جزر جالاباجوس

وصل خمسة صيادين أمضوا 55 يوما تائهين في البحر ، إلى جزر جالاباجوس اليوم السبت، بعدما أنقذهم طاقم قارب صيد ، حسبما ذكرت البحرية الإكوادورية عبر منصة إكس. وظل الصيادون، وهم ثلاثة بيروفيين وكولومبيين اثنين، مفقودين منذ منتصف مارس وعثر عليهم قارب إكوادوري في السابع من مايو. وقالت البحرية في منشور منفصل أمس الجمعة ،إن الصيادين أفادوا بوقوع ضرر في مولد القارب بعد يومين من إبحارهم من خليج بوكوسانا، الواقع جنوب العاصمة البيروفية ليما. وحالة الرجال مستقرة، وذكرت البحرية أنها تنسق مع السلطات المحلية والأجنبية لضمان عودتهم سالمين إلى دولهم.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
جزر جالاباجوس
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
جزر جالاباجوس
Top Related Events
Count of Shared Articles
جزر جالاباجوس
Top Related Persons
Count of Shared Articles
جزر جالاباجوس
Top Related Locations
Count of Shared Articles
جزر جالاباجوس
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
جزر جالاباجوس
Related Articles

الشروق

2025-05-11

وصل خمسة صيادين أمضوا 55 يوما تائهين في البحر ، إلى جزر جالاباجوس اليوم السبت، بعدما أنقذهم طاقم قارب صيد ، حسبما ذكرت البحرية الإكوادورية عبر منصة إكس. وظل الصيادون، وهم ثلاثة بيروفيين وكولومبيين اثنين، مفقودين منذ منتصف مارس وعثر عليهم قارب إكوادوري في السابع من مايو. وقالت البحرية في منشور منفصل أمس الجمعة ،إن الصيادين أفادوا بوقوع ضرر في مولد القارب بعد يومين من إبحارهم من خليج بوكوسانا، الواقع جنوب العاصمة البيروفية ليما. وحالة الرجال مستقرة، وذكرت البحرية أنها تنسق مع السلطات المحلية والأجنبية لضمان عودتهم سالمين إلى دولهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-30

التقطت الأقمار الصناعية صورًا تُظهر بركان لا كامبر في جزر جالاباجوس الإكوادورية، وتوثق شكل الحمم البركانية التي تتسرب من الجبال المغطاة بالإغوانا (نوع من السحالي)، وهو ما ينذر بثوران قد يستمر لعدة أشهر، إذ يقع الشق النشط الذي تتدفق منه الحمم البركانية في جزيرة فرناندينا، ثالث أكبر جزيرة وأكثرها نشاطًا بركانيًا في جزر جالاباجوس، على بعد نحو 700 ميل (1125 كيلومترًا) قبالة ساحل البر الرئيسي للإكوادور. وبحسب مجلة «live science» العلمية، لا كومبري للمرة الأولى في مارس الماضي منذ عام 2020، حسبما أفاد مرصد الأرض التابع لناسا، عندما بدأت الحمم البركانية تتسرب ببطء من صدع بالقرب من قمة الجانب الجنوبي الشرقي للبركان الذي يبلغ ارتفاعه 4850 قدمًا (1480 مترًا) وتتقطر أسفل الجبل والمنحدرات المغطاة بالأشجار. ومنذ ذلك الحين، تتدفق الحمم البركانية باستمرار من البركان، وفي أوائل أبريل، وصل نهر الصخور المنصهرة إلى ساحل الجزيرة على بعد نحو 6 أميال (10 كيلومترات) من لا كومبر، حسبما ذكرت منظمة جالاباجوس كونسيرفانسي، عندما التقت الحمم البركانية بالمحيط، ارتفعت أعمدة كبيرة من البخار من الأمواج، بينما برّد الماء الصخور شديدة السخونة. ووفقًا لبرنامج البراكين العالمي التابع لمعهد سميثسونيان، لا يزال الثوران مستمرًا دون نهاية منتظرة، إذ يثور بركان لا كامبر حاليًا مرة واحدة كل أربع سنوات تقريبًا، ويقع مباشرة فوق نقطة الصهارة الساخنة، والمعروفة باسم عمود الوشاح، والتي أدت إلى ولادة هذه الجزيرة غير المأهولة في المحيط الهادئ وبقية جزر جالاباجوس.  ويحتوي البركان الثائر على حفرة كبيرة في قمته، تضم بحيرة فوهة بركانية دائمة، تجتذب هذه البحيرة مجموعة واسعة من الحيوانات بما في ذلك عشرات الآلاف من إغوانا الأرض في جالاباجوس التي تضع بيضها في أعشاش داخل البحيرات البركانية. وخلال الأيام القليلة الأولى من الثوران الحالي، اكتشفت الأقمار الصناعية أيضًا أعمدة غير مرئية من الغازات البركانية السامة تتصاعد فوق جزيرة فرناندينا، وسجلت الأجهزة الموجودة على متن كل من الأقمار الصناعية Suomi NPP وNOAA-20 مستويات عالية من ثاني أكسيد الكبريت الذي يقذفه البركان، وفقًا لمرصد الأرض، ومع ذلك، فإن مستويات الغاز لم تظل مرتفعة لفترات طويلة. وشهدت لا كومبر في السابق ثورانات أكثر عنفًا، وكان أحدث مثال على ذلك في عام 1968، عندما اختلطت المياه من بحيرة مع الصهارة المغمورة، ما أدى إلى حدوث انفجار قوي، ومع ذلك؛ فمن غير المرجح أن يحدث هذا خلال الثوران الحالي، وفقا لمرصد الأرض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-07-13

في حلقة جديدة من برنامج بص العصفورة، تسلط الزميلة هناء أبو العز، الضوء على حقبة من الزمن في جزر جالاباجوس الموجودة في دولة الإكوادور، حيث شهدت معركة غريبة بين القوات العسكرية المسلحة وجيش من الماعز.   وتشير الحلقة إلى أن جزر جالاباجوس التى ألهمت عالم الأحياء تشارلز داروين لنظرية التطور، كانت ساحة حقيقة للحرب بين رجال وماعز، وتم استخدام فيها الرصاصات والطائرات والأسلحة من كل الأنواع  والاستعانة  بفرق رماية وكلاب مدربة. ويحكى تاريخ القصة، عن أسباب هذه المعركة وهو تدهور الحياة البيولوجية في جزر الجالاباجوس، الموجودة فيها فصائل نادرة من الحيوانات والنباتات غير الموجودة في أماكن أخرى، وذلك بسبب الانتشار الكبير للماعز الذى وصل إلى 250 ألف يأكلون كل ما يجدونه أمامهم. تاريخ دولة الاكوادور، يحكى أسباب تواجد الماعز بسبب صيادين الحيتان، الذى كانوا يقومون بترك الماعز على الجزيرة لاستخدامه للأكل، ومع اندثار حركة صيد الحيتان، تم ترك الماعز، حتى زاد عدده، كما أن هناك قصة أخرى تشير إلى أن الأسطول الإنجليزى وجد الجزر مكان مناسب له، فأحضر الماعز ليأكل منها، ولكن الإسبان قرروا قتلهم حتى لا يجد الإنجليز ما يأكلوه فيغادرو، ولكن بعد مطاردتهم تبقى 3 ماعز هربوا في الغابات وكان ذكر وانثيتان الأمر الذى تحول بعد 14 سنة إلى 30 ألف حتى وصولوا في عام 1990 إلى 250 ألف تمت محاربتهم. برنامج بص العصفورة إعداد وتقديم هناء أبو العز، تصوير أشرف فوزى، مونتاج نانيس هيكل، إخراج شادى أبو الحسن.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-08-21

ذكرت صحيفة "لاستمبا" الإيطالية، أن ارتفاع منسوب مياه البحر نتيجة لذوبان الجليد وتآكل التربة وشن الحروب في العالم، أسباب تؤدي إلى اختفاء بعض الأماكن على المدى البعيد، وتتضمن تلك الأماكن بعض الوجهات السياحية، وإليك 10 أماكن لسياحة قبل أن تختفي. - جزر المالديف، هي جزر صغيرة تقع في قارة أسيا مطلة على المحيط الهندي، وبارتفاع منسوب مياه المحيط الناتج عن الاحتباس الحراري ستختفي الجزر. - منطقة البتراء، مدينة أثرية وتاريخية تقع في محافظة معان في جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وتختفي نظرا لنوع الحجر المستخدم في بناء المباني الأثرية حيث يتصف بالحجر الهش.  -تاج محل، ضريح رائع الصنع ويقع في الهند، ومصنوع من الرخام الأبيض الأنيق، ولكنه مغلق عن الجمهور والسياحة، بسبب تأكل التربة. -جزر جالاباجوس، وهي مجموعة من الجزر المطلة على المحيط الهادئ، ومكان فريد من نوعه، وتم منع الصيد به، كما توجد عواقب على من يلوث المنطقة، ولكنها مهددة أيضا بالاختفاء لزيادة منسوب مياه المحيط الهادئ. - البندقية، وهي مدينة إيطالية مكونة من عدة جزر متصلة ببعضها عن طريق جسور وتطل المدينة على البحر الأدرياتيكي، ما يعرضها لعواقب ظاهرة الاحتباس الحراري. -الحاجز المرجاني العظيم، ويقع في شمال أستراليا، وهو تشكيل ضخم من الشعاب المرجانية، ويضم أكثر من 350 نوعية من المرجان، وأخلت الحكومة الأسترالية مسؤوليتها عن السياحة في تلك المنطقة، نظرا للخطر الناتج عن ضعف بنية الحاجز، وعدم جودة المياه، والتأثيرات الناجمة عن التنمية الساحلية في تلك المنطقة. -جزر مدغشقر، وهي دولة جزرية في المحيط الهندي قبالة الساحل الجنوبي الشرقي لإفريقيا، وتعد رابع أكبر جزيرة في العالم، كما تهدد عوامل تآكل التربة الجزر بالانقراض. - سيفتا دي بانيوراجو، مدينة إيطالية تقع على حافة الجبل، وتعد ضمن أجمل المدن الجبلية بالعالم، إلى جانب مدينة فيتيربو في وسط إيطاليا الواقعة على تل، وقد يتعرضان إلى التلاشي. -ميامي، وهي مدينة كبرى تقع في جنوب شرق ولاية فلوريدا الأمريكية، ومن المتوقع أن تغرق بأكملها في المحيط. - سان فرانسيسكو ولوس أنجلوس، مدينتان بالولايات المتحدة الأمريكية، بنيتهما قائمة على صدع سان أندرياس الشهير، وهو صدع متحول غير مستقر يمتد بطول 1300 كم في ولاية كاليفورنيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: