ريف حلب الشمالي الغربي
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن القوات التركية تواصل عملياتها شمال سوريا في محافظة إدلب، بعد السيطرة على عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي. وقال أردوغان، أمس السبت، في خطابه أثناء مؤتمر الشباب المنظم من قبل "حزب العدالة والتنمية" الحاكم في مدينة قوجه إيلي: "صغيري محمد يزحف إلى عفرين. بمشيئة الله سيزحف إلى إدلب"، مستخدما عبارة محببة لدى الجنود الأتراك، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وشدد أردوغان أن عملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين الحدودية في ريف حلب الشمالي الغربي مستمرة بدعم كامل من قبل الشعب التركي، مؤكدا تصفية 394 "إرهابيا" منذ بدء العملية، بينما خسرت القوات التركية وحلفاؤها 16 شخصا، بمن فيهم 13 عنصرا من فصائل "الجيش السوري الحر" المتحالفة مع أنقرة. وفسر الرئيس التركي اختيار اسم عملية عفرين تيمنا بسورة "التين" في القرآن الكريم التي تبدأ بالقسم الإلهي :"والتين والزيتون وطور سنين".
الوطن
2018-01-28
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن القوات التركية تواصل عملياتها شمال سوريا في محافظة إدلب، بعد السيطرة على عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي. وقال أردوغان، أمس السبت، في خطابه أثناء مؤتمر الشباب المنظم من قبل "حزب العدالة والتنمية" الحاكم في مدينة قوجه إيلي: "صغيري محمد يزحف إلى عفرين. بمشيئة الله سيزحف إلى إدلب"، مستخدما عبارة محببة لدى الجنود الأتراك، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وشدد أردوغان أن عملية "غصن الزيتون" في منطقة عفرين الحدودية في ريف حلب الشمالي الغربي مستمرة بدعم كامل من قبل الشعب التركي، مؤكدا تصفية 394 "إرهابيا" منذ بدء العملية، بينما خسرت القوات التركية وحلفاؤها 16 شخصا، بمن فيهم 13 عنصرا من فصائل "الجيش السوري الحر" المتحالفة مع أنقرة. وفسر الرئيس التركي اختيار اسم عملية عفرين تيمنا بسورة "التين" في القرآن الكريم التي تبدأ بالقسم الإلهي :"والتين والزيتون وطور سنين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-01-30
قُتل 5 سوريين بينهم طفل، وأصيب أكثر من 16 آخرين، نتيجة انفجار سيارة مفخخة في مدينة «عفرين» شمالي البلاد والتي يحتلها الجيش التركي ومجموعات إرهابية مرتبطة بها. وذكرت مصادر محلية لوكالة الانباء السورية الرسمية «سانا»، أن سيارة مفخخة انفجرت عصر اليوم في «حي الصناعة» بعفرين الواقعة في ريف حلب الشمالي الغربي. وأشارت المصادر، إلى أن قوة الانفجار أحدثت أضراراً كبيرة في الحي الذي يتميز بكثرة المحال التجارية والكثافة السكانية. من جانبه، اوضح «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، مقره العاصمة البريطانية «لندن»، أن عدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود نحو 14 مصابا بعضهم في حالة خطرة. وهذا أعنف انفجار وأول سيارة مفخخة تضرب مدينة «عفرين» السورية، منذ بداية 2021. وفي سياق متصل، اعتدت فصائل إرهابية بعدد من القذائف الصاروخية على مدينة «سراقب» بريف إدلب الجنوبي الشرقي ما أدى إلى أضرار مادية في منازل السوريين. وتنتشر في مدينة «إدلب» وريفها مجموعات إرهابية ينضوي معظمها تحت زعامة تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي. واندلعت أعمال شغب وعصيان من قبل عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي، المعتقلين في سجن «كامب البلغار» بريف الحسكة الجنوبي الذي تسيطر عليه قوات سوريا الديمقراطية المعروفة اختصارا باسم «قسد»، المدعومة من الولايات المتحدة. وأشارت مصادر إعلامية ومحلية، إلى أن عناصر التنظيم الإرهابي، أقدموا على إحراق كل ما هو موجود داخل السجن والذي يضم نحو 5 آلاف إرهابي قبل أن فرض قوات «قسد» طوقاً أمنياً حوله في محاولة منها للسيطرة على العصيان. سياسيا، أعلن عضو «اللجنة الدستورية السورية» عن المعارضة السورية عوض العلي استقالته من اللجنة، واصفا العملية حول الدستور بالعبثية. وقال العلي في تسجيل مصور لـ«تلفزيون سوريا»، إن العملية التفاوضية التي شهدت جنيف جولتها الخامسة، عبثية ولا فائدة ترجى منها سوى إعطاء انطباعا أن هناك عملية سياسية والحكومة متفاعلها معها، والحقيقة غير ذلك. وكانت جولة المحادثات الخامسة للجنة الدستورية المصغرة، اختتمت اعمالها امس الجمعة، دون تحديد موعد لجولة قادمة. من جانبه، وصف المبعوث الأممي إلى سوريا جير بيدرسون، الجولة بأنها مخيبة للآمال، مشيرا إلى أنه سيتوجه قريبا إلى العاصمة السورية «دمشق» ليجري محادثات بعد فشل «اللجنة الدستورية» في بدء صياغة الدستور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-14
سقطت مروحية تابعة للجيش السوري في أجواء ريف حلب الشمالي الغربي، للمرة الثانية، خلال 3 أيام، وفقًا لما نشرته وكالة "سبوتنيك". وأشارت الوكالة إلى أن الطائرة سقطت بعد استهدافها بمضاد جوي أطلقه مسلحو تنظيم "جبهة النصرة" في منطقة الأتارب بريف حلب الجنوبي الغربي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-10-07
بدأ الجيش السوري، اليوم، عملية برية واسعة في وسط البلاد مدعوما للمرة الأولى بغطاء جوي من الطائرات الحربية الروسية، تزامنا مع تأكيد الرئيس فلاديمير بوتين، أن قواته ستساند بفعالية هذه الهجمات. وأحصت موسكو استهداف طائراتها منذ بدء عملياتها في سوريا في 30 سبتمبر 112 هدفا، في حين أطلقت سفن حربية روسية في بحر قزوين 26 صاروخا ضد مواقع لتنظيم "داعش" في سوريا. وقال مصدر عسكري سوري لوكالة "فرانس برس"، "بدأ الجيش السوري والقوات الرديفة عملية برية على محور ريف حماة الشمالي، تحت غطاء ناري لسلاح الجو الروسي". وأوضح مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن، لوكالة "فرانس برس"، أن طائرات حربية روسية نفذت منذ ليل الأربعاء الخميس حتى الآن 23 غارة على الأقل على ريف حماة الشمالي، بالإضافة إلى 14 غارة استهدفت محافظة أدلب. ووصف المرصد الغارات الروسية في الساعات الأخيرة بأنها "أكثر كثافة من المعتاد"، لافتا إلى أنها "المرة الأولى التي تترافق فيها مع اشتباكات ميدانية بين قوات النظام والفصائل المقاتلة". وأفاد المرصد عن مقتل "مواطنتين وطفلة الأربعاء في غارات لطائرات يعتقد أنها روسية في بلدة دارة عزة في ريف حلب الشمالي الغربي"، فيما تحدث التلفزيون الرسمي السوري عن "ضربات دقيقة على أوكار تنظيم داعش في مناطق عدة من حلب وريفها". وبحسب المصدر العسكري السوري، يستهدف الهجوم البري "أطراف بلدة لطمين غرب مورك (حماة)، تمهيدا للتوجه نحو بلدة كفرزيتا" التي تتعرض منذ أيام لضربات روسية جوية. ويواجه الجيش السوري في تلك المنطقة وفق المصدر، جبهة النصرة (ذراع تنظيم القاعدة في سوريا)، بالإضافة إلى فصائل أخرى مقاتلة بعضها إسلامية كـ"صقور الغاب وتجمع العزة". وأكد مصدر عسكري في ريف حماة لوكالة "فرانس برس": "إن الجيش السوري يعمل في عملياته الأخيرة على فصل ريف إدلب الجنوبي (شمال غرب) عن ريف حماة الشمالي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-11-24
قتل 8 أشخاص على الأقل وأصيب آخرون بجروح، اليوم الثلاثاء، من جراء انفجار سيارتين مفخختين في مدينة الباب الواقعة تحت سيطرة فصائل سورية موالية لأنقرة في شمال سوريا، وفق ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأفاد المرصد عن انفجار سيارة في المدينة كان يستقلها رئيس مخفر الشرطة في بلدة مجاورة، مما تسبّب بمقتله مع عنصرين مع مرافقه وسائقه، بالإضافة الى مدنيين اثنين، وتسبّب الانفجار بإصابة 19 آخرين بجروح، وفق المرصد. وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن، إن عبوة ناسفة زرعت في سيارة القيادي وانفجرت أثناء تواجده قرب مركز للشرطة في مدينة الباب. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الانفجار في المدينة التي سيطرت عليها القوات التركية مع فصائل سورية موالية لها منذ فبراير 2017، إثر هجوم واسع شنته في المنطقة ضد تنظيم داعش. ولم يستبعد "عبدالرحمن"، أن "تكون خلايا التنظيم خلف هذا الاستهداف". وفي وقت لاحق، أدى انفجار سيارة مفخخة في مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي إلى مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل وإصابة 16 آخرين بجروح، بحسب المرصد. وغالباً ما تشهد عفرين اعتداءات مماثلة لا تتبناها أي جهة، وتتهم أنقرة المقاتلين الأكراد بالوقوف خلفها. وأدى تفجير صهريج مفخخ في 29 أبريل إلى مقتل 46 شخصاً على الأقلّ، من بينهم مدنيون ومقاتلون سوريون موالون لأنقرة بحسب المرصد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: