رابطة عوامي

هو حزب بنغالي تأسس سنة 1946م في باكستان الشرقية والتي تسمى اليوم بنغلاديش ومعنى كلمة عوامي بالأردية الشعب ولم يكن معروفا حتى سنة 1971 حين كان منافسا لحزب الشعب الباكستاني وأصبح يدافع عن حقوق البنغاليين كأمة قومية يجب أن تتقاسم السلطة مع الأردو.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
رابطة عوامي
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
رابطة عوامي
Top Related Events
Count of Shared Articles
رابطة عوامي
Top Related Persons
Count of Shared Articles
رابطة عوامي
Top Related Locations
Count of Shared Articles
رابطة عوامي
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
رابطة عوامي
Related Articles

الشروق

2024-01-11

أدت الشيخة حسينة اليمين الدستورية لولاية أخرى كرئيسة لوزراء بنجلاديش اليوم الخميس، بعد أقل من أسبوع من فوز حزبها الحاكم رابطة عوامي في انتخابات برلمانية شابها انخفاض نسبة مشاركة الناخبين وأعمال عنف متفرقة. وتعد حسينة أول رئيسة وزراء في تاريخ بنجلاديش يتم انتخابها لولاية رابعة على التوالي، وخامسة بشكل عام، لمدة خمس سنوات. وقاطع الحزب الوطني البنجلاديشي الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة خالدة ضياء، والمنافس السياسي الرئيسي لحزب الشيخة حسينة، الانتخابات بسبب مخاوف من تزوير الأصوات. وطالب الحزب الوطني البنجلاديشي منذ فترة طويلة بإجراء انتخابات تحت إشراف حكومة تصريف أعمال غير حزبية، لكن حزب حسينة الحاكم رفض الفكرة باعتبارها "غير دستورية". وأدت السياسية البالغة من العمر 76 عاما اليمين الدستورية أمام الرئيس محمد شهاب الدين في قصر بانجابهابان في دكا، وكان برفقتها حكومتها الجديدة المكونة من 25 وزيرا و11 وزير دولة. وتم تعيين وزير الإعلام والإذاعة السابق حسن محمود وزيرا للخارجية بينما تم إسناد وزارة المالية لأبو الحسن محمود علي، وزير الخارجية السابق في حكومة حسينة السابقة. وقد فاز حزب رابطة عوامي الحاكم الذي تتزعمه حسينة بـ 222 مقعدا من بين المقاعد البرلمانية الـ298 التي تم التنافس عليها في الانتخابات التي جرت في 7 يناير. وتم تعليق الانتخابات في دائرتين انتخابيتين برلمانيتين – إحداهما بسبب أعمال عنف اندلعت خلال الانتخابات والأخرى بسبب وفاة مرشح مستقل لأسباب طبيعية قبل التصويت. وقُتل شخص واحد على الأقل في أعمال عنف يوم التصويت في ظل مقاطعة الحزب الوطني البنجلاديشي وحلفائه اليمينيين. وبلغت نسبة المشاركة في الانتخابات 41.8%، مقارنة بأكثر من 80% خلال الانتخابات التي أجريت عام 2018، وفقا لما أعلنته لجنة الانتخابات في بنجلاديش. ورفض الحزب الوطني البنجلاديشي نتائج الانتخابات ووصفها بالمهزلة، وكان الحزب قد دعا إلي إضراب عام في جميع أنحاء البلاد يوم الانتخابات. ورفضت الحكومة انتقادات المعارضة. وشغلت حسينة سابقا منصب رئيسة الوزراء في الفترة من 1996 إلى 2001، ومن 2009 إلى 2014، ومن 2014 إلى 2018، ومن 2019 إلى 2023. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-09

أعلنت مفوضية الانتخابات في جمهورية بنجلاديش، أمس الإثنين، أن رئيسة الوزراء الشيخة حسينة، فازت برابع فترة ولاية على التوالي، بعد أن حصل حزبها على الأغلبية المطلقة، وسط انخفاض نسبة الإقبال على الانتخابات العامة التي قاطعتها المعارضة الرئيسية، وفق ما نقلت شبكة "سكاي نيوز". ووفقا لنتائج غير رسمية أعلنتها مفوضية الانتخابات البنجلاديشية، حصل حزب الشيخة حسينة "رابطة عوامي" على 165 مقعدا من أصل 224 مقعدا في الانتخابات، فيما لم تعلن نتائج بقية المقاعد بعد، في الانتخابات التي وصلت نسبة المشاركة حوالي 40% مقارنة بأكثر من 80% في الانتخابات الأخيرة، عام 2018. ولكن، من هي الشيخة حسينة واجد؟ تعد رئيسة وزراء بنجلاديش الشيخة حسينة واجد، رئيسة الحكومة الأطول فترة حكم في العالم، إذ حكمت بلادها على مدى عقدين من الزمان، وشغلت منصب زعيم الحزب -الحاكم حاليا- على مدى السنوات الـ 42 الماضية، وفق ما نقلت شبكة "الجزيرة" القطرية. وخلال العقدين في رئاسة الوزراء، قادت الشيخة حسينة جهود حكومتها للتخفيف من حدة الفقر في بلادها التي يبلغ عدد سكانها 170 مليون نسمة، وتمكنت من رفع متوسط نمو الناتج المحلي السنوي الإجمالي بنسبة 7%. وقادت رئيسة الوزراء البنغالية حزبها "رابطة عوامي" للفوز في 5 انتخابات 4 منها متتالية، متفوقة بذلك على ما حققته كل من رئيسة وزراء الهند الراحلة إنديرا غاندي، ورئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارجريت تاتشر. والشيخة حسينة واجد، المولودة في 28 سبتمبر 1947، سياسية بنغالية ورئيسة وزراء جمهورية بنجلاديش الشعبية الحالية، وأكبر البنات الخمس للشيخ مجيب الرحمن، مؤسس وأول رئيس لجمهورية بنجلاديش الشعبية. ترأست الشيخة حسينة واجد حزب "رابطة عوامي"، وهو حزب سياسي رئيسي في بنجلاديش، منذ العام 1981، أثناء وجودها في المنفى بعد اغتيال والدها الشيخ مجيب الرحمن، في أغسطس 1975، بعدما أطاح بحكومته انقلاب عسكري. ومن خلال ترأسها للحزب تقلدت حسينة منصب رئيسة وزراء بنجلاديش بين عامي 1996 - 2001، ثم بين عامي 2008 وحتى الآن، ضمن أربع ولايات متتالية، بعد أن هزمت حزب المعارضة الرئيسي "حزب بنجلاديش الوطني". وتُعد الشيخة حسينة، أطول من تولى رئاسة السلطة التنفيذية في بنجلاديش، البالغ عددها 170 مليون نسمة، منذ نشأة واستقلال الدولة عن باكستان في عام 1971، وفق دراسة سابقة أعدها باحثو مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة الإماراتي. الأداء الاقتصادي وارتفاع شعبية الشيخة حسينة:وقد عرفت بنجلاديش في ظل وجود الشيخة حسينة على رأس السلطة التنفيذية نوعاً من الاستقرار السياسي على الرغم من ظهور احتجاجات متفرقة يقودها غالباً حزب المعارضة الرئيسي، حزب بنجلاديش الوطني. ووفق الدراسة أيضا فعلى الرغم من إصرار أحزاب المعارضة على مقاطعة الانتخابات واتهام حزب "رابطة عوامي" الحاكم بمحاولة ترسيخ فكرة الحزب الواحد، فإنه في المقابل يوجد تأييد شعبي واسع للحزب وللشيخة حسينة بفضل الخطوات التي حققتها للنهوض بالبلاد اقتصادياً واستقرارها سياسياً وتأسيس علاقات خارجية متوازنة. ووفقاً لاستطلاع للرأي أجراه "المعهد الجمهوري الدولي"، في أغسطس 2023، تتمتع رئيسة الوزراء بنسبة تأييد تصل إلى 70% نظراً للنتائج الإيجابية التي حققتها في مجال التنمية، كما أعرب حوالي 60% من المواطنين عن معارضتهم التامة لمقاطعة الانتخابات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-08

دكا - (د ب ا) من المقرر أن تتولى رئيسة وزراء بنجلاديش الشيخة حسينة رئاسة الحكومة للفترة الرابعة على التوالي والخامسة إجمالا، وذلك بعدما حقق حزبها رابطة عوامي فوزا كبيرا في الانتخابات البرلمانية التي قاطعها الحزب المعارض الرئيسي. وفاز حزب حسينة بأكثر من ثلثي المقاعد في انتخابات البرلمان، المؤلف من 300 مقعد. ومن المقرر أن ينتخب النواب من المقاعد العادية 50 نائبا في المقاعد المخصصة للنساء بمجرد بدء الدورة البرلمانية الجديدة. وقال كبير مفاوضي الانتخابات قاضي حبيب الأول في مؤتمر صحفي اليوم الاثنين إن حزب رابطة عوامي فاز بـ 223 مقعدا من بين المقاعد البرلمانية الـ298 . وكانت السلطات قد علقت التصويت في دائرتين انتخابيتين، إحداهما بسبب العنف خلال الانتخابات التي أجريت أمس الأحد، والأخرى بسبب وفاة مرشح مستقل لأسباب طبيعية منذ أسبوع. وأضاف حبيب أن نسبة المشاركة في الانتخابات بلغت 8ر41 %، مقارنة بأكثر من 80% خلال الانتخابات العامة التي أجريت عام 2018. وأدلى نحو 50 مليون ناخب بأصواتهم من بين 120 مليون ناخب يحق لهم الادلاء بأصواتهم. ورفض الحزب الوطني في بنجلاديش، الذي تنتمى له رئيسة الوزراء السابقة خالدة ضياء، نتائج الانتخابات ووصفها بالمهزلة. وقال الحزب، الذي قاطع الانتخابات بسبب مخاوف من احتمالية التزوير ودعا لمقاطعتها، إن دعوته كانت ناجحة. وقال عبد المعين خان، المسؤول البارز بالحزب الوطني البنجلاديشي للصحفيين" رفض مواطنو البلاد هذه الانتخابات المدبرة، حيث أن نسبة مشاركة الناخبين الحقيقية ليست أكثر من 2%". وأضاف أن حزبه سوف يستمر في عمله المناهض لحكومة حسينة لاستعادة حقوق تصويت الشعب في بنجلاديش. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-08

ووفقا لنتائج غير رسمية أعلنتها مفوضية الانتخابات، حصل حزبها "رابطة عوامي" على 165 مقعدا من أصل 224 مقعدا في الانتخابات التي جرت أمس الأحد. ولم تعلن نتائج بقية المقاعد بعد. وقاطع حزب المعارضة الرئيسي، حزب بنغلاديش الوطني، الذي شارك في انتخابات 2018 لكنه لم يشارك في 2014، الانتخابات بعد أن رفضت حسينة مطالبه بالاستقالة والسماح لسلطة محايدة بإدارة الانتخابات. ودعا حزب بنغلاديش الوطني إلى إضراب لمدة يومين في جميع أنحاء البلاد حتى أمس الأحد، مطالبا الناس بمقاطعة الانتخابات. واتهمت حسينة المعارضة بالتحريض على الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي هزت داكا منذ أواخر أكتوبر، وأسفرت عن مقتل 14 شخصا على الأقل. وعزف البنغلاديشيون إلى حد كبير عن المشاركة في الانتخابات العامة، التي جرت أمس الأحد وشابتها أعمال عنف. وقال قاضي حبيب الأول، كبير مفوضي الانتخابات، إن نسبة المشاركة بلغت حوالي 40 في المئة عند إغلاق صناديق الاقتراع، مقارنة بأكثر من 80 في المئة في الانتخابات الأخيرة في عام 2018. ووفقا لنتائج غير رسمية أعلنتها مفوضية الانتخابات، حصل حزبها "رابطة عوامي" على 165 مقعدا من أصل 224 مقعدا في الانتخابات التي جرت أمس الأحد. ولم تعلن نتائج بقية المقاعد بعد. وقاطع حزب المعارضة الرئيسي، حزب بنغلاديش الوطني، الذي شارك في انتخابات 2018 لكنه لم يشارك في 2014، الانتخابات بعد أن رفضت حسينة مطالبه بالاستقالة والسماح لسلطة محايدة بإدارة الانتخابات. ودعا حزب بنغلاديش الوطني إلى إضراب لمدة يومين في جميع أنحاء البلاد حتى أمس الأحد، مطالبا الناس بمقاطعة الانتخابات. واتهمت حسينة المعارضة بالتحريض على الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي هزت داكا منذ أواخر أكتوبر، وأسفرت عن مقتل 14 شخصا على الأقل. وعزف البنغلاديشيون إلى حد كبير عن المشاركة في الانتخابات العامة، التي جرت أمس الأحد وشابتها أعمال عنف. وقال قاضي حبيب الأول، كبير مفوضي الانتخابات، إن نسبة المشاركة بلغت حوالي 40 في المئة عند إغلاق صناديق الاقتراع، مقارنة بأكثر من 80 في المئة في الانتخابات الأخيرة في عام 2018. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-03-23

أعلنت شرطة بنجلاديش، اليوم، مقتل 11 شخصًا على الأقل منذ الثلاثاء، في أعمال عنف على هامش انتخابات محلية في البلاد، سقط 7 منهم برصاص قوات الأمن. واندلعت المواجهات الكبرى في مدينة ماثبناريا الساحلية جنوب البلاد، حيث قام آلاف من مؤيدي الحزب الحاكم بمهاجمة عناصر الشرطة وحرس الحدود، الذين كانوا ينقلون صناديق الاقتراع إلى مبانٍ للحكومة. وقال قائد شرطة المنطقة وليد حسين "بأمر من قاضٍ أطلق الشرطيون النار على آلاف الأشخاص غير المنضبطين الذين قاموا بمهاجمتنا بسواطير وحجارة وعصي". وأضاف "ثلاثة منهم قتلوا على الفور، وتوفي اثنان خلال نقلهم إلى المستشفى، والضحايا من أنصار حزب رابطة عوامي الحاكم، الذين هاجموا الشرطة لأنهم كانوا يخشون على ما يبدو هزيمة حزبهم في انتخابات محلية". وقال قائد شرطة سابرانج، كبير حسين، إن قوات الأمن قتلت شخصين آخرين في هذه المدينة الواقعة جنوب شرق البلاد، حيث حاول أنصار مرشح منشق عن رابطة عوامي انتزاع صناديق اقتراع المحلية من القوات الخاصة. وقتل 4 أشخاص آخرين في أماكن أخرى في البلاد، حيث تم التصويت، أمس، لانتخاب اعضاء اأكثر من 6 آلاف مجلس محلي، ويفترض أن تجري هذه الانتخابات على 6 مراحل خلال 4 أشهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-01

أعلنت شرطة بنجلادش، اليوم، أنها قتلت لاجئًا رابعًا من أقلية الروهينجا بعد إطلاق النار عليه، وذلك على خلفية عملية قتل استهدفت مسؤولاً في الحزب الحاكم أثارت ردود فعل محلية عنيفة. واندلعت أعمال عنف خلال الأسابيع الأخيرة في مخيمات اللاجئين في جنوب شرق بنجلادش، حيث يعيش نحو مليون من الروهينجا عقب فرارهم من العمليات الأمنية التي نفّذتها السلطات البورمية بحقهم. وقتل 5 من الروهينجا في مواجهات اندلعت في المخيمات يعتقد أنها على صلة بأعمال عنف مرتبطة بالعصابات في وقت قتل مسؤول من حزب "رابطة عوامي"، برصاصة في الرأس في مخيم جاديمورا في بلدة تكناف الحدودية أواخر اغسطس. وحمّلت الشرطة "مأجورين" من الروهينجا مسؤولية قتل المسؤول الذي يدعى عمر فاروق وقتلت ثلاثة لاجئين خلال الأسبوع الماضي لصلتهم المفترضة بالجريمة. وكان بين آخر القتلى نور محمد (36 عامًا) الذي يشتبه مسؤولون في الشرطة بأنه زعيم عصابة من الروهينجا وصل إلى بنجلادش عام 1992 ونشط في محيط مخيمات اللاجئين. وأشار مسؤولون محليون، إلى أن نور محمد كان مهربًا للمخدرات تورط في استغلال اللاجئين القادمين عبر الحدود من بورما لهذا الغرض. وقال المتحدث باسم الشرطة إقبال حسين لوكالة "فرانس برس" الفرنسية: "تم توقيفه على خلفية عملية قتل فاروق السبت. أخذناه لنبحث عن أسلحته في تلة وعندها أطلق معاونوه النار على الشرطة (الأحد)"، مضيفا: "رددنا بإطلاق النار وعثرنا لاحقًا على جثة محمد التي اخترقتها رصاصات عدة". واقتحم مئات السكان الغاضبين المقيمين قرب "مخيم جاديمورا"، الموقع بعد مقتل فاروق حيث قاموا بعمليات سلب وتخريب استهدفت عشرات منازل ومتاجر الروهينجا. وقالت الشرطة أنها عززت اجراءاتها الأمنية في المخيم لكن المفوضية الأوروبية ذكرت أن بعض اللاجئين فرّ من جاديمورا ولجأ إلى مواقع أخرى عقب العنف،  موضحة أن الأنشطة الإنسانية التي تقوم بها وكالات الإغاثة تعطلت كذلك بفعل الاضطرابات، ما أثّر على نحو 100 ألف شخص. وتحدث زعيم مجموعة الروهينجا، محمد نور، للوكالة الفرنسية، عن أجواء "متوترة" في المخيمات مشيراً إلى أن اللاجئين "يعيشون في حال من الذعر". وكانت منظمات حقوقية اتهمت شرطة بنجلادش بتنفيذ عمليات قتل خارج نطاق القضاء، وتأتي الحادثة في أعقاب فشل محاولة ثانية لبدء إعادة نحو 740 ألف شخص فروا من عملية السلطات البورمية التي استهدفت الأقلية المسلمة عام 2017. وبلغ عدد الروهينجا الذين قتلتهم قوات الأمن في بنجلادش 34 منذ 2017، بحسب احصاءات الشرطة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: