روسيا وسوريا

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning روسيا وسوريا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning روسيا وسوريا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with روسيا وسوريا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with روسيا وسوريا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with روسيا وسوريا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with روسيا وسوريا
Related Articles

الشروق

2025-03-20

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في رسالته إلى الرئيس السوري أحمد الشرع، استعداد روسيا لتطوير التعاون العملي مع القيادة السورية في جميع القضايا المدرجة على جدول الأعمال. وبحسب ما نشره موقع «روسيا اليوم» الإخباري، صرح بذلك المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، في إفادته الصحفية اليوم الخميس. وأضاف المتحدث: «موسكو تؤكد استعدادها المستمر لتطوير التعاون العملي مع القيادة السورية في كامل نطاق القضايا المدرجة على جدول الأعمال الثنائي، من أجل تعزيز العلاقات الروسية السورية الودية التقليدية». والأسبوع الماضي، قال تقرير صحفي، إن روسيا تسعى إلى إبرام اتفاق للإبقاء على قواعدها العسكرية في سوريا، وتريد دمشق فتح صفحة جديدة في العلاقات مع موسكو، بحسب مسئولين أوروبيين وسوريين. وتشمل هذه الاتفاقات، بحسب التقرير، مرحلةً جديدةً من البناء في ميناء طرطوس، الذي كان قد تم تعليقه، وتطوير امتيازات الغاز البحرية العملاقة، ومناجم الفوسفات وحقول الهيدروكربون بالقرب من تدمر، وبناء مصنع للأسمدة في حمص، وسط سوريا. وتضمَّنت المحادثات بين روسيا وسوريا أيضاً، اعتذاراً محتملاً من موسكو، عن دورها في قصف المدنيين السوريين. وبحسب صحيفة «وول ستريت جورنال»، فإن المحادثات تضمَّنت أيضاً طلباً من دمشق بتسليم الرئيس المخلوع بشار الأسد، لكن الروس رفضوا مناقشة هذه القضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-06

وكالات قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية نقلا عن مسؤولين سوريين وأوروبيين، الخميس، إن روسيا تسعى إلى إبرام اتفاق مع سوريا للاحتفاظ بقواعدها العسكرية. وأشار مسؤولون، إلى أن المفاوضات بين سوريا وروسيا شملت مليارات الدولارات نقدا واستثمارات بالغاز والموانئ، كما تضمنت طلب دمشق تسليم الرئيس السوري السابق بشار الأسد لكن الروس رفضوا مناقشة ذلك. وأوضح المسؤولون، أن المفاوضات بين روسيا وسوريا تضمنت اعتذارا محتملا من موسكو عن دورها في قصف المدنيين، مؤكدين أن علاقة روسيا مع زعماء سوريا الجدد اكتسبت زخما عقب أول مكالمة بين الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين والسوري أحمد الشرع. وذكر المسؤولون، أن دمشق قالت إن بوتين أشار إلى استعداده لبحث شروط الاتفاقيات بين روسيا وسوريا، وأفادت مصادر للصحيفة الأمريكية، بأن المحادثات بشأن قاعدتين روسيتين بسوريا توسعت لتشمل علاقات اقتصادية أوسع بين البلدين. وكشفت المصار، أن العقود بين روسيا وسوريا تشمل بناء ميناء طرطوس وامتيازات الغاز الطبيعي في سوريا، كما تشمل مناجم الفوسفات وحقول الهيدروكربون في منطقة تدمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-26

قالت صحيفة «وول ستريت» الأمريكية، إن يوم الإثنين الماضي كان يومًا حزينًا للولايات المتحدة في الأمم المتحدة، وذلك بعد أن صوتت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع روسيا ضد قرار إدانة للحرب الروسية الأوكرانية. وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن ما حدث في كان تحولًا مقلقًا في السياسة الخارجية الأمريكية، بعد أن وقفت واشنطن بجانب روسيا وكوريا الشمالية في قرار بشأن الحرب الروسية الأوكرانية في ذكراها الثالثة. وكانت أوكرانيا قدمت قرارًا في الأمم المتحدة بشأن الحرب، لكن إدارة الرئيس الأمريكي ضغطت على أوكرانيا لسحب هذا القرار، لصالح مسودة أمريكية مخففة لم تدن روسيا بأي حال من الأحوال، وقالت «وول ستريت»، إن المسودة لإرضاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن كييف لم تتراجع عن قرارها، وأدى ذلك إلى تصويت الأمم المتحدة بحانب روسيا، وهي العدو اللدود للولايات المتحدة خلال سنوات طويلة ماضية، وأكدت أن تصويت واشنطن ضد كييف يكشف عن ميل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه موسكو. وقالت صحيفة «تيليجراف» البريطانية، إن وقوف الولايات المتحدة بجانب روسيا في الأمم المتحدة يحدث لأول مرة في التاريخ، وساد ذهول في القاعة عندما رفعت السفيرة الأمريكية بالنيابة دوروثي كاميل، يدها، ولكن ليس مع حلفائها مثل كل مرة، لكن مع روسيا والصين. ويؤكد الذي صوَّتت الولايات المتحدة ضده على التزام جميع الدول بالامتناع في علاقاتها الدولية عن التهديد باستخدام القوة أو استخدامهت وتسوية أي نزاعات دولية بالوسائل السلمية، ويؤكد القرار أيضًا على سيادة أوكرانيا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-19

صرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، بأنه من المقرر إجراء مزيد من الاتصالات رفيعة المستوى بين روسيا وسوريا، الأسبوع المقبل. وبحسب موقع «روسيا اليوم»، قال لافروف خلال كلمة ألقاها في مجلس الدوما: «لقد خططنا لإجراء اتصالات أخرى رفيعة المستوى مع زملائنا السوريين في الأسبوع المقبل». وأجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، محادثة هاتفية مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، في وقت سابق من شهر فبراير الماضي. وسبقت المحادثة زيارة وفد روسي ضم نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف والممثل الخاص للرئيس الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرينتييف إلى العاصمة السورية في نهاية شهر يناير الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-30

كتبت- سلمى سمير: في زيارةٍ حملت في طياتها أكثر من مجرد بروتوكولات دبلوماسية، وبعد أن حط وفد روسي رفيع المستوى رحاله في دمشق لأول مرة في ولاية الإدارة الجديدة، أُعيد فتح ملف شائك بشأن مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا، بعد أن قاد هذه الزيارة، كبار مسؤولي الكرملين، والتي جاءت لتضع موسكو ودمشق أمام مفترق طرق قد يُعيد تشكيل خريطة التحالفات الإقليمية. باتت القواعد الروسية المنتشرة في سوريا، والتي كانت لسنوات رمزًا لقوة موسكو ونفوذها في الشرق الأوسط، محط تساؤلاتٍ مصيرية، لتدفع للتساؤل عما إذا كانت موسكو تُعيد حسابتها في سوريا، وعما إذا كانت هذه الزيارة بداية انسحابٍ تدريجي أم إعادة تموضعٍ تكتيكي. منذ سنوات، مثلت القواعد العسكرية الروسية في سوريا نقطة محورية في القوة والنفوذ الروسي في المنطقة، لكن مع التغيرات الجديدة يبرز التساؤل حول مستقبل هذه القواعد، وفي هذا الشأن يقول المحلل السياسي المختص في الشأن السوري، الدكتور محمد هويدي، في تصريحات خاصة لـ "مصراوي" إنه يوجد تفاهمات جرت قبل سقوط النظام السوري السابق وبعده، للحفاظ على الترتيبات العسكرية الروسية الجديدة. عند متابعة التطورات، مشيرًا إلى أن الإدارة الجديدة أظهرت مؤشرات إيجابية تجاه روسيا. وتابع الدكتور هويدي، أن العلاقة بين روسيا وسوريا تستند إلى مصالح مشتركة، والتي أكدتها الزيارة الروسية الأخيرة وأعادت تعريف أطر التعاون بين البلدين، خاصة فيما يتعلق بالقواعد العسكرية في طرطوس واللاذقية، قائلًا إنه لن يكون هناك أي تغيير جذري في مسألة القواعد وستظل قائمة، رغم وجود بعض الضغوط الغربية على الإدارة الحالية. دلل هويدي، على حسن نوايا الإدارة الجديدة بشأن القواعد الروسية، بأنه لم يتم استهداف هذه القواعد عسكريًا منذ سقوط نظام الأسد، إضافة إلى أن السفارة الروسية لا تزال قائمة في دمشق دون تسجيل أي اعتداءات ضدها، مشيرًا إلى عدم وجود أي مؤشرات على تغيير السياسة الروسية أو التراجع عن التواجد العسكري في سوريا. من جانبه يرى المحلل السياسي المختص في الشأن السوري، قصي عبيدو، في تصريحات خاصة لـ "مصراوي"، إنه لم يتم الوصول إلى رؤية واضحة بشأن التواجد العسكري الروسي في مطار حميميم في اللاذقية أو في ميناء طرطوس، مشيرًا لاستمرار المشاورات بين الأطراف المعنية للوصول إلى اتفاق حول هذه المسائل. وقال عبيدو، إن العقود الموقعة بين روسيا والنظام السوري السابق لم يتم تنفيذها بالكامل ولم يتم الاعتراف بها بشكل كامل، وهو ما تسعى لكن الحكومة السورية الحالية، ممثلة بأحمد الشرع، في الوصول إلى تفاهم مع موسكو بشأنه لتحقيق مصالح كلا الطرفين. في الوقت نفسه، أشار عبيدو، إلى وجود دعوات من دول مثل ألمانيا لخروج القوات الروسية من سوريا، مرجحًا أن تكون هناك مساعٍ للتوصل إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف، بما في ذلك الدولة السورية وروسيا، لتحقيق مصالح مشتركة كالتواجد الروسي في المياه الدافئة بالبحر المتوسط. وأوضح عبيدو، أن التصريحات التي انطلقت من سوريا بعد زيارة الوفد الروسي الأخيرة، لم تكن واضحة المعالم، مستدلًا بها على فشل الوصول إلى اتفاق نهائي يمكن الاعتماد عليه بشكل كامل، متوقعًا عقد عدة جلسات وخطوات ووضع شروط من قبل الطرفين للوصول إلى اتفاق. ولفت عبيدو، إلى أن الشروط الدولة السورية ستكون هي الأقوى والأقسى، خلال المفاوضات المتوقعة مع روسيا بشأن القواعد، والتي إذا ما تم تحقيقها سيتم إبرام اتفاقيات جديدة يتم توقيعها مع الحكومة في سوريا، يمكن أن تتم أبريل من العام الجاري. لدى الزيارة الأخيرة لوزيرة الخارجية الألمانية إلى سوريا، أكد الوفد الألماني بوضوح للحكومة السورية رغبة برلين في رحيل القواعد الروسية من سوريا، وهو ما يأتي في وقت لم ترفع فيه العقوبات المفروضة على دمشق حتى الآن ولم يشطب مسؤولي الإدارة الجديدة من قوائم الإرهاب، وفي هذا الشأن يقول هويدي، إن الاختيار ما بين موسكو والغرب سيكون خيارا صعبا، نظرًا لحاجة دمشق للموازنة بين الطرفين في الوقت الحالي. وأشار هويدي، إلى أن العقوبات الغربية القائمة دون رفعها، تشكل مسألة هامة لدى دمشق، مع اشتراط أي تنازلات تقدمها الإدارة السورية بتفاهمات معينة، لم يتم السعي في تحقيقها خاصة بعد إعلان أحمد الشرع، رئيسًا جديدًا لسوريا في الفترة الانتقالية، وهو ما لم يأتِ وفق تفاهمات مع أوروبا كانت تطالب بقرارات معينة مثل القرار 2254، وهو ما يعني أن الإدارة الجديدة لا ترغب في وضع كل رهاناتها في سلة واحدة، سواء كانت سلة أوروبا أو روسيا. وفي حال اضطرت دمشق، إلى الاختيار بين الجانب الروسي أو الغربي، يرى هويدي، أنه إذا اضطرت الحكومة الجديدة في نهاية المطاف للاختيار بين كلا الطرفين، فستختار بكل تأكيد الجانب الغربي، لحاجتها الملحة في رفع العقوبات المفروضة عليها وإزالة مسؤوليها من قوائم الإرهاب، وهو ما لن يكون حال فضلت الجانب الروسي الذي اختاره الأسد لسنوات وضيعه بنهاية المطاف. ورغم الزيارات المكثفة التي شهدتها سوريا مؤخرا لمسؤولين غربيين على أراضيها، فلا تزال رؤية الغرب تجاه سوريا غير واضحة، بحسب هويدي، الذي قال إن مسألة هيئة تحرير الشام، تحتاج إلى قرارات دولية لتنظيم وجودها في سوريا، وهو ما تمتلك روسيا دور كبير بشأنه في هذا الملف، خاصة في محاربة الجماعات المتطرفة، كما أن لها تأثيرًا في مجلس الأمن. وأكد هويدي، أنه من غير المرجح أن تشهد العلاقات بين موسكو ودمشق قطيعة، مدللًا على ذلك بدعوة روسيا لوزير الخارجية السوري لزيارة موسكو، الذي قال إنه يعد مؤشرًا على استمرار التعاون بين البلدين. من جانبه يرى، قصي عبيدو، أن حكومة سوريا الحالية، ستعمل على المفاضلة بين المنفعة القادمة من روسيا والغرب، والتي إذا ارتأت أنه يمكن الموازنة بين الطرفين فستبقي بدورها على القواعد الروسية وتمدد التواجد الروسي ولكن بتقيد بمسألة التدخل في الشؤون الداخلية لسوريا ، وتوطد علاقتها مع الغرب. وأوضح عبيدو، أن التواجد الروسي في سوريا، حال استمر، فيجب أن يتم الاتفاق على مقابل للتواجد الروسي على الأراضي السورية، بمعنى إبرام عقود تثبت حقوق كلا الطرفين ويعطي الشرعية للتواجد الروسي في سوريا كما كان في العهد السابق، ولكن الخلاف بين السابق والحاضر هو أن في السابق كان تواجد عسكري للاشتراك في الحرب، أما الآن فسيكون التواجد للمصالح المشتركة من اكتساب خبرات وتعليم المقاتلين والطيارين السوريين، وحماية المصالح الروسية في المنطقة. ونوه عبيدو، إلى حزم الملف الأوروبي بشأن التواجد العسكري الروسي في سوريا، قائلًا إنه ستكون هناك عرقلة واضحة لعدم السماح بإتمام هذا الاتفاق لأنه لا يخدم المصالح الأوروبية في سوريا. وفي حال وصول اختيار الإدارة الجديدة بين روسيا والغرب إلى حائط سد، فيرى قصي، أن دمشق ستقدم التعاون مع الغرب عن روسيا، لتشكيل مسألة رفع العقوبات هدف أسمى وأنجح للصالح السوري، وما يعنيه ذلك من عودة سوريا إلى موقعها الجيوسياسي في العالم العربي والصعيد الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-16

طرح الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، اليوم الاثنين، اقتراحاً برفع اسم «هيئة تحرير الشام» من القائمة الروسية «للتنظيمات الإرهابية». وبحسب ما نشرته وكالة «رويترز»، قال قديروف، عبر قناته الرسمية على تطبيق «تليجرام»، إن روسيا وسوريا ينبغي أن تشكلا مجموعات اتصال بمجرد رفع هذا التصنيف، من أجل إقامة علاقات ثنائية. وأعلنت يوم الأحد 8 ديسمبر 2024 فصائل المعارضة السورية عبر التلفزيون السوري، سقوط نظام الأسد، وقالت في بيان «لقد تم تحرير دمشق وسقوط نظام الأسد». وفي 27 نوفمبر الماضي، اندلعت اشتباكات بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة، في الريف الغربي لمحافظة حلب شمال البلاد. واستطاعت الفصائل بسط سيطرتها على مركز مدينة حلب في 30 نوفمبر، وعلى محافظة إدلب بشكل كامل شمال غرب البلاد. والخميس، طردت الفصائل قوات النظام خارج محافظة حماة وسط البلاد، عقب اشتباكات عنيفة بين الجانبين. والجمعة، واصلت الفصائل تقدمها لتسيطر على مناطق جديدة بمحافظة حمص (وسط)، التي تحظى بأهمية استراتيجية على طريق دمشق. وبسطت فصائل المعارضة السورية، مساء الجمعة، سيطرتها على مركز محافظة درعا المحاذية للحدود الأردنية، عقب اشتباكات مع قوات النظام في المحافظة، التي تعتبر مهد الانتفاضة الشعبية ضد النظام عام 2011. والسبت، سيطرت مجموعات معارضة محلية على مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية، جنوبي البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-12

تحدث رامي القليوبي، الباحث السياسي، والأستاذ الزائر بكلية الاستشراق بموسكو، عن مصالح روسيا في بعد سقوط نظام بشار الأسد، قائلًا: إن هناك انطباعا بأن روسيا تسعى إلى تبرئة نفسها من بشار الأسد. وأضاف، خلال مداخلة هاتفية على فضائية القاهرة الإخبارية من موسكو، اليوم الخميس:  أن روسيا تسابق الزمن؛ لضمان مصالحها في سوريا ما بعد تنحي الأسد، وربما يتم ذلك عبر الوسيط التركي وذلك لأنه من الصعب أن تعقد موسكو وهيئة تحرير الشام مفاوضات بعد أيام معدودة من رحيل الأسد، وبعدما نفذت القوات الجوية غارات على مواقعها. ونوه، إلى أن الجانب الروسي أعلن أن المنشآت الروسية في سوريا محمية بموجب القانون الدولي، والحديث جرى عن قاعدتي حيميم وطرطوس والسلطات السورية الجديدة ملزمة بحمايتهما؛ لأن هناك اتفاقا بين روسيا وسوريا على استخدام القاعدتين لمدة 49 عامًا يبدأ حسابها منذ عام 2017 أي حتى عام 2066، وفي مرحلة لاحقة يمكن للسلطات الجديدة إلغاء هاتين الاتفاقيتين ولكن طالما الاتفاقيات لا تزال سارية المفعول فإن السلطات الجديدة ستكون ملزمة بحمايتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-12

كشفت وكالة "بلومبرج" الأمريكية، كواليس الساعات الأخيرة ، قبل رحيله عن قصره الرئاسي في العاصمة السورية دمشق، وأسرار اختفاء طائرته فجأة من الردارات، مما دفع البعض؛ للاعتقاد بأن الطائرة سقطت، قبل أن تعلن روسيا فيما بعد وصول الأسد وعائلته إلى موسكو، ومنحهم اللجؤ السياسي؛ لدواع إنسانية. وتابعت الوكالة أن مع تقدم قوات المعارضة السورية بسرعة نحو العاصمة دمشق، أصبح مصير الرئيس بشار الأسد بين أيدي روسيا مع اختفاء جيشه بشكل غامض، مُضيفة أن أكثر ما كانت تخشاه روسيا هي الخيانة، وأن يواجه الأسد نفس مصير الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي. وأشارت إلى أن اللحظات الأخيرة شهدت توتر كبير في كل من روسيا وسوريا، حيث طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمعرفة سبب عدم رصد أجهزة الاستخبارات الروسية للتهديدات المتزايدة في سوريا قبل وفات الأوان- بحسب ما كشف عنه مصدر مطلع على الوضع في الكرملين. وقالت ثلاثة مصادر مطلعة على الأزمة: إن روسيا أقنعت الأسد بضرورة الخروج من سوريا؛ لأنه خسر المعركة أمام فصائل المعارضة السورية، وعرضت عليه هو وعائلته صفقة الخروج الآمن، من خلال اتصالات فورية من الكرملين بالأسد. فيما أكد مصدران آخران، أن المخابرات الروسية رتبت لخروج الأسد الآمن من دمشق، عبر نقله جوًا إلى قاعدة روسية عسكرية في سوريا مع غلق كافة أجهزة الإرسال والاستقبال في الطائرة؛ لمنع تعقبها وهو ما يبرر اختفاء الطائرة المفاجئ من على الرادرادت.  وأضافت الوكالة، أن روسيا نجحت في إنقاذ الأسد من مصير مأسوي، لأن بعد رحيله من دمشق بساعات قليلة، كانت المعارضة المسلحة قد استولت على العاصمة السورية بالكامل؛ ليعلنوا إنهاء صراع استمر قرابة 14 عامًا. وقال رسلان بوخوف، رئيس مركز تحليل الاستراتيجيات والتقنيات في موسكو، وهو مركز أبحاث متخصص في الدفاع والأمن: "كان هذا محاولة للسيطرة على الأضرار"، مُضيفًا أنه من "المنطقي للغاية" أن تطلب روسيا من الأسد الاستسلام؛ لأنها تريد تجنب حمام دم يلقى فيه نفس مصير القذافي أو الزعيم العراقي صدام حسين. وأشارت الوكالة الأمريكية، إلى أن السر وراء السقوط السريع للنظام السوري هو انسحاب الجيش من مدينة حماة الاستراتيجية وعدم إبداء أي مقاومة تذكر لوقف تقدم المعارضة. وقال مصدر مطلع، إن روسيا توقفت عن دعم النظام السوري، بعد أن أدركت أن الجيش السوري لا ينوي استكمال مهمته في الدفاع عن حمص أو دمشق. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية يوم الأحد الماضي أن الأسد تنحى وغادر بلاده، مضيفة أن روسيا على اتصال "بجميع فصائل المعارضة السورية"، كما أجرى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف محادثات بشأن الأزمة السورية مع نظيريه الإيراني والتركي في العاصمة القطرية الدوحة يوم السبت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-12

قال الدكتور رامي القليوبي أستاذ زائر بكلية الاستشراق بموسكو، إن هناك انطباعا بأن روسيا تسعى إلى تبرئة نفسها من بشار الأسد، وأكد الكرملين أن روسيا أكملت مهمتها ثم تسلم الأسد وإدارته شؤون البلاد. وأضاف القليوبي، في مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ روسيا تسابق الزمن لضمان مصالحها في سوريا ما بعد الأسد، وربما يتم ذلك عبر ، لأنه من الصعب أن تعقد موسكو وهيئة تحرير الشام مفاوضات بعد أيام معدودة من رحيل الأسد، وبعدما نفذت القوات الجوية غارات على مواقعها. وتابع أستاذ زائر بكلية الاستشراق بموسكو: « أعلن أن المنشآت الروسية في سوريا محمية بموجب القانون الدولي، والحديث جرى عن قاعدتي حيميم وطرطوس، والسلطات السورية الجديدة ملزمة بحمايتهما لأن هناك اتفاقا بين روسيا وسوريا على استخدام القاعدتين لمدة 49 عامًا يبدأ حسابها منذ عام 2017، أي حتى عام 2066، وفي مرحلة لاحقة يمكن للسلطات الجديدة إلغاء هاتين الاتفاقيتين، ولكن، طالما الاتفاقيات لا تزال سارية المفعول، فإن السلطات الجديدة ستكون ملزمة بحمايتها».  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-18

طالبا وزيرا خارجية روسيا وسوريا ، اليوم الخميس، عدم القيام بأي أعمال عدوانية تؤدي إلى اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط، وجاء ذلك خلال لقاء سيرجي لافروف ونظيره السوري فيصل المقداد، في موسكو اليوم. وأوضح بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية، أن لافروف والمقداد، تبادلا الآراء حول القضايا الملحمة لجدول الأعمال الدولي والإقليمي، وأعارا اهتماما خاصا للتصعيد في الشرق الأوسط.     وأكد الوزيران على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة فورا وحل القضايا الإنسانية الملحة لسكان القطاع، حسبما أوردت شبكة روسيا اليوم.   وشددا الوزيران كذلك على عدم جواز أي أعمال عدوانية واستفزازية، تؤدي إلى اتساع رقعة المواجهة العسكرية حتى تشمل دولا أخرى في المنطقة، وخصوصا سوريا ولبنان واليمن.   وجرى التأكيد على "الحاجة إلى جهود مشتركة لمختلف الأطراف من أجل تحقيق تسوية ثابتة وشاملة في الشرق الأوسط على أساس القانون الدولي".   وبحث الوزيران كذلك "الوضع في سوريا وحولها، بما في ذلك مهام إعادة الإعمار بعد النزاع وتفعيل التسوية الشاملة في سوريا مع الالتزام الصارم بمبادئ احترام سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها".   وأضاف البيان: أنه "أثناء بحث المسائل الانية لمواصلة تعزيز الشراكة الروسية - السورية المتعددة الأوجه تم الاتفاق على بعض الخطوات العملية من أجل زيادة التعاون التجاري والاقتصادي والإنساني المتبادل المنفعة".   يشار إلى أن روسيا أكدت أن الولايات المتحدة وحلفاءها أساءوا استخدام قرار مجلس الأمن الدولي بشأن البحر الأحمر بضرب أهداف في اليمن.   وقال المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا ردا على سؤال حول سبب طلب روسيا عقد اجتماع على خلفية الضربات الأمريكية البريطانية على اليمن: "لأن القرار الذي تم تبنيه قد أسيء استخدامه (من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا)".   ورفض مجلس الأمن الدولي التعديلات التي اقترحتها البعثة الروسية على مشروع قرار أمريكي وياباني يطالب جماعة الحوثيين بالوقف الفوري لهجماتهم على السفن.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-04

 قال البيت الأبيض، اليوم الخميس، إن روسيا أطلقت فى الأيام الأخيرة صواريخ باليستية على أوكرانيا قدمتها كوريا الشمالية، واصفًا ذلك بأنه "تصعيد مثير للقلق" لدعم بيونج يانج لموسكو. وأوضح جون كيربى المتحدث باسم البيت الأبيض لقضايا الأمن القومى - فى تصريحات للصحفيين، حسبما أوردت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية - أن الولايات المتحدة قررت أن كوريا الشمالية زودت روسيا فى الآونة الأخيرة بمنصة إطلاق صواريخ باليستية وعدة صواريخ باليستية. وأضاف كيربى أن روسيا استخدمت واحدًا على الأقل من تلك الصواريخ فى ضربة ضد أوكرانيا فى 30 ديسمبر 2023، والعديد من الصواريخ الأخرى خلال الضربة التى نفذت يوم الثلاثاء. وتابع: "نتوقع أن تتعلم روسيا وكوريا الشمالية من عمليات الإطلاق هذه، ونتوقع أن تستخدم روسيا صواريخ كورية شمالية إضافية لاستهداف البنية التحتية المدنية فى أوكرانيا وقتل المدنيين الأوكرانيين الأبرياء". وقال كيربى إن الولايات المتحدة قررت أن الصاروخ الذى أطلق فى 30 ديسمبر سقط على ما يبدو فى حقل مفتوح فى أوكرانيا، مضيفًا أن المسؤولين ما زالوا يقيمون آثار عملية الإطلاق فى الثانى من يناير. وأضاف: "هذا تصعيد كبير ومثير للقلق فى دعم كوريا الشمالية لروسيا". وأكد كيربى أن الولايات المتحدة تعتقد أن كوريا الشمالية تسعى للحصول على طائرات مقاتلة وصواريخ أرض جو وغيرها من التكنولوجيا المتقدمة لترقية قدراتها العسكرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-01

أصدرت السلطات في روسيا، وكوريا الجنوبية، تحذيرات من احتمال حدوث موجات المد العاتية «تاسونامي» في المناطق الواقعة شرقي تلك الدول على خلفية زلزال اليابان القوي، وما تبعه من تعرض أجزاء من اليابان لموجات المد. وبلغت قوة زلزال اليابان 7.4 درجة على مقياس ريختر ضرب وسط البلاد، فيما تبع الزلزال حدوث موجات المد العاتية المعروفة باسم «تسونامي»، فيما أشارت السلطات اليابانية إلى أنَّ مركز الزلزال في منطقة نوتو في مقاطعة إيشيكاوا على الجانب المطل على بحر اليابان «البحر الشرقي»، وفقًا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وفي مدن أقصى الشرق الروسي، أعلنت السلطات الروسية، حالة الإنذار بسبب خطر محتمل بحدوث موجات المد العاتية المعروفة باسم «تسونامي»، عقب زلزال اليابان دون القيام بعمليات إخلاء حتى الآن. فيما أشارت وزارة حالات الطوارئ الروسية، عبر «تليجرام»، إلى أنَّ موجات «تسونامي»، قد تطال شواطئ على ساحل ساخالين الغربي القريبة من اليابان والواقعة على الساحل الروسي على المحيط الهادئ، وأكّدت وكالة أنباء «تاس» الروسية للأنباء إجراء عمليات لإجلاء السكان. والمناطق المتضررة من زلزال اليابان هي «توياما، إيشيكاوا، ونيجاتا» بجزيرة هونشو. وفي وقت سابق من اليوم، وعقب زلزال اليابان، أصدرت السلطات الروسية، تحذيرات من حدوث موجات المد العاتية «تسونامي» في مدينتي فلاديفوستوك وناخودكا بأقصى شرق البلاد. وفي كوريا الجنوبية، ووفقًا لوكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية، أصدرت السلطات في «سول»، تحذيرات بشأن ارتفاع منسوب مياه البحر في بعض مناطق إقليم جانجون على الساحل الشرقي للبلاد بعد زلزل اليابان الذي ضرب شمال وسط اليابان، وفقًا لتحذيرات هيئة الأرصاد الجوية. وقدرت هيئة الأرصاد الجوية الكورية الجنوبية، ارتفاع موجات «تسونامي» سيكون أقل من 50 سم، رغم من أنَّه قد يزيد مع وصوله إلى الشاطئ. . وكانت السلطات اليابانية، وعقب زلزال اليابان، أغلقت طرق سريعة رئيسية في محيط مركز سلسلة من الزلازل القوية التي ضربت وسط اليابان، كما عُلّقت رحلات «قطار شينكانسن» السريع بين العاصمة «طوكيو» ونوتو. وأهابت السلطات اليابانية، أهابت مواطنيها بتوقع حدوث زلازل جديدة، مطالبة سكان بعض المناطق بإخلائها فوراً. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-06-25

انسحبت روسيا من ترتيب تقوده الأمم المتحدة لحماية المستشفيات وشحنات المساعدات الإنسانية في سوريا من استهداف الأطراف المتحاربة لها، وذلك وفق مذكرة أرسلتها المنظمة الدولية إلى جماعات الإغاثة واطلعت عليها رويترز. ويأتي التحرك الروسي بعد أن خلص تحقيق داخلي أجرته الأمم المتحدة في أبريل نيسان إلى أن من "المحتمل للغاية" أن تكون الحكومة السورية أو حلفاؤها قد نفذوا هجمات على ثلاث منشآت للرعاية الصحية ومدرسة وملجأ للأطفال في شمال شرق البلاد العام الماضي. وأفضت حملة نفذها الرئيس السوري بشار الأسد على المحتجين المطالبين بالديمقراطية إلى حرب أهلية في بلاده. وتقدم روسيا الدعم العسكري لسوريا في الصراع. وتقول روسيا وسوريا إن قواتهما لا تستهدف المدنيين أو البنية التحتية المدنية وتشككان منذ فترة طويلة في المصادر التي استخدمتها الأمم المتحدة للتحقق من الهجمات. وبموجب ترتيب الأمم المتحدة لخفض التصعيد، جرى إطلاع الأطراف المتحاربة على مواقع المنشآت التي تدعمها المنظمة الدولية والمواقع الإنسانية الأخرى مثل المستشفيات والمراكز الصحية، وذلك في محاولة لحمايتها. غير أن الأمم المتحدة تساءلت عما إذا كان ذلك جعلها عرضة للاستهداف. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في المذكرة "يوم الثلاثاء 23 يونيو، أبلغ الاتحاد الروسي الأمم المتحدة أنه لم يعد مشاركا في نظام الإبلاغ الإنساني". وأكدت متحدثة باسم المكتب المذكرة. وجاء في المذكرة "الأمم المتحدة قلقة بشأن انسحاب الاتحاد الروسي من آلية الإبلاغ وتبحث تداعيات القرار على عمال الإغاثة والعمليات الإنسانية في سوريا". وقالت المنظمة الدولية إنها ستبحث الوضع مع روسيا. وأفادت في المذكرة بأن جميع أطراف الصراع، سواء شاركوا في الترتيب الطوعي لخفض التصعيد أو لم يشاركوا، فهم لا يزالون ملزمين بالقانون الإنساني الدولي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-15

أعلن مركز التنسيق الروسى - السورى، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة الأمريكية، اختلقت مع الدول الحليفة لها، أزمة الوقود فى سوريا، للتأثير سلبا على اقتصادها. وقال المركز فى بيان مشترك، أوردته قناة "روسيا اليوم"، إن "أزمة الوقود التى اختلقتها الولايات المتحدة وحلفاؤها، تهدف بشكل مصطنع، إلى تضييق الخناق على الاقتصاد السورى". ودعت روسيا وسوريا، الجانب الأمريكى، إلى إغلاق مخيم "الركبان" للاجئين بأسرع وقت ممكن، لأن الوضع بات مأساويا وحرجا هناك. وأضاف البيان، أن "مواصلة الولايات المتحدة وحلفائها، السيطرة على الأراضى السورية، بما فى ذلك مخيما "الركبان" و"الهول" للاجئين، تفتقد للفكر السليم، لأن هذا، يطيل من النزاع فى سوريا، ويزيد من انتشار الجريمة ويعيق عودة السوريين إلى ديارهم وإعادة الحياة السلمية فى البلاد".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-03-08

 أكد السفير الروسى لدى الولايات المتحدة أناتولى أنتونوف، اليوم الجمعة، أن موسكو تدعو لحل أزمة مخيم الركبان السورى فى أسرع وقت ممكن، وأيضا إخلاء المخيم، مشيراً إلى أن روسيا ترغب فى حل هذه الأزمة بالتعاون مع واشنطن. وقال السفير الروسى فى بيان -نشره الموقع الرسمى للسفارة الروسية فى واشنطن- "إنه من المهم اليوم عدم المجادلة بل اتخاذ إجراءات ملموسة، كما اقترحت روسيا وسوريا، إنقذوا الشعب من خلال الجمع بين جهود المجتمع الدولي". ودعت هيئات التنسيق الروسية والسورية فى بيان مشترك، أمس الخميس، الأمم المتحدة للتنبيه على الولايات المتحدة بعدم القبول بوجود أماكن مثل مخيم الركبان فى سوريا، وحل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد. وجاء فى البيان المشترك: "نتوجه إلى أعضاء المجتمع الدولى الذين ينسبون أنفسهم للعالم المتحضر، وأولهم منظمة الأمم المتحدة بدعوة للبدء فى العمل الفعلى وحل المشكلة المستمرة منذ سنوات حاصدة الآلاف من أرواح البشر.. والإشارة إلى الولايات المتحدة بعدم القبول فى العالم المعاصر بوجود أماكن مثل مخيم الركبان".. حسبما ذكرت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-23

قال وزير الخارجية السورى فيصل المقداد إن بلاده سوف تعلن خلال أيام التبادل الدبلوماسى مع جمهوريتى دونيتسك ولوجانسك. وأضاف المقداد، خلال لقائه مع نظيره الروسي سيرجي لافروف بموسكو، اليوم الثلاثاء، "سأقوم بزيارة إلى أبخازيا غدا الأربعاء كدليل على دعم سوريا لمبدأ حقوق الشعوب في تقرير مصيرها".  من جانبه، قال وزير الخارجية الروسي - خلال اللقاء - "إن التطورات العالمية تصبح أكثر تعقيدا نتيجة لسياسة واشنطن الرامية لخلق عالم أحادي القطب".  وأضاف وزير خارجية روسيا "أننا نرى ملامح هذه السياسات العدوانية وهي بمثابة استعمار جديد سواء في الشرق الأوسط أو شمال إفريقيا أو محيط الاتحاد السوفيتي سابقا"، مشيرا إلى أن بلاده وسوريا بالإضافة لعدد من الدول الأخرى تدعم احترام مبادئ القانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة والسيادة والعدالة في العلاقات الدولية.  وأوضح لافروف أنه انطلاقا من هذه المبادئ تدعم روسيا، دمشق في مكافحة الإرهاب وعودة أراضيها وسلامتها وتقدر موقف دمشق وتضامنها مع موسكو بخصوص العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، مشيدا باعتراف سوريا باستقلال دونيتسك ولوجانسك في شهر يونيو الماضى.  وأكد لافروف أن التواصل بين وزارتي خارجية روسيا وسوريا الدائم هو تنفيذ للتعليمات من رئيسي البلدين، المتعلقة بترسيخ وتعزيز العلاقات الثنائية وتسيير التسوية في سوريا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-24

قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الثلاثاء، إن اللجنة الروسية السورية للتعاون التجاري والاقتصادي تخطط لعقد اجتماع كامل قبل نهاية العام وستعد حزمة من الوثائق الثنائية لتوقيعها.  وأضاف لافروف في تصريحات أوردتها وكالة أنباء "تاس"، خلال مؤتمر صحفي عقب المحادثات مع وزير الخارجية السوري فيصل مقداد، "على الصعيد الاقتصادي، تم التأكيد على الدور التنسيقي للمفوضية الروسية السورية الدائمة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني، وكان آخر اجتماع لرؤسائها المشاركين في موسكو في مايو من هذا العام".   وأضاف "لقد اتفقنا على عقد اجتماع كامل قبل نهاية العام، سنقوم من أجله بإعداد مجموعة كبيرة من الوثائق لتوقيعها". وأوضح لافروف أن روسيا وسوريا تعملان معًا لتحسين التعاون في جميع المجالات، مضيفا "ناقشنا شراكتنا الثنائية بتفصيل كبير. وهي تغطي فعليا جميع جوانب العلاقات الثنائية. ولدينا الرغبة في توسيع تعاوننا في جميع المجالات".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-25

ذكرت وزارة النقل السورية أن مطار اللاذقية الدولي في سوريا استقبل اليوم رحلة طيران روسية مدنية، وذلك بعد انقطاع دام 12 عاما، بحسب " روسيا اليوم". ووفقا لبيان نشرته وزارة النقل السورية في قناتها في "تليجرام" اليوم فقد استقبل مطار اللاذقية رحلة طيران روسية مدنية تابعة لشركة "كوزموس" في خطوة لبدء تشغيل جوي منتظم لنقل الركاب بين مطاري اللاذقية وماخاتشكالا (عاصمة جمهورية داغستان الروسية). ويأتي استئناف الرحلات بين روسيا وسوريا بعد انقطاع دام قرابة 12 عاما.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-09-12

سلط مقال نشرته صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء على الزيارة "التاريخية" التى يقوم بها حاليا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون لروسيا والتى يلتقى خلالها بالرئيس فلاديمير بوتين لمناقشة التعاون العسكرى بين البلدين على ضوء الحرب التى تخوضها روسيا فى الوقت الراهن ضد أوكرانيا.   وأشار كاتب المقال جوستين ماكرى إلى أن زعيم كوريا الشمالية وصل محطة خاسان الروسية فى قطاره المدرع للقاء نادر مع الرئيس بوتين والذى من المتوقع أن يتناول صفقات أسلحة كورية لموسكو من أجل تعويض ما تفقده روسيا من أسلحة فى الحرب التى تشتعل جذوتها بين القوات الروسية والأوكرانية منذ أواخر فبراير 2022، مضيفا أن الزيارة تعد الأولى من نوعها التى يقوم بها زعيم كوريا الشمالية خارج البلاد منذ ما يزيد على أربعة أعوام.   ونوه المقال إلى أن تلك الزيارة تأتى فى وقت تنتاب فيه المخاوف الدول الغربية خشية نجاح روسيا فى الحصول على أسلحة من كوريا الشمالية بعد أن فقدت موسكو كميات كبيرة من مخزونها من العتاد العسكرى خلال حرب أوكرانيا، موضحا أن الولايات المتحدة لوحت بفرض عقوبات فى حالة إمداد بيونج يانج لروسيا بالسلاح.   وأشار المقال إلى تصريحات المتحدث الرسمى باسم الكرملين ديمترى بيسكوف التى قال فيها أنه من المتوقع أن يعقد الزعيمان لقاء قمة مساء اليوم الثلاثاء على هامش أعمال المنتدى الاقتصادى المنعقد حاليا فى مدينة فلاديفوستوك الروسية، موضحا أن أولويات كل من روسيا وكوريا الشمالية توطيد العلاقات المشتركة وليس التحذيرات الأمريكية. ويضيف المقال أن بيسسكوف أكد أن كلا البلدين يركزان فى الوقت الحالى على الحفاظ على مصالحهما المشتركة وليس أى شئ آخر.   وقال الكاتب أن الوفد المرافق لزعيم كوريا الشمالية خلال الزيارة يشمل مسئولين رفيعى المستوى وقيادات عسكرية بارزة، طبقا لما ذكرته وكالة أنباء كوريا الشمالية، التى أوضحت أن الوفد يشمل وزير الخارجية وأعضاء بارزين من الحزب الحاكم من المتخصصين فى مجالات الدفاع والصناعات العسكرية ولاسيما الذخائر وعلى رأسهم مدير إدارة تصنيع الذخائر جو تشين روينج.   وأشار المقال إلى تصريحات مايكل مادين الخبير فى شئون كوريا الشمالية بمركز ستيمسون بواشنطن التى يقول فيها أن وجود مدير إدارة تصنيع الذخائر ضمن الوفد المرافق للزعيم الكورى له دلالات خاصة حيث يشير إلى عزم الطرفين على عقد اتفاقية حول شراء ذخائر من كوريا الشمالية.   وأضاف أن مسئولى الإدارة الأمريكية يعتقدون أن بوتين سوف يركز خلال مباحثاته مع كيم جونج أون على توفير المزيد من العتاد العسكرى ولاسيما من المدفعية والذخائر لإجهاض الهجوم المضاد الذى بدأته القوات الأوكرانية على الجانب الروسى منذ حوالى ثلاثة أشهر فى الوقت الذى يسعى فيه الجانب الكورى للحصول على موارد الطاقة والمواد الغذائية من روسيا، فضلا عن وسائل تكنولوجية متقدمة فى مجالات الأقمار الصناعية والغواصات النووية للاستفادة منها فى برامج إنتاج الصواريخ الباليستية والأسلحة النووية الأخرى.   ولفت المقال فى الختام إلى تحذيرات المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميللر التى قال فيها "إن الولايات المتحدة تؤكد لكل من روسيا وكوريا الشمالية أن إمداد بيونج يانج لأى نوع من الأسلحة لموسكو سوف يعد انتهاكا لقرارات مجلس الأمن الدولي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-02-09

أكد الرئيس السورى، بشار الأسد، أن دماء الجنود الروس الذين قتلوا فى سوريا لا تقدر بالمال. وقال الرئيس الأسد خلال لقائه وفدا برلمانيا روسيا: "بالطبع الدعم العسكرى مهم جدا، لكن قطرة دم واحدة لجندى روسى قتل على أرضنا، هى أغلى لنا من أى دعم عسكرى، هذه الدماء، الدماء الروسية التى أريقت على أرضنا لا تقدر بالمال". ونقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية، تأكيد الأسد أن الأحداث فى سوريا تتطور نحو ما تريده روسيا وسوريا قائلاً " أنا سعيد بلقائكم اليوم، كما فى كل مرة، الأحداث تتحرك بسرعة نحو الاتجاه الذى نريده نحن وأنتم". وشكر الرئيس الأسد، الطيارين الروس، الذين يعملون إلى جانب الجيش السورى فى محاربة الإرهاب. وكشف عضو لجنة الدفاع فى مجلس الدوما الروسى، "دميترى سابلين" اليوم، أن الرئيس السورى بشار الأسد، أكد للوفد الروسى دعمه لمحادثات أستانة حول سوريا واصفا إياها بالفعالة والناجحة. وأشار الرئيس الأسد إلى أنه جاهز لاستقبال أى سورى يؤمن بالحل السياسى والحوار السورى — السورى.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: