شرقي رفح

2025-06-05

وكالات أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي نقلًا عن مصدر، بأن إسرائيل نقلت سلاحًا لجماعة ياسر أبو شباب بينها أسلحة خفيفة صودرت من حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وقال المصدر، إن جماعة أبو شباب تعمل شرقي رفح جنوبي قطاع غزة في مناطق سيطر عليها الجيش الإسرائيلي، موضحًا أن تسليح الجماعة جاء بمبادرة من أجهزة الأمن والقيادة السياسية. وفي السياق ذاته، اتهم أفيجدور ليبرمان، زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، إسرائيل بأنها سلمت أسلحة لعصابات في قطاع غزة بأمر من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفق ما نقلته الإذاعة الرسمية الإسرائيلية عن ليبرمان. وقال ليبرمان، إن تسليح عصابات في غزة لم يحصل على مصادقة المجلس الوزاري المصغر، مؤكدا أن رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) يعلم بالأمر، مضيفًا "لا أحد يستطيع أن يضمن أن هذه الأسلحة لن توجه ضد إسرائيل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-04-18

أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط مصابين في قصف إسرائيلي استهدف منطقة بطن السمين وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. ومن ناحية أخرى، أعلنت مصادر طبية فلسطينية، عن استشهاد فلسطينية في قصف إسرائيلي على بلدة النصر شمال شرقي رفح جنوبي قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-27

كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن خروج الدفعة الأولى من الأسرى الفلسطينيين المحررين وعددهم 47 فلسطيني، ضمن الدفعة الأخيرة من صفقة التبادل من سجن عوفر، ولا يزال ينتظر آخرون إطلاق سراحهم خلال الساعات المقبلة. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن عملية الإفراج عن الدفعة الأولى من ، تمت بالفعل؛ إذ خرجت حافلة تقل 47 أسيرا فلسطينيا من سجن عوفر، ووصلت إلى منطقة بيتونيا في رام الله، فيما سيجري الإفراج عن باقي الأسرى بشكل تدريجي، بعد التعرف على جثث الأسري الإسرائيليين الذين سلمتهم حركة حماس إلى الوسطاء، وفق ما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية». لحظة خروج حافلة تقل أسرى الدفعة السابعة من صفقة التبادل من سجن عوفر باتجاه بلدة بيتونيا قبل قليل. وبحسب المصادر التي نقلتها هذه الوسائل، جرى إطلاق سراح الجزء الأول من الدفعة الأخيرة من الأسرى الفلسطينيين، بعد التعرف على جثامين المحتجزين، بينما سيجري الإفراج عن الجزء الأخير بعد التحقق من هويات الجثث الإسرائيلية المحتجزة، بفحص «DNA». وخلال الساعات الماضية، تجمهر الفلسطينيون في قصر الثقافة برام الله، انتظارا لخروج الدفعة الأخيرة من الأسرى الفلسطينيين، فيما أعلن مكتب إعلام الأسرى عن بدء التجهيزات في مستشفى غزة الأوروبي بخان يونس، لاستقبال ضمن الدفعة السابعة. ومن المتوقع وصول الدفعة الأخيرة من الأسرى الفلسطينيين خلال الساعات المقبلة، ووصل فريق طبي تابع للصليب الأحمر إلى معبر كرم أبو سالم، شرقي رفح، استعدادا لاستلام الأسرى الفلسطينيين. ???? بالتكبير والتهليل خروج حافلة الأسرى الفلسطينيين المحررين من سجن عوفر غرب ووفقا لوسائل إعلام فلسطينية، فقد وصل فريق من الصليب الأحمر إلى مستشفى غزة الأوروبي، تحضيرا لاستقبال المحررين. يذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، تطوق منازل الأسرى الفلسطينيين المحررين، لمنعهم من الاحتفال بخروجهم أو ظهور أي أشكال الاحتفال وبالأخص في مدينة القدس المحتلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-20

في اليوم الـ33 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، سلمت حماس الخميس، جثامين 4 أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر، بينما ستفرج عن 6 أسرى على قيد الحياة يوم السبت المقبل، في حين أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه سيتم الإفراج عن نحو 25 أسيرًا فلسطينيًا. وتم وضع لافتة على منصة التسليم كتب عليها عبارة "قتلهم مجرم الحرب نتنياهو بصواريخ الطائرات الحربية"،   باللغات العربية والعبرية والإنجليزية. وتمثل عملية التسليم هذه الأولى التي تشمل رهائن أمواتًا، وتولى تنفيذها، على غرار ما حصل مع الرهائن الأحياء، اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ضمن بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل. وقال الجيش الإسرائيلي إنه استلم توابيت الأسرى الأربعة من الصليب الأحمر. ومنذ سريان وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصل إليه بوساطة ثلاث دول هي قطر ومصر والولايات المتحدة، تم إطلاق سراح 19 أسير إسرائيليا من غزة مقابل أكثر من 1100 أسير فلسطيني تحرروا من سجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بمعدل عملية تبادل واحدة كل أسبوع. وقالت حماس إنها مستعدة لأن تفرج دفعة واحدة ، وليس على دفعات متتالية، عن كل الأسرى الذين ما زالوا محتجزين في قطاع غزة، وذلك خلال المرحلة الثانية من اتفاق التهدئة والتي يفترض أن تبدأ في الثاني من  مارس. ويفترض بهذه المرحلة الثانية من اتفاق التهدئة أن تنهي الحرب بشكل كامل في غزة، لكن المفاوضات بشأنها لم تنطلق بعد إذ تتبادل حماس وإسرائيل الاتهامات بانتهاك المرحلة الأولى. أما المرحلة الثالثة والأخيرة من الاتفاق فتتمحور حول إعادة إعمار قطاع غزة المدمر.    وفي خرق جديد يضاف إلى خروقات إسرائيل لوقف إطلاق النار، استشهد فلسطينيون وأصيب آخرون جراء استهداف مسيرة للاحتلال مجموعة من الفلسطينيين بمنطقة أبوحلاوة، شرقي رفح، بعد أن  هدمت ستة منازل  وسط مدينة رفح . حيث فجرت قوات الاحتلال، فجر الخميس، منزل عائلة الشهيد عمار عودة، في مدينة سلفيت، شمالي الضفة، والذي نفذ عملية طعن في منطقة حولون قرب تل أبيب، حيث قتل إسرائيليان وأصيب ثلاثة آخرون جراء عملية طعن. واعتقلت قوات الاحتلال 20 فلسطينيا بينهم أسرى محررون، عقب اقتحام وتفتيش منازل عائلاتهم في أنحاء متفرقة من الضفة، قبل أن تنقلهم لجهات غير معلومة.   وأُصيبت سيدة برصاص الاحتلال في الصدر والبطن عند دوار العودة القريب من مدخل جنين، فيما أعتقل طفل وشاب، أثناء محاولتهم مع عدد من الفلسطينيين الدخول إلى المخيم، لتفقد منازلهم. ووفق التقرير الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة، فقد وصل مستشفيات القطاع ، 6 شهداء،  إضافة إلى 11 إصابة، خلال الـ 24 ساعة الماضية. وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عدداً كبيراً من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. فيما ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48.297 شهيداً، إضافة إلى 111.733 إصابة منذ السابع من اكتوبر للعام 2023. يأتى ذلك فى ظل معاناة إنسانية مستمرة يعيشها سكان قطاع غزة، بسبب الدمار الذى خلفه عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع على مدار 16 شهر، تزداد مع  قدوم منخفض جوي جديد يهدد أكثر من 1.5 مليون شخص بلا مأوى. ويهدد المنخفض الجوي القطبي الذي حذرت  دائرة الأرصاد الجوية من تداعياته،   آلاف الأطفال والنساء وكبار السن، الذين يجدون أنفسهم في مواجهة مباشرة مع الأمطار والبرد دون غطاء يحميهم، أو غذاء يسد جوعهم، كما حدث خلال المنخفضات الجوية الماضية. وتقف الأسر عاجزة عن تأمين أي وسيلة للتدفئة في ظل انخفاض درجات الحرارة ليلا، كون المنخفض سيستمر لأكثر من خمسة أيام، فالبعض يحاول الاحتماء بقطع بلاستيكية أو أغطية مهترئة، بينما يعاني المرضى نقص الأدوية والتدفئة، ما يزيد تفاقم الأوضاع الصحية، لا سيما بين الأطفال وكبار السن. ويعيش  قرابة 1.5 مليون شخص  بلا مأوى بعد تدمير منازلهم، في حين يعاني جميع سكان القطاع البالغ عددهم 2.4 مليون شخص عدم توفر أبسط الخدمات الحياتية الأساسية، وانعدام البنى التحتية. ومنذ السابع من أكتوبر شنت قوات الاحتلال عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد وإصابة ما يزيد على 158 ألفا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-19

وكالات أفادت تقارير إعلامية فلسطينية، الأربعاء، بارتقاء عدد من الشهداء وسقوط جرحى بقصف نفذته مسيرة إسرائيلية استهدف مجموعة من الفلسطينيين بمنطقة أبو حلاوة شرق مدينة رفح جنوب غزة، غير أنها لم تحدد أعداد الضحايا. وذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن سلاح الجو استهدف بطائرة مسيرة مجموعة ممن وصفتهم بأنهم "مشتبه بهم" شرقي رفح. وفي سياق منفصل، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، الأربعاء، باستشهاد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مخيم الفارعة جنوبي طوباس بالضفة الغربية. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اغتيال 3 مقاومين مطلوبين في منطقة الفارعة شمالي الضفة الغربية واعتقال اثنين آخرين. وقالت حركة حماس، حماس، إن تصاعد جرائم الاحتلال في الضفة الغربية وتكثيف عمليات التدمير والقتل دليل على نهج الاحتلال الفاشي والدموي بحق الشعب الفلسطيني وأرضه. وأكدت حماس، أن تزامن عملية الاغتيال في مخيم الفارعة مع الحملة الأمنية التي نفذتها أجهزة أمن السلطة يؤكد خطورة ما وصلت إليه جريمة التعاون الأمني، مضيفة "ندعو أبناء شعبنا في الضفة للوقوف صفا واحدا في وجه كل المؤامرات التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-18

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، اليوم الثلاثاء، بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، والتي تشمل بشكل رئيسي مسألة تبادل المحتجزين، وجاء هذا الإعلان بعد اجتماع استمر لخمس ساعات عقده مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي. بحسب قناة «القاهرة الإخبارية»، قال وزير الخارجية الإسرائيلي: «سنبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من صفقة المحتجزين». كما أوضح «ساعر» أن إسرائيل تطالب بنزع السلاح بالكامل من قطاع غزة، مشيرًا إلى إن «حكم حماس في غزة لم يكن تجربة ناجحة» بالنسبة لإسرائيل. فيما يتعلق بتبادل المحتجزين، ذكرت وكالة «رويترز» أن إسرائيل قد تتسلم جثامين 4 من المحتجزين في يوم الخميس المقبل، بالإضافة إلى أن تعمل على استعادة 6 آخرين أحياء يوم السبت المقبل.  وفقًا للمصادر، فإن تنفيذ هذا التبادل سيترك 4 محتجزين فقط، ومن المتوقع أنهم ماتوا، من بين 33 محتجزا كانوا ضمن المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي تم التوصل إليه الشهر الماضي.  كما أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن حكومة الاحتلال ستفرج عن جميع النساء والقاصرين الذين تم احتجازهم في قطاع غزة، وذلك مقابل استعادة جثامين المحتجزين.  على الجانب الآخر، أعلنت حركة حماس أن القصف الإسرائيلي الذي استهدف منطقة شرقي رفح في جنوب قطاع غزة على مدار الأيام الماضية يشكل انتهاكاً خطيراً لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية». وأشارت حماس إلى أن هذه الهجمات تعكس عدم التزام إسرائيل بالاتفاق، واتهمت رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بمحاولة عرقلة سير المفاوضات.  وقالت حماس إن القصف يعكس نوايا إسرائيل لاستئناف العدوان وارتكاب المزيد من الجرائم. تحدث ساعر عن الوضع في ، حيث قال إن إسرائيل ستظل في 5 نقاط استراتيجية في لبنان بشكل مؤقت، على الرغم من أن ذلك يمثل خرق الاتفاق القائم. وأشار إلى أن «إذا التزم لبنان بالاتفاق فلا داعي لبقائنا في المواقع الخمسة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-02-08

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، لقطات مباشرة من ، مقر قيادة فرقة غزة، وهي قوة عسكرية كبيرة تتكون من جميع التشكيلات العسكرية الإسرائيلية، وهذه القاعدة قريبة من قاعدة المدرعات. وأظهرت اللقطات، وصول مروحتين إلى قاعدة رعيم تمهيدًا لنقل المحتجزين الثلاثة بعد الإفراج عنهم. وتتمثل مهمة الفرقة الأساسية في تأمين كل الحدود، مع مصر من شرقي رفح إلى الحدود السودانية، وصولًا إلى مستوطنة زكيم داخل إسرائيل. كما أكد جيش الاحتلال، أن سلاح الجو أكمل استعداداته لاستقبال المحتجزين الثلاثة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-01-15

تحدث مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من خان يونس، يوسف أبو كويك، عن أحدث 24 ساعة مرت على ، والتي وصفها بأنها كانت ليلة كانت دامية بامتياز عاشها أمس، القطاع جراء سلسلة من الغارات التي شنتها الطائرات والمقاتلات الحربية الإسرائيلية على مختلف المحافظات. وقال: إن النصيب الأكبر من هذه الغارات كان في مخيمات المحافظة الوسطى في مناطق البريج والنصيرات ودير البلح، كما شملت أبرز المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة بالأمس، استهداف منزل لعائلة شقورة بمدينة دير البلح، ما أسفر عن استشهاد 11 مواطنا فلسطينيا، وإصابة آخرين. وعن مخيم دير البلح، أكد على أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف منزلا، أسفر عن استشهاد رجل وزوجته حسب المصادر الطبية الفلسطينية، كما جرى نقل جميع المصابين إلى مستشفى شهداء الأقصى، فيما استهدفت الطائرات الإسرائيلية أقصى المناطق الشرقية في خان يونس، وفي مدينة غزة استهدفت الطائرات مدرسة تأوي نازحين في منطقة شارع اليرموك، وأسفر عن استشهاد 5 مواطنين. وأضاف أن جيش الاحتلال ينسف المباني السكنية في جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون، لافتًا إلى أن هناك شهيدين في قصف جوي إسرائيلي، استهدف فلسطينيين شرقي رفح الفلسطينية.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-12-07

أعلن مجلس مستوطنات الضفة الغربية، اليوم السبت، عن مقتل الرقيب في جيش الاسرائيلي أول "أبراهام بن بنحاس"، ضابط في سلاح المدرعات، خلال معارك عنيفة في رفح جنوب قطاع غزة. في الوقت نفسه، أعلن جيش الاحتلال عن تجنيد جنود الاحتياط الذين تم تسريحهم سابقًا من الحدود الشمالية، ويأتي ذلك بعد الخسائر التي تكبدها الاحتلال في غزة. من جهة أخرى، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن عملية دهس نفذها أحد عناصرها قرب مخيم الفوار في محيط مدينة دورا جنوب الخليل مساء اليوم، استهدفت جنود الاحتلال وأسفرت عن إصابات في صفوفهم. ووجهت الحركة تحية للمقاوم البطل الذي تمكن من الانسحاب من مكان العملية، مؤكدة أن هذه العمليات تمثل ردًا طبيعيًا على ممارسات الاحتلال الفاشية. في تطور آخر، قام الاحتلال الإسرائيلي بنسف عدد من المباني السكنية في مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، بينما أطلقت المدفعية الإسرائيلية المتمركزة شرق خان يونس قذائفها تجاه حي الجنينة في شرقي رفح. من جهتها، أكدت الدفاع المدني في غزة استمرار جهودها لتقديم خدماتها الإنسانية رغم الظروف الصعبة، مشيرة إلى توقف خدمات 7 مراكز إطفاء وإنقاذ في القطاع بسبب نقص الوقود، مما أثر سلبًا على قدرتها في الاستجابة لحالات الطوارئ. وأضافت أنها توجهت للمجتمع الدولي والأمم المتحدة لتوفير الوقود، لكن جهودها قوبلت بالرفض، وهو ما يزيد من معاناة المواطنين في ظل العدوان المستمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-08

وكالات قال المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أوفير جندلمان، إن العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح باتت "في أوجها، وتحقق نجاحات على الأرض"، مؤكداً أنها ستستمر حتى القضاء على حماس والإفراج عن الأسرى حسب زعمه. وزعم أوفير جندلمان، في إيجاز صحفي، أن إسرائيل تعي الحساسية المتعلقة بإجراء عملية عسكرية قرب الحدود المصرية، موضحاً أن العمليات لا تخالف معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل. وأضاف جندلمان، أن العملية العسكرية ستستمر في شرقي رفح ومحيط المعبر حتى "تدمير البنى التحتية التابعة لحماس"، مؤكدًا على أن ذلك لن يؤثر على إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، مشيرا إلى أن إسرائيل فتحت معبر كرم أبو سالم أمام المساعدات بعد إغلاقٍ دام ليومين بعد استهدافه من قبل حماس. وفيما يتعلق بسير مفاوضات الهدنة، أوضح جندلمان أن نتنياهو أوعز للوفد الإسرائيلي في القاهرة بأن يصرّ على الشروط الإسرائيلية للإفراج عن الأسرى، وتحقيق الأمن لإسرائيل وفق تعبيره، قائلًا إن مقترح حماس "بعيد جداً عن مواقفنا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-08

شهدت مدينة رفح الفلسطينية، تطورات ملحوظة على الساحة الميدانية، حيث قامت وحدات اللواء المدرع 401 بتأمين سيطرتها على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، وذلك استعدادًا لتسليم الموقع لوحدات المشاة لتقدمها شمالًا لتأمين المنطقة المتبقية من منطقة الإخلاء شرقي رفح. تحليلات مراقبين تشير إلى أن التصريحات الإسرائيلية حول المقترح الذي وافقت عليه حماس بشأن صفقة التبادل، تكشف عن نقاط ضعف وتدل على استخدام التحرك العسكري الحالي شرق رفح كوسيلة لزيادة الضغط على حركة حماس، بهدف الحصول على تنازلات تفاوضية إضافية، وفي نفس الوقت تكشف عن هدف تنفيذ عملية في المنطقة. ووفقًا لتقارير شبكة "إن بي سي" الأمريكية، نقلًا عن مسؤول إسرائيلي، تم التأكيد على أن العملية العسكرية في رفح هي عملية محدودة النطاق تستهدف تحقيق أهداف تكتيكية وزيادة الضغط على حركة حماس لتحقيق تقدم في المفاوضات. وبناءً على مصادر مطلعة على الخطط الإسرائيلية، تم التأكيد على أن العملية في رفح ستكون محدودة للغاية، مع التركيز على مواصلة الضغط على حماس للموافقة على صفقة تسوية قادرة على تحقيق وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين. في هذا السياق، سلط المحلل السياسي الفلسطيني يحيى قاعود، الضوء على التطورات الحالية في منطقة رفح والتداعيات السياسية والاجتماعية والاقتصادية المحتملة. وأشار قاعود في تصريحات للدستور، إلى أن سيطرة إسرائيل على معبر رفح ومراقبتها لدخول البضائع والخدمات إلى قطاع غزة تشكل تحديًا جديدًا، لا يقتصر على الجانب السياسي فحسب، بل يؤثر أيضًا على النواحي الاجتماعي والاقتصادية  والمفاوضات ومخرجاتها المحتملة. وفي هذا السياق، يرى قاعود أن التغييرات الجارية في منطقة رفح من الجانب الفلسطيني لها علاقة بمستقبل ما بعد الحرب، حيث يعتقد أن إسرائيل تسعى لتغيير طبيعة الحياة في قطاع غزة بشكل شامل، وليس فقط من خلال الضغط على حركة حماس بل أيضًا من خلال تشكيل مؤسسات جديدة لإدارة المعابر والمداخل. وأكد قاعود أن هذه التحولات تظهر أن هدف إسرائيل ليس فقط الحصول على صفقة لإخراج الأسرى بل أيضًا لديها أهداف أكبر، بما في ذلك خطط غير معلنة لإبادة الشعب الفلسطيني بشكل عام. تابع:" الضغط السياسي والعسكري الذي تمارسه إسرائيل يعكس استراتيجية أوسع تهدف إلى تغيير توازن القوى في المنطقة وتحقيق أهداف طموحة للدولة الإسرائيلية".       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

شهدت الأوضاع المدنية في مدينة رفح الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، الكثير من التطورات على الساحة الميدانية، أبرزها قيام وحدات اللواء المدرع 401 حاليا بتأمين سيطرتها على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، تمهيدًا لتسليمه لوحدات المشاة من أجل استكمال التقدم شمالًا لتأمين ما تبقى من منطقة الإخلاء شرقي رفح. فيما تستمر الغارات الجوية الإسرائيلية - بمشاركة مروحيات الأباتشي - على مناطق متعددة من شرق رفح فيما أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية حماس،  أن عناصرها اشتبكوا مع قوة إسرائيلية راجلة في منطقة حي الشوكة شرق رفح، وتم خلال هذا الاشتباك استهدف دبابة إسرائيلية بقذيفة صاروخية. كذلك، نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي مقاطع فيديو للغارات الجوية التي نُفذت ضد مواقع في مدينة رفح، حيث كانت منطلقة للصواريخ الثلاث التي أُطلقت مساء يوم الاثنين على مستوطنة سديروت، وشملت هذه المواقع مبنىً ومناطق أخرى. كما أذاع جيش الاحتلال تسجيلًا لعملية استهداف موقع في بيت حانون شمال قطاع غزة، وقد تم قصفه بناءً على معلومات تحصلت عليها وحدة جمع المعلومات القتالية 414. وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن صاروخًا مضادًا للدروع أُطلق من جنوب لبنان باتجاه منطقة شتولا في الجليل الغربي، وتم أيضًا إطلاق ما مجموعه 6 طائرات مسيرة مفخخة من جنوب لبنان، انفجرت خمسة منها في مناطق بالجليل الأعلى منها منطقة قرب موقع يفتاح ومنطقة راميم، بينما تم اعتراض مسيرة واحدة. وأكد جيش الاحتلال رصد انطلاق عدة مسيرات من جنوب لبنان اليوم الثلاثاء. وبحسب مراقبين، فإن التصريحات  الإسرائيلية  التي تعتبر المقترح الذي وافقت عليه حماس بشأن صفقة التبادل، به نقاط ضعف، تكشف أن التحرك العسكري الحالي شرق رفح يُعتبر وسيلة لزيادة الضغط على حركة حماس، بهدف استخلاص مزيد من التنازلات التفاوضية، وفي نفس الوقت كشف الغطاء عن هدف تنفيذ عملية رفح. وأشار تقرير إلى أنه من المحتمل، بالنظر إلى سيطرة إسرائيل على معبر رفح الفلسطيني واستكمال الأنشطة العسكرية للسيطرة بشكل كامل على جنوب قطاع غزة بما في ذلك ممر فيلادلفيا والشريط الحدودي مع مصر، وعدم التنازل عن هذا التقدم العسكري على الأرض. ومن المتوقع أن تعمل إسرائيل على الحفاظ على هذه المكتسبات الميدانية في رفح، وفي حال رفضت حماس، ستتصاعد القوات الإسرائيلية من عملياتها العسكرية. ومن المرجح أن تكون الإجابة على إمكانية السيطرة على معبر رفح مؤقتة أم دائمة، تعتمد على طبيعة التحرك الإسرائيلي على المستوى الميداني خلال الساعات المقبلة، وما إذا كان سيتم تطوير العمليات العسكرية لتشمل ما تبقى من الخط الحدودي مع مصر، أو الاكتفاء بالوصول إلى معبر رفح في الوقت الحالي. ومع محدودية معدلات المقاومة التي واجهتها القوات الإسرائيلية، يتوقع أن يبدأ القتال في المناطق كثيفة العمران في مدينة رفح مع انتقال القتال إلى المناطق الشمالية لطريق صلاح الدين. وتفيد تقارير، بأنه مع سيطرة إسرائيل عسكريًا على معبر رفح الفلسطيني، ستحكم السيطرة تمامًا على المعبرين الرئيسيين "رفح وكرم أبو سالم"، مما يعني سيطرة كاملة على حصار قطاع غزة، وتحكمًا كاملًا في الورقة الإغاثية والإعاشية في يد جيش الاحتلال. كما سيزيد الاحتلال، خاصة سلاح المهندسين، من عملياته لكشف مسارات الأنفاق داخل مدينة رفح، ويمكن أن تظهر تلميحات عن وجود امتدادات لبعض هذه الأنفاق داخل سيناء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

قصفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بوابل من الصواريخ من نوع (107) وقذائف الهاون من العيار الثقيل جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي المتقدمة في محيط المطار وحي الشوكة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وذلك وفقا لما أعلنته بحسابها على منصة «تليجرام» اليوم الثلاثاء. وأشارت سرايا القدس إلى قصفها مستوطنات غلاف غزة بوابل من الصواريخ، فيما نفذت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس، قصفا لتجمعات عسكرية إسرائيلية شرق مدينة رفح بمنظومة الصواريخ «رجوم» قصيرة المدى من عيار 114ملم. في المقابل، دمّرت قوات الاحتلال مربعًا سكنيًا في تل السلطان، غرب مدينة رفح الفلسطينية، فوق ساكنيه من الأطفال والنساء والمدنيينن حيث ذكرت مصادر طبية فلسطينية بأن 20 فلسطينيا استشهدوا إثر غارات إسرائيلية استهدفت منازل في رفح فجر اليوم الثلاثاء. وأوضحت مصادر طبية، أن شهيدًا (مجهول الهوية) وصل للمستشفى الكويتي جراء قصف إسرائيلي شرقي رفح. وأعلنت هيئة المعابر الفلسطينية توقف حركة المسافرين ودخول المساعدات بالكامل إلى قطاع غزة، بعدما اقتحمت دبابات الاحتلال معبر رفح الفلسطيني، صباح اليوم، وأقدمت على رفع علم إسرائيل داخله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

بدأت قوات الجيش الإسرائيلي ودباباته بالدخول إلى شرقي رفح مساء أمس الإثنين، في ظل قصف عنيف ومكثف على الجزء الشرقي من المدينة، فيما علق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأن "قوات الجيش الإسرائيلي تهاجم وتنشط حاليًا ضد أهداف حماس بشكل مركز شرقي رفح"، فيما أُعلن اليوم عن استيلاء إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح ورفع العلم الإسرائيلي به. كان ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قد أعلن أن كابنيت الحرب قرر بالإجماع مواصلة إسرائيل عمليتها في رفح، لممارسة الضغط العسكري على حماس لدفع عملية الإفراج عن المختطفين وتحقيق باقي أهداف الحرب، وأضاف البيان أنه "رغم أن عرض حماس بعيد عن الطلبات المتطلبات الضرورية لإسرائيل، لكن إسرائيل سترسل وفدًا إلى الوسطاء لاستنفاد كل الإمكانيات للتوصل إلى اتفاق بشروط مقبولة على إسرائيل".  تأتي هذه التطورات بانطلاق عملية محدودة في رفح، بالتزامن مع ضغوط الوسطاء واستمرار المفاوضات للتوصل إلى وقف إطلاق نار في أقرب وقت. فيما أكد الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، على قيام قوات الفرقة 162 التي تعمل في شرق رفح بالسيطرة على معبر رفح بالكامل بعد إخضاع الجانب الغزي منه، وأفادت التقارير بأن القوات تقوم بمسح المنطقة التي تم إطلاق الصواريخ منها، بما في ذلك إطلاق النار باتجاه معبر كرم أبوسالم الأسبوع الماضي، ما أدى إلى مصرع أربعة جنود في هجوم أعلنت حماس مسئوليتها عنه.  ووفقًا لبيان الجيش الإسرائيلي فقد قُتل 20 مسلحًا في المنطقة، وتم العثور على ثلاث فتحات أنفاق، وتم تدمير السيارة المفخخة التي تقدمت باتجاه القوات، كما أفادت التقارير بأن سلاح الجو هاجم حوالي 100 هدف في المنطقة. في الأثناء، أفادت التقارير الواردة من قطاع غزة بأن إسرائيل سيطرت على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، وفي فيديو منتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر مركبة مدرعة تصل إلى أحد المباني في المعبر، الذي يحمل لافتة مكتوب عليها "غزة" باللغة الإنجليزية. كما أعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود في قطاع غزة عن وقف حركة المسافرين ودخول المساعدات بشكل كامل إلى قطاع غزة. وأفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأن عملية السيطرة على الجانب الداخلي من معبر رفح جاءت في أعقاب معلومات استخباراتية تفيد بأن الفصائل الفلسطينية تستخدم المنطقة لأغراضها، وبعد التنسيق مع المنظمات الدولية في المنطقة، والمطالبة بالتحرك نحو المنطقة الإنسانية. وأشارت تقارير إلى أن طائرات مقاتلة وقوات من لواء تشكيل النار 215 هاجمت ودمرت أهدافًا تابعة لحماس في المنطقة، بما في ذلك المباني العسكرية والبنية التحتية دون وقوع إصابات في صفوف القوات الإسرائيلية.  تأتي هذه التحركات الميدانية مع انطلاق عملية محدودة في رفح، بالتوازي مع تصريحات لمسئولين إسرائيليين حول دخول رفح والبدء بإخلاء المدنيين، ووصف وزير الأمن العملية بأنها تأتي بعد أن لم يبق أي خيار آخر في إشارة إلى مواصلة حماس التمسك بإنهاء الحرب بشروطها وضمان بقائها.  غير أن التقارير الواردة من الولايات المتحدة تفيد بأن "الولايات المتحدة تشعر بالقلق إزاء الهجمات الإسرائيلية الأخيرة في رفح، لكنها لا تعتقد أنها تشكل عملية عسكرية كبيرة"، وأضاف مسئول أمريكي كبير أن "مسئولين كبارًا آخرين يركزون على منع وقوع المزيد من الهجمات على المناطق المكتظة بالسكان في رفح، لكن لا يبدو أن الإسرائيليين يفعلون ذلك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

في اليوم 214 للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفي ظل تنامي الشعور الإيجابي بالاقتراب من توقيع هدنة واتفاق واضح المعالم بين الجانب الفلسطيني والإسرائيلي، صعدت إسرائيل من تحركاتها تجاه مدينة رفح التي تضم قرابة الـ مليون و400 ألف نازح، تحركت قوات الاحتلال الإسرائيلي لإعلان سيطرتها على الحدودي من الناحية الفلسطينية، وعمدت إلى رفع علم الاحتلال الإسرائيلي. بالتزامن مع الهجوم الإسرائيلي على معبر رفح، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في تصريح نشر على منصة «إكس»، عن بدء عملية عسكرية مفاجئة. وقال أدرعي: «إن قوات الجيش الإسرائيلي «من الفرقة 162 باشرت عملية مباغتة لتحييد أهداف إرهابية تابعة لمنظمة حماس شرقي وتحقق السيطرة العملياتية على الجانب الغزي من معبر رفح بعد ورود معلومات استخباراتية تفيد باستخدام المعبر لأغراض إرهابية على يد مخربين». وأضاف: «قوات جيش الدفاع بقيادة الفرقة 162 باشرت الليلة الماضية (الاثنين) عملية دقيقة وفي مناطق محدودة شرقي رفح ضد بنى تحتية إرهابية تابعة لمنظمة حماس الإرهابية، وذلك بتوجيه استخباراتي من جهاز الأمن العام وهيئة الاستخبارات العسكرية». وأشار إلى أنه في إطار العملية حققت قوات من مجموعة القتال التابعة للواء 401 السيطرة العملياتية على الجانب الغزي من معبر رفح «وذلك بناءً على معلومات استخباراتية تفيد باستخدام مخربين لمنطقة المعبر لأغراض إرهابية». ماذا تعرف عن لواء 401 الذي سيطر على معبر رفح الفلسطيني ؟ تاريخيًا، تُعتبر فرقة أحد الوحدات البارزة في المعارك الميدانية، وةتُعرف «فرقة آثار الحديد» باعتبارها فرقة مدرعات تأسست في عام 1967، والتي أنشئت بهدف تعزيز وتأمين الخطوط الدفاعية الإسرائيلية عند قناة السويس، وشاركت الفرقة في العديد من الصراعات، بما في ذلك حرب تشرين عام 1973 حيث تكبد اللواء خسائر فادحة في الأيام الأولى للحرب، إلى جانب اللواء 188 في هضبة الجولان، فضلا عن مشاركته في حرب لبنان عام 1982، بالإضافة إلى مشاركته في حرب لبنان عام 1982. وقد تعرضت الفرقة، كغيرها من وحدات قوات الاحتلال ، لهجمات مفاجئة خلال التاريخ، بما في ذلك حرب تشرين. شاركت الفرقة أيضًا في المعارك في الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة وهضبة الجولان ولبنان، وظلت هناك حتى انسحاب الجيش الإسرائيلي من لبنان في عام 2000. وتشكلت الفرقة من وحدات متعددة، بما في ذلك كتائب المدرعات والوحدات المشاة والكتيبة الهندسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

قالت وسائل ، إن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف المستشفيات والمدارس بعدوانه على شرقي رفح الفلسطينية، جاء ذلك وفقًا لفضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، اليوم الثلاثاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

أكد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة دينيس فرانسيس، اليوم أنه لا شيء يبرر الهجوم المتهور، على جنوب قطاع غزة. وحذر فرانسيس في منشور له على منصة إكس، من شن أي عملية عسكرية إسرائيلية على مدينة رفح التي يقطنها أكثر من مليون نازح. وشدد فرانسيس على أن شن عملية برية شرق رفح سيتسبب في مزيد من الكوارث الإنسانية. وتابع فرانسيس "أقولها صراحة، لا شيء يبرر الهجوم المتهور على رفح، والذي سيؤدي إلى المزيد من الكوارث الإنسانية". وسبق، وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، صباح اليوم، عن قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شرق معبر رفح بقذائف الهاون من العيار الثقيل. ونفذت دبابات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، أعمال تخريب وتدمير داخل معبر رفح جنوبي قطاع غزة. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال إن قوات من الفرقة 162 نفذت عملية مباغتة وفي مناطق محدودة لتحييد أهداف تابعة لمنظمة حماس شرقي رفح. ورفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، العلم الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، بعد اقتحام جيش الاحتلال مرافق المعبر الواقع جنوبي قطاع غزة. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، نقلًا عن هيئة المعابر في غزة، أن حركة المسافرين ودخول المساعدات توقفت بشكل كامل إلى قطاع غزة. أضاف جيش الاحتلال أنه بات يسيطر على الجانب الفلسطيني من معبر رفح مع مصر، متابعًا أن القوات الخاصة تمشط المنطقة. وأشار جيش الاحتلال إلى أن قواته تعمل في منطقة محددة في شرق رفح، وتم إجلاء الغالبية العظمى من السكان في منطقة العمليات العسكرية. يجدر الإشارة إلى أن دبابات الاحتلال توغلت في مدينة رفح، فجر اليوم، بعد أن أعلنت تل أبيب أن عرض الهدنة الذي قدمته حركة حماس لا يلبي مطالبها. ونفى مراسل فضائية القاهرة الإخبارية بمعبر رفح وجود محاولات نزوح من قبل المواطنين الفلسطينيين إلى الجانب المصري من معبر رفح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

غزة - (بي بي سي) نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، لقطات لدباباته وهي تسيطر على الجانب الفلسطيني من معبر رفح على الحدود المصرية. ويقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه تم "الاستيلاء" على المعبر خلال "عملية دقيقة" ضد حماس في "مناطق محدودة شرق رفح". قوات جيش الدفاع من الفرقة 162 باشرت عملية مباغتة لتحييد أهداف إرهابية تابعة لمنظمة حماس الإرهابية شرقي رفح وتحقق السيطرة العملياتية على الجانب الغزي من معبر رفح بعد ورود معلومات استخباراتية تفيد باستخدام المعبر لأغراض إرهابية على يد مخربين⭕️قوات جيش الدفاع بقيادة الفرقة… ويدعي جيش الاحتلال الإسرائيلي إن لديه "معلومات استخباراتية تفيد بأن الإرهابيين يستخدمون منطقة المعبر لأغراض إرهابية". وقبل إطلاق العملية الليلية، وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قام بـ"التنسيق مع المنظمات الدولية العاملة في المنطقة، لطلب التحرك نحو المنطقة الإنسانية، كجزء من الجهود المبذولة لإجلاء السكان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-07

حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من أنّ "اجتياحاً" إسرائيلياً لمدينة رفح في جنوب قطاع غزة حيث تتوعّد إسرائيل بشنّ هجوم برّي واسع النطاق، سيكون أمراً "لا يُحتمل"، داعياً الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس "لبذل جهد إضافي" للتوصل إلى هدنة. وقال في تصريح لصحافيين لدى استقباله الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا إنّ "اجتياحاً برّياً لرفح سيكون أمراً لا يُحتمل بسبب عواقبه الإنسانية المدمّرة وبسبب تأثيره المزعزع للاستقرار في المنطقة". أضاف "لقد وجّهت اليوم نداءً قوياً جداً إلى الحكومة الإسرائيلية وقيادة حماس لبذل جهد إضافي من أجل التوصّل إلى اتفاق وهو أمر حيوي للغاية. هذه فرصة لا يمكن تضييعها". وكان ستيفان دوجاريك، المتحدّث باسم غوتيريش، أدلى بنفس الكلمات تقريباً بعيد إعلان موافقتها على مقترح الوسطاء للتوصل إلى . وطلب الجيش الإسرائيلي صباح الإثنين من سكّان المناطق الشرقية في مدينة إخلاءها والانتقال الى المواصي الواقعة الى شمال غرب رفح، مشيراً الى أنّ العملية ستشمل مئة ألف شخص. وقال دوجاريك للصحافيين إنّ "أوامر الإخلاء الصادرة اليوم لشرق رفح ستؤدّي ببساطة إلى زيادة معاناة المدنيين (...) من المستحيل تنفيذ عملية إخلاء جماعية بهذا الحجم بشكل آمن". بدوره، اعتبر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك أنّ أوامر الإخلاء الصادرة لسكان شرقي رفح "غير إنسانية".   وقال في تصريح لصحافيين لدى استقباله الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا إنّ "اجتياحاً برّياً لرفح سيكون أمراً لا يُحتمل بسبب عواقبه الإنسانية المدمّرة وبسبب تأثيره المزعزع للاستقرار في المنطقة". أضاف "لقد وجّهت اليوم نداءً قوياً جداً إلى الحكومة الإسرائيلية وقيادة حماس لبذل جهد إضافي من أجل التوصّل إلى اتفاق وهو أمر حيوي للغاية. هذه فرصة لا يمكن تضييعها". وكان ستيفان دوجاريك، المتحدّث باسم غوتيريش، أدلى بنفس الكلمات تقريباً بعيد إعلان موافقتها على مقترح الوسطاء للتوصل إلى . وطلب الجيش الإسرائيلي صباح الإثنين من سكّان المناطق الشرقية في مدينة إخلاءها والانتقال الى المواصي الواقعة الى شمال غرب رفح، مشيراً الى أنّ العملية ستشمل مئة ألف شخص. وقال دوجاريك للصحافيين إنّ "أوامر الإخلاء الصادرة اليوم لشرق رفح ستؤدّي ببساطة إلى زيادة معاناة المدنيين (...) من المستحيل تنفيذ عملية إخلاء جماعية بهذا الحجم بشكل آمن". بدوره، اعتبر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك أنّ أوامر الإخلاء الصادرة لسكان شرقي رفح "غير إنسانية".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-05-06

حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، من أن الهجوم البري الإسرائيلي المحتمل على رفح سيفتح صفحة جديدة من المأساة التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة. وفي بيان له على منصة "إكس"، اليوم الاثنين، أشار لازاريني إلى أن الهجوم البري المحتمل على رفح سيجعل من العسير إيقاف انتشار المجاعة في المنطقة. وأكد أن الأونروا ستظل في رفح قدر الإمكان وستواصل تقديم المساعدة، وفقا لوكالة الأناضول. وصباح اليوم طالب الجيش الإسرائيلي بإخلاء بعض الأحياء في شرقي رفح حيث لجأ الفلسطينيون النازحون. وتتصاعد تحذيرات فلسطينية ودولية من ارتفاع كبير محتمل في عدد الضحايا إذا نفذت إسرائيل تهديدها باجتياح عسكري لمدينة رفح جنوب قطاع غزة. ويوجد في رفح نحو 1.4 مليون نازح، وتزعم إسرائيل أنها "المعقل الأخير لحركة حماس". وتواصل إسرائيل الحرب رغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي بوقف إطلاق النار فورا، ورغم مثولها أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: