صامويل وربيرغ

كتبت- داليا الظنيني: رفض صامويل وربيرغ، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نقل أي تفاصيل من غرفة المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بشأن الهدنة، مؤكدا أن التفاصيل "دقيقة وحساسة". وأضاف خلال مداخلة عبر زووم لبرنامج "يحدث فى مصر"، الذى يقدمه الإعلامي "شريف عامر"، المذاع على قناة "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، أن أمريكا بالتنسيق مع مصر وقطر تحاول أن تلعب دورا إيجابيا لتقليل الفجوة بين حماس وإسرائيل، مؤكدا أن القوات المسلحة المصرية محترفة ومسئولة ونثق في تعاملها مع الموقف في مدينة رفح الفلسطينية. وتابع: المفاوضات أفضل طريق للوصول إلى هدنة، وخلالها عبرنا عن قلقنا من التطورات الأخيرة التى حدثت فى الساعات الماضية، منوها أنه ليس هناك خطة إسرائيلية شاملة لتجنب الاعتداء على المدنيين فى رفح الفلسطينية. وأكمل: "سيتم فتح معبر كرم أبو سالم خلال ٢٤ساعة"، موضحا أنه بالرغم من جهود الوساطة لكن لابد فى النهاية من موافقة حماس وإسرائيل على هذا الاتفاق. اقرأ أيضًا:

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
صامويل وربيرغ
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
صامويل وربيرغ
Top Related Events
Count of Shared Articles
صامويل وربيرغ
Top Related Persons
Count of Shared Articles
صامويل وربيرغ
Top Related Locations
Count of Shared Articles
صامويل وربيرغ
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
صامويل وربيرغ
Related Articles

مصراوي

2024-05-07

كتبت- داليا الظنيني: رفض صامويل وربيرغ، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نقل أي تفاصيل من غرفة المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين بشأن الهدنة، مؤكدا أن التفاصيل "دقيقة وحساسة". وأضاف خلال مداخلة عبر زووم لبرنامج "يحدث فى مصر"، الذى يقدمه الإعلامي "شريف عامر"، المذاع على قناة "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، أن أمريكا بالتنسيق مع مصر وقطر تحاول أن تلعب دورا إيجابيا لتقليل الفجوة بين حماس وإسرائيل، مؤكدا أن القوات المسلحة المصرية محترفة ومسئولة ونثق في تعاملها مع الموقف في مدينة رفح الفلسطينية. وتابع: المفاوضات أفضل طريق للوصول إلى هدنة، وخلالها عبرنا عن قلقنا من التطورات الأخيرة التى حدثت فى الساعات الماضية، منوها أنه ليس هناك خطة إسرائيلية شاملة لتجنب الاعتداء على المدنيين فى رفح الفلسطينية. وأكمل: "سيتم فتح معبر كرم أبو سالم خلال ٢٤ساعة"، موضحا أنه بالرغم من جهود الوساطة لكن لابد فى النهاية من موافقة حماس وإسرائيل على هذا الاتفاق. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-07

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، صامويل وربيرغ، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الولايات المتحدة تتابع عن كثب التحضيرات الإسرائيلية لعملية عسكرية في رفح، مؤكدًا أن هناك "قلق بالغ إزاء التأثيرات الإنسانية لمثل هذه العمليات". يأتي التعليق الأميركي بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي على الحدودي الحيوي بين القطاع الفلسطيني ومصر، في أعقاب قرار مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي، مواصلة عملية رفح "من أجل ممارسة الضغط العسكري على حماس من أجل تعزيز إطلاق سراح الرهائن وتحقيق الأهداف الأخرى للحرب". وعن طبيعة ما تقوم به واشنطن لإثناء حليفتها عن المضي قدمًا في هذه العملية، أضاف وربيرغ أن "التنسيق بين الحكومة الأميركية والإسرائيلية يتم بشكل مستمر"، لافتًا إلى أنه جرى إبلاغ الحكومة الإسرائيلية بموقف الولايات المتحدة بأنها "لا تدعم عملية عسكرية واسعة النطاق في رفح كما هو مخطط لها حالياً دون خطة واقعية لنقل المدنيين عن مناطق الأذى، نظراً للمخاطر الكبيرة التي قد تترتب على ذلك وتأثيرها على الوضع الإنساني".  وبشأن مسار المفاوضات، أوضح المتحدث باسم الخارجية الأميركية، أن "العقبات كانت تتمثل بشكل رئيسي في تردد حماس في قبول العروض التي طرحت لوقف إطلاق النار لفترة طويلة، قبل أن يصدر مؤخراً استجابة من حماس تجاه اقتراحات الهدنة". وتابع: "نقوم بمراجعة هذه الاستجابة حالياً بالتشاور مع شركائنا في المنطقة". كانت قد أعلنت موافقتها على اتفاق من ثلاث مراحل لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين، لكن تل أبيب ترى أن الاتفاق غير مقبول بسبب "تخفيف" بنوده.  وعن ذلك، قال وربيرغ إنه "لتجاوز هذه العقبات، نواصل العمل مع جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك إسرائيل والوسطاء من مصر وقطر، للتوصل إلى اتفاق يحقق وقف إطلاق النار ويسمح بتدفق المساعدات الإنسانية بشكل أكبر ويعالج الأوضاع الإنسانية الملحة في غزة".  نقاط خلافيةووفق صحيفة "نيويورك تايمز" وهيئة البث الإسرائيلية، فإن أبرز النقاط الخلافية بين وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق تتضمن: يأتي التعليق الأميركي بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي على الحدودي الحيوي بين القطاع الفلسطيني ومصر، في أعقاب قرار مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي، مواصلة عملية رفح "من أجل ممارسة الضغط العسكري على حماس من أجل تعزيز إطلاق سراح الرهائن وتحقيق الأهداف الأخرى للحرب". وعن طبيعة ما تقوم به واشنطن لإثناء حليفتها عن المضي قدمًا في هذه العملية، أضاف وربيرغ أن "التنسيق بين الحكومة الأميركية والإسرائيلية يتم بشكل مستمر"، لافتًا إلى أنه جرى إبلاغ الحكومة الإسرائيلية بموقف الولايات المتحدة بأنها "لا تدعم عملية عسكرية واسعة النطاق في رفح كما هو مخطط لها حالياً دون خطة واقعية لنقل المدنيين عن مناطق الأذى، نظراً للمخاطر الكبيرة التي قد تترتب على ذلك وتأثيرها على الوضع الإنساني".  وبشأن مسار المفاوضات، أوضح المتحدث باسم الخارجية الأميركية، أن "العقبات كانت تتمثل بشكل رئيسي في تردد حماس في قبول العروض التي طرحت لوقف إطلاق النار لفترة طويلة، قبل أن يصدر مؤخراً استجابة من حماس تجاه اقتراحات الهدنة". وتابع: "نقوم بمراجعة هذه الاستجابة حالياً بالتشاور مع شركائنا في المنطقة". كانت قد أعلنت موافقتها على اتفاق من ثلاث مراحل لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين، لكن تل أبيب ترى أن الاتفاق غير مقبول بسبب "تخفيف" بنوده.  وعن ذلك، قال وربيرغ إنه "لتجاوز هذه العقبات، نواصل العمل مع جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك إسرائيل والوسطاء من مصر وقطر، للتوصل إلى اتفاق يحقق وقف إطلاق النار ويسمح بتدفق المساعدات الإنسانية بشكل أكبر ويعالج الأوضاع الإنسانية الملحة في غزة".  نقاط خلافيةووفق صحيفة "نيويورك تايمز" وهيئة البث الإسرائيلية، فإن أبرز النقاط الخلافية بين وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق تتضمن: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-21

أثار تزايد الصراع بين إسرائيل وإيران، والهجمات "الصاروخية" المتبادلة بينهما، تساؤلات بشأن تبعات ذلك على مسار المفاوضات بين الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس، لوقف الحرب التي تدنو من يومها الـ 200 على التوالي. يأتي ذلك في الوقت الذي يجتمع ، مساء الأحد، لمناقشة تعثر المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين مع حركة حماس، وسط ضغوط أميركية ودولية لسرعة إنجازها، بوساطة مصرية وقطرية وأميركية. وفي حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، علّق المتحدث باسم صامويل وربيرغ، على تعثر المفاوضات بين طرفي الصراع الراهن، مؤكدًا أن التوتر الراهن بين تل أبيب وطهران لم يؤثر على مجرى التفاوض. وقال وربيرغ إن "الولايات المتحدة ما زالت مهتمة للغاية بوقف إطلاق النار المستدام على عكس حركة حماس التي عرقلت الهدنة السابقة، ورفضت كل المقترحات بالرغم من أنها تزعم أنها تهتم بالشعب الفلسطيني"، حسب قوله. وأضاف أنه "بالنظر إلى التطورات الأخيرة في ، فإن تركز بشكل كبير على تحقيق وقف لإطلاق النار يُمكن أن يمهد الطريق لإنهاء العنف". وأوضح متحدث ، أن بلاده وشركائها الدوليين قدموا مقترحاً لحماس يتضمن وقفاً فورياً للأعمال القتالية لمدة 6 أسابيع على الأقل، قابل للتمديد، وذلك في مقابل إطلاق سراح الرهائن، لكنه شدد على أن "حماس لم تقم حتى الآن بالرد الرسمي (الإيجابي) على هذا المقترح". ووجه وربيرغ رسالة بشأن مسار المفاوضات قائلًا: "نؤكد على أهمية استجابة حماس لهذه المبادرة، لأنها ستوفر فرصة لتخفيف المعاناة الإنسانية وتسهيل وصول المساعدات، كما أن الولايات المتحدة تواصل العمل مع شركائها لضمان تنفيذ هذه الاستراتيجية وتحقيق الاستقرار والأمان لجميع الأطراف المعنية". مسار "متعثر" للمفاوضات ويأتي الحديث الأميركي بالتزامن مع ما أعلنته الدوحة من إعادة تقييم دورها كوسيط بين و، وسط اتهامات قطرية لوجود أطراف تحاول استغلال المحادثات "لتسجيل نقاط سياسية". وسبق أن قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن مفاوضات الهدنة وتبادل أسرى في قطاع غزة تشهد "بعضاً من التعثر". ورفضت حماس أحدث اقتراح للتوصل إلى اتفاق، وقالت إن أي اتفاق جديد بخصوص الرهائن يجب أن ينهي حرب غزة ويتضمن انسحاب جميع القوات الإسرائيلية. وينص مقترح الوسطاء على إطلاق سراح 42 محتجزا في غزة مقابل إطلاق سراح 800 إلى 900 أسير فلسطيني تعتقلهم إسرائيل، ودخول 400 إلى 500 شاحنة من المساعدات الغذائية يوميا وعودة النازحين من شمال غزة، إلى بلداتهم، بحسب مصدر من حماس. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، إن محادثات الوساطة متوقفة مرة أخرى مع عدم وجود أي إشارات أو احتمالات لاستئنافها في أي وقت قريب، كما أن انعدام الثقة يتزايد بين حماس والمفاوضين. وذكرت الصحيفة أن قيادة الحركة تفكر في مغادرة قطر إلى دولة مضيفة أخرى، حيث تواصلت الحركة مع دولتين على الأقل في المنطقة بشأن انتقال قادتها السياسيين إليهما. وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادر دبلوماسية أن تحرك حماس جاء نتيجة ممارسة وسطاء من مصر وقطر ضغوطا على الحركة لتخفيف شروط التفاوض مع إسرائيل، قبل أن تنفي الحركة ذلك. ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن مسؤولين في حماس، قولهما إن الحركة تريد تعزيز العلاقات مع تركيا، بما في ذلك تلقي المساعدات منها مباشرة. يأتي ذلك في الوقت الذي يجتمع ، مساء الأحد، لمناقشة تعثر المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين مع حركة حماس، وسط ضغوط أميركية ودولية لسرعة إنجازها، بوساطة مصرية وقطرية وأميركية. وفي حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، علّق المتحدث باسم صامويل وربيرغ، على تعثر المفاوضات بين طرفي الصراع الراهن، مؤكدًا أن التوتر الراهن بين تل أبيب وطهران لم يؤثر على مجرى التفاوض. وقال وربيرغ إن "الولايات المتحدة ما زالت مهتمة للغاية بوقف إطلاق النار المستدام على عكس حركة حماس التي عرقلت الهدنة السابقة، ورفضت كل المقترحات بالرغم من أنها تزعم أنها تهتم بالشعب الفلسطيني"، حسب قوله. وأضاف أنه "بالنظر إلى التطورات الأخيرة في ، فإن تركز بشكل كبير على تحقيق وقف لإطلاق النار يُمكن أن يمهد الطريق لإنهاء العنف". وأوضح متحدث ، أن بلاده وشركائها الدوليين قدموا مقترحاً لحماس يتضمن وقفاً فورياً للأعمال القتالية لمدة 6 أسابيع على الأقل، قابل للتمديد، وذلك في مقابل إطلاق سراح الرهائن، لكنه شدد على أن "حماس لم تقم حتى الآن بالرد الرسمي (الإيجابي) على هذا المقترح". ووجه وربيرغ رسالة بشأن مسار المفاوضات قائلًا: "نؤكد على أهمية استجابة حماس لهذه المبادرة، لأنها ستوفر فرصة لتخفيف المعاناة الإنسانية وتسهيل وصول المساعدات، كما أن الولايات المتحدة تواصل العمل مع شركائها لضمان تنفيذ هذه الاستراتيجية وتحقيق الاستقرار والأمان لجميع الأطراف المعنية". مسار "متعثر" للمفاوضات ويأتي الحديث الأميركي بالتزامن مع ما أعلنته الدوحة من إعادة تقييم دورها كوسيط بين و، وسط اتهامات قطرية لوجود أطراف تحاول استغلال المحادثات "لتسجيل نقاط سياسية". وسبق أن قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن مفاوضات الهدنة وتبادل أسرى في قطاع غزة تشهد "بعضاً من التعثر". ورفضت حماس أحدث اقتراح للتوصل إلى اتفاق، وقالت إن أي اتفاق جديد بخصوص الرهائن يجب أن ينهي حرب غزة ويتضمن انسحاب جميع القوات الإسرائيلية. وينص مقترح الوسطاء على إطلاق سراح 42 محتجزا في غزة مقابل إطلاق سراح 800 إلى 900 أسير فلسطيني تعتقلهم إسرائيل، ودخول 400 إلى 500 شاحنة من المساعدات الغذائية يوميا وعودة النازحين من شمال غزة، إلى بلداتهم، بحسب مصدر من حماس. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، إن محادثات الوساطة متوقفة مرة أخرى مع عدم وجود أي إشارات أو احتمالات لاستئنافها في أي وقت قريب، كما أن انعدام الثقة يتزايد بين حماس والمفاوضين. وذكرت الصحيفة أن قيادة الحركة تفكر في مغادرة قطر إلى دولة مضيفة أخرى، حيث تواصلت الحركة مع دولتين على الأقل في المنطقة بشأن انتقال قادتها السياسيين إليهما. وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادر دبلوماسية أن تحرك حماس جاء نتيجة ممارسة وسطاء من مصر وقطر ضغوطا على الحركة لتخفيف شروط التفاوض مع إسرائيل، قبل أن تنفي الحركة ذلك. ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن مسؤولين في حماس، قولهما إن الحركة تريد تعزيز العلاقات مع تركيا، بما في ذلك تلقي المساعدات منها مباشرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-18

كشف المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية صامويل وربيرغ، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، عن موقف بلاده من توقيع عقوبات جديدة على إيران، بالتزامن مع قرار الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على طهران تستهدف منتجي الطائرات المسيرة والصواريخ. يأتي ذلك في أعقاب الهجوم الذي نفذته مطلع الأسبوع الجاري، وهو أول عملية عسكرية مباشرة تخرج من أراضيها ضد تل أبيب، باستخدام أكثر من 300 مسيرة وصاروخ. وقال وربيرغ، إن الولايات المتحدة تدين بأشد العبارات الهجمات الأخيرة التي شنتها إيران، كما أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أنه لن يتردد في مواجهة الأفعال المزعزعة للاستقرار التي يقوم بها النظام الإيراني من خلال ومساعدتها في ، وأيضا من خلال آلية العقوبات. وحدد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، ملامح العقوبات المنتظرة ضد إيران في عدد من النقاط وقال:  تجنب التصعيد وحول موقف الولايات المتحدة بشأن تهديد إسرائيل بالرد على ، قال وربيرغ، إن "الولايات المتحدة تؤكد دائما على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، كما نتفهم الحاجة لإسرائيل لضمان أمنها، خصوصاً في ظل التهديدات المستمرة التي تواجهها". ومع ذلك، أشار متحدث الخارجية الأميركية إلى أنه "في الوقت نفسه، تشدد الولايات المتحدة على أهمية تجنب التصعيد وتعمل بنشاط لتهدئة الوضع ومنع توسيع نطاق الصراع، إذ أن الحفاظ على الاستقرار الإقليمي يظل أولوية قصوى للولايات المتحدة". وعلى الرغم من لا تزال الأوساط الإسرائيلية تنتظر ردا على الهجمات التي نفذتها إيران، في وقت تزايدت التخوفات من تصعيد الصراع في المنطقة، وسط جهود إقليمية ودولية لإخماد تلك التوترات. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو طلب من الجيش الإسرائيلي تقديم خيارات للأهداف التي يمكن ضربها في إيران، في حين قال مسؤول مطلع على النقاشات إن إسرائيل تبحث خيارات من شأنها أن "تبعث رسالة لكنها لا تتسبب في وقوع إصابات.   يأتي ذلك في أعقاب الهجوم الذي نفذته مطلع الأسبوع الجاري، وهو أول عملية عسكرية مباشرة تخرج من أراضيها ضد تل أبيب، باستخدام أكثر من 300 مسيرة وصاروخ. وقال وربيرغ، إن الولايات المتحدة تدين بأشد العبارات الهجمات الأخيرة التي شنتها إيران، كما أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أنه لن يتردد في مواجهة الأفعال المزعزعة للاستقرار التي يقوم بها النظام الإيراني من خلال ومساعدتها في ، وأيضا من خلال آلية العقوبات. وحدد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، ملامح العقوبات المنتظرة ضد إيران في عدد من النقاط وقال:  تجنب التصعيد وحول موقف الولايات المتحدة بشأن تهديد إسرائيل بالرد على ، قال وربيرغ، إن "الولايات المتحدة تؤكد دائما على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، كما نتفهم الحاجة لإسرائيل لضمان أمنها، خصوصاً في ظل التهديدات المستمرة التي تواجهها". ومع ذلك، أشار متحدث الخارجية الأميركية إلى أنه "في الوقت نفسه، تشدد الولايات المتحدة على أهمية تجنب التصعيد وتعمل بنشاط لتهدئة الوضع ومنع توسيع نطاق الصراع، إذ أن الحفاظ على الاستقرار الإقليمي يظل أولوية قصوى للولايات المتحدة". وعلى الرغم من لا تزال الأوساط الإسرائيلية تنتظر ردا على الهجمات التي نفذتها إيران، في وقت تزايدت التخوفات من تصعيد الصراع في المنطقة، وسط جهود إقليمية ودولية لإخماد تلك التوترات. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو طلب من الجيش الإسرائيلي تقديم خيارات للأهداف التي يمكن ضربها في إيران، في حين قال مسؤول مطلع على النقاشات إن إسرائيل تبحث خيارات من شأنها أن "تبعث رسالة لكنها لا تتسبب في وقوع إصابات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-23

كشف المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية صامويل وربيرغ، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، عن خطوات واشنطن المقبلة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن، في أعقاب استخدام روسيا والصين حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار اقترحته الولايات المتحدة بمجلس الأمن في هذا الصدد. كانت الولايات المتحدة فشلت في تمرير مشروع قرار في ، الجمعة، يدعو إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة في إطار اتفاق بشأن الرهائن بعد أن صوتت روسيا والصين، العضوان الدائمان بالمجلس، ضد القرار. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية إنه "في ضوء استخدام لحق النقض، تجد واشنطن نفسها أمام تحدي تحقيق تقدم في هذا الاتجاه دون الدعم الكامل من مجلس الأمن الدولي". واعتبر وربيرغ أن " قدمت القرار بنية حسنة بعد مشاورات مكثفة مع جميع أعضاء المجلس وعدة جولات من التعديلات، وقد لاقى القرار دعما واسعا من غالبية أعضاء المجلس، إلا أن روسيا والصين اختارتا استخدام ". وأشار إلى أن "الأسباب وراء استخدام الفيتو من قبل روسيا والصين تعكس، وفقا للولايات المتحدة، رفضهما الصريح لإدانة الهجمات الإرهابية التي نفذتها في السابع من أكتوبر، وهو موقف يُعد مثار جدل كبير". وعلى الرغم من العقبات الدبلوماسية الراهنة، أكد وربيرغ استمرار جهود بلاده بالتعاون مع قطر و للتوصل إلى اتفاق يؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن، مما سيسمح بتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأضاف: "نشدد على أهمية تجنب أي قرارات قد تضعف الجهود الدبلوماسية الجارية أو تعطي حماس ذريعة للانسحاب من الاتفاق المطروح على الطاولة". ومع ذلك، عبّر المتحدث باسم عن استعداد الولايات المتحدة للعمل مع أي عضو في المجلس مهتم بتبني قرار يدعم بشكل فعال الجهود الدبلوماسية الرامية إلى تحقيق سلام دائم وأمن في المنطقة. وتعمل فرنسا على صياغة قرار جديد بالأمم المتحدة لوقف إطلاق النار في ، بعد رفض قرار الولايات المتحدة. وقال الرئيس الفرنسي في ختام اجتماع لزعماء الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "سنستأنف العمل على مشروع قرار الفرنسي في مجلس الأمن وسنعمل مع شركائنا الأميركيين والأوروبيين والعرب للتوصل إلى اتفاق". رسائل بلينكن وكشف المتحدث باسم الخارجية الأميركية، عن أبرز رسائل الجولة السادسة لوزير الخارجية إلى الشرق الأوسط، والتي تضمنت زيارة إلى السعودية ومصر وإسرائيل، قائلًا: كانت الولايات المتحدة فشلت في تمرير مشروع قرار في ، الجمعة، يدعو إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة في إطار اتفاق بشأن الرهائن بعد أن صوتت روسيا والصين، العضوان الدائمان بالمجلس، ضد القرار. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية إنه "في ضوء استخدام لحق النقض، تجد واشنطن نفسها أمام تحدي تحقيق تقدم في هذا الاتجاه دون الدعم الكامل من مجلس الأمن الدولي". واعتبر وربيرغ أن " قدمت القرار بنية حسنة بعد مشاورات مكثفة مع جميع أعضاء المجلس وعدة جولات من التعديلات، وقد لاقى القرار دعما واسعا من غالبية أعضاء المجلس، إلا أن روسيا والصين اختارتا استخدام ". وأشار إلى أن "الأسباب وراء استخدام الفيتو من قبل روسيا والصين تعكس، وفقا للولايات المتحدة، رفضهما الصريح لإدانة الهجمات الإرهابية التي نفذتها في السابع من أكتوبر، وهو موقف يُعد مثار جدل كبير". وعلى الرغم من العقبات الدبلوماسية الراهنة، أكد وربيرغ استمرار جهود بلاده بالتعاون مع قطر و للتوصل إلى اتفاق يؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن، مما سيسمح بتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأضاف: "نشدد على أهمية تجنب أي قرارات قد تضعف الجهود الدبلوماسية الجارية أو تعطي حماس ذريعة للانسحاب من الاتفاق المطروح على الطاولة". ومع ذلك، عبّر المتحدث باسم عن استعداد الولايات المتحدة للعمل مع أي عضو في المجلس مهتم بتبني قرار يدعم بشكل فعال الجهود الدبلوماسية الرامية إلى تحقيق سلام دائم وأمن في المنطقة. وتعمل فرنسا على صياغة قرار جديد بالأمم المتحدة لوقف إطلاق النار في ، بعد رفض قرار الولايات المتحدة. وقال الرئيس الفرنسي في ختام اجتماع لزعماء الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "سنستأنف العمل على مشروع قرار الفرنسي في مجلس الأمن وسنعمل مع شركائنا الأميركيين والأوروبيين والعرب للتوصل إلى اتفاق". رسائل بلينكن وكشف المتحدث باسم الخارجية الأميركية، عن أبرز رسائل الجولة السادسة لوزير الخارجية إلى الشرق الأوسط، والتي تضمنت زيارة إلى السعودية ومصر وإسرائيل، قائلًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-03

أثارت واقعة غرق السفينة "روبيمار" المملوكة لشركة بريطانية، بعد تعرضها لهجوم بصاروخ بالستي مضاد للسفن أطلقه الحوثيون، تساؤلات بشأن موقف مهمة "حارس الازدهار" التي جرى إطلاقها نهاية العام الماضي، وينصب تركيزها على مواجهة "التحديات الأمنية في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن". وعلى الرغم من -البريطانية لأهداف داخل ، لا تزال تتواصل على في جنوب البحر الأحمر، ما دفع الكثير من السفن لتغيير مسارها عبر رأس الرجاء الصالح، بدلا من ، الأمر الذي زاد من الوقت والتكاليف. ويعتقد مسؤولون أميركيون في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن أثرت في تقليل قدرات الحوثيين على تنفيذ هجمات واسعة النطاق ضد ، في الوقت الذي يرى خبراء عسكريون أن مهمة ردع هجمات الجماعة اليمنية لن تكون "بين ليلة وضحاها"، إذ يحتاج الأمر لجهود دبلوماسية وعسكرية في آن واحد، مع حل الأزمة الرئيسية المتمثلة في حرب غزة، ما يساهم في تراجع تلك الهجمات. مفاجآت الحوثي قبل أيام، توعد زعيم جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران، عبد الملك الحوثي، بأن العمليات العسكرية في البحر الأحمر ستتضمن "مفاجآت عسكرية". التزام أميركيبدوره، أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية صامويل وربيرغ، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، إلى أن الضربات الأمريكية أثرت بشكل مباشر على القدرات العسكرية للحوثيين، وبالتالي ساهمت في منع الكثير من هجماتهم. وردًا على موقف مهمة حارس الازدهار ومدى قدرتها على التصدي لهجمات الحوثيين، قال وربيرغ: "من غير الدقيق أن نقول أن الجهود نجحت أو فشلت في الوقت الراهن، لأنه في نهاية المطاف، من الصعب قياس نجاح مثل هذه العمليات بسرعة وتوقع النتائج بين عشية وضحاها". وأضاف: "ومع ذلك، نحن ملتزمون بحماية المصالح الحيوية وسنستمر في العمل بجدية لتحقيق ذلك". وعن مستقبل هذه الأزمة، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "لا يمكننا الخوض في تفاصيل استخباراتية محددة، ولكن بشكل عام، نعلم أن الضربات أثرت في تقليل قدرات الحوثيين، إذ قمنا بتدمير كمية كبيرة من أسلحة الحوثيين، وقواتنا العسكرية بالتعاون مع حلفائنا تدمر بانتظام صواريخ الحوثيين أثناء تحميلها وتجهيزها للإطلاق، قبل أن يتمكنوا فعليًا من إطلاقها على السفن التجارية". ومضى يقول: "سنواصل العمل حسب الحاجة لتقليل قدرات الحوثيين، فنحن لا نتخذ هذه الإجراءات بدون استراتيجية، حيث أننا نستمر في التواصل مع شركائنا وهناك حوار مستمر حول هذه القضية، كما أننا قمنا بفرض عقوبات، ولن نتردد في اتخاذ إجراءات إضافية، حسب الحاجة، لضمان الدفاع عن الأرواح وحرية الملاحة في واحد من أهم الممرات المائية في العالم". ضربات "ليست موجعة" بدوره، اعتبر الخبير العسكري والاستراتيجي، والمستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، اللواء نصر سالم، في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية"، أن الضربات الأمريكية والبريطانية ضد أهداف الحوثيين "لم تكن موجعة" خلال الفترة الماضية. وتوقع "سالم" أن تستمر الهجمات الحوثية ضد السفن الإسرائيلية والأميركية والبريطانية خلال الفترة المقبلة، مرجعًا ذلك إلى أن "الحوثيين ليس لديهم ما يخسروه وتدعمهم إيران، كما أنه من الصعب اختراق الأرض اليمنية نظرًا لصعوبة تضاريسها، وبالتالي يحتمون من الهجمات الغربية ولا يتكبدون خسائر كبيرة". وأوضح الخبير العسكري أن حل أزمة يكمن في التوصل إلى اتفاق سياسي وهدنة بشأن الحرب في غزة، والتي اعتبرها "السبب الأول والمباشر" لهجمات الحوثيين على السفن الأجنبية. ومع ذلك، لفت "سالم" إلى أن الولايات المتحدة وحلفائها لن يوسعوا عملياتهم العسكرية وخاصة "حارس الازدهار" ضد الحوثيين؛ تحسبًا من تصعيد أكبر بالمنطقة "قد يُخرج الأمور عن السيطرة". وعلى الرغم من -البريطانية لأهداف داخل ، لا تزال تتواصل على في جنوب البحر الأحمر، ما دفع الكثير من السفن لتغيير مسارها عبر رأس الرجاء الصالح، بدلا من ، الأمر الذي زاد من الوقت والتكاليف. ويعتقد مسؤولون أميركيون في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن أثرت في تقليل قدرات الحوثيين على تنفيذ هجمات واسعة النطاق ضد ، في الوقت الذي يرى خبراء عسكريون أن مهمة ردع هجمات الجماعة اليمنية لن تكون "بين ليلة وضحاها"، إذ يحتاج الأمر لجهود دبلوماسية وعسكرية في آن واحد، مع حل الأزمة الرئيسية المتمثلة في حرب غزة، ما يساهم في تراجع تلك الهجمات. مفاجآت الحوثي قبل أيام، توعد زعيم جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران، عبد الملك الحوثي، بأن العمليات العسكرية في البحر الأحمر ستتضمن "مفاجآت عسكرية". التزام أميركيبدوره، أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية صامويل وربيرغ، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، إلى أن الضربات الأمريكية أثرت بشكل مباشر على القدرات العسكرية للحوثيين، وبالتالي ساهمت في منع الكثير من هجماتهم. وردًا على موقف مهمة حارس الازدهار ومدى قدرتها على التصدي لهجمات الحوثيين، قال وربيرغ: "من غير الدقيق أن نقول أن الجهود نجحت أو فشلت في الوقت الراهن، لأنه في نهاية المطاف، من الصعب قياس نجاح مثل هذه العمليات بسرعة وتوقع النتائج بين عشية وضحاها". وأضاف: "ومع ذلك، نحن ملتزمون بحماية المصالح الحيوية وسنستمر في العمل بجدية لتحقيق ذلك". وعن مستقبل هذه الأزمة، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "لا يمكننا الخوض في تفاصيل استخباراتية محددة، ولكن بشكل عام، نعلم أن الضربات أثرت في تقليل قدرات الحوثيين، إذ قمنا بتدمير كمية كبيرة من أسلحة الحوثيين، وقواتنا العسكرية بالتعاون مع حلفائنا تدمر بانتظام صواريخ الحوثيين أثناء تحميلها وتجهيزها للإطلاق، قبل أن يتمكنوا فعليًا من إطلاقها على السفن التجارية". ومضى يقول: "سنواصل العمل حسب الحاجة لتقليل قدرات الحوثيين، فنحن لا نتخذ هذه الإجراءات بدون استراتيجية، حيث أننا نستمر في التواصل مع شركائنا وهناك حوار مستمر حول هذه القضية، كما أننا قمنا بفرض عقوبات، ولن نتردد في اتخاذ إجراءات إضافية، حسب الحاجة، لضمان الدفاع عن الأرواح وحرية الملاحة في واحد من أهم الممرات المائية في العالم". ضربات "ليست موجعة" بدوره، اعتبر الخبير العسكري والاستراتيجي، والمستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، اللواء نصر سالم، في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية"، أن الضربات الأمريكية والبريطانية ضد أهداف الحوثيين "لم تكن موجعة" خلال الفترة الماضية. وتوقع "سالم" أن تستمر الهجمات الحوثية ضد السفن الإسرائيلية والأميركية والبريطانية خلال الفترة المقبلة، مرجعًا ذلك إلى أن "الحوثيين ليس لديهم ما يخسروه وتدعمهم إيران، كما أنه من الصعب اختراق الأرض اليمنية نظرًا لصعوبة تضاريسها، وبالتالي يحتمون من الهجمات الغربية ولا يتكبدون خسائر كبيرة". وأوضح الخبير العسكري أن حل أزمة يكمن في التوصل إلى اتفاق سياسي وهدنة بشأن الحرب في غزة، والتي اعتبرها "السبب الأول والمباشر" لهجمات الحوثيين على السفن الأجنبية. ومع ذلك، لفت "سالم" إلى أن الولايات المتحدة وحلفائها لن يوسعوا عملياتهم العسكرية وخاصة "حارس الازدهار" ضد الحوثيين؛ تحسبًا من تصعيد أكبر بالمنطقة "قد يُخرج الأمور عن السيطرة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-01

علّق المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية صامويل وربيرغ، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، على مساعي تشكيل حكومة تكنوقراط جديدة في فلسطين، بعد قبول الرئيس محمود عباس استقالة حكومة رئيس الوزراء محمد إشتية وتكليفه بتسيير أعمالها. وسبق أن رجحت مصادر فلسطينية، ترجيح تشكيل من خلال أيام، مهمتها إعادة إعمار غزة وإعادة الأمن إليها بعد الحرب، في الوقت الذي قال وزير الخارجية الفلسطيني إنه يعتقد أن ستدعم تشكيل "". وقال المتحدث باسم تعليقًا على تشكيل حكومة التكنوقراط: "هذه القرارات يتخذها الفلسطينيون أنفسهم، فمن جانبنا نحن نرحب باستقالة ". واعتبر وربيرغ أن تشكيل حكومة فلسطينية جديدة يمكن أن يكون جزءًا مهمًا من عملية التجديد، مضيفًا: "نتطلع لرؤية خطوات إضافية خلال الفترة القادمة، بما في ذلك تعيين حكومة جديدة ملتزمة بجدول أعمال إصلاحي شامل". وفي أواخر يناير الماضي، طرحت الحكومة الفلسطينية برنامج إصلاح السلطة، وكان من بينه استكمال عمل النظام الإداري الفلسطيني، حيث يقوم الرئيس الفلسطيني بتعيين محافظين وسفراء جدد، وتطوير المنظومة القضائية والأمنية والإدارية والمالية، وإعادة هيكلة قوى الأمن. كما يتضمن برنامج التطوير إجراء الانتخابات العامة فور توفر الظروف لذلك، وتوسيع نطاق مشاركة مؤسسات المجتمع المدني. رسالة لحماس وبشأن المساعي الدولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية والجهود الأميركية في هذا الصدد، قال وربيرغ إن الولايات المتحدة ملتزمة بشكل كامل بتقدم الجهود الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. كما تطرق المتحدث باسم الخارجية الأميركية للموقف الراهن في مفاوضات الهدنة، قائلًا إن "الرئيس بايدن صرح بوضوح أننا ملتزمون بالعمل على الإفراج الفوري عن جميع الرهائن وبدء هدنة إنسانية تتيح توفير المساعدات الحيوية إلى غزة وتقود إلى سلام أكثر ديمومة". وأضاف: "بالطبع، أي اتفاق في نهاية المطاف يعود إلى الأطراف نفسها، ولكننا سنستمر في بذل كل جهد ممكن للتقدم في هذا الجهد". وأكد وربيرغ أن هناك تقدمًا في مسار المفاوضات، متابعا: "لقد حققنا تقدماً مهماً، ونعتقد أننا قريبون، لكن الأمر يتطلب من حماس قبول الاقتراح المطروح على الطاولة". وتابع: "إذا كانت حماس تهتم فعلاً بالشعب الفلسطيني الذي تدعي تمثيله، فيجب عليها قبول المقترح على الفور". وأبدى كل من و والوسطاء القطريين هذا الأسبوع حذرهم حيال التقدم المحرز للتوصل إلى هدنة في غزة حيث تقول السلطات الصحية إن أكثر من 30 ألف شخص قتلوا في الهجمات الإسرائيلية. كما ذكر بايدن في وقت سابق اليوم، أن وقف إطلاق النار المؤقت ربما لن يحدث بحلول، الإثنين، كما توقع في وقت سابق، رغم تفاؤله بمسار المفاوضات. وسبق أن رجحت مصادر فلسطينية، ترجيح تشكيل من خلال أيام، مهمتها إعادة إعمار غزة وإعادة الأمن إليها بعد الحرب، في الوقت الذي قال وزير الخارجية الفلسطيني إنه يعتقد أن ستدعم تشكيل "". وقال المتحدث باسم تعليقًا على تشكيل حكومة التكنوقراط: "هذه القرارات يتخذها الفلسطينيون أنفسهم، فمن جانبنا نحن نرحب باستقالة ". واعتبر وربيرغ أن تشكيل حكومة فلسطينية جديدة يمكن أن يكون جزءًا مهمًا من عملية التجديد، مضيفًا: "نتطلع لرؤية خطوات إضافية خلال الفترة القادمة، بما في ذلك تعيين حكومة جديدة ملتزمة بجدول أعمال إصلاحي شامل". وفي أواخر يناير الماضي، طرحت الحكومة الفلسطينية برنامج إصلاح السلطة، وكان من بينه استكمال عمل النظام الإداري الفلسطيني، حيث يقوم الرئيس الفلسطيني بتعيين محافظين وسفراء جدد، وتطوير المنظومة القضائية والأمنية والإدارية والمالية، وإعادة هيكلة قوى الأمن. كما يتضمن برنامج التطوير إجراء الانتخابات العامة فور توفر الظروف لذلك، وتوسيع نطاق مشاركة مؤسسات المجتمع المدني. رسالة لحماس وبشأن المساعي الدولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية والجهود الأميركية في هذا الصدد، قال وربيرغ إن الولايات المتحدة ملتزمة بشكل كامل بتقدم الجهود الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. كما تطرق المتحدث باسم الخارجية الأميركية للموقف الراهن في مفاوضات الهدنة، قائلًا إن "الرئيس بايدن صرح بوضوح أننا ملتزمون بالعمل على الإفراج الفوري عن جميع الرهائن وبدء هدنة إنسانية تتيح توفير المساعدات الحيوية إلى غزة وتقود إلى سلام أكثر ديمومة". وأضاف: "بالطبع، أي اتفاق في نهاية المطاف يعود إلى الأطراف نفسها، ولكننا سنستمر في بذل كل جهد ممكن للتقدم في هذا الجهد". وأكد وربيرغ أن هناك تقدمًا في مسار المفاوضات، متابعا: "لقد حققنا تقدماً مهماً، ونعتقد أننا قريبون، لكن الأمر يتطلب من حماس قبول الاقتراح المطروح على الطاولة". وتابع: "إذا كانت حماس تهتم فعلاً بالشعب الفلسطيني الذي تدعي تمثيله، فيجب عليها قبول المقترح على الفور". وأبدى كل من و والوسطاء القطريين هذا الأسبوع حذرهم حيال التقدم المحرز للتوصل إلى هدنة في غزة حيث تقول السلطات الصحية إن أكثر من 30 ألف شخص قتلوا في الهجمات الإسرائيلية. كما ذكر بايدن في وقت سابق اليوم، أن وقف إطلاق النار المؤقت ربما لن يحدث بحلول، الإثنين، كما توقع في وقت سابق، رغم تفاؤله بمسار المفاوضات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: