سكوت ميلر

سكوت ميلر (بالإنجليزية: Scott Miller)‏ (18 مايو 1972 فريمانتل أستراليا - ) هو لاعب كرة قدم أسترالي يلعب كمدافع.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning سكوت ميلر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning سكوت ميلر. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with سكوت ميلر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with سكوت ميلر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with سكوت ميلر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with سكوت ميلر
Related Articles

الدستور

2024-04-20

قضت محكمة أمريكية بسجن سكوت ميلر أحد قادة مجموعة "براود بويز" (Proud Boys) الأمريكية التي هاجمت مبنى في يناير 2021 احتجاجا على هزيمة الرئس السابق دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية أمام جو بايدن. وبحسب تقرير لوكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية، حكم على سكوت ميلر وهي زعيم جماعة تعتبر يمينية متطرفة أمس الجمعة بالسجن لأكثر من خمس سنوات لاعتدائه المتكرر على ضباط الشرطة بأسلحة بدائية خلال الهجوم على مبنى الكابيتول قبل أكثر من ثلاث سنوات.  وتولى سكوت ميلر، قيادة فرع Proud Boys في ماريلاند وواشنطن العاصمة، وقام بالتنسيق مع أعضاء المجموعة الآخرين قبل غزو مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، وفقًا للمدعين الفيدراليين، كما هاجم ميلر البالغ من العمر 33 عاما الشرطة سبع مرات مختلفة بالأسلحة، بما في ذلك باستخدام زجاجة وعصا خشبية وأخرى حديدية. ووفق التقرير تشير الملاحظات الموجودة على هاتف ميلر إلى أن أيديولوجيته العنصرية البيضاء وآرائه المعادية للسامية أثرت على قراره باقتحام مبنى الكابيتول، حسبما كتب المدعي العام في دعوى قضائية وجاء في التسجيل أنه أعرب عن نيته "القتال" من أجل حماية "أمريكا البيضاء". وقالت قاضية المقاطعة الأمريكية، تانيا تشوتكان، التي تشرف على قضية التدخل في الانتخابات الرئاسية للرئيس السابق دونالد ترامب في واشنطن، إن هجومًا مثل تمرد 6 يناير "يمكن أن يحدث مرة أخرى" في الولايات المتحدة. واعتذر ميلر عن الاعتداء على الشرطة في مبنى الكابيتول واعترف بأنه اعتنق أيديولوجيات متطرفة قبل أعمال الشغب في الكابيتول، لكنه قال للقاضي إنه "يصلح" نفسه. وقال لتشوتكان: "أنا لست شخصًا عنيفًا أو مكروهًا على الرغم من بعض الأشياء التي رأيتها". وعثر المحققون على أدوات ومنشورات نازية تروج للعنف ذي الدوافع العنصرية عندما فتشوا منزل ميلرزفيل بولاية ماريلاند وهاتفه، وقال ممثلو الادعاء إن صورة عثر عليها على هاتف ميلر تظهره وهو يقف ويبتسم بجوار قصة إخبارية تصف غرق المهاجرين. كذلك عثرت السلطات أيضًا على قميص ارتداه ميلر في عيد الهالوين ليرتدي زي ديريك شوفين، ضابط شرطة مينيابوليس الأبيض المدان بقتل جورج فلويد، وهو رجل أسود، في صيف عام 2020. وقالت القاضية تشوتكان إن مدى أيديولوجية ميلر العنيفة والمواد العنصرية والمعادية للسامية المخزنة على هاتفه جعلتها تتساءل عما إذا كان ميلر نادمًا أو قادرًا على مثل هذا التحول السريع. كان تشوتكان واحدًا من أشد المعاقبين للمتهمين في هجوم 6 يناير، فيما تعد عقوبة السجن بحق ميللر الأطول التي أصدرتها حتى الآن في 45 قضية، وفقًا لمراجعة وكالة أسوشيتد برس لسجلات المحكمة. وأوصى الادعاء بالسجن لمدة خمس سنوات و11 شهرا لميلر، الذي اعتقل في ديسمبر 2022 واعترف في يناير بالذنب في الاعتداء على ضابط شرطة بسلاح خطير. وقال ممثلو الادعاء إنه في الأيام التي سبقت أعمال الشغب في 6 يناير، ناقش ميلر وأعضاء آخرون في "براود بويز" خططهم لذلك اليوم واحتمال وقوع أعمال عنف، ووصل ميلر إلى مبنى الكابيتول بعد اندلاع أعمال الشغب، مرتديًا قفازات ونظارات واقية للتزلج وحقيبة ظهر ذات طراز عسكري. وانضم إلى الأفراد الذين هاجموا ضباط الشرطة الذين يحرسون نفقًا يؤدي إلى مدخل الشرفة الغربية السفلية لمبنى الكابيتول، حيث وقعت بعض أعمال العنف الأكثر وحشية والتقط عمودًا حديديا وهاجم الشرطة وضرب به ضابطًا بشكل متكرر. وبعد إلقاء عدة أشياء على الشرطة، التقط ميلر عمودًا آخر وضرب ضابطين على الأقل عدة مرات كما انتزع درعًا من ضباط الشرطة وسلمه إلى مثيري الشغب الآخرين في الحشد خارج مبنى الكابيتول. وقالت محامية الدفاع إليزابيث مولين في دعوى قضائية إن ميلر يشعر بالخجل من سلوكه في 6 يناير وقطع العلاقات مع جماعة براود بويز بعد حوالي شهر من أعمال الشغب كما تنصل من الجماعة والمبادئ التي تمثلها. وأوضحت المحامية أنه للأسف، مثل كثيرين آخرين في ذلك اليوم، انجرف موكلها إلى جنون الحشد، الذي أثاره ترامب والمتحدثون الآخرون في التجمع الذي هاجم الكونجرس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-05-17

حذر قائد القوات الأجنبية فى أفغانستان الجنرال الأمريكى سكوت ميلر من احتمالية تصاعد أعمال عنف طالبان في أفغانستان بعد انقضاء هدنة عيد الفطر. وقال الجنرال سكوت ميلر القائد العسكري الأمريكى فى أفغانستان- وفق ما أوردته وكالة أنباء (باجفاك) الأفغانية اليوم الاثنين- إنهم يراقبون أنشطة طالبان في أعقاب وقف إطلاق النار الذي انتهى منتصف ليل السبت. وقال الجنرال الأمريكى إنه يتوقع أن تصعد الحركة المتشددة العنف بعد عيد الفطر. ورأى ميلر أن المتمردين سيحاولون ممارسة الضغط على عواصم الأقاليم المختلفة، قائلا إن الوقت قد حان لقوات الأمن الأفغانية لإظهار قوتها. وأوضح أنه حتى أثناء انسحابهم من البلاد، لا تزال قوات التحالف تمد يد العون لقوات الأمن الأفغانية. وصرح الجنرال الأمريكي بأن القوات الأفغانية قادرة على إبعاد طالبان.      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-10-18

خلف إطلاق نار تبنته حركة طالبان واستهدف اجتماعا في ولاية قندهار الأفغانية كان يحضره قائد قوة الأطلسي في هذا البلد اليوم، ثلاثة قتلى ضمنهم قائد شرطة الولاية إضافة إلى 13 جريحا. وهاجم أحد عناصر طالبان مبنى محصنا كان يستضيف اجتماعا يشارك فيه ضباط أفغان إضافة إلى القائد الأمريكي لقوات الحلف الأطلسي في أفغانستان. وجاء في بيان لمتحدث باسم قوة الحلف الأطلسي، أن الجنرال الأمريكي سكوت ميلر الذي كان يشارك في اجتماع أمني في الولاية قبل الانتخابات التشريعية السبت في أفغانستان، نجا من الهجوم. وقالت طالبان كما نقل عنها مركز سايت لرصد المواقع الجهادية أن "أبرز أهداف الهجوم كانا الجنرال ميلر ومدير الأمن في قندهار (جنوب) الجنرال العنيف عبد الرازق". لكن متحدثا باسم البنتاجون هو اللفتنانت كولونيل كون فوكنر اوضح ان "الجنرال ميلر لم يكن مستهدفا (...) ومن كان مستهدفا هما الجنرال عبد الرازق او الحاكم" زلماي ويسا. بدوره، أكد قائد الجيش الافغاني الجنرال شريف يفتالي في مؤتمر صحافي في كابول أن "الهدف كان الجنرال عبد الرازق". وفي كلمة متلفزة، اكد الرئيس اشرف غني مقتل "الجنرال عبد الرازق والمسؤول الاقليمي" في الاستخبارات الافغانية، مضيفا ان "وحدات من الكوماندوس انتشرت بهدف السيطرة على الوضع". وتحدثت وزارة الداخلية عن اصابة قائد الشرطة في جنوب افغانستان عبد النبي الهام وحاكم ولاية قندهار زلماي ويسا. واورد الجنرال شريف يفتالي ان "مطلق النار كان احد الحراس الشخصيين للحاكم. لقد قتل"، موضحا انه اطلق النار اثر الاجتماع فيما كان الضباط يغادرون المقر. ولكن في بيان التبني، أكدت طالبان أن مطلق النار هو "متسلل". وبحسب مركز دعم وسائل الإعلام في أفغانستان فإن صحافيا قتل أيضا. وأصيب ستة حراس وعنصران في الاستخبارات الافغانية، إضافة إلى أمريكيين اثنين هما جندي ومدني فضلا عن موظف في شركة أمن خاصة لم تحدد جنسيتها. - قبضة حديد ويعتبر الجنرال عبد الرازق احد اركان النظام في مواجهة المتمردين في ولاية قندهار وسبق ان نجا من اعتداءات عدة. وسيطر طويلا على الولاية بقبضة حديد واتهم بانه مارس التعذيب السري لكنه نفى ذلك. وقال جون وولش من المعهد الاميركي للسلام لفرانس برس ان عبد الرازق كان "القائد الاكثر كفاءة في افغانستان"، مضيفا انه "كان يعتبر السبب الرئيسي للصعوبات التي واجهتها طالبان في قندهار خلال الاعوام الاخيرة". وبذلك، فان قتله مع المسؤول الاقليمي للاستخبارات يشكل ضربة قوية لقوات الامن في منطقة رئيسية يتحرك فيها المتمردون. وقال الجنرال المتقاعد والمحلل العسكري عتيق الله ارمخيل ان عبد الرازق "كان قوة لارساء الاستقرار ليس فقط في قندهار بل في المنطقة برمتها. لقد بنى علاقات مع القبائل المحلية ونجح في صد طالبان وارساء استقرار نسبي في قندهار معقل طالبان". وأضاف أن "موته سيؤثر إلى حد بعيد في معنويات القوات الافغانية وخصوصا في الجنوب".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-21

أكّد وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، اليوم، أنه على الأفغان ألا يسيئوا فهم انسحاب أميركا المفاجئ والمثير للجدل وشبه الكلي من مناطق في سوريا، كإجراء يسبق تحركا مماثلا في أفغانستان. وأعلنت واشنطن، اللأأسبوع الفائت، سحب ألف جندي أميركي من شمال شرق سوريا، بعد أيام من شنّ تركيا عملية عسكرية ضد قوات وحدات حماية الشعب الكردية، المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تعتبرها انقرة تنظيما إرهابيا. وأثار القرار غضب مراقبين وحتى أعضاء في الحزب الجمهوري الذين عدّوا الانسحاب المفاجئ خيانة للمقاتلين الأكراد الذين دربتهم واشنطن وسلحتهم لسنين لمقاتلة جهاديي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا. وفي كلمة في مقر مهمة الدعم الحاسمة التابعة لحلف شمال الأطلسي، قال إسبر إنّ لدى واشنطن "التزاما طويل الأجل" في افغانستان التي غزتها في العام 2001 لإسقاط حكم طالبان. وأشار إلى أنّ نهج السياسة الأميركية تجاه افغانستان مختلف تماما. وأضاف: "كل هذه الأمور يجب أن تطمئن حلفاءنا الأفغان وغيرهم الى أنهم يجب ألا يسيئوا تفسير تصرفاتنا في الأسبوع الأخير في ما يتعلق بسوريا بحيث ينسحب ذلك على أفغانستان". وأبرز إسبر رغبة بلاده في البقاء في افغانستان التي قال إنها لا تزال تواجه "تهديدا إرهابيا خطيرا نشأ مع تنظيم القاعدة والآن مع حركة طالبان وتنظيم الدولة الإسلامية فرع افغانستان وغيرها من الجماعات". كانت الولايات المتحدة وطالبان الشهر الفائت على وشك توقيع اتفاق يتضمن سحب القوات الأميركية من افغانستان مقابل ضمانات أمنية متنوعة من الحركة الجهادية. لكن الآمال بتوقيع الاتفاق تبددت بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن المحادثات مع المتمردين باتت بحكم "الميتة" بعد هجوم لطالبان أسفر عن مقتل جندي أمريكي. وقال الجنرال سكوت ميلر، الذي يقود القوات الأميركية وقوات حلف الأطلسي في أفغانستان، إن واشنطن خفضت عديد قواتها في افغانستان خلال العام الماضي بنحو ألفي جندي. وأفاد ميلر، متحدثا في المؤتمر الصحافي نفسه مع إسبر "بينما نعمل في أفغانستان مع شركائنا، نتطلع دائما إلى تحسين القوة" وتابع "كجزء من التحسين الذي قمنا به على مدار العام الماضي، قمنا بخفض قوتنا المصرح بها هنا بواقع ألفي" جندي. وأكّد أنّ هذا الخفض في عديد القوات لا علاقة له بأي صفقة محتملة مع طالبان. وقال المتحدث باسم القوات الأميركية في أفغانستان الكولونيل سوني ليغيت إنّ لدى الولايات المتحدة الآن نحو 13 ألف جندي في البلد الذي تمزقه النزاعات منذ سنين. وتحدث الموفد الأمريكي زلماي خليل زاد الذي قاد المفاوضات، في شكل غير رسمي مع مسؤولي طالبان اثناء زيارة لباكستان، ما عزز إمكان سعي واشنطن لاستئناف المفاوضات. وقال إسبر الأحد "نعتقد أن الاتفاق السياسي هو دائما السبيل الأفضل للمضي قدما في ما يتعلّق بالخطوات المقبلة في أفغانستان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-21

أعلنت وزارة الخارجية الامريكية، اليوم، أن المعبوث الأمريكي إلى افغانستان زلماي خليل زاد يعقد اجتماعات مع روسيا والصين والحلفاء الاوروبيين لمناقشة إنهاء الحرب في افغانستان. وبدأ خليل زاد أمس الاحد زيارة إلى بروكسل وباريس وموسكو لبحث "افضل الطرق لدعم تسريع الجهود للتوصل إلى سلام في أفغانستان"، بحسب بيان الوزارة. وقال زاد: إنه في موسكو سيلتقي بنظرائه الروس والصينيين "لمناقشة المصالح المشتركة التي يمكن أن تتحقق بانتهاء الحرب في أفغانستان". وكان خليل زاد، الدبلوماسي الأمريكي المخضرم الذي ولد في أفغانستان، قاد محادثات مع طالبان استمرت عاماً للتوصل إلى اتفاق من شأنها أن تدفع الولايات المتحدة إلى سحب معظم قواتها من أفغانستان، وإنهاء أطول حرب لها على الإطلاق، فيما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في سبتمبر الماضي، إنه دعا قادة طالبان للاجتماع لكنه سحب الدعوة وانهى المحادثات بعد هجوم أسفر عن مقتل جندي أمريكي. وعلى الرغم من عدم التوصل إلى اتفاق، قال الجنرال سكوت ميلر الذي يقود قوات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في أفغانستان، اليوم الاثنين إن الولايات المتحدة سحبت 2000 جندي من أفغانستان خلال العام الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء الفرنسية "فرانس برس". وترتبط الولايات المتحدة بعلاقات مثيرة للجدل مع كل من روسيا والصين، لكن خليل زاد استشار مراراً القوى المنافسة لبلاده، ويبدو أنه وجد أرضية مشتركة بشأن أفغانستان. وحارب الاتحاد السوفيتي المقاتلين "الإسلاميين" المدعومين من الولايات المتحدة في تدخل كارثي في أفغانستان في الثمانينيات، في حين تحرص الصين على منع أي انتشار للتطرف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-03-09

أفادت وكالة "أسوشيتد برس"، اليوم الاثنين، نقلا عن مسؤول أمريكي قوله إن الولايات المتحدة بدأت سحب قواتها من أفغانستان، على النحو المطلوب بموجب الاتفاق مع طالبان في العاصمة القطرية. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد وضعت خطط الانسحاب الأولي لقواتها من أفغانستان، لكنها رجحت ألا ينتهي العنف في البلاد، حتى بعد أن وقعت الولايات المتحدة و"طالبان" اتفاق سلام، حيث فوض وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، في الـ3 من مارس، قائد القوات الأمريكية في أفغانستان الجنرال سكوت ميلر، باتخاذ قرار بدء الانسحاب الأولي الذي سيتم في غضون عشرة أيام. إلى ذلك، وقعت الولايات المتحدة و"طالبان" يوم 29 فبراير في العاصمة القطرية الدوحة، اتفاق سلام، في خطوة تمهد لانسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان، وإنهاء حرب مستمرة منذ 18 عاما في دولة تعاني من ويلات العنف. ويقضي الاتفاق بالانسحاب الكامل للقوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي من أفغانستان خلال 14 شهرا. وينص الاتفاق على أن "تعمل الولايات المتحدة فورا مع كل الأطراف المعنية للإفراج عن السجناء السياسيين والمقاتلين"، فضلا عن "إفراج واشنطن والحكومة الأفغانية عن نحو 5 آلاف أسير، فيما تفرج طالبان عن نحو ألف أسير بحلول 10 مارس". كما يتضمن الاتفاق رفع الولايات المتحدة العقوبات عن أعضاء "طالبان" بحلول أغسطس 2020. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-05-04

قالت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، إن الهجمات الصغيرة التي وقعت في أفغانستان خلال عطلة نهاية الأسبوع لم يكن لها تأثير كبير على الانسحاب العسكري للولايات المتحدة من البلاد، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جون كيربي، أن ما حدث هو بعض الهجمات الصغيرة خلال عطلة نهاية الأسبوع التي لم يكن لها أي تأثير كبير لا على الشعب الأمريكي أو الموارد الأمريكية والقواعد الأمريكية هناك. وكان الجيش الأمريكي أعلن في وقت سابق، عن تعرض «مطار قندهار» الذي يستضيف قوات تابعة له لهجوم، وأكدت القوات الأمريكية أن الهجوم لم يسفر عن إلحاق أضرار بشرية أو مادية. وحذر قائد قوات حلف شمال الأطلسي «الناتو» في أفغانستان، الجنرال الأمريكي سكوت ميلر، حركة «طالبان» من أنها سترتكب خطأ فادحا إذا ما هاجمت القوات الأجنبية التي ما زالت في البلاد. وكان الجيش الأمريكي، بدأ السبت الماضي، رسميا سحب ما تبقى من جنوده البالغ عددهم 2500 جندي على الأراضي الأفغانية، وسينتهي انسحاب جميع القوات الأمريكية مع حلول الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر. وكانت وزارة الدفاع الأفغانية، أعلنت أمس الأول الأحد أن معارك بين القوات الحكومية الأفغانية وعناتصر حركة «طالبان»، أدت إلى مقتل أكثر من 100 مقاتل من الحركة خلال الـ 24 ساعة الماضية، وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية.  وجرت مواجهات بين طالبان والقوات الحكومية في ولايات عدة بينها قندهار، حيث نفذ الجيش الأمريكي ضربة دقيقة، السبت الماضي مع بدء الانسحاب الرسمي لجنوده. وقالت الوزارة الأفغانية، في بيان، إن 52 من مقاتلي حركة «طالبان» أصيبوا في الاشتباكات، بدون إعطاء تفاصيل عن وقوع أي خسائر في صفوف القوات الحكومية الأفغانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-03-19

قال قائد قوات حلف شمال الأطلسي "الناتو" في أفغانستان، الجنرال سكوت ميلر، اليوم إن البعثة التي تقودها أمريكا في أفغانستان أوقفت مؤقتًا تحركات قواتها تزامنًا مع عمل مسؤولين أمريكيين على منع تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19". واوضح ميلر - في بيان نقلته صحيفة "ذا هيل" الأمريكية - أن هذا القرار يعني أيضًا أن بعض القوات قد لا تستطيع مغادرة أفغانستان، مضيفا "من أجل الحفاظ على صحة قواتنا، تعمل بعثة الدعم الوطيد التابعة للناتو على إجراء التعديلات اللازمة لوقف تحركات أفراد القوات الأمريكية في أفغانستان بشكل مؤقت". وأشار المسؤول العسكري، إلى أن الحلف يعمل على إجراء فحوصات ما قبل نشر القوات، موضحا أنه اعتبارًا من اليوم ظهرت أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا على بعض أفراد البعثة الأمريكية وخضعوا للعزل، ولا توجد معامل لإجراء اختبار الكشف عن الفيروس في أفغانستان ولذا تم إرسال العينات إلى منشأة اختبار عسكرية أمريكية في ألمانيا. وتابع ميلر قائلا: إن 1500 قوة متعددة الجنسيات ومدنيين ومقاولين وصلوا أفغانستان الأسبوع الماضي خضعوا لحجر صحي، مشددًا على أن هذه الخطوة اتُخذت من منطلق الحرص الزائد وليس لأنهم مصابون بالفيروس.ومن المقرر عقد اجتماعات مع الأطراف الأفغانية باستخدام وسائل تقنية وليس وجهًا لوجه سعيًا لحماية أفراد البعثة الأمريكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: