Logo

عبد الرحيم موسوي

أكد رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني، أنه إذا دخلت...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
الشروق
6
اليوم السابع
3
مصراوي
3
Total Articles
12
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with عبد الرحيم موسوي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with عبد الرحيم موسوي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with عبد الرحيم موسوي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with عبد الرحيم موسوي
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

اليوم السابع

Neutral

2025-06-20

أكد رئيس لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني، أنه إذا دخلت واشنطن ساحة المعركة فإن النتيجة ستكون مفاجأة استراتيجية وعلى واشنطن أن تعلم أن مصالحها في المنطقة لن تكون آمنة، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وأكد أن انخراط واشنطن ضد طهران سيسرع وتيرة طردها عسكريا وأمنيا من المنطقة، كما نفت إيران اغتيال رئيس الأركان الجديد عبدالرحيم موسوي. وقال قائد الحرس الثوري في جنوب طهران: دمرنا مسيرتين في منطقة مصفاة طهران للنفط الليلة الماضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-19

أعلنت، اليوم الخميس، عن تمكن قوات الدفاع الجوى الإيرانية من إسقاط عدد من الطائرات المسيرة الإسرائيلية فوق أراضيها. ونقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، عن معاون الشؤون الأمنية لمحافظة خراسان، قوله إن الدفاع الجوي الإيراني في مشهد فعّل منظومته بعد رصد وتحديد الطائرات الصغيرة المسيّرة الإسرائيلية، وتمكن خلال اشتباك ناجح من إسقاط جميع الطائرات الصغيرة . وأضاف أن حالة الأمن في المحافظة جيدة حالياً بفضل يقظة القوات المسلحة، والهيئات الأمنية والاستخبارية والشرطة، بالإضافة إلى كفاءة أنظمة الدفاع الجوي. وأشار إلى أن شبكة الدفاع الجوي في مشهد تمكنت في الأيام الماضية، عبر عمليات رصد ناجحة، من تدمير طائرات مسيّرة إسرائيلية صغيرة في أجواء مشهد. كما تمكنت منظومة الدفاع الجوي في مصفاة طهران الواقعة في باقرشهر، إلى جانب منظومة الدفاع في كهريزك، من إسقاط عدد من الطائرات المسيّرة الإسرائيلية في أجواء المنطقتين، وذلك خلال ساعات الصباح الأولى من اليوم. وأكدت شبكة الدفاع الجوي في محافظة طهران أنها تقوم برصد كافة تحركات الطائرات الصغيرة والمسيّرات الإسرائيلية في المنطقة، وتتحرك فورًا عند اختراق أي هدف معادٍ لأجواء طهران، حيث يتم تدميرها على الفور . فيما أعلن معاون الشؤون الأمنية لمحافظ لرستان، إسقاط طائرة مسيّرة من طراز "هرمس" في أجواء لرستان، بصاروخ ميثاق، وذلك بجهود رجال اللواء الهجومي المتحرك 284 التابع للقيادة العملياتية للفرقة 84 في لرستان، وقد تم تدميرها بالكامل. وأضاف أن شبكة الدفاع الجوي في لرستان في حالة تأهب قصوى، وتقوم برصد واستهداف أي تحرك عدائي في الأجواء، مشيرا إلى أنه في الأيام الماضية، تم إسقاط وتدمير العديد من الطائرات الصغيرة المسيّرة الإسرائيلية. ومن جهة أخرى، زار رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبدالرحيم موسوي، مساء أمس، إحدى قواعد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني، حيث أثنى على جهود المقاتلين هناك، واصفًا روحهم المعنوية وجاهزيتهم الشاملة بأنها في أعلى مستوياتها. وأشاد "موسوي"، حسبما أفادت وكالة (تسنيم) اليوم الخميس- بالأداء العملياتي والردود الدقيقة والحاسمة لمقاتلي القوة الجوفضائية للحرس الثوري، متعهدا باستهداف كل هدف تابع لإسرائيل وأن الإيرانيين لن يضعوا أي حدود أمام أنفسهم في هذا المسار.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-19

قال رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الإيراني، عبد الرحيم موسوي، الخميس، إن قوات بلاده ستهاجم أهدافا إسرائيلية "دون توقف". وذكر التلفزيون الرسمي الإيراني أن موسوي زار قاعدة صاروخية تابعة للقوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني. وقال موسوي خلال الزيارة: "سنواصل هجماتنا على كل أنواع الأهداف التابعة للنظام الصهيوني المحتل دون توقف. ولا نرى أي حدود أمامنا". ومنذ 13 يونيو تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين وقتل مدنيين، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-19

قال الحرس الثوري الإيراني، إنه بدأ اليوم الخميس، الموجة الـ14 من عملية «الوعد الصادق 3»، موضحًا أنها كانت هجومًا مركبًا من الصواريخ والمسيرات الانتحارية. وأوضح في بيان، أنه استهدف بدقة عالية ومتناهية مركز القيادة والاستخبارات التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي، والذي يقع بالقرب من أحد المستشفيات. وأضاف: «سبق أن حذرنا من أن كل أجواء الأراضي المحتلة باتت مكشوفة، ولن يكون هناك أي مكان آمن فيها. ونحن نحذر الآن من أن الجسد الميت للنظام الصهيوني لن يكون قادرا على الصمود في وجه ضرباتنا»، بحسب البيان. وأشار إلى أن «جميع مناطق فلسطين المحتلة تحولت إلى ثكنات عسكرية، وتسودها حالة من اليأس والخوف؛ بسبب الهجمات الإيرانية». وكشفت السلطات الإسرائيلية، صباح اليوم الخميس، عن إطلاق إيران أكثر من 400 صاروخ، سقطت في نحو40 موقعًا، منذ الجمعة الماضية. وبحسب ما نشره موقع القناة «12» العبرية، أدت الهجمات الإيرانية إلى مقتل 24 شخصًا وإصابة 838 آخرين، بينهم 11 إصابة خطيرة، فضلًا عن إجلاء 5 آلاف شخص من منازلهم. وفي وقت سابق، أعلن الحرس الثوري الإيراني، أنه «نجح في تنفيذ الموجة 14 من الهجمات المشتركة القوية على أهداف استراتيجية للعدو الإسرائيلي في الأراضي المحتلة». وأجرى رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي، جولة تفقدية لإحدى قواعد القوات الجوفضائية، مؤكدا مواصلة مهاجمة كل هدف يتبع للنظام الإسرائيلي، بحسب وكالة «تسنيم» الإيرانية. وأضاف موسوي: «لا نرى أي قيود أمامنا»، مشيدا بالمعنويات العالية وبالأداء العملياتي والردود الساحقة والدقيقة للقوات الجوفضائية في الحرس الثوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-19

كشفت السلطات الإسرائيلية، صباح اليوم الخميس، عن إطلاق إيران أكثر من 400 صاروخ، سقطت في نحو40 موقعًا، منذ الجمعة الماضية. وبحسب ما نشره موقع القناة «12» العبرية، أدت الهجمات الإيرانية إلى مقتل 24 شخصًا وإصابة 838 آخرين، بينهم 11 إصابة خطيرة، فضلًا عن إجلاء 5 آلاف شخص من منازلهم. وفي وقت سابق، أعلن الحرس الثوري الإيراني، أنه «نجح في تنفيذ الموجة 14 من الهجمات المشتركة القوية على أهداف استراتيجية للعدو الإسرائيلي في الأراضي المحتلة». وأجرى رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي، جولة تفقدية لإحدى قواعد القوات الجوفضائية، مؤكدا مواصلة مهاجمة كل هدف يتبع للنظام الإسرائيلي، بحسب وكالة «تسنيم» الإيرانية. وأضاف موسوي: «لا نرى أي قيود أمامنا»، مشيدا بالمعنويات العالية وبالأداء العملياتي والردود الساحقة والدقيقة للقوات الجوفضائية في الحرس الثوري. وشنت إسرائيل، فجر الجمعة 13 يونيو الجاري، ضربات جوية مفاجئة ضد إيران، في عملية أطلقت عليها اسم «الأسد الصاعد»، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم. وأدت الهجمات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسئولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.من جانبه، توعد المرشد الإيراني علي خامنئي، إسرائيل بأنها ستواجه «مصيرا مريرا ورهيبا»، ردًا على جريمتها وعدوانها. وردت إيران بعد ساعات بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم «الوعد الصادق 3»، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-18

مازال الكر والفر مستمرا بين إسرائيل و، في ظل ضربات متبادلة، في الوقت الذي تثور فيه المخاوف جراء تدخل أمريكي محتمل من شأنه توسيع نطاق الأزمة في لحظة فارقة قد تقود إلى حرب إقليمية شاملة. في هذا الاطار، قال مسؤولون أمريكيون، إن اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع فريقه للأمن القومي لم يسفر عن اتخاذ قرار بشأن شن هجوم على إيران، بينما قال المرشد الإيراني علي خامئني إن بلاده سترد بقوة على "الكيان الصهيوني" ولن تساومه أبدا. وفي وقت سابق قال ترامب إن صبره على إيران بدأ ينفد ودعاها للاستسلام، بينما ذكرت القناة الـ12 أن التقديرات في إسرائيل تقول إن الولايات المتحدة قد تنضم للحرب على إيران قريبا. ميدانيا، نقلت رويترز عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تأكيدها أن إسرائيل قصفت موقعين إيرانيين لإنتاج أجزاء تستخدم في صناعة أجهزة الطرد، بينما أكد مسؤول إسرائيلي على أن لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية، مؤكدا قدرتها على ذلك بمفردها. وفوردو هي منشأة نووية إيرانية لتخصيب اليورانيوم، وهي ثاني أبرز موقع نووي في البلاد، وتنتج اليورانيوم عالي التخصيب، بنسبة نقاء انشطاري تقترب من المستويات اللازمة للتصنيع العسكري. وتشكل المنشأة تحديا أمام الاستهدافات الإسرائيلية التي تسعى إلى إنهاء البرنامج النووي الإيراني، وذلك بسبب موقعها الحصين في عمق جبال منطقة فوردو، مما يجعلها عصية على التدمير عبر الهجمات الجوية التقليدية. وقالت تقارير عبرية إن الهجوم الإسرائيلي على إيران لم يلحق ضررا بالغا ببرنامجها النووي، موضحة أن الهجمات الأولية على إيران أدت لتأخير قدرتها على صنع سلاح نووي فعال عدة أشهر. وعلى الجانب الاخر، أطلقت إيران عشرات الصواريخ التي استهدفت منطقة تل أبيب الكبرى ووسط إسرائيل، وسُمع دوي انفجارات ضخمة في القدس وتل أبيب وفق ما أعلنته وسائل إعلام إسرائيلية. وذكر رئيس هيئة الأركان الإيرانية عبد الرحيم موسوي أن عملياتهم السابقة ضد إسرائيل كانت ردعية وسينفذون عملياتهم العقابية ضده قريبا. ودعا سكان الأراضي المحتلة خاصة في تل أبيب وحيفا إلى مغادرتها للحفاظ على أرواحهم. وكشفت تقارير إعلامية أن 1800 إسرائيلي أصيبوا حتى الآن جراء الهجمات الإيرانية. وذكرت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن تقييم استخباراتي أميركي وإسرائيلي أن بإمكان إسرائيل التصدي للصواريخ طيلة 12 يوما دون مدد أمريكي. وقال الحرس الثوري إنه استخدم الجيل الأول من صواريخ "فتّاح" في الموجة الـ11 من عملية الوعد الصادق 3، مضيفا أن عمليته "تمثل بداية نهاية أسطورة الدفاع الجوي للجيش الصهيوني". وأضاف إن استخدام صواريخ إيرانية متقدمة في الضربات الأخيرة على إسرائيل بعث برسالة إلى الولايات المتحدة، وذلك فى تصعيد إضافى للتوترات الإقليمية وسط تبادل مستمر للهجمات بين طهران وتل أبيب. وأوضح الحرس الثوري الإيراني - في بيان صدر عقب الجولة الـ11 من الضربات الإيرانية على أهداف داخل الأراضي الإسرائيلية، وفقًا لوكالة أنباء (إرنا) الإيرانية - أن صواريخ "فاتح" من الجيل الأول تمكنت من اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية، في إشارة إلى ما وصفه بـ"تفوق إيران في الأجواء". وأضاف"أن الهجوم الصاروخي الليلة أظهر أننا نسيطر تمامًا على أجواء الأراضي المحتلة، وسكانها باتوا عاجزين تمامًا عن صد ضرباتنا الصاروخية". وتظهر مشاهد مصوّرة من داخل إسرائيل لحظة سقوط الصواريخ، بجانب تقارير عن عطل في منظومة "القبة الحديدية" للمرة الثانية خلال يومين، ما تسبب في سقوط شظايا وإشعال حرائق في تل أبيب، بحسب مصادر إعلامية. وتأتي هذه الضربات ردًا على غارات إسرائيلية استهدفت مناطق داخل إيران من بينها مبانٍ سكنية، في 13 يونيو، مما أسفر عن مقتل عدد من المدنيين وكبار القادة العسكريين الإيرانيين. وفي أعقاب ذلك، أعلن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، تعيين قادة عسكريين جدد، متوعدًا إسرائيل بـ"أيام قاتمة"، وبدأت القوات المسلحة الإيرانية ضربات عقابية استهدفت تل أبيب والقدس وحيفا باستخدام صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة. وأوضحت السلطات الإيرانية أن العمليات ستستمر "طالما لزم الأمر"، بينما ذكرت تقارير أن الحياة في مناطق عدة داخل إسرائيل توقفت وسط بقاء السكان في ملاجئ تحت الأرض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-18

صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن الصراع بين إيران وإسرائيل لا يؤدي إلى التصعيد فحسب، بل إلى تهديد للمنطقة والعالم. وقالت زاخاروفا لإذاعة «سبوتنيك»: «هذا (الصراع بين إيران وإسرائيل) لا يؤدي إلى التصعيد فحسب، بل إلى تهديد مباشر للمنطقة والعالم، نظرا لاستهداف منشآت نووية أو نووية سلمية». وأكدت أن إيران لديها الحق في امتلاك منشآت نووية وسيكون لها الحق في ذلك، وأن توجيه ضربات إليها يشكل تهديدا عالميا. ونوهت أن «التهديد النووي في هذا الصراع له أهمية حقيقية»، مضيفة: «في هذه الحالة، نحتاج إلى الحديث عن التهديد النووي، الذي ليس له بعد افتراضي على الإطلاق، ولكنه ذو بعد عملي». وفي اليوم السادس من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن صبره على إيران بدأ ينفد ودعاها للاستسلام. وذكرت القناة الـ12 أن التقديرات في إسرائيل تقول إن الولايات المتحدة ستنضم للحرب على إيران هذه الليلة. وأطلقت إيران عشرات الصواريخ التي استهدفت منطقة تل أبيب الكبرى ووسط إسرائيل، وسُمع دوي انفجارات ضخمة في القدس وتل أبيب وفق ما أعلنته وسائل إعلام إسرائيلية. وقال الحرس الثوري إنه استخدم الجيل الأول من صواريخ «فتّاح» في الموجة الـ11 من عملية الوعد الصادق 3، مضيفا أن عمليته «تمثل بداية نهاية أسطورة الدفاع الجوي للجيش الصهيوني». وبينما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– بالقضاء على تهديد إيران الصاروخي والنووي، أكد رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي أن العملية العسكرية لن تنتهي قبل مهاجمة منشأة فوردو. وفي سياق متصل، ذكر رئيس هيئة الأركان الإيرانية عبد الرحيم موسوي، أن عملياتهم السابقة ضد العدو كانت ردعية وسينفذون عملياتهم العقابية ضده قريبا. ودعا سكان الأراضي المحتلة خاصة في تل أبيب وحيفا إلى مغادرتها للحفاظ على أرواحهم. وكشفت القناة الـ12 أن 1800 إسرائيلي أصيبوا حتى الآن جراء الهجمات الإيرانية. وذكرت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن تقييم استخباراتي أمريكي وإسرائيلي أن بإمكان إسرائيل التصدي للصواريخ لـ12 يوما دون مدد أمريكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-18

أعلنت الدفاعات الجوية للقوات المسلحة الإيرانية، صباح اليوم الأربعاء، إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية من طراز «هيرمس» شرق أصفهان. وقالت وكالة «إيسنا» للأنباء، إن تلك الطائرة المسيرة كانت مزودة بأسلحة، لكنها لم تتمكن من إطلاقها على أهدافها؛ بسبب تصدي الجيش لها.   سرنگونی پهپاد اسرائیل در شرق اصفهانپهپاد فوق پیشرفته هرمس اسرائیل در مناطق شرقی اصفهان توسط پدافند هوایی ارتش سرنگون شداین پهپاد مجهز به تسلیحات بوده که حتی فرصت نکرده آن‌ها را به اهداف خودش شلیک کند — خبرگزاری ایسنا (@isna_farsi) وطائرة هيرمس، من إنتاج شركة إلبيت سيستمز، وهي طائرة إسرائيلية بدون طيار متوسطة الحجم، متعددة الحمولة، متوسطة الارتفاع وطويلة المدى، مصممة لمهام تكتيكية. وتتمتع المسيرة الإسرائيلية بقدرة تحمّل تزيد عن 30 ساعة، ويمكنها الطيران على ارتفاع أقصى يبلغ 30,000 قدم (9,100 متر)، ومهمتها الأساسية الاستطلاع والمراقبة ونقل المعلومات. وفي اليوم السادس من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن صبره على إيران بدأ ينفد ودعاها للاستسلام. وذكرت القناة الـ12 أن التقديرات في إسرائيل تقول إن الولايات المتحدة ستنضم للحرب على إيران هذه الليلة. وأطلقت إيران عشرات الصواريخ التي استهدفت منطقة تل أبيب الكبرى ووسط إسرائيل، وسُمع دوي انفجارات ضخمة في القدس وتل أبيب وفق ما أعلنته وسائل إعلام إسرائيلية. وقال الحرس الثوري إنه استخدم الجيل الأول من صواريخ «فتّاح» في الموجة الـ11 من عملية الوعد الصادق 3، مضيفا أن عمليته «تمثل بداية نهاية أسطورة الدفاع الجوي للجيش الصهيوني». وبينما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– بالقضاء على تهديد إيران الصاروخي والنووي، أكد رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي أن العملية العسكرية لن تنتهي قبل مهاجمة منشأة فوردو. وفي سياق متصل، ذكر رئيس هيئة الأركان الإيرانية عبد الرحيم موسوي، أن عملياتهم السابقة ضد العدو كانت ردعية وسينفذون عملياتهم العقابية ضده قريبا. ودعا سكان الأراضي المحتلة خاصة في تل أبيب وحيفا إلى مغادرتها للحفاظ على أرواحهم. وكشفت القناة الـ12 أن 1800 إسرائيلي أصيبوا حتى الآن جراء الهجمات الإيرانية. وذكرت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن تقييم استخباراتي أمريكي وإسرائيلي أن بإمكان إسرائيل التصدي للصواريخ لـ12 يوما دون مدد أمريكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-17

أكد رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الإيراني اللواء عبد الرحيم موسوي، أن جيش بلاده سيكثف هجماته ضد إسرائيل. جاء ذلك في كلمة بثها التلفزيون الرسمي. وأكد موسوي أن إيران ستواصل الرد على الهجمات، مشيرا إلى أن بلاده لم ترضخ أبدا للهجمات والاحتلال في التاريخ. وقال موسوي إن "العمليات حتى الآن كانت للردع، والهجمات العقابية ستبدأ قريبا". وحذر موسوي سكان إسرائيل قائل: "إن سكان الأراضي المحتلة، وخاصة تل أبيب وحيفا، يجب أن يغادروا هذه المناطق لإنقاذ حياتهم وليس أن يصبحوا ضحايا لطموحات (بنيامين) نتنياهو". ومنذ فجر الجمعة الماضي، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، ما أسفر عن سقوط 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة، خلّفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وتعتبر تل أبيب وطهران بعضهما العدو الألد للآخر، ويُعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من "حرب الظل"، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-17

وكالات قال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، إن العمليات التي نفذتها إيران سابقًا ضد إسرائيل كانت ذات طابع ردعي، مؤكدًا أن بلاده تعتزم تنفيذ "عمليات عقابية" قريبًا، ردًا على ما وصفه بـ"العدوان الإسرائيلي". وأوضح "موسوي"، في تصريحات له، أن "الكيان الصهيوني ارتكب خطوات عدوانية، استهدفت شعبنا ونساءنا وأطفالنا"، مضيفًا أن إسرائيل "مستمرة في انتهاك القانون الدولي"، مشيرًا إلى استهداف وسائل إعلام إيرانية، من بينها التلفزيون الرسمي، بهدف "حجب الحقيقة"، بحسب تعبيره. وحذر رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، سكان المناطق المحتلة، خاصة في مدينتي تل أبيب وحيفا، من البقاء فيها، داعيًا إلى مغادرتها حفاظًا على أرواحهم.وأكد أن "الشعب الإيراني لم يخضع في يوم من الأيام لأي عدوان، ولن يترك الجرائم الإسرائيلية تمر دون حساب"، مشددًا على أن "مقتل مواطنين إيرانيين، إلى جانب عدد من العلماء وقادة القوات المسلحة، لن يزيد إيران إلا إصرارًا على معاقبة إسرائيل". وكانت إسرائيل قد شنت، يوم الجمعة، ضربات جوية واسعة النطاق على أراضٍ إيرانية، استهدفت منشآت نووية ومواقع دفاعية وأهدافاً مدنية وبنية تحتية للنفط والغاز، ووصفت طهران هذه الهجمات بأنها إعلان حرب وردت عليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-06-14

وكالات قال الجيش الإسرائيلي، إنه قام بتصفية 9 علماء وخبراء بارزين في المشروع النووي الإيراني، مشيرًا إلى أن العلماء والخبراء كانوا يسهمون في دعم خطة النظام الإيراني للحصول على أسلحة نووية، وفق ادعائه. ومن جانبه، أعلن التلفزيون الإيراني، اليوم السبت، مقتل اثنين من قادة هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة خلال الهجوم الإسرائيلي على إيران، وهما العميد غلام رضا محرابي مسؤول شؤون الاستخبارات بهيئة الأركان، والعميد مهدي رباني مسؤول العمليات في هيئة الأركان العامة. وأفاد مراسل الجزيرة، اليوم السبت، بأن المرشد الإيراني علي خامنئي عين مجيد موسوي لقيادة القوات الجوفضائية بالحرس الثوري بعد اغتيال علي حاجي زاده. واغتالت إسرائيل في هجماتها الصاروخية التي شنتها على إيران ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، بمن فيهم رئيس القوة الجوية للحرس الثوري، وفق ما صرح به مصدران أمس الجمعة. وعين المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، الجمعة، اللواء عبد الرحيم موسوي رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية خلفا للفريق محمد باقري. وأفادت وكالة "مهر" الإيرانية، أنه عقب اغتيال باقري، أصدر خامنئي، مرسومًا بتعيين موسوي رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة. وفجر الجمعة، شنت إسرائيل هجومًا جويًا واسع النطاق على إيران، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، من بينها منشأة "نطنز" ومقرات تابعة للحرس الثوري في طهران وأصفهان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-14

وكالات أفاد التلفزيون الإيراني، اليوم السبت، بمقتل اثنين من قادة هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة خلال الهجوم الإسرائيلي على إيران، وهما العميد غلام رضا محرابي مسؤول شؤون الاستخبارات بهيئة الأركان، والعميد مهدي رباني مسؤول العمليات في هيئة الأركان العامة. واغتالت إسرائيل في هجماتها الصاروخية التي شنتها على إيران ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، بمن فيهم رئيس القوة الجوية للحرس الثوري، وفق ما صرح به مصدران أمس الجمعة. وعين المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، الجمعة، اللواء عبد الرحيم موسوي رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية خلفا للفريق محمد باقري. وأفادت وكالة "مهر" الإيرانية، أنه عقب اغتيال باقري، أصدر خامنئي، مرسومًا بتعيين موسوي رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة. وفجر الجمعة، شنت إسرائيل هجومًا جويًا واسع النطاق على إيران، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، من بينها منشأة "نطنز" ومقرات تابعة للحرس الثوري في طهران وأصفهان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-13

أصدر المرشد الإيرانى ، قراراً بتعيين اللواء عبد الرحيم موسوي رئيساً لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للواء محمد باقري الذى قُتل ، اليوم الجمعة، إثر الضربات التى شنتها إسرائيل على إيران فجراً . ويعد هذا المنصب العسكري الأعلى في البلاد من حيث الرتبة والمسؤولية .   فمن هو موسوى؟  يُنظر إلى اللواء موسوي باعتباره من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين في العقود الأخيرة، بفضل كفاءته العالية وخبرته الواسعة في إدارة الملفات الدفاعية والعملياتية الحساسة، ما جعله يُلقّب في الأوساط العسكرية بـ"رجل المهام الصعبة". وموسوي من مواليد مدينة قم عام 1959، التحق بالجيش الإيراني عام 1979 بعد حصوله على درجة الدكتوراه في العلوم الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني. ويُعرف بتاريخه المهني الممتد لأكثر من 4 عقود، تدرّج خلالها في مواقع قيادية بارزة في المؤسسة العسكرية الإيرانية. ومنذ عام 1999 حتى 2005، شغل موسوي منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الإيراني، ثم تولّى موقع نائب القائد العامّ للجيش الإيرانيّ من عام 2008 حتى عام 2015، في واحدة من أكثر المراحل حساسية في تاريخ البلاد. وفي عام 2016، عُيّن موسوي نائباً لرئيس هيئة الأركان العامّة للقوات المسلحة، ثم رُشّح في العام التالي من قبل قائد الثورة ليشغل منصب القائد العامّ للجيش الإيراني، وهو المنصب الذي ظل يشغله حتى تعيينه الأخير رئيساً لهيئة الأركان العامة. كما تولى موسوي مسؤوليات أخرى في مسيرته، من بينها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في المنطقة الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى إشرافه على قسم العمليات في الجيش الإيراني.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-13

أعلن التليفزيون الإيرانى أن المرشد الإيرانى قرر تعيين العميد أمير حاتمي قائدا للجيش. كما أصدر المرشد الإيرانى علي خامنئي، قراراً بتعيين اللواء عبد الرحيم موسوي رئيساً لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للواء محمد باقري الذى قُتل ، اليوم الجمعة، إثر الضربات التى شنتها إسرائيل على إيران فجراً . ويعد هذا المنصب العسكري الأعلى في البلاد من حيث الرتبة والمسؤولية.   فمن هو موسوى؟ يُنظر إلى اللواء موسوي باعتباره من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين في العقود الأخيرة، بفضل كفاءته العالية وخبرته الواسعة في إدارة الملفات الدفاعية والعملياتية الحساسة، ما جعله يُلقّب في الأوساط العسكرية بـ"رجل المهام الصعبة". وموسوي من مواليد مدينة قم عام 1959، التحق بالجيش الإيراني عام 1979 بعد حصوله على درجة الدكتوراه في العلوم الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني. ويُعرف بتاريخه المهني الممتد لأكثر من 4 عقود، تدرّج خلالها في مواقع قيادية بارزة في المؤسسة العسكرية الإيرانية. ومنذ عام 1999 حتى 2005، شغل موسوي منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الإيراني، ثم تولّى موقع نائب القائد العامّ للجيش الإيرانيّ من عام 2008 حتى عام 2015، في واحدة من أكثر المراحل حساسية في تاريخ البلاد. وفي عام 2016، عُيّن موسوي نائباً لرئيس هيئة الأركان العامّة للقوات المسلحة، ثم رُشّح في العام التالي من قبل قائد الثورة ليشغل منصب القائد العامّ للجيش الإيراني، وهو المنصب الذي ظل يشغله حتى تعيينه الأخير رئيساً لهيئة الأركان العامة. كما تولى موسوي مسؤوليات أخرى في مسيرته، من بينها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في المنطقة الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى إشرافه على قسم العمليات في الجيش الإيراني.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-13

قطع المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إيفي ديفرين، إحاطة متلفزة كان يجريها مساء اليوم الجمعة، بينما أكد مسؤول إسرائيلي أن ذلك يعود الى هجوم إيراني وشيك. وقال المسئول إن "البث المباشر لبيان ديفرين قطع بسبب هجوم إيران وشيك على وسط إسرائيل"، وذلك بعدما أصدر الجيش تعليمات لسكان دولة الاحتلال بالبقاء على مقربة من الملاجئ والأماكن المحصنة وتفادي التجمعات، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. واليوم أكد القائد الجديد للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد باكبور أن الهجوم الإسرائيلي على إيران لن يمر دون رد، قائلاً: قريباً ستفتح أبواب الجحيم أمام هذا الكيان قاتل الأطفال. ونشرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" نص رسالة باكبور إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، والتي تعهد خلالها بالتأكيد على أن الهجوم الذي شنه الكيان الصهيوني على إيران وانتهاكه وحدة وسلامة اراضيها لن يمر دون رد، مضيفاً أن: الكيان الصهيوني المجرم واللقيط، سيُمنى بمصير مرير ومؤلم تترتب عنه تبعات جسيمة ومُدمّرة. وفي وقت سابق اليوم أصدر المرشد الأعلى الإيراني، قرارين بتعيين اللواء عبد الرحيم موسوي، رئيساً لأركان القوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للواء محمد حسين باقري، وتعيين اللواء محمد باكبور قائداً عاماً للحرس الثوري الإيراني، خلفاً للواء حسين سلامي، بعد مقتل "باقري" و"سلامي" خلال الهجوم الذي شنه الكيان الإسرائيلي على إيران فجر اليوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-13

في خضم توترات متصاعدة بين إسرائيل وإيران، يبدأ اللواء عبد الرحيم موسوي عمله في رئاسة أركان القوات المسلحة الإيرانية، خلفاً لمحمد باقري، الذي سقط في الهجمات الإسرائيلية على إيران فجر الجمعة. ونص قرار تعيين موسوي الذي أصدره المرشد الإيراني علي خامنئي على أنه "يُتوقع التحسين الضروري لقدرات وجاهزية القوات المسلحة وقوات التعبئة والقوات الأمنية والدفاعية، والقدرة على الرد السريع والفعال على أي مستوى وأي نوع من التهديدات الموجهة إلى نظام الجمهورية"، بحسب موقع "الشرق" الاخباري. وعقب تعيينه، قال موسوي للتليفزيون الإيراني إن "قائد الثورة والجمهورية أصدر أوامره بالانتقام من الاحتلال الإسرائيلي".  ويأتي اختيار موسوي نظراً إلى خبرته العسكرية، إذ شغل منصب القائد العام للجيش منذ عام 2018، حين رُقي إلى رتبة لواء بقرار من خامنئي بسبب "الالتزام والكفاءة والخبرة". وشغل موسوي منصب نائب القائد العام للجيش ورئيساً لمركز الدراسات الاستراتيجية للقوات المسلحة بين 2005 و2016. وفي يوليو 2016، عُيّن نائباً لرئيس أركان القوات المسلحة، ثم عيّنه المرشد الإيراني عام 2018 قائداً عاماً للجيش الإيراني وقائداً لمقرّ "خاتم الأنبياء" للدفاع الجوي. وولد موسوي عام 1960، بدأ حياته العسكرية عام 1979، وقضى 8 سنوات على جبهات القتال مع العراق هي مدة الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988). وكانت آخر الأنباء عن موسوي كقائد عام للجيش قد نشرته وكالة "تسنيم" الإيرانية، الثلاثاء الماضي، حين وجه رسالة إلى وزير الأمن، لتهنئته بما أسماه "الانتصار الاستخباراتي لرجال الاستخبارات لوزارة الأمن على إسرائيل"، في إشارة لما أعلنته طهران عن الاستيلاء على وثائق تخص البرنامج النووي الإسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-13

وكالات قال التلفزيون الإيراني الرسمي، الجمعة، إن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي عيّن اللواء عبدالرحيم موسوي رئيسا لهيئة الأركان، كما عيّن العميد محمد باكبور قائدا للحرس الثوري. كذلك، أشار التلفزيون الإيراني، إلى أن خامنئي عيّن العميد علي شادماني قائدا لمقر خاتم الأنبياء. وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وكالة تسنيم الإيرانية، بمقتل اللواء حسين سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإيراني، واللواء غلام علي رشيد، قائد مقر "خاتم الأنبياء" المركزي، إثر الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع عسكرية وحساسة داخل إيران. كما أشارت الوكالة إلى مقتل شخصيات إيرانية بارزة مرتبطة بالبرنامج النووي، من بينهم العالمان النوويان مهدي طهرنجي رئيس الجامعة الحرة في طهران، فريدون عباسي، الرئيس السابق لهيئة الطاقة الذرية. وتأتي هذه التطورات في سياق العملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة ضد أهداف عسكرية ونووية داخل إيران، والتي تقول تل أبيب إنها تهدف إلى "تحييد التهديد الإيراني" لمتابعة كل ما يتعلق بالحرب الإسرائيلية على إيران () ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-06-13

أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء، بإصدار المرشد الإيراني علي الخامنئي، قرارًا بتعيين اللواء عبدالرحيم موسوي، رئيساً لأركان القوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للواء محمد باقري. وأعلنت إيران رسميا، الجمعة، اغتيال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، خلال الهجمات التي شنها الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم. ويعتبر باقري، من أبرز العسكريين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية، وتولى إدارة إحدى مؤسسات التصنيع الحيوية التابعة للحرس الثوري الإيراني. وكان له خبرة واسعة في التعامل مع المنظمات الكردية الإيرانية المسلحة بحكم عمله في أجهزة المخابرات. وكان نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية. وعينه المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي في 28 يونيو 2016 رئيساً لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للواء حسين فيروز آبادي الذي شغل هذا المنصب منذ 1989. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-20

أظهرت إسرائيل تفوقها العسكري على خصمها إيران في ضرباتها الدقيقة التي أصابت أهدافا عسكرية ونووية في وسط البلاد، ولم تواجه سوى القليل من التحدي الكبير من دفاعات إيران وزودت العالم برؤى جديدة حول قدرات الجيشين. وأعرب المجتمع الدولي و وإيران عن أملهم في أن تنهي ، الجمعة، سلسلة خطيرة من الهجمات والهجمات المضادة استمرت 19 يوما، وهو اختبار علني للغاية بين خصمين عتيدين لم يصلا في السابق إلى حد المواجهة المباشرة. وبدأ التحرك نحو القتال المفتوح في الأول من أبريل بقيام بقتل جنرالين إيرانيين في مبنى في سوريا. وقد أدى ذلك إلى قيام إيران بشن هجوم انتقامي، السبت، استخدمت فيه أكثر من 300 صاروخ وطائرة مسيرة ساعدت الولايات المتحدة وإسرائيل والشركاء الإقليميين والدوليين في إسقاطها دون أضرار كبيرة في . وبعد ذلك جاءت الواضحة يوم الجمعة. أداء الجيش الإسرائيلي مع قيام جميع الأطراف بتقييم الوضع، توقع خبراء الأمن الإقليمي أن تخرج حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة وحلفاء البلاد من هذه الغارة منتشية بالأداء الراقي للجيش الإسرائيلي. ولكن، استجابة للنداءات الدولية، بدا أن كلا من إسرائيل وإيران تحجمان عن استخدام قوتهما العسكرية الكاملة طوال أكثر من أسبوعين من الأعمال العدائية، بهدف إرسال رسائل بدلا من التصعيد إلى حرب واسعة النطاق. الأهم من ذلك، حذر الخبراء أيضا من أن إيران لم تشرك في المعركة أكبر ميزة عسكرية لها في مواجهة إسرائيل - حزب الله والجماعات المسلحة الأخرى المتحالفة مع إيران في المنطقة. فحزب الله على وجه الخصوص قادر على إجهاد قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها، وخاصة في أي صراع متعدد الجبهات. ويقول تشارلز ليستر، وهو زميل بارز وباحث منذ فترة طويلة في معهد الشرق الأوسط في واشنطن إن "الدرس الكبير الذي يجب استخلاصه هو أنه ما لم تستخدم إيران قدراتها الكاملة دفعة واحدة، فإنها مجرد داوود، وليست جالوت، في هذه المعادلة". بصرف النظر عن تلك الميليشيات التابعة لإيران، "يتمتع الإسرائيليون بكل المزايا على كل الجبهات العسكرية"، وفقا لليستر. في هجوم يوم الجمعة، قال التلفزيون الرسمي الإيراني إن بطاريات الدفاع الجوي الإيرانية أطلقت النار في عدة محافظات بعد ورود تقارير عن هجمات بطائرات مسيرة. وقال قائد الجيش الإيراني الجنرال عبد الرحيم موسوي إن الطواقم استهدفت عدة أجسام طائرة. قال ليستر إنها كانت على ما يبدو مهمة واحدة قام بها عدد محدود من الطائرات الإسرائيلية، مشيرا إلى أن هذه الطائرات أطلقت بعد عبورها المجال الجوي السوري صاروخين أو ثلاثة صواريخ جو-أرض من طراز بلو سبارو على إيران، على الأرجح من موقع مواجهة في المجال الجوي للعراق المجاور لإيران. قالت إيران إن دفاعاتها الجوية أطلقت النار على قاعدة جوية رئيسية بالقرب من أصفهان، التي تشكل موطنا لمواقع مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك موقع التخصيب تحت الأرض في نطنز، والذي تم استهدافه مرارا بهجمات تخريبية إسرائيلية مشتبه بها. لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الهجمات التي وقعت في الأول من أبريل أو يوم الجمعة. فاعلية الضربة الإيرانية سارع المعهد اليهودي للأمن القومي الأميركي، ومقره واشنطن، والذي يروج للعلاقات الإسرائيلية الأميركية إلى الإشارة إلى أن الضربة الصغيرة التي وقعت يوم الجمعة أكدت قدرة إسرائيل على إلحاق ضررا أكبر بكثير "إذا قررت شن ضربة أكبر ضد المنشآت النووية الإيرانية". على المقابل، يبدو أن بداية الأسبوع الجاري قد استنفد معظم صواريخها الباليستية طويلة المدى البالغ عددها 150 والقادرة على الوصول إلى إسرائيل، على بعد أكثر من 1600 كيلومتر، حسبما قال الجنرال المتقاعد فرانك ماكنزي، قائد القيادة المركزية السابق للقوات المسلحة الأميركية. وأشار ماكنزي، إلى أن المسافة الواسعة ومدى سهولة قيام الولايات المتحدة وآخرين بتتبع عمليات نشر الصواريخ بواسطة أجهزة استشعار فضائية علوية ورادارات إقليمية، "فمن الصعب على إيران إطلاق ضربة مفاجئة ضد إسرائيل". وقال أليكس فاتانكا، مدير برنامج إيران في معهد الشرق الأوسط، إن الإسرائيليين، من جانبهم، "أظهروا قدرة إسرائيل الآن على ضرب إيران من أراضيها بالصواريخ، وربما حتى طائرات مسيرة". وأوضح فاتانكا أن أداء إيران يوم الجمعة ربما أثار الشكوك حول قدرتها على الدفاع مثل هذا الهجوم. وأشار إلى أن حجم إيران يبلغ حوالي 80 ضعف حجم إسرائيل، وبالتالي لديها مساحة أكبر بكثير للدفاع عنها". بالإضافة إلى ذلك، أظهرت إسرائيل قدرتها على حشد الدعم من الدول الإقليمية والدولية القوية، العربية والغربية على حد سواء، للدفاع ضد إيران"، كما قادت الولايات المتحدة عملية مساعدة إسرائيل على إسقاط الهجوم الصاروخي والطائرات المسيرة الذي شنته إيران في 13 أبريل. وأعرب المجتمع الدولي و وإيران عن أملهم في أن تنهي ، الجمعة، سلسلة خطيرة من الهجمات والهجمات المضادة استمرت 19 يوما، وهو اختبار علني للغاية بين خصمين عتيدين لم يصلا في السابق إلى حد المواجهة المباشرة. وبدأ التحرك نحو القتال المفتوح في الأول من أبريل بقيام بقتل جنرالين إيرانيين في مبنى في سوريا. وقد أدى ذلك إلى قيام إيران بشن هجوم انتقامي، السبت، استخدمت فيه أكثر من 300 صاروخ وطائرة مسيرة ساعدت الولايات المتحدة وإسرائيل والشركاء الإقليميين والدوليين في إسقاطها دون أضرار كبيرة في . وبعد ذلك جاءت الواضحة يوم الجمعة. أداء الجيش الإسرائيلي مع قيام جميع الأطراف بتقييم الوضع، توقع خبراء الأمن الإقليمي أن تخرج حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة وحلفاء البلاد من هذه الغارة منتشية بالأداء الراقي للجيش الإسرائيلي. ولكن، استجابة للنداءات الدولية، بدا أن كلا من إسرائيل وإيران تحجمان عن استخدام قوتهما العسكرية الكاملة طوال أكثر من أسبوعين من الأعمال العدائية، بهدف إرسال رسائل بدلا من التصعيد إلى حرب واسعة النطاق. الأهم من ذلك، حذر الخبراء أيضا من أن إيران لم تشرك في المعركة أكبر ميزة عسكرية لها في مواجهة إسرائيل - حزب الله والجماعات المسلحة الأخرى المتحالفة مع إيران في المنطقة. فحزب الله على وجه الخصوص قادر على إجهاد قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها، وخاصة في أي صراع متعدد الجبهات. ويقول تشارلز ليستر، وهو زميل بارز وباحث منذ فترة طويلة في معهد الشرق الأوسط في واشنطن إن "الدرس الكبير الذي يجب استخلاصه هو أنه ما لم تستخدم إيران قدراتها الكاملة دفعة واحدة، فإنها مجرد داوود، وليست جالوت، في هذه المعادلة". بصرف النظر عن تلك الميليشيات التابعة لإيران، "يتمتع الإسرائيليون بكل المزايا على كل الجبهات العسكرية"، وفقا لليستر. في هجوم يوم الجمعة، قال التلفزيون الرسمي الإيراني إن بطاريات الدفاع الجوي الإيرانية أطلقت النار في عدة محافظات بعد ورود تقارير عن هجمات بطائرات مسيرة. وقال قائد الجيش الإيراني الجنرال عبد الرحيم موسوي إن الطواقم استهدفت عدة أجسام طائرة. قال ليستر إنها كانت على ما يبدو مهمة واحدة قام بها عدد محدود من الطائرات الإسرائيلية، مشيرا إلى أن هذه الطائرات أطلقت بعد عبورها المجال الجوي السوري صاروخين أو ثلاثة صواريخ جو-أرض من طراز بلو سبارو على إيران، على الأرجح من موقع مواجهة في المجال الجوي للعراق المجاور لإيران. قالت إيران إن دفاعاتها الجوية أطلقت النار على قاعدة جوية رئيسية بالقرب من أصفهان، التي تشكل موطنا لمواقع مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك موقع التخصيب تحت الأرض في نطنز، والذي تم استهدافه مرارا بهجمات تخريبية إسرائيلية مشتبه بها. لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الهجمات التي وقعت في الأول من أبريل أو يوم الجمعة. فاعلية الضربة الإيرانية سارع المعهد اليهودي للأمن القومي الأميركي، ومقره واشنطن، والذي يروج للعلاقات الإسرائيلية الأميركية إلى الإشارة إلى أن الضربة الصغيرة التي وقعت يوم الجمعة أكدت قدرة إسرائيل على إلحاق ضررا أكبر بكثير "إذا قررت شن ضربة أكبر ضد المنشآت النووية الإيرانية". على المقابل، يبدو أن بداية الأسبوع الجاري قد استنفد معظم صواريخها الباليستية طويلة المدى البالغ عددها 150 والقادرة على الوصول إلى إسرائيل، على بعد أكثر من 1600 كيلومتر، حسبما قال الجنرال المتقاعد فرانك ماكنزي، قائد القيادة المركزية السابق للقوات المسلحة الأميركية. وأشار ماكنزي، إلى أن المسافة الواسعة ومدى سهولة قيام الولايات المتحدة وآخرين بتتبع عمليات نشر الصواريخ بواسطة أجهزة استشعار فضائية علوية ورادارات إقليمية، "فمن الصعب على إيران إطلاق ضربة مفاجئة ضد إسرائيل". وقال أليكس فاتانكا، مدير برنامج إيران في معهد الشرق الأوسط، إن الإسرائيليين، من جانبهم، "أظهروا قدرة إسرائيل الآن على ضرب إيران من أراضيها بالصواريخ، وربما حتى طائرات مسيرة". وأوضح فاتانكا أن أداء إيران يوم الجمعة ربما أثار الشكوك حول قدرتها على الدفاع مثل هذا الهجوم. وأشار إلى أن حجم إيران يبلغ حوالي 80 ضعف حجم إسرائيل، وبالتالي لديها مساحة أكبر بكثير للدفاع عنها". بالإضافة إلى ذلك، أظهرت إسرائيل قدرتها على حشد الدعم من الدول الإقليمية والدولية القوية، العربية والغربية على حد سواء، للدفاع ضد إيران"، كما قادت الولايات المتحدة عملية مساعدة إسرائيل على إسقاط الهجوم الصاروخي والطائرات المسيرة الذي شنته إيران في 13 أبريل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-19

أشارت تقارير متعددة، إلى أن إسرائيل هاجمت قاعدة أو اثنتين من القواعد العسكرية في إيران، يوم الجمعة؛ ردًا على هجوم طهران على إسرائيل. ووفقاً لهذه التقارير، فقد تم من قبل، إدراج أحد الأماكن المستهدفة في أصفهان على أنه "مركز القوات الجوية للجيش الإيراني". وسُمعت أصوات انفجارات في قاعدة "" التابعة للجيش الإيراني، شمال غرب أصفهان، في صباح يوم الجمعة، 19 أبريل، وفق موقع قناة "إيران إنترناشيونال". وأفادت وكالة "فارس" للأنباء، عن مصادر إخبارية، بسماع ثلاث انفجارات قرب قاعدة "هشتم شكاري" التابعة للجيش الإيراني، شمال غربي أصفهان، وتم تفعيل الدفاعات الجوية؛ ردًا على جسم يعتقد أنه طائرة صغيرة. وأضافت الوكالة "قيل إن رادار الجيش كان أحد الأهداف المحتملة، وإن نوافذ العديد من مباني المكاتب في هذه المنطقة تحطمت".  استهداف مركز الطائرات ذكرت وكالة "إيرنا" للأنباء، أنه في حوالي الساعة الرابعة من صباح الجمعة (بالتوقيت المحلي)، تصدت الدفاعات الجوية لقاعدة "هشتم شكاري" في أصفهان، وسُمِعَت أصوات انفجارات من شمال شرق أصفهان. وقال القائد العسكري بالجيش الإيراني في أصفهان، سياوش ميهن دوست، لوكالة إيرنا: "صوت الانفجار الذي سُمع في أصفهان كان بمثابة إطلاق الدفاع الجوي النار على جسم مشبوه، ولم نتعرض لأي أضرار أو حوادث". وأكد قائد الجيش الإيراني، عبد الرحيم موسوي، الهجوم بواسطة "عدة أجسام طائرة"، وقال إنه تم "إطلاق النار عليها". ولم يقدم أي معلومات عن حجم الأضرار المحتملة لقواعد الجيش.  قاعدة "هشتم شكاري" ووفقاً لهذه التقارير، فقد تم من قبل، إدراج أحد الأماكن المستهدفة في أصفهان على أنه "مركز القوات الجوية للجيش الإيراني". وسُمعت أصوات انفجارات في قاعدة "" التابعة للجيش الإيراني، شمال غرب أصفهان، في صباح يوم الجمعة، 19 أبريل، وفق موقع قناة "إيران إنترناشيونال". وأفادت وكالة "فارس" للأنباء، عن مصادر إخبارية، بسماع ثلاث انفجارات قرب قاعدة "هشتم شكاري" التابعة للجيش الإيراني، شمال غربي أصفهان، وتم تفعيل الدفاعات الجوية؛ ردًا على جسم يعتقد أنه طائرة صغيرة. وأضافت الوكالة "قيل إن رادار الجيش كان أحد الأهداف المحتملة، وإن نوافذ العديد من مباني المكاتب في هذه المنطقة تحطمت".  استهداف مركز الطائرات ذكرت وكالة "إيرنا" للأنباء، أنه في حوالي الساعة الرابعة من صباح الجمعة (بالتوقيت المحلي)، تصدت الدفاعات الجوية لقاعدة "هشتم شكاري" في أصفهان، وسُمِعَت أصوات انفجارات من شمال شرق أصفهان. وقال القائد العسكري بالجيش الإيراني في أصفهان، سياوش ميهن دوست، لوكالة إيرنا: "صوت الانفجار الذي سُمع في أصفهان كان بمثابة إطلاق الدفاع الجوي النار على جسم مشبوه، ولم نتعرض لأي أضرار أو حوادث". وأكد قائد الجيش الإيراني، عبد الرحيم موسوي، الهجوم بواسطة "عدة أجسام طائرة"، وقال إنه تم "إطلاق النار عليها". ولم يقدم أي معلومات عن حجم الأضرار المحتملة لقواعد الجيش.  قاعدة "هشتم شكاري" ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: