2عش
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-10-27
عروس فى محكمة الأسرة: حماتي السبب.. وزوجي طردني وسرق منقولاتي
لم تتخيل الزوجة الشابة أن زواجها الذي انتظرته، سينقلب إلى كابوس بعد أيام قليلة فقط من عقد القران، فبعد أن انتقلت إلى عش الزوجية بمدينة أكتوبر، وجدت نفسها مطرودة إلى بيت أسرتها، ليس بسبب خلافات بينها وبين زوجها، وإنما بسبب تدخل والدته الدائم وتحريضها المستمر ضدها. وقفت الزوجة أمام محكمة الأسرة تحمل أوراق دعواها، تطالب بـ الطلاق للضرر، متهمة زوجها بط...
Read the full article on اليوم السابعمصراوي
2025-05-10
خانته مع شاب صغير.. كيف قتلت "هنية" زوجها ودفنته تحت السرير بالبحيرة؟
علاقة محرّمة في الخفاء جمعت بين سيدة متزوجة وسائق يصغرها بعشر سنوات، تطوّرت من نظرات وهمسات إلى لقاءات مشبوهة داخل منزل الزوجية. لم تكن هنية تُجيد تمثيل دور الزوجة الطيبة، لكنها كانت تُتقنه بما يكفي لتخدع زوجها، وتُبعد عنه أي شك. كانت حياتهما في قرية "كوم إشو" تمضي بشكل عادي، لا شيء يلفت النظر، لا صوت يعلو في البيت، ولا خلافات يُسمع عنها، لكن ما كا...
Read the full article on مصراوي