زرعيت

زرعيت هي موشاف إسرائيلية في منطقة الجليل الأعلى قرب الحدود اللبنانية. بلغ سكانها 264 نسمة في سنة 2017. موقع قرية النبي روبين الفلسطينية كان بالقرب منها.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
زرعيت
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
زرعيت
Top Related Events
Count of Shared Articles
زرعيت
Top Related Persons
Count of Shared Articles
زرعيت
Top Related Locations
Count of Shared Articles
زرعيت
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
زرعيت
Related Articles

سكاي نيوز

2024-04-17

أفادت صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلاً عن خبراء في مركز "ألما" للدراسات الأمنية بأن حزب الله تمكن بمساعدة إيران وكوريا الشمالية منذ 18 عامًا، من تشييد أنفاق هجومية واستراتيجية كثيفة ومعقدة بشكل يفوق بكثير أنفاق حركة حماس في قطاع غزة. وقال تال باري، رئيس قسم الأبحاث في معهد "ألما" الإسرائيلي إنّ هناك "مئات الكيلومترات من الأنفاق تم بناؤها تحت الأرض وذلك داخل الصخور الصلبة وضمن أعماق الأرض". العميد الإسرائيلي المتقاعد رونين مانيليس قال إن نظام الأنفاق الخاص بـحزب الله"، هو أعلى بـ 10 مستويات من نظام الذي واجهته إسرائيل في غزة. وتحدّث مانيليس عن خطوة عام 2018 بتدمير أنفاق عائدة لـحزب الله في جنوب لبنان عبر عملية حملت اسم "درع الشمال"، حيث جرى تدمير أو تحييد 6 أنفاق للحزب"، وقال: "لقد تم تدمير تلك الأنفاق التي تم الكشف عنها وذلك من خلال حقن كميات كبيرة من الخرسانة الفولاذية ضمنها، كما تم أيضًا اعتماد التفجير". ونقلت "يسرائيل هيوم" عن مانيليس قوله إن ما قامت به إسرائيل كان قرارًا شجاعًا، إذ تمكنت من تحييد خطر وتهديد كاد يطالها، وقال: "لا أريد أن أتخيل ماذا كان سيحدث عند الحدود الشمالية لو أنّ هذه الأنفاق نشطة اليوم".  أنفاق عابرة للحدود ويقول التقرير إنّه كان من المفترض أن تسمح الأنفاق الهجومية التي تمّ تدميرها عام 2018 لعناصر "قوة الرضوان" التابعة لـ"حزب الله"، من اختراق الأراضي الإسرائيلية من دون أن يتم اكتشافها أثناء العبور، وذلك بهدف السيطرة على المواقع العسكرية والمستوطنات المدنية على طول الحدود، وفي الوقت نفسه إلحاق الضرر بتعزيزات الجيش الإسرائيلي التي ستأتي لمساعدة تلك المواقع والمستوطنات. وكشفت الصحيفة الإسرائيلية في تقريرها أنّ أحد الأنفاق الذي تمّ حفره من منزل خاص، كان يعبرُ الحدود من بلدة كفركلا في جنوب لبنان إلى المطلة في إسرائيل، في حين أنه كان هناك نفق آخر يبدأ من قرية راميا اللبنانية ويصل إلى قرب مستوطنة زرعيت الإسرائيلية. بحسب المصدر، فقد تم أيضًا حفر نفق من منطقة عيتا الشعب باتجاه موشاف شتولا، فيما تم استحداث نفق آخر بعمق 55 مترًا وضم سككًا لنقل المعدات. واعتبرت "يسرائيل هيوم" أن 5 سنوات وهناك حرب على صعيد الأنفاق وربما قد تكون في بداياتها فقط، في حين أنّ رؤساء المستوطنات الإسرائيلية لم يتلقوا إجابات واضحة حول ما إذا كان هناك المزيد من أنفاق "حزب الله" العابرة للحدود. ويقول غابي نعمان، رئيس بلدة شلومي المحاذية للبنان، إنّ هناك معلومات وصلته من قبل عضوين في الكنيست الإسرائيليّ تفيد بوجود نفق من لبنان باتجاه شلومي. بدوره، يروي رئيس مستوطنة المطلة دافيد أزولاي تفاصيل عن شكاوى قدمها سكان منطقته قبل الحرب مفادها أنهم كانوا يسمعون أصوات الحفر تحت الأرض خلال فترات الليل، ويضيف: "أنا لستُ مرتاحًا.. هناك قلق". صدفة وراء اكتشاف الشبكة وأوردت الصحيفة أنه في صيف 2008، كانت مجموعة من السكان المسيحيين من منطقة جزين تتجه بالسيارة نحو المصيف الماروني الشهير، عندما اضطرت فجأة إلى التوقف بعد إطلاق النار عليها على حاجز لحزب الله. ووفق تقرير الصحيفة، فقد رأت المجموعة المعتقلة جرافات ومعدات حفر رفقة استشاريين من دول شرق آسيا تقوم بحفر شبكة أنفاق في محيط منازلهم. وتبين فيما بعد أن هؤلاء الأشخاص كانوا استشاريين محترفين في حفر الأنفاق من كوريا الشمالية. وقبل أسبوعين، طلب سكان منطقة جزين من حزب الله عدم التورط ومنعهم من ممارسة نشاطهم هناك، وقالت الصحيفة إنهم كانوا قلقين من أن تصبح القرية خلال حرب محتملة هدفًا للضربات الإسرائيلية بسبب استخدام حزب الله لها. وعندما لم يتم الرد على مناشداتهم، قرر سكان جزين اتخاذ إجراء وقاموا بتحميل خريطة على شبكة الإنترنت تحتوي على 36 منطقة جغرافية تشير بالدوائر إلى مركز انتشار حزب الله هناك، كجزء من إعداده الدفاعي ضد مناورة برية محتملة للجيش الإسرائيلي. وبحسب "إسرائيل هيوم" لم يلاحظ سوى عدد قليل من الأشخاص هذه الخريطة الغامضة التي تم تحميلها على الإنترنت منذ حوالي 15 عامًا. وكانت تشمل كامل المنطقة الواقعة بين صيدا غربًا، وبحيرة القرعون شرقًا، ومرج عيون والنبطية جنوبًا. ولكن بعد مرور عقد كامل، لاحظت ذلك مجموعة من العسكريين السابقين في جيش الدفاع الإسرائيلي.   أنفاق هجومية بعد عملية ""، عام 2018، قال الأمين العام لـحزب الله إن هناك أنفاقاً إضافية لم يكتشفها الجيش الإسرائيلي وذلك رغم إعلانه عن انتهاء العملية آنذاك. إثر ذلك، أقرّ وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعالون بعد انتهاء العملية أنه جرى اكتشاف الأنفاق التي تم الحديث عنها من قبل حزب الله، كما أنه نفى منذ سنوات وجود أنفاق عابرة للحدود وذلك بهدف إرباك "حزب الله" وخلق انطباع بأنّ إسرائيل ليست على علمٍ بما يحدث. ويلفت تقرير "يسرائيل هيوم" إلى أنه بالإضافة إلى الأنفاق الهجومية، قام حزب الله ببناء مجموعة واسعة من الأنفاق الإستراتيجية الإقليمية في لبنان، يبلغ طولها عشرات ومئات الكيلومترات، والتي تمتد وتربط المقر الرئيسي التابعة للحزب في بيروت بمنطقة البقاع، على أن تتصل تلك الأنفاق لاحقًا بمنطقة جنوب لبنان. وأضاف التقرير أن نظام أنفاق حزب الله يربط أيضاً مناطق تجمّع الحزب ببعضها البعض في جنوب لبنان، مشيراً إلى أن مستشارين كوريين شماليين ساعدوا المشروع بشكل مباشر. تنفيذ كوري شمالي وأشراف إيراني الباحث الإسرائيلي تال باري قال إن "حزب الله" قام بأعمال تحصين في تلك المناطق الجغرافية، مستخدماً كميات كبيرة جداً من مواد البناء، وقد نفذت الأعمال شركة كورية شمالية  اسمها Korea Mining Development Trading Corporation، بإشراف شركة إيرانية. وبحسب باري، فقد جرى تنفيذ البناء الفعلي من قبل "جمعية جهاد البناء التابعة لحزب الله"، وهي في الواقع فرع من منظمة جهاد البناء الإيرانية والتي تأسست عام 1988، بحسب "إسرائيل هيوم". وأضاف "أنفاق حزب الله الاستراتيجية تحتوي على غرف قيادة وسيطرة تحت الأرض، ومستودعات ذخيرة وإمدادات، وعيادات ميدانية، وآبار مخصصة لإطلاق الصواريخ بكافة أنواعها (صواريخ، صواريخ أرض أرض، صواريخ مضادة للدبابات، مضادة للطائرات)". وهذه الآبار، بحسب خبراء معهد "ألما" الإسرائيلي، مخفية ومموهة، ولا يمكن رؤيتها فوق الأرض، كما أنها تفتح لفترة قصيرة لغرض إطلاق النار على أن تُغلق بعد ذلك مباشرة لغرض تحميل القاذف الهيدروليكي بسلاح جديد. ويصب جهاز المخابرات الإسرائيلي تركيزه الرئيسي على توثيق وبحث التهديدات التي تواجه إسرائيل عبر حدودها الشمالية. وهكذا أصبحت تلك الخريطة أساسًا لدراسة شاملة لأرض الأنفاق الإرهابية اللبنانية، وهو طريق طويل للغاية ومتعرج تحت الأرض أنشأه حزب الله في أرض الأرز، وخاصة في جنوب لبنان، بحسب الصحيفة الإسرائيلية. وقال تال باري، رئيس قسم الأبحاث في معهد "ألما" الإسرائيلي إنّ هناك "مئات الكيلومترات من الأنفاق تم بناؤها تحت الأرض وذلك داخل الصخور الصلبة وضمن أعماق الأرض". العميد الإسرائيلي المتقاعد رونين مانيليس قال إن نظام الأنفاق الخاص بـحزب الله"، هو أعلى بـ 10 مستويات من نظام الذي واجهته إسرائيل في غزة. وتحدّث مانيليس عن خطوة عام 2018 بتدمير أنفاق عائدة لـحزب الله في جنوب لبنان عبر عملية حملت اسم "درع الشمال"، حيث جرى تدمير أو تحييد 6 أنفاق للحزب"، وقال: "لقد تم تدمير تلك الأنفاق التي تم الكشف عنها وذلك من خلال حقن كميات كبيرة من الخرسانة الفولاذية ضمنها، كما تم أيضًا اعتماد التفجير". ونقلت "يسرائيل هيوم" عن مانيليس قوله إن ما قامت به إسرائيل كان قرارًا شجاعًا، إذ تمكنت من تحييد خطر وتهديد كاد يطالها، وقال: "لا أريد أن أتخيل ماذا كان سيحدث عند الحدود الشمالية لو أنّ هذه الأنفاق نشطة اليوم".  أنفاق عابرة للحدود ويقول التقرير إنّه كان من المفترض أن تسمح الأنفاق الهجومية التي تمّ تدميرها عام 2018 لعناصر "قوة الرضوان" التابعة لـ"حزب الله"، من اختراق الأراضي الإسرائيلية من دون أن يتم اكتشافها أثناء العبور، وذلك بهدف السيطرة على المواقع العسكرية والمستوطنات المدنية على طول الحدود، وفي الوقت نفسه إلحاق الضرر بتعزيزات الجيش الإسرائيلي التي ستأتي لمساعدة تلك المواقع والمستوطنات. وكشفت الصحيفة الإسرائيلية في تقريرها أنّ أحد الأنفاق الذي تمّ حفره من منزل خاص، كان يعبرُ الحدود من بلدة كفركلا في جنوب لبنان إلى المطلة في إسرائيل، في حين أنه كان هناك نفق آخر يبدأ من قرية راميا اللبنانية ويصل إلى قرب مستوطنة زرعيت الإسرائيلية. بحسب المصدر، فقد تم أيضًا حفر نفق من منطقة عيتا الشعب باتجاه موشاف شتولا، فيما تم استحداث نفق آخر بعمق 55 مترًا وضم سككًا لنقل المعدات. واعتبرت "يسرائيل هيوم" أن 5 سنوات وهناك حرب على صعيد الأنفاق وربما قد تكون في بداياتها فقط، في حين أنّ رؤساء المستوطنات الإسرائيلية لم يتلقوا إجابات واضحة حول ما إذا كان هناك المزيد من أنفاق "حزب الله" العابرة للحدود. ويقول غابي نعمان، رئيس بلدة شلومي المحاذية للبنان، إنّ هناك معلومات وصلته من قبل عضوين في الكنيست الإسرائيليّ تفيد بوجود نفق من لبنان باتجاه شلومي. بدوره، يروي رئيس مستوطنة المطلة دافيد أزولاي تفاصيل عن شكاوى قدمها سكان منطقته قبل الحرب مفادها أنهم كانوا يسمعون أصوات الحفر تحت الأرض خلال فترات الليل، ويضيف: "أنا لستُ مرتاحًا.. هناك قلق". صدفة وراء اكتشاف الشبكة وأوردت الصحيفة أنه في صيف 2008، كانت مجموعة من السكان المسيحيين من منطقة جزين تتجه بالسيارة نحو المصيف الماروني الشهير، عندما اضطرت فجأة إلى التوقف بعد إطلاق النار عليها على حاجز لحزب الله. ووفق تقرير الصحيفة، فقد رأت المجموعة المعتقلة جرافات ومعدات حفر رفقة استشاريين من دول شرق آسيا تقوم بحفر شبكة أنفاق في محيط منازلهم. وتبين فيما بعد أن هؤلاء الأشخاص كانوا استشاريين محترفين في حفر الأنفاق من كوريا الشمالية. وقبل أسبوعين، طلب سكان منطقة جزين من حزب الله عدم التورط ومنعهم من ممارسة نشاطهم هناك، وقالت الصحيفة إنهم كانوا قلقين من أن تصبح القرية خلال حرب محتملة هدفًا للضربات الإسرائيلية بسبب استخدام حزب الله لها. وعندما لم يتم الرد على مناشداتهم، قرر سكان جزين اتخاذ إجراء وقاموا بتحميل خريطة على شبكة الإنترنت تحتوي على 36 منطقة جغرافية تشير بالدوائر إلى مركز انتشار حزب الله هناك، كجزء من إعداده الدفاعي ضد مناورة برية محتملة للجيش الإسرائيلي. وبحسب "إسرائيل هيوم" لم يلاحظ سوى عدد قليل من الأشخاص هذه الخريطة الغامضة التي تم تحميلها على الإنترنت منذ حوالي 15 عامًا. وكانت تشمل كامل المنطقة الواقعة بين صيدا غربًا، وبحيرة القرعون شرقًا، ومرج عيون والنبطية جنوبًا. ولكن بعد مرور عقد كامل، لاحظت ذلك مجموعة من العسكريين السابقين في جيش الدفاع الإسرائيلي.   أنفاق هجومية بعد عملية ""، عام 2018، قال الأمين العام لـحزب الله إن هناك أنفاقاً إضافية لم يكتشفها الجيش الإسرائيلي وذلك رغم إعلانه عن انتهاء العملية آنذاك. إثر ذلك، أقرّ وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعالون بعد انتهاء العملية أنه جرى اكتشاف الأنفاق التي تم الحديث عنها من قبل حزب الله، كما أنه نفى منذ سنوات وجود أنفاق عابرة للحدود وذلك بهدف إرباك "حزب الله" وخلق انطباع بأنّ إسرائيل ليست على علمٍ بما يحدث. ويلفت تقرير "يسرائيل هيوم" إلى أنه بالإضافة إلى الأنفاق الهجومية، قام حزب الله ببناء مجموعة واسعة من الأنفاق الإستراتيجية الإقليمية في لبنان، يبلغ طولها عشرات ومئات الكيلومترات، والتي تمتد وتربط المقر الرئيسي التابعة للحزب في بيروت بمنطقة البقاع، على أن تتصل تلك الأنفاق لاحقًا بمنطقة جنوب لبنان. وأضاف التقرير أن نظام أنفاق حزب الله يربط أيضاً مناطق تجمّع الحزب ببعضها البعض في جنوب لبنان، مشيراً إلى أن مستشارين كوريين شماليين ساعدوا المشروع بشكل مباشر. تنفيذ كوري شمالي وأشراف إيراني الباحث الإسرائيلي تال باري قال إن "حزب الله" قام بأعمال تحصين في تلك المناطق الجغرافية، مستخدماً كميات كبيرة جداً من مواد البناء، وقد نفذت الأعمال شركة كورية شمالية  اسمها Korea Mining Development Trading Corporation، بإشراف شركة إيرانية. وبحسب باري، فقد جرى تنفيذ البناء الفعلي من قبل "جمعية جهاد البناء التابعة لحزب الله"، وهي في الواقع فرع من منظمة جهاد البناء الإيرانية والتي تأسست عام 1988، بحسب "إسرائيل هيوم". وأضاف "أنفاق حزب الله الاستراتيجية تحتوي على غرف قيادة وسيطرة تحت الأرض، ومستودعات ذخيرة وإمدادات، وعيادات ميدانية، وآبار مخصصة لإطلاق الصواريخ بكافة أنواعها (صواريخ، صواريخ أرض أرض، صواريخ مضادة للدبابات، مضادة للطائرات)". وهذه الآبار، بحسب خبراء معهد "ألما" الإسرائيلي، مخفية ومموهة، ولا يمكن رؤيتها فوق الأرض، كما أنها تفتح لفترة قصيرة لغرض إطلاق النار على أن تُغلق بعد ذلك مباشرة لغرض تحميل القاذف الهيدروليكي بسلاح جديد. ويصب جهاز المخابرات الإسرائيلي تركيزه الرئيسي على توثيق وبحث التهديدات التي تواجه إسرائيل عبر حدودها الشمالية. وهكذا أصبحت تلك الخريطة أساسًا لدراسة شاملة لأرض الأنفاق الإرهابية اللبنانية، وهو طريق طويل للغاية ومتعرج تحت الأرض أنشأه حزب الله في أرض الأرز، وخاصة في جنوب لبنان، بحسب الصحيفة الإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-05

 أفادت قناة “” في نبأ عاجل لها، بأن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تقصف بلدة الضهيرة جنوب لبنان؛ وذلك نقلا عن وسائل إعلام لبنانية. وفي وقت سابق من اليوم، أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، بإطلاق صاروخ موجه من  لبنان تجاه مستوطنة زرعيت الحدودية. وأعلن "حزب الله" في لبنان عن ملخص عملياته العسكرية التي قام بها، الإثنين، ضد مواقع انتشار جيش الاحتلال الإسرائيلي على الحدود بين إسرائيل ولبنان. وأصدر "حزب الله" 7 بيانات عسكرية تضمّنت 7 عمليات استهدفت قواعد ومواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي في القطاعين الشرقي والغربي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-20

أعلن ، تنفيذ مقاتليها عددًا من العمليات ضد مواقع انتشار جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية. جاء ذلك دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، وفقًا لفضائية الغد الإخبارية، اليوم الأربعاء. 1- الساعة 15:30 استهداف قوة ‏عسكرية إسرائيلية في محيط تلة الطيحات بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.‏ 2- الساعة 15:35 استهداف آلية ‏عسكرية إسرائيلية لوجستية ومجموعة جنود بداخلها وحولها في تلة الطيحات بصاروخ موجه ‏أصابها إصابةً مباشرة وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح. 3- الساعة 18:00 استهداف موقع ‏رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة ‏مباشرة. 4- الساعة 18:15 استهداف تجمع ‏لجنود العدو الإسرائيلي في محيط موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة ‏الصاروخية وإصابته إصابة ‏مباشرة. 5- الساعة 21:40 استهداف موقع ‏المرج بقذائف المدفعية أثناء قيام فريق لوجستي معادي بإعادة تدشيمه وتحصينه بعد ان كانت ‏المقاومة قد دمرته في وقت سابق‎. 1- الساعة 14:40 استهداف إنتشار ‏لجنود العدو الإسرائيلي في موقع بركة ريشا ومحيطه بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة. 2- الساعة 14:40 استهداف تحرك ‏لجنود العدو الإسرائيلي داخل موقع المالكية بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة. 3- الساعة 16:30 استهداف قوة ‏عسكرية صهيونية جنوب موقع برانيت بالأسلحة الصاروخية وإصابتها إصابة مباشرة. 4- الساعة 17:45 استهداف مستوطنة زرعيت بصاروخ فلق (1)، كردٍ على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى والمدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-12

أعلنت جماعة "حزب الله" في بيان أن عناصرها استهدفت مساء اليوم الثلاثاء، ثكنة "برانيت" الإسرائيلية بالأسلحة الصاروخية، فيما استهدفت المدفعية الإسرائيلية عددا من المناطق في جنوب لبنان. وقالت جماعة "حزب الله" في بيان إنها "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومتها الباسلة والشريفة استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 05:00 من مساء يوم ‏الثلاثاء 12-03-2024 ثكنة برانيت بالأسلحة الصاروخية وأصابوها إصابةً مباشرة". وكانت جماعة " حزب الله" قد أعلنت في بيانات منفصلة سابقة أن عناصرها استهدفت صباح اليوم الثلاثاء " ثكنة كيلع" الإسرائيلية والقاعدة الصاروخية والمدفعية الإسرائيلية في "يوآف" بأكثر من مئة صاروخ كاتيوشا، رداً على الاعتداءات الإسرائيلية على محيط مدينة بعلبك شرق لبنان. واستهدفت قبل ظهر اليوم الثلاثاء موقع "الراهب" الإسرائيلي بصاروخ بركان. واستهدف عناصر جماعة " حزب الله" بعد ظهر اليوم، الأجهزة التجسسية في موقعي "جل العلام" و" بركة ريشا" الإسرائيليين بالأسلحة المناسبة، ونقطة "الجرداح" الإسرائيلية بصواريخ بركان. واستهدفت عصر اليوم مواقع "جل العلام"، و"حدب يارين" و "بركة ريشا"الإسرائيلية بصواريخ بركان، وتصدت ‏لطائرة مسيّرة إسرائيليّة في أجواء المناطق الحدوديّة الجنوبية بالأسلحة المناسبة، واستهدفت ثكنة "زرعيت" الإسرائيلية بصواريخ بركان. ومساء اليوم استهدفت موقعي " رويسات العلم" و"زبدين" الإسرائيليين في تلال كفرشوبا ومزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية. وقصفت المدفعية الإسرائيلية مساء اليوم أطراف بلدتي "ميس الجبل" و"حولا" في جنوب لبنان بعدد من القذائف، بحسب ما أعلن مراسل قناة " المنار" المحلية التابعة لجماعة " حزب الله". ونعت المقاومة الإسلامية في لبنان، مساء اليوم الثلاثاء، اثنين من عناصرها ليرتفع عدد عناصر المقاومة الذين سقطوا "على طريق القدس" إلى 234 . وعثر الجيش اللبناني على صاروخ إسرائيلي غير منفجر في بلدة "حراجل" في جبل لبنان. وأعلنت قيادة الجيش اللبناني مساء اليوم في بيان أنه " بتاريخ 12 / 3 /2024، عثرت قوة من الجيش في بلدة حراجل – فتوح كسروان على صاروخ غير منفجر كان قد سقط أثناء عدوان إسرائيلي، وتجري الوحدة المختصة الكشف اللازم عليه ليصار إلى معالجته بأمان". وشنت الطائرات الحربية الاسرائيلية عصر اليوم غارة جوية استهدفت بالصواريخ الأطراف الشمالية لبلدة "عيتا الشعب" في جنوب لبنان. وقصفت المدفعية الإسرائيلية عصر اليوم أطراف بلدة "الناقورة" الحدودية الجنوبية. وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت بالصواريخ بلدة "العديسة" في جنوب لبنان. وقصفت المدفعية الإسرائيلية عصر اليوم أطراف بلدة "رامية "الحدودية جنوب لبنان. كما قصفت أطراف بلدات "الناقورة" و"الضهيرة" و"علما الشعب" في جنوب لبنان، بحسب ما أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية. وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة بعد ظهر اليوم على مبنى سكني في محلة "ضهور العيرون" على طريق بعلبك- رياق الدولية، بين بلدتي "السفري" و"سرعين" في البقاع شرق لبنان، مما أدى إلى مقتل مواطن لبناني وإصابة ستة آخرين، بالإضافة إلى إصابة أربعة سوريين كانوا يعملون في السهل قرب المبنى المستهدف في الغارة. واستهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية بعد ظهر اليوم منزلاً ضمن محيط المزارع عند أطراف بلدة "النبي شيت" في البقاع شرق لبنان، واقتصرت الأضرار على الماديات. يذكر أن المناطق الحدودية جنوب لبنان تشهد توتراً أمنياً، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة الإسلامية في لبنان، منذ الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة. ردا على هجمات حركة حماس على جنوب الدولة العبرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-12

أعلن حزب الله، في بيانين منفصلين، أن عناصره استهدفوا مساء اليوم الثلاثاء، موقعي "رويسات العلم" و"زبدين" الإسرائيليين في تلال كفر شوبا ومزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية، فيما استهدفت الغارات الإسرائيلية عددًا من المناطق في شرق لبنان وجنوبه. وقال حزب الله، في بيان إنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 05:55 من مساء اليوم الثلاثاء 12-03-2024 ‌‏موقع رويسات العلم في تلال كفر شوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة". وفي بيان ثان أعلن حزب الله، أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 06:05 من مساء اليوم الثلاثاء 12-03-2024 ‌‏موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة". وكان حزب الله، قد أعلن في بيانات منفصلة سابقة أن عناصره استهدفوا صباح اليوم الثلاثاء، "ثكنة كيلع"، الإسرائيلية والقاعدة الصاروخية والمدفعية ‏الإسرائيلية في "يوآف" بأكثر من مئة صاروخ كاتيوشا، رداً على ‌‏الاعتداءات الإسرائيلية على محيط مدينة بعلبك شرق لبنان. واستهدفوا قبل ظهر اليوم الثلاثاء موقع "‏الراهب" الإسرائيلي بصاروخ بركان. واستهدف عناصر حزب الله بعد ظهر اليوم، الأجهزة التجسسية في موقعي "جل العلام" و"بركة ريشا" الإسرائيليين بالأسلحة المناسبة، ونقطة "الجرداح" الإسرائيلية بصواريخ بركان، واستهدفوا عصر اليوم مواقع "جل العلام"، و‌‏"حدب يارين" و"بركة ريشا" الإسرائيلية بصواريخ بركان، وتصدوا ‏لطائرة مسيّرة إسرائيليّة في أجواء المناطق الحدوديّة الجنوبية بالأسلحة المناسبة، واستهدفوا ثكنة "زرعيت" الإسرائيلية بصواريخ بركان. وعثر الجيش اللبناني على صاروخ إسرائيلي غير منفجر في بلدة "حراجل" في جبل لبنان. وأعلنت قيادة الجيش اللبناني، مساء اليوم الثلاثاء، في بيان أنه "بتاريخ 12 / 3 /2024، عثرت قوة من الجيش في بلدة حراجل – فتوح كسروان على صاروخ غير منفجر كان قد سقط أثناء عدوان إسرائيلي، وتجري الوحدة المختصة الكشف اللازم عليه ليصار إلى معالجته بأمان". وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية عصر اليوم الثلاثاء، غارة جوية استهدفت بالصواريخ الأطراف الشمالية لبلدة "عيتا الشعب" في جنوب لبنان. وقصفت المدفعية الإسرائيلية عصر اليوم الثلاثاء، أطراف بلدة "الناقورة" الحدودية الجنوبية. وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت بالصواريخ بلدة "العديسة" في جنوب لبنان،، بحسب ما أعلن مراسل قناة "المنار" المحلية التابعة لـ"حزب الله". وقصفت المدفعية الإسرائيلية عصر اليوم أطراف بلدة "رامية" الحدودية جنوب لبنان. كما قصفت أطراف بلدات "الناقورة" و"الضهيرة" و"علما الشعب" في جنوب لبنان، بحسب ما أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية . وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة بعد ظهر اليوم على مبنى سكني في محلة "ضهور العيرون" على طريق بعلبك- رياق الدولية، بين بلدتي "السفري" و"سرعين" في البقاع شرق لبنان، مما أدى إلى مقتل مواطن لبناني وإصابة ستة آخرين، بالإضافة إلى إصابة أربعة سوريين كانوا يعملون في السهل قرب المبنى المستهدف في الغارة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-22

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، سقوط صاروخين في منطقة زرعيت دون إنذار مسبق، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-19

أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بأن وسائل إعلام إسرائيلية أعلنت إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه زرعيت في الجليل الغربي، وسقوطها في مناطق مفتوحة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-03

بيروت - (د ب أ) شنّ الطيران الحربي والطيران المسير الإسرائيلي عددا من الغارات، اليوم الأربعاء، استهدفت مناطق حدودية جنوب لبنان. وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت أحد المنازل في الأطراف الشرقية لبلدة "مركبا" الحدودية جنوب لبنان، بحسب ما أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية. وشنّت طائرة مسيرة إسرائيلية غارة استهدفت أحد المنازل في بلدة "عيتا الشّعب" الحدودية جنوب لبنان وأطلقت باتجاهه ثلاثة صواريخ ولم يفد عن وقوع أي إصابات، واستهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية بثلاث غارات حي "الرجم" في بلدة "عيتا الشعب"، كما استهدفت الغارات الإسرائيلية تلة "الراهب"، والأحراج الواقعة بين بلدتي "رميش" و"عيتا الشعب". وكان حزب الله أعلن، في بيانات منفصلة، أن عناصره استهدفوا "ثكنة زرعيت"، وموقع "جل العلام" الإسرائيليين بالأسلحة المناسبة. ونعت "المقاومة الإسلامية" في لبنان اثنين من عناصرها من مدينة بعلبك في البقاع شرق البلاد ومن بلدة دير الزهراني في جنوب لبنان، ليرتفع عدد قتلاها الذين سقطوا "على طريق القدس" إلى 137 شخص. وقصفت المدفعية الإسرائيلية أطراف بلدة "الناقورة" الحدودية الجنوبية ومنطقة " اللبونة" جنوب لبنان. وتشهد المناطق الحدودية جنوب لبنان توترًا أمنيًا، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة الإسلامية في لبنان، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-12-29

مصراوي أعلن حزب الله اللبناني، أن قواته استهدفت تجمعا لجنود الاحتلال في موقع رامبية الإسرائيلي على الحدود اللبنانية بالأسلحة المناسبة. وتابع حزب الله في بيان له اليوم الجمعة: "استهدفنا موقع رويسة القرن الإسرائيلي في مزارع شبعا المحتلة بالأسلحة المناسبة وحققنا إصابات مباشرة". وأشار حزب الله اللبناني: "استهدفنا أماكن انتشار جنود العدو الإسرائيلي بين ثكنة زرعيت وموقع بركة ريشا بالأسلحة المناسب". ومن جانبها أعلنت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، أن مجاهدي القسام يخوضون اشتباكات في منطقتي الشعف و جبل الريس شرق مدينة غزة. وقالت المقاومة في بيان لها، إن "مجاهدو القسام يخوضون اشتباكات ضارية في منطقتي الشعف و جبل الريس شرق مدينة غزة ويفجرون عبوة مضادة للأفراد في قوة صهيونية راجلة". وتابع البيان أن "المجاهدين يستهدفون قوة أخرى متحصنة في مبنى بقذيفة "TBG" موقعين في صفوفهم عددًا كبيرًا من القتلى والجرحى". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-18

دعت سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية لبنان، رعاياها التقيد بقرار منع السفر، ومغادرة الأراضي اللبنانية بشكل فوري لمن هو متواجد في لبنان حاليا. وأضافت السفارة السعودية في بيان صحفي، أنها تدعو السعوديين المتواجدين في لبنان إلى توخي الحيطة والحذر، والابتعاد عن الأماكن التي تشهد تجمعات أو تظاهرات لحين مغادرتهم. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قال، اليوم الأربعاء، إنه رد على إطلاق نار على مواقعه العسكرية في منطقة زرعيت على الحدود مع لبنان. واندلعت المواجهات على الحدود الإسرائيلية اللبنانية منذ هجوم فصائل المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر الجاري، والتي تعد الأكثر دموية منذ 17 عامًا، إذ تسببت في مقتل عدة مقاتلين لحزب الله وثلاثة مدنيين في لبنان، وثلاثة جنود إسرائيليين على الأقل، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء. من جهته، شدد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان على أنه يجب تطبيق القانون الدولي الإنساني في قطاع غزة. وقال الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأربعاء، إن «تركيزنا الحالي ينصب على وقف إطلاق النار في غزة». وأضاف أن المملكة العربية السعودية مستمرة في تحركاتها لوقف إطلاق النار في غزة، مؤكدا أن حل الدولتين هو الحل الجذري للقضية الفلسطينية، و«يجب إلزام كل الأطراف بحل القضية الفلسطينية وفقا للشرعية الدولية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: