زكي طليمات
زكي طُلَيْمات (29 أبريل 1894 - 22 ديسمبر 1982)، ممثل ومؤلف ومخرج وأحد رواد المسرح المصري. عرف بدور (الدوق آرثر) في فيلم (الناصر صلاح الدين). أسس المسرح المدرسي في عام 1937، وشغل منصب أول مدير للمعهد العالي للتمثيل في عام 1944. أخرج زكي 12 عمل مسرحي، وعمل على ترجمة عدد من الأعمال المسرحية العالمية. حاز على جائزة التفوق المسرحي، ومنحه المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية جائزتي الدولة التشجيعية والتقديرية في الفنون في عام 1961 وعام 1975.
اليوم السابع
Very Positive2025-06-05
بكت الفنانة في عزاء صديقتها المقربة الراحلة سميحة أيوب، وذلك خلال تقديمها واجب واجب العزاء في الراحلة بمسجد عمر مكرم. بكاء سميرة عبد العزيز فى عزاء سميحة أيوب ورحلت سميحة أيوب أول أمس الثلاثاء ونعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث قالت الشركة: "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان". ولدت سميحة أيوب في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. الأمير أباظة الفنان خالد النبوي الفنانة فيفي عبده تواسي سميرة عبد العزيز الفنانة مادلين طبر جانب من العزاء خالد النبوي يقدم واجب العزاء خالد النبوي سميرة عبد العزيز عزاء الفنانة سميحة أيوب عزاء سميحة أيوب مادلين طبر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-05
حرص عدد من نجوم الفن على المشاركة فى عزاء سيدة المسرح العربي ا بمسجد عمر مكرم، منهم الفنان محمد هنيدى والفنان عمرو عبد العزيز والفنان مفيد عاشور، والفنان إيهاب فهمي والفنان أشرف فهمي، كما وصل منذ قليل وزير الثقافة د. أحمد فؤاد هنو، لتقديم العزاء في الفنانة الراحلة سميحة أيوب، كما وصل أيضا الفنان الكبير رشوان توفيق والمخرج خالد جلال والفنانة يسرا اللوزي والفنان خالد النبوى، والفنان منير مكرم والفنانة سميرة عبد العزيز والمخرج أشرف فائق، والفنان جمال سليمان والفنانة فيفي عبده والفنان حمدى الوزير، والنجمة سهير المرشدي، والنجمة لبلبة. ورحلت سميحة أيوب أول أمس الثلاثاء ونعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث قالت الشركة: "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان". ولدت سميحة أيوب في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور. وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. محمود سعد هنيدي محمد هنيدي ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-05
وصل مسجد عمر مكرم لتقديم واجب العزاء في الراحلةوزير الثقافة د. أحمد فؤاد هنو والفنان الكبير رشوان توفيق وكان قد وصل من قبل كل من المخرج خالد جلال والفنانة يسرا اللوزي والفنان خالد النبوى والفنان منير مكرم والفنانة سميرة عيد العزيز والمخرج أشرف فايق والفنان جمال سليمان والفنانة فيفي عبده والفنان حمدى الوزير. وزير الثقافة في عزاء الراحلة سميحة أيوب رشوان توفيق في عزاء الراحلة سميحة أيوب فيفي عبده في عزاء الراحلة سميحة أيوب فيفي عبده وسميرة عبد العزيز في عزاء الراحلة سميحة أيوب خالد النبوي في عزاء الراحلة سميحة أيوب ورحلت سميحة أيوب أول أمس الثلاثاء ونعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث قالت الشركة، "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-05
بدأ منذ قليل عزاء الفنانة الراحلة بمسجد عمر مكرم، وشهد العزاء حضور كل من خالد النبوى والمخرج خالد جلال والفنانة يسرا اللوزي والفنان منير مكرم والفنانة سميرة عيد العزيز والمخرج أشرف فايق والفنان جمال سليمان والفنانة فيفي عبده والفنان حمدى الوزير. عزاء سميحة أيوب جمال سليمان وفيفي عبده وبوسي شلبي في عزاء سميحة أيوب ورحلت سميحة أيوب أول أمس الثلاثاء ونعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث قالت الشركة، "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-05
بدأت منذ قليل أسرة الراحلة ، في تقبل واجب العزاء بمسجد عمر مكرم، حيث حضرت صديقتها الفنانة سميرة عبد العزيز والفنان منير مكرم وشيرين. ورحلت سميحة أيوب أول أمس الثلاثاء، ونعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث قالت الشركة، "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-05
تتلقى أسرة الراحلة واجب العزاء اليوم الخميس بمسجد عمر مكرم، فيما ناشدت أسرتها منع التصوير في العزاء. ورحلت سميحة أيوب أمس الأربعاء ونعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث قالت الشركة، "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-04
رحلت الفنانة الكبيرة ، عن عالمنا بعد مسيرة فنية كبيرة وذلك عن عمر ناهز 93 عاما، وقبل رحيل سيدة المسرح العربي أقيمت ندوة لمناقشة كتاب السيرة الذاتية للنجمة سميحة أيوب، واسم الكتاب "سميحة أيوب أسطورة المسرح العربى" للكاتب أيمن الحكيم، وقال أيمن الحكيم وقتها : "إتاحة الفرصة لى أن أجلس مع النجمة لساعات طويلة لمعرفة تفاصيل حياتها وكانت مهمة جدًا قبل كتابة الكتاب ومعرفة أول أجر حصلت عليه وأنها صاحبة الأرقام القياسية فى كل شيء". واستكمل كلامه، قائلا: "سميحة أيوب أول سيدة تلد قيصرى حيث كانت متواجدة فى روما لولادة نجلها علاء محمود مرسى، وقد كان فى خطر على حياتها والأطباء نصحوها لإنقاذ حياتها أن تلد قيصرى، وكانت العملية وقتها لم تصل مصر بعد، كما كانت غالية جداً وهو ما جعلهم يقترضوا أموال العملية من السفارة المصرية فى روما ثم تم سداد الأموال فيما بعد". وتابع: "سميحة أيوب إنسانة وفنانة عظيمة ورمز من رموز الفن المصرى، وحرصت على كتابة الكتاب بلغة أقرب للغة الأدب وبعد هذا الكتاب سميحة أيوب لم تكتشف بعد، وأول أجر حصلت عليه 9 جنيهات وظلت مديرة المسرح لمدة 14 عاما وبجانب الإدارة تقدم الأعمال تجربة فن متصله 75 عاما نجمة المسرح والسينما والإذاعة، وصاحبة الأرقام القياسية". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بإبتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-04
قالت الفنانة الراحلة ، فى لقاء سابق، دخلت معهد الفنون المسرحية وأنا عندى 14 عاما وأمى طيبة وحنينة، لكن كانت تعاملنا بقسوة وعنف، عشان والدى كان داءما على سفر، وخالى هو اللى وقف جنبى عشان أدخل المعهد، وتركت البيت وقعدت معاه سنة، بسبب إن أهلى رفضوا دخولى المعهد فى البداية. ورحلت عن عالمنا الفنانة سميحة أيوب عن عمر ناهز 93 عاما بعد رحلة مليئة بالعطاء في السينما والدراما والمسرح، وقدمت أعمال تركت بصمة كبيرة مع جمهورها. الفنانة القديرة سميحة أيوب من مواليد عام 1932 بدأت حياتها الفنية عام 1947 في فيلم "المتشردة" وكان عمرها 15 عاما، ثم في فيلم "حب" سنة 1948. التحقت عام 1949 بالمعهد العالي للتمثيل الذي أسسه زكي طليمات وتتلمذت على يديه. بالتوازي مع دراستها، كانت تعمل في المسرح والسينما، فقدمت خلال فترة الخمسينات العديد من الأعمال منها فيلم "شاطئ الغرام". تخرجت من المعهد العالي للتمثيل عام 1953. انضمت سميحة أيوب إلى المسرح القومي وعُينت مديرة له مرتين في الفترة بين 1975 و1989، كما تولت إدارة المسرح الحديث بين عامي 1972 و1975. بلغ رصيدها المسرحي على مدار مشوارها الفني ما يقرب من 170 مسرحية إلى جانب عدة مشاركات في السينما والتليفزيون. تعد الفنانة سميحة أيوب واحدة من أبرز القامات الفنية في العالم العربي، ولقبت بـ"سيدة المسرح العربي" نظرًا لإسهاماتها العميقة والمتميزة في هذا المجال، إلى جانب حضورها اللافت في الدراما التليفزيونية والسينما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-04
تتلقى أسرة الراحلة ، واجب العزاء غدا الخميس بمسجد عمر مكرم، وهي الفنانة القديرة التي نعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث قالت الشركة، "ننعي ببالغ الحزن والأسى سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية عظيمة أثرت بها وجدان الشعوب العربية وأعلت من شأن الفن و المسرح المصري والعربي رحم الله الفقيدة، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-03
رحلت سيدة المسرح العربي صباح اليوم عن دنيانا، ووقفت سميحة أيوب لأول مرة على خشبة المسرح مع الفنانة فاتن حمامة، وذلك أثناء الدراسة بالسنة الأولى بمعهد التمثيل، من خلال مسرحية " البخيل" لـ موليير والتى قدمتها على خشبة دار الاوبرا المصرية. وتضم المسيرة الفنية للفنانة القديرة تشمل أكثر من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، 44 فيلما، 220 مسلسلا وسهرة تليفزيونية، وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك علي مدار ما يقرب من 70 عاما هي عمرها الفني. ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور. وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-04
رحلت عن عالمنا، صباح أمس، الفنانة الكبيرة، حسب ما أعلن الدكتور أشرف زكى لـ"اليوم السابع"، وذلك عن عمر ناهز 93 عاما. وكشفت ، فى لقاء سابق، عن أصعب المسرحيات التي قدمتها، "أصعب الأعمال بالنسبة لي مسرحية (فيدرا) خصوصا عندما عرضنا في باريس وتفاجأ الجمهور هناك بنا وعرضناها 15 يوما ووصل لنا جوابات نقد ذاتي وإشادة بالمسرحية". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها. كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، إلا أن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التليفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور. وقد تميزت نجوميتها بأنها بإبتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-04
رحلت عن عالمنا، أمس، الفنانة الكبيرة ، حسب ما أعلن الدكتور أشرف زكى لـ"اليوم السابع"، وذلك عن عمر ناهز 93 عاما. ومن الأمنيات التي تمنت سيدة المسرح تحقيقها أن تكون في مدرسة باليه، وقالت من قبل: "كان نفسى وأنا صغيرة أدرس فى مدرسة باليه ولكن فى وقتنا مكنش فيه مدارس باليه.. وبعد كده روحت مع زميلتى للتقديم لمعهد الفنون المسرحية لكن اسمى مش موجود فى القائمة ولما سألونى إنتى مش مقدمة قلت جيه مع صحبتى راح قالى إنتى بتحبى مين من الممثلين فقلت يوسف وهبى وليلى مراد، وكان يوسف وهبى قاعد ميت على روحه من الضحك لأنه كان من ضمن اللجنة". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها. كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور. وقد تميزت نجوميتها بأنها بإبتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-03
حرص الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة علي المشاركة في تشييع جنازة الفنانة الراحلة بمسجد الشرطة في الشيخ زايد. وتضم المسيرة الفنية للفنانة القديرة سميحة أيوب تشمل أكثر من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، 44 فيلما، 220 مسلسلا وسهرة تليفزيونية، وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك على مدار ما يقرب من 70 عاما هى عمرها الفنى. ولدت فى 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها. كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. أحمد صقر أشرف زكي أشرف فايق العمروسي جانب من الجنازة جانب من الجنازة جنازة سميحة أيوب حمزة العيلي خالد جلال لقاء سويدان لقاء سويدان نور النبوي نور النبوي وزير الثقافة أحمد هنو وفاء عامر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-03
في منزلها بالزمالك وفي هدوء دون ضجيج رحلت سميحة أيوب عن عالمنا، تاركة إرثا فنيا ضخما ومسيرة ممتدة لا يغفلها تاريخ المسرح والسينما، حيث تضم المسيرة الفنية للفنانة القديرة سميحة أيوب تشمل أكثر من 450 عملا من بينها 90 مسرحية، و44 فيلما، و220 مسلسلا وسهرة تليفزيونية ، وما يقرب من 115 مسلسلا وسهرة إذاعية، وذلك علي مدار ما يقرب من 70 عاما هي عمرها الفني. ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها: "سكة السلامة وغيرها . كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وتميزت نجوميتها بابتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. لسميحة أيوب بالمسرح رصيد هائل من الأعمال المسرحية تنقلت فيها بين جميع الأدوار، وحرصت على تقديم رسالة هادفة فلعبت دور الشابة، والأم والمثقفة، وربة المنزل البسيطة، والجدة الحكيمة، ولم تكتف بالتمثيل فقط فقد كانت حريصة على تطوير ذاتها فأخرجت العديد من المسرحيات. في الواقع، اتقدت أولى شرارات شغف السيدة سميحة بالتمثيل في سن الخامسة عشر، مما دفعها للمشاركة في مسلسل إذاعي، وقد تمكنت بموهبتها الاستثنائية في بث الروح في الشخصيات باستخدام صوتها لا غير من جذب اهتمام المخرجين المصريين والعالميين، ولمع نجمها في مختلف الشخصيات المركبة التي أدتها، الشريرة منها والطيبة، والضعيفة والقوية. وأعارت السيدة صوتها للمسلسل الكرتوني "المسلمون والإسلام" الذي يثقف الأطفال عن الإسلام وتاريخه، كذلك شاركت صوتيا في أوبرا "بنت عربي"ي" التي هدفت إلى تسليط الضوء على التحديات التي تواجه أصحاب الهمم يوميا. ولطالما كانت السيدة سميحة مرشدة للشباب، فتراها تنصح أولئك الراغبين في احتراف التمثيل إلى تحسين مواهبهم ومهاراتهم. وتنصح بأهمية المطالعة، إذ ترى فيها وسيلة لصقل تصوراتهم الفنية ودعم خيالهم. كذلك تشجعهم السيدة سميحة على التسجيل في مدارس التمثيل لدراسة تقنيات التمثيل المختلفة، وأيضا حضور ورش العمل والبروفات التي يجريها متخصصون متمرسون في هذا المجال، إذ من الضروري تعلم فنيات وأساسيات التمثيل والعمل على التطوير الذاتي المستمر للوصول للنجاح وتحقيق الأهداف. وكرست السيدة سميحة مسيرتها المهنية لتثقيف جمهورها وتنويرهم لا ترفيههم فحسب، فحرصت بذلك على قبول الأدوار الهادفة التي تحمل في طياتها رسائل مهمة. واحتفى كل من عرف السيدة سميحة بمشوارها الفني، فوثقت محطات التليفزيون حياتها الحافلة عبر المقابلات التلفزيونية، وتم تأليف كتب عن حياتها، ككتاب "الساحرة ... مشوار من الإبداع". وكرمها رؤساء مصريون وأجانب بعدد من الجوائز. وفي العام 2015، حصلت على ميدالية جائزة النيل الذهبية، وتمت تسمية القاعة الأكبر في المسرح القومي المصري باسمها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-03
حرصت الفنانة الكبيرة على نعى الفنانة الكبيرة الراحلة التى غيبها الموت صباح اليوم الثلاثاء عن عمر ناهز 93 عاماً، حيث كتبت نبيلة عبيد على حسابها بموقع إنستجرام: "برحيلها، فقد الفن العربي قامة شامخة أثرت وجدان الملايين بأدائها القوى وقدرتها الفائقة على تجسيد مختلف الشخصيات". وأضافت نبيلة عبيد: "ستظل ذكراها خالدة فى قلوب محبيها، وإلهامًا للأجيال القادمة من الفنانين والمبدعين، وداعا الفنانة الكبيرة". نبيلة عبيد تنعي سميحة ايوب ورحلت عن عالمنا الفنانة سميحة أيوب عن عمر ناهز 93 عام بعد رحلة مليئة بالعطاء في السينما والدراما والمسرح، وقدمت أعمال تركت بصمة كبيرة مع جمهورها. الفنانة القديرة سميحة أيوب من مواليد عام 1932 بدأت حياتها الفنية عام 1947 في فيلم "المتشردة" وكان عمرها 15 عاما، ثم في فيلم "حب" سنة 1948. التحقت عام 1949 بالمعهد العالي للتمثيل الذي أسسه زكي طليمات وتتلمذت على يديه. بالتوازي مع دراستها، كانت تعمل في المسرح والسينما، فقدمت خلال فترة الخمسينات العديد من الأعمال منها فيلم "شاطئ الغرام". تخرجت من المعهد العالي للتمثيل عام 1953. انضمت سميحة أيوب إلى المسرح القومي وعُينت مديرة له مرتين في الفترة بين 1975 و1989، كما تولت إدارة المسرح الحديث بين عامي 1972 و1975، بلغ رصيدها المسرحي على مدار مشوارها الفني ما يقرب من 170 مسرحية إلى جانب عدة مشاركات في السينما والتليفزيون. تعد الفنانة سميحة أيوب واحدة من أبرز القامات الفنية في العالم العربي، ولقبت بـ"سيدة المسرح العربي" نظرًا لإسهاماتها العميقة والمتميزة في هذا المجال، إلى جانب حضورها اللافت في الدراما التليفزيونية والسينما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-03
نعت نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل ببالغ الحزن والأسى، الفنانة ، والتى رحلت عن عالمنا صباح اليوم، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازى لأسرة الراحلة، داعين المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون. ورحلت عن عالمنا الفنانة سميحة أيوب عن عمر ناهز 93 عاما بعد رحلة مليئة بالعطاء في السينما والدراما والمسرح، قدمت خلالها أعمالا تركت بصمة كبيرة مع جمهورها. الفنانة القديرة من مواليد عام 1932 بدأت حياتها الفنية عام 1947 في فيلم "المتشردة" وكان عمرها 15 عاما، ثم في فيلم "حب" سنة 1948. التحقت عام 1949 بالمعهد العالي للتمثيل الذي أسسه زكي طليمات وتتلمذت على يديه. بالتوازي مع دراستها، كانت تعمل في المسرح والسينما، فقدمت خلال فترة الخمسينات العديد من الأعمال منها فيلم "شاطئ الغرام". تخرجت من المعهد العالي للتمثيل عام 1953. انضمت سميحة أيوب إلى المسرح القومي وعُينت مديرة له مرتين في الفترة بين 1975 و1989، كما تولت إدارة المسرح الحديث بين عامي 1972 و1975. بلغ رصيدها المسرحي على مدار مشوارها الفني ما يقرب من 170 مسرحية إلى جانب عدة مشاركات في السينما والتليفزيون. تعد الفنانة سميحة أيوب واحدة من أبرز القامات الفنية في العالم العربي، ولقبت بـ"سيدة المسرح العربي" نظرًا لإسهاماتها العميقة والمتميزة في هذا المجال، إلى جانب حضورها اللافت في الدراما التلفزيونية والسينما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-03
رحلت عن عالمنا، صباح اليوم، الفنانة الكبيرة ، حسب ما أعلن الدكتور أشرف زكى لـ "اليوم السابع"، وذلك عن عمر ناهز 93 عاما. ومن المواقف التي تحدثت عنها سابقا، قصة طلاقها الثانى من الفنان محمود مرسى المفاجئ لها وقتها، وقالت: "طلاقي الثاني من محمود مرسي كان مفاجأة، فوجئت وأنا في راس البر لما ماما وبهاء طاهر بلغوني بأن محمود طلقني، ووقتها عزمت صحابي وقولتلهم أنتم معزومين على حسابي وطلبت لهم بط، وقعدت في وسطهم، وده كان رد نفسي حصلى". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي. من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها. كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور. وقد تميزت نجوميتها بأنها بإبتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-03
نعى الإعلامي أسامة كمال، سيدة المسرح العربي، الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي وافتها المنية اليوم الثلاثاء عن عمر ناهز 93 عاما. وكتب عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مساء اليوم: «في زمنٍ أصبحت فيه البطولة حكر على الديجيتال.. رحلت بطلة من لحم ودم.. سيدة ما كانش المسرح لها مجرد خشبة، كانت بتمشي عليه زي الملكات.. بتختار كلماتها زي ما بيختار الجراح مشرطه.. وتلقيها زي ما بيُلقى البيان الأول في الثورات». وأضاف أن «الاسم وحده كان كافيً إن المخرج يبتلع حروف اعتراضه، والممثلين يضبطوا نَفَس الأداء، والمسرح ينصت، واليوم، خمد الصوت، وانطفأت الأنوار، وأُسدل الستار». وتابع «كمال» في رثائه: «رحلت اليوم سميحة أيوب الجميلة اللي كانت بتمتلك جمالً فيه تحدٍ واستفزاز وكبرياء امرأة تعرف من أين تؤكل القلوب، وتخطف العقول.. جمال لا يبتسم للصورة لكن بيسخر منها». متابعا: «بنت شبرا اللي هربت منها وكأنها بتهرب من جغرافيا ضيقة لمسرح واسع اسمه مصر». وأشار إلى أن المخرج زكي طليمات كان أول من «أوقفها في طابور الموهوبين الكبار»، لتبدأ رحلتها الطويلة التي أثمرت عن «90 مسرحية، 44 فيلم، 220 سهرة ومسلسل، وأصوات إذاعية كانت بتنبع من ركن غرفة المعيشة فتقول لنا: «أنا هنا.. لا تنسوا أن الفن صوت الوطن». واختتم الإعلامي أسامة كمال نعيه قائلا: «يا أستاذة سميحة، في سكة السلامة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-06-03
في زقاق صغير من حي شبرا العريق، ولدت عام 1932 طفلة لم تكن تعرف أنها ستصبح بعد عقود واحدة من أعمدة الفن العربي، هي ، التي اختارتها الأقدار لتصبح ""، ويصير اسمها مرادفًا للمسرح والدراما والخلود الفني. الفنانة سميحة أيوب منذ نعومة أظافرها، تسللت شعلة الفن إلى قلب ، ولم تكن مجرد شعلة عابرة، بل نارًا هادئة متوهجة قادتها إلى خشبة المسرح وشاشة السينما، كانت في الخامسة عشرة حين وقفت أمام الكاميرا للمرة الأولى، في فيلم "المتشردة" عام 1947، لتفتتح رحلتها الطويلة بحضور خجول لكنه واعد. التمرد على التقاليد.. والحب الأول في وقت كانت فيه الفتيات يسرن نحو الزواج التقليدى، اختارت سميحة أيوب طريقًا محفوفًا بالتحديات، تزوجت في بداياتها من الفنان محسن سرحان، وأنجبت منه ابنها الأول محمود، لكن الزواج لم يدم طويلًا، فقد كانت روحها تبحث عن فضاء أوسع من بيت تقليدي. حملت أحلامها نحو معهد التمثيل الذي أسسه الفنان الكبير زكي طليمات، وهناك لم تتعلم فقط أصول المهنة، بل تلقت الدروس الأولى في الصبر والانضباط الفني، على يد واحد من رواد المسرح في مصر. خمسينات الذهب.. حيث تتوهج البدايات في خمسينيات القرن الماضي، كانت سميحة أيوب تطل من كل نافذة فنية، في السينما، توالت أفلامها بسرعة مذهلة مثل "شاطئ الغرام"، "قلبي على ولدي"، "الوحش"، "أغلى من عينيه"، "موعد مع السعادة"، وغيرها، فيما كانت تقف على المسرح بخطى واثقة في مسرحيات مثل "الأيدي الناعمة". ثم شاء القدر أن تلتقي بالكاتب المسرحي الكبير سعد الدين وهبة، فكان الفن جسر اللقاء، والحب عنوان العلاقة، فتزوجا، لكن لم يُثمر زواجهما عن أطفال، وظلت العلاقة بينهما مشبعة بالإبداع والتقدير المتبادل. الستينيات.. صوت المسرح الذي لا يسكت لم تهدأ سميحة أيوب في الستينيات، بل ازدادت اشتعالًا فنيًا، قدمت أفلامًا مثل "لا تطفئ الشمس"، "يوم الحساب"، و"أرض النفاق"، وشاركت في مسلسلات ومسرحيات أيقونية مثل "السبنسة" و"سكة السلامة"، ومسلسل "خيال المآتة"، وازدادت ثقتها بموهبتها حين خاضت الإخراج المسرحي لأول مرة عام 1972 في مسرحية "مقالب عطيات"، تزامنًا مع إدارتها للمسرح الحديث. من الخشبة إلى الإدارة كانت المرأة الحديدية التي تدير وتمثل وتلهم، ففي عام 1975، شغلت منصب مدير عام المسرح القومي، واستمرت فى المنصب 14 عامًا كاملة، صعدت خلالها بالمسرح المصري إلى آفاق جديدة، وعلى خشباته، قدمت روائع مثل "ست الملك"، و"فيدرا"، و"الخديوي". وفي حياتها الشخصية، دخل الفنان محمود مرسي حياتها كزوج وشريك فكر، وأنجبت منه ابنها الثاني علاء، لكنها ظلت دومًا وفية لذاتها ولفنها. الثمانينيات والتسعينيات.. الدراما حول قلب سيدة المسرح مع بداية الثمانينيات، انسحبت سميحة أيوب بهدوء من السينما، لتغوص في دراما التلفزيون والمسرح، فقدمت أعمالًا غزيرة مثل "دمعة ألم"، "المحروسة 85"، "أمهات في بيت الحب"، "الضوء الشارد"، و"السيرة الهلالية". وكانت فترة التسعينيات سنوات ازدهار تلفزيونى لها، أثبتت فيها قدرتها على التجدد والبقاء، ونجحت في ملامسة قلوب أجيال مختلفة. وفاء مستمر للمسرح لم تغب يومًا عن الذاكرة، حتى عندما غابت عن الأضواء قليلًا، وعادت في الألفينات بأعمال جديدة مثل "أوان الورد"، "أميرة في عابدين"، "المصراوية"، و"عسكر وحرامية"، وعلى المسرح، وقفت مرة أخرى لتقدم "في عز الظهر"، و"الناس اللي في التالت". في عام 2012، حدث ما يشبه المعجزة الفنية، حين عادت إلى السينما بعد غياب أكثر من 30 سنة، من خلال فيلم "تيتة رهيبة" مع الفنان الكوميدى محمد هنيدي، ثم توالت مشاركاتها في "الخفافيش"، "مزاج الخير"، و"الطاووس". تكريمات على قدر العطاء لم يكن عطاؤها الفني محل تقدير محلي فقط، بل حمل طابعًا عربيًا ودوليًا، فحصلت على وسام الجمهورية من الرئيس جمال عبد الناصر، وجائزة الإبداع من الرئيس السادات، ووسام من الرئيس الفرنسي ديستان، وقلدها الرئيس حافظ الأسد وسام الاستحقاق السوري،كما حصلت على وسام العلوم والفنون من الرئيس عدلي منصور في عيد الفن. حكاية لم تنته منذ عام 2015، ظل اسم سميحة أيوب حاضرًا في أفلام مثل "الليلة الكبيرة" و"ليلة العيد"، ومسلسلات "سكر زيادة"، "نقل عام"، و"حضرة العمدة"، حتى كان آخر ما عرض لها عام 2024 فيلم "سيدة المسرح العربي"، الذي حمل اسمها وكأنه وثيقة فنية خالدة، فالفنانة سميحة أيوب ليست مجرد فنانة، إنها مدرسة وزمن وذاكرة، وامرأة جعلت من الخشبة بيتًا ومن الفن وطنًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-03
رحلت الفنانة الكبيرة ، صباح اليوم الثلاثاء، حسب ما أعلن الدكتور أشرف زكى لـ"اليوم السابع"، وذلك عن عمر ناهز 93 عاما. وشهر يناير الماضى، وفى معرض الكتاب بدروته الـ56 كان يوجد مناقشة كتاب السيرة الذاتية للنجمة ، وكتبه أيمن الحكيم وحمل اسم "سميحة أيوب أسطورة المسرح العربى" ووقتها لم تحضر النجمة سميحة بسبب ظرف صحى. لكنها أجرت مداخلة هاتفية، لتتحدث مع الجمهور الذى حضر الندوة، ووجهت الشكر لهم وأنهم السبب فى نجاحها ولخصت حياتها الفنية فى كلمة "الألم الممتع". وقالت سميحة أيوب فى المداخلة الهاتفية: "بحب كل ما قدمته خلال مسيرتى الفنية وعشقت المسرح، والعمل الجيد يجعل الجمهور يلتف حوله وهذا كنت ما اعتمده فى جميع أعمالى". ولدت في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، وأحبت الفن منذ بدايتها، ما دفعها للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث درست على يد كبار المخرجين والأساتذة، ومنهم زكي طليمات. كانت البداية الحقيقية لسميحة أيوب على خشبة المسرح، حيث وجدت نفسها في أدوار تميزت بالعمق والقوة، وقدمت أعمالاً شكلت جزءًا أساسيًا من تاريخ المسرح العربي، من أشهر مسرحياتها "سكة السلامة" وغيرها. كما تولت إدارة المسرح القومي لسنوات، حيث ساهمت في إثراء المسرح المصري بنصوص جادة وإخراج احترافي، ودفعت بالكثير من المواهب إلى الساحة. رغم أن المسرح كان مملكتها الأولى، فإن سميحة أيوب لم تغفل الدراما التلفزيونية، فشاركت في العديد من الأعمال الناجحة التي تركت بصمة واضحة لدى الجمهور . وقد تميزت نجوميتها بأنها بإبتعادها عن الترند والضجة الإعلامية، بل على الموهبة الحقيقية والعمل الجاد، مما جعلها تحترم وتقدر من أجيال من الجمهور والفنانين. تعتبر سميحة أيوب رمزًا من رموز الثقافة والفن في مصر والعالم العربي، امرأة استطاعت أن تفرض نفسها في زمن كان المجال الفني فيه شديد التنافس، فتركت إرثًا غنيًا بالأعمال التي تعيش في وجدان الجمهور العربي حتى اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: