طريق هارون الرشيد الطريق الساحلي
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، باستشهاد عدد من الأشخاص وإصابة آخرين على المخيم الجديد غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما استشهد أربعة فلسطينيين، وأصيب العشرات، برصاص الاحتلال الإسرائيلي وقذائف الدبابات، مساء اليوم الإثنين، غرب مدينة غزة. وبين وكالة وفا، أن مواطنين كانوا ينتظرون وصول المساعدات على طريق هارون الرشيد- الطريق الساحلي في منطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة، حيث استهدفهم جيش الاحتلال، ما أدى لاستشهاد 4 منهم، وإصابة العشرات بجروح متفاوتة. وفي رفح جنوب قطاع غزة، استشهد 6 مواطنين بينهم امرأة وطفل في غارة استهدفت منزلا يعود لعائلة الزطمة بالقرب المستشفى الكويتي وسط المدينة. كما استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، بقصف إسرائيلي من طائرة مسيرة وسط المخيم الجديد غرب النصيرات. وانتشلت طواقم الدفاع المدني والمواطنون جثامين 5 شهداء من تحت أنقاض منزل في القرارة بعد قصفه من جيش الاحتلال وجرى نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح.
اليوم السابع
2024-02-26
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، باستشهاد عدد من الأشخاص وإصابة آخرين على المخيم الجديد غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما استشهد أربعة فلسطينيين، وأصيب العشرات، برصاص الاحتلال الإسرائيلي وقذائف الدبابات، مساء اليوم الإثنين، غرب مدينة غزة. وبين وكالة وفا، أن مواطنين كانوا ينتظرون وصول المساعدات على طريق هارون الرشيد- الطريق الساحلي في منطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة، حيث استهدفهم جيش الاحتلال، ما أدى لاستشهاد 4 منهم، وإصابة العشرات بجروح متفاوتة. وفي رفح جنوب قطاع غزة، استشهد 6 مواطنين بينهم امرأة وطفل في غارة استهدفت منزلا يعود لعائلة الزطمة بالقرب المستشفى الكويتي وسط المدينة. كما استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، بقصف إسرائيلي من طائرة مسيرة وسط المخيم الجديد غرب النصيرات. وانتشلت طواقم الدفاع المدني والمواطنون جثامين 5 شهداء من تحت أنقاض منزل في القرارة بعد قصفه من جيش الاحتلال وجرى نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-26
استشهد عشرات الفلسطينيين وأصيب آخرون، مساء الأحد، جراء استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي للمدنيين في مناطق متفرقة بقطاع غزة، في اليوم الـ142 من الحرب المستمرة على القطاع منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي. وقالت مصادر طبية وفي قطاع الدفاع المدني إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص من المُسيرات، وقذاف المدفعية، صوب عشرات الآلاف من الأشخاص الذين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات القادمة من جنوب القطاع، على طريق هارون الرشيد (الطريق الساحلي) وتحديدا بين مفترق النابلسي وشارع 10، ما أدى لاستشهاد 10 أشخاص على الأقل، وإصابة 15 آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة. وأضافت المصادر أن جيش الاحتلال يتعمد باستمرار استهداف عشرات الآلاف من الأشخاص الذين ينتظرون شاحنات المساعدات الغذائية على الطريق الساحلي، الأمر الذي يؤدي لاستشهاد وإصابة عدد منهم. وفي وقت سابق مساء الأحد، استشهد 15 شخصا على الأقل، وأصيب العشرات بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء، في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. وأطلقت الطائرات الحربية صاروخا واحدا على الأقل صوب المنزل وسوته بالأرض دون سابق إنذار، حيث كان يؤوي جميع أفراد العائلة، ما أدى للعدد الكبير من الشهداء والجرحى. وأشارت مصادر إلى أن مركبات الإسعاف لم تتمكن من الوصول إلى جميع الشهداء والجرحى، بفعل القصف المدفعي الإسرائيلي على تلك المنطقة، إضافة إلى إطلاق النار من قبل المُسيرات الإسرائيلية صوب كل مواطن يتحرك فيها. وأوضحت أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت أيضا عدة منازل في الحي، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من الأشخاص، وقد تعذر وصول مركبات الإسعاف إليهم، أو حتى نقلهم من قبل المواطنين الآخرين. بدوره، قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني إن دعوته ومؤسسات دولية أخرى لإرسال مساعدات إنسانية غذائية إلى شمال قطاع غزة قوبلت بالرفض. وأضاف لازاريني -في تصريح نشره عبر صفحته على منصة "إكس" ("تويتر" سابقًا)- أن دعواته لإرسال المساعدات لشمال القطاع لقيت آذانا صماء، مشيرا إلى أن "الأونروا" تمكنت آخر مرة من إيصال المساعدات الغذائية إلى شمال غزة في 23 يناير الماضي. وتابع: "منذ آخر قافلة وصلت، حذرنا من المجاعة التي تلوح بالأفق في شمال القطاع، وناشدنا من أجل وصول المساعدات الإنسانية بشكل منتظم". وشدد لازاريني على أنه يمكن تجنب المجاعة إذا تم السماح بدخول المزيد من قوافل الغذاء إلى شمال غزة بشكل مُنتظم، وذلك من خلال توفر الإرادة السياسية الحقيقية. وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 29692 شخصًا، وإصابة 69879 آخرين، معظمهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-26
في اليوم الـ143 للعدوان الإسرائيلي على غزة، استمر جيش الاحتلال بارتكاب مجازره التي خلفت عشرات الشهداء، في حين أغارات المقاتلات الحربية على المنازل في رفح وحي الزيتون وغيرها من مناطق القطاع المحاصر منذ اليوم السابع من شهر أكتوبر الماضي. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة استشهد ثلاثة فلسطينيين، الليلة، في قصف إسرائيلي استهدف منزلا برفح، جنوب قطاع غزة، كما 10 أخرين جراء استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي المواطنين على الطريق الساحلي، غرب مدينة غزة. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إنه استشهد 15 مواطنا على الأقل، وأصيب العشرات بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء، في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال استهدفت منزلا شمال رفح، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مواطنين بينهم سيدة وطفل، وإصابة آخرين. وأضافت الوكالة، أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا من ثلاثة طوابق يعود لعائلة الزرد، في حي الزيتون، ما أدى لاستشهاد 15 مواطنا على الأقل، وإصابة العشرات. وأوضحت أن الطائرات الحربية أطلقت صاروخا واحدا على الأقل صوب المنزل وسوته بالأرض دون سابق إنذار، حيث كان يؤوي جميع أفراد العائلة، ما أدى للعدد الكبير من الشهداء والجرحى. وأشارت إلى أن مركبات الإسعاف لم تتمكن من الوصول إلى جميع الشهداء والجرحى، بفعل القصف المدفعي الإسرائيلي على تلك المنطقة، إضافة إلى إطلاق النار من قبل المُسيرات الإسرائيلية صوب كل مواطن يتحرك فيها. وبينت أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت أيضا عدة منازل في الحي، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين، وقد تعذر وصول مركبات الإسعاف إليهم، أو حتى نقلهم من قبل المواطنين. وأفادت بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص من المُسيرات، وقذاف المدفعية، صوب عشرات الآلاف من المواطنين الذين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات القادمة من جنوب القطاع، على طريق هارون الرشيد (الطريق الساحلي) وتحديدا بين مفترق النابلسي وشارع 10، ما أدى لارتقاء 10 مواطنين على الأقل، وإصابة 15 آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة. وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 29,692 مواطنا، وإصابة 69,879 آخرين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض. جانب من القصف الإسرائيل طفل مصاب تدمير المنازل جندي أمريكي يحرق نفسه أمام سفارة "تل أبيب" في واشنطن أحرق جندي أمريكي نفسه أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأمريكية واشنطن، في حين أفادت سلطات الإطفاء والإنقاذ المحلية بأن حالته توصف بالحرجة، وأصيب بجروح تهدد حياته، وفق ما أفادت بها صحيفة washingtonpost. ووفقا لبيان سلطة الإطفاء: "وصلنا الى موقع الحدث ووجدنا شخصا مع حروق عند مدخل السفارة ونقل الرجل إلى المستشفى وهو بحالة حرجة. ووفقا لتقارير أمريكية، الشخص قدم نفسه في فيديو نقله من موقع الحدث كجندي في الخدمة الفعلية بسلاح الجو الأمريكي معلنا أنه لا يمكنه أن يكون شريكا أكثر في الإبادة الجماعية " وقال الرجل: "سوف أشارك في عمل احتجاجي متطرف، ولكن بالمقارنة مع ما يعيشه الناس في فلسطين على أيدي المحتلين، فهو ليس متطرفا على الإطلاق". وتابع "هذا ما قررت طبقتنا الحاكمة أن يكون طبيعيا"،وقال هذا قبل أن يشعل النار في نفسه وهو يهتف "فلسطين حرة" أمام الشرطة التي فشلت في اعتقاله. في حين أفاد بيان السفارة الإسرائيلية :"اليوم في ساعات الظهيرة أحرق شخص نفسه خارج مبنى سفارة إسرائيل في واشنطن ونقل بسيارة الإسعاف إلى المستشفى. الشخص مجهول لطاقم السفارة" مشددين على أن طاقم السفارة بخير. صورة متداولة للجندي زيلينسكي يعلن مقتل 31 ألف جندي أوكرانيا في الحرب مع روسيا أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن بلاده فقدت 31 ألف جندي خلال الحرب الروسية الشامل المستمر منذ عامين، وذلك في أول إفصاح رسمي عن عدد القتلى العسكريين منذ شهور. وقال زيلينسكي: «31 ألف جندي أوكراني قتلوا في هذه الحرب. ليس 300 ألف وليس 150 ألفا... (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين يطلق الأكاذيب هناك... لكن مع ذلك، هذه خسارة كبيرة لنا». وأضاف في مؤتمر صحافي في كييف أنه لا يستطيع الكشف عن عدد الجرحى في الحرب، مشيراً إلى أن ذلك من شأنه أن يدعم عمليات التخطيط العسكري الروسية. ولم تكشف أوكرانيا عن خسائرها العسكرية منذ نهاية عام 2022 عندما قال المستشار الرئاسي ميخايلو بودولياك إن 13 ألف جندي أوكراني قتلوا منذ بدء الغزو في 24 فبراير (شباط). ولا تكشف روسيا عن خسائرها العسكرية التي تعدها سرية. وقال زيلينسكي من جهة أخرى، إن بلاده تأمل في أن يناقش زعماء العالم خلال قمة تعقد في سويسرا خلال الأشهر القليلة المقبلة رؤية كييف للسلام، وأن يتم بعد ذلك تقديم خطة السلام إلى روسيا. وأضاف خلال المؤتمر الصحافي نفسه «آمل أن يتم ذلك في الربيع. يجب ألا نخسر هذه المبادرة الدبلوماسية». وجاءت تصريحات زيلينسكي تزامناً مع تصريحات لوزير الدفاع الأوكراني رستم أوميروف، قال فيها الأحد، إنّ نصف الأسلحة التي يعد الغرب بتوريدها إلى أوكرانيا تُسلّم بعد تأخير، في حين تحثّ كييف حلفاءها على إرسال أسلحة وذخائر لتجنّب سقوط خسائر بشرية، ولتفادي هزائم في مواجهة الروس. وقال أوميروف خلال منتدى لمناسبة الذكرى الثانية لبدء الغزو الروسي لأوكرانيا: «في الوقت الحالي التعهّد ليس مرادفاً للتسليم. 50 في المائة من الالتزامات لم يتم الإيفاء بها في الوقت المحدد». وأضاف أنه بسبب هذا التأخير «نخسر أشخاصاً وأراضي». زيلينسكي أهالي الضحايا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-25
أقدم جندي أمريكي سابق، مساء اليوم الأحد، علي إشعال النار بنفسه أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في واشنطن، وهو يهتف "Free Palestine". وأشار الجندي السابق إلي أن حرق نفسه أمر فظيع لكنه ليس بقدر الفظاعة التي تجري في قطاع غزة. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونت العبرية مساء اليوم، أن رجل أضرم النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة وتحديدا في العاصمة واشنطن، ونقل على إثرها إلى المستشفى. وقال موظفو السفارة إن خلفية الحادث لاتزال غير واضحة حتى الآن، مضيفين أنه كان يتحدث بشكل غير مفهوم. من جانبها، ذكرت صحيفة “ذا هيل” الأمريكية أن حياته في خطر، وأفادت وزارة الخارجية الأمريكية بأن الرجل مجهول، وأن العاملين بالسفارة لم يصابوا بأي أذى. وفي وقت سابق من اليوم، استشهد عشرة مواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم الأحد، جراء استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي المواطنين على الطريق الساحلي، غرب مدينة غزة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، مساء اليوم نقلا عن مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص من المسيرات، وقذاف المدفعية، صوب عشرات الآلاف من المواطنين الذين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات القادمة من جنوب القطاع، على طريق هارون الرشيد "الطريق الساحلي"، وتحديدا بين مفترق النابلسي وشارع 10، ما أدى لارتقاء 10 مواطنين على الأقل، وإصابة 15 آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة. كما استشهد 15 مواطنا على الأقل، وأصيب العشرات بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء، في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا من ثلاثة طوابق يعود لعائلة الزرد، في حي الزيتون، ما أدى لاستشهاد 15 مواطنا على الأقل، وإصابة العشرات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-25
استشهد عشرة مواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم الأحد، جراء استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي المواطنين على الطريق الساحلي، غرب مدينة . وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، مساء اليوم نقلا عن مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص من المسيرات، وقذاف المدفعية، صوب عشرات الآلاف من المواطنين الذين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات القادمة من جنوب القطاع، على طريق هارون الرشيد "الطريق الساحلي"، وتحديدا بين مفترق النابلسي وشارع 10، ما أدى لارتقاء 10 مواطنين على الأقل، وإصابة 15 آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة. وأضافت المصادر أن جيش الاحتلال يتعمد باستمرار استهداف عشرات الآلاف من المواطنين الذين ينتظرون شاحنات المساعدات الغذائية على الطريق الساحلي، الأمر الذي يؤدي لاستشهاد وإصابة عدد منهم، وفقا لوكالة وفا. وفي وقت سابق من مساء اليوم، استشهد 15 مواطنا على الأقل، وأصيب العشرات بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء، في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا من ثلاثة طوابق يعود لعائلة الزرد، في حي الزيتون، ما أدى لاستشهاد 15 مواطنا على الأقل، وإصابة العشرات. وأضافت مصادر محلية أن الطائرات الحربية أطلقت صاروخا واحدا على الأقل صوب المنزل وسوته بالأرض دون سابق إنذار، حيث كان يؤوي جميع أفراد العائلة، ما أدى للعدد الكبير من الشهداء والجرحى. ولفتت المصادر إلى أن مركبات الإسعاف لم تتمكن من الوصول إلى جميع الشهداء والجرحى، بفعل القصف المدفعي الإسرائيلي على تلك المنطقة، إضافة إلى إطلاق النار من قبل المسيرات الإسرائيلية صوب كل مواطن يتحرك في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: