جيش الجنوب
جلست ويواتش ماكواتش على سريرها في جناح معتم داخل مستشفى قرب الحدود بين جنوب السودان وإثيوبيا، وسندت ذراعها المتبقية في حجرها بينما تتذكر الضربة الجوية التي تسببت في بتر ذراعها الأخرى وكادت تودي بحياتها. وقالت في مقابلة من المستشفى في بلدة آكوبو الحدودية، حيث كانت تتلقى العلاج من إصاباتها: "كان كل شيء يشتعل بالنار". ووقع القصف في 3 مايو على مستشفى آخر بمنطقة فانجاك الشمالية، حيث كانت قد سافرت لتكون بجوار ابنها البالغ من العمر 25 عاما أثناء علاجه من مرض السل. وأسفرت سلسلة من الضربات هناك، بما في ذلك عدة ضربات استهدفت منشأة تديرها منظمة "أطباء بلا حدود"، عن مقتل سبعة أشخاص. وقالت ماكواتش، البالغة من العمر 60 عاما: "ركضت إلى الخارج وبدأت أفرك جسدي بالطين لأطفئ الحروق". وتُعد ماكواتش واحدة من عشرات المدنيين الذين تقول منظمات الإغاثة إنهم قُتلوا أو أصيبوا بجروح خطيرة بسبب الضربات الجوية في الأسابيع الأخيرة، مع تصاعد الاشتباكات بين جيش جنوب السودان والجماعات المسلحة في أنحاء البلاد. ويقول الجيش إنه يستهدف المقاتلين فقط، ولم يعلق على سقوط ضحايا من المدنيين. وقال جاتكويث ويي / 24 عاما / والذي أصيب أثناء القتال في ولاية جونقلي الشمالية: "الجيش هجرنا نحن وعائلاتنا إلى الأدغال، وعندها قررنا أن نقاتل". وأدت المعارك إلى تحذيرات من الأمم المتحدة من أن جنوب السودان تقترب مجددا من حافة حرب أهلية. وفي الأثناء، تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ترحيل مجموعة من ثمانية أشخاص مدانين بجرائم خطيرة في الولايات المتحدة إلى جنوب السودان، وهم من دول مثل كوبا وفيتنام، ما أثار نزاعا قانونيا وصل إلى المحكمة العليا. وتم نقل العديد من الجرحى في هذه الاشتباكات إلى آكوبو، حيث أقامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر استجابة جراحية مؤقتة. فيما بقي آخرون عالقين لأيام بسبب القتال. وقال الدكتور بيارت أندرسن، الجراح العامل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إن القتال جعل من الصعب نقل المرضى المصابين بجروح حرجة. وأضاف: "نعلم أن شخصا واحدا على الأقل توفي أثناء انتظاره للنقل، لكن من المرجح أن يكون العدد أكبر". وقالت كريستينا بارتوليتش، المشرفة على العمليات الطبية للصليب الأحمر في آكوبو: "الحالات الحرجة لا يمكن حتى نقلها، لأنها على الأرجح لن تنجو خلال الرحلة". ولا تميز اللجنة الدولية للصليب الأحمر بين الجرحى المدنيين والمقاتلين، إلا أن معظم من نُقلوا إلى منشآتها هم من الشباب، وقد صرّح عدد منهم لوكالة أسوشيتد برس بأنهم شاركوا في القتال.
الشروق
Very Negative2025-06-03
جلست ويواتش ماكواتش على سريرها في جناح معتم داخل مستشفى قرب الحدود بين جنوب السودان وإثيوبيا، وسندت ذراعها المتبقية في حجرها بينما تتذكر الضربة الجوية التي تسببت في بتر ذراعها الأخرى وكادت تودي بحياتها. وقالت في مقابلة من المستشفى في بلدة آكوبو الحدودية، حيث كانت تتلقى العلاج من إصاباتها: "كان كل شيء يشتعل بالنار". ووقع القصف في 3 مايو على مستشفى آخر بمنطقة فانجاك الشمالية، حيث كانت قد سافرت لتكون بجوار ابنها البالغ من العمر 25 عاما أثناء علاجه من مرض السل. وأسفرت سلسلة من الضربات هناك، بما في ذلك عدة ضربات استهدفت منشأة تديرها منظمة "أطباء بلا حدود"، عن مقتل سبعة أشخاص. وقالت ماكواتش، البالغة من العمر 60 عاما: "ركضت إلى الخارج وبدأت أفرك جسدي بالطين لأطفئ الحروق". وتُعد ماكواتش واحدة من عشرات المدنيين الذين تقول منظمات الإغاثة إنهم قُتلوا أو أصيبوا بجروح خطيرة بسبب الضربات الجوية في الأسابيع الأخيرة، مع تصاعد الاشتباكات بين جيش جنوب السودان والجماعات المسلحة في أنحاء البلاد. ويقول الجيش إنه يستهدف المقاتلين فقط، ولم يعلق على سقوط ضحايا من المدنيين. وقال جاتكويث ويي / 24 عاما / والذي أصيب أثناء القتال في ولاية جونقلي الشمالية: "الجيش هجرنا نحن وعائلاتنا إلى الأدغال، وعندها قررنا أن نقاتل". وأدت المعارك إلى تحذيرات من الأمم المتحدة من أن جنوب السودان تقترب مجددا من حافة حرب أهلية. وفي الأثناء، تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ترحيل مجموعة من ثمانية أشخاص مدانين بجرائم خطيرة في الولايات المتحدة إلى جنوب السودان، وهم من دول مثل كوبا وفيتنام، ما أثار نزاعا قانونيا وصل إلى المحكمة العليا. وتم نقل العديد من الجرحى في هذه الاشتباكات إلى آكوبو، حيث أقامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر استجابة جراحية مؤقتة. فيما بقي آخرون عالقين لأيام بسبب القتال. وقال الدكتور بيارت أندرسن، الجراح العامل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إن القتال جعل من الصعب نقل المرضى المصابين بجروح حرجة. وأضاف: "نعلم أن شخصا واحدا على الأقل توفي أثناء انتظاره للنقل، لكن من المرجح أن يكون العدد أكبر". وقالت كريستينا بارتوليتش، المشرفة على العمليات الطبية للصليب الأحمر في آكوبو: "الحالات الحرجة لا يمكن حتى نقلها، لأنها على الأرجح لن تنجو خلال الرحلة". ولا تميز اللجنة الدولية للصليب الأحمر بين الجرحى المدنيين والمقاتلين، إلا أن معظم من نُقلوا إلى منشآتها هم من الشباب، وقد صرّح عدد منهم لوكالة أسوشيتد برس بأنهم شاركوا في القتال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-08
شهدت شبه الجزيرة الكورية، خلال الساعات القليلة الماضية، عدة تطورات على خلفية إطلاق كوريا الشمالية خلال الأيام القليلة الماضية، قذائف مدفعية من ساحلها الغربي وبالقرب من جزيرتي «يونبيونج» و«باينجنيونج» الكوريتين الجنوبيتين، وكشفت «بيونج يانج»، تفاصيل جديدة في إطلاق القذائف من جانب جيشها أمس الأول السبت من ساحلها الغربي، وسقطت بعض القذائف في المنطقة البحرية العازلة شمال خط الحد الشمالي في البحر الأصفر. وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، أعلنت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، إطلاق الجيش الكوري الشمالي، حوالي 60 قذيفة مدفعية من ساحلها الغربي، مشيرة إلى سقوط بعض القذائف بالمنطقة البحرية العازلة شمال خط الحد الشمالي في البحر الأصفر، وأمس الأول الجمعة، أطلق جيش كوريا الشمالية، حوالي 200 قذيفة مدفعية بالقرب من جزيرتي «يونبيونج» و«باينجنيونج» الحدوديتين الغربيتين. وأمس الأحد، أجرت كوريا الشمالية مناورات مدفعية بالقرب من الحدود البحرية الغربية لليوم الثالث على التوالي، وقالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية، إن الشمال أطلقت نحو 90 قذيفة على المياه شمال جزيرة يونبيونج الكورية الجنوبية لمدة 70 دقيقة تقريبًا. وأشار الجيش الكوري الجنوبي، إلى سقوط القذائف في المنطقة العازلة شمال خط الحد الشمالي، وهو الحدود البحرية الفعلية في البحر الأصفر، وفقا لما ذكرته الإذاعة الوطنية لكوريا الجنوبية «كيه بي إس». وقالت «بيونج يانج»، على لسان كيم يو جونج، نائب مدير إدارة اللجنة المركزية لحزب العمال الكوريي الشمالي الحاكم، شقية زعيم الشمالي كيم جونج أون، إن الجيش الشمالي قام بتفجير عبوات ناسفة 60 مرة لمحاكاة إطلاق قذائف مدفعية عيار 130 ملم ولاحظ رد فعل جيش الجارة الجنوبي. وأشارت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، إلى أن جيش بلادها جاهز في أي وقت، موضحة أن في حالة قيام جيش الجنوب باستفزاز، فإن «بيونج يانج» ستطلق النار على الفور، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية وأوضحت كيم يو جونج، أن الجيش الكوري الشمالي نفذ عملية خداع لاختبار قدرات الكشف جيش الجنوب وتشويه سمعة الجيش الجنوبي الذي كان يطلق ادعاءات غير معقولة، مشيرة إلى أن السلطات في «سول»، أخطأت في تقدير صوت انفجار عبوات ناسفة كإطلاق قذائف مدفعية. وفي سياق متصل، تخطط كوريا الجنوبية لإطلاق قمرين صناعيين للتجسس آخرين في عام 2024 لمراقبة الشمالي بشكل أفضل، وقالت إدارة برنامج الاستحواذ الدفاعي الكورية الجنوبية، «دي أيه بي أيه»، إنه من المقرر إطلاق قمرين صناعيين بنظام رادار الفتحة التركيبية «أس أيه آر» على متن صاروخ «فالكون 9» الأمريكي من قاعدة «كاب كانافيرال» بولاية فلوريدا جنوب شرق الولايات المتحدة، في أبريل ونوفمبر المقبليين على التوالي. وكان زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، زار في وقت سابق، مزرعة كوانجتشون للدجاج الواقعة في إقليم هوانجهيه الشمال، ورافقته ابنته المعروفة باسم جو آيه،، داعيا وفق وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إلى زيادة إنتاج الدواجن بهدف إحداث تغيير جوهري في مستوى معيشة الشعب وشدد زعيم كوريا الشمالية، على ضرورة زيادة القدرة الإنتاجية باستمرار لتزويد مواطني بلاده بمزيد من اللحوم والبيض، وأشار كيم جونج أون، إلى أن بلاده أن تخطط لبناء مزرعة دجاج أخرى في العاصمة «بيونج يانج» هذا العام، فيما قالت «يونهاب»، إن زيارة زعيم الشمال إلى مزرعة الدواجن تأتي في الوقت الذي تركز فيه «بيونج يانج»على تعزيز إنتاج الحبوب وسط النقص المزمن في الغذاء، أسفر عن حالات وفاة بسبب الجوع في بعض المناطق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-12
قالت كوريا الجنوبية، إن بيونج يانج أطلقت صاروخا من غواصة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل. وفى وقت سابق قال جيش كوريا الجنوبية الخميس، إن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليستيا قصير المدى SRBM باتجاه البحر الأصفر. وقالت هيئة الأركان المشتركة فى كوريا الجنوبية، فى بيان، نقلته "سكاى نيوز"، إن الصاروخ أطلق، قرابة الساعة 09:20 بتوقيت جرينتش، من محيط نامبو الساحلية الغربية فى كوريا الشمالية. وقال الجيش الكورى الجنوبى "نحافظ على وضع الاستعداد الكامل وتعزيز المراقبة بالتزامن مع التعاون الوثيق مع الولايات المتحدة"، وفقا لما نقلته وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية..ولم يصدر جيش الجنوب على الفور تقييما لمدى تحليق الصاروخ الباليستى قصير المدى، بحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتد برس. وجاء الإطلاق بعد أن حذرت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، الثلاثاء الماضي، من أن بلادها مستعدة لاتخاذ "إجراء سريع وساحق" ضد الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية حيث يوسع الحلفاء تدريباتهم العسكرية للتعامل مع "التهديدات النووية" الكورية الشمالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-07-08
تجددت الاشتباكات جنوبي سوريا بين الجيش السوري ومسلحين، بعد هدوء يومين إثر المصالحات المحلية برعاية روسية، إلا أن فصائل مسلحة اتحدت في ما سمي بـ"جيش الجنوب" وأعلنت استئناف القتال، وذكرت وسائل إعلام نقلا عن مصادر محلية، أن الاشتباكات تجددت اليوم الأحد في مناطق الجنوب السوري، وسمع دوي الانفجارات في منطقة نصيب والقرى المحيطة بها على الجانب السوري من الحدود مع الأردن، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. من جهتها، أفادت دائرة الإعلام الحربي السوري باستهداف الطيران الحربي تجمعات المسلحين في منطقة أم المياذن في ريف درعا الشرقي، وأصدرت الزمر المتحدة وهي جيش الأبابيل - ألوية قاسيون - ألوية جيدرون حوران - جيش الثورة - غرفة عمليات واعتصموا - المجلس العسكري في الحارة - المجلس العسكري في تسيل - غرفة سيوف الحق - لواء أحرار قيطة - غرفة عمليات النصر المبين - الفصائل المنحازة من المنطقة الشرقية، بيانا أكدت فيه حل اجتماعها في جسم واحد. وأكد "جيش الجنوب" أن قراره هو الحرب، داعيا جميع الفصائل للانضمام إليه ومعلنا النفير العامّ والجاهزية لاستقبال جميع من يرغب برصّ الصفّ. وذكرت مصادر معارضة أن الفصائل المسلحة في ريف درعا الغربي شكلت فريقا جديدا للتفاوض، وذلك عقب إعلان تأسيس "جيش الجنوب" الذي اندمج فيه 11 مكونا عسكريا في المنطقة الغربية والقنيطرة، وقال عضو "خلية الأزمة" في درعا، والرئيس السابق للمجلس المحلي لمدينة جاسم، أحمد الصالح: "تم تشكيل فريق تفاوض من أجل التوصل لاتفاق يضمن سلامة أهلنا وشبابنا ويحفظ البلاد، وتم البدء بإجراءات تنسيق التفاوض". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-07-08
ذكرت مصادر محلية، أن محافظة درعا جنوب سوريا على موعد مع تهجير قسري لأهاليها، حيث بدأ الرافضون للتسوية بتسجيل أسمائهم استعدادا للبدء بعملية تهجيرهم نحو الشمال السوري، ومن المتوقع أن تنطلق اليوم نحو 100 حافلة تقل مقاتلي المعارضة وأهاليهم من جمرك درعا القديم نحو إدلب،وفقا لما ذكرته قناة "العربية" الإخبارية. من جهتها، أعلنت وسائل إعلام سورية هي الأخرى أن نحو 30 حافلة قد تجمعت في مدينة الصنمين، تمهيدا للبدء بعملية التهجير، وقررت هذه الدفعة من المهجرين - التي وصفت بالمستعجلة - التحرك بعد معلومات أفادت بأن الروس أبلغوا الفصائل الموقعة على الاتفاق عزمها استكمال السيطرة على الشريط الحدودي مع الأردن من معبر نصيب وحتى بلدة خراب الشحم، مهددة بالتصعيد العسكري في حال لم يتم لها ذلك. وبحسب المصادر، فإن الرافضين لفكرة الخروج شمالا لديه إمكانية التوجه نحو غرب المحافظة والقنيطرة، أو تسوية أوضاعهم مع النظام والاستعداد للتجديد الإلزامي فيما بعد، كما من المقرر أن تتزامن عملية التهجير هذه مع تسليم الفصائل دفعة جديدة من سلاحها الثقيل والمتوسطة، وفق بنود الاتفاق. من جانب آخر، أعلنت فصائل معارضة عدة في ريف درعا الغربي "تنصلها" من الاتفاق واندماجها تحت مكوّن عسكري جديد يحمل اسم "جيش الجنوب". ويأتي الإعلان عن هذا التشكيل بهدف توحيد صفوف فصائل المعارضة وتوحيد قرارها العسكري والسياسي. وحمل الائتلاف الوطني السوري المعارض المجتمع الدولي مسؤولية ما يتعرض له أهالي درعا من تهجير ومعاناة إنسانية في ظل ممارسات الحكومة السورية وحلفائها في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-07-08
ذكرت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية، نقلا عن مصدر عسكري في درعا، أن ملف تسليم ريف درعا الغربي لا يزال قيد التفاوض بين الجيش السوري والمسلحين برعاية روسية، موضحة أن المفاوضات لم تتوقف وبانتظار رد قادة الفصائل المسلحة بصدد قبول الاتفاق، وأن الشرطة العسكرية الروسية دخلت اليوم إلى بلدة طفس لإحضار المسؤولين عن التفاوض من جهة الفصائل لاستكمال التشاور. من جهتها، قالت مصادر معارضة، إن الزمر المسلحة الناشطة في ريف درعا الغربي، شكلت فريقا جديدا للتفاوض عقب إعلان تأسيس "جيش الجنوب" الذي اندمج فيه 11 مكونا عسكريا في المنطقة الغربية والقنيطرة، واختار استئناف قتال الجيش السوري. وأكد عضو "خلية الأزمة" في درعا، والرئيس السابق للمجلس المحلي لمدينة جاسم، أحمد الصالح، خلافا لـ"جيش الجنوب" تمسكه بالمصالحة، وقال: "تم تشكيل فريق تفاوض من أجل التوصل لاتفاق يضمن سلامة أهلنا وشبابنا ويحفظ البلاد، وتم البدء بإجراءات تنسيق التفاوض". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: