رونالدو نازاريو

كتب - محمد القرش: دائما ما تشهد وسائل التواصل الاجتماعي جدلا واسعا عند الحديث عن أفضل اللاعبين في تاريخ كرة القدم، حيث يكون الاختلاف دائما على الأفضل بين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو. وأصدر الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء (IFFHS) تحديثا جديدا على قائمة أفضل 10 لاعبين كرة قدم في تاريخ كرة القدم. وتصدر ليونيل ميسي القائمة متفوقا على البرازيلي بيليه، ومواطنه دييجو مارادونا وكريستيانو رونالدو. 1. ليونيل ميسي (الأرجنتين) 2. بيليه (البرازيل) 3. دييجو مارادونا (الأرجنتين) 4. كريستيانو رونالدو (البرتغال) 5. يوهان كرويف (هولندا) 6. رونالدو نازاريو (البرازيل) 7. زين الدين زيدان (فرنسا) 8. فرانز بيكنباور (ألمانيا) 9. ألفاريدو دي ستيفانو (إسبانيا) 10. رونالدينيو (البرازيل) اقرأ أيضًا:

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
رونالدو نازاريو
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
رونالدو نازاريو
Top Related Events
Count of Shared Articles
رونالدو نازاريو
Top Related Persons
Count of Shared Articles
رونالدو نازاريو
Top Related Locations
Count of Shared Articles
رونالدو نازاريو
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
رونالدو نازاريو
Related Articles

مصراوي

Positive

2025-06-03

كتب - محمد القرش: دائما ما تشهد وسائل التواصل الاجتماعي جدلا واسعا عند الحديث عن أفضل اللاعبين في تاريخ كرة القدم، حيث يكون الاختلاف دائما على الأفضل بين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو. وأصدر الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء (IFFHS) تحديثا جديدا على قائمة أفضل 10 لاعبين كرة قدم في تاريخ كرة القدم. وتصدر ليونيل ميسي القائمة متفوقا على البرازيلي بيليه، ومواطنه دييجو مارادونا وكريستيانو رونالدو. 1. ليونيل ميسي (الأرجنتين) 2. بيليه (البرازيل) 3. دييجو مارادونا (الأرجنتين) 4. كريستيانو رونالدو (البرتغال) 5. يوهان كرويف (هولندا) 6. رونالدو نازاريو (البرازيل) 7. زين الدين زيدان (فرنسا) 8. فرانز بيكنباور (ألمانيا) 9. ألفاريدو دي ستيفانو (إسبانيا) 10. رونالدينيو (البرازيل) اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-16

أصدرت محكمة في ريو دي جانيرو، اليوم الخميس، قرارًا بعزل إدنالدو رودريجيز، رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم (CBF)، معلنةً بطلان اتفاق إبقاه في منصبه، بسبب شبهة تزوير توقيع نائب الرئيس، أنطونيو كارلوس نونيش دي ليما. وجاء هذا القرار بعد أيام من إعلان الاتحاد، تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدربًا للمنتخب البرازيلي، بطل العالم 5 مرات، استعدادًا لمونديال 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وسبق أن أُقيل رودريجيز (71 عامًا) من منصبه، في ديسمبر 2023، بقرار قضائي، بسبب مخالفات في انتخابات 2022. لكنه عاد إلى رئاسة الاتحاد في يناير 2024، بقرار من المحكمة العليا البرازيلية، بدعم من تهديدات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بفرض عقوبات على البرازيل، قد تشمل استبعادها من المسابقات الدولية. وخلال مارس 2025 أُعيد انتخابه بالإجماع، بعد انسحاب منافسه الوحيد، النجم السابق رونالدو نازاريو. وفي الحكم الصادر اليوم، أمر القاضي جابريال دي أوليفيرا زيفيرو بتنحية القيادة الحالية للاتحاد، وعيّن نائب رئيس الاتحاد، فرناندو خوسيه سارني، لتنظيم انتخابات جديدة في أقرب وقت ممكن. واستند القرار إلى إبطال اتفاق وُقّع في يناير 2025، لتسوية نزاع قانوني حول انتخابات 2022، بعدما أشار تقرير طبي إلى أن نونيش دي ليما، كان يعاني من نقص في "الأهلية الذهنية" عام 2023، مع وجود شبهات بتزوير توقيعه. وقال القاضي: "أعلن بطلان الاتفاق، بسبب عدم الأهلية الذهنية لأحد الموقّعين، أنطونيو كارلوس نونيش دي ليما، وإمكانية تزوير توقيعه". ويراهن الاتحاد البرازيلي على أنشيلوتي، لكن هذا القرار القضائي يثير تساؤلات حول استقرار الاتحاد، وتأثيره على خطط المنتخب، خاصةً أن رودريجيز كان القوة الدافعة وراء التعاقد مع مدرب ريال مدريد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-26

أكد البرازيلي السابق رونالدو نازاريو، اليوم السبت، أن مكافحة العنصرية والعنف والتمييز في كرة القدم يجب أن توحد الأندية واللاعبين والحكومات والجماهير. وجاءت تصريحات رونالدو في بيان رسمي بصفته الوجه الإعلامي لمجموعة عمل خاصة تابعة للاتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول). وقال رونالدو، في البيان الذي نشره موقع كونميبول: "هذه المجموعة تواجه تحديا وفرصة لتكون الأفضل على مر العصور". واجتمعت مجموعة العمل الدائمة لمكافحة العنصرية والتمييز والعنف في كرة القدم في أمريكا الجنوبية عن بعد الجمعة، لأول مرة منذ إنشائها في 27 مارس الماضي. وأكد (كونميبول) في البيان أن المشاركين اتفقوا على تأكيد الإجراءات التي تدعمها الاتحادات والأندية والجماهير "لإحداث تغيير في السلوك الاجتماعي في مجال كرة القدم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-25

في ليلة حزينة عاشتها جماهير ، تحوّل الحلم إلى كابوس، وانقلبت المشاعر من الأمل إلى الغضب، بعدما تأكد هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الثانية، لكن مشهد الوداع لم يكن صامتًا، بل تخللته عاصفة من الانتقادات والاحتجاجات، كان فى قلبها النجم البرازيلى السابق ورئيس النادى الحالى، رونالدو نازاريو. ومنذ أن أعلن "" عن شرائه للنادى فى 2018، تمسكت الجماهير بوعود العودة إلى المجد، وربما إلى أمسيات دورى أبطال أوروبا، لكن بعد خمس سنوات وثلاث مرات هبوط، لم يعد للصبر مكان، ولا للأعذار مجال، فقد كانت الهزيمة الأخيرة أمام ريال بيتيس القشة التي أشعلت نيران الغضب، فتحولت صفحات التواصل الاجتماعي إلى ساحة معركة. عبارات مثل "عار"، "إحباط"، "خيانة"، و"ارحل" تصدرت المشهد، وارتفعت أصوات تطالب برحيل رونالدو وبيع النادي، بل وتطهير شامل داخل أروقة بلد الوليد، بدءًا من الإدارة الرياضية وصولًا إلى اللاعبين، حسبما ذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الاسبانية. رابطة المشجعين لم تلزم الصمت، وأصدرت بيانًا ناريًا وصفت فيه النادي بـ"المنهار"، واتهمت الرئيس باستغلال الفريق لتحقيق أهداف تجارية لا علاقة لها بكرة القدم، وأضافت أن ما تبقى في النادي هو "هيكل بلا روح"، بعد أن غادره الجميع، باستثناء من تصفه بـ"رجل الأعمال الذي أراد الشهرة، لا النجاح الرياضي". وتُحمّل الجماهير جزءًا من المسئولية للمدير الرياضي دومينجو كاتويرا، الذي وُصفت قراراته بالتجريبية والعشوائية، خاصة التعاقد مع لاعبين لا يليقون بمستوى النادي، بل وأساءوا للجمهور بتصريحات أثارت الاستفزاز أكثر من مرة. وفي مشهد أكثر رمزية، أعلنت الرابطة عن تنظيم وقفة احتجاجية أخيرة أمام في الجولة الختامية، في رسالة وداع حزينة، وربما بداية لمرحلة جديدة من الكفاح. أما النادي نفسه، فقد حاول تهدئة النفوس عبر بيان اعتذار نشره على إنستجرام، أقر فيه بفشل الموسم، ووجّه كلمات محمّلة بالحزن للجماهير، مؤكدًا أن "الكرامة والروح القتالية لم تكن حاضرة كما ينبغي"، واختتم الرسالة بعبارة قصيرة لكنها قوية: "سنعود". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-24

جرى إعادة انتخاب إدنالدو رودريجيز، كرئيس للاتحاد البرازيلي لكرة القدم، وذلك بعد 12 يوما من تراجع منافسه وأسطورة الكرة السابق رونالدو نازاريو عن قراره بالترشح. وحصل رودريجيز على جميع الأصوات الـ67، وذلك للمرة الأولى في تاريخ الاتحاد البرازيلي للعبة. ووصف ردوريجيز / 71 عاما، في كلمة الاحتفالية، "مجتمع كرة القدم البرازيلي بأنه مجتمع تسوده الوحدة بشكل لا مثيل له". وسيكون رودريجيز متواجدا في منصبه حينما تستضيف بلاده كأس العالم للسيدات 2027. كما ستبدأ ولايته الثانية في أبريل عام 2026 وتتواصل حتى عام 2030، وكان قد تولى المنصب بشكل مؤقت في عام 2021. وكان رونالدو، بطل كأس العالم مرتين ، قد تراجع عن ترشحه يوم 12 مارس الجاري، مبررا ذلك بافتقاده للدعم من المسؤولين عن الكرة في البلاد لمنافسة رودريجيز. وتعرضت إدارة رودريجيز لانتقادات عديدة من جانب الجماهير ولاعبين سابقين، رغم تمتعه بالدعم الكامل من المسؤولين الكرويين في البرازيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-05

كشفت تقارير صحفية إسبانية عن أزمة حادة يمر بها نادي تحت إدارة مالكه الظاهرة رونالدو نازاريو، وذلك بسبب للموسم 2024-2025. ويعيش ريال بلد الوليد أسوأ فتراته في تاريخه الكروي، حيث يتذيل ترتيب الدوري الإسباني، ولم يحقق سوى انتصارين فقط هذا الموسم، كما أصبح الفريق الأكثر استقبالًا للأهداف في المسابقة بتلقيه 27 هدفًا، آخرها الهزيمة أمام خيتافي 2-0، وهو منافسه المباشر على البقاء في الدوري. ورغم تدهور النتائج الرياضية، أكدت إذاعة كوبيه الإسبانية أن الأزمة لا تقتصر على الجانب الرياضي فحسب، بل تشمل أيضًا الفوضى الإدارية التي تعصف بالنادي. من جهة أخرى، أصبح البرازيلي نازاريو، الذي يملك 82.7% من أسهم النادي، في مرمى انتقادات الجماهير بسبب غيابه المتكرر وعدم تفاعله مع الأزمة. ففي المباراة الحاسمة أمام خيتافي، كان رونالدو يمارس التنس ويشارك صوره وفيديوهاته على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما أثار غضب المشجعين الذين رفعوا لافتات تطالبه بالرحيل. وتواصلت الانتقادات لرونالدو بسبب تراجع مستوى الفريق، حيث عكس تصرفاته الوعود التي قطعها قبل خمس سنوات، مثل تأهل الفريق إلى دوري أبطال أوروبا، وهو ما لم يتحقق. كما شهدت إدارة النادي تراجعًا ملحوظًا في نتائج الفريق، حيث انخفضت نسبة الفوز من 32% إلى 22% فقط منذ توليه المسؤولية. وفي ظل خطر الهبوط الذي يواجهه الفريق، يبدو أن رونالدو يركز على تحقيق مكاسب مالية من خلال بيع النادي، كما فعل مع نادي كروزيرو البرازيلي، لكن الهبوط المحتمل قد يعرقل هذه الخطط. وأشارت التقارير أيضًا إلى أن العلاقة بين الجماهير والمدرب الحالي باولو بيتزولانو قد توترت، حيث تطالب الجماهير بإقالته رغم قيادته للفريق للصعود هذا الموسم، بينما اتهم المدرب بعض المشجعين بمحاولة الإضرار بالنادي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-15

قال العديد من محبى الساحرة المستديرة حول العالم إن منتخب البرازيل فقد سحره وهويته ورقم 9 المتميز حتى جاء الرد كالصاعقة بقدم الموهبة الفذة إندريك فيليب موريرا دى سوزا، الشهير بـ«إندريك فيليبى». ومنذ اعتزال رونالدو «الظاهرة» فى شهر فبراير من عام 2011 فقد منتخب «السيليساو» رقم 9 المُخضرم بعدما كان يمتلكه روماريو ورونالدو نازاريو، المُلقب بـ«الظاهرة»، وأصبح هذا الرقم على قميص السامبا دون هوية قوية كعادته. تألق بهذا القميص روماريو بسرعته الفائقة وقوة تسديداته ومراوغاته لحراس المرمى العظام، ثم تسلم رونالدو نازاريو الشُعلة من بعده، ليصول ويجول فى ملاعب الساحرة المستديرة، ويُبرهن للعالم أن السيليساو لديه دائمًا أفضل نجوم ترتدى القميص رقم 9، وذلك بفضل مراوغاته وإمكانياته الفذة، وذكائه الشديد فى التحركات والالتحامات البدنية. وامتلك «الظاهرة» حسًا تهديفيًا كبيرًا للغاية، أحب شباك الخصوم، وتمتع بإهانة المدافعين وحراس المرمى، وأصبح هداف كأس العالم على مر التاريخ قبل أن يتخطاه الألمانى ميروسلاف كلوزه. فبعد رونالدو الظاهرة لم يأتِ سوى أدريانو بقوة قريبة من مواطنه لكنه أصبح مشروع نجم لم يكتمل بسبب عقلية اللاعب ومشاكله العديدة. حتى الموهوب أليكساندر باتو، الذى تألق مع الميلان، خفت نجمه سريعًا، وفشل فى تثبيت قدميه وقيادة السيليساو مثل سابقيه. ليأتى من بعده لراقصى السامبا لاعبون أمثال: (فاجنر لوف- فريد- أوليفيرا- تارديلى- لينادرو- ريتشارليسون- جابرييل جيسوس- فيرمينو). ليتوه الرقم 9 ويضيع ويتم نسيانه فى قلوب عشاق السيليساو، بعد أن كان الخصوم يرتعبون من حامليه البرازيليين. راقصو السامبا هم سادة العالم فى كرة القدم على مر التاريخ، فالمنتخب البرازيلى صاحب 5 ألقاب فى تاريخ كأس العالم، لكنه أصبح يُعانى فى الآونة الأخيرة رغم تعدد المواهب الصفراء التى يمتلكها. أظهرت دولة البرازيل للعالم عدة مواهب على مر تاريخها فى كرة القدم، واشتهرت ببيليه وزيكو وسقراطس وروماريو ورونالدو الظاهرة وريفالدو ورونالدينهو. وأخيرًا قدمت لنا نيمار وفينيسيوس جونيور ورودريجو وجابرييل جيسيوس ولوكاس باكيتا. السامبا أكثر منتخب تُوج بلقب كأس العالم برصيد 5 نسخ، آخرها كانت فى كوريا واليابان فى عام 2002، عندما أطاح رونالدو برفقاء أوليفر كان الألمانى. شهدنا تألق البرازيل فى جميع المحافل الكبرى، وبالأخص فى المونديال، حتى عندما فشلوا فى التتويج دائمًا ما كانوا ينجحون فى تقديم المتعة والمهارة. يسحرون العالم بمواهبهم الفذة، وبأقدامهم الساحرة للعيون، ترى سرعة جارينشا ومهارة رونالدينيو، وقوة كارلوس، وأهداف بيليه وروماريو ورونالدو، وتمريرات زيكو وسقراطس وكاكا. علّموا العالم كيفية لعب كرة القدم وأحب المشجعون مهاراتهم وقدراتهم، رغم فقر الدولة على المستوى الاقتصادى، لكنهم كانوا أثرياء كرويًا وأغنياء بما يمتلكون من سحر فذ داخل المستطيل الأخضر. ومنذ مونديال كوريا واليابان 2002، فشل المنتخب البرازيلى فى الوصول لأى مباراة نهائية فى المونديال، وتعددت هزائمهم أمام الصغار قبل الكبار. فى مونديال ألمانيا 2006، سقطوا أمام فرنسا المتحصنة بالنجم زين الدين زيدان، وودعوا البطولة من الدور ربع النهائى بهدف دون رد. بينما فى مونديال جنوب إفريقيا 2010، أطاح المنتخب الهولندى بالسيليساو بهدفين مقابل هدف فى الدور الـ16. وعلى ملعب «ماراكانا» الشهير فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية، صُدم عشاق السامبا أمام سباعية ألمانيا القاسية فى الدور نصف النهائى من مونديال 2014. وبكى محبو القميص الأصفر على ما حدث أمام أعينهم من ذل وقسوة الضربة التى جاءت على أرضهم، وكانت بنتيجة 7-1، وهى الأسوأ فى تاريخهم المونديالى. أما فى مونديال روسيا 2018 فقد ودع المنتخب البرازيلى البطولة من الدور ربع النهائى أمام العملاق البلجيكى بهدفين مقابل هدف. واصطدم راقصو السامبا فى الدور ربع النهائى بمونديال قطر 2022 بمنتخب كرواتيا العنيد، الذى تمكن من الإطاحة برفقاء نيمار بركلات الترجيح. وفى بارقة أمل جديدة لعودة السامبا من جديد، وُلد فى 21 يوليو من عام 2006 طفل يدعى إندريك فيليبى بمقاطعة تاجواتينجا بمدينة برازيليا، أحب كرة القدم كمواطنى بلاده، وسرعان ما ظهرت موهبته الفذة فى عمر الرابعة. شغل مركز المهاجم نظرًا لعينه القانصة وقدمه المفترسة لشباك الخصوم، فى البداية نشر والده أهدافه على منصة «يوتيوب» وطلب من الأطراف المهتمة بين الأندية البرازيلية الكبرى ضم موهبته. وتعهد إندريك بأن يصبح لاعب كرة قدم محترفًا لمساعدة أسرته، بعد أن عجز والده عن توفير الطعام لهم لأنه كان عاطلاً عن العمل. نشأ فى نادى بالميراس البرازيلى الشهير، وتألق معه كثيرًا ليجذب انتباه عظماء القارة العجوز، وفى الخامس عشر من شهر ديسمبر فى عام 2022، أعلن نادى ريال مدريد الإسبانى ضم الموهبة البرازيلية المشرقة مقابل 80 مليون يورو رغم أنه كان فى سن السادسة عشرة. وأعاره العملاق الإسبانى لناديه البرازيلى لمدة سنتين بسبب قواعد اللعب المالى النظيف فى قارة أوروبا، ليبصم على مباراته الأولى مع الميرنجى فى الموسم المقبل بعدما يتم الـ18 عامًا. خاض صاحب الـ17 عامًا 82 مباراة بقميص نادى بالميراس البرازيلى فى كافة المسابقات، أحرز خلالها 27 هدفًا وقدم 3 تمريرات حاسمة. وعلى الصعيد الدولى انضم إندريك فى السابع عشر من شهر نوفمبر الماضى إلى قائمة منتخب البرازيل، وخاض حتى اللحظة 4 مباريات مع المنتخب البرازيلى. البداية كانت أمام منتخب كولومبيا، وشارك لمدة 8 دقائق، أما الثانية فكانت أمام الأرجنتين وشارك فى 18 دقيقة. أما فى مارس الماضى فتألق عندما حل بديلًا أمام منتخب إنجلترا، وسجل فى الدقيقة الـ80 هدف التعادل للمنتخب البرازيلى، وبصم على أول أهدافه الدولية مع السيليساو وهو فى عمر السابعة عشرة عامًا. ليكرر إنجازًا حدث عام 1995 عندما سجل رونالدو «الظاهرة» أيضًا فى شباك الأسود الثلاثة وهو فى عمر الـ18. بينما فى مباراة البرازيل وإسبانيا الماضية شارك لمدة 45 دقيقة لكنه رفض أن يغادر ملعب «سانتياجو برنابيو» معقل الريال دون أن يسجل عليه فى مرمى اللاروخا، ليُطمئن قلوب عشاق الفريق الملكى. أصبح إندريك أصغر لاعب يسجل هدفًا لمنتخب البرازيل فى القرن الحادى والعشرين، وأصغر لاعب يسجل هدفا سواء دوليًا أو مع النادى فى ملعب ويمبلى. ويُعد أصغر لاعب يسجل لمنتخب البرازيل بعمر 17 عامًا و264 يومًا، منذ أن سجل رونالدو الظاهرة فى 1994. أشاد به النجم البرازيلى فينيسيوس جونيور، لاعب نادى ريال مدريد الإسبانى، وقال: «أتوقع من إندريك فيليبى أن يتطور ويتطور مرة أخرى ليصل إلى ريال مدريد ويكون جاهزًا لإحداث تأثير». وقال عنه الأسطورة الإنجليزية جو كول: «يشبه كثيرًا روماريو فى قوته وتسديداته وسرعته، محظوظ ريال مدريد بضم هذا الفتى البارع». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-27

قال العديد من محبي الساحرة المستديرة حول العالم، أن فقد سحرة وهويته ورقم 9 المتميز حتى جاء الرد كالصاعقة بأقدام الموهبة الفذة إندريك فيليب موريرا دي سوزا الشهير بـ«». منتخب البرازيل فقد بريق الرقم 9 منذ اعتزال رونالدو «الظاهرة» في شهر فبراير من عام 2011، فقد منتخب «السيليساو» رقم 9 المُخضرم بعدما كان يمتلكه روماريو ورونالدو نازاريو المُلقب بـ«الظاهرة»، وأصبح هذا الرقم على قميص السامبا دون هوية قوية كعادته. تألق بهذ القميص روماريو بسرعته الفائقة وقوة تسديداته ومراوغاته لحراس المرمى العظام، ثم تسلم رونالدو نازاريو الشُعلة من بعده، ليصول ويجول في ملاعب الساحرة المستديرة. ويُبرهن للعالم أن السيليساو لديها دائمًا أفضل نجوم ترتدى القميص رقم 9، بفضل مراوغاته وإمكانياته الفذة، وذكائه الشديد في التحركات والالتحامات البدنية. زيارة اللاعب البرازيلي إندريك لـ ريال مدريد - صورة أرشيفية وامتلك «الظاهرة» حسًا تهديفيًا كبيرًا للغاية، أحب شباك الخصوم، وتمتع بإهانة المدافعين وحراس المرمى، وأصبح هداف كأس العالم على مر التاريخ قبل أن يتخطاه الألمانى ميروسلاف كلوزه. فبعد رونالدو الظاهرة، لم يأت سوى أدريانو بقوة قريبة من مواطنه لكنه أصبح مشروع نجم لم يكتمل بسبب عقلية اللاعب ومشاكله العديدة. حتى الموهوب أليكساندر باتو، الذى تألق مع الميلان، خفت نجمه سريعًا، وفشل فى تثبيت قدميه وقيادة السيليساو مثل سابقيه. ليأتى من بعده لراقصى السامبا لاعبون أمثال: (فاجنر لوف- فريد- أوليفيرا- تارديلي- لينادرو- ريتشارليسون- جابرييل جيسوس- فيرمينو). ليتوه الرقم 9 ويضيع ويتم نسيانه فى قلوب عشاق السيليساو، بعد أن كان يرتعب الخصوم من حامليه البرازيليين. أين هوية منتخب البرازيل؟ راقصوا السامبا هم أسياد العالم فى كرة القدم على مر التاريخ، فالمنتخب البرازيلى صاحب 5 ألقاب فى تاريخ كأس العالم، لكنه أصبح يُعانى فى الآونة الأخيرة رغم تعدد المواهب الصفراء التى يمتلكها. أظهرت دولة البرازيل للعالم عدة مواهب على مر تاريخها فى كرة القدم، واشتهرت ببيليه وزيكو وسقراطس وروماريو ورونالدو الظاهرة وريفالدو ورونالدينهو. وأخيرًا قدمت لنا نيمار وفينيسيوس جونيور ورودريجو وجابرييل جيسيوس ولوكاس باكيتا. السامبا أكثر منتخب تُوج بلقب كأس العالم برصيد 5 نسخ، آخرهم كان فى كوريا واليابان فى عام 2002، عندما أطاح رونالدو برفقاء أوليفر كان الألمانى. شهدنا تألق البرازيل فى جميع المحافل الكبرى وبالأخص فى المونديال، حتى عندما فشلوا فى التتويج دائمًا ما كانوا ينجحون فى تقديم المتعة والمهارة. يسحرون العالم بمواهبهم الفذة، وبأقدامهم الساحرة للعيون، ترى سرعة جارينشا ومهارة رونالدينيو، وقوة كارلوس، وأهداف بيليه وروماريو ورونالدو، وتمريرات زيكو وسقراطس وكاكا. علموا العالم كيفية لعب كرة القدم وأحب المشجعون مهاراتهم وقدراتهم، رغم فقر الدولة على المستوى الاقتصادي، لكنهم كانوا أثرياء كرويًا وأغنياء بما يمتلكون من سحر فذ داخل المستطيل الأخضر. زيارة اللاعب البرازيلي إندريك لـ ريال مدريد - صورة أرشيفية منذ مونديال كوريا واليابان 2002، فشل المنتخب البرازيلى فى الوصول لأى مباراة نهائية فى المونديال، وتعددت هزائمهم أمام الصغار قبل الكبار. فى مونديال ألمانيا 2006، سقطوا أمام فرنسا المتحصنة بالنجم زين الدين زيدان، وودعوا البطولة من الدور ربع النهائى بهدف دون رد. بينما مونديال جنوب أفريقيا 2010، أطاح المنتخب الهولندى بالسيليساو بهدفين مقابل هدف فى الدور الـ 16. وعلى ملعب «ماراكانا» الشهير فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية، صُدم عشاق السامبا أمام سباعية ألمانيا القاسية فى الدور نصف النهائى من مونديال 2014. وبكى محبو القميص الأصفر على ما حدث أمام أعينهم من ذل وقسوة، الضربة جاءت على أرضهم وكانت بنتيجة 7-1، وهى الأسوأ فى تاريخهم المونديالي. أما فى مونديال روسيا 2018، ودع المنتخب البرازيلى من الدور ربع النهائى أمام العملاق البلجيكى بهدفين مقابل هدف. واصطدم راقصوا السامبا فى الدور ربع النهائى بمونديال قطر 2022 بمنتخب كرواتيا العنيد، الذى تمكن من الإطاحة برفقاء نيمار بركلات الترجيح. إندريك فيليبي.. «ظاهرة» جديدة في منتخب البرازيل ومستقبل مشرق لـ ريال مدريد وُلد في يوم 21 يوليو من عام 2006 طفل يدعى فيليبي بمقاطعة تاجواتينجا بمدينة برازيليا، أحب كرة القدم كمواطني بلاده، وسرعان ما ظهرت موهبته الفذة في عمر الرابعة. شغل مركز المهاجم نظرًا لعينة القانصة وقدمه المفترسة لشباك الخصوم، في البداية نشر والده أهدافه على منصة «يوتيوب» وطلب من الأطراف المهتمة بين الأندية البرازيلية الكبرى ضم موهبته. وتعهد إندريك بأن يصبح لاعب كرة قدم محترف لمساعدة أسرته، بعد أن عجز والده عن توفير الطعام لهم لانه كان عاطلاً عن العمل. إندريك فيليبي - صورة أرشيفية نشأ في نادي بالميراس البرازيلي الشهير وتألق معهم كثيرًا ليجذب انتباه عظماء القارة العجوز، وبالتحديد في الخامس عشر من شهر ديسمبر في عام 2022، أعلن نادي ريال مدريد الإسباني ضم الموهبة البرازيلية المشرقة مقابل 80 مليون يورو رغم أنه كان في سن السادسة عشر. وأعاره العملاق الإسباني لناديه البرازيلي لمدة سنتين بسبب قواعد اللعب المالي النظيف في قارة أوروبا، ليُبصم على مباراته الأول مع الميرنجي في الموسم المقبل بعدما يتم الـ18 عامًا. خاض صاحب الـ17 عامًا 82 مباراة بقميص نادي بالميراس البرازيلي في كافة المسابقات، أحرز خلالهم 27 هدفًا وقدم 3 تمريرات حاسمة. وعلى الصعيد الدولي انضم في السابع عشر من شهر نوفمبر الماضي إلى قائمة منتخب البرازيل، وخاض حتى اللحظة 4 مباريات مع المنتخب البرازيلي. البداية كانت أمام منتخب كولومبيا وشارك لمدة 8 دقائق، أما الثانية كانت أمام الارجنتين وشارك في 18 دقيقة. أما في مارس الجاري تألق عندما حل بديلًا أمام منتخب إنجلترا وسجل في الدقيقة الـ80 هدف التعادل للمنتخب البرازيلي، وبصم على أول أهدافه الدولية مع السيليساو وهو في عمر السابعة عشر عامًا. ليكرر إنجازا منذ عام 1995 عندما سجل رونالدو «الظاهرة» أيضًا في شباك الأسود الثلاثة وهو في عمر الـ18. بينما في مباراة البرازيل وإسبانيا الماضية شارك لمدة 45 دقيقة لكنه رفض أن يغادر ملعب «سانتياجو برنابيو» معقل الريال دون أن يسجل عليه في مرمى اللاروخا، ليُطمئن قلوب عشاق الفريق الملكي. اقرأ أيضًا: إنجازات وإشادات بالموهبة البرازيلية المُبهرة أصبح إندريك أصغر لاعب يسجل هدفا لمنتخب البرازيل في القرن الحادي والعشرين، وأصغر لاعب يسجل هدفا سواء دوليا أو مع النادي في ملعب ويمبلي. ويُعد أصغر لاعب يسجل لمنتخب البرازيل بعمر 17 عاما و264 يوما، منذ أن سجل رونالدو الظاهرة في 1994. اندريك فيليبي - صورة أرشيفية أشاد به النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور لاعب نادي ريال مدريد الإسباني، وقال: «أتوقع من إندريك فيليبي أن يتطور ويتطور مرة أخرى ليصل إلى ريال مدريد ويكون جاهزًا لإحداث تأثير». وقال عنه الاسطورة الإنجليزية جو كول: «يشبه كثيرًا روماريو في قوته وتسديداته وسرعته، محظوظ ريال مدريد بضم هذا الفتى البارع». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-26

يرى الظاهرة البرازيلية رونالدو نازاريو، أن الأرجنتيني ليونيل ميسي أكثر جاذبية من البرتغالي كريستيانو رونالدو، مشيرا أن الثنائي أثرا بشكل كبير على كرة القدم، مؤكدا صعوبة اختيار الأفضل بينهما. قال رونالدو عبر قناة "أبوظبي" الرياضية:" لقد حقق ميسي ورونالدو إنجازات مذهلة.. اللاعبان كتبا التاريخ، ليس فقط فيما يتعلق بالجودة، لكن العقلية، لقد لعبا فترة طويلة بنفس المستوى العالي". أضاف:" ميسي ورونالدو كانا يتنافسان فيما بينهما ليكون أحدهما الأفضل في كل عام، لقد صنعا ميراثا ضخما لكرة القدم، وهذا الشيء ينال إعجابي بكل تأكيد". أتم:" من الصعب جدا اختيار الأفضل بينهما، لكن بالنسبة لي ليونيل ميسي أكثر جاذبية، لكن كليهما قدما أعلى مستوى شاهدناه في التاريخ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: