شمالى حماة

وكالات قال قائد إدارة العمليات العسكرية للفصائل السورية المسلحة أحمد الشرع الملقب بالجولاني، اليوم الخميس، إن الاعتقاد بأن الحرب ستمتد للعراق وهم وخاطئ 100%. وأشار الجولاني إلى أن الفصائل المسلحة السورية تشد على يد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني أن ينأى بالعراق أن يدخل في أتون حرب جديدة مع سوريا. وأوضح الجولاني أنه يأمل من الساسة العراقيين وعلى رأسهم محمد السوداني أن يمنع تدخل الحشد الشعبي العراقي في ما يجري بسوريا. وقالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن متحدث باسم كتائب سيد الشهداء العراقية، أمس الأربعاء، إنهم يخشون أن يعاني العراق إن أطاح المتمردون بالرئيس السوري بشار الأسد. وأكد المتحدث باسم كتائب سيد الشهداء العراقية، أنهم إذا شعروا أن سوريا على وشك السقوط فلن يبقوا متفرجين. وأمس الأول الثلاثاء، أكد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، أن العراق لن يقف متفرجاً على التداعيات الخطيرة الحاصلة في سوريا، خصوصاً عمليات التطهير العرقي للمكونات والمذاهب هناك. وقال السوداني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "أن العراق سبق أن تضرر من الإرهاب ونتائج سيطرة التنظيمات المتطرّفة على مناطق في سوريا، ولن يسمح بتكرار ذلك"، حسب بيان للحكومة العراقية. وأكد على "أهمية احترام وحدة سوريا وسيادتها وأن العراق سيبذل كل الجهود من أجل الحفاظ على أمنه وأمن سوريا". وشدد رئيس الحكومة العراقية "على أن الدول الإسلامية ليست بحاجة إلى انقسام داخلي، وأن ما يحدث في سوريا اليوم يصب في مصلحة الكيان الصهيوني، الذي تعمّد قصف مواقع للجيش السوري بشكل مهّد للجماعات الإرهابية السيطرة على مناطق إضافية في سوريا، فضلاً عن كون تلك التنظيمات لم يكن لها أي موقف داعم لشعبنا الفلسطيني، أو أي إدانة واضحة للعدوان على غزّة". وذكر البيان العراقي أن "الاتصال شهد التأكيد على أهمية التنسيق المشترك بين الجانبين، وضرورة دعم الأمن والاستقرار في سوريا، كونه يؤثر بشكل مباشر على أمن واستقرار العراق وجميع بلدان المنطقة". كان مسلحون بقيادة هيئة تحرير الشام الجهادية قد شنوا هجوما من محورين على مدينة حلب يوم الأربعاء الماضي، وتقدموا إلى الريف المحيط بإدلب ومحافظة حماة المجاورتين، وأقامت القوات الحكومية خطا دفاعيا حصينا في شمالي حماة في محاولة لإيقاف تقدم المسلحين. وردا على ذلك، أعلنت وزارة الدفاع العراقية أنها نشرت قوات عسكرية مدرعة على طول الشريط الحدودي من قضاء القائم على الحدود العراقية السورية، وصولا إلى الحدود الأردنية أقصى غربي العراق.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
شمالى حماة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
شمالى حماة
Top Related Events
Count of Shared Articles
شمالى حماة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
شمالى حماة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
شمالى حماة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
شمالى حماة
Related Articles

مصراوي

2024-12-05

وكالات قال قائد إدارة العمليات العسكرية للفصائل السورية المسلحة أحمد الشرع الملقب بالجولاني، اليوم الخميس، إن الاعتقاد بأن الحرب ستمتد للعراق وهم وخاطئ 100%. وأشار الجولاني إلى أن الفصائل المسلحة السورية تشد على يد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني أن ينأى بالعراق أن يدخل في أتون حرب جديدة مع سوريا. وأوضح الجولاني أنه يأمل من الساسة العراقيين وعلى رأسهم محمد السوداني أن يمنع تدخل الحشد الشعبي العراقي في ما يجري بسوريا. وقالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن متحدث باسم كتائب سيد الشهداء العراقية، أمس الأربعاء، إنهم يخشون أن يعاني العراق إن أطاح المتمردون بالرئيس السوري بشار الأسد. وأكد المتحدث باسم كتائب سيد الشهداء العراقية، أنهم إذا شعروا أن سوريا على وشك السقوط فلن يبقوا متفرجين. وأمس الأول الثلاثاء، أكد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، أن العراق لن يقف متفرجاً على التداعيات الخطيرة الحاصلة في سوريا، خصوصاً عمليات التطهير العرقي للمكونات والمذاهب هناك. وقال السوداني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "أن العراق سبق أن تضرر من الإرهاب ونتائج سيطرة التنظيمات المتطرّفة على مناطق في سوريا، ولن يسمح بتكرار ذلك"، حسب بيان للحكومة العراقية. وأكد على "أهمية احترام وحدة سوريا وسيادتها وأن العراق سيبذل كل الجهود من أجل الحفاظ على أمنه وأمن سوريا". وشدد رئيس الحكومة العراقية "على أن الدول الإسلامية ليست بحاجة إلى انقسام داخلي، وأن ما يحدث في سوريا اليوم يصب في مصلحة الكيان الصهيوني، الذي تعمّد قصف مواقع للجيش السوري بشكل مهّد للجماعات الإرهابية السيطرة على مناطق إضافية في سوريا، فضلاً عن كون تلك التنظيمات لم يكن لها أي موقف داعم لشعبنا الفلسطيني، أو أي إدانة واضحة للعدوان على غزّة". وذكر البيان العراقي أن "الاتصال شهد التأكيد على أهمية التنسيق المشترك بين الجانبين، وضرورة دعم الأمن والاستقرار في سوريا، كونه يؤثر بشكل مباشر على أمن واستقرار العراق وجميع بلدان المنطقة". كان مسلحون بقيادة هيئة تحرير الشام الجهادية قد شنوا هجوما من محورين على مدينة حلب يوم الأربعاء الماضي، وتقدموا إلى الريف المحيط بإدلب ومحافظة حماة المجاورتين، وأقامت القوات الحكومية خطا دفاعيا حصينا في شمالي حماة في محاولة لإيقاف تقدم المسلحين. وردا على ذلك، أعلنت وزارة الدفاع العراقية أنها نشرت قوات عسكرية مدرعة على طول الشريط الحدودي من قضاء القائم على الحدود العراقية السورية، وصولا إلى الحدود الأردنية أقصى غربي العراق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-05

أفادت وكالة الأنباء الألمانية، بمقتل مصورها الصحفي أنس الخربوطلى بالقرب من مدينة حماة السورية. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية "قتل أنس الخربوطلي البالغ من العمر 32 عاما في غارة جوية، حيث كان يعمل مع الوكالة منذ عام 2017 في مناطق النزاع". وأعلن مصدر عسكري سوري اندلاع اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري، والمسلحين على طول محاور الاشتباك في ريف حماة الشمالي، مؤكدا القضاء على أكثر من 300 مسلح بينهم جنسيات أجنبية. يذكر أن مسلحين بقيادة "هيئة تحرير الشام" الإرهابية شنوا هجوما على مدينة حلب يوم الأربعاء الماضي، وتقدموا إلى الريف المحيط بإدلب ومحافظة حماة المجاورتين. بدوره، أعلن الجيش السوري في وقت سابق تنفيذ عملية إعادة انتشار على جبهتي حلب وإدلب هدفها تدعيم خطوط الدفاع والمحافظة على أرواح المدنيين والجنود والتحضير لهجوم مضاد. وأقام خطا دفاعيا حصينا في شمالي حماة لإيقاف تقدم المسلحين.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-05

قام أبو محمد الجولاني، قائد هيئة تحرير الشام، أقوى جماعة متمردة في سوريا، اليوم الأربعاء، بجولة في مدينة حلب، في زيارة مفاجئة هي الأولى من نوعها منذ أن سيطرت الجماعة على أجزاء واسعة من المدينة خلال مطلع الأسبوع، مع تصاعد معارك عنيفة في الهجوم المضاد الذي تقوده الحكومة في شمالي حماة. وحيا أبو محمد الجولاني، زعيم جماعة هيئة تحرير الشام الجهادية، حشود المؤيدين بالقرب من قلعة المدينة الشهيرة، وهو يبتسم ويلوح بيده مرتديا زيا عسكريا أخضر داكن اللون. وهتف رجال وفتيان "الله أكبر" أثناء سيره في قلب أكبر مدينة في سوريا، وهو محاط بمسلحين ملثمين يرتدون سترات واقية من الرصاص. وكان الاستيلاء المفاجئ على حلب، وهي أيضا مركز تجاري قديم، بمثابة جائزة مذهلة للمعارضين السوريين للرئيس بشار الأسد. ويعد هذا هو أول هجوم للمعارضة على المدينة منذ 2016، عندما استعادت حملة جوية روسية وحشية المدينة الواقعة في شمال غربي البلاد لصالح بشار الأسد بعد أن سيطرت عليها قوات متمردة في البداية. وسمح تدخل روسيا وإيران وحزب الله المتحالف مع إيران ومجموعات أخرى للأسد بالبقاء في السلطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-04

وكالات قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن متحدث باسم كتائب سيد الشهداء العراقية، اليوم الأربعاء، إنهم يخشون أن يعاني العراق إن أطاح المتمردون بالرئيس السوري بشار الأسد. وأكد المتحدث باسم كتائب سيد الشهداء العراقية، أنهم إذا شعروا أن سوريا على وشك السقوط فلن يبقوا متفرجين. وأمس الثلاثاء، أكد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، أن العراق لن يقف متفرجاً على التداعيات الخطيرة الحاصلة في سوريا، خصوصاً عمليات التطهير العرقي للمكونات والمذاهب هناك. وقال السوداني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "أن العراق سبق أن تضرر من الإرهاب ونتائج سيطرة التنظيمات المتطرّفة على مناطق في سوريا، ولن يسمح بتكرار ذلك"، حسب بيان للحكومة العراقية. وأكد على "أهمية احترام وحدة سوريا وسيادتها وأن العراق سيبذل كل الجهود من أجل الحفاظ على أمنه وأمن سوريا". وشدد رئيس الحكومة العراقية "على أن الدول الإسلامية ليست بحاجة إلى انقسام داخلي، وأن ما يحدث في سوريا اليوم يصب في مصلحة الكيان الصهيوني، الذي تعمّد قصف مواقع للجيش السوري بشكل مهّد للجماعات الإرهابية السيطرة على مناطق إضافية في سوريا، فضلاً عن كون تلك التنظيمات لم يكن لها أي موقف داعم لشعبنا الفلسطيني، أو أي إدانة واضحة للعدوان على غزّة". وذكر البيان العراقي أن "الاتصال شهد التأكيد على أهمية التنسيق المشترك بين الجانبين، وضرورة دعم الأمن والاستقرار في سوريا، كونه يؤثر بشكل مباشر على أمن واستقرار العراق وجميع بلدان المنطقة". كان مسلحون بقيادة هيئة تحرير الشام الجهادية قد شنوا هجوما من محورين على مدينة حلب يوم الأربعاء الماضي، وتقدموا إلى الريف المحيط بإدلب ومحافظة حماة المجاورتين، وأقامت القوات الحكومية خطا دفاعيا حصينا في شمالي حماة في محاولة لإيقاف تقدم المسلحين. وردا على ذلك، أعلنت وزارة الدفاع العراقية أنها نشرت قوات عسكرية مدرعة على طول الشريط الحدودي من قضاء القائم على الحدود العراقية السورية، وصولا إلى الحدود الأردنية أقصى غربي العراق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-01

بيروت - (أ ب) أرسل الجيش السوري تعزيزات إلى شمال غرب البلاد وشن غارات جوية على مدينة كبيرة اليوم الأحد، في محاولة لدفع الفصائل المسلحة التي سيطرت على أكبر مدينة سورية، حلب، في هجوم مفاجئ خلال الأيام الماضية. وشنّت الفصائل، بقيادة جماعة "هيئة تحرير الشام" الجهادية، حملتهم يوم الأربعاء بهجوم مزدوج على حلب والمناطق الريفية حول إدلب، قبل التحرك نحو محافظة حماة المجاورة. وأنشأ الجيش السوري اليوم الأحد "خطا دفاعيا قويا" في شمالي حماة، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له، في محاولة لإبطاء تقدم الفصائل، وفي الوقت نفسه، شنت الطائرات الحربية غارات على مدينتي إدلب وحلب، مما أسفر عن مقتل 15 شخصا على الأقل، وفقًا لمجموعة تعمل في المناطق الخاضعة للمعارضة. وأثار تصاعد القتال احتمال إعادة فتح جبهة عنيفة ومزعزعة للاستقرار أخرى في الشرق الأوسط في وقت يشتبك فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي مع حركة حماس في غزة وحزب الله في لبنان، وهي صراعات تهدد بشكل متكرر بتوسيع الحرب الإقليمية، كما يهدد هذا بإدخال روسيا وتركيا، وكل منهما مع مصالحها الخاصة لحمايتها في سوريا، في قتال مباشر عنيف ضد بعضهما البعض. وأعلنت الفصائل المسلحة عن هجومها يوم الأربعاء، بالتزامن مع بدء وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، مما أثار بعض الأمل في أن التوترات في المنطقة قد تهدأ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-01

أرسل الجيش السوري تعزيزات إلى شمال غرب البلاد وشن غارات جوية على مدينة كبيرة اليوم الأحد، في محاولة لدفع المتمردين الذين سيطروا على أكبر مدينة سورية، حلب، في هجوم مفاجئ خلال الأيام الماضية. وشنّ المتمردون، بقيادة جماعة "هيئة تحرير الشام"، حملتهم يوم الأربعاء بهجوم مزدوج على حلب والمناطق الريفية حول إدلب، قبل التحرك نحو محافظة حماة المجاورة. وأنشأ الجيش السوري اليوم الأحد "خط دفاعي قوي" في شمالى حماة، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له، في محاولة لإبطاء تقدم المتمردين. وفي الوقت نفسه، شنت الطائرات الحربية غارات على مدينتي إدلب وحلب، ما أسفر عن مقتل 15 شخصا على الأقل، وفقًا لمجموعة تعمل في المناطق الخاضعة للمعارضة. وأثار تصاعد القتال احتمال إعادة فتح جبهة عنيفة ومزعزعة للاستقرار أخرى في الشرق الأوسط في وقت يشتبك فيه الجيش الإسرائيلي مع حركة حماس في غزة وحزب الله في لبنان، وهي صراعات تهدد بشكل متكرر بتوسيع الحرب الإقليمية. كما يهدد هذا بإدخال روسيا وتركيا، وكل منهما مع مصالحها الخاصة لحمايتها في سوريا، في قتال مباشر عنيف ضد بعضهما البعض. وأعلن المتمردون عن هجومهم يوم الأربعاء، بالتزامن مع بدء وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، ما أثار بعض الأمل في أن التوترات في المنطقة قد تهدأ. ويعد هذا الهجوم المفاجئ إحراجا كبيرا للرئيس السوري بشار الأسد، الذي تقاتل قواته ضد المتمردين في حرب أهلية منذ عام 2011. ويأتي في وقت ينشغل فيه حلفاؤه - إيران والجماعات التي تدعمها، وروسيا - بصراعاتهم الخاصة. ومن المتوقع أن يصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى العاصمة السورية دمشق في وقت لاحق من اليوم الأحد. وقال للصحفيين إن طهران ستدعم الحكومة والجيش السوري. كما اتصل قادة عرب، بما في ذلك ملك الأردن عبدالله الثاني ورئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بالأسد للتعبير عن تضامنهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: