عدنان البرش

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning عدنان البرش over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning عدنان البرش. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with عدنان البرش
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with عدنان البرش
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with عدنان البرش
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with عدنان البرش
Related Articles

المصري اليوم

2024-05-09

على مدى السنوات الأخيرة أكتب عن مشاهير الأطباء، ودورهم فى توفير الحماية الطبية للمرضى والمصابين.. أكتب جزءًا من سيرتهم وأحاول تعريف الناس بهم، وأشير إلى الأعمال الطيبة التى يقدمونها فى السلم والحرب!، وأشرت فى هذا السياق لأطباء العظام، أمثال الدكتور أحمد عبدالعزيز، الذى ذهب إلى غزة مع فريقه ليحاول إنقاذ مصابى الكسور، واليوم أكتب عن طبيب آخر هو عدنان البرش المتخصص فى العظام، الذى مات فى أحد السجون الإسرائيلية! وقالت مصادر مطلعة إن رئيس قسم العظام فى مستشفى الشفاء بغزة، الطبيب عدنان البرش، توفى فى سجن عوفر الإسرائيلى، بعد أكثر من أربعة أشهر من اعتقاله، أثناء عمله مع مجموعة من الأطباء فى مستشفى العودة، شمالى غزة! وأكدت أن وفاته تعد «عملية اغتيال متعمدة»، وأن جثمانه لايزال محتجزًا فى سجن إسرائيلى.. وقال بيان لمصلحة السجون إنه محتجز ومات فى سجن عوفر، لكنها لم تقدم تفاصيل عن سبب الوفاة! يُذكر أن إسرائيل اتهمت حركة حماس باستخدام المستشفيات لأغراض عسكرية، وتقول إن عملياتها العسكرية فى المستشفيات تأتى بسبب وجود مقاتلين فيها. وتنفى حركة حماس والطواقم الطبية فى غزة هذه الاتهامات! فمن هو الطبيب عدنان البرش؟!.. هذه فرصة لإلقاء الضوء عليه وتكريمه بعد وفاته.. حصل «البرش» على شهادة الثانوية العامة من مدرسة حليمة السعدية فى غزة. ثم سافر إلى رومانيا حيث نال شهادة البكالوريوس فى كلية الطب بجامعة يانش. وحصل أيضًا على درجة الماجستير فى العلوم السياسية من جامعة الأزهر فى غزة!. عاد البرش بعد ذلك من رومانيا، لكن مسيرته التعليمية لم تتوقف، فقد تواصل فى تخصص جراحة العظام والمفاصل، وحصل على البورد الأردنى والبورد الفلسطينى، ثم نال الزمالة البريطانية فى جراحة الكسور المعقدة فى لندن.. صنع البرش سمعة كبيرة فى الوطن العربى، وتولى رئاسة قسم العظام بمستشفى الشفاء، وظل أحد أعمدته الطبية!. فى نوفمبر الماضى، انتشر مقطع فيديو يُوثّق لحظة إصابة الدكتور عدنان البرش أثناء إجرائه عملية فى المستشفى الإندونيسى شمالى قطاع غزة.. وشُوهد البرش، وهو غارق فى دمائه بعد إصابته جراء قصف إسرائيلى استهدف المستشفى، وقد جرت عملية علاجه وسط الظلام، بسبب انقطاع الكهرباء فى المستشفى! لم يتوقف عن العمل رغم حالته الصحية، واقتحمت القوات الإسرائيلية هذا المستشفى، ثم اعتُقل عدنان فى ديسمبر، وبقى فى السجن، وبحسب كل الروايات فقد تعرض لتعذيبٍ قاسٍ جدًا وقُتل على إثره! «كانت القوات الإسرائيلية تمنع أى شكل من أشكال التواصل مع الدكتور عدنان، ولم يُسمح حتى بإحضار المحامين إلى السجن». يقول ابن عمه منير البرش: «خمسة شهور من التعذيب، ولا نعلم عنه أى شىء، إلا من خلال بعض الذين خرجوا من الاعتقال وقالوا إنه لم يبق من الأطباء فى التحقيق إلا الدكتور عدنان»!. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-04

طالبت وزارة الصحة في غزة، محكمة الجنايات الدولية ولجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، بفتح تحقيق فوري وعاجل في جريمة تعذيب واغتيال الشهيد الدكتور عدنان البرش داخل سجون الاحتلال، بالإضافة إلى 491 شهيد من كوادر القطاع الصحي. وقالت الوزارة، في بيان، إن قوات الاحتلال تنتهك المواثيق الدولية في التعامل مع القطاع الصحي والكوادر الطبية خلال العدوان على غزة. وأفادت وزارة الصحة في غزة، بارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34654 شهيدا و77908 مصابا منذ بدء العدوان على غزة في السابع من أكتوبر الماضي. وقالت الوزارة، إن الاحتلال ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 32 شهيدا و41 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وأكدت الوزارة أن عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-04

طالبت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، محكمة الجنايات الدولية ولجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، بفتح تحقيق فوري وعاجل في جريمة تعذيب واغتيال الدكتور عدنان البرش داخل سجون الاحتلال، بالإضافة إلى 491 شهيدا من كوادر القطاع الصحي. وقالت في بيان عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، اليوم السبت، إن «طلبها يأتي في ظل استمرار انتهاك الاحتلال الإسرائيلي للمواثيق الدولية في التعامل مع القطاع الصحي والكوادر الطبية خلال العدوان على غزة، والتي كان آخرها ارتكاب جريمة اغتيال الشهيد الدكتور عدنان البرش داخل معتقله».     والخميس الماضي، أعلنت هيئتان فلسطينيتان استشهاد الطبيب الفلسطيني البارز عدنان البرش، في أحد سجون الاحتلال الإسرائيلية، وحملتا إسرائيل المسئولية عن اغتياله. وقالت هيئة شئون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، في بيان مشترك، إن رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بغزة، الطبيب عدنان البرش، استشهد في سجن عوفر الإسرائيلي، بعد أكثر من أربعة أشهر من اعتقاله أثناء عمله مع مجموعة من الأطباء في مستشفى العودة. وقالت الهيئتان إن استشهاده يعد عملية اغتيال متعمدة، وإن جثمانه لا يزال محتجزا في سجن إسرائيلي. وحصل البرش على شهادة الثانوية العامة من مدرسة حليمة السعدية في غزة، ثم سافر إلى رومانيا حيث نال شهادة البكالوريوس في كلية الطب بجامعة يانش. وحصل أيضاً على درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة الأزهر في غزة. عاد البرش بعد ذلك من رومانيا، لكن مسيرته التعليمية لم تتوقف، فقد تواصل في تخصص جراحة العظام والمفاصل، وحصل على البورد الأردني والبورد الفلسطيني، ثم نال الزمالة البريطانية في جراحة الكسور المعقدة في لندن. وصنع البرش سمعة كبيرة في الوطن العربي، وتولى رئاسة قسم العظام بمستشفى الشفاء، وظل أحد أعمدته الطبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-04

أكثر من أربعة أشهر قضاها الطبيب عدنان البرش داخل سجون الاحتلال الإسرائيلية، وذلك بعد اعتقاله أثناء عمله مع مجموعة من الأطباء في مستشفى العودة شمالي غزة، لينتهي به الحال شهيدًا ولا يزال جثمانه محتجزًا داخل سجن «عوفر». الطبيب الراجل عدنان أحمد عطية البرش هو استشاري ورئيس قسم العظام في ورئيس الدائرة الطبية في الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بغزة، جرى اعتقاله من مستشفى العودة في جباليا بالقرب من شمال قطاع غزة، برفقة عدد من الأطباء والمرضى والنازحين قبل نحو 4 أشهر، وتعرّض للتعذيب الوحشي على يد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي حتى توفي خلال الساعات الماضية. وبحسب وكالة أنباء «وفا» الفلسطينية، فقد حصل الطبيب عدنان البرش على شهادة الثانوية العامة من مدرسة حليمة السعدية في غزة، ونال شهادة البكالوريوس في الطب من كلية الطب في جامعة يانش في رومانيا، كما حصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة الأزهر في غزة.  عاد «البرش» إلى وطنه بعد إكمال دراسته في رومانيا، ولم يكتفِ بذلك بل واصل رحلته العلمية، وتخصص في مجال جراحة العظام والمفاصل، وحصل على شهادات معتمدة من الأردن وفلسطين، ثم توج مسيرته التعليمية بنيل الزمالة البريطانية في جراحة الكسور المعقدة في لندن.  نال الدكتور عدنان البرش شهرة واسعة في الوطن العربي، بعد مسيرته المهنية الحافلة بالإنجازات، إذ تولى رئاسة قسم العظام بمستشفى الشفاء، ليصبح أحد أهمّ رواد هذا المجال الطبي في قطاع غزة، وواجه لحظةً قاسية في نوفمبر الماضي، عندما أصيب أثناء إجرائه عملية جراحية في مستشفى الإندونيسي شمالي القطاع، وذلك إثر قصف إسرائيلي استهدف المستشفى، وحينها وثّق مقطع فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي هذه اللحظات المؤلمة، حيث ظهر الدكتور البرش غارقًا في دمائه، بينما واصل زملاؤه علاجه وسط الظلام الدامس بسبب انقطاع الكهرباء.  وخلال الساعات الماضية، نعت النقابة العامة لأطباء مصر الطبيب عدنان البرش بكلمات مؤثرة، وكتبت عبر صفحتها الرسمية: «نعت نقابة أطباء مصر الطبيب الفلسطيني عدنان البرش، استشاري ورئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بقطاع غزة، بعد استشهاده نتيجة للتعذيب الوحشي الذى تعرض له في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وأكد مقرر لجنة الإعلام بالنقابة العامة للأطباء الدكتور أحمد مبروك الشيخ، أن الفلسطيني عدنان البرش هو اغتيال متعمد في إطار استهداف ممنهج للأطباء في غزة، مثل العدوان الذي شنه الاحتلال على مستشفى الشفاء الطبي، بعد أن عايش الدكتور الشهيد حصار المستشفى وعلاج المصابين فيه».  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-04

واصل الاحتلال الإسرائيلى ارتكاب مجازره بمختلف المناطق فى غزة؛ ما أسفر عن استشهاد العشرات، إضافة للتدمير الواسع للقطاع، فيما نفذت «سرايا القدس» الجناح العسكرى لحركة الجهاد الإسلامى فى عملية مشتركة مع «كتائب عمر القاسم»، قصفاً بوابل من قذائف الهاون استهدف تجمعًا لقوات الاحتلال فى منطقة الشيخ عجلين جنوب غرب مدينة غزة. فى المقابل، أظهر استطلاع لصحيفة «معاريف» الإسرائيلية، أن 54% من الإسرائيليين يفضّلون التوصل لصفقة تبادل أسرى؛ باعتبارها أكثر أهمية من شن عملية عسكرية فى رفح جنوبى قطاع غزة. وفى جنوب القطاع، استشهد 7 فلسطينيين، منهم 4 أطفال، وأصيب آخرون فى قصف للجيش الإسرائيلى على المدينة، إلى جانب إصابة عدد من الفلسطينيين فى قصف استهدف منزلا بالقرب من خيام النازحين فى حى تل السلطان غرب المدينة، كما قصفت مدفعية الاحتلال بشكل مكثف شرق بلدة عبسان فى مدينة خان يونس، وفى وسط القطاع، ركز الاحتلال ضرباته على مخيم البريج، لا سيما فى «بلوك 4»، ما أسفر عن إصابة 9 فلسطينيين. من جانبه، أكد المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان، أنه وثّق وفيات ضمن صفوف الفلسطينيين فى قطاع غزة، بسبب «التهاب الكبد الوبائى»، نتيجة التلوث وشح المياه النظيفة، كما أشار نادى الأسير الفلسطينى، إلى أن 18 فلسطينيا استشهدوا فى سجون الاحتلال ومعسكراته، جرّاء جرائم التّعذيب والجرائم الطبيّة، وسياسة التجويع، بعد 7 أكتوبر الماضى. كانت المنظمة الحقوقية أعلنت، مساء أمس الأول، استشهاد رئيس قسم العظام فى مجمع الشفاء الطبى، الدكتور عدنان البرش، وأسر آخر من قطاع غزة، إسماعيل خضر، نتيجة جرائم التعذيب والانتهاكات الإسرائيلية فى سجون الاحتلال. إلى ذلك، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة «حماس»، قصفها لتجمعات عسكرية إسرائيلية بالقرب من «كيبوتس نيريم» بوابل من الصواريخ، كما نفذت سرايا القدس الجناح العسكرى لحركة الجهاد الإسلامى فى عملية مشتركة مع كتائب عمر القاسم، قصفًا بوابل من قذائف الهاون تجمعا لقوات الاحتلال فى منطقة الشيخ عجلين جنوب غرب مدينة غزة. ووفقا لموقع «I24» الإسرائيلى، شنت كتائب القسام وسرايا القدس هجمات على محور «نتساريم»، وهو نقطة تجمع قوات إسرائيلية، باستخدام قذائف الهاون وصواريخ «رجوم»، مشيرا إلى استمرارية الاشتباكات وعنفها. ونبّه الموقع الإسرائيلى إلى خطوة وصفها بـ«غير المسبوقة»، حيث قال إن جيش الاحتلال يستعد لإجراء أكبر عملية تجنيد لليهود المتشددين فى تاريخه الحديث، حيث من المتوقع أن ينضم نحو 450 متشددًا إلى صفوفه، الأسبوع المقبل، ويزيد هذا العدد عن ضعف ما تم تجنيده فى نوفمبر الماضى. على صعيد متصل، أعلنت سلطات الاحتلال أنها تأكدت من مقتل «درور أور»، أحد الأسرى لدى «حماس» فى قطاع غزة، وقال مسؤولو «كيبوتس بئيرى»، حيث كان يعيش «أور»، إن الرجل البالغ 49 عاما قتل خلال هجوم 7 أكتوبر الماضى ونقلت جثته إلى قطاع غزة. وحتى هذا الإعلان كان «أور» يُعتبر فى عداد الأسرى الأحياء المحتجزين فى قطاع غزة، وخلال الهجوم قُتلت زوجته «يونات»، وأسر اثنان من أبنائهما الـ 3. وأطلقت حركة حماس أبناء «أور»، وهما «نوعام - 17 سنة»، و«ألما - 13 سنة» فى إطار الهدنة التى استمرت لأسبوع خلال شهر نوفمبر الماضى. وفيما يتعلق بالعملية العسكرية فى رفح، أظهر استطلاع لصحيفة «معاريف» الإسرائيلية، أن 54% من الإسرائيليين يعتبرون التوصل لصفقة تبادل أكثر أهمية من شن عملية عسكرية فى رفح جنوبى قطاع غزة، كما أظهر الاستطلاع أن 47% من الإسرائيليين يفضلون عضو مجلس الحرب، بينى جانتس، رئيسا للوزراء، مقابل 33% يختارون رئيس الوزراء الحالى، بنيامين نتنياهو. وأوضح الاستطلاع أن 79% من ناخبى أحزاب اليمين يؤيدون عملية عسكرية فى رفح، مقابل 81% من ناخبى أحزاب يسار الوسط الذين يؤيدون صفقة لتبادل الأسرى. فى سياق متصل، أكد الكاتب السياسى الإسرائيلى، بن كسبيت، فى مقال بالصحيفة الإسرائيلية، نقلاً عن مصدرين، أن «نتنياهو» هدد الرئيس الأمريكى، جو بايدن، خلال محادثة هاتفية بأنه إذا لم تمنع الولايات المتحدة مذكرات الاعتقال المعتزم إصدارها ضده فى المحكمة الجنائية الدولية، فسوف يتوقف عن التفاوض على صفقة تبادل أسرى وسيشن هجومه على رفح. وأشار «كسبيت» إلى أن الشىء الوحيد الذى يمكن أن يدفع (نتنياهو) إلى الجنون ودخول رفح بكامل القوة فى الوقت الحالى، هو مذكرات الاعتقال التى تهدد المحكمة الجنائية الدولية فى (لاهاى) بإصدارها ضده، مضيفًا: الطريقة الوحيدة لجعل نتنياهو يفقد خوفه وينفذ تهديداته هى من خلال مصيره الشخصى، فوفقا لأشخاص محيطين به، فإنه يقضى الآن نحو 70% من وقته و80% من طاقته على مذكرات الاعتقال.. نتنياهو أصبح منذ فترة طويلة عبئًا على إسرائيل، ويجب أن يُخلى مكانه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-03

نعت نقابة الأطباء المصرية، الدكتور الفلسطيني عدنان البرش، استشاري ورئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بقطاع غزة، بعد استشهاده نتيجة للتعذيب الوحشي الذي تعرض له في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بعد اعتقاله من مستشفى العودة في جباليا بالقرب من شمال قطاع غزة، برفقة عدد من الأطباء والمرضى والنازحين قبل نحو 4 أشهر. وأكد الدكتور أحمد مبروك الشيخ، مقرر لجنة الإعلام بالنقابة العامة للأطباء، أن استشهاد الطبيب الفلسطيني عدنان البرش هو اغتيال متعمد في إطار استهداف ممنهج للأطباء في غزة، مثل العدوان الذي شنه الاحتلال على مستشفي الشفاء الطبي، بعد أن عايش الدكتور الشهيد حصار المستشفي وعلاج المصابين فيه. وأضاف «الشيخ»، أن يد الاحتلال الإسرائيلي اغتالته لتخفي شهادته عن حجم الجرائم المروعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مجمع الشفاء الطبي، في محاولة لطمس جرائمه بحق الشعب الفلسطيني والأطقم الطبية في قطاع غزة. وأوضح أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جرائم حرب في قطاع غزة، بحصاره وقصفه واستهدافه الأطقم الطبية والمستشفيات، والمدنيين الذين لجؤوا إليها، أمام مرأى ومسمع من العالم أجمع ومؤسساته الدولية، لتكون هذه الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، وصمة عار على جبين الإنسانية كلها. فيما أكد الدكتور أسامة عبدالحي، نقيب الأطباء، أن تعذيب الأسرى حتى الموت يعد انتهاكًا صريحا للاتفاقيات والمعاهدات الإنسانية التي تنص على حماية الأسرى وعدم المساس بحياتهم وعدم تعذيبهم، وحرمته جميع الشرائع السماوية. وأشار «عبدالحي»، إلى أن الاحتلال قتل نحو 500 من العاملين في المجال الصحي في قطاع غزة، ومازالت آلة العدوان الإسرائيلية تحصد أرواح الأبرياء من الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن المستشفيات والمرافق الصحية تعتبر أماكن مدنية ولها حماية خاصة في القانون الدولي الإنساني، ويجب أن يتم احترامها وحمايتها وعدم استهدافها تحت أي ظرف من الظروف. وطالب المجتمع الدولي وكل الحكومات والمنظمات الإنسانية والمجتمعات الطبية، بالتدخل الفوري والضغط على قوات الاحتلال لوقف عداونها على الأطقم الطبية وتحملهم المسئولية الأخلاقية والإنسانية لحمايتهم. ووجه نقيب الأطباء، التحية للشعب الفلسطيني، ولأطباء غزة الشجعان وكل العاملين في مستشفيات القطاع لدورهم الباسل، وتصدرهم الخطوط الأمامية لإنقاذ حياة المصابين وتضميد جراحهم، غير عابئين بالقصف الهمجي للاحتلال الغاشم، ليضربوا المثل في التضحية وبذل الغالي والنفيس. من جهته، أكد الدكتور خالد أمين، مقرر لجنة مصر العطاء، أن أطباء مصر ينتظرون لحظة انضمامهم لزملائهم في غزة والمساعدة في مهمتهم المقدسة. وتشير إحصائيات غير نهائية، إلى أن عدوان الاحتلال أسفر عن استشهاد 34183 فلسطينيا، بينهم أكثر من 9752 امرأة، و14778 طفلا، ونحو 500 من الطواقم الطبية، إضافة إلى إصابة 77143 مواطنا، وفُقد تحت أنقاض المباني المدمرة أكثر من 7 آلاف آخرين. ومنذ بدء العدوان دمر الاحتلال جراء إلقائه 75 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة، وتسبب العدوان في إخراج 32 مستشفى عن الخدمة، و53 مركزا صحيا، واستهداف 160 مؤسسة صحية، وأكثر من 126 مركبة إسعاف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

عبد الحي: ما يحدث من حرب إبادة ضد الفلسطينيين وصمة عار على جبين الإنسانيةالشيخ: الاحتلال يغتال الأطقم الطبية ليخفي شهاداتهم عن حجم جرائمه المروعة   نعت نقابة أطباء مصر الطبيب الفلسطيني عدنان البرش، استشاري ورئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بقطاع غزة، بعد استشهاده نتيجة للتعذيب الوحشي الذى تعرض له في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وكان قد تم اعتقال الدكتور البرش من مستشفى العودة في جباليا بالقرب من شمال قطاع غزة، برفقة عدد من الأطباء والمرضى والنازحين قبل نحو 4 أشهر. وأكد مقرر لجنة الإعلام بالنقابة العامة للأطباء د. أحمد مبروك الشيخ، أن استشهاد الطبيب الفلسطيني عدنان البرش هو اغتيال متعمد في إطار استهداف ممنهج للأطباء في غزة، مثل العدوان الذى شنه الاحتلال على مستشفي الشفاء الطبي، بعد أن عايش الدكتور الشهيد حصار المستشفي وعلاج المصابين فيه. وأضاف أن يد الاحتلال الإسرائيلي اغتالته لتخفي شهادته عن حجم الجرائم المروعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مجمع الشفاء الطبي، في محاولة لطمس جرائمه بحق الشعب الفلسطيني والأطقم الطبية في قطاع غزة. وأوضح أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جرائم حرب في قطاع غزة، بحصاره وقصفه واستهدافه الأطقم الطبية والمستشفيات، والمدنيين الذين لجؤوا إليها، أمام مرأى ومسمع من العالم أجمع ومؤسساته الدولية، لتكون هذه الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، وصمة عار على جبين الإنسانية كلها. وأكد نقيب الأطباء، أسامه عبد الحي، أن تعذيب الأسرى حتى الموت يعد انتهاكاً صريحا للاتفاقيات والمعاهدات الإنسانية التي تنص على حماية الأسرى وعدم المساس بحياتهم وعدم تعذيبهم، وحرمته جميع الشرائع السماوية. وأشار عبد الحي، إلى أن الاحتلال قتل نحو 500 من العاملين في المجال الصحي في قطاع غزة، ومازالت آلة العدوان الإسرائيلية تحصد أرواح الأبرياء من الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن المستشفيات والمرافق الصحية تعتبر أماكن مدنية ولها حماية خاصة في القانون الدولي الإنساني، ويجب أن يتم احترامها وحمايتها وعدم استهدافها تحت أي ظرف من الظروف. وطالب المجتمع الدولي وكل الحكومات والمنظمات الإنسانية والمجتمعات الطبية، بالتدخل الفوري والضغط علي قوات الاحتلال لوقف عداونها علي الأطقم الطبية وتحملهم المسئولية الأخلاقية والإنسانية لحمايتهم. ووجه نقيب أطباء مصر، التحية للشعب الفلسطيني، ولأطباء غزة الشجعان وكل العاملين في مستشفيات القطاع لدورهم الباسل، وتصدرهم الخطوط الأمامية لإنقاذ حياة المصابين وتضميد جراحهم، غير عابئين بالقصف الهمجي للاحتلال الغاشم، ليضربوا المثل في التضحية وبذل الغالي والنفيس، من جهته، أكد مقرر لجنة مصر العطاء -الذراع الإغاثي لنقابة الأطباء- د. خالد أمين زارع، أن أطباء مصر ينتظرون لحظة انضمامهم لزملائهم في غزة والمساعدة في مهمتهم المقدسة. وتشير إحصائيات غير نهائية، إلى أن عدوان الاحتلال أسفر عن استشهاد 34183 فلسطينيا، بينهم أكثر من 9752 امرأة، و14778 طفلا، ونحو 500 من الطواقم الطبية، إضافة إلى إصابة 77143 مواطنا، وفُقد تحت أنقاض المباني المدمرة أكثر من 7 آلاف آخرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

ارتقي الطبيب الفلسطيني الشهير رئيس قسم العظام بمستشفي الشفاء عدنان البرش بعد ٣ أشهر معتقلا بسجن عوفر للاحتلال الإسرائيلي وقد استشهد تحت وطأة التعذيب بعد مسيرة طويلة من تقديم الخدمات الطبية لضحايا اعتداءات دولة الاحتلال على قطاع غزة في ٣ حروب مختلفة على مدار ١٦ سنة. وتسرد جريدة الشروق المسيرة الطبية في إسعاف وعلاج مصابي الحرب بقطاع غزة للطبيب عدنان البرش حتى استشهاده ١٩ إبريل الماضي. نشأ البرش في جباليا شمالي قطاع غزة بينما حصل على بكالوريوس الطب من دولة رومانيا كما حصل على الزمالة البريطانية لجراحة الكسور المعقدة. درس البرش أيضا بجامعة الأزهر وفقا لصفحة أبناء جباليا ليحصل منها على ماجستير العلوم السياسية بجانب الشهادات بالمجال الطبي. - بين ٣ حروب شارك البرش في علاج ضحايا العدوان الإسرائيلي وفقا لصحيفة فلسطين أون لاين منذ حرب ٢٠٠٨ حتى حرب ٢٠١٤ حيث كان يقيم بعيدا عن بيته في ظل ظروف حرجة من القصف لإنقاذ وعلاج المصابين. وظهر البرش في إحدي الصور الصحفية الشهيرة في عام ٢٠١٨ أثناء علاجه لمصابي مسيرات العودة حيث حملت الصورة عنوان استراحة طبيب بدي البرش خلالها متكئا على جدار للراحة بينما تخضب معطفه الأبيض الدماء. - نضال بـ٣ مستشفيات خلال العدوان مكث البرش وفقا لمركز فلسطين الإعلامي بمستشفى الشفاء إبان الحصار بداية نوفمبر الماضي لحين اقتحام قوات الاحتلال المشفى وإجبار الأطباء على الخروج وترك المصابين. انتقل البرش بعدها للمستشفى الإندونيسي لتقديم الرعاية الطبية وفقا لجريدة وطن الفلسطينية ليتلقى إصابة بقصف جوي لطيران الاحتلال الإسرائيلي قبل أن يتم اقتحام المشفى واجبار الأطباء علي المغادرة. انتقل البرش في النهاية لمشفى العودة الفلسطيني حيث قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقاله في سجن عوفر لـ٣ أشهر انقطعت خلالها الأخبار عنه لحين الإعلان عن نبأ استشهاده يوم ٢ مايو نقلا عن نادي الأسير الفلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-03

أدلى الدكتور مهندس أحمد البرش، ابن عم الشهيد الراحل الدكتور عدنان البرش استشاري ورئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بغزة، ورئيس الدائرة الطبية في الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم في سجون الاحتلال بتفاصيل جديدة عن استشهاد الطبيب عدنان البرش على يد قوات الاحتلال. وقال البرش في تصريح خاص لـ«الوطن»: «نحن نعيش صدمة كبيرة»، واصفًا الشهيد الراحل بأنه كان ثائرًا وبطلًا وأنه كان خير الرجال، ناعيًا ابن عمه بكلمات مؤثرة «يا عين جودي بالدموع وودعي خير الرجال». وأضاف «البرش»، أن الشهيد الراحل أدى واجبه بكل أمانة وإخلاص «ابن العم الغالي الطبيب الثائر الدكتور عدنان أحمد البرش الملقب بأبو يزن استشهد داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي...بعد أن أدى الأمانة بكل إخلاص حتى آخر أنفاسه». ونعت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد البرش الذي يشغل منصب  الذي اعتقلته قوات الاحتلال من داخل مستشفى الشفاء أثناء إجرائه عملية جراحية. وذكرت مصادر فلسطينية لـ«الوطن»، أن البرش كان يجري عملية جراحية أثناء اقتحام قوات للمستشفى، وطلبوا منه التوقف عن العمل والخروج من غرفة العمليات، لكنه رفض وبادروه بإطلاق النار على قدمه ثم نقلوه لسجن عوفر الذي استشهد فيه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-02

استشهد الدكتور عدنان البرش «50 عاما»، استشاري ورئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بغزة، ورئيس الدائرة الطبية في الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، وذلك على إثر اعتقال قوات الاحتلال له أثناء أداء عمله في المستشفى وسجنه وتعذيبه في سجن عوفر منذ 4 أشهر. واعتبرت وزارة الصحة أن قتل الطبيب البرش لن تكون الجريمة الأخيرة في ظل تكتيم كامل لحالة الأسرى في السجون، خاصةً من اعتقلوا من قطاع غزة، مطالبةً المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والصحية للتدخل وحماية الأسرى في السجون من التعذيب والإرهاب والقتل. وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها أن جريمة قتل الطبيب عدنان البرش في سجون الاحتلال رفعت حصيلة شهداء القطاع الصحي في غزة منذ 7 أكتوبر إلى 496 شهيدا، وأن حصيلة جرحى القطاع الصحي وصلت إلى 1500 مصاب و309 أسرى. وكان البرش انتقل من مستشفى الشفاء للمستشفى الأندونيسي والذي تعرض للقصف أثناء وجوده، واستشهد وقتها 12 شخصا وأصيب عدنان البرش بسبب القصف.  وبحسب مصادر فلسطينية، فإن قوات اعتقلت الشهيد الذي فقد ابن أخيه شهيدًا منذ فترة قريبة، وقتلته بالتعذيب أثناء وجوده في سجون الاحتلال. وكانت آخر كلمة له على حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قبيل اعتقاله: «نموت واقفين ولن نركع.. ومثل ما حكي.. ما يبقى في الوادي إلا حجارته.. وإحنا حجارته». ووصف الصحفي الفلسطيني بهاء طباسي الدكتور عدنان البرش بأنه من أمهر أطباء العظام على مستوى فلسطين وأنه منذ اليوم الأول للحرب لم يترك المستشفى. وأضاف أنه «طبيب إنساني إلى درجة كبيرة جدا، ولم تنس موافقة الإنسانية مع المرضى» مضيفًا: «حينما اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى الشفاء المرة الأخيرة كان على رأس عمله يجرى عملية جراحية لأحد المصابين وحين طلب منه قوات الاحتلال المقتحمة أن يخرج من العملية ويترك الجريح رفض، فبادر جنود الاحتلال بإطلاق النار على رجليه».      وارتفعت حصيلة الشهداء جراء حرب الإبادة الجماعية التي يشنها ضد الشعب الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة إلى 34596 شهيد والمصابين إلى 77816 جريح أغلبهم من النساء والأطفال في حصيلة غير نهائية حيث يبقى الآلاف من الشهداء والمفقودين تحت الأنقاض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-02

مصراوي كشف نادي الأسير الفلسطيني عن استشهاد 18 أسيرا في سجون الاحتلال الإسرائيلي بسبب التعذيب والإهمال الطبي وسياسة تجويع الأسرى بعد 7 أكتوبر الأول الماضي. وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن الإعلان اليوم عن استشهاد اثنين من أبناء شعبنا المختطفين من غزة، في معتقلات الاحتلال الفاشية، تحت التعذيب الوحشي؛ هو تأكيد على جرائم الحرب المروّعة، التي تتواصل ضد شعبنا، وأبنائه المعتقلين الذين اقتادهم الاحتلال المجرم من المدارس والمستشفيات إلى مراكز اعتقال تفتقر لأدنى الحقوق الآدمية، وبينهم أطباء كانت جريمتهم تأديتهم لواجبهم الإنساني تجاه أبناء شعبهم من جرحى ومرضى. وشددت الحركة في تصريح صحفي اليوم الخميس، على أن هذه الجرائم المستمرة ضد الآلاف من أبناء شعبنا المختطفين؛ تتطلب من المجتمع الدولي، العمل فوراً، على تجريم هذا السلوك النازي، وإدانته، وإجبار الاحتلال على الكشف عن مصيرهم، وإعادتهم إلى ذويهم، وإطلاق يد العدالة الدولية، لمحاسبة قادة الكيان الإرهابي، الذين تجاوَزت جرائمهم كل الحدود، ودون اكتراث بالقوانين والمعاهدات الدولية، أو الأعراف الإنسانية. وكان نادي الأسير الفلسطيني أعلن استشهاد اثنين من أبناء شعبنا المختطفين من غزة أحدهما الدكتور عدنان البرش، رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء، الذي اختطفه الاحتلال أثناء قيامه بواجبه في مستشفى العودة شمال القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-02

قال رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إننا عازمون على إعادة المحتجزين كافة من غزة أحياء أم أمواتا . وأضاف نتنياهو في تصريحات له «نحن في أوج حرب وهي استمرار لحرب الاستقلال وهناك من لا يتقبل وجودنا اليوم». وتابع «قوات الجيش تقوم بتطهير المدن بشكل كامل في غزة وتطارد الإرهابيين» مضيفا «سنفعل كل شيء لننتصر ونضمن مستقبلنا ومن ذلك دخول رفح». أفادت وزارة الصحة الفلسطينية أن جريمة قتل الطبيب عدنان البرش في سجون الاحتلال رفع حصيلة شهداء القطاع الصحي في غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 496 شهيدًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-02

طالبت حركة حماس الفلسطينية، الخميس، بمحاسبة تل أبيب بعد استشهاد أسيرين فلسطينيين تحت التعذيب في سجونها، أحدهما الطبيب عدنان البرش الذي اعتقله جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أشهر من مستشفى العودة شمال قطاع غزة. وقالت الحركة في بيان إن "الإعلان اليوم عن استشهاد اثنين من أبناء شعبنا المختطفين من غزة في معتقلات الاحتلال الفاشية (إسرائيل) تحت التعذيب الوحشي، أحدهما الدكتور عدنان البرش، رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء (بمدينة غزة)، الذي اختطفه الاحتلال أثناء قيامه بواجبه في مستشفى العودة، هو تأكيد على جرائم الحرب المروّعة التي تتواصل ضد شعبنا"، وفقاً لوكالة الأناضول. وأوضحت أن "الاحتلال المجرم اقتاد العديد من أبناء شعبنا من المدارس والمستشفيات إلى مراكز اعتقال تفتقر لأدنى الحقوق الآدمية، وبينهم أطباء كانت جريمتهم تأديتهم لواجبهم الإنساني تجاه أبناء شعبهم من الجرحى والمرضى". وطالبت الحركة "المجتمع الدولي بالعمل فورا على تجريم هذا السلوك النازي، وإدانته، وإجبار الاحتلال على الكشف عن مصيرهم، وإعادتهم إلى ذويهم، وإطلاق يد العدالة الدولية لمحاسبة قادة الكيان الإرهابي الذين تجاوزت جرائمهم كل الحدود، ودون اكتراث بالقوانين والمعاهدات الدولية أو الأعراف الإنسانية". وفي وقت سابق الخميس، أعلن نادي الأسير الفلسطيني في بيان "استشهاد مواطنين اثنين من معتقلي غزة في السجون الإسرائيلية". وأفاد بأن "الشهيدين هما الطبيب عدنان أحمد عطية البرش (50 عاما) من جباليا (شمال غزة)، وإسماعيل عبد الباري رجب خضر (33 عاما)". وأوضح النادي أن البرش استشاري ورئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بغزة، اعتقل في ديسمبر الماضي، خلال تواجده في مستشفى العودة (شمال) إلى جانب مجموعة أطباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-02

طالبت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، اليوم الخميس، المجتمع الدولي بإطلاق يد العدالة الدولية، لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي، على إثر استشهاد أسيرين في السجون الإسرائيلية، بينهم رئيس قسم العظام في مجمع الشفاء الطبي، عدنان البرش، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام فلسطينية. واعتبرت الحركة أن استشهاد الأسيرين، تحت التعذيب الوحشي؛ هو تأكيد على جرائم الحرب المروّعة، مضيفة أن هذه الجرائم متواصلة ضد الشعب الفلسطيني، وأبنائه المعتقلين الذين اقتادهم الاحتلال المجرم من المدارس والمستشفيات إلى مراكز اعتقال تفتقر لأدنى الحقوق الآدمية، وبينهم أطباء كانت جريمتهم تأديتهم لواجبهم الإنساني تجاه أبناء شعبهم من جرحى ومرضى. وشددت على أن هذه الجرائم تتطلب من المجتمع الدولي، العمل فورًا، على تجريم هذا السلوك «النازي»، وإدانته، وإجبار الاحتلال على الكشف عن مصيرهم، وإعادتهم إلى ذويهم، وإطلاق يد العدالة الدولية، لمحاسبة قادة الاحتلال، الذين تجاوَزت جرائمهم كل الحدود، ودون اكتراث بالقوانين والمعاهدات الدولية، أو الأعراف الإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-02

مصراوي أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس أن الإعلان اليوم عن استشهاد اثنين من أبناء شعبنا المختطفين من غزة، في معتقلات الاحتلال الفاشية، تحت التعذيب الوحشي؛ هو تأكيد على جرائم الحرب المروّعة، التي تتواصل ضد شعبنا، وأبنائه المعتقلين الذين اقتادهم الاحتلال المجرم من المدارس والمستشفيات إلى مراكز اعتقال تفتقر لأدنى الحقوق الآدمية، وبينهم أطباء كانت جريمتهم تأديتهم لواجبهم الإنساني تجاه أبناء شعبهم من جرحى ومرضى. وشددت الحركة في تصريح صحفي اليوم الخميس، على أن هذه الجرائم المستمرة ضد الآلاف من أبناء شعبنا المختطفين؛ تتطلب من المجتمع الدولي، العمل فوراً، على تجريم هذا السلوك النازي، وإدانته، وإجبار الاحتلال على الكشف عن مصيرهم، وإعادتهم إلى ذويهم، وإطلاق يد العدالة الدولية، لمحاسبة قادة الكيان الإرهابي، الذين تجاوَزت جرائمهم كل الحدود، ودون اكتراث بالقوانين والمعاهدات الدولية، أو الأعراف الإنسانية. وكان نادي الأسير الفلسطيني أعلن استشهاد اثنين من أبناء شعبنا المختطفين من غزة أحدهما الدكتور عدنان البرش، رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء، الذي اختطفه الاحتلال أثناء قيامه بواجبه في مستشفى العودة شمال القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-02

نددت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، باستهداف العدوان الصهيوني رئيس قسم العظام بمجمع الشفاء الطبي عدنان البرش، تحت التعذيب داخل سجون الاحتلال. وأفادت «صحة غزة»، في بيان مقتضب اليوم الخميس، بأنه تم اعتقال البرش برفقة ثلة من الكوادر الصحية وهم على رأس عملهم خلال العدوان. وبذلك ترتفع حصيلة شهداء القطاع الصحي في غزة إلى 492 شهيداً منذ السابع من أكتوبر الماضي، بحسب صحة غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-02

أعلنت هيئات فلسطينية، اليوم الخميس، استشهاد رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بمدينة غزة عدنان البرش في سجن إسرائيلي. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في منظمة التحرير الفلسطينية ونادي الأسير الفلسطيني، إن الدكتور البرش - 50 عامًا من مدينة جباليا شمال قطاع غزة استشهد في سجن عوفر الإسرائيلي. وأوضحت الهيئتان أن البرش لفظ أنفاسه في الـ19 من أبريل الماضي جراء التعذيب أثناء عمليات التحقيق في السجن الإسرائيلي. وشددت الهيئتان على أن البرش تعرض لعملية "اغتيال متعمدة تأتي في إطار استهداف ممنهجة للأطباء في غزة والمنظومة الصحية"، داعيا الأمم المتحدة لتحمل مسؤولياتها تجاه "الجرائم" بحقّ الأسرى والمعتقلين. وأوضحت الهيئتان أن الوفيات بين الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ارتفعت إلى 18 أسيرا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-02

مصراوي أدانت وزارة الصحة بغزة، جريمة قتل رئيس قسم العظام بمجمع الشفاء الطبي عدنان البرش تحت التعذيب داخل سجون الاحتلال. وقالت الصحة بغزة، إن جريمة قتل البرش في سجون الاحتلال رفعت حصيلة شهداء القطاع الصحي منذ 7 أكتوبر إلى 492. ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الصحية والحقوقية إلى التدخل وزيارة الأسرى وحمايتهم من التعذيب. واستشهد الدكتور عدنان البرش، مدير قسم العظام في مشفى الشفاء نتيجة التعذيب في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وأعتقل الدكتور البرش من مشفى العودة في جباليا، إذ تم اعتقاله برفقة عدد من الأطباء والمرضى والنازحين قبل نحو 3 أشهر. وأعلنت هيئة الأسرى ونادي الأسير استشهاد معتقلين اثنين من غزة من بينهم الطبيب عدنان أحمد البرش رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-02

أدانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، جريمة قتل رئيس قسم العظام بمجمع الشفاء بغزة تحت التعذيب داخل سجون الاحتلال بعدما تم اعتقاله برفقة عدد من الكوادر الصحية؛ وذلك وفق نبا عادل لقناة “”. وأكدت الصحة الفلسطينية، أن جريمة قتل رئيس قسم العظام بمجمع الشفاء في سجون الاحتلال رفعت حصيلة ضحايا القطاع الصحي منذ 7 أكتوبر إلى 492 شهيدا. وقبل قليل، أعلنت هيئة شئون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني عن استشهاد معتقلين اثنين من غزة، بينهما الطبيب عدنان البرش، رئيس قسم العظام بمجمع مستشفى الشفاء الطبي، خلال اعتقاله من قبل قوات الاحتلال، وفق نبأ عاجل أذاعته قناة "القاهرة الإخبارية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-02

 أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الخميس، ارتفاع حصيلة شهداء المنظومة الصحية في قطاع غزة إلى 496 منذ 7 أكتوبر الماضي، وذلك عقب استشهاد الطبيب عدنان البرش في سجن عوفر الإسرائيلي. وقالت الوزارة في بيان إن "جريمة قتل الطبيب عدنان البرش في سجون الاحتلال (الإسرائيلي) رفعت حصيلة شهداء القطاع الصحي في غزة منذ 7 أكتوبر إلى 496". وأضافت أن حصيلة مصابي القطاع الصحي وصلت إلى 1500 جريح، بالإضافة إلى 309 أسرى، وفقاً لوكالة الأناضول. وأشارت إلى أن "قتل الطبيب البرش لن يكون الجريمة الأخيرة في ظل تكتيم كامل لحالة الأسرى في السجون، خصوصاً من اعتقلوا من قطاع غزة". ودعت الوزارة "المجتمع الدولي والمنظمات الصحية والحقوقية للتدخل وحماية الأسرى في السجون من التعذيب والإرهاب والقتل". وفي وقت سابق الخميس، أعلن نادي الأسير الفلسطيني في بيان عن "استشهاد مواطنين اثنين من معتقلي غزة في السجون الإسرائيلية". وأفاد بأن "الشهيدين هما الطبيب عدنان أحمد عطية البرش (50 عاما) من جباليا (شمال غزة)، وإسماعيل عبد الباري رجب خضر (33 عاما)". وأوضح النادي أن البرش استشاري ورئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء بغزة، اعتقل في ديسمبر الماضي، خلال تواجده في مستشفى العودة (شمال) إلى جانب مجموعة أطباء. وتابع: "ووفقًا للمعلومات المتوفرة والتي أُبلغت فيها الشؤون المدنية الفلسطينية (جهة التواصل مع الجانب الإسرائيلي)، فقد استشهد البرش في سجن عوفر في تاريخ 19 أبريل الماضي، وما يزال جثمانه محتجزًا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: