شبكة الجزيرة الإعلامية

شبكة الجزيرة الإعلامية (بالإنجليزية: Al Jazeera Media Network)‏ هي شركة إعلام شرق أوسطية تملكها دولة قطر، بدأت بالقناة العربية الأم (قناة الجزيرة) عام 1996 التي...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning شبكة الجزيرة الإعلامية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning شبكة الجزيرة الإعلامية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with شبكة الجزيرة الإعلامية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with شبكة الجزيرة الإعلامية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with شبكة الجزيرة الإعلامية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with شبكة الجزيرة الإعلامية
Related Articles

الدستور

2024-05-05

أدانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، مساء اليوم الأحد، قرار الإسرائيلي، إغلاق مكتب قناة الجزيرة في أراضي عام الـ48 والقدس، واعتبرته إمعانًا في مواصلة الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني. وقالت "الصحفيين الفلسطينيين" في بيانٍ لها اليوم، إن قرار إغلاق مكاتب مؤشر على نية قوات الاحتلال، الاستمرار بارتكاب المجازر والإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في غزة والضفة وأراضي الـ48، دون شهود وتوثيق. ولفتت "الصحفيين الفلسطينيين" إلى أن هذا القرار ليس غريبًا على الاحتلال، الذي قتل 135 صحفيًا، ودمَّر وأغلق نحو 85 مؤسسة ومكتبًا إعلاميًا في قطاع غزة والضفة الغربية، منذ بدء عدوانه في السابع من أكتوبر الماضي. وحمَّلت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، حكومة بنيامين نتنياهو، كامل المسؤولية عن حياة أي صحفي سواء أكان فلسطينيًا أم عربيًا أم أجنبيًا يعمل في فلسطين. ودعت "الصحفيين الفلسطينيين" الاتحاد الدولي للصحفيين واليونسكو ومجلس حقوق الإنسان والأمين العام للأمم المتحدة، إلى التدخل لتوفير الحماية للمؤسسات الإعلامية في فلسطين وفق المعاهدات والمواثيق الدولية المقرة أمميًا. وأعربت النقابة عن تضامنها الكامل مع قناة الجزيرة واستعدادها ولجانها وطواقمها للعمل على إسناد الزملاء والزميلات بكافة الطرق والامكانيات النقابية والقانونية. ووافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بالإجماع على قرار رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بإغلاق مكتب قناة الجزيرة في إسرائيل. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية عن أنه سيتم إغلاق قناة الجزيرة بعد مناقشة في الكنيست حول هذه المسألة بحسب صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية. وقالت الصحيفة إن القناة الإخبارية، تعمل تحت ملكية شبكة الجزيرة الإعلامية ويتم تمويلها جزئيًا من قبل حكومة قطر، واتهمتها حكومة الاحتلال بنشر معلومات مضللة ودعاية معادية للسامية، لا سيما فيما يتعلق بحرب إسرائيل في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-05

وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بالإجماع على قرار رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بإغلاق مكتب قناة الجزيرة في إسرائيل. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية أنه سيتم إغلاق قناة الجزيرة في بعد مناقشة في الكنيست حول هذه المسألة بحسب صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية. وقالت الصحيفة إن القناة الإخبارية، تعمل تحت ملكية شبكة الجزيرة الإعلامية ويتم تمويلها جزئيًا من قبل حكومة قطر، واتهمتها حكومة الاحتلال بنشر معلومات مضللة ودعاية معادية للسامية، ولا سيما فيما يتعلق بحرب إسرائيل في غزة. وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" في تقرير لها الأسبوع الماضي إن مجلس الوزراء سيوافق على قرار نتنياهو ووزير الاتصالات شلومو كارهي بإغلاق قناة الجزيرة في إسرائيل. وقالت جمعية الحقوق المدنية في إسرائيل في شهادتها أمام المحكمة العليا الخميس الماضي إن الحكومة طلبت عمدا تأجيل جلسة المحكمة لتجنب الرقابة القضائية والتنفيذ الفوري لقانون إغلاق شبكة الجزيرة الإخبارية القطرية في إسرائيل. وفي الأول من إبريل الماضي، أقر الكنيست قانونًا يهدف إلى تمكين الحكومة من إغلاق قناة الجزيرة، فيما قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إنه سيعمل على تطبيق القانون على الفور.  وفي 4 أبريل استأنفت جمعية حقوق الإنسان في إسرائيل أمام المحكمة العليا ضد القانون، بحجة أنه يحد دون داع من حرية التعبير وبالتالي فهو غير دستوري وأُعطيت الحكومة مهلة حتى الأول من مايو للرد، لكنها طلبت في 26 أبريل تأجيلًا لمدة أسبوعين، وتم منحها في الأول من مايو. ومع ذلك، أفاد أفيشاي جرينزيج، المراسل القانوني لشبكة  كان KAN العبرية، يوم الخميس الماضي أن مكتب المدعي العام أعطى الحكومة "الضوء الأخضر" للبدء في تنفيذ القانون، فيما قالت جمعية حقوق المواطن إن الحكومة طلبت عمدا تأجيل تنفيذ القانون قبل أن يتم البت في دستوريته في المحكمة، وبالتالي تصرفت بسوء نية. وطلبت جمعية حقوق المواطن في شهادتها من المحكمة إصدار أمر مؤقت يمنع الحكومة من البدء في عملية تنفيذ القانون. وينص القانون، الذي تمت صياغته تحت عنوان "منع المذيعين الأجانب من الإضرار بالأمن القومي"، على أنه إذا أصبح رئيس الوزراء مقتنعا بأن المحتوى الذي تبثه وسائل الإعلام الأجنبية يضر بالأمن القومي "بطريقة حقيقية"، فيمكن لوزير الاتصالات تقديم قرار إلى الجلسة العامة للحكومة أو إلى مجلس الوزراء المصغر للأمن القومي لمنع البث التلفزيوني لتلك الوسائط في إسرائيل، وإغلاق مكاتبها، ومصادرة المعدات المستخدمة في بثها، وحجب موقعها على الإنترنت في ظل ظروف معينة وقد وتم وضع القانون كقانون مؤقت سينتهي بنهاية يوليو 2024. وقاد وزير الاتصالات بحكومة الاحتلال شلومو كارهي جهود الحكومة لتمرير القانون، بعد ظهور تقارير في بداية الحرب مفادها أن الشاباك والجيش الإسرائيلي حذرا من أن بث قناة الجزيرة يكشف مواقع القوات العسكرية ويعرض الجنود للخطر.  وتضمن القانون عددًا من العقبات بسبب القلق من تأثيره السلبي على وسائل الإعلام الأجنبية والإضرار بحرية الصحافة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-17

عرضت قناة إكسترا نيوز فيديو يكشف الدور الخبيث لحمد بن ثامر، المسؤول الأول عن قناة الجزيرة، موضحة أن دور خبيث تلعبه قناة الجزيرة القطرية، لمواصلة حملة الأكاذيب وبث السموم فى مصر والمنطقة من أجل تحقيق أهدافهم التى يسعون إليها من خلال التحريض المستمر الذى تقوده هذه القناة القطرية وصفحاتها الإلكترونية.   تناول الفيديو الدور الإرهابى الذى تلعبه قطر ونظام تميم فى المنطقة، من خلال الاعتماد على مجموعة من الإرهابيين والمرتزقة يقودهم مسئولين قطريين، وعلى رأسهم حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى، وهو من الشخصيات البارزة فى المجال الإعلامى، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية، والذى يعد الذراع الإعلامى للنظام القطري.   وأوضح الفيديو أن حمد بن ثامر أهم الجواسيس القطرية فى العالم، بعدما أثبت للنظام القطرى براعته فى تنفيذ خططه الإعلامية الهدامة، التى تبث السموم بطريقة عالية من الحرفية والإتقان، وهو من عمل على ظهور الجماعات الإرهابية عبر شاشة الجزيرة، وأنه يعد الرجل الأهم لدى النظام فى ملف الإعلام ولديه العديد من الأسرار فى الكواليس الخفية والقذرة التى تنفذها منابر الدوحة الهدامة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-10-12

حرصت منصة الجزيرة بلس ( AJ+ ) الفرنسية التابعة لمحطة الجزيرة القطرية على الاحتفاء باليوم العالمى للخروج للنور، 11 أكتوبر، وهو يوم مخصص للتشجيع المثليين للكشف عن أنفسهم.    والجزيرة بلس خدمة رقمية تقدمها شبكة الجزيرة الإعلامية عبر مختلف المنصات الرقمية وتستهدف الشباب.   ونشرت المحطة فيديو يتضمن تعريف بكافة المصطلحات المرتبطة بالمثليين وتاريخ ظهور هذه المصطلحات وأصلها اللغوي.    وأثار الفيديو موجة من الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعى، حيث كتب أحد رواد السوشيال ميديا: قطر، أكثر دولة صديقة للمثليين على هذا الكوكب، وسيقومون بعمل فيديو عن العبودية الحديثة لنا قريبًا.    كما أشار مستخدم آخر إلى أن هذا الفيديو يكشف المعايير المزدوجة لمحطة الجزيرة التى تخاطب فى نسختها الإنجليزية والفرنسية العقلية الغربية، بينما النسخة العربية تقدم سرد متناقض تماما.    وفى العالم العربى، توالت التعليقات المنتقدة لمحطة الجزيرة، حيث كتب أحد المستخدمين: إلى حكومة قطر والشرفاء ومن له تأثير على إدارة قناة الجزيرة، وقد تمادت قناة الجزيرة بلس فى تقديم برامج إلحادية والترويج للشذوذ، أنتم مسؤولون عما تسببه هذه القناة من إفساد للشباب وهدم القيم فى المجتمع ولن تستطيعون تحمّل أوزار الناس إلى أوزاركم ألا ساء ما تعملون.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-02-24

فضائح مستمرة حول تأسيس قناة الجزيرة القطرية، والتى تعد منبرا للتحريض ضد الدول العربية، وذلك لتنفيذ مخططات تنظيم الحمدين لتخريب المنطقة العربية، وهو المنبر الذى يعد ملاذ الجماعات الإرهابية، للظهور عبر شاشاتها والتحريض ضد الدول وبث أفكارهم المتطرفة والإرهابية من أجل التأثير على استقرار المنطقة، تلعب قناة الجزيرة القطرية، دورا تحريضيا وتخريبيا فى المنطقة بنشر الأكاذيب وبث السموم فى دول من أجل تحقيق أهدافهم التى يسعون إليها من خلال التحريض المستمر الذى تقوده هذه القناة القطرية وصفحاتها الإلكترونية، في حين أنها تتغاضى عن أزمات العمالة الخارجية على أرض الدوحة. وكشف تقرير أعدته مؤسسة ماعت، أن هناك تساؤلات عديدة حول تمويل شاشة الجزيرة القطرية، حيث ذكر تقرير عن الرئيسة السابقة للجنة الشئون الخارجية بالكونجرس الأمريكى ألينا روس، أن قناة الجزيرة القطرية هى عميل أجنبى للحكومة القطرية، وأنها تنتهك قانون تسجيل الوكلاء الأجانب، وأن التقرير اتهم الجزيرة وقطر أنها تعمل تحت الستار، وأن قطر تعتمد عليها من أجل خدمة سياسة حكومة تميم فى الدول الأجنبية. وأضاف التقرير، أن هناك مزيدا من التساؤلات حول العلاقات المشبوهة بين قناة الجزيرة والجماعات الإرهابية، والترويج المستمر لأفكارهم المتطرفة والإرهابية. وتلعب القناة القطرية، الدور الإرهابى من خلال الاعتماد على مجموعة من الإرهابيين والمرتزقة يقودهم مسئولون قطريون، وعلى رأسهم حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى، وهو من الشخصيات البارزة فى المجال الإعلامى، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية، والذى يعد الذراع الإعلامى للنظام القطري. وأوضح التقرير، أن حمد بن ثامر أهم الجواسيس القطرية فى العالم، بعدما أثبت للنظام القطرى براعته فى تنفيذ خططه الإعلامية الهدامة، التى تبث السموم بطريقة عالية من الحرفية والإتقان، وهو من عمل على ظهور الجماعات الإرهابية عبر شاشة الجزيرة، وأنه يعد الرجل الأهم لدى النظام فى ملف الإعلام ولديه العديد من الأسرار فى الكواليس الخفية والقذرة التى تنفذها منابر الدوحة الهدامة. وأوضح التقرير المتداول، أن حمد بن ثامر هو مسئول بشكل كامل عن الخطاب التحريضى والإرهابى الذى تبثه قناة الجزيرة، إضافة إلى الدعم المستمر للجماعات والتنظيمات الإرهابية فى جميع دول المنطقة. وكشفت دراسة علمية تحليلية أجراها مركز القرار للدراسات الإعلامية نشرت مؤخرا فشل قناة "الجزيرة" فى دعواتها التحريضية. وأكدت الدراسة، أن قناة الجزيرة ‏تمثل إحدى أدوات التحريض والهدم فى المنطقة العربية، وسلاحًا لقطر، تهاجم به كل من تختلف معه فى السياسات، إضافة لكونها أداة لزعزعة الأمن والاستقرار فى المنطقة العربية. ورغم الدور التحريضى والإرهابي لقناة الجزيرة القطرية، إلا أنها تتغاضى بشكل أساسي عن الانتهاكات والجرائم التي تحدث على أرض الدوحة، حيث تتجاهل قضية العمال الأجانب فى قطر، الذين لا يزالون يعانون من أزمات عديدة وانتهاكات بالجملة نتيجة للسياسات الخاطئة التي يتبعها النظام القطري برئاسة تميم بن حمد، بالإضافة إلى قطع رواتبهم، ومعاناتهم الشديدة في الكثير من الأوضاع الآدمية وعدم توفير مسكن ملائم لهم، أو حياة آدمية لهم. فيما كشفت تقارير صحفية عن استمرار مسلسل الانتهاكات المأسوية ضد العمالة الأجنبية في قطر، وكشفت بيانات جديدة أن ما يزيد عن 6500 عامل آسيوى مهاجر قد لقوا حتفهم بقطر منذ 2010 وحتى 2020، في ظل تغاضى القناة القطرية لهذه الأزمات لمجرد أنها على أرض قطر. وتابع التقرير، أنه في الفترة الأخيرة، كانت منظمات حقوقية دولية، قد نقلت قصصًا مفزعة عن أوضاع عمال منشآت مونديال 2022 في قطر بإصابة عدد كبير من العمال بـ"كوفيد 19"، والتكتم على ذلك، لكن بخلاف الحديث عن إصابات تلك الفيروس التي غزت العالم أجمع، تحدثت تلك المنظمات أيضًا عن أسباب كثيرة لارتفاع معدل الوفيات التي تتورط فيه، إذ ربطتها بجميع الأصعدة، ماديًا وإنسانيًا وصحيًا. ولفت التقرير، إلى أن الملف القطري لاستضافة المونديال أصبح ملفًا شائكًا ونقطة سوداء ليس في تاريخ قطر فحسب، بل في تاريخ كرة القدم بأكملها، وذلك بسبب كثرة الاتهامات التي ما انفكت الدوحة أن تنهض منها إلا ووقعت فيها من جديد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-04-24

أودعت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإدارى حيثياتها بحكم عدم قبول الدعوى المقامة من محمد عبد الستار، الممثل القانونى لقناة "الجزيرة مباشر مصر" القطرية، لاستعادة ترخيصها، بعد أن سحبته الهيئة العامة للاستثمار، لانتفاء القرار الإدارى، ورفض طلب القناة بالتعويض. صدر الحكم برئاسة المستشار سامى عبد الحميد نائب رئيس مجلس الدولة، وعضوية المستشارين  مراد فكرى وأسامة منصور وحازم اللمعى وأحمد عوض وحسن شوقى ومحمد قنديل نواب رئيس المجلس. وقالت المحكمة إن شبكة الجزيرة الإعلامية "مؤسسة خاصة ذات نفع عام" قد تقدمت بتاريخ 12/12/2012 إلى المنطقة الحرة العامة الإعلامية بمدينة السادس من أكتوبر، التابعة للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، بطلب للموافقة على إقامة مشروع تحت اسم "الجزيرة للإنتاج الإعلامى والقنوات الفضائية ش. م. م" للعمل بنظام المناطق الحرة بالمنطقة، وفقًا لأحكام قانون ضمانات وحوافز الاستثمار الصادر بالقانون رقم 8 لسنة 1997 وتعديلاته، وبتاريخ 7/4/2013 صدر قرار مجلس إدارة المنطقة الحرة العامة الإعلامية رقم 4/54 – 2013 بالموافقة النهائية على إقامة مشروع الجزيرة للإنتاج الإعلامى والقنوات الفضائية بغرض مزاولة النشاط. وأضافت المحكمة فى حيثياتها أنه تبين عدم التزام مشروع الجزيرة للإنتاج الإعلامى والقنوات الفضائية التابع لشبكة الجزيرة الإعلامية بالحصول على الموافقات والتعاقدات اللازمة لمنحها الترخيص بمزاولة نشاطها داخل المنطقة الحرة العامة الإعلامية، وبمطالعة نصوص قانون ضمانات وحوافز الاستثمار الصادر بالقانون رقم 8 لسنة 1997 وتعديلاته ولائحته التنفيذية الصادرة بقرار رئيس الوزراء رقم 1247 لسنة 2004 وتعديلاتها؛ يتبين أنها لم تلزم الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة بالترخيص للشبكة المدعية بمزاولة العمل بالمنطقة الحرة العامة الإعلامية، رغم عدم حصولها على الموافقات اللازمة، وعليه لا يشكل مسلك الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة بعدم إتمام إجراءات التعاقد مع شبكة الجزيرة الإعلامية للعمل بنظام المناطق الحرة بالمنطقة الحرة العامة الإعلامية بمدينة السادس من أكتوبر، تحت اسم "الجزيرة للإنتاج الإعلامى والقنوات الفضائية ش. م. م" قرارًا إداريًا سلبيًا بالمعنى الذى نصت عليه الفقرة الأخيرة من المادة العاشرة من قانون مجلس الدولة، أن مسئولية الدولة عن أعمالها توجب توافر 3 أركان وهى الخطأ من جانب جهة الإدارة، والضرر الذى نتج عن هذا الخطأ وأصاب صاحب الشأن، وعلاقة السببية بين الخطأ والضرر الذى لحق بالمدعى نتيجة لوقوع هذا الخطأ. واختصمت القناة فى دعواها التى حملت رقم 33539 لسنة 68 قضائية، الهيئة العامة للاستثمار، ورئيس المنطقة الحرة، ومدير مكتب السجل التجارى بالقاهرة، وقالت إن رئيس المنطقة الحرة للاستثمار أوقف وألغى الترخيص الصادر لبث قناة الجزيرة مباشر مصر من داخل جمهورية مصر العربية بالمخالفة للقانون، وأن رئيس الهيئة أخطر القناة بتقنين أوضاعها مع الاشتراطات المطلوبة لعمليات البث، وهو ما نفذته إدارة القناة، إلا أن جهة الإدارة تعسفت وقررت إلغاء الترخيص، على حد زعم القناة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-02-03

يقوم مذيعو قناة الجزيرة القطرية، بدور تحريضى ضد الدول العربية، واستقرارها من خلال الإملاءات التى تتم لمذيعى هذه القناة القطرية، من أجل تنفيذ أجندة تميم بن حمد في المنطقة، حيث تعمل هذه القناة وأبواقها الإرهابية وعلى رأسها المذيع جمال ريان، والذى تحول إلى أداة على التحريض لإثارة الفوضى في المنطقة، كما تلعب قناة الجزيرة القطرية، دورا تحريضيا لمواصلة حملة الأكاذيب وبث السموم فى دول من أجل تحقيق أهدافهم التى يسعون إليها من خلال التحريض المستمر الذى تقوده هذه القناة القطرية وصفحاتها الإلكترونية.    تقرير بالفيديو متداول كشف فضائح مذيع الجزيرة القطرية، جمال ريان، والدور التحريضى الذى يقوم به من أجل إثارة الفوضى في المنطقة، وتحريضه الأخير الذى بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي على الحكام العرب، والتى تكشف عن الوجه الإرهابي لمذيعي القناة القطرية.   وأضاف التقرير، أن مذيع القناة القطرية جمال ريان تحول إلى مذيع أجير وأكثر أبواق الدوحة تحريضا على الدول العربية، وذلك من خلال دعوته إلى الإرهاب والاغتيالات، فهو أمر غير جديد عليه فهو يتحالف مع القطريين ثم يذرفون دموع التماسيح ويهاجمون الدول العربية، وأن هذه المرة استغلوا ما يسمى بمعاهدة ترامب للسلام لتشويه صورة من يقفون في وجه مخططاتهم بل ويدعون علناً إلى اغتيال بعض الرموز العربية.   ولفت أن ما قام به جمال ريان هو امتداد للجزيرة الداعم للتطرف، ودعوتهم للتحريض لن تنال إلا الدوحة ورموزها الذين يدعمون الإرهاب في المنطقة العربية، فله تاريخ من العنف والإرهاب وذلك لمصالحه الشخصية، فهو مجرد أداة تحركها الدوحة لتهديد الدول العربية.   واستعرض تقرير آخر الدور الإرهابى الذى تلعبه قطر ونظام تميم فى المنطقة، من خلال الاعتماد على مجموعة من الإرهابيين والمرتزقة يقودهم مسئولين قطريين، وعلى رأسهم حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى، وهو من الشخصيات البارزة فى المجال الإعلامى، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية، والذى يعد الذراع الإعلامى للنظام القطري.    وكشف التقرير أن حمد بن ثامر أهم الجواسيس القطرية فى العالم، بعدما أثبت للنظام القطرى براعته فى تنفيذ خططه الإعلامية الهدامة، التى تبث السموم بطريقة عالية من الحرفية والإتقان، وهو من عمل على ظهور الجماعات الإرهابية عبر شاشة الجزيرة، وأنه يعد الرجل الأهم لدى النظام فى ملف الإعلام ولديه العديد من الأسرار فى الكواليس الخفية والقذرة التى تنفذها منابر الدوحة الهدامة.   وتابع التقرير المتداول أن حمد بن ثامر هو مسئول بشكل كامل عن الخطاب التحريضى والإرهابى الذى تبثه قناة الجزيرة، إضافة إلى الدعم المستمر للجماعات والتنظيمات الإرهابية فى جميع دول المنطقة.     وفى دراسة أعدها المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب، تعمل قطرعلى بناء كثير من المساجد فى أوروبا، مستغلًه المؤسسات الخيرية في تقديم الدعم من أجل  الهيمنة على المساجد بدول أوروبا والترويج لمصالحها السياسية عبر الطابع الديني.واتباعها انتهاج سياسية مزدوجة قائمة على دعم الإرهاب وتعزيز العلاقات مع إيران. و ترى كثير من دول الاتحاد الأوروبى أن قطر هي الراعية للجماعات المتطرفة عبر تمويل منظمات  وجمعيات خيرية . بالإضافة إلى استضافة الدوحة للمطلوبين أمنياً، وتجنيسهم وإبرازهم إعلامياً.   وتابعت الدراسة أن قطر أنشأت الكثير من المساجد و المؤسسات والهيئات الخيرية التى تستخدم فى أغراض سياسية. وأكدت أنها متورطه فى بعض الأعمال الإرهابية. من خلال  تمويل التطرف بطريقه غير مباشرة، و منح جماعات متطرفة  مبالغ مالية،  بالإضافة إلى دعمها العديد من المتطرفين في الداخل والخارج، وتمويل منظمات وأشخاص يمكن تصنيفهم كـ”إرهابيين” بشكل عادل، مما أدى إلى توتر العلاقات القطريه مع بعض دول أوروبا .  لذلك يجب الضغط على قطر وإغلاق جميع الثغرات، ومنع استخدام المنظمات القطرية من قبل نشطاء خارجيين، مثل أعضاء تنظيم “القاعدة”، وهذا يعني أن على الحكومات الغربية أن تراجع أيضا علاقاتها بالدوحة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-02-08

فضائح مستمرة حول تأسيس قناة الجزيرة القطرية، والتى تعد منبرا للتحريض ضد الدول العربية، وذلك لتنفيذ مخططات تنظيم الحمدين لتخريب المنطقة العربية، وهو المنبر الذى يعد ملاذ الجماعات الإرهابية، للظهور عبر شاشاتها والتحريض ضد الدول وبث أفكارهم المتطرفة والإرهابية من أجل التأثير على استقرار المنطقة.   وكشف تقرير أعدته مؤسسة ماعت، أن هناك تساؤلات عديدة حول تمويل شاشة الجزيرة القطرية، حيث ذكر تقرير عن الرئيسة السابقة للجنة الشئون الخارجية بالكونجرس الأمريكى ألينا روس، أن قناة الجزيرة القطرية هى عميل أجنبى للحكومة القطرية، وأنها تنتهك قانون تسجيل الوكلاء الأجانب، وأن التقرير اتهم الجزيرة وقطر أنها تعمل تحت الستار، وأن قطر تعتمد عليها من أجل خدمة سياسة حكومة تميم فى الدول الأجنبية .   وأضاف التقرير أن هناك مزيد من التساؤلات حول العلاقات المشبوهة بين قناة الجزيرة، وبين غيران والجماعات الإرهابية، والترويج المستمر لأفكارهم المتطرفة والإرهابية.   لم يتوقف دور قناة الجزيرة القطرية على ذلك ، بل تلعب دورا تحريضيا لمواصلة حملة الأكاذيب وبث السموم فى دول من أجل تحقيق أهدافهم التى يسعون إليها من خلال التحريض المستمر الذى تقوده هذه القناة القطرية وصفحاتها الإلكترونية.  واستعرض آخر الدور الإرهابى الذى تلعبه قطر ونظام تميم فى المنطقة، من خلال الاعتماد على مجموعة من الإرهابيين والمرتزقة يقودهم مسئولين قطريين، وعلى رأسهم حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى، وهو من الشخصيات البارزة فى المجال الإعلامى، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية، والذى يعد الذراع الإعلامى للنظام القطري.  وكشف التقرير أن حمد بن ثامر أهم الجواسيس القطرية فى العالم، بعدما أثبت للنظام القطرى براعته فى تنفيذ خططه الإعلامية الهدامة، التى تبث السموم بطريقة عالية من الحرفية والإتقان، وهو من عمل على ظهور الجماعات الإرهابية عبر شاشة الجزيرة، وأنه يعد الرجل الأهم لدى النظام فى ملف الإعلام ولديه العديد من الأسرار فى الكواليس الخفية والقذرة التى تنفذها منابر الدوحة الهدامة. وتابع التقرير المتداول أن حمد بن ثامر هو مسئول بشكل كامل عن الخطاب التحريضى والإرهابى الذى تبثه قناة الجزيرة، إضافة إلى الدعم المستمر للجماعات والتنظيمات الإرهابية فى جميع دول المنطقة.   وعملت قناة "الجزيرة" من تأسيسها على دعم الجماعات الإرهابية علنا واستضافت قادتها من أمثال أبو محمد الجولاني زعيم جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة في سوريا على شاشتها للترويج لأفكارهم، كما أن مؤسس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن لم يطمئن في مقابلاته وترويج تصريحاته وتهديداته، إلا لقناة "الجزيرة" القطرية.   وكشفت دراسة علمية تحليلية أجراها مركز القرار للدراسات الإعلامية نشرت مؤخرا فشل قناة "الجزيرة" في دعواتها التحريضية التي تستهدف المملكة أمام وعي السعوديين.    وأكدت الدراسة أن قناة الجزيرة ‏تمثل إحدى أدوات التحريض والهدم في المنطقة العربية، وسلاحًا لقطر، تهاجم به كل من تختلف معه في السياسات، إضافة لكونها أداة لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة العربية.   وفيما قال الكاتب السعودي إبراهيم السليمان ، عبر تويتر ، إن قناة الجزيرة تدعي الشرف "وهي من مارست التحريض على سفك الدماء ودعمت داعش والقاعدة الإرهابيتين وكانت منصة إعلامية لترويج أفكارهما وتصوير أعمالهما الإرهابية كأعمال بطولية وهي من تحرض على الاقتتال الأهلي". وكان الدكتور حسام النحاس استاذ الإعلام وخبير الاعلام الرقمى أكد أن قناة الجزيرة نشأت لهدف محدد وهو تمويل أو للحصول على تمويل الإرهاب فى المنطقة وحتى تجعل لدويلة قطر أى دور أو تأثير فى المنطقة. وأوضح أن التمويل الذى رصدته قطر لتمويل الإرهاب 80 مليار دولار ورغم هذا لم تنجح مؤكدا أن القناة الإرهابية هى الذراع الإعلامى للإرهاب فى العالم وهى بوق للإرهاب وهى لاتريد أمنا واستقرارا للشعوب المحيطة بقطر ولا تعبث الا بالدول المستقرة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-07-15

أثارت تصريحات نائب وزير مجلس الوزراء ووزير الإعلام السوداني، أحمد بلال عثمان، في الأوساط السياسية والإعلامية، ضجة واسعة، بسبب انتقاداته اللاذعة لقناة "الجزيرة" القطرية والتي اتهمها بأنها تهدف لإسقاط الحكومة في مصر، وفي خطوات تصعيدية تجاه الوزير، فقد استدعى البرلمان السوداني الوزير، اليوم السبت، لمساءلته حول التصريحات المنسوبة له، وفق وكالة "سبوتنيك" الروسية. وقال بلال، في تصريحات للإعلاميين على هامش مؤتمر وزراء الإعلام العرب التي أُقيمت في القاهرة، خلال الأيام الفائتة "الحكومة السودان تؤيد المبادرة التي تقودها الكويت لحل الأزمة بين بعض دول الخليج"، ولكن عاد واستدرك قائلا: "أفتكر حسب رأيي الشخصي، أن خط قناة الجزيرة الإعلامي الواضح، هو إسقاط النظام في مصر وإثارة الفوضى في مصروهذا خطأ". ويشار إلى أن السودان، اتخذ موقف الحياد ودعم المبادرة الكويتية حول الأزمة بين قطر وبين السعودية والإمارات والبحرين ومصر التي نشبت منذ مطلع يونيو الماضي. وفي سياق الموضوع، تسلمت "سبوتنيك" نسخة من خطاب إدارة شبكة "الجزيرة" الإعلامية موجه إلى النائب الأول ورئيس مجلس الوزراء السوداني، بكري حسن صالح، تبلغه باستيائها الشديد واستهجانها للتصريحات المنسوبة لنائبه ووزير الإعلام السوداني، مضيفة أن تصريحات الوزير السوداني جاءت في سياق الحملات التي تدبرها دول الحصار على شبكة "الجزيرة" الإعلامية على حسب موارد في الخطاب. وطالبت شبكة "الجزيرة" ممثلة في رئيس مجلس إدارتها، بتوضيحات من الحكومة السودانية حول تصريحات الوزير السوداني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-17

في دليل جديد على دعم النظام القطري للإرهاب واستخدام قناة "الجزيرة" كذراع إعلامي لها، أعلنت وزارة العدل الأمريكية، أنَّ شبكة الجزيرة الإعلامية وهي المؤسسة الإخبارية الدولية التي تتخذ من الدوحة مقرا لها تعمل لحساب حكومة قطر، حسبما ورد في تقرير عرضته قناة "مداد نيوز" السعودية، على موقع "يوتيوب". وأوضح التقرير، أن وزارة العدل الأمريكية أمرت منصة "إيه جي+"، التابعة للجزيرة، والتي تعمل من خلال وسائل التواصل الاجتماعي بالتسجيل كعميل أجنبي، وهي خطوة وصفتها الشركة بأنها ستعوق عملها. وكتب جاي برات، رئيس قسم مكافحة التجسس في وزارة العدل، في رسالة أول أمس، أنه رغم تأكيدات استقلالية التحرير وحرية التعبير، فإن شبكة الجزيرة الإعلامية والشركات التابعة لها تخضع لسيطرة حكومة قطر وتمويلها. وأكدت رسالة برات أن "أمير قطر" يسيطر على الشبكة ويعين مجلس إدارتها كما تساءل برات حول نشر AJ+ مقالات تدافع عن إيران وإرهابها وكذلك مقالات تروج للتعاطف مع قطر وسياستها. وسُن قانون تسجيل الوكلاء الأجانب في 1938 وجرى تحديثه في 1966 القانون يشترط على المسجلين فيه ممن يخدمون "مديرين أجانب" ويشاركون في أنشطة  سياسية أو ما شابهها الإفصاح عن علاقاتهم  بالإدارات الأجنبية مثل كشف الإيصالات  والمدفوعات لدعم تلك الأنشطة ويهدف القانون إلى تسهيل تقييم  الحكومة والشعب لهذه الأنشطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-16

تعمل بنحو 50 مكتبا في عدد كبير ومئات العاملين حول العالم، يمارسون وظيفة التضليل والأكاذيب المغلفة بثوبة حرية الإعلام. لم تكتف قناة الجزيرة القطرية باستخدام اسلوب الكذب والتضليل وبث سمومها بهدف دعم الجماعة الإرهابية ومساندة التنظيم الدولي، بل أن هناك دور أخر للشبكة القطرية تمثل في العمالة والتجسس لصالح قطر، حيث اتهمت وزارة العدل الأمريكية، شبكة الجزيرة، بالعمالة وعدم المهنية وأنها تخضع لسيطرة وتمويل حكومة قطر. قال الدكتور حسين أمين، أستاذ الإعلام بالجامعة الأمريكية، إن قناة الجزيرة القطرية وسيلة لبث الأحقاد والتآمر على المشاعر، بهدف هدم المجتمعات وتشتيتها، لافتاً إلى تناولها للسلبيات دون إبراز أى إيجابيات، ونقل صورة سلبية عن الشأن العام فى مصر. وأضاف أمين، في تصريحات لـ"الوطن": "لو كانت قناة الجزيرة موجودة في أوروبا وتمارس ما تقوم به من دور اعلامي تحريضي لتم منعها فوراً، لافتًا أن  قطر لم توقع فى عام 2008 على وثيقة البث الفضائي في المنطقة العربية التى أصدرتها جامعة الدول العربية، حتى لا تكون مُلزمة بأى شىء. وتابع: "بعد سنوات قليلة من تأسيس قنوات الجزيرة بدأت إدارتها في اتباع أساليب غريبة وملتوية ليست لها علاقة بالإعلام، فبدأت تأسيس سلسلة قنوات "مباشر" فى بعض البلدان العربية، مثل "الجزيرة مباشر مصر"، وتخطى الأمر مجرد قناة بإحدى الدول العربية، إلى تدخلات سخيفة بالرأى أو بالتوجيه نحو أجندات ليست عربية قائمة على التحريض، ومع بداية خطة التضليل الإعلامى والصحافة الكاذبة ضخت "الجزيرة" سمومها دون أى حسابات. ومن جانبها، وزارة العدل الأمريكية، أعلنت أن شبكة الجزيرة الإعلامية، المنظمة الإخبارية الدولية التي تتخذ من الدوحة مقر لها، "هي وكيل لحكومة قطر". وأمرت وزارة العدل، قسم وسائل التواصل الاجتماعي في شبكة AJ + التي تتخذ من الولايات المتحدة مقر لها بـ التسجيل كوكيل أجنبي، وهي خطوة قالت الوكالة الإخبارية إنها سوف تعرقل عملها الصحفي. فيما أكد جاي برات، رئيس قسم مكافحة التجسس ومراقبة الصادرات بوزارة العدل، أنه على الرغم من مزاعم الاستقلال التحريري وحرية التعبير، فإن شبكة الجزيرة الإعلامية والشركات التابعة لها تخضع لسيطرة وتمويل حكومة قطر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-16

اتهمت وزارة العدل الأمريكية، شبكة الجزيرة القطرية، بالعمالة وعدم المهنية وأنها تخضع لسيطرة وتمويل حكومة قطر. وأعلنت الوزارة، اليوم، أن شبكة الجزيرة الإعلامية، المنظمة الإخبارية الدولية التي تتخذ من الدوحة مقر لها، "هي وكيل لحكومة قطر". وأمرت وزارة العدل، قسم وسائل التواصل الاجتماعي في شبكة AJ+ التي تتخذ من الولايات المتحدة مقر لها بالتسجيل كوكيل أجنبي، وهي خطوة قالت الوكالة الإخبارية إنها سوف تعرقل عملها الصحفي، من جانبه أكد جاي برات، رئيس قسم مكافحة التجسس ومراقبة الصادرات بوزارة العدل، أنه على الرغم من مزاعم الاستقلال التحريري وحرية التعبير، فإن شبكة الجزيرة الإعلامية والشركات التابعة لها تخضع لسيطرة وتمويل حكومة قطر. جاء ذلك في رسالة بتاريخ 14 سبتمبر، لـ"برات" اطلعت عليها مجلة ماذر جونز الأمريكية، إن +AJ تعمل "تحت إشراف وسيطرة" الحكام القطريين. ولم تكن رسالة "برات" الأولى من نوعها التي تتهم الجزيرة بالعمالة، ففي عام 2018، أرسل عدد من أعضاء الكونجرس ثلاث رسائل يطلبون فيها من وزارة العدل إجبار قناة الجزيرة على التسجيل بموجب قانون تسجيل الوكلاء الأجانب، وأن الشبكة تشارك في الأنشطة السياسية وتنشر المعلومات في الولايات المتحدة التي تعزز مصالح قطر، هكذا أشارت رسالة بتاريخ 7 أغسطس مرسلة إلى المدعي العام بيل بار، ووقع عليها كل من السناتور ماركو روبيو (جمهوري من فلوريدا) والنائب لي زيلدين (جمهوري من نيويورك)، السيناتور تيد كروز (جمهوري من تكساس) وتوم كوتون (جمهوري من آرك) والنائبة ليز تشيني (جمهورية من ولاية ويو). وأشار تقرير المجلة الأمريكية إلى يونيو 2017، عندما  فرضت الإمارات، إلى جانب المملكة العربية السعودية ودول أخرى في الشرق الأوسط ، حصارًا على قطر، بسبب ما تقوم به قناة الجزيرة، إلا أنه حدث تدخلات من قبل ريكس تيلرسون وزير الخارجية، وجيمس ماتيس وزير الدفاع آنذاك، بهدف الثني عن هذا الحصار، إلا أن الوضع لا يزال قائمًا، وأن الدول لن توقف حصارها إلا بعد إغلاق قناة الجزيرة. وتمارس قناة الجزيرة القطرية دور بارز في تحريض الشعوب على بلادها العربية، وذلك من خلال بث الأخبار الكاذبة والتحريضية على الدول ومؤسساتها، وتأتي مصر على رأس الدول التي تحاول القناة المشبوهة ببث الفوضى فيها، ولاسيما بعدما ثار الشعب المصر في ثورة 30 يونيو على حكم الجماعة الإرهابية التي تدعمها قطر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-16

أعلنت وزارة العدل الأمريكية، أنَّ شبكة الجزيرة الإعلامية وهي المؤسسة الإخبارية الدولية التي تتخذ من الدوحة مقرا لها تعمل لحساب حكومة قطر، وقد أمرت الوزارة، منصة "إيه جي+"، التابعة للجزيرة، والتي تعمل من خلال وسائل التواصل الاجتماعي بالتسجيل كعميل أجنبي، وهي خطوة وصفتها الشركة بأنها ستعوق عملها. وكتب جاي برات، رئيس قسم مكافحة التجسس في وزارة العدل، في رسالة أول أمس، أنه رغم تأكيدات استقلالية التحرير وحرية التعبير، فإن شبكة الجزيرة الإعلامية والشركات التابعة لها تخضع لسيطرة حكومة قطر وتمويلها. وأشار موقع "ماذر جونز" الأمريكي، إلى أنَّه منذ عام 2018، أرسل أعضاء جمهوريون في الكونجرس ثلاث رسائل يطلبون فيها من وزارة العدل إجبار "الجزيرة" على التسجيل بموجب قانون تسجيل الوكلاء الأجانب، وكتب السناتور ماركو روبيو والنائب لي زيلدين في رسالة مؤرخة في 7 أغسطس الماضي إلى المدعي العام بيل بار أنَّ الشبكة "تشارك في أنشطة سياسية وتنشر معلومات في الولايات المتحدة تعزز مصالح قطر"، كما وقع على ذلك السناتور تيد كروز وتوم كوتون والنائبة ليز تشيني. ولفت النواب إلى أنَّ هذا القانون تمّ تطبيقه على قناة "تي آر تي" التركية بعد أن ثبت أن القناة انخرطت بأنشطة سياسية تدعم النظام التركي، وكذلك تم تطبيقه على معهد قطر الأمريكي الذي يمارس أيضًا أنشطة حكومية. واتهم النواب قناة "الجزيرة" التي تملكها وتمولها قطر، بأنَّها طالما عملت كوكيل دعاية لأمير قطر، وبقية أفراد الأسرة الحاكمة، لافتين إلى أنَّ أمير قطر تخلى عام 2018 عن الإشراف المباشر على الشبكة القطرية، وعين الشيخ حمد بن ثامر رئيسا لشبكة الجزيرة الإعلامية. واعتبر النواب أن جميع الشروط تنطبق على قناة "الجزيرة" للتسجيل كمنفذ إعلامي تموله جهة أجنبية حكومية ولكنها فوتت 3 مواعيد نهائية متتالية لتقديم التقارير أمام لجنة الاتصالات الفيدرالية. بدوره، قال متحدث باسم الجزيرة لصحيفة "واشنطن إجزامينر"، إنَّ الشبكة تشعر بخيبة أمل عميقة من قرار وزارة العدل الأمريكية الذي يتعارض مع السجل الوقائعي الواسع، مدعيًا أنَّ الإمارات قدمت للولايات المتحدة شروطًا مسبقة قبل الإعلان عن اتفاقات السلام الأخيرة، وتلقت الشبكة رسالة وزارة العدل في اليوم السابق لتوقيع الإمارات على الاتفاقات، وأن وزارة العدل أعطت الإمارات ما تريد. فيما أوضح يوسف العتيبة، سفير الإمارات في الولايات المتحدة، لصحيفة "نيويورك تايمز"، أنَّ الإمارات لم تطالب بتسجيل "إيه جي+" كجزء من الصفقة، التي تمّ التوصل توسطها من قبل الولايات المتحدة، مع إسرائيل، متابعًا "لم يتمّ في أي وقت من المناقشات إثارة مسألة قناة الجزيرة أو حتى قطر"، مضيفاً "هم في الحقيقة ليسوا مهمين للغاية كما يعتقدون". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-05-30

مساحة محدودة وتعداد سكانى أقل رسما حدود «الإمارة الصغيرة»، التى قررت مدّ أذرعتها على الوطن العربى، حيث لم تعتمد على جهازها المخابراتى أو جيشها فى ذلك، بل لجأت إلى كيان إعلامى نجح فى فرض واقع مغاير على الإعلام العربى، وذلك عندما أطلقت «قطر» أول قناة فضائية إخبارية متخصصة عام 1996، تنتمى إلى شبكة «الجزيرة» الإعلامية لتعمل على بسط نفوذها داخل المنطقة، عندما شكّلت قوة إعلامية هائلة فى عصر الانفتاح التكنولوجى والسماوات المفتوحة مع انتشار الأقمار الصناعية تحت شعار «الرأى والرأى الآخر»، مستغلة فترات التوتر التى تمر بها بعض الدول، إضافة إلى تقديم محتوى إعلامى يختلف مع الذى يبثه الإعلام الحكومى لتلك الدول، مما ساعد على اتساع رقعة مشاهديها، خاصة مع اعتبارها مصدراً موثوقاً للمعلومات. وشكّلت «الجزيرة»، بالنسبة للبعض، مستوى مختلفاً من التعبير وتداول الأخبار والمعلومات السياسية بعيداً عن الرقابة المفروضة على المحتويات فى بعض الدول العربية، وعلى مدار سنوات نجحت فى أن تضم تحت مظلتها عدداً من القنوات والمنافذ الإعلامية المختلفة بلغات متعددة تستهدف قطاعاً كبيراً من المشاهدين حول العالم، وغطت مجموعة كبيرة من الأحداث منها الحرب الأهلية فى لبنان وغيرها من الأحداث، بخلاف الانتقادات لمجموعة كبيرة من السياسات المتبعة من قبَل بعض الحكومات العربية، لذلك حققت نسب مشاهدة مرتفعة. وفى عام 2001، بثت فيديو «القاعدة» الخاص بـ«أسامة بن لادن» زعيم التنظيم، والذى كان الميلاد الحقيقى للقناة التى كانت أكملت عامها الخامس، وذلك بعد 3 أشهر من أحداث هجمات 11 سبتمبر، لينفى خلال البيان المصور مسئوليته عن الحادث، ولكنه أشاد بالهجمات واصفاً إياها بـ«المباركة ضد الكفر العالمى»، لتكسب بعدها قناة «الجزيرة» شهرة عالمية فى ذلك الوقت، خاصة مع استمرار بث فيديوهات حصرية لـ«بن لادن»، حيث بثت فيديو له ولنائبه أيمن الظواهرى فى الذكرى السنوية الثانية لهجمات برج التجارة العالمى، كما أذاعت عام 2004 فيديو ثالثاً يتحدث فيه بن لادن عن اختيار الولايات المتحدة الأمريكية لتنفيذ الهجوم الإرهابى، ليتحدث عن دوافع الحادث للمرة الأولى، بينما حصلت فى 2006 تزامناً مع الذكرى الخامسة للهجمات فيديو عن أجواء الإعداد للضربة الإرهابية من قبَل عناصر التنظيم. وتزامناً مع ذلك بدأت الشبكة العمل على مدّ خدماتها الإعلامية على مستوى العالم بعيداً عن المستوى المحلى والإقليمى، حيث أطلقت موقعها الإلكترونى، إضافة إلى قناة تليفزيونية ناطقة بالإنجليزية باسم «الجزيرة الدولية»، و«الجزيرة مباشر» التى قدمت بثاً للمؤتمرات والأحداث فى وقتها الحقيقى، ومع امتدادها وتحقيق نسب مشاهدات عالية وتفاعل عدد كبير المشاهدين العرب والأجانب وفى طريقها إلى الصدارة الإخبارية دخلت فى مجموعة من الصراعات مع الدول العربية على خلفية تقديم معلومات مزيفة أو التدخل فى الشئون الداخلية لبعض البلاد، ليصل الأمر أحياناً إلى طرد مراسلى القناة وغلق مكاتبها أو إلى المشاكل السياسية فى أحيان أخرى. وفى عام 2002 دخلت «الجزيرة»، فى خلاف مع السعودية أدى إلى سحب سفيرها من الدوحة، وذلك بعد ما تطرق برنامج إلى الحكومة وفترة حكم الملك عبدالعزيز آل سعود والأسرة الحاكمة، فضلاً عن غلق مكتبيها فى الكويت واليمن، بينما مُنع وزير الإعلام البحرينى من دخول البلاد مرة فى 2002 والأخرى فى 2011، كما تعرض مكتبها فى العراق للقصف من قبَل القوات الأمريكية، وهو ما حدث من قبل فى أفغانستان عندما ضربته «واشنطن» فى كابول ولكن دون خسائر فى الأروح. وعملت «الجزيرة» على أن تصبح كياناً إعلامياً متكاملاً، فلم يقتصر نشاطها على كونها قناة متخصصة فى تغطية الأخبار والأحداث السياسية فى العالم، بل كان منها شبكة للقنوات الرياضية، وقناة ناطقة بالإنجليزية، إضافة إلى الجزيرة الوثائقية، والجزيرة البلقان، ومعهد الجزيرة للإعلام، ومركز الجزيرة للدراسات، ومركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان. وعلى مدار تلك السنوات كانت العلاقة بين الحكومات العربية وقنوات الجزيرة بها شىء من الترقب والحساسية، خاصة أن القناة تناولت الشأن العربى كله بمستوى مختلف ومنفتح من الحريات، ولكنها فى الوقت نفسه لم تتطرق للحديث عن الشأن السياسى أو الاجتماعى القطرى، خاصة باعتبارها قناة قطرية من الدرجة الأولى، وهو الأمر الذى حُمل ضدها، وهو ما جعل الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك يرغب فى زيارة مقرها أثناء زيارته إلى قطر، وهو ما رواه الكاتب مكرم محمد أحمد فى أحد حواراته الإعلامية، قائلاً: «ذهبنا مع الرئيس مبارك لنرى قناة الجزيرة ووجدناها فيلا من 6 غرف، فقال الرئيس هى علبة الكبريت دى هى اللى عاملة لينا الإزعاج؟»، وفى عام 2006 وجّه نجل الرئيس الأسبق علاء مبارك انتقادات لاذعة لإدارة القناة على خلفية تغطية مباراة كرة بين مصر والجزائر عام 2009، قائلاً: «أنا مش فاهم القناة دى مع مين وبتشتغل لصالح مين». وحملت رياح «الربيع العربى» واقعاً مختلفاً للمنطقة العربية بأكملها، وكان مناخاً مناسباً بالنسبة لقناة «الجزيرة» وأهدافها الخفية، فبدأت بثها مباشر من داخل مصر مع اشتعال فتيل الثورة الأولى فى 25 يناير عام 2011، والتف عدد كبير من الجمهور المصرى والعربى حولها، حيث انفردت بتقديم بث لما يحدث فى ميدان التحرير فى الوقت الذى عمل فيه الإعلام الرسمى للدولة والقنوات الفضائية على إظهار الأمر باعتباره زوبعة فى فنجان أو مؤامرة ستنتهى سريعاً، وهو ما كان يُعتبر الوقت المناسب لإطلاق قناة «الجزيرة مباشر مصر» لتقدم الواقع المصرى لحظة بلحظة على شاشتها، بعد نجاح القناة العامة فى تغطية فترة الـ18 يوماً لحظة بلحظة. وتعرّض مكتب القناة فى القاهرة للمداهمة مرتين متتاليتين من الإدارة العامة لمباحث المصنفات الفنية وحقوق الملكية الفكرية، برفقة لجنة فنية من اتحاد الإذاعة والتليفزيون، بتهمة عمل القناة دون استصدار التراخيص اللازمة، حتى وصول جماعة الإخوان للحكم، وعلى مدار تلك الفترة شهدت القناة تلوناً فى معالجاتها ومحتواها الإعلامى لتكشف عن وجهها الحقيقى وتوجهاتها الخفية ضاربة بشعارها الأهم «الرأى والرأى الآخر» عرض الحائط، وأصبحت منذ ذلك الوقت مركزاً إعلامياً ومنبراً خاصاً تابعاً للجماعة، مما أثار سخط الشارع المصرى الذى تساءل عن أهدافها الخفية، ليبدأ فى ذلك الوقت فصل النهاية لتلك القناة فى مصر. ولم يقتصر محتوى القناة على بث خطابات كراهية تبث العنصرية والتطرف الدينى ضد المصريين المعارضين لحكم الرئيس المعزول محمد مرسى وجماعته فقط، بل شملت تهديدات مباشرة بالقتل والتفجيرات لكل المعارضين، فضلاً عن مواجهة الجيش والشرطة بعد خطاب 3 يوليو الذى ألقاه الرئيس عبدالفتاح السيسى الذى كان يشغل منصب وزير الدفاع فى ذلك الوقت، وتضمّن الخطاب عزل مرسى وإعلان خارطة الطريق، وبعد هذا الحدث أصبحت القناة شريكاً أساسياً فيما يحدث من عنف على أرض الواقع بداية من الانفراد بنشر اشتباكات الحرس الجمهورى عام 2013، فضلاً عن بث من أحداث اعتصامى «رابعة والنهضة»، بخلاف حادث جامع الفتح الذى ادعت فيه القناة سلمية العناصر التابعة للجماعة، ووصفت المسلحين الموجودين داخل المسجد بـ«المحاصرين» من قبَل قوات الأمن، بجانب بث أخبار كاذبة وتلفيق للوقائع وإذاعة مسيرات مناهضة للإخوان على أنها مؤيدة، بالشكل الذى يخالف الحقائق، كما تجاهلت تقديم وجهتَى النظر مكتفية بوجهات النظر المؤيدة للجماعة وسط حالة من الكذب والتضليل، وهو ما دفع عدداً من العاملين فيها ومن المراسلين إلى تقديم استقالتهم. وفى نهاية عام 2014 جاءت كلمة النهاية فى حياة القناة التى لم تستمر سوى أعوام تغذت فيها على التحريض والدماء والكراهية، حيث أعلنت القناة فى بيان لها وقف بثها بشكل مؤقت، وتم دمجها مع قناة الجزيرة المباشر بعد ذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-11-05

كشف تقرير أعده المعهد الدولى للصحافة صدر مؤخرا عن تلقى المعهد تمويلاً من شبكة الجزيرة الإعلامية للقيام بزيارة إلى مصر لمتابعة أوضاع الصحافة والإعلام فى فبراير الماضى، حيث ذكر فى آخر التقرير أن الزيارة تم تمويلها من قبل شبكة الجزيرة الإعلامية التى قامت بدفع تكاليف زيارة وفد المعهد الدولى للصحافة فى اعتراف صريح بتجنيد الجزيرة للمعهد فى حملتها للإساءة إلى مصر بصورة تخرج عن أى معايير للمهنية فى مجال الصحافة والإعلام، الأمر الذى ينفى عن هذا المعهد ما يدعيه من الاستقلالية فى الدفاع عن مهنة الصحافة والإعلام، بدليل حصوله على تمويل من قناة الجزيرة، علما بأن التقرير منشور على موقع المعهد الدولى للصحافة لمن يرغب فى الاطلاع عليه.وفى إطار أنشطة شبكة الجزيرة الإعلامية المعادية لمصر، عَقدت الجزيرة بالتعاون مع "المعهد الدولى للصحافة" ندوة يوم 2 نوفمبر 2014، تحت عنوان "التحديات التى تواجه حرية الصحافة واستقلال الإعلام فى مصر"، حيث سعت الجزيرة من خلال الندوة إلى الهجوم على مصر وتشويه صورة الدولة المصرية وتكرار ترديد الأكاذيب والمغالطات وتحدى إرادة الشعب المصرى وافتقار أبسط قواعد الحيادية والموضوعية، وذلك على الرغم من أن عنوان الندوة يعكس القيم النبيلة لمهنة الصحافة من حرية واستقلال، وهو ما يؤكد مرة أخرى ابتعاد القناة عن أدنى معايير النزاهة لمهنة الإعلام. وتعد مشاركة المعهد الدولى للصحافة مع الجزيرة فى تنظيم الندوة استمراراً للتعاون بينهما فى الإساءة لصورة الحكومة المصرية على المستوى الدولى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-04-30

أدان مصدر دبلوماسى، استضافة شبكة الجزيرة الإعلامية "منتدى الجزيرة التاسع"، تحت عنوان "الصراع والتغيير فى العالم العربى"، خلال الفترة من 4 إلى 6 مايو.ومن المقرر أن يتناول المنتدى موضوعات فى شأن دور المؤسسات العسكرية فى السياسة بالشرق الأوسط، مع استضافة عدد من العناصر الإرهابية مثل طارق الزمر، وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، مثل مها عزام، فضلا عن بعض العناصر المنتمية فكريا لها مثل عبد المنعم أبو الفتوح، وهو الأمر الذى ينفى ما تزعمه شبكة الجزيرة من أى ادعاءات خاصة بالموضوعية فى تغطيتها للأوضاع فى العالم العربى.وأكد المصدر فى تصريحاتٍ له أن استضافة شبكة الجزيرة للعناصر الإرهابية خير دليل على دعم شبكة الجزيرة وقطر للجماعات الإرهابية وعناصرها، التى تحرض على العنف والإرهاب، وهو ما يعيد للذاكرة إذاعة الجزيرة هجوم نفذته إحدى الجماعات الإرهابية على قوات الجيش المصرى فى سيناء على الهواء مباشرة، مع تكبير وتهليل المذيع.وأوضح المصدر أن ممارسات الجزيرة هى ما أدت إلى تدنى وتراجع المتابعة لها فى العالم العربى بصفة عامة، ومصر بصفة خاصة، لأنها فقدت المصداقية لدى المشاهدين ولم تعد تحظى بالمكانة التى كانت تدعيها من قبل بعد انكشاف سياساتها التحريضية ضد أمن واستقرار الدول العربية.وشدد المصدر على أن شبكة الجزيرة الإعلامية، تواصل سياسة التحريض ضد الدول العربية سواء من خلال برامجها، أو استضافة الفعاليات، والندوات، للهجوم على مصر، والدول العربية، والتحريض ضد الحكومات الشرعية فى تلك الدول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-12

أعدت مؤسسة ماعت، تقريرا بالفيديو يكشف الدور الإرهابى الذى تلعبه قطر ونظام تميم فى المنطقة، من خلال الاعتماد على مجموعة من الإرهابيين والمرتزقة يقودهم مسئولين قطريين، وعلى رأسهم حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى، وهو من الشخصيات البارزة فى المجال الإعلامى والرياضى، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية، والذى يعد الذراع الإعلامى للنظام القطرى. وكشف التقرير، أن حمد بن ثامر أهم الجواسيس القطرية فى العالم، بعدما أثبت للنظام القطرى براعته فى تنفيذ خططه الإعلامية الهدامة، والتى تبث السموم بطريقة عالية من الحرفية والاتقان، وهو من عمل على ظهور الجماعات الإرهابية عبر شاشة الجزيرة، يعد الرجل الأهم لدى النظام فى ملف الإعلام ولديه العديد من الأسرار فى الكواليس الخفية والقذرة التى تنفذها منابر الدوحة الهدامة. وتابع التقرير أن حمد بن ثامر هو مسئول بشكل كامل عن الخطاب التحريضى والإرهابى الذى تبثه قناة الجزيرة، إضافة إلى الدعم المستمر للجماعات والتنظيمات الإرهابية فى جميع دول المنطقة. كانت المعارضة القطرية، قد قالت أن حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى من الشخصيات البارزة في المجال الإعلامي والرياضي، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية ، حيث التحق بالعمل في وزارة الإعلام القطرى عام 1987، وتدرج فى المناصب حتى شغل منصب وكيل وزارة الإعلام والثقافة القطرية. وأظهرت تقارير فضائح عديدة يتورط فيها النظام القطرى، خاصة فى ظل التقارير الدولية التى تؤكد أن النظام القطرى يتاجر بالبشر، والمعاملة السيئة التى تتلقاها العمالة الوافدة فى الدوحة، فيما كشفت المعارضة القطرية أبرز الخسائر التى يتلقاها النظام القطرى من خلال تدخله فى الشأن الليبى، فيما أكد خالد الهيل، المتحدث باسم المعارضة القطرية عبر حسابه الرسمى، أن أمير قطر تميم بن حمد أفقد الدوحة سيادتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-04-28

كشفت صحيفة أحوال تركية المعارضة أن شبكة قنوات الجزيرة القطرية يتم إستخدامها لإجراء بروبجاندا سرية لصالح نظام إردوغان، حيث أشارت إلى أن شبكة الجزيرة الإعلامية القطرية وصلت إلى منطقة تراقيا اليونانية لتصوير تقرير عن الأقلية المسلمة التركية.   وأضاف التقرير لطالما كانت الأقلية التي يبلغ تعدادها حوالي 150 ألف شخص قضية خلاف بين أنقرة وأثينا، حيث تصف تركيا اليونان بالفشل في منح الحقوق الكاملة للأقلية، بما فى ذلك إنكار الدولة للهوية العرقية والقيود المفروضة على حرية الدين.   وتابعت :"تم تشويه الحقائق في التقرير الذي أخرجه المخرج السينمائي، غلين إليس، بعنوان "تراقيا الغربية، المنطقة المتنازع عليها: الأتراك في شمال شرق اليونان"، في ما كان بروباغندا سرية لحكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان."   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-08-29

دور خبيث تلعبه قناة الجزيرة القطرية، لمواصلة حملة الأكاذيب وبث السموم فى مصر والمنطقة من أجل تحقيق أهدافهم التى يسعون إليها من خلال التحريض المستمر الذى تقوده هذه القناة القطرية وصفحاتها الإلكترونية.  تناول تقرير بالفيديو أعدته مؤسسة ماعت، الدور الإرهابى الذى تلعبه قطر ونظام تميم فى المنطقة، من خلال الاعتماد على مجموعة من الإرهابيين والمرتزقة يقودهم مسئولين قطريين، وعلى رأسهم حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى، وهو من الشخصيات البارزة فى المجال الإعلامى، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية، والذى يعد الذراع الإعلامى للنظام القطري.  وكشف التقرير أن حمد بن ثامر أهم الجواسيس القطرية فى العالم، بعدما أثبت للنظام القطرى براعته فى تنفيذ خططه الإعلامية الهدامة، التى تبث السموم بطريقة عالية من الحرفية والإتقان، وهو من عمل على ظهور الجماعات الإرهابية عبر شاشة الجزيرة، وأنه يعد الرجل الأهم لدى النظام فى ملف الإعلام ولديه العديد من الأسرار فى الكواليس الخفية والقذرة التى تنفذها منابر الدوحة الهدامة. وتابع التقرير المتداول أن حمد بن ثامر هو مسئول بشكل كامل عن الخطاب التحريضى والإرهابى الذى تبثه قناة الجزيرة، إضافة إلى الدعم المستمر للجماعات والتنظيمات الإرهابية فى جميع دول المنطقة.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-06

لاتزال قناة الجزيرة القطرية، تواصل حملات الأكاذيب وبث السموم فى مصر والمنطقة من أجل تحقيق أهدافهم التى يسعون إليها من خلال التحريض المستمر الذى تقوده هذه القناة القطرية وصفحاتها الإلكترونية، وهو ما يكشف عن دورها الخبيث والمحرض في المنطقة.   تقرير بالفيديو أعدته مؤسسة ماعت، كشف الدور الإرهابى الذى تلعبه قطر ونظام تميم فى المنطقة، من خلال الاعتماد على مجموعة من الإرهابيين والمرتزقة يقودهم مسئولين قطريين، وعلى رأسهم حمد بن ثامر بن محمد آل ثانى، وهو من الشخصيات البارزة فى المجال الإعلامى، ورئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة الإعلامية، والذى يعد الذراع الإعلامى للنظام القطري.    وأوضح التقرير أن حمد بن ثامر أهم الجواسيس القطرية فى العالم، بعدما أثبت للنظام القطرى براعته فى تنفيذ خططه الإعلامية الهدامة، التى تبث السموم بطريقة عالية من الحرفية والإتقان، وهو من عمل على ظهور الجماعات الإرهابية عبر شاشة الجزيرة، وأنه يعد الرجل الأهم لدى النظام فى ملف الإعلام ولديه العديد من الأسرار فى الكواليس الخفية والقذرة التى تنفذها منابر الدوحة الهدامة.   وتابع التقرير المتداول أن حمد بن ثامر هو مسئول بشكل كامل عن الخطاب التحريضى والإرهابى الذى تبثه قناة الجزيرة، إضافة إلى الدعم المستمر للجماعات والتنظيمات الإرهابية فى جميع دول المنطقة.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: