شرق إدلب

قتل 9 إرهابيين، اليوم، في ضربات جويّة نفذتها روسيا في محافظة إدلب شمالي غرب سوريا. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقره العاصمة البريطانية لندن، إن الضربات الجوية الروسية صباح اليوم السبت شرق إدلب استهدفت تمركزات وموقعاً لتنظيمي حراس الدين وأنصار التوحيد، مؤكدا مقتل ما لا يقل عن 9 من مقاتلي التنظيمين المتشددين، وإصابة ما لا يقل عن 8 منهم بجروح.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
شرق إدلب
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
شرق إدلب
Top Related Events
Count of Shared Articles
شرق إدلب
Top Related Persons
Count of Shared Articles
شرق إدلب
Top Related Locations
Count of Shared Articles
شرق إدلب
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
شرق إدلب
Related Articles

الوطن

2019-10-05

قتل 9 إرهابيين، اليوم، في ضربات جويّة نفذتها روسيا في محافظة إدلب شمالي غرب سوريا. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقره العاصمة البريطانية لندن، إن الضربات الجوية الروسية صباح اليوم السبت شرق إدلب استهدفت تمركزات وموقعاً لتنظيمي حراس الدين وأنصار التوحيد، مؤكدا مقتل ما لا يقل عن 9 من مقاتلي التنظيمين المتشددين، وإصابة ما لا يقل عن 8 منهم بجروح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-20

انسحبت القوات التركية والفصائل والموالية لها من بلدة النيرب، بعد ساعات من معركة شرسة مع قوات الجيش السوري، ورصد "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، مقره العاصمة البريطانية "لندن"، مساء اليوم، انخفاض وتيرة الاشتباكات خلال الساعات الماضية، على محاور شرق إدلب وانسحاب الفصائل والقوات التركية من بلدة النيرب، في حين تمركزت نقاط تركية جديدة في محيط النيرب. ويأتي الانسحاب بعد مقتل جنديين تركيين وإصابة 3 آخرين خلال القصف والاشتباكات على أطراف النيرب شرق إدلب، كما قتل 14 عنصرا من الفصائل المقاتلة، فيما قتل 11 عنصرا من القوات السورية والمسلحين الموالين لها، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية. ونفذ الجيش التركي، في وقت سابق من اليوم، هجوما عنيفا على مواقع القوات السورية في النيرب، ومدينة سراقب وآفس ومعارة عليا، ودخلت المقاتلات الروسية على خط المعارك المحتدمة، حيث نفذت ضربات جوية ضد متشددين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-12-02

قتل 10 مدنيين، اليوم، في قصف جوي شنته قوات النظام في مدينة معرة النعمان في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وتشهد محافظة إدلب منذ يوم السبت اشتباكات عنيفة بين قوات النظام من جهة والفصائل الجهادية والمقاتلة من جهة ثانية، ما أسفر عن مقتل نحو 100 مقاتل من الطرفين، بحسب المصدر نفسه. وأفاد المرصد السوري، الإثنين: "استهدفت قوات النظام بضربات جوية سوقاً شعبياً في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، ما أسفر عن مقتل 10 مدنيين وإصابة 15 آخرين بجروح"، مرجحاً ارتفاع عدد القتلى لوجود جرحى في حالات خطرة. وتؤوي محافظة إدلب وأجزاء محاذية لها في محافظات مجاورة نحو 3 ملايين نسمة نصفهم من النازحين، وتسيطر هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) على الجزء الأكبر منها وتنشط فيها أيضاً فصائل إسلامية ومعارضة أقل نفوذاً. ومنذ يوم السبت، تدور في المحافظة الاشتباكات الأعنف منذ التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في أغسطس الماضي بعد أربعة أشهر على هجوم واسع لقوات النظام بدعم روسي. وأسفرت تلك المعارك، المستمرة على جبهات عدة في جنوب شرق إدلب، خلال 48 ساعة عن مقتل 51 عنصراً من قوات النظام و45 مقاتلاً من الفصائل المقاتلة والجهادية، وفق المرصد السوري. وفي نهاية أبريل، بدأت قوات النظام السوري بدعم روسي عملية عسكرية سيطرت خلالها على مناطق عدة في ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي المجاور، قبل أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار برعاية روسية - تركية في نهاية أغسطس. وأسفر الهجوم خلال 4 أشهر عن مقتل نحو ألف مدني، وفق المرصد السوري، كما وثقت الأمم المتحدة نزوح أكثر من 400 ألف شخص إلى مناطق أكثر أمناً في المحافظة، وتحديداً قرب الحدود التركية. ولم تخل الهدنة من اشتباكات متفرقة وغارات تشنها قوات النظام وحليفتها روسيا قتل جراءها أكثر من 160 مدنياً، بينهم 45 طفلاً، بحسب حصيلة للمرصد، الذي أشار إلى تصعيد جديد في القصف بداية نوفمبر. وفي أكتوبر، أكد الرئيس السوري بشار الأسد، في زيارة هي الأولى له للمحافظة منذ اندلاع النزاع في العام 2011، أن معركة إدلب هي "الأساس" لحسم الحرب في سوريا. ومنذ سيطرة الفصائل الجهادية والمقاتلة على كامل المحافظة في العام 2015، تصعد قوات النظام بدعم روسي قصفها للمحافظة أو تشن هجمات برية عادة ما تنتهي بالتوصل الى اتفاقات لوقف إطلاق النار ترعاها روسيا وتركيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: