جهاز المخابرات الخارجية

قال نائب رئيس جهاز المخابرات...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جهاز المخابرات الخارجية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جهاز المخابرات الخارجية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جهاز المخابرات الخارجية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جهاز المخابرات الخارجية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جهاز المخابرات الخارجية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جهاز المخابرات الخارجية
Related Articles

الشروق

2025-04-17

قال نائب رئيس جهاز المخابرات الخارجية البريطاني (إم 16) السابق نايجل إنكستر، إن المملكة المتحدة سوف تقع في مشكلة حال وافقت على اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة على حساب الصين.ويأتي تحذير إنكستر بعدما قال مسئولو البيت الأبيض، إنهم يعتقدون أنه قد تتم الموافقة على اتفاق تجاري مع المملكة المتحدة "خلال 3 أسابيع"، بحسب ما ذكرته صحيفة التليجراف البريطانية.وتأمل المملكة المتحدة، في أن إبرام اتفاق تجاري قد يخفف عبء الرسوم الجمركية الكاسحة البالغة نسبتها 10% التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على جميع واردات بلاده، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا). ولكن إنكستر، قال إن إبرام اتفاق أمريكي بريطاني قد يؤثر سلبا على العلاقة البريطانية مع الصين وهي "مورد مهم" للمواد الصيدلانية في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة.وقال إنكستر لبرنامج توداي المذاع على المحطة الإذاعية "بي بي سي راديو فور": "إذا كان هذا هو الحال وتوصلنا لمثل هذا الاتفاق، اعتقد أنه سيكون مرتبط به بعض المطالب وأحد تلك المطالب سيكون توقعا بأن المملكة المتحدة سوف تتبنى وجهة النظر السائدة عندما يتعلق الأمر بالصين".وأضاف: "لقد رأينا مقدمة لهذا بسلسلة هواوي الجيل الخامس عندما قال الأمريكيون إنه ليس بإمكانكم اللجوء لشركة صينية لإقامة شبكات الجيل الخامس".وتابع: "قطاع الصيدلة بأكمله هو أحد المجالات التي تقلقني كثيرا، حيث إن الصين مورد رئيسي لكثير من المنتجات الصيدلانية، وبدونها سوف نقع في مشكلة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-05

قال فلاديمير زيلينسكى خلال إفادة بثها التلفزيون الأوكراني، إنه واثق بأن فرنسا وبريطانيا ستكونان أول من يرسل قوات إلى أوكرانيا مشيرا إلى أن مسألة نشر القوات ستتوضح خلال شهر. وقال زيلينسكي: "سيكون الجنود الفرنسيون، أنا واثق تماما، من بين الأوائل إذا ما تم إرسال قوات. الفرنسيون والبريطانيون. هم يطرحون هذه الفكرة اليوم كممثلين رئيسيين للقوات الأوروبية. متى وكم عددهم، لا يمكنني الجزم بذلك". وأضاف زيلينسكي: "نحتاج لشهر تقريبا لفهم البنية (البنية التحتية لتواجد القوات الأوروبية) بالكامل ونناقش الوجود البري والجوي والبحري وأيضا الدفاعات الجوية وكذلك بعض المسائل الحساسة الأخرى"، مشيرا إلى أن الممثلين العسكريين لأوكرانيا وبريطانيا وفرنسا سيلتقون أسبوعيا، كما أكد بأن شركاء كييف متفهمون لاحتياجات أوكرانيا والنقاط الحساسة والجغرافية والمناطق التي يحتاج فيها الأوكرانيون للدعم، حسب تعبيره. كما وصف زيلينسكي اجتماع رؤساء أركان أوكرانيا وفرنسا وبريطانيا بأنه "بناء"، مؤكدا مشاركة دول أخرى دون أن يكشف عن أسمائها أو عددها. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن  في أعقاب قمة باريس لـ"تحالف الراغبين" في 27 مارس الماضي أن عددا من أعضاء التحالف يخططون لإرسال "قوات ردع" إلى أوكرانيا. وأوضح الرئيس الفرنسي أن هذه المبادرة الفرنسية البريطانية لن تكون بديلا للقوات الأوكرانية، ولن تكون "قوات ردع" بمثابة قوات حفظ سلام، بل أن الهدف منها سيكون ردع روسيا، وسيتم نشرها في مواقع استراتيجية محددة مسبقا بالاتفاق مع الجانب الأوكراني. كما أشار ماكرون إلى أن المبادرة لا تحظى بموافقة الجميع، لكن تنفيذها لا يتطلب إجماعا. من جانبه، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في 6 مارس الماضي أن روسيا لا ترى أي إمكانية للتوصل إلى حل وسط بشأن نشر "قوات حفظ سلام" أجنبية في أوكرانيا. وحذر لافروف من أن نشر قوات أجنبية سيجعل الدول الغربية غير راغبة في التفاوض على تسوية سلمية، لأن هذه القوات ستخلق "أمرا واقعا على الأرض". وفي العام الماضي، أفادت دائرة الصحافة في جهاز المخابرات الخارجية الروسي أن الغرب يعتزم نشر ما يسمى "قوة حفظ سلام" في أوكرانيا بقوة تصل إلى حوالي 100 ألف جندي لاستعادة القدرة القتالية لأوكرانيا. واعتبرت المخابرات الروسية أن ذلك سيشكل "احتلالا فعليا" لأوكرانيا. بدوره، أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن نشر قوات حفظ السلام لا يمكن أن يتم إلا بموافقة أطراف النزاع، مشيرا إلى أن الحديث عن نشر مثل هذه القوات في أوكرانيا "سابق لأوانه".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-05

أنقرة- (د ب أ) أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، توقيف 8 أشخاص على خلفية الاشتباه في أنهم يعملون لصالح المخابرات الإسرائيلية. جاء ذلك في بيان نشره الوزير اليوم الجمعة، عبر حسابه على منصة إكس، مبينا فيه أن العملية تمت بمشاركة مختلف الأجهزة الأمنية، بحسب ما أوردته وكالة الأناضول التركية للأنباء. وأوضح الوزير أن توقيف المشتبه بهم جرى على خلفية قيامهم بجمع معلومات عن أفراد وشركات في تركيا تستهدفها المخابرات الإسرائيلية، وبنقل المعلومات والوثائق إلى عناصر المخابرات الإسرائيلية. وأشار إلى أن السلطات القضائية التركية قررت حبس اثنين من المشتبه بهم، ووضع 6 منهم تحت المراقبة العدلية. وذكر أن الوزارة تتعقب مختلف أنشطة التجسس داخل تركيا، مشددا بالقول: "لن نسمح أبدًا بأنشطة التجسس التي يراد القيام بها ضد وحدتنا الوطنية وتضامننا داخل حدود بلادنا".كانت السلطات الأمنية التركية قد بدأت في يناير، بأخذ إفادات 34 مشتبهاً بهم تم توقيفهم بتهمة ممارسة أنشطة "تجسس دولية" لصالح جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية "الموساد" ضد مواطنين أجانب يقيمون في تركيا لأسباب إنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-18

بدأت في قطر، اليوم الاثنين، مفاوضات جديدة بشأن وقف إطلاق النار في حرب غزة وإطلاق سراح مزيد من الرهائن. والتقى رئيس جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي (الموساد)، ديفيد برنياع، مع وسطاء في الإمارة ، حسبما أفادت محطة التلفزيون الإسرائيلية "إم 12". وكان مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، سمح بمغادرة وفد برئاسة برنياع إلى الدولة الخليجية مساء أمس الأحد. ويحاول وسطاء من قطر ومصر والولايات المتحدة إحراز تقدم في المحادثات المتوقفة مؤخرا بشأن وقف مؤقت لإطلاق النار وتبادل الرهائن الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين. وكانت حركة حماس الفلسطينية، قدمت في وقت سابق اقتراحا جديدا للوسطاء. وفيه لم تعد حماس تطالب إسرائيل بإنهاء الحرب قبل تبادل أول دفعة من المحتجزين بالأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. ووفقا للاقتراح، فإن حماس ستجعل فقط وقف الأعمال العدائية من جانب إسرائيل شرطا أساسيا للمرحلة الثانية من إطلاق سراح المحتجزين. وهكذا اقتربت حماس من مضمون الخطة متعددة المراحل التي قدمها الوسطاء قبل بضعة أسابيع وقبلتها إسرائيل. والآن بعد أن غيرت حماس موقفها، أصبحت إسرائيل مستعدة للمشاركة في محادثات الوساطة غير المباشرة في قطر لأول مرة منذ أسبوعين، وفقا لموقع يديعوت أحرونوت. ولا تجري إسرائيل وحماس مفاوضات بشكل مباشر. ورغم أن إسرائيل وحماس لا تتفاوضان بشكل مباشر، فإن إسرائيل تواصل الحديث عن أن مطالب حماس "غير واقعية". وذكر التلفزيون الإسرائيلي أنه من المتوقع أن تستمر المحادثات أسبوعين على الأقل. يشار إلى أنه خلال وقف إطلاق النار في نهاية نوفمبر الماضي، تم إطلاق سراح 105 محتجزين. ووفقا للحكومة الإسرائيلية، لا يزال حوالي 100 محتجز على قيد الحياة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-02

أوقفت السلطات التركية، اليوم الجمعة، 7 أشخاص للاشتباه ببيعهم معلومات لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد". وأفادت مصادر أمنية بأن جهاز الاستخبارات التركي علم بأن الموساد كان يتتبع أهدافه في تركيا من خلال محققين خاصين، بحسب وكالة الأناضول التركية للأنباء. وذكرت المصادر أن التحقيقات رصدت قيام "الموساد" بأنشطة مثل جمع معلومات عن السير الذاتية لأشخاص، والاستطلاع، والتوثيق بالصور والفيديو، والمراقبة، ووضع أجهزة تتبع ضد أهدافه من خلال محققين خاصين مرتبطين به. وأكدت التحقيقات التي تجريها النيابة العامة في إسطنبول أن 9 أشخاص يشتبه بأنهم باعوا معلومات حصلوا عليها إلى الموساد بواسطة محققين خاصين. وبناءً على هذه التحقيقات، نفذت عناصر فرعي الاستخبارات ومكافحة الإرهاب بمديرية أمن إسطنبول عملية أمنية متزامنة في ولايتي إسطنبول وإزمير، أفضت إلى توقيف 7 من المشتبه بهم، فيما تبين أن الشخصين الآخرين كان قد تم أعتقالهما سابقًا في إطار التحقيقات ذاتها. كانت السلطات الأمنية التركية قد بدأت في الشهر الماضي ، بأخذ إفادات 34 مشتبهاً بهم تم توقيفهم بتهمة ممارسة أنشطة "تجسس دولية" لصالح جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية "الموساد" ضد مواطنين أجانب يقيمون في تركيا لأسباب إنسانية، بحسب الاناضول . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-04

وظهر الأمر، ليل الأحد الاثنين، بعدما نشرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية "كان" تسجيلا صوتيا لرئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، رونين بار، يقول فيه "إن المجلس الوزاري المصغر حدد أهدافا للمخابرات وهي القضاء على حماس ونحن مصممون على ذلك. إنها ميونخ الخاصة بنا". ويشير بار إلى سلسلة الاغتيالات التي أطلقتها إسرائيل ضد ممثلي منظمة التحرير الفلسطينية حينها بعد الهجوم الذي نفذته منظمة "أيلول الأسود" في دورة الألعاب الأولمبية في سبتمبر عام 1972، وقتل فيه 11 رياضيا. وجاءت تلك الاغتيالات التي سميت باسم "غضب الرب"، بناء على توجيهات من رئيسة الوزراء حينها، غولدا مائير. لكن الفلسطينيين ردوا بعمليات انتقامية استهدفت ضابطا في جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية "الموساد" في أوروبا، وأطلق حينها على العمليات والعمليات المضادة اسم "حرب الأشباح". وأضاف بار : "في كل مكان، في غزة أو الضفة الغربية أو لبنان أو تركيا أو قطر وفي كل مكان (سيلاحق قادة حماس)". واعتبر أن الأمر "سيستغرق عدة سنوات، لكننا سنكون هناك لكي نكون جاهزين لفعل الأمر". واعترف بأن الشاباك فشل في في مهمته قبل هجوم 7 أكتوبر، لكنه بات يحتسن ويتعم من الدروس والفشل وقد وضع ذلك موضع التنفيذ. وذكر أن التهديدات التي تواجه إسرائيل في السنوات الأخيرة غير مسبوقة لكن كثيرا منها غير معروفة للجمهور الإسرائيلي. ومثلت الاغتيالات التي تلت عملية ميونيخ عام 1972 نقطة البداية في ظهورها كسياسة إسرائيلية عامة وليس مجرد عمليات منفردة كما في الوقت الذي سبق ذلك التاريخ. عقبات كبيرة أمام الاغتيال ويبدو أن الأمر يواجهات عقبات، وأولى هذه العقبات تجسدت في تصريح أوردته وكالة "رويترز"، مساء الاثنين، برد فعل إحدى الدول المضيفة لهؤلاء. ونقلت الوكالة عن مسؤول في المخابرات التركية قوله: تركيا تحذر من "عواقب وخيمة" إذا حاولت إسرائيل ملاحقة مسؤولين في حماس وهذا يعني أن أي محاولة إسرائيلية لاغتيال قادة حماس في الخارج، قد يخلق مشكلة مع الدول المضيفة لهم، خاصة أن بعضها يتملك علاقات كبيرة مع إسرائيل مثل تركيا. وكانت محاولة اغتيال القيادي في الحركة خالد مشعل في الأردن عام 1997، قد أدت توتر كبير في العلاقة بين تل أبيب وعمّان. والعقبة الثانية هي أن قادة حماس ينتشرون في دول كثيرة وليسوا في دولة واحدة، فبعضهم في تركيا والبعض الآخر في قطر وفريق ثالث في لبنان، وثمة تقارير عن وجود بعضهم في دول بعيدة في الشرق الأقصى مثل ماليزيا.  ولذلك، قد يكون مفهوما ما قاله رونين بار بأن عملية اغتيال قادة حماس ستستغرق سنوات. أما الأمر العقبة الثالثة فهي أن قادة حماس يتخذون إجراءات أمنية مشددة، وليس من السهل اغتيالهم كما حدث في "حرب الاشباح" التي طالت في غالبيتها ممثلين دبلوماسيين يملكون عناوين معروفة للعامة، مما يعني أن المهمة ستكون صعبة. وتتمثل العقبة الرابعة في أن حماس لم تنفذ أي عملية خارج إسرائيل والأراضي الفلسطينية، وقد يدفعها وقوع الاغتيالات ضد عناصرها إلى تنفيذ عمليات في الخارج، مما يضع المصالح الإسرائيلية هناك أمام خطر جديد.  قائمة المستهدفين بالاغتيالات الإسرائيلية بدأت عمليات اغتيال القادة الفلسطينيين في "غضب الرب" بعد شهر واحد فقط من هجوم ميونيخ، وهذه أبرز الأسماء: وائل زعتير: قتل بـ 12 رصاصة في 16 أكتوبر عام 1972، وكان يشغل حينها منصب ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في روما. أحمد وافي: أصيب أحمد وافي "أبو خليل"، ممثل منظمة التحرير وحركة فتح في الجزائر بجروح خطيرة في 25 أكتوبر، عندما انفجر فيه طرد مغلوم. محمود الهمشري: قتل في انفجار شحنة متفجرة وضعت في هاتفه الدبلوماسي في 8 ديسمبر عام 1972، وكان حينها ممثل منظمة التحرير في باريس.  حسين أبو الخير: اغتيل في 25 نوفمبر 1973 في قبرص حيث كان ممثلا للمنظمة التحرير في هذه الجزيرة. اغتاله الموساد عن طريق عبوة ناسفة كانت مزروعة تحت فراش السرير في الفندق الذي يقيم فيه. عملية فردان في أبريل 1973: عملية اغتيال شارك فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيهود باراك، عندما كان عسكريا في فرقة خاصة، وقتل في العملية كمال ناصر وكمال عدوان وأبو يوسف النجار، أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير. "لا صلة لهم" لكن الفلسطييين نفوا صلة هؤلاء بعملية ميونخ، ويعتبر القيادي الفلسطيني البارز، نبيل شعث، في كتابه "حياتي من النكبة إلى الثورة" أن قرار إسرائيل كان "بتصفية أعلام المثقفين، والكتاب الفلسطينيين، عبر الرسائل، والطرود، والسيارات الملغومة، وقتل كل من تقول الموساد الإسرائيلي إن له علاقة بمنظمة "أيلول الأسود"، وأقرت خطة إرهابية لذلك". واعتبر أن تلك هدف الاغتيالات حينها كان الانتقام من قتل الرياضيين الإسرائيليين في ميونخ". في النهاية، لم تنجح إسرائيل بقتل أي من قادة "أيلول الأسود"، وفق شعث، فقد فشلت محاولة اغتيال محمد داود عودة (أبو داود)، أو صلاح خلف أبو إياد. وكان عاطف بسيسو هو الوحيد من المشاركين في عملية ميونيخ الذي تم اغتياله في باريس، وذلك عام 1992، أي بعد مرور 20 عاما. وظهر الأمر، ليل الأحد الاثنين، بعدما نشرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية "كان" تسجيلا صوتيا لرئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، رونين بار، يقول فيه "إن المجلس الوزاري المصغر حدد أهدافا للمخابرات وهي القضاء على حماس ونحن مصممون على ذلك. إنها ميونخ الخاصة بنا". ويشير بار إلى سلسلة الاغتيالات التي أطلقتها إسرائيل ضد ممثلي منظمة التحرير الفلسطينية حينها بعد الهجوم الذي نفذته منظمة "أيلول الأسود" في دورة الألعاب الأولمبية في سبتمبر عام 1972، وقتل فيه 11 رياضيا. وجاءت تلك الاغتيالات التي سميت باسم "غضب الرب"، بناء على توجيهات من رئيسة الوزراء حينها، غولدا مائير. لكن الفلسطينيين ردوا بعمليات انتقامية استهدفت ضابطا في جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية "الموساد" في أوروبا، وأطلق حينها على العمليات والعمليات المضادة اسم "حرب الأشباح". وأضاف بار : "في كل مكان، في غزة أو الضفة الغربية أو لبنان أو تركيا أو قطر وفي كل مكان (سيلاحق قادة حماس)". واعتبر أن الأمر "سيستغرق عدة سنوات، لكننا سنكون هناك لكي نكون جاهزين لفعل الأمر". واعترف بأن الشاباك فشل في في مهمته قبل هجوم 7 أكتوبر، لكنه بات يحتسن ويتعم من الدروس والفشل وقد وضع ذلك موضع التنفيذ. وذكر أن التهديدات التي تواجه إسرائيل في السنوات الأخيرة غير مسبوقة لكن كثيرا منها غير معروفة للجمهور الإسرائيلي. ومثلت الاغتيالات التي تلت عملية ميونيخ عام 1972 نقطة البداية في ظهورها كسياسة إسرائيلية عامة وليس مجرد عمليات منفردة كما في الوقت الذي سبق ذلك التاريخ. عقبات كبيرة أمام الاغتيال ويبدو أن الأمر يواجهات عقبات، وأولى هذه العقبات تجسدت في تصريح أوردته وكالة "رويترز"، مساء الاثنين، برد فعل إحدى الدول المضيفة لهؤلاء. ونقلت الوكالة عن مسؤول في المخابرات التركية قوله: تركيا تحذر من "عواقب وخيمة" إذا حاولت إسرائيل ملاحقة مسؤولين في حماس وهذا يعني أن أي محاولة إسرائيلية لاغتيال قادة حماس في الخارج، قد يخلق مشكلة مع الدول المضيفة لهم، خاصة أن بعضها يتملك علاقات كبيرة مع إسرائيل مثل تركيا. وكانت محاولة اغتيال القيادي في الحركة خالد مشعل في الأردن عام 1997، قد أدت توتر كبير في العلاقة بين تل أبيب وعمّان. والعقبة الثانية هي أن قادة حماس ينتشرون في دول كثيرة وليسوا في دولة واحدة، فبعضهم في تركيا والبعض الآخر في قطر وفريق ثالث في لبنان، وثمة تقارير عن وجود بعضهم في دول بعيدة في الشرق الأقصى مثل ماليزيا.  ولذلك، قد يكون مفهوما ما قاله رونين بار بأن عملية اغتيال قادة حماس ستستغرق سنوات. أما الأمر العقبة الثالثة فهي أن قادة حماس يتخذون إجراءات أمنية مشددة، وليس من السهل اغتيالهم كما حدث في "حرب الاشباح" التي طالت في غالبيتها ممثلين دبلوماسيين يملكون عناوين معروفة للعامة، مما يعني أن المهمة ستكون صعبة. وتتمثل العقبة الرابعة في أن حماس لم تنفذ أي عملية خارج إسرائيل والأراضي الفلسطينية، وقد يدفعها وقوع الاغتيالات ضد عناصرها إلى تنفيذ عمليات في الخارج، مما يضع المصالح الإسرائيلية هناك أمام خطر جديد.  قائمة المستهدفين بالاغتيالات الإسرائيلية بدأت عمليات اغتيال القادة الفلسطينيين في "غضب الرب" بعد شهر واحد فقط من هجوم ميونيخ، وهذه أبرز الأسماء: وائل زعتير: قتل بـ 12 رصاصة في 16 أكتوبر عام 1972، وكان يشغل حينها منصب ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في روما. أحمد وافي: أصيب أحمد وافي "أبو خليل"، ممثل منظمة التحرير وحركة فتح في الجزائر بجروح خطيرة في 25 أكتوبر، عندما انفجر فيه طرد مغلوم. محمود الهمشري: قتل في انفجار شحنة متفجرة وضعت في هاتفه الدبلوماسي في 8 ديسمبر عام 1972، وكان حينها ممثل منظمة التحرير في باريس.  حسين أبو الخير: اغتيل في 25 نوفمبر 1973 في قبرص حيث كان ممثلا للمنظمة التحرير في هذه الجزيرة. اغتاله الموساد عن طريق عبوة ناسفة كانت مزروعة تحت فراش السرير في الفندق الذي يقيم فيه. عملية فردان في أبريل 1973: عملية اغتيال شارك فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيهود باراك، عندما كان عسكريا في فرقة خاصة، وقتل في العملية كمال ناصر وكمال عدوان وأبو يوسف النجار، أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير. "لا صلة لهم" لكن الفلسطييين نفوا صلة هؤلاء بعملية ميونخ، ويعتبر القيادي الفلسطيني البارز، نبيل شعث، في كتابه "حياتي من النكبة إلى الثورة" أن قرار إسرائيل كان "بتصفية أعلام المثقفين، والكتاب الفلسطينيين، عبر الرسائل، والطرود، والسيارات الملغومة، وقتل كل من تقول الموساد الإسرائيلي إن له علاقة بمنظمة "أيلول الأسود"، وأقرت خطة إرهابية لذلك". واعتبر أن تلك هدف الاغتيالات حينها كان الانتقام من قتل الرياضيين الإسرائيليين في ميونخ". في النهاية، لم تنجح إسرائيل بقتل أي من قادة "أيلول الأسود"، وفق شعث، فقد فشلت محاولة اغتيال محمد داود عودة (أبو داود)، أو صلاح خلف أبو إياد. وكان عاطف بسيسو هو الوحيد من المشاركين في عملية ميونيخ الذي تم اغتياله في باريس، وذلك عام 1992، أي بعد مرور 20 عاما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-12-20

 قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن جهاز المخابرات الخارجية يقوم بدور استثنائي لحماية البلاد، وذلك في تصريحات أدلى بها بعد وقت قصير من اتهام البعض لموسكو بوقوفها خلف هجوم شامل على مؤسسات الحكومة الأمريكية.   وخلال حديثه في فعالية لإحياء الذكرى المئة لتأسيس جهاز المخابرات الخارجية، قال بوتين إن هذا الجهاز يمثل مع غيره من أجهزة الأمن ضمانا جوهريا للتنمية والديمقراطية وسيادة واستقلال روسيا.   ويرى باحثون في مجال الأمن الإليكتروني أن جهاز المخابرات الخارجية الروسي قد يكون هو المسؤول عن هجوم غير مسبوق على أنظمة الكمبيوتر بالمؤسسات الحكومية الأمريكية كشفت عنه رويترز الأسبوع الماضي.   وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الجمعة إن روسيا مسؤولة عن الهجوم. وعادة ما ينفي الكرملين تورط موسكو في الهجمات الإلكترونية التي تستهدف الدول الغربية. وقال إن روسيا ليس لها أي علاقة بالهجوم الأخير.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-16

قالت موسكو إنها تعتزم استعادة حطام طائرة مسيرة أمريكية أسقطت يوم الثلاثاء بعد أن اعترضتها طائرات مقاتلة روسية، لكن مسؤولين أمريكيين قالوا إن الحطام قد يكون في مياه عميقة لدرجة أن استعادتها مستحيلة ولن يكون لها قيمة استخباراتية حقيقية.   وفقا لصحيفة الجارديان، قال نيكولاي باتروشيف ، سكرتير مجلس الأمن الروسي : "لا أعرف ما إذا كان بإمكاننا استردادها أم لا ، لكن سيتعين علينا بالتأكيد القيام بذلك ، وسنتعامل مع الأمر .. أنا بالتأكيد آمل في النجاح."   قال سيرجي ناريشكين، رئيس جهاز المخابرات الخارجية الروسي ، إن روسيا لديها القدرة التكنولوجية على استعادة حطام الطائرة MQ-9 Reaper من قاع البحر، يعتقد أن موقع الضربة يقع في المياه الدولية قبالة الساحل الغربي لشبه جزيرة القرم ، حيث أقامت روسيا قواعد بحرية ومطارات.   اشارت الصحيفة الى ان البحرية الامريكية لا تمتلك أي سفن حربية في البحر الأسود حاليا وقال جون كيربي المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الابيض إن الحطام قد لا يكون قابلا للإنقاذ.   وقال الجنرال مارك ميلي ، رئيس هيئة الأركان المشتركة ، إنه في المكان الذي سقطت فيه الطائرة ، يصل عمق المياه هناك لاكثر من1524 متر لذا فان أي عملية محاولة استعادة ستكون صعبة للغاية من قبل أي شخص.   زعمت الولايات المتحدة أن الطائرة بدون طيار تضررت صباح يوم الثلاثاء عندما اصطدمت طائرة مقاتلة روسية من طراز Su-27 بمروحة الدفع الخاصة. وتنفي موسكو اتصال طائرتها بالمقاتلة الامريكية وتصر على أنها سقطت من السماء بعد قيامها "بمناورة حادة".   وتحدث وزير الدفاع الأمريكي ، لويد أوستن ، عن الحادث لنظيره الروسي ، سيرجي شويجو ، يوم الأربعاء، وقال أوستن "من المهم أن تكون القوى العظمى نماذج للشفافية والتواصل" ، مضيفًا أنه اشتكى من "نمط من السلوك الخطير والعدواني" من قبل الطيارين العسكريين الروس.   أخبر وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو أوستن أن جمع المعلومات الاستخبارية لواشنطن "المتزايد" ضد روسيا أدى إلى حادثة طائرة البحر الاسود . كما حذرت الوزارة في موسكو من أنها سترد "بشكل متناسب" على أي "استفزازات" أمريكية مستقبلية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-07-12

 وصف السكرتير العام لحلف شمال الأطلسى (ناتو) ينس ستولتنبرج، اليوم /الأربعاء/، الاجتماع الأول لمجلس الحلف وأوكرانيا بـ"التاريخي". وقال ستولتنبرج - بحسب ما جاء على الموقع الرسمى للناتو - "إنها حقا لحظة تاريخية، فالحلفاء وأوكرانيا يجلسون جنبًا إلى جنب على قدم المساواة لتناول رؤيتنا المشتركة للأمن الأوروبى الأطلسى". ورحب ستولتنبرج، خلال الاجتماع، بالرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، وأشاد بشجاعة الأوكرانيين. وفيما يتعلق بعضوية أوكرانيا فى الحلف، قال ستولتنبرج "إن الحلف سيصدر دعوة للانضمام عندما يتفق الحلفاء على أنه تم استيفاء الشروط"، مشيرا إلى أنه بمجرد انتهاء الحرب يجب العمل على ضمان وجود ترتيبات ذات مصداقية لأمن أوكرانيا حتى لا يعيد التاريخ نفسه. وفى السياق، قال مدير جهاز المخابرات الخارجية الروسى سيرجى ناريشكين، لوكالة أنباء (تاس) الروسية، "بالنسبة لموسكو، لم يتم توضيح أو توثيق أى تطورات غير متوقعة حتى الآن فى قمة فيلنيوس للناتو"، مشيرا إلى أن شروط المفاوضات بشأن إنهاء العملية العسكرية فى أوكرانيا لم تعد بعد. وأكد أنه أجرى محادثة هاتفية مع مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز فى أواخر يونيو الماضي، حيث تم التباحث بشأن ما يجب القيام به بشأن أوكرانيا، لافتا إلى أن ترتيب لقاء شخصى بينه وبين رئيس وكالة المخابرات المركزية لا يزال محتملا. وكان السكرتير العام لحلف شمال الأطلسى قد أكد، فى وقت سابق، عزم الحلف مواصلة الوقوف إلى جانب أوكرانيا مهما استغرق الأمر من وقت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-10-22

  أعربت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا الخميس عن قلق موسكو بشأن احتمال انتشار الإرهاب فى منطقة النزاع فى ناجورنى قره باخ، مشيرة إلى أن الخبراء العسكريين يراقبون هذه المسألة عن كثب. ونقلت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية عن زاخاروفا قولها - خلال مؤتمر صحفي، رداً على سؤال حول كيفية تعامل موسكو مع احتمال انتشار الإرهاب فى المنطقة بعد نقل تركيا لمرتزقة من سوريا إلى قره باخ - "يُبقى الخبراء العسكريون وممثلو الإدارات ذات الصلة هذه المسألة تحت السيطرة الدقيقة. إنها تقلقنا، وقد تحدثنا عن هذا مراراً وعلى الملأ". وأضافت: "يمكننى أن أؤكد لكم أن العمل غير العام يتم تنفيذه بنشاط كبير، لأن هذا - أى انتشار الإرهاب فى المنطقة - يمثل مشكلة خطيرة بالنسبة لنا". وكان الرئيس السورى بشار الأسد أكد - فى مقابلة مع وكالة (سبوتنيك) - نقل تركيا مقاتلين سوريين إلى منطقة الصراع الأرميني-الأذربيجانى فى ناجورنى قره باخ. وأعلن المتحدث الرسمى باسم الرئاسة الروسية دميترى بيسكوف - فى تصريحات سابقة - أن المسلحين السوريين فى قره باخ يشكلون مصدر قلق عميقا لدى روسيا. ويتبادل أطراف النزاع فى ناجورنى قره باخ الاتهامات فى استخدام كل منهم مرتزقة من عدة دول فى هذا الصراع أهمها سوريا ليبيا والعراق، حيث أعلن جهاز أمن الدولة فى أذربيجان - فى وقت سابق - اعتراض محادثات للإرهابيين المشاركين فى العمليات العسكرية على خط التماس فى إقليم قره باخ، ووفقا للجهاز فإن أرمينيا تستخدم مرتزقه من العراق وسوريا فى العمليات العسكرية.. فيما اتهمت الخارجية الأرمنية، تركيا بإرسال مرتزقة وخبراء عسكريين إلى منطقة النزاع. وأكد مدير جهاز المخابرات الخارجية الروسى سيرجى ناريشكين - فى السابع من أكتوبر الجارى - أن آلاف المتطرفين الذين يقاتلون فى الشرق الأوسط، بمن فيهم مسلحو تنظيم "جبهة النصرة" يتم نقلهم إلى منطقة الصراع فى ناجورنى قره باخ.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-07-22

قالت شبكة «سي إن إن»، الاخبارية الامريكية إن رئيس جهاز المخابرات الخارجية البريطاني يعتقد أن روسيا فقدت قدرتها على التجسس في أوروبا بمقدار النصف، وذلك بعد نجاح أجهزة الأمن في عدة بلاد من كشفهم قبل أن تتخذ تلك الدول قرارات بطرده أكثر من 400 ضابط مخابرات روسي يعيشون في مدن في جميع أنحاء أوروبا، وكذلك اعتقال العديد من الجواسيس الذين يعملون لحساب روسيا وكانوا مختبئين قبل أن ينتحلوا صفة المدنيين. وتابع تقرير الشبكة الأمريكية أنه منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير الماضي، طردت الدول الأوروبية حوالي 400 ضابط مخابرات روسي يعملون تحت غطاء دبلوماسي في أوروبا، كما قال ريتشارد مور، رئيس جهاز المخابرات الخارجية البريطاني ، في تصريحات لشبكة سي إن إن في منتدى آسبن الأمني. ونقلت الشبكة الامريكية عن مور قوله : «نحن في المملكة المتحدة ، نعتقد أن تلك الاجراءات ربما قللت من قدرتهم على القيام بأعمالهم للتجسس لصالح روسيا في أوروبا بمقدار النصف»، وأضاف أنه تم الكشف عن عدد من الجواسيس الروس الذين يعملون تحت غطاء مدني ويتنكرون في زي سكان عاديين ، واعتقلوا في الأشهر الأخيرة. وعند سؤاله عما إذا كانت الحرب في أوكرانيا قد جعلت روسيا بيئة غنية بالأهداف بالنسبة للمملكة المتحدة وحلفائها لتجنيد عملاء محتملين، قال مور فقط «نأمل» في أن يفكر الروس في أجهزة الاستخبارات والدبلوماسية بشأن ما يشهدونه في أوكرانيا ويقررون الرد على النظام الروسي كما فعل الكثيرون خلال ربيع براج في عام 1968، وهي فترة التحرر السياسي في تشيكوسلوفاكيا خلال سيطرة الاتحاد السوفيتي على البلاد، وذلك بعد الحرب العالمية الثانية، وتابع مور: «بابنا مفتوح دائمًا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-04-04

قالت ماريا لفوفا بيلوفا، مفوضة حقوق الأطفال في روسيا، إن بلادها استقبلت أكثر من خمسة ملايين لاجئ من منطقة دونباس بشرق أوكرانيا منهم 730 ألف طفل منذ فبراير 2022، وأضافت أن هؤلاء الأطفال حضروا إلى روسيا مع ذويهم أو أولياء أمورهم، وذلك بحسب وكالة «رويترز». وأكدت بيلوفا أمام مؤتمر صحفي في موسكو أن مفوضية حقوق الأطفال الروسية ليست على علم بوجود أي حالة لفصل طفل من شرق أوكرانيا عن أقاربه ونقله لملجأ أيتام. جاء ذلك ردا على ما قالته المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي والتي أصدرت في 17 مارس مذكرتي اعتقال بحق لفوفا بيلوفا والرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتهمة بارتكاب جريمة حرب وهي ترحيل القوات الروسية القسري لأطفال من مناطق أوكرانية محتلة، وقالت لفوفا بيلوفا إن تلك الاتهامات باطلة. من جهة أخرى، قال رئيس جهاز المخابرات الخارجية الروسي سيرجي ناريشكين اليوم الثلاثاء إن بولندا تريد السيطرة على أجزاء من غرب أوكرانيا والغرب يشجع جورجيا على خوض صراع عسكري مع موسكو، وذلك حسبما نقلت وكالة رويترز ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: