سجن الرملة
سجن الرملة أو سجن ايالون هو سجن تابع لمصلحة السجون الإسرائيلية يقع في منطقة الرملة (اللواء الأوسط على بعد 38 كم شمال غرب القدس)، وهو...
الشروق
2025-02-26
أبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية، نادي الأسير الفلسطيني باستشهاد المعتقل رأفت عدنان عبد العزيز أبو فنونة (34 عاماً) من قطاع غزة، اليوم الأربعاء. وقال نادي الأسير، في بيان، إنّ الشهيد أبو فنونة معتقل منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى جانب شقيقه شادي، وقد أصيب خلال اعتقاله، وطوال هذه المدة لم يفصح الاحتلال عن تفاصيل بشأن مصيره أو السماح بزيارته، بحسب وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا". وأضاف نادي الأسير، أنه بحسب المعطيات المتوفرة فإن المعتقل أبو فنونة مكث في سجن (الرملة) ونقل مؤخراً إلى مستشفى (أساف هروفيه)، إلى أن أعلن استشهاده اليوم، علماً بأنه وقبل اعتقاله وإصابته لم يكن يعاني من مشاكل صحية، هذا ويشار إلى أنه متزوج وله طفل. وأوضح، أنّه وباستشهاد المعتقل أبو فنونة يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى (60) شهيداً، وهم فقط المعلومة هوياتهم من بينهم على الأقل (39) من غزة، وهذا العدد هو الأعلى تاريخياً، لتُشكّل هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967. وأشار نادي الأسير إلى ارتفاع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (297)، علماً بأن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري. وشدد على أنّ قضية استشهاد المعتقل أبو فنونة تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة. وأشار إلى أن الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين، بل يتعمد حتى في الكشف عن مصيرهم التلاعب في الردود، وقد حصل ذلك مرات عديدة. وتابع: "نؤكد أنّ كافة الردود التي تتعلق بالشهداء هي ردود من جيش الاحتلال ولا يوجد أي دليل آخر على استشهادهم كون الاحتلال يواصل احتجاز جثامينهم، وفي أغلب الردود يشير الاحتلال إلى أنه جاري التحقيق وذلك في محاولة منه التنصل من أي محاسبة دولية". وأكد نادي الأسير، أنّ ما يجري بحقّ الأسرى والمعتقلين ما هو إلا وجه آخر لحرب الإبادة، والهدف منه هو تنفيذ المزيد من عمليات الإعدام والاغتيال بحقّ الأسرى والمعتقلين. وشدد على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها. وحمّل نادي الأسير، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل أبو فنونة، مطالبًا المنظومة الحقوقية الدولية، المضي قدماً في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحقّ شعبنا. وجدد نادي الأسير مطالبته بفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة، وتعيد للمنظومة الحقوقية دورها الأساس الذي وجدت من أجله، ووضع حد لحالة العجز المرعبة التي طالتها خلال حرب الإبادة، وإنهاء حالة الحصانة الاستثنائية التي منحتها دول الاستعمار القديم لـ"إسرائيل" باعتبارها فوق المساءلة والحساب والعقاب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-26
قالت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس» إن جرائم الاحتلال لا تزال متصاعدة بحق الأسرى الفلسطينيين، والتي كان آخرها استشهاد الأسير رأفت عدنان عبد العزيز أبو فنونة (34 عاماً) من دير البلح وسط قطاع غزة، وذلك اليوم الأربعاء داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. ونوهت في بيان، مساء الأربعاء، أن «ارتقاء الأسير أبو فنونة والمعتقل منذ السابع من أكتوبر، وما تعرض له خلال اعتقاله من تعذيب وتنكيل، رغم إصابته ووضعه الصحي الصعب، يثبت وحشية الاحتلال في تعامله مع الأسرى، وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية، مع استمرار سياسة الإهمال الطبي والتي تعني القتل البطيء للأسرى داخل السجون». وأشارت إلى أن «هذه الجريمة ترفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى 60 شهيداً، وهو رقم خطير وغير مسبوق، يدلل على أن الاحتلال ماضٍ في تنكيله واعتداءاته بحق الأسرى؛ غير آبهٍ بكل المطالبات والمناشدات الحقوقية الداعية لتوفير المعاملة الإنسانية لهم، وفق ما نصت عليه المواثيق والأعراف الدولية». وحذرت من استمرار هذه السياسة الإجرامية التي ينتهجها الاحتلال بحق الأسرى، منوهة أن «وجود الآلاف منهم في ظروف قاسية تحت التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، يعرضهم في أي لحظة لأن يكونوا ضحية جديدة». وجددت النداء لكل أحرار العالم والضمائر الحية والجهات الحقوقية والقانونية للضغط على الاحتلال ومحاسبته على جرائمه بحق أبناء شعب فلسطين، والوقوف إلى جانب الأسرى في ظل ما يتعرضون له من ظروف مأساوية صعبة. وفي وقت سابق، أبلغت الهيئة العامة للشئون المدنية الفلسطينية، هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، باستشهاد المعتقل رأفت عدنان عبد العزيز أبو فنونة (34 عاماً) من غزة، اليوم الأربعاء. وقالت الهيئة والنادي، في بيان مشترك، إن الشهيد أبو فنونة معتقل منذ تاريخ السابع من أكتوبر، إلى جانب شقيقه شادي، وقد أصيب خلال اعتقاله، وطوال هذه المدة لم يفصح الاحتلال عن تفاصيل بشأن مصيره أو السماح بزيارته. وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن المعتقل أبو فنونة مكث في سجن (الرملة) ونقل مؤخرا إلى مستشفى (أساف هروفيه)، إلى أن أُعلن استشهاده اليوم، علماً أنه قبل اعتقاله وإصابته لم يكن يعاني مشكلات صحية، هذا ويشار إلى أنه متزوج وله طفل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-26
أبلغت الهيئة العامة للشئون المدنية الفلسطينية، هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، باستشهاد المعتقل رأفت عدنان عبد العزيز أبو فنونة (34 عاماً) من غزة، اليوم الأربعاء. وقالت الهيئة والنادي، في بيان مشترك، إن الشهيد أبو فنونة معتقل منذ تاريخ السابع من أكتوبر، إلى جانب شقيقه شادي، وقد أصيب خلال اعتقاله، وطوال هذه المدة لم يفصح الاحتلال عن تفاصيل بشأن مصيره أو السماح بزيارته. وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن المعتقل أبو فنونة مكث في سجن (الرملة) ونقل مؤخرا إلى مستشفى (أساف هروفيه)، إلى أن أُعلن استشهاده اليوم، علماً أنه قبل اعتقاله وإصابته لم يكن يعاني مشكلات صحية، هذا ويشار إلى أنه متزوج وله طفل. وأوضحا، أنه باستشهاد المعتقل أبو فنونة، يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى 60 شهيدا، وهم فقط المعلومة هوياتهم، ومن بينهم على الأقل 39 من غزة. وذكرا أن «هذا العدد يعد الأعلى تاريخياً، لتشكل هذه المرحلة هي المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، ليرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى 297، علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري». وأضاف البيان، أن «قضية استشهاد المعتقل أبو فنونة تشكل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيلي، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة». وأشار إلى أن «الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين، بل يتعمد حتى عدم الكشف عن مصيرهم والتلاعب في الردود، وقد حصل ذلك مرات عديدة»، مضيفًا: «لذلك نؤكد أن كل الردود التي تتعلق بالشهداء هي ردود من جيش الاحتلال ولا يوجد أي دليل آخر على استشهادهم، كون الاحتلال يواصل احتجاز جثامينهم، وفي أغلب الردود يشير إلى أنه يجري التحقيق وذلك في محاولة منه للتنصل من أي محاسبة دولية». كما أكدا أن ما يجري بحق المعتقلين ما هو إلا وجه آخر لحرب الإبادة، والهدف منه هو تنفيذ المزيد من عمليات الإعدام والاغتيال بحق الأسرى والمعتقلين. وشددت الهيئة والنادي، على أن وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظي لجرائم ممنهجة، أبرزها التعذيب والتجويع والاعتداءات بأشكالها كافة، والجرائم الطبية، والاعتداءات الجنسية، وتعمد فرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، فضلا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها. وحمّلا الاحتلال المسئولية الكاملة عن استشهاد المعتقل أبو فنونة، وجددا، مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية، بالمضي قدما في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحق شعب فلسطين، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة، وتعيد إلى المنظومة الحقوقية دورها الأساس الذي وُجدت من أجله، ووضع حد لحالة العجز المرعبة التي طالتها خلال حرب الإبادة، وإنهاء حالة الحصانة الاستثنائية التي منحتها دول الاستعمار القديم لدولة الاحتلال إسرائيل باعتبارها فوق المساءلة والحساب والعقاب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-09
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، عن الأسير الجريح نور الدين صابر محمد جربوع من مخيم جنين، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وقال مدير نادي الأسير في جنين منتصر سمور، إنه تم الإفراج عن الأسير جربوع عند حاجز نعلين العسكري، غرب رام الله، حيث كان يقبع في "عيادة سجن الرملة". وأضاف سمور أن الشاب جربوع معتقل منذ التاسع من إبريل 2022، وقد تعرض لعدة إصابات بليغة برصاص الاحتلال خلال عملية الاعتقال، تسببت له بشلل نصفي، وقد نقل في بداية اعتقاله إلى مستشفى "رمبام" الإسرائيليّ، ومن ثم إلى "عيادة سجن الرملة". وبين أنه واجه منذ اعتقاله إهمالا طبيا خطيرا، أدى إلى إصابته بالتهابات وتقرحات حادة في جسده، وتعفن في منطقة الإصابة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-08
أمضى الذى أعلنت هيئة شئون الأسرى ونادى الأسير، عن استشهاده 39 عاما بمعتقلات الاحتلال. واستشهد 62 عاما داخل مستشفى آساف هروفيه من مدينة باقة الغربية بأراضى الـ48، جرّاء سياسة الاهمال الطبي المتعمد القتل البطئ التي تتبعها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى المرضى، وفيما يلى بعض المعلومات علن الأسير وليد دقة. وليد دقة، أسير فلسطينى قضى قرابة ثلثى عمره فى سجون الاحتلال استشهد وليد دقه جراء سياسة الإهمال الطبى المتعمد، التى تتبعها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى المرضى ولد وليد دقة فى الأول من 18 يوليو 1961، فى بلدة باقة الغربية التي كانت تابعة لقضاء طولكرم قبل النكبة عام 1948 اعتقل وليد دقة في عام 1986 وحكم عليه بالإعدام، قبل تخفيف الحكم إلى السجن مدة 37 عامًا بالإضافة لسنتين إضافيتين بقضية ضلوع الأسير دقة في قضية إدخال هواتف نقالة للأسرى كتب وليد دقة العديد من المقالات والكتب منها يوميات المقاومة في جنين، الزمن الموازي، صهر الوعي وحكاية سرّ الزيت، رواية لليافعين وحكاية سر السيف في عام 2022 وقد سمى نفسه رجل الكهف الذي ينتمي إلى عصر انتهى، لأنه قضى معظم سنوات حياته في السجن، ورفضت إسرائيل الإفراج عنه أكثر من مرة. في 18 ديسمبر 2022، شُخّص وليد دقة بمرض التليف النقوي، وهو نوع نادر من سرطان نخاع العظم الذي تطور عن سرطان الدم اللوكيميا الذي شخص به عام 2015، وعولج دوائيا لا كيميائيا. وفي مارس 2023، أُدخل وليد دقة المستشفى بعد تدهور حاد في وضعه الصحي، حيث عانى من التهاب رئوي حاد وقصور كلوي في شهر أبريل عام 2023، خضع الأسير دقة لعملية جراحية جرى استئصال جزء من رئته اليمنى، ثم جرى نقله إلى عيادة سجن الرملة، وفي 22 مايو تعرض لتدهور إضافي، ونقل إلى مستشفى أساف هاروفيه، جراء معاناته من مضاعفات عملية الاستئصال، بسبب الاختناق التنفسي الشديد جدا، والتلوث، وبعد نقله إلى المستشفى خضع لعملية قسطرة، بسبب قصور ملحوظ في عضلة القلب، وبعد ثلاثة أيام أعادت سلطة السجون الأسير دقة إلى عيادة سجن الرملة، مما تسبب له بتدهور جديد، ونقل مجددا إلى مستشفى أساف هاروفيه، ثم أعيد إلى الرملة. ونادت عائلة وليد دقة لإطلاق سراحه، لأنه يحتاج عناية صحية خاصة لا يتوفر الحد الأدنى منها في الأسر، كما يتطلب إجراء عملية زرع نخاع دقيقة في يونيو 2023، رفض طلب الإفراج عن وليد دقة لوضعه الصحي، كما رفضت المحكمة المركزية الالتماس الذي قدمه ضد قرار اللجنة. وحسب مؤسسات فلسطينية مختصة بشؤون الأسرى، فإن إصابة وليد دقة بمرض سرطان الدم يسلط الضوء على ملفّ الإهمال الطبّي واستمرار جريمة القتل البطيء الذي تمارسها مصلحة إدارة السجون الإسرائيلية بحقّ 700 أسير مريض، 24 منهم مصابون بالسرطان، وبأورام بدرجات متفاوتة، وفق تقرير مشترك لهيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني ، بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني في 17 أبريل 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-07
أعلنت هيئة شؤون الاسرى ونادي الأسير، مساء اليوم الأحد، في بيان مقتضب، عن استشهاد الاسير وليد دقة (62 عامًا) داخل مستشفى "آساف هروفيه" من مدينة باقة الغربية بأراضي الـ48، جرّاء سياسة الإهمال الطبي المتعمد "القتل البطيء التي تتبعها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى المرضى. وتدهور الوضع الصحي للأسير وليد دقة منذ شهر مارس من العام الماضي، أي قبل ثلاثة أشهر من موعد تحرره السابق، نتيجة إصابته بالتهاب رئوي حاد، وقصور كلوي حاد، إلى جانب إصابته بسرطان التليف النقوي في 18 ديسمبر من العام 2022، وهو سرطان نادر يصيب نخاع العظم، والذي تطور عن سرطان الدم الذي شُخص قبل نحو عشر سنوات، وتُرك دون علاج جدي. في شهر أبريل من العام الماضي، خضع الأسير دقة لعملية جراحية جرى استئصال جزء من رئته اليمنى، ثم جرى نقله إلى "عيادة سجن الرملة"، وفي 22 مايو تعرض لتدهور إضافي، ونقل إلى مستشفى "أساف هاروفيه"، جراء معاناته من مضاعفات عملية الاستئصال، بسبب الاختناق التنفسي الشديد جدا، والتلوث، وبعد نقله إلى المستشفى خضع لعملية قسطرة، بسبب قصور ملحوظ في عضلة القلب، وبعد ثلاثة أيام أعادت سلطة السجون الأسير دقة إلى "عيادة سجن الرملة"، مما تسبب له بتدهور جديد، ونقل مجددا إلى مستشفى "أساف هاروفيه"، ثم أعيد إلى الرملة. تعرض الأسير دقة لجملة من السياسات التنكيلية على خلفية إنتاجاته المعرفية بشكلٍ خاص، وسعت إدارة سجون الاحتلال للاستيلاء على كتاباته وكتبه الخاصة، كما واجه العزل الانفرادي، والنقل التعسفي. واعتقل الأسير دقة، في 25 من مارس 1986 إلى جانب مجموعة من رفاقه وهم: إبراهيم أبو مخ، ورشدي أبو مخ، وإبراهيم بيادسة. يذكر أن الاحتلال أصدر بحقه حكما بالسّجن المؤبد، جرى تحديده لاحقًا بـ37 عامًا، وأضاف الاحتلال عام 2018 على حُكمه عامين ليصبح (39) عامًا. يُشار إلى أن دقة أحد الأسرى القدامى المعتقلين قبل توقيع اتفاق أوسلو، وعددهم 24 أسيرا، حيث اعتقل في 25 من مارس 1986، وارتبط عام 1999 بزوجته سناء سلامة، وفي شباط 2020، رزق وزوجته بطفلتهما "ميلاد" عبر النطف المحررة. وخلال مسيرته الطويلة في الاعتقال أنتج العديد من الكتب والدراسات والمقالات وساهم معرفيًا في فهم تجربة السّجن ومقاومتها، ومن أبرز ما أصدره الأسير دقة: "الزمن الموازي"، "ويوميات المقاومة في مخيم جنين"، "وصهر الوعي"، و"حكاية سرّ الزيت". وارتفع عدد الشهداء في سجون الاحتلال إلى 14، منذ بدء العدوان على شعبنا في السابع من شهر أكتوبر الماضي، وباستشهاده ترتفع حصيلة شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 إلى 251 شهيدا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-07
أعلنت هيئة شئون الأسرى ونادي الأسير الفلسطينيين، مساء اليوم الأحد، في بيان مقتضب، استشهاد الأسير الفلسطيني القائد والمفكر وليد دقة (62 عامًا) داخل مستشفى "آساف هروفيه" من مدينة باقة الغربية بأراضي الـ48، بعدما أمضى بمعتقلات الاحتلال 39 عاما، جرّاء سياسة الإهمال الطبي المتعمد "القتل البطيء التي تتبعها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى المرضى. وكانت محكمة الاحتلال، رفضت في شهر أغسطس من العام الماضي الإفراج المبكر عن الأسير المريض وليد دقة، ووقتها أكدت عائلته وحملة الإفراج عنه أنها ستستأنف على قرار عدم الإفراج المبكر للمحكمة المركزية. كما طالب الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين في شهر مارس من العام 2023، بضرورة الإفراج الفوري عن الأسير المفكر والمبدع وليد دقة، الذي يعاني من مرض السرطان. وتدهور الوضع الصحي للأسير وليد دقة منذ شهر مارس من العام الماضي، أي قبل ثلاثة أشهر من موعد تحرره السابق، نتيجة إصابته بالتهاب رئوي حاد، وقصور كلوي حاد، إلى جانب إصابته بسرطان التليف النقوي في 18 ديسمبر من العام 2022، وهو سرطان نادر يصيب نخاع العظم، والذي تطور عن سرطان الدم الذي شُخص قبل نحو عشر سنوات، وتُرك دون علاج جدي. في شهر أبريل من العام الماضي، خضع الأسير دقة لعملية جراحية جرى استئصال جزء من رئته اليمنى، ثم جرى نقله إلى "عيادة سجن الرملة"، وفي 22 أيار تعرض لتدهور إضافي، ونقل إلى مستشفى "أساف هاروفيه"، جراء معاناته من مضاعفات عملية الاستئصال، بسبب الاختناق التنفسي الشديد جدا، والتلوث، وبعد نقله إلى المستشفى خضع لعملية قسطرة، بسبب قصور ملحوظ في عضلة القلب، وبعد ثلاثة أيام أعادت سلطة السجون الأسير دقة إلى "عيادة سجن الرملة"، مما تسبب له بتدهور جديد، ونقل مجددا إلى مستشفى "أساف هاروفيه"، ثم أعيد إلى الرملة. تعرض الأسير دقة لجملة من السياسات التنكيلية على خلفية إنتاجاته المعرفية بشكلٍ خاص، وسعت إدارة سجون الاحتلال للاستيلاء على كتاباته وكتبه الخاصة، كما واجه العزل الانفرادي، والنقل التعسفي. واعتقل الأسير دقة، في 25 من مارس 1986 إلى جانب مجموعة من رفاقه وهم: إبراهيم أبو مخ، ورشدي أبو مخ، وإبراهيم بيادسة. يذكر أن الاحتلال أصدر بحقه حكما بالسّجن المؤبد، جرى تحديده لاحقًا بـ37 عامًا، وأضاف الاحتلال عام 2018 على حُكمه عامين ليصبح (39) عامًا. يُشار إلى أن دقة أحد الأسرى القدامى المعتقلين قبل توقيع اتفاق أوسلو، وعددهم 24 أسيرا، حيث اعتقل في 25 مارس 1986، وارتبط عام 1999 بزوجته سناء سلامة، وفي 2020، رزق وزوجته بطفلتهما "ميلاد" عبر النطف المحررة. وخلال مسيرته الطويلة في الاعتقال أنتج العديد من الكتب والدراسات والمقالات وساهم معرفيًا في فهم تجربة السّجن ومقاومتها، ومن أبرز ما أصدره الأسير دقة: "الزمن الموازي"، "ويوميات المقاومة في مخيم جنين"، "وصهر الوعي"، و"حكاية سرّ الزيت". وارتفع عدد الشهداء في سجون الاحتلال إلى 14، منذ بدء العدوان على الشعب الفلسطيني في السابع من أكتوبر الماضي، وباستشهاده ترتفع حصيلة شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 إلى 251 شهيدا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-06
أعلن جيش الإسرائيلي، السبت، أنه اغتيال القيادي الكبير في جهاز الأمن الداخلي في قطاع غزة أكرم عبد الرحمن حسين سلامة. وقال الجيش في بيان، إن سلامة شغل “عدة مناصب رئيسية” في حماس، بما فيها نائب رئيس جهاز الأمن الداخلي في خان يونس. وأشار الاحتلال إلى عملية الاغتيال جرت من خلال غارة في جنوب قطاع غزة يوم الأربعاء الماضي. ويلتحق سلامة بثلاثة من قادة الشرطة الفلسطينية في قطاع غزة وهم مدير شرطة النصيرات محمد البيومي، ومدير عمليات الشرطة في قطاع غزة فايق المبحوح الذي إغتاله الاحتلال داخل مجمع الشفاء الطبي، ومدير مباحث شمال غزة رائد البنا الذي ارتقى في غارة على منزل شمال غزة. يشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف منذ بداية الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي قادة الفصائل الفلسطينية والأجهزة الأمنية. قال الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إنه من مسؤولي الجهاز الداخلي لحماس، ذاكرًا أنه تولى عدة مناصب رفيعة في الحركة، ومنها نائب رئيس محافظة خان يونس. وأكرم سلامة البالغ من العمر 51 عامًا، هو أسير فلسطيني سابق في السجون الإسرائيلية، وجرى إطلاق سراحه ضمن ما يعرف بصفقة جلعاد شاليط عام 2011. وقضى 22 عامًا من عمره في السجون الإسرائيلية من أصل 30 عامًا هي مدة محكوميته. سلامة حاصل على شهادة التمريض ويلقب بـ "خادم الأسرى"، وكان مسؤولًا عن صحة الأسرى في سجن الرملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-26
علقت ولاء السلامين، مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، اليوم الثلاثاء، على اعتقال قوات عددًا من الفلسطينيين من مناطق متفرقة بالضفة الغربية. وقالت إن قوات الاحتلال قامت بمداهمة واقتحام عدد كبير من المنازل واعتقلت عددًا من الفلسطينيين، وأيضًا فجرت للمرة الثانية مقر فتح، حيث أن المرة الأولى كانت بمسيرة إسرائيلية واستشهد عدد من الفلسطينيين، والثانية بالقنابل من قبل قوات الاحتلال إلى جانب تخريب عدد من المنازل، بالإضافة إلى تحطم المنازل المجاورة بعد تفجير مقر فتح بفعل هذا الانفجار. وأكدت أن قوات الاحتلال اعتقلت 30 فلسطينيًا على الأقل من جنوب الضفة الغربية، اليوم الثلاثاء، ومنهم عمال من قطاع غزة، بجانب اعتقال 15 فلسطينيًا من مخيم الجلزون ومنهم العمال الغزيين، لافتة إلى أن جميع الطرق والمعابر من قطاع غزة للضفة الغربية مقفلة بالكامل ولا يستطيع الغزاويين الرجوع إلى غزة منذ السابع من أكتوبر وحتى الآن. وفي وقت سابق، قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، إن 21 معتقلاً يقبعون في "عيادة سجن الرملة"، يعانون أوضاعًا صحية صعبة، وبحاجة إلى تدخلات علاجية لإنقاذ حياتهم. وحذرت الهيئة من التقصير الدولي تجاه المعتقلين بشكل عام والمرضى بشكل خاص، مشددة على ضرورة التدخل السريع والجدي لإجبار دولة الاحتلال من أجل الالتزام بالقوانين والأعراف الدولية التي تعنى بحقوقهم. يشار إلى أن عدد المعتقلين المرضى يبلغ نحو 800 معتقل، بينهم 300 يعانون من أمراض مزمنة، وما يقارب 30 مصابون بالسّرطان، والأورام بدرجات متفاوتة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-29
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، استشهاد المعتقل عاصف الرفاعي، من قرية كفر عين شمال غرب رام الله، اليوم الخميس، متأثرًا بمرض السرطان، بعد اعتقاله منذ 24 سبتمبر 2022. وأوضحت «هيئة الأسرى»، ونادي الأسير، في بيان مشترك، أن المعتقل الرفاعي 22 عامًا، استُشهد بعد نقله من «عيادة سجن الرملة» إلى مستشفى «أساف هروفيه» الإسرائيلي، موضحتين أنه باستشهاده ترتفع حصيلة شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 إلى 248 شهيدا، وفقًا لوكالة «وفا». وأشارا إلى ارتكاب الاحتلال جريمة في حق الرفاعي، إذ حرمه الاحتلال قبل اعتقاله من الحصول على تصريح للعلاج في القدس، واستكمل الاحتلال جريمته باعتقاله، وتنفيذ جريمة طبية بحقه بالمماطلة في نقله إلى المستشفى وإجراء الفحوص اللازمة له، وتزويده بالعلاج، واستمرت المماطلة لمدة سبعة أشهر من تاريخ اعتقاله، إذ احتُجز لمدة في سجن «عوفر» ثم جرى نقله إلى «عيادة سجن الرملة». وتؤكد المؤسستان أن التدهور المتسارع في وضع المعتقل الرفاعي ارتبط بشكل أساس بالمماطلة في تزويده بالعلاج، الأمر الذي أدى إلى التسارع في انتشار المرض في أجزاء عدة من جسده، وذلك استنادًا إلى التقارير الطبية التي أجريت له لاحقًا، إلى أن وصل إلى مرحلة صحية خطيرة أدت إلى ارتقائه اليوم. وأوضحا أن آخر زيارة تمكنت عائلته من رؤيته فيها في شهر أيلول من العام المنصرم، أي قبل العدوان بفترة وجيزة، وكان آخر اتصال عبر الهاتف العمومي في سجن «الرملة» مع عائلته قبل العدوان بثلاثة أيام، علمًا أن الاحتلال أوقف زيارات عائلات المعتقلين بعد السابع من أكتوبر، وحُرم كذلك المعتقلون المرضى من زيارة عائلاتهم. وحمّلت الهيئة ونادي الأسير سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل الرفاعي، وعن مصير كل المعتقلين المرضى، وإلى جانبهم العشرات من الجرحى والمصابين الذين تعرضوا لإصابات جراء عمليات التعذيب والتنكيل بعد السابع من أكتوبر. كما نعت القوى الوطنية والإسلامية في محافظة رام الله والبيرة الشهيد الرفاعي، وحمّلت سلطات الاحتلال المسؤولية كاملة، إذ لم يتم تقديم العلاج الطبي له ضمن سياسة الإهمال المتعمد التي تنتهجها بحق المعتقلين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-29
أعلنت هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير في فلسطين، اليوم الخميس، وفاة معتقل فلسطيني /22 عاما/ في سجون إسرائيل. وقالت المنظمتان، في بيان صحفي اليوم، أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، إن الأسير المتوفي من قرية كفر عين شمال غرب رام الله، وهو معتقل بتاريخ 24 سبتمبر 2022. وأوضحتا أن المعتقل توفي بعد نقله من عيادة سجن الرملة إلى مستشفى "أساف هروفيه" الإسرائيلي، ما يرفع عدد الوفيات في سجون إسرائيل إلى 10، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-29
أعلنت والمحررين ، اليوم الخميس، استشهاد المعتقل عاصف الرفاعي (22 عاما)، من قرية كفر عين شمال غرب رام الله، وهو معتقل بتاريخ 24 سبتمبر 2022. وأوضحا، في بيان، أن المعتقل الرفاعي استُشهد بعد نقله من "عيادة سجن الرملة" إلى مستشفى "أساف هروفيه" الإسرائيلي، ما يرفع عدد الشهداء في سجون الاحتلال إلى 10، منذ بدء العدوان على شعبنا في السابع من شهر أكتوبر الماضي. وباستشهاد الأسير المريض الرفاعي ترتفع حصيلة شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 إلى 247 شهيدا. والمعتقل الرفاعي كان أحد الحالات المرضية المزمنة في سجون الاحتلال، وهو الشهيد العاشر في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء العدوان على شعبنا في 7 أكتوبر، والشهداء هم: عمر دراغمة الذي استُشهد في 23 أكتوبر، وعرفات حمدان في 24 أكتوبر، وماجد زقول في 6 نوفمبر، وعبد الرحمن مرعي في 13 نوفمبر، وثائر أبو عصب في 18 نوفمبر، وعبد الرحمن البحش بتاريخ 1 يناير 2024، والمعتقل الإداري محمد أحمد راتب الصبار في 8 فبراير الجاري، وآخرهم خالد الشاويش (53 عاما) الذي استُشهد في 21 من الشهر الجاري. وفي وقت سابق اقتحم مستعمرون، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستعمرين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. وشددت قوات الاحتلال إجراءاتها في محيط المسجد، ونشرت أجهزة تنصت وتصوير، استعدادا لشهر رمضان المبارك. وتواصل سلطات الاحتلال منع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة إلى مناطق الشمال، فيما لا تكفي المساعدات التي تصل إلى جنوب القطاع حاجة المواطنين، خاصة في رفح التي تعتبر آخر ملاذ للنازحين، والتي تستضيف رغم ضيق مساحتها المقدرة بنحو 65 كيلومترا مربعا أكثر من 1.3 مليون فلسطيني، يعيش غالبيتهم داخل خيام تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-29
رام الله - (د ب أ) أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير في فلسطين، اليوم الخميس، وفاة معتقل فلسطيني في سجون إسرائيل . وقالت المنظمتان في بيان صحفي اليوم، أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، إن الأسير المتوفي من قرية كفر عين شمال غرب رام الله، وهو معتقل بتاريخ 24 سبتمبر 2022. وأوضحتا أن المعتقل توفي بعد نقله من عيادة سجن الرملة إلى مستشفى "أساف هروفيه" الإسرائيلي، ما يرفع عدد الوفيات في سجون إسرائيل إلى 10، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-24
أكدت شبكة "الأجسام" الممثلة لذوي الإعاقة في غزة، اليوم السبت، وفاة أسير فلسطيني من قطاع غزة جراء التعذيب في سجن الرملة الإسرائيلي. وقالت الشبكة، في بيان صحفي اليوم أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا"، إن الأسير مصاب بإعاقة حركية "شلل نصفي" وتعرض للتعذيب الشديد منذ لحظات اعتقاله الأولى. وأوضحت أن المتوفي اعتقل من داخل منزله في مربع مسجد فلسطين في حي الصبرة بمدينة غزة قبل ثلاثة أشهر. وقالت هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني إن معتقلا "40 عاما" من غزة "استشهد يوم الثلاثاء الماضي بعد تعرضه لتعذيب شديد أدى إلى تفاقم وضعه الصحي ووصوله مرحلة خطيرة جدًا وفق رواية الأسرى في سجن الرملة". وأشارت الهيئة والنادي إلى "عدم إعلان إدارة سجون الاحتلال عن استشهاد الأسير مرتكبة بذلك جريمة الإخفاء القسري التي تواصل تنفيذها بحق معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر الماضي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-24
غزة - (د ب أ) أكدت شبكة "الأجسام" الممثلة لذوي الإعاقة في غزة، اليوم السبت، استشهاد أسير فلسطيني من قطاع غزة جراء التعذيب في سجن الرملة الإسرائيلي. وقالت الشبكة، في بيان صحفي اليوم أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية ( صفا)، إن الأسير مصاب بإعاقة حركية "شلل نصفي" وتعرض للتعذيب الشديد منذ لحظات اعتقاله الأولى. وأشارت إلى أن المتوفى اعتقل من داخل منزله في مربع مسجد فلسطين في حي الصبرة بمدينة غزة قبل ثلاثة أشهر. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني إن معتقلا /40 عاما/ من غزة "استشهد يوم الثلاثاء الماضي بعد تعرضه لتعذيب شديد أدى إلى تفاقم وضعه الصحي ووصوله مرحلة خطيرة جدًا وفق رواية الأسرى في سجن الرملة". وأشارت الهيئة والنادي إلى "عدم إعلان إدارة سجون الاحتلال عن استشهاد الأسير مرتكبة بذلك جريمة الإخفاء القسري التي تواصل تنفيذها بحق معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر الماضي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-23
أعلن نادي الأسير الفلسطيني، الجمعة، استشهاد أسير من قطاع غزة في سجن الرملة الإسرائيلي، ليرتفع عدد المعتقلين الذين ارتقوا منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 10.وذكر النادي أن "أسيرا من قطاع غزة استشهد في سجن الرملة الإسرائيلي".وأشار إلى أن الأسير اعتقل بعد الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة في 7 أكتوبر، دون تفاصيل عن هويته أو تاريخ اعتقاله.وأشار البيان أن عدد المعتقلين الذين توفوا داخل السجون الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر ارتفع إلى 10 شهداء.والأربعاء، أعلن النادي "استشهاد الأسير المقعد خالد الشاويش (53 عاما)، من مخيم الفارعة قرب طوباس شمال الضفة في سجن نفحة الإسرائيلي".وتؤكد مصادر فلسطينية رسمية وأهلية، أن إسرائيل تمارس "العزل والتجويع والإهمال الطبي" بحق الأسرى الفلسطينيين في سجونها، ضمن إجراءات "انتقامية وتنكيلية غير مسبوقة" منذ 7 أكتوبر.ومع بدء الحرب المدمرة على قطاع غزة، صعدت إسرائيل عملياتها بالضفة مخلفة مئات الشهداء وآلاف الجرحى، وفق وزارة الصحة الفلسطينية، إضافة إلى نحو 7120 معتقلا وفق هيئة الأسرى والمحررين ونادي الأسير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-18
قال رئيس هيئة شئون الأسرى والمحررين قدورة فارس، إن إدارة مصلحة سجون الاحتلال نقلت الأسير القائد مروان البرغوثي من العزل الانفرادي في سجن ريمونيم، إلى العزل الانفرادي في سجن الرملة. وأضاف في بيان صحفي، نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اليوم الأحد، أن نقل الأسير القائد البرغوثي يأتي بعد تصريحات الوزير المتطرف بن غفير مؤخرا حول قضية عزله، وهي محاولة جديدة للاستعراض أمام الرأي العام الإسرائيلي، خاصة أن هذه التصريحات تأتي بعد مرور نحو شهرين على نقله من سجن (عوفر) إلى العزل الانفرادي في (أيالون- الرملة) ثم إلى عزل (ريمونيم). وأوضح أن عمليات النقل الواسعة والعزل الجماعي والانفرادي التي تنتهجها سلطات الاحتلال تأتي في إطار استهداف كل الأسرى بعد السابع من أكتوبر، وقيادات الحركة الوطنية الأسيرة إلى جانب عمليات التعذيب الممنهجة. وأشار إلى أن عمليات النقل المتكررة للقائد البرغوثي في العزل الانفرادي في ظل استمرار منع المحامين من زيارته تثير خشية حقيقية على حياته، خاصة أن ذلك يترافق مع عمليات تحريض مباشرة ومستمرة عليه في وسائل الإعلام الإسرائيلية. وأكد فارس أن استهدافه بإجراءات العزل الانفرادي والتنكيل والاعتداءات لن تنَل من عزيمته وإرادته الراسخة بحتمية الحرية وتقرير المصير. ودعا المؤسسات الدولية والجهات المحلية ذات الصلة للوقوف عند مسئولياتها والإسراع في العمل على زيارة السجون ووقف كل الإجراءات والانتهاكات غير المسبوقة بحق الأسرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-18
قالت هيئة شؤون الأسرى الفلسطيني، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تستخدم القوة المفرطة والضرب والتنكيل بحق الشبان خلال عملية اعتقالهم. وأوضحت في بيان صحفي، اليوم، أن الاحتلال يرتكب يوميا انتهاكات وأساليب تعذيب بحق الشبان، سواء عند اعتقالهم أو احتجازهم داخل السجون، ما يشكل وصمة عار بحق المؤسسات الدولية والإنسانية التي تعجز عن تأمين الحماية لهم. ووثقت الهيئة تعرض المواطن يوسف عطا الله مخارزة (60 عاما) الذي يقطن في بلدة أبو ديس للتنكيل والضرب على يد جنود الاحتلال عقب اعتقاله في شهر أكتوبر الماضي. ووفق محامية الهيئة، فإن جيش الاحتلال داهم منزل مخارزة حيث لم يكن متواجدا فيه، فاعتدى الجنود على أبنائه بالضرب، وذهب صبيحة اليوم التالي وسلم نفسه، ونُقل إلى سجن "مجدو". وأفادت المحامية نقلا عن المعتقل بأنه منذ لحظة وصوله إلى السجن، اعتدى عليه 7 سجانين بالضرب العنفيف على كل أنحاء جسده وهو مكبل اليدين، ما أدى إلى إصابته برضوض شديدة وكسر في قدمه اليسرى، وتُرك دون علاج، وبعد 8 أيام انفجر الدم في قدمه، فنُقل إلى عيادة سجن الرملة، وعالج الطبيب جرحه لكنه لم يعالج الكسر، وهذا ما سبب له آلام شديدة وصعوبة كبيرة في الحركة، علما أنه مريض بالبروستاتا والجيوب الأنفية، ويحتاج إلى أدوية ورعاية طبية. كما وثقت الهيئة ظروف اعتقال الشاب براء خليل شعور من مدينة البيرة، الذي تم اعتقاله من بيته بعد أن داهمت قوة كبيرة من الوحدات الخاصة منزله، واعتدت عليه بالضرب المبرح، وخلال اقتياده نقلته مشيا على الأقدام إلى معسكر لجيش الاحتلال، وبعدها نُقل إلى سجن عوفر، وخلال النقل لم يسلم من الضرب، ما تسبب له بإصابته بالعديد من الرضوض والكدمات. وتابعت، أن المعتقل صفوان أبو سنينة من مدينة الخليل تعرض أيضًا للاعتداء بالضرب في ساحة معتقل "عتصيون" بينما كان مكبل اليدين إلى الخلف ومعصوب العينين، حيث ضُرب على كل أنحاء جسده، واستخدم الجنود الهراوات وأعقاب البنادق في الاعتداء عليه، وعلى 20 معتقلا آخر كانوا معه، الأمر الذي أدى إلى إصابته برضوض في كل أنحاء جسده وجروح في الأنف. وتعرض المعتقل معتصم شوامرة الذي اعتُقل بعد اقتحام الاحتلال منزله والاعتداء عليه بالضرب منذ لحظة اعتقاله، وحتى وصوله إلى سجن عوفر في ساعات المساء، وفي الخامس عشر من الشهر الجاري نُقل للتحقيق، وهناك اعتدت عليه بالضرب المبرح ما تسمى بقوات "النحشون"، ما أدى إلى إصابته بجروح في الرأس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-10
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين انتهاكاتهم في الضفة الغربية، والتي تمثلت في شن حملات اعتقال جديدة بحق الفلسطينيين، وتدمير وتخريب ممتلكاتهم في محافظات ومدن الضفة، بالتزامن مع استمرار القصف على قطاع غزة في اليوم الـ65 من عملية «السيوف الحديدية». واقتحم جنود الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، قرية «رنتيس»، شمال غرب رام الله، واعتلت أسطح منازل الفلسطينيين، فيما اندلعت مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال على إثر اقتحام القرية، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». كما داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مسجد القرية، فيما اقتحم الجنود بلدتي «جبع» و«سيلة الظهر»، ونصبوا حواجز عسكرية جنوب جنين، وكذلك اقتحمت القوات الإسرائيلية منطقة «عاطوف» في الأغوار الشمالية، واستولت على جرار زراعي خاص بأحد المزارعين الفلسطينيين. وفي سياق الانتهاكات اليومية من جانب عصابات المستعمرين بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم، أقدم عدد من المستوطنين المتطرفين على اقتلاع 15 شجرة لوزيات، واستولوا على خزانات مياه، في بلدة «تقوع»، جنوب شرق بيت لحم بالضفة الغربية. وفي محافظة قلقيلية، شيع الفلسطينيون جثمان الشهيد الطفل محمود باسم أبو هنية، 17 عاماً، إلى مثواه الأخير في بلدة «عزون»، شرق قلقيلية، فيما قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين إن عدداً من المحتجزين المرضى في سجون الاحتلال، بمن فيهم المصابون في عيادة سجن «الرملة»، يتعرضون لجرائم طبية ممنهجة، من قبل سلطات وإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي. وفي وقت سابق اليوم، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس جيبرييسوس، في جلسة استثنائية للمجلس التنفيذي للمنظمة، لبحث تبعات العدوان الإسرائيلي على غزة، إن تأثير الحرب على الصحة «كارثي»، مؤكداً تعرض أكثر من 449 مركز رعاية صحية في غزة والضفة الغربية المحتلة لاعتداءات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي. وفي الغضون، اعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية أن مدينة رفح أصبحت شاهدة على المأساة الإنسانية، حيث تعاني المدينة الأكثر كثافة سكانية في العالم على الاطلاق، نتيجة انعدام مقومات حقيقية للحياة، وحملت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، المجتمع الدولي المسؤولية عن فشله في حماية الفلسطينيين ووقف الحرب. وجددت الوزارة مطالبتها لمجلس الأمن الدولي، التابع لمنظمة الأمم المتحدة، باعتماد آلية دولية تلزم إسرائيل باحترام وتطبيق القانون الدولي الإنساني، وحماية المدنيين في قطاع غزة، الذين يتعرضون لعدوان متواصل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ السابع من أكتوبر الماضي. من جانبها، وصفت منظمة «أكشن إيد» الدولية قطاع غزة المحاصر، بأنها واحد من أخطر الأماكن في العالم بالنسبة للمرأة في الوقت الحالي، موضحةً أن النساء والفتيات في القطاع يعانين من مستويات غير مسبوقة من العنف، نتيجة عملية «السيوف الحديدية»، التي أطلقتها قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر الماضي. وأشارت «أكشن إيد» إلى استشهاد اثنتين من الأمهات كل ساعة في غزة، و7 نساء كل ساعتين، ولفتت إلى استشهد حوالي 5 آلاف امرأة منذ 7 أكتوبر الماضي، في حين أن النساء والأطفال يشكلون حوالي 70% من إجمالي الشهداء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-08
افتتحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، منذ عام 1967، العديد من السجون والمعتقلات لتضييق الخناق على الفلسطينيين، ووفقا لوسائل إعلام فلسطينيية، بلغ عدد المعتقلات وسجون ومراكز توقيف الاحتلال الإسرائيلي 24 معتقلًا بينها سجن نيتسان، فيما بلغ عدد السجون التي تم إغلاقها 21 سجنا، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وعاد وزير أمن الاحتلال القومي، زعيم حزب «القوة اليهودية» اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، بتصريح مثيرا للجدل، وقال عبر «تليجرام»، إنه أمر بوضع أسرى الفصائل الفلسطينية في جناح تحت الأرض في سجن نيتسان، والذي لم يتم استخدامه منذ فترة طويلة. ويسع السجن عرف باسم «معتقل الرملة»، الذي أقيم في عام 1978 داخل سجن أيالون، لاستيعاب حوالي 740 معتقلاً وسجيناً، ووفقا لموقع مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، فإن بداية سجن نيتسان الذي أقيم. وفي عام 1981 استبدل اسمه إلى نيتسان على اسم مدير السجن في ذلك الوقت جوندار روني نيتسان، والذي قتل في نفس العام، فيما قالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا»، فإن سجن سجن الرملة تابع لمديرية مصلحة سجون الاحتلال الإسرائيلي ويشمل عيادة سجن الرملة-عزل نيتسان الرملة- عزل أيالون الرملة- سجن ماجين- ومعتقل نفي ترتسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: