حزب روسيا المتحدة
...
اليوم السابع
2024-03-25
طالب عدد من كبار السياسيين الروس، بإعادة عقوبة الإعدام، فى أعقاب الهجوم الذى شهدته العاصمة "موسكو" على قاعة للحفلات الموسيقية منذ أيام. وذكرت شبكة (البلقان) الإخبارية المتخصصة فى شئون أوروبا الشرقية وأوراسيا، أنه في أعقاب ما يعتبر الهجوم الأكثر دموية في البلاد منذ عقدين من الزمن، ارتفعت الأصوات المقربة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمطالبة برفع الحظر على عقوبة الإعدام وكان أحد تلك الأصوات فلاديمير فاسيلييف، رئيس حزب روسيا المتحدة الحاكم في مجلس الدوما، الذي أشار إلى أن موضوع عقوبة الإعدام عاد إلى السطح حاليا مرة أخرى، وستتم بالتأكيد دراسة هذا الموضوع بعمق ومهنية وموضوعية، حتى يتم اتخاذ قرار يلبى رغبة المجتمع الروسى وتوقعاته. ومن بين الأصوات الأخرى التى تحدثت عن إنهاء الوقف الاختيارى لعقوبة الإعدام كان نائب رئيس اللجنة الأمنية في مجلس الدوما يوري أفونين، ونائب مجلس الدوما أندريه جوروليف، ورئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين. كما تحدث الرئيس السابق ديمترى ميدفيديف لصالح إعادة عقوبة الإعدام، فكتب على تويتر: "إن الإرهابيين لا يفهمون إلا الإرهاب الانتقامي. ولن تساعد أي محاكمات أو تحقيقات إذا لم يتم التصدي للقوة بالقوة والقتل بالإعدام الشامل للإرهابيين وقمع عائلاتهم". ويعود تاريخ الوقف الاختياري لعقوبة الإعدام في روسيا إلى التسعينيات عندما انضمت روسيا إلى مجلس أوروبا، حيث كان إلغاء عقوبة الإعدام شرط للانضمام إلى هذه المنظمة.. ومع ذلك، وفقًا للقانون الروسي، لا يزال حكم الإعدام قانونيًا ولكن تم إيقافه مؤقتًا. ويطالب بعض المشرعين الآن بإنهاء هذا الوقف الاختياري. تجدر الإشارة إلى أن الهجوم على قاعة الحفلات الموسيقية كوركوس سيتي هول في موسكو أدى إلى مقتل أكثر من 130 شخصًا. وقد مثل اثنان من المشتبه بهم الذين اعتقلوا في الهجوم، وهما سعيدكرامي مورودالي راشاباليزودا وداليردجون باروتوفيتش ميرزوييف، أمام المحكمة، ويواجهان اتهامات بارتكاب هجوم إرهابي ارتكبته مجموعة من الأفراد وأدى إلى ضحايا. من جانب اخر وصفت مفوضة حقوق الإنسان في روسيا، تاتيانا موسكالكوفا، ما حدث في (كروكوس) بأنه عمل إرهابي دموي وحشي وغير إنساني، مشيرة إلى أن المجتمع الروسي متلاحم وموحد بشكل غير مسبوق. وقالت موسكالكوفا - في تصريح صحفي أثناء زياراتها لموقع مركز التسوق (كروكوس) اليوم الاثنين - : "نتمنى الشفاء العاجل لكل من هو على قيد الحياة اليوم". وأضافت مفوضة حقوق الإنسان في روسيا:" نحن اليوم موحدون أكثر من أي وقت مضى، وكل حدث مأساوي يوحد المجتمع". وتابعت موسكالكوفا:" لم أر مثل هذا التدفق من الناس وهذا العدد الهائل من برقيات التعازي، التي تلقيناها من مفوضي حقوق الإنسان الأجانب"، منوهة بأن ما حدث هو عمل إرهابي دموي وغير إنساني ووحشي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-16
وكالات في اليوم الثاني من الانتخابات الرئاسية الروسية، أعلنت شركة الاتصالات روس تيليكوم، رصد أكثر من 90 ألف هجمة على منصة التصويت الإلكترونية للانتخابات الرئاسية. وتابعت شركة روس تيليكوم في بيانها السبت، أن الهجمات السيبرانية تأتي من أوكرانيا وأمريكا الشمالية عبر مجموعات عمل عالية الاحترافية. ومن جانبه أعلن "حزب روسيا المتحدة الحاكم"، أن جميع خدماته الإلكترونية تعرضت لهجوم سيبراني واسع النطاق، مضيفاً أنه علق خدماته غير الأساسية لصد الهجوم. بدورها، أعلنت وزارة الدفاع، اليوم السبت، أن أنظمتها الجوية أسقطت 8 صواريخ من راجمات "آر إم-70 فامبير" ومسيرتين أوكرانيتين فوق مقاطعة بيلغورود. فيما قال حاكم منطقة سامارا الروسية دميتري أزاروف، إن طائرات مسيرة أوكرانية هاجمت مصفاتي نفط تابعتين لشركة روسنفت المملوكة للدولة في المنطقة دون التسبب في وقوع إصابات، مضيفا أن النيران اشتعلت في منشأة واحدة. كما أوضح في بيان نشر على تطبيق تليجرام، أن النيران اشتعلت في مصفاة سيزران بمنطقة نهر الفولجا، لكن تم إحباط الهجوم على مصفاة نوفوكوبيشيف. أتت تلك الأحداث بينما توجه الناخبون في كافة أنحاء البلاد للإدلاء بأصواتهم في اليوم الثاني من الانتخابات التي من المقرر أن تضفي طابعا رسميا على ست سنوات أخرى من حكم الرئيس فلاديمير بوتين، الذي امتد عهده نحو 25 سنة، والذي لا يواجه أي منافسين جديين. وسبق أن حذرت موسكو من تعرض البلاد لهجمات سيبرانية وضغوط خارجية، فضلاً عن حوادث أمنية وهجمات حدودية أيضا، أو محاولات توغل. كما اتهم بوتين، الذي يخوض الانتخابات كمرشح مستقل بدعم من حزب روسيا الموحدة، أوكرانيا بالسعي إلى تخريب هذا الاستحقاق المهم لسيد الكرملين، الذي يواجه ضغوطات دولية ضخمة جراء غزو بلاده لأوكرانيا. وقال بوتين في كلمة ألقاها أمس الجمعة خلال اجتماع لمجلس الأمن الروسي، بينما بدا واضحا عليه الغضب "ضربات العدو هذه لن تمر دون عقاب". وكان اليوم الأول من أيام التصويت الثلاثة شهد اضطرابات تضمنت سكب أصباغ في صناديق الاقتراع وإلقاء عبوة حارقة على مركز اقتراع في مسقط رأس بوتين، فضلا عن هجمات إلكترونية متنقلة، ومحاولات توغل أوكرانية في بعض المناطق الحدودية. فيما زادت نسبة المشاركة في اليوم الأول عن 35 بالمئة، وفق ما أكد مسؤولون روس، علماً أنه يحق لأكثر من 114 مليون روسي التصويت، من بينهم مقيمون فيما تسميه موسكو "الأراضي الجديدة"، وهي أربع مناطق أوكرانية تسيطر عليها القوات الروسية جزئياً. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-16
تعرضت مناطق روسية قريبة من أوكرانيا لضربات جديدة مما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل، وذلك بالتزامن مع الانتخابات الروسية التي تم تحديدها لصالح الرئيس فلاديمير بوتين الذي تعهد بالرد على تلك الهجمات، بحسب ما ذكرته قناة «العربية». وصرح حاكم منطقة بيلجورود فياتيسلاف جلادكوف عبر تطبيق تليجرام، أن شخصين رجل وامرأة قتلا في المدينة التي تعرضت لهجمات متتالية، فضلا عن إسقاط 8 صواريخ من راجمات «آر إم-70 فامبير»، وتوفي الرجل بعدما تعرضت شاحنته للضربة، بينما توفيت المرأة في موقف للسيارات، وأصيب ابنها بجروح بالغة وبذل الأطباء قصارى جهدهم لإنقاذ حياته، كما أصيب شخصان آخران أيضًا. أعلن «حزب روسيا المتحدة الحاكم» أنه تعرضت جميع خدماته الإلكترونية لهجوم سيبراني واسع النطاق في إطار الانتخابات الروسية، ليقرر الحزب تعليق خدماته غير الأساسية لصد الهجوم. وقال حاكم منطقة سامارا ، دميتري أزاروف، إن طائرات مسيرة أوكرانية هاجمت مصافي نفط تابعة لشركة روسنفت المملوكة للدولة في المنطقة دون وقوع إصابات، وأشار إلى اندلاع النيران في إحدى المنشآت، خلال الانتخابات الروسية. وفي بيان نُشر على تطبيق تليجرام، أوضح أن النيران اشتعلت في مصفاة سيزران بمنطقة نهر الفولجا، لكن تم إحباط الهجوم على مصفاة نوفوكوبيشيف. وفيما يتوجه الناخبون في جميع أنحاء البلاد للإدلاء بأصواتهم في اليوم الثاني من الانتخابات، والتي من المتوقع أن تؤكد على فترة جديدة تمتد لست سنوات أخرى لحكم الرئيس الروسي، فلاديمير ، الذي قضى نحو 25 عاما في السلطة ولا يواجه أي منافسين بارزين. وسبق أن حذرت موسكو من تعرض البلاد لهجمات سيبرانية وضغوط خارجية، بالإضافة إلى حوادث أمنية وهجمات حدودية، ومحاولات تسلل. واتهم بوتين، الذي يترشح كمرشح مستقل بدعم من حزب روسيا الموحدة في الانتخابات، أوكرانيا بمحاولة تخريب هذا الاستحقاق الهام له كرئيس لروسيا، حيث يواجه ضغوطًا دولية كبيرة بسبب الصراع مع أوكرانيا. وأعلن بوتين خلال كلمة ألقاها في اجتماع لمجلس الأمن الروسي يوم الجمعة الماضي، بينما كان واضحًا غضبه، أن ضربات العدو هذه لن تمر دون عقاب. وشهد اليوم الأول من أيام التصويت الثلاثة اضطرابات تضمنت سكب أصباغ في صناديق الاقتراع وإلقاء عبوة حارقة على مركز اقتراع في مسقط رأس بوتين، بالإضافة إلى هجمات إلكترونية متنقلة ومحاولات تسلل أوكرانية في بعض المناطق الحدودية. وزادت نسبة المشاركة في اليوم الأول في الانتخابات الروسية إلى أكثر من 35 في المئة، وفقًا لتأكيد مسؤولين روس، حيث يحق لأكثر من 114 مليون روسي التصويت، بما في ذلك المقيمين في «الأراضي الجديدة» وهي أربع مناطق أوكرانية تسيطر عليها القوات الروسية جزئيًا، وأما التصويت الإلكتروني وصل نسبة المشاركة فيه 82%. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-16
قالت وزارة الدفاع الروسية، أن الدفاعات الجوية أسقطت مسيرتين أوكرانيتين و8 صواريخ فوق مقاطعت بيلجورود، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وأفادت القناة، بأن تعرض حزب "روسيا المتحدة" الحاكم بروسيا لهجوم سيبراني واسع النطاق. وذكر مراسل القناة، أن سلطات مقاطعة بيلجورود الروسية تعلن مقتل شخصين وإصابة ثلاثة آخرين جراء قصف أوكراني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-16
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن واشنطن تستخدم القرصنة الإلكترونية للتأثير على سير التصويت في الانتخابات الرئاسية بروسيا، وفقًا لنبأٍ عاجل أفادت به قناة "". وكانت أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، بتعرض حزب "روسيا المتحدة" الحاكم بروسيا لهجوم سيبراني واسع النطاق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-16
أفادت قناة ""، في نبأ عاجل، اليوم السبت، بتعرض حزب "روسيا المتحدة" الحاكم بروسيا، لهجوم سيبراني واسع النطاق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-16
تعرض حزب «روسيا المتحدة» الحاكم بروسيا لهجوم سيبراني واسع النطاق، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-07-25
شارك آلاف في مسيرة بمدينة خاباروفسك في أقصى شرق روسيا اليوم السبت في ثالث عطلة نهاية أسبوع على التوالي احتجاجا على طريقة تعامل الرئيس فلاديمير بوتين مع أزمة سياسية محلية تسببت في خروج مظاهرات. وأبدى سكان المدينة، الواقعة على بعد ما يزيد عن ستة آلاف كيلومتر إلى الشرق من موسكو، استياءهم بعد اعتقال حاكم المنطقة سيرجي فورجال في التاسع من يوليو بسبب اتهامات بالضلوع في جرائم قتل ينفيها جميعا. ويقول أنصار فورجال الذي يتمتع بشعبية واسعة إن اعتقاله له دوافع سياسية. وأظهرت لقطات للمسيرة المشاركين وهو يهتفون "عار" ويرددون شعارات تطالب بوتين بالاستقالة بعدما فقد ثقة سكان المنطقة. وقدرت سلطات المدينة عدد المشاركين بنحو 6500 بينما ذكرت وسائل إعلام محلية أن عددهم يصل إلى 20 ألفا. ويرى أنصال فورجال، وهو عضو في الحزب الديمقراطي الحر، أن احتجازه ليس سوى عقاب تأخر بعض الشيء بعدما تغلب على مرشح حزب روسيا المتحدة الحاكم الذي يدعم بوتين في انتخابات محلية جرت عام 2018. وفي خطوة لتهدئة التوتر على ما يبدو، عين بوتين يوم الاثنين قائما بأعمال حاكم المنطقة. لكن المحتجين قالوا إنهم شعروا بالإهانة من اختيار ميخائيل دجتياريوف الذي لا صلة له بمنطقتهم وطالبوه بالتنحي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: