دمياط وكفرالشيخ
قال الحاج محمد شرابي، نقيب صيادين البرلس، أن عودة الصيادين من اليمن، فرحة لا توصف، بعد جهود الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، في المساهمة في إعادتهم من اليمن، مضيفا "يعحز لساني عن الشكر والتقدير، وهذا ما تعودنا عليه من القيادة السياسية والدبلوماسية، في عودة أبناء الوطن إلى مصر". وأضاف خلال اتصال هاتفي لبرنامج "اليوم"، المذاع على شاشة "dmc"، الذي تقدمه الإعلامية سارة حازم، أنه نيابة عن برج البرلس، يتوجه بالشكر للرئيس، ولوزيري الخارجية والهجرة، ومحافظي دمياط وكفرالشيخ، على ما قاموا بهم. وأوضح أن الحادث يمكن أن يتكرر كون هذه المراكب مخصصة للصيد، وتملك تراخيص بالصيد خارج الخليج، ما يجعلها تتعرض لبعض الميليشيات الإرهابية، "لو اهتمينا بقطاع الصيد المصري داخل الوطن، لن تدفعه للهجرة والصيد خارجها". ووصلت مساء أمس، الطائرة المصرية الخاصة التي تقل 32 صيادًا مصريًا كانوا محتجزين قبالة سواحل اليمن، حيث أقلعت الطائرة من مدينة صنعاء، ووصلت مطار القاهرة. جاء ذلك بتكليفات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى الجهات المسؤولة، وجرى بالفعل إعادة الصيادين إلى أرض الوطن بسلام.
الوطن
2020-02-05
قال الحاج محمد شرابي، نقيب صيادين البرلس، أن عودة الصيادين من اليمن، فرحة لا توصف، بعد جهود الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، في المساهمة في إعادتهم من اليمن، مضيفا "يعحز لساني عن الشكر والتقدير، وهذا ما تعودنا عليه من القيادة السياسية والدبلوماسية، في عودة أبناء الوطن إلى مصر". وأضاف خلال اتصال هاتفي لبرنامج "اليوم"، المذاع على شاشة "dmc"، الذي تقدمه الإعلامية سارة حازم، أنه نيابة عن برج البرلس، يتوجه بالشكر للرئيس، ولوزيري الخارجية والهجرة، ومحافظي دمياط وكفرالشيخ، على ما قاموا بهم. وأوضح أن الحادث يمكن أن يتكرر كون هذه المراكب مخصصة للصيد، وتملك تراخيص بالصيد خارج الخليج، ما يجعلها تتعرض لبعض الميليشيات الإرهابية، "لو اهتمينا بقطاع الصيد المصري داخل الوطن، لن تدفعه للهجرة والصيد خارجها". ووصلت مساء أمس، الطائرة المصرية الخاصة التي تقل 32 صيادًا مصريًا كانوا محتجزين قبالة سواحل اليمن، حيث أقلعت الطائرة من مدينة صنعاء، ووصلت مطار القاهرة. جاء ذلك بتكليفات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى الجهات المسؤولة، وجرى بالفعل إعادة الصيادين إلى أرض الوطن بسلام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-03-27
أدلى مجموعة من أساقفة ومطارنة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، ففي مدينة أطفيح بمحافظة الجيزة، أدلى الأنبا زوسيما بصوته في الانتخابات الرئاسية بمقر لجنته الانتخابية بمدرسة جزيرة الكريمات بأطفيح، كما أدلى الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير السيدة العذراء بجبل قسقام "الدير المحرق" بصوته داخل لجنته الانتخابية بمدرسة "رزقة الدير المحرق". كما أدلى الأنبا مكاري أسقف عام شبرا الجنوبية بصوته الانتخابي في منطقة شبرا، فيما أدلى الأنبا أنجيلوس أسقف عام شبرا الشمالية بصوته بمقر لجنته الانتخابية بمنطقة شبرا أيضا. وفي مدينة جرجا بمحافظة سوهاج، أدلى الأنبا مرقوريوس أسقف جرجا وتوابعها بصوته بمقر لجنته الانتخابية بمدينة جرجا وسط حفاوة واستقبال الناخبين، حيث تزينت اللجان بالأعلام المصرية والزهور، وسط تشديدات أمنية. وأدلى الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفرالشيخ ورئيس دير القديسة دميانة بصوته في الانتخابات الرئاسية بمقر لجنته الانتخابية بمدينة دمياط، حيث استقبله المواطنون ورجال الأمن بالترحاب وقام عدد من المواطنين بالتقاط الصور التذكارية بصحبته وسط أجواء احتفالية من جميع الناخبين، فيما أدلى الأنبا سارافيم أسقف الإسماعيلية بصوته في مقر لجنتة الانتخابية بمدينة الإسماعيلية. كما شارك الأنبا كاراس أسقف عام المحلة الكبرى وتوابعها في الانتخابات الرئاسية، وذلك بمقر اللجنة الانتخابية بمدرسة عبد المجيد سليم بالمحلة الكبرى. وأكد أسقف المحلة الكبرى أن مشاركة جموع المصريين في الانتخابات الرئاسية تعطى رسالة لكل العالم على مدى الأمن والآمان الذي تنعم به بلادنا مصر، وأن الذهاب لصناديق الاقتراع خطوة في مسيرة الإصلاح والتنمية التي تشهدها مصر حاليا. وانطلقت الانتخابات الرئاسية، أمس، وتستمر لثلاثة أيام، يتنافس فيها الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيس حزب "الغد" موسى مصطفى موسى. ويحق لـ59 مليونا و78 ألفا و138 ناخبا، الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لعام 2018، وهم إجمالي الناخبين المقيدين في الكشوف الانتخابية، ويشرف على العملية الانتخابية 18 ألفاً و620 قاضياً من 4 هيئات قضائية، على 13 ألفا و706 لجان فرعية بجميع المحافظات، و110 آلاف موظف إداري وسط إجراءات أمنية مشددة. وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، الثاني من أبريل لإعلان نتيجة الانتخابات. وفي حال أسفرت النتائج عن الحاجة لإعادة، ستجرى انتخابات في الفترة من 19 إلى 21 من أبريل بالنسبة للمصريين في الخارج، وفي الداخل ستجري الإعادة من 24 إلى 26 أبريل، وتعلن النتيجة النهائية في الأول من مايو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-04-15
قرر البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، تغيير رؤساء المجالس الإقليمية للأحوال الشخصية في مصر وأفريقيا، المعنية بالطلاق والزواج الثاني للأقباط بعد انتهاء مدة المجالس الحالية وعدم المدّ لهم مرة أخرى. وعقد البابا تواضروس الثاني اجتماعًا بمركز لوجوس بالمقر البابوي بدير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، مع المجالس الإقليمية للأحوال الشخصية في مصر وأفريقيا التي سينتهي عملها في يوليو المقبل، كما التقى برؤساء المجالس الجدد، وضم الاجتماع: «الأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة الرئيس الحالي للمجلس الإقليمي بالإسكندرية ووجه بحري، والأنبا إسطفانوس أسقف ببا والفشن الرئيس الحالي للمجلس الإقليمي بالصعيد»، وذلك إلى جانب أعضاء تلك المجالس من الكهنة والمحامين والطبيبات، فيما اعتذر عن الاجتماع الأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفرالشيخ الرئيس الحالي للمجلس الإقليمي بالقاهرة وأفريقيا بسبب ظروف صحية. كما شارك في الاجتماع 3 من الأساقفة الذين سيتولون مسؤولية هذه المجالس فى دورته الثالثة والتي من المقرر أن تبدأ في يوليو 2021، لمدة 3 سنوات وهم: «الأنبا غبريال أسقف بني سويف الذي سيتولى رئاسة المجلس الإقليمي للصعيد، والأنبا كاراس الأسقف العام لإيبارشية المحلة الكبرى الذي سيتولى رئاسة المجلس الإقليمي للإسكندرية وبحري، والأنبا أنجيلوس الأسقف العام لكنائس قطاع شبرا الشمالية الذي سيتولى رئاسة المجلس الإقليمي للقاهرة وأفريقيا». وقال القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنَّ البابا تواضروس الثاني استعرض مع الحاضرين أعمال المجالس خلال الدورة الحالية، وأهم التحديات والمشكلات التي واجهتهم، وقدموا بعض الخبرات العملية، حيث قامت المجالس الإقليمية الثلاثة بدراسة حوالي خمسة آلاف ملف من ملفات الأحوال الشخصية خلال الدورة الحالية، وأسفر الاجتماع عن الاتفاق على عدة توصيات سيتمّ تطبيقها فيما هو قادم. وأشار المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إلى أنَّه توجد 3 مجالس إقليمية أخرى للأحوال الشخصية خارج مصر، في كلٍ من أمريكا وأوروبا وأستراليا سيتمّ عقد لقاء تنسيقي لها قريبًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: