Logo

دانيال بيك

دانيال بيك (بالألمانية: Daniel Becke) مواليد 12 مارس 1978 في...Show more

Mentions Frequency Over Time
Track the volume of articles and mentions across different time periods

Articles Count

Breakdown of article counts by source.
No data availableData will appear here once articles are loaded

Sentiment Analysis

Understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.

No sentiment data available

Top Related Events

📊
No data available

Top Related Persons

📊
No data available

Top Related Locations

📊
No data available

Top Related Organizations

📊
No data available

Related Articles

A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الوطن

2025-10-22

Negative

الإعجاب والمشاركة.. أدوات الاستعباد المعاصرة (3) عماد فؤاد

الخوارزميات الذكية فى عالم اليوم، هى ذلك الجنى الخفى، الذى طالما سمعت عنه دون أن تراه، ومهمتها الأساسية أن تدرس كل نقراتك، ليس لإثرائك فكرياً، وإنما لتحسين وقت ارتباطك بها. مع منصات التواصل الاجتماعى تعتقد أنك حر لأنك اخترت مشاهدة هذا الفيديو، أو غيره، لكنك فى الحقيقة مجرد فأر فى متاهة، تجرى فى المسار الذى صممه لك مهندسو المنصة. أصبحنا عبيداً بأجور...

Read the full article on الوطن

Entities mentioned in the article

1

الوطن

2025-10-21

Neutral

الإعجاب والمشاركة.. أدوات الاستعباد المعاصرة (2) عماد فؤاد

خصص المؤرخ البريطانى دانيال بيك جانباً كبيراً من كتابه: «غسيل الأدمغة.. تاريخ التحكم فى العقول»، لتقصى كيفية تسلل آليات التحكم عبر مؤسسات تبدو، ظاهرياً، محايدة أو نبيلة، على غير حقيقتها، ومن بينها وسائل الإعلام.لم يكتفِ «بيك» بوصف الإعلام كمنبر للدعاية، ويقدم جهداً لا يمكن إغفاله، بتحليله كـ«مصنع للواقع»، من خلال مهارات انتقاء القضايا، وصياغة العنا...

Read the full article on الوطن

Entities mentioned in the article

1

الوطن

2025-10-20

Positive

الإعجاب والمشاركة.. أدوات الاستعباد المعاصرة (1) عماد فؤاد

قبل خمسة أعوام، أطلق المؤرخ البريطاني دانيال بيك قنبلته الفكرية الموقوتة، في صورة كتاب بعنوان "غسيل الأدمغة.. تاريخ التحكم في العقول". لم يكتف "بيك" بالسرد التاريخي لتقنيات التعذيب والإكراه الكلاسيكية المعروفة، لكنه انطلق ليقدم تشريحًا عميقًا للآلية الأخطر والأكثر تعقيدًا، التي تسرق العقول البشرية بحرية، وتستعبدها بإرادتها الظاهرة. الكتاب في جوهره،...

Read the full article on الوطن