روسيا والولايات المتحدة والأردن
قالت الخارجية الروسية، إن اللقاء الثلاثي المزمع عقدة بين روسيا والولايات المتحدة والأردن في عمان، سيبحث سبل وقف إطلاق النار في الجنوب السوري. وأوضح نائب وزير الخارجية ومبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، ميخائيل بوجدانوف، للصحفيين، الأربعاء، إن الجانب الروسي ينتظر من واشنطن تنسيق موعد ومستوى اللقاء الثلاثي في عمان. وأضاف أن الأردن اقترح إجراء اللقاء الثلاثي في عمان على المستوى الوزاري، لبحث وقف إطلاق النار في الجنوب السوري قائلا: "نحن مستعدون لذلك.. نحن نؤيد حقا وقف إطلاق النار الفراغ في هذه المنطقة يسمح لبعض الراديكاليين والإرهابيين بملئه، ونرى أن العسكريين السوريين يجب أن يقفوا على الحدود الجنوبية"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وعن موجة التصعيد الجديدة بين غزة وإسرائيل، قال بوجدانوف، إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة مصرية لوقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين يعطي الأمل بإنهاء العنف، مضيفا: "نحن نتطلع بصدق إلى نجاح أصدقائنا المصريين في هذا الشأن، ونأمل أن يظهر الإسرائيليون والفلسطينيون حكمة سياسية، لوقف هذا العنف المتصاعد".
الوطن
2018-05-30
قالت الخارجية الروسية، إن اللقاء الثلاثي المزمع عقدة بين روسيا والولايات المتحدة والأردن في عمان، سيبحث سبل وقف إطلاق النار في الجنوب السوري. وأوضح نائب وزير الخارجية ومبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، ميخائيل بوجدانوف، للصحفيين، الأربعاء، إن الجانب الروسي ينتظر من واشنطن تنسيق موعد ومستوى اللقاء الثلاثي في عمان. وأضاف أن الأردن اقترح إجراء اللقاء الثلاثي في عمان على المستوى الوزاري، لبحث وقف إطلاق النار في الجنوب السوري قائلا: "نحن مستعدون لذلك.. نحن نؤيد حقا وقف إطلاق النار الفراغ في هذه المنطقة يسمح لبعض الراديكاليين والإرهابيين بملئه، ونرى أن العسكريين السوريين يجب أن يقفوا على الحدود الجنوبية"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وعن موجة التصعيد الجديدة بين غزة وإسرائيل، قال بوجدانوف، إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة مصرية لوقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين يعطي الأمل بإنهاء العنف، مضيفا: "نحن نتطلع بصدق إلى نجاح أصدقائنا المصريين في هذا الشأن، ونأمل أن يظهر الإسرائيليون والفلسطينيون حكمة سياسية، لوقف هذا العنف المتصاعد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-05-30
أعلنت الخارجية الروسية، أن اللقاء الثلاثي المزمع عقدة بين روسيا والولايات المتحدة والأردن في عمان، سيبحث سبل وقف إطلاق النار في الجنوب السوري، وفقًا لما ذكرته شبكة "روسيا اليوم" الإخبارية. وقال نائب وزير الخارجية ومبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف، بهذا الشأن للصحفيين الأربعاء، إن الجانب الروسي ينتظر من واشنطن تنسيق موعد ومستوى اللقاء الثلاثي في عمان. وأشار الدبلوماسي الروسي إلى أن الأردن اقترح إجراء اللقاء الثلاثي في عمان على المستوى الوزاري، مضيفا "نحن مستعدون لذلك". ولفت إلى أن اللقاء الثلاثي في عمان سيبحث وقف إطلاق النار في الجنوب السوري، وقال: "نحن نؤيد حقا وقف إطلاق النار.. الفراغ في هذه المنطقة يسمح لبعض الراديكاليين والإرهابيين بملئه.. ونرى أن العسكريين السوريين يجب أن يقفوا على الحدود الجنوبية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-07-11
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، أمس، أن روسيا والولايات المتحدة والأردن، اتفقوا على استخدام مركز مراقبة يجري إنشاؤه في "عمّان" لرصد الالتزام بوقف إطلاق النار جنوب غربي سوريا، مضيفا -خلال مؤتمر صحفي مع وزير خارجية أوسيتيا الجنوبية دميتري ميدويف، في العاصمة الروسية موسكو- أنه على الرغم من حقيقة أن أمس الأول الأحد، من الساعة 12 ظهرا بالتوقيت السوري يجري العمل بنظام وقف إطلاق النار، إلا أننا يجب علينا تعزيزه، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء. وأوضح لافروف: "لتنسيق جميع التفاصيل حول مناطق تخفيف التصعيد، تم الاتفاق على استخدام مركز مراقبة، يجري إنشاؤه من قبل روسيا والولايات المتحدة والأردن في عمّان"، مشيرا إلى أن المركز سيكون على اتصال مباشر مع قوات المعارضة، والقوات الحكومية، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. وفي سياق آخر، رحب لافروف، بمشاركة الهيئة العليا للمفاوضات السورية في المشاورات التقنية بشأن الإصلاح الدستوري في سوريا، وقال الوزير الروسي: "هذا تقدم كبير جدا، ونوعي في نهج ما يسمى بالهيئة العليا للمفاوضات نحو تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي"، معربا عن أمله في توازن المصالح خلال الحوار حول الإصلاح الدستوري في سوريا. وأوضح لافروف، أن بلاده تعول على أن النجاح في إقامة مناطق تخفيف التصعيد في سوريا سيساعد بشكل فعلي في محاربة الإرهاب، داعيا الولايات المتحدة لمشاركة أكثر نشاطا في عملية أستانا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-11-13
نقلت وسائل إعلام عالمية، عن مسؤولين إسرائيليين، تأكيدهم أن إسرائيل ستبقي على ضرباتها في سوريا، حيث أن تل أبيب تعمل للضغط على الدول الكبرى لمنع إيران و"حزب الله" من الحصول على أي قواعد دائمة في سوريا، وإبعادهم عن هضبة "الجولان"، وفقا لما نقلته عنها وكالة "سبوتنيك" الروسية. وعلق عضو مجلس الشعب السوري النائب جمال الزعبي، على التصريحات الإسرائيلية بقوله إن إقدام إسرائيل على انتهاك السيادة السورية وخرق وقف إطلاق النار وانتهاك القرار 242 من مجلس الأمن، يأتي في إطار الغطرسة المعتادة ومحاولة الحكومة الإسرائيلية نقل وتصدير مشكلاتها الداخلية إلى الخارج. وأضاف النائب السوري، في تصريحات خاصة لـ"سبوتنيك"، اليوم، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه القضاء في قضايا تتعلق بالاختلاس والرشاوى المالية له ولأعضاء في حكومته، لذلك هم يحاولون لفت الأنظار عنهم بافتعال حوادث خارجية، وبالطبع لن يجدوا أفضل من توجيه ضربة عسكرية في سوريا لإثارة الجدل بعيدا عنهم. وتابع: "تعودنا منذ بداية الحرب على سوريا، أنه كلما اشتد الخناق وضاق على العصابات الإرهابية التكفيرية وهزيمتها على يد البواسل في الجيش العربي السوري، نرى تدخلا عسكريا مباشرا من العدو الإسرائيلي، وذلك في كثير من المواقع لتخفيف الضغط عن أذنابهم، وكلما خسر الوكيل المعركة تدخل الأصيل مباشرة، ومعركة البوكمال ليست بعيدة، حيث حقق الجيش انتصارا مدويا". وأشار إلى أن انتصارات الجيش العربي السوري والمقاومة والقوات الرديفة في دير الزور وبعدها البوكمال ومناطق أخرى، تشكل ضربة قوية للعصابات الإرهابية، وأيضاً لإٍسرائيل، التي تتدخل بشكل مباشر لتقديم الدعم العسكري للإرهابيين كلما أمكن ذلك. وأوضح أن القيادة السياسية السورية اعتادت على رفض الأعمال الاستفزازية الإسرائيلية سياسياً ودبلوماسياً، من خلال الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وشرح نتائجه، لوضع الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي أمام مسؤولياتهما، واستنكار الأعمال العدائية الاستفزازية ووقف اعتداءات إسرائيل المتكررة، ولكن للأسف هذه المنظمات الدولية ألعوبة بيد الأمريكان والإسرائيليين. وكان وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، تساحي هنجبي، شكك في الاتفاق الذي وقعته روسيا والولايات المتحدة والأردن، لتأسيس منطقة مؤقتة لخفض التصعيد جنوبي سوريا، وقال "لا يحقق مطلب إسرائيل الذي لا لبس فيه بألا تحدث تطورات تأتي بقوات حزب الله أو إيران للحدود الإسرائيلية السورية في الشمال"، مضيفا "هناك تفهم بأن إسرائيل حددت خطوطا حمراء وأنها ستتمسك بها بشدة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-07-12
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن الاعتداءات الأخيرة في جنوب سوريا تسببت في نزوح أكثر من 210 آلاف شخص وتركهم بحاجة إلى مساعدة إنسانية عاجلة. وقالت المنظمة، في بيان اليوم الخميس، "دعت منظمة الصحة العالمية اليوم إلى حماية المرافق الصحية وزيادة فرص وصول المساعدات إلى جنوب سوريا، حيث خلفت الأعمال العدائية الأخيرة أكثر من 210 آلاف نازح وبحاجة إلى خدمات صحية عاجلة". وأضاف البيان "توفي ما لا يقل عن 15 سورياً منهم 12 طفلاً وامرأتان ورجل مسن خلال الأسبوع الماضي، بسبب الجفاف والأمراض التي تنتقل عن طريق المياه الملوثة". يذكر أن منطقة خفض التصعيد في جنوب غربي سوريا أقيمت العام الماضي باتفاق بين روسيا والولايات المتحدة والأردن، إذ يشهد الجنوب السوري معارك عنيفة بين الجيش السوري ومسلحين من فصائل "الجيش الحر" و"جبهة النصرة" (المحظور في روسيا) وفصائل أخرى متحالفة معها منذ بدء الجيش السوري حملته العسكرية لاستعادة المنطقة الجنوبية من البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-05-30
ذكر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف جميع التشكيلات الأجنبية بضرورة مغادرة منطقة خفض التصعيد جنوب غرب سوريا، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية. وقال لافروف، اليوم: "لدينا اتفاقات معروفة جيدا حول خفض التصعيد جنوب غربي سوريا. وقد تم التوصل إليها بين روسيا والولايات المتحدة والأردن. وكانت إسرائيل على علم بها، وتعتبر أن منطقة خفض التصعيد يجب أن تعزز الاستقرار، ويجب سحب جميع القوات غير السورية من هذه المنطقة". وأضاف لافروف "أرى ضرورة تنفيذ ذلك في أقرب وقت ممكن. ونحن نعمل على ذلك الآن مع زملائنا الأردنيين والأمريكيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-08-25
قال إياد بركات من الجيش السوري الحر المرابط على الحدود السورية الأردنية، إن المنطقة الجنوبية تشهد توقفا تاما للقصف والاشتباكات، بالتزامن مع موجة اغتيالات وتصفيات في صفوف المعارضة. وصرح بركات لوكالة "آكي" الإيطالية قائلا: "ارتفعت بشكل كبير نسبة الاغتيالات والتصفية الفردية في صفوف فصائل المعارضة السورية المسلحة، وغالبية هذه الاغتيالات لا يُعرف مُرتكبها، وهي يومية وبتزايد مطرد". وذكر للوكالة أن المعارضة تتهم القوات الحكومية بالوقوف خلف بعض تلك الاغتيالات، واصفا الأمر بـ "سياسة التصفية الناعمة" بدل القصف والمعارك. لكنه أقر بأن بقية الاغتيالات تحصل نتيجة تصفية حسابات بين بعض مقاتلي الفصائل المسلحة لأسباب شخصية في الغالب. وأضاف: "إذا استمر ذلك، سيكون هناك عدد كبير من القتلى بين صفوف مقاتلي الفصائل قد يوازي عدد من قُتل خلال المعارك في الفترة الأخيرة". ورحّب بركات بإنشاء "غرفة عمان" المشتركة للرقابة على وقف إطلاق النار، مؤكدا أن وقف إطلاق النار سار في الجنوب. واستطرد قائلا: "المنطقة الجنوبية من سوريا تشهد توقفا تاما للقصف، سواء بسلاح الطيران أو بالأسلحة الثقيلة أو المدفعية، وحتى الاشتباكات المسلحة توقفت، وهذا أمر مبشّر بأن مركز مراقبة وقف إطلاق النار في جنوب سوريا الذي أقيم في عمان، له مفعول قوي ومؤثر". وكانت وزارة الدفاع الروسية، أعلنت أول أمس أن مركز المراقبة المشتركة لمنطقة خفض التصعيد الجنوبية في سوريا سيبدأ العمل في العاصمة الأردنية عمان. وأوضحت الوزارة أن إنشاء المركز تم وفق الاتفاقات التي توصلت إليها روسيا والولايات المتحدة والأردن مطلع الشهر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-07-28
استفادت قوات الدفاع المدني التابعة للمعارضة السورية، من إقامة منطقة تخفيف التوتر بجنوب سوريا، وشرعت في تمشيط مدينة "درعا" وضواحيها لإزالة القنابل التي لم تنفجر. ونقلت وكالة "رويترز" اليوم، عن حسن فشتاكي، أحد عناصر فرقة المهندسين التابعة لـ"الخوذ البيضاء"، تأكيده تفكيك نحو 100 قنبلة عنقودية خلال أسبوع، مضيفا أن إزالة جميع القنابل من مخلفات العمليات القتالية في المحافظة قد يتطلب ثلاثة أو أربعة أشهر. وأكد فشتاكي، أن فرق تفكيك الألغام التابعة لقوات الدفاع المدني، تلقت تدريبا في الأردن في أكتوبر الماضي، مضيفا أن عمل المهندسين يتركز على جبهات القتال السابقة، لا سيما في منطقة حوران. وذكر المهندس أن إنشاء منطقة تخفيف التوتر، الذي جاء بفضل الجهود المبذولة من قبل روسيا والولايات المتحدة والأردن، أتاح لـ"الخوذ البيضاء" البدء بإخلاء المنطقة من القنابل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: