سوسيا

سوسيا أو سوسية قرية فلسطينية تقع شرق مدينة يطا بمحافظة الخليل ويعيش فيها قرابة 400 نسمة ويعتمدون على رعي المواشي واستصلاح عدة كروم من شجر الزيتون، وهي تصنف ضمن المناطق ج حيث تقع ضمن سيطرة اسرئايل الأمنية أنشات إسرائيل عليها مستوطنة سوسيا عام 1983 وبلغ عدد سكانها 737 شخص في عام 2006 وفي عام 1986 طرد الجيش السّكان الفلسطينيين من بيوتهم بعد أن أعلنت الإدارة المدنية عن القرية الأصلية بأنها حديقة وطنية يقع في مركزها موقع أثري. ويتعرض السكان الفلسطينيين لإعتداءات متكررة ويعتبر المجتمع الدولي المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية غير قانونية بموجب القانون الدولي في مايو 2013 أُطلق فيلم «من العراقيب إلى سوسيا» حيث يعرض قصة قريتين فلسطينيتين تعانيان من سياسة التهجير

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
سوسيا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
سوسيا
Top Related Events
Count of Shared Articles
سوسيا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
سوسيا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
سوسيا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
سوسيا
Related Articles

اليوم السابع

2025-05-11

هاجم مستوطنين تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، فلسطينيين في مسافر يطا جنوب الخليل. وقال الناشط ضد الاستيطان جنوب الخليل أسامة مخامرة -في تصريح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- إن مستوطنين مسلحين من مستعمرة "سوسيا" المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين جنوب الخليل، هاجموا بالحجارة مواطنين ورعاة ماشية في قرية سوسيا، ومنعوهم من الخروج من منازلهم وهددوهم بالقتل. وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة الخضر، جنوب بيت لحم. وأفادت "وفا" بأن قوات الاحتلال اقتحمت الخضر، وتمركزت في مناطق: البوابة، واليمامة، وحارة أبو صرة، وشارع القدس- الخليل، وأطلقت قنابل الغاز السام والصوت، دون أن يبلغ عن إصابات. كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة ترمسعيا، شمال شرق رام الله. وأفادت مصادر محلية بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت ترمسعيا، دون أن يبلغ عن مداهمات أو اعتقالات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-26

اعتلى   خشبة المسرح في لوس أنجلوس ليتسلّم جائزة أوسكار عن فيلم "" قبل أسابيع قليلة فقط، وهو فيلم وثائقي يصوّر نضال قريته في الضفة الغربية ضد الاحتلال الإسرائيلي. ومن ثم تم اعتقال بلال منذ يومان من قبل الجنود الاسرائيليين، وتم إطلاق سراحه من بعدها، وروى بلال - بوجهه الملطخ بالكدمات وملابسه الملطخة بالدماء - لوكالة أسوشيتد برس كيف تعرّض لضرب مبرح على يد مستوطن وجنود إسرائيليين، حيث قال إن المستوطن ركل رأسه "ككرة قدم" خلال هجوم للمستوطنين على قريته. ثم احتجزه الجنود مع فلسطينيين آخرين، وقال بلال إنه ظل معصوب العينين لأكثر من 20 ساعة، جالسًا على الأرض تحت مكيف هواء قوي، وأضاف أن الجنود كانوا يركلونه أو يلكمونه أو يضربونه بعصا كلما رافقوه في نوبات حراسته، لا يتحدث بلال العبرية، لكنه قال إنه سمعهم ينطقون باسمه وكلمة "أوسكار". وقال في مقابلة أجريت معه في مستشفى بالضفة الغربية بعد خروجه: "أدركت أنهم كانوا يهاجمونني تحديدًا، لأنهم عندما يقولون "أوسكار"، تفهم، وعندما ينطقون باسمك، تفهم". وقع الهجوم ليلة الاثنين في قرية سوسيا جنوب الضفة الغربية، وهي جزء من منطقة مسافر يطا التي ظهرت في فيلم "لا أرض أخرى"، الذي يُصوّر محاولات السكان الفلسطينيين صد هجمات المستوطنين وخطط الجيش لهدم منازلهم. مع غروب الشمس تقريبًا، وبينما كان السكان يُنهيون صيامهم في رمضان، دخل نحو عشرين مستوطنًا يهوديًا برفقة الشرطة القرية، وألقوا الحجارة على المنازل وحطموا الممتلكات، وفقًا لشهود عيان. وبعد ذلك بوقت قصير، وصل نحو 30 جنديًا، قال بلال إنه صوّر بعض الأضرار التي سببها المستوطنون، ثم توجه إلى منزله، وبداخله زوجته وأطفاله الثلاثة الصغار. وتابع بلال قائلا: "قلت لنفسي: إذا هاجموني، إذا قتلوني، فسأحمي عائلتي". قال بلال أن أحدهم اقترب منه ومعه جنديان، وضربه على رأسه، وأسقطه أرضًا، وواصل ركله ولكمه في رأسه، وفي الوقت نفسه، ضربه أحد الجنود على ساقيه بعقب بندقيته، بينما صوّب الآخر سلاحه نحوه. حمدان بلال من المستشفى ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-25

• الجمعية الدولية للأفلام الوثائقية تطالب بالإفراج الفورى عن مخرج «لا أرض أخرى» الفائز بالأوسكار أثار اعتقال الجيش الإسرائيلى، للمخرج الفلسطينى حمدان بلال فى الضفة الغربية المحتلة ردود أفعال غاضبة فى الأوساط السينمائية حول العالم، خاصة أن واقعة توقيفه جاءت بعد أسابيع قليلة من فوز الفيلم الوثائقى «لا أرض أخرى» الذى شارك فى إخراجه، بجائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقى طويل. أصدرت الجمعية الدولية للأفلام الوثائقية (IDA) بيانًا ردًا على الاعتداء على المخرج الفلسطينى، قالت فيه: «نطالب بالإفراج الفورى عن بلال وإبلاغ عائلته ومجتمعه بحالته وموقعه ومبررات احتجازه». ووفق ما نشره شريكه فى العمل، الصحفى والمخرج الإسرائيلى يوفال أبراهام عبر منصة «إكس» فإنّ مجموعة من المستوطنين هاجموا منزل المخرج الفلسطينى، وفى حين كان بلال مصابًا بجروح وينزف، دخل جنود بسيارة الإسعاف التى كان قد طلبها واعتقلوه. الواقعة التى جرت الإثنين فى قرية سوسيا بجنوب الضفة الغربية والمحتلة منذ العام 1967، وثقتها بالفيديو مجموعة من النشطاء ينتمون لمركز «اللا عنف اليهودى»، والذى يعد منظمة غير حكومية معارضة للاستيطان. يأتى اعتقال بلال بعد أن شارك أخيرًا فى إثارة حالة من الجدل فى الأوساط السينمائية العالمية حول الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة، وذلك من خلال فيلم «لا أرض أخرى»، والذى شارك فى إخراجه إلى جانب زميله المخرج والناشط الفلسطينى باسل عدرا، والمخرج والصحفى الإسرائيلى يوفال أبراهام، والمصورة السينمائية والمونتيرة والمخرجة الإسرائيلية راشيل سزور. الفيلم الذى تم تصويره بين عامى 2019 و2023، يجسد كفاح سكان قرى مسافر بطا الفلسطينية بالضفة الغربية فى مواجهة محاولات السلطات الإسرائيلية والمستوطنين محو منازلهم وتاريخهم من الخريطة. عُرض فيلم لأول مرة عالميًا فى مهرجان برلين السينمائى الدولى 2023، حيث فاز بجائزة الجمهور وجائزة برلين للأفلام الوثائقية، حيث أثار أبراهام جدلًا واسعًا بعد أن انتقد «وضع الفصل العنصرى» فى إسرائيل ودعا إلى وقف إطلاق النار فى غزة فى خطاب استلامه الجائزة. وعلى إثر ذلك تلقى يوفال أبراهام تهديدات بالقتل واتُهم بمعاداة السامية، وكان الصحفى والمخرج، المنحدر من عائلة قضت عليها المحرقة، قد نفى هذه الاتهامات نفيًا قاطعًا منذ عرضه الأول. فاز فيلم «لا أرض أخرى» بـ68 جائزة من مهرجانات الأفلام والجوائز السنوية. بما فى ذلك جوائز بافتا، وجائزة الفيلم الأوروبى، وجوائز IDA، وجوائز جوثام للأفلام المستقلة. يتتبع فيلم «لا أرض أخرى»، الذى صُنع كعمل جماعى إسرائيلى فلسطينى، عائلة فلسطينية تعيش فى الضفة الغربية؛ حيث دمر الاحتلال الإسرائيلى منزلها، ويواجهون خطر التهجير. لكن فى خضم هذه الظروف القاسية، تنشأ صداقة غير متوقعة بين عدرا وأبراهام، وهو صحفى إسرائيلى، ويعملان معًا لتوثيق القصة. قال شهود عيان وأصدقاء المخرج الفلسطينى إنه تعرض للضرب على يد مستوطنين إسرائيليين فى الضفة الغربية، واقتاده بعدها جنود إسرائيليون لوجهة غير معلموة. وفى تصريحات لشبكة CNN الإخبارية ذكر المخرج باسل عدرا، شريك بلال بفيلم «لا أرض أخرى»، أنه توجه إلى منزل بلال فى قرية سوسيا بالضفة الغربية، بعد أن اتصل به مستغيثًا، ووصل ليرى بلال وشخصًا آخر على الأقل يُقتادان، بينما كان خارج المنزل مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين، بعضهم كان يرشق الحجارة. وأضاف عدرا أن الشرطة والجيش الإسرائيليين كانا أيضًا خارج المنزل، وكان الجنود الإسرائيليون يطلقون النار على أى شخص يحاول الاقتراب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-24

تعرض المخرج الفلسطيني، حمدان بلال، أحد مخرجي الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى"، الحائز على جائزة الأوسكار، لهجوم من قبل مجموعة من المسلحين، قبل أن يعتقله الجيش الإسرائيلي. وأفاد شهود عيان، من بينهم خمسة نشطاء أمريكيين، أن حوالي 15 مستوطنا ملثما هاجموا منزل بلال في قرية سوسيا جنوب مدينة الخليل الفلسطينية وتدمير خزان مياه بالقرب من منزله، وذلك بحسب ما نشرت صحيفة /الجارديان/ ، البريطانية اليوم الاثنين. وأكد شاهد آخر أن المستوطنين قاموا بتدمير سيارة باستخدام الحجارة وتحطيم نوافذها وزجاجها الأمامي وتمزيق إطاراتها.   جدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها طاقم الفيلم الفلسطيني للهجوم ، ففي فبراير الماضي، تعرض المخرج الفلسطيني الآخر للفيلم، باسل الأدرى، لهجوم مماثل من قبل مستوطنين ملثمين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-24

أصيب أربعة فلسطينيين بجروح وكدمات، مساء اليوم الاثنين، في هجوم للمستعمرين على قرية سوسيا جنوب الخليل. وقال رئيس مجلس محلي قروي سوسيا، جهاد النواجعة لـ"وفا" إن أربعة فلسطينيين أصيبوا بجروح وكدمات، ووصفت مصادر طبية إصاباتهم بالمتوسطة، جراء تصديهم لهجوم شنه مستعمرون مسلحون من مستعمرة "سوسيا" المقامة على أراضي الفلسطينيين وممتلكاتهم بمسافر يطا جنوب الخليل، محاولين سرقة قطيع أغنام من القرية، تزامنا مع إطلاقهم الرصاص الحي في الهواء، بحسب وكالة الانباء والمعلومات الفلسطينية "وفا". وأضاف النواجعة أن الاحتلال لم يسمح لمركبات الإسعاف بالوصول إلى المصابين، كما حطم المستعمرون ممتلكات المواطنين وخزانات المياه ومركبات. وفي سياق متصل، ذكر الناشط ضد الاستيطان أسامة مخامرة لـ "وفا" أن مستعمرين هاجموا منزل المواطن صدام أبو قبيطة بمنطقة "اشكارة" جنوب شرق يطا وألقوا الحجارة على منزله واعتدوا عليه بالضرب، ما تسبب بإصابته برضوض عولج على إثرها ميدانيا ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-18

طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتدخل دولي وأمريكي عاجل لوقف مشروعات ومخططات الاحتلال الاستعمارية الإحلالية التوسعية، وتوفير الحماية الدولية لشعب فلسطين، تمهيداً لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير على أرض وطنه دون احتلال واستيطان. وأدانت الوزارة في بيان، اليوم الثلاثاء، التصعيد في انتهاكات وجرائم ميليشيات المستوطنين ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم في طول الضفة الغربية وعرضها، كما يحدث في بيتلو شمال غرب رام الله وقرية سوسيا جنوب الخليل وقرى جنوب نابلس والأغوار الشمالية وعموم المناطق المصنفة «ج»، وكما حدث في إقدامهم على تغيير مجرى مياه العوجا في محافظة أريحا لحرمان المواطنين ورعاة الأغنام والمزارعين منه، بحماية وإشراف جيش الاحتلال الذي يواصل في ذات الوقت ارتكاب المزيد من الجرائم والتدمير الممنهج للبنى التحتية في محافظتي جنين وطولكرم ومخيماتهما. وقالت الوزارة إنها تنظر بـ«خطورة بالغة» للتصريحات والمواقف الإسرائيلية الرسمية التي تصدر تباعًا عن المسئولين في الحكومة الإسرائيلية للتحريض على استباحة الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، خاصة تحريض سموتريتش، الذي تفاخر فيه بهدم منازل فلسطينية أكثر مما يبنيه الفلسطينيون في العام 2025، في تكريس ممنهج للاحتلال والاستيطان الإحلالي، واستكمال الضم التدريجي للضفة الغربية المحتلة. وذكرت أن «الفشل الدولي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية، وبالذات القرار رقم 2334، بات يشكل غطاء تستغله الحكومة الإسرائيلية لإطلاق يد ميليشياتها الاستيطانية لمصادرة المزيد من الأراضي وفرض سيطرتها على أجزاء واسعة منه، بما يؤدي إلى تقويض أية فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، واستبعاد الحلول السياسية السلمية للصراع، واستبدالها بدوامة من العنف لا ينتهي؛ بما يحقق مصالح اليمين الإسرائيلي في إشباع رغباته، وتنفيذ برامج المستوطنين للبقاء في الحكم». الخارجية تطالب المجتمع الدولي اتخاذ خطوات عملية لإجبار الاحتلال وقف الاستيطان واستباحة الضفةتدين وزارة الخارجية والمغتربين التصعيد الحاصل في انتهاكات وجرائم ميليشيات المستوطنين ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم في طول الضفة الغربية وعرضها، كما يحصل في بيتلو شمال غرب… — State of Palestine - MFA 🇵🇸🇵🇸 (@pmofa) ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-27

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بمقتل 3 جنود آخرين من قواته في معارك قطاع غزة مع مقاومي الفصائل الفلسطينية، ليترفع بذلك عدد الجنود الذين أقر الاحتلال بمقتلهم إلى 6 خلال الـ24 ساعة الماضية. وقال جيش الاحتلال في بيان، إن “الرقيب (احتياط) ماور لافي (33 عامًا) من (مستوطنة) سوسيا (جنوبي الضفة الغربية المحتلة)، مقاتل في الكتيبة 450، قُتل في معركة وسط قطاع غزة.. كما قُتل الرائد شاي شامريز (26 عامًا) من (مستوطنة) مركاز شابيرا (جنوب)، قائد سرية في الكتيبة 931، لواء ناحال، في معركة شمال قطاع غزة”، بحسب البيان. وأضاف أن “النقيب شاؤول جرينجليك (26 عامًا) من رعنانا (وسط)، ضابط في الكتيبة 931، لواء ناحال، قُتل في معركة شمال قطاع غزة”. كما أعلن جيش الاحتلال، في البيان، إصابة جندي بجروح خطيرة في المعركة التي اندلعت وسط القطاع، وقُتل فيها الجندي الأول (لافي). وأفاد أيضًا بإصابة ضابط وجنديين من لواء “نحال” بجروح خطيرة في المعركة التي قُتل فيها الضابطان شمالي القطاع، بالإضافة إلى إصابة جندي في معركة منفصلة بالمنطقة ذاتها. وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال في بيانين منفصلين، مقتل 3 من قواته، من بينهم ضباط، لترتفع بذلك حصيلة قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر إلى 495، فيما بلغ عدد القتلى منذ بدء العملية البرية في غزة في الـ27 من أكتوبر الماضي، أكثر من 161 قتيلًا، وفق بيانات رسمية. كذلك أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، إصابة 40 من جنوده في معارك بقطاع غزة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، وُصفت حالة 5 منهم بالخطيرة. جاء ذلك وفق معطيات جديدة نشرها جيش الاحتلال لحصيلة المصابين في صفوفه، بحسب ما ذكرته صحيفة “هآرتس” العبرية. الصحيفة نقلت عن جيش الاحتلال قوله: “أصيب 40 جنديًا وضابطًا إسرائيليًا خلال الـ24 ساعة الأخيرة في معارك بقطاع غزة”. وأوضح جيش الاحتلال أن “5 جنود من حصيلة المصابين الجديدة وصفت جراحهم بالخطيرة، و7 أصيبوا بجروح متوسطة”. بذلك ترتفع حصيلة المصابين في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية عملية التوغل البري بقطاع غزة في 27 أكتوبر الماضي إلى 874، وفق المعطيات ذاتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-02

أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، باستشهاد أكثر من 100 شهيد، ظهر اليوم السبت، في مجزرة جديدة، ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، في مخيم جباليا وسط قطاع غزة، موضحة أن نحو 100 مواطن استشهدوا جراء قصف صاروخي استهدف بناية سكنية تعود لعائلة عبيد على رؤوس ساكنيها في مخيم جباليا، وأصيب العشرات، ولا يزال هناك مفقودون تحت الأنقاض. وأوضحت أن هذه ليست المجزرة الأولى التي يرتكبها الاحتلال بحق الآمنين في منازلهم، والنازحين في مدارس الايواء، سواء في جباليا، أو في أنحاء متفرقة في محافظات قطاع غزة. كما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بمنع مستعمرون بحماية جيش الاحتلال، مواطنين من حراثة أراضيهم في عدة مناطق بمسافر يطا جنوب الخليل، وأوضحت أن مستعمرين بحماية الاحتلال، هددوا في قرية وادي اجحيش من الخروج لحراثة أراضيهم. وأكدت أن عددا من المستعمرين منعوا المواطنين حسين راضي النواجعة، وخضر مسعف، من حراثة أراضيهما، في سوسيا، واغزيوه، بمسافر يطا، واستولت قوات الاحتلال على مركبة مواطن وأجبرته على انزال ماشيته منها، لافته إلى أن المستعمرين بحماية جيش الاحتلال كثفوا اعتداءاتهم على المواطنين، وممتلكاتهم، منذ بداية العدوان على قطاع غزة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-29

استمرت الانتهاكات والاعتداءات من جانب المستوطنين الإسرائيليين تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، ضد الفلسطينيين والمقدسات الإسلامية في الضفة الغربية المحتلة، وفي اليوم الـ23 من عملية «السيوف الحديدية»، اقتحم مستوطنون باحات المسجد الأقصى المبارك. اقتحم عشرات المستوطنيين، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، بحماية من شرطة الاحتلال ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية في محيط مصلى باب الرحمة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». وكانت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، شددت في وقت سابق من اليوم الأحد، إجراءاتها العسكرية عند أبواب المسجد الأقصى المبارك، وأعاقت وصول المصلين إلى باحات المسجد، ومنعت الطلبة من الوصول إلى مدارسهم داخله. كما اعتدى مستوطنون من «عيله»، على ممتلكات الفلسطينيون، في قرية قريوت جنوب نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وأقدم المستوطنون على تخريب وخلع سياج زراعي، وإعطاب خزانات مياه وتكسير عدد من الأشجار. واليوم الأحد، هاجم مستوطنون، منازل الفلسطينيين وسرقوا 6 أغنام في منطقة طوبا في مسافر يطا جنوب الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، كما اعتدوا بالضرب على فلسطيني يدعى إبراهيم إسماعيل النواجعة، بمنطقة وادي اجحيش القريب من «مستوطنة سوسيا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-29

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمستوطنون في انتهاكاتهم واعتداءاتهم على الفلسطينيين، سواء في الضفة الغربية المحتلة من عمليات اقتحام البلدات والمدن الفلسطينية وإطلاق الرصاص الحي، أو بتواصل القصف من الجو والبر والبحر على لقطاع غزة. واستشهد شاب فلسطيني يبلغ من العمر 25 عاما، وأصيب 10 آخرين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت مخيم عسكر شرق نابلس، كما استشهد شاب «32 عاما» وأصيب 7 آخرون، في مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها بلدة طمون جنوب طوباس بحوالي 20 مركبة عسكرية ترافقها جرافة. واستشهد شاب فلسطيني يدعى ناصر عبد اللطيف البرغوثي «30 عاما»  وأصيب 11 آخرين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله بالضفة الغربية المحتلة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». وفجر اليوم الأحد، أصيب 5 فلسطينيين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي اقتحمت مدينة جنين، وبلدة السيلة الحارثية، كما أصيب شاب فلسطيني بالرصاص الحي والعشرات بالاختناق جراء استنشاق الغاز خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في قرية الطبقة وبلدة بني نعيم بمحافظة الخليل. وفي مخيم بلاطة شرق نابلس بالضفة الغربية المحتلة، أصيب 4 شبان فلسطينيين خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي المخيم، وفي قرية سوسيا ببلدة يطا جنوب الخليل، اعتدى جنود الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنون على الفلسطينيين. ومساء أمس السبت، هاجم مستوطنون من «جفعات عيتام»، بإطلاق الرصاص على منازل الفلسطينيين، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، منطقة خلايل اللوز جنوب بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة، كما تجمعوا قرب بلدة زعترة شرقا، وقام المستوطنون بإحراق مركبة، فيمااندلعت مواجهات بيين الفلسطينيين والمستوطنين بدورها، فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منزل الشهيد حسن قطناني المكون من طابقين، في مخيم عسكر، شرق نابلس، عقب اقتحامها المخيم. وفي إطار سياسة الاعتقالات التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة، اعتقل جنود الاحتلال، 5  شبان من بلدة برقة شمال غرب نابلس، عقب اقتحامها، كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس السبت، 3 فلسطينيين شبان من بلدة عورتا جنوب نابلس. وأشار نادي الأسير الفلسطيني إلى اعتقال قوات الاحتلال، من بلدة طمون جنوب طوباس 3 فلسطينيين بينهم أميمة عبد الله الطوباسي  زوجة الأسير المحرر والمبعد إلى غزة بلال أبو طوس. ومساء أمس السبت، شهدت جنين ومخيمها وبلدات وقرى المحافظة، مظاهرة حاشدة ووقفة دعم، تنديدا بالمجازر والجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق قطاع غزة، ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية، ورددوا الهتافات المنددة بجرائم الاحتلال. وفي غزة، واصلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، قطع الاتصالات الهاتفية والانترنت عن كل مناطق القطاع غزة لليوم الثالث على التوالي.واستشهد عشرات الفلسطينيين وأصيب المئات، جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، مستهدفة مئات المنازل في مناطق متفرقة من القطاع وفي وقت سابق، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، برا وجوا وبحرا، باستخدام على القنابل الفسفور الأبيض المحرّم دوليا، عدة مناطق في قطاع غزة. وأصيب مصور صحفي يدعى  فادي الوحيدي بجروح، إثر قصف الاحتلال محيط المستشفى الإندونيسي شمالي القطاع. وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا»، نشرت فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أظهر عملية انتشال ضحايا من تحت أنقاض منزل عائلة طموس الذي استهدف بقصف جوي إسرائيلي في خان يونس جنوب قطاع غزة  بدورها، أعلنت إدارة مستشفى ناصر في خان يونس، عن حاجتها لتوفير أجهزة إنعاش رئوي وأدوية تخدير، بالإضافة إلى معاناة المستشفى من شح المياه الصالحة للشرب، فيما أعلنت جمعية «الهلال الأحمر» الفلسطيني،  توزيع مركبات الإسعاف على أنحاء متفرقة في القطاع، في ظل صعوبة التواصل مع انقطاع شبكتي الاتصالات والانترنت كليا. وفي مدينة فيلادلفيا أكبر مدن ولاية بنسلفانيا بالمنطقة الشمالية الشرقية من الولايات المتحدة،شارك العشرات من أبناء الجالية الفلسطينية والعربية، وأعضاء من منظمات حقوقية أمريكية، في مظاهرة للتضامن مع الشعب الفلسطيني  وتنديدا بالعدوان الإسرائيل المتواصل على قطاع غزة، ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينة ورددوا شعارات: «فلسطين حرة»، و«أوقفوا المجازر في غزة».وفي مدينة سيدني الأسترالية، شارك الآلاف في مظاهرة تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بالعدوان الإسرائيلي  المتواصل على قطاع غزة لليوم الـ23 على التوالي،  وطالب المتظاهرون بالوقف الفوري للعدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة والانسحاب الكامل من الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-13

واصل المستوطنون، صباح اليوم الـ38 من عملية «السيوف الحديدية»، استفزازاتهم وانتهاكاتهم بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة من الاعتداء على ممتلكات الفلسطينيين، واقتحام باحات المسجد الأقصى المبارك. وصباح اليوم، اعتدى مستوطنون من «أفيجال» و«متسائير»، للمرة الثالثة، على أحد المنازل في مسافر يطا جنوب الخليل، وحطموا أشجارا مثمرة، كما عمل مستوطنون من  «سوسيا» على تكسير شبكة الإنترنت التي تخدم المنطقة في واد اجحيش، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». وفي قوت سابق من اليوم، اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وفي إطار سياسة الاعتقالات التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي، في محافظات ومدن الضفة الغربية المحتلة، اعتقل جنود الاحتلال، اليوم، 48 فلسطينيا بينهم أسرى محررون  شادي ناصر، وباسل البرغوثي و يوسف أبو داهوك والأسير المحرر المصاب مهند خالد كميل ومن بين المعتقلين 9 من عمال من قطاع غزة بعد الاعتداء عليهم بالضرب. وفي وقت سابق من اليوم، اقتحم جنود الاحتلال الإسرائيلي، بلدات وقرى: فقوعة، وجلبون، وبيت قاد، ودير أبو ضعيف، في محافظة جنين وسيّرت آلياتها في أحيائها، كما اقتحم جنود الاحتلال بلدة يعبد وداهمت عدة أحياء ونشرت فرقة مشاة بين كروم الزيتون، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». وفجر اليوم الاثنين، أصيب، شابان فلسطينيان بالرصاص الحي، خلال اقتحام جنود الاحتلال، مدينة أريحا ومخيم عقبة جبر، فيما منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أهالي «خربة جبعيت» شمال شرق رام الله، من العودة إليها. وفي 8 أكتوبر الماضي، أجبر جنود الاحتلال، عائلات «خربة جبعيت» البالغ عدد أفرادها 30 فلسطينيا على مغادرة الخربة قسرا. بدورها، حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، بلدة تقوع جنوب شرق مدينة بيت لحم بالضة الغربية المحتلة، بعد اغلاق المدخل المتبقي، بالسواتر الترابية والمكعبات الإسمنتية. وعلى خلفية إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي، الرصاص الحي على مسن فلسطيني يدعى عيسى علي عبدالمنعم القاضي التميمي «65 عاما»، في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية جريمة الإعدام الميداني البشعة التي ارتكبها جنود الاحتلال، بحق التميمي، أثناء قيادته مركبته في الخليل. وقالت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان، إن إعدام التميمي جريمة حرب وضد الإنسانية تضاف إلى جرائم القتل خارج القانون التي ترتكبها قوات الاحتلال والمستوطنون وعناصرهم الإرهابية المسلحة ضد الشعب الفلسطيني،  مضيفة في بيان، إنها ستتابع الجريمة أسوة بالجرائم السابقة مع المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي.                     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: