جامو
جامو رمزها «JA» (بالإنجليزية: Jammu) ، هو تقسيم إداري لدولة الهند تتبع ولاية جامو وكشمير (بالإنجليزية: Jammu and Kashmir) ، مركزها هو مدينة...
اليوم السابع
Very Negative2025-06-02
شهدت كشمير الهندية حالة من الطقس السيء استمر لمدة يوم متواصل من الأمطار الغزيرة الناتجة من عاصفة ممطرة شديدة، وشهدت معظم أنحاء جامو وكشمير أمطارًا خفيفة إلى متوسطة، مع تساقط ثلوج خفيفة في المناطق المرتفعة، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوروبية صورا. وسجلت باهالغام أعلى معدل هطول للأمطار، حيث بلغ 36.8 ملم، تلتها بنيهال بـ 34.3 ملم. كما سُجلت رياح عاصفة في عدة مناطق، حيث بلغت سرعتها 31 كم/ساعة في بارامولا، و54 كم/ساعة في جامو، و64 كم/ساعة في كاثوا. ومن المتوقع أن يظل الطقس غائمًا جزئيًا إلى غائم كليًا، مع احتمال هطول زخات مطرية خفيفة ورياح عاصفة في العديد من المناطق، ومن المتوقع هطول زخات أمطار خفيفة إلى متوسطة مصحوبة بعواصف رعدية متفرقة في العديد من مناطق الإقليم الاتحادي. وأصدر المركز الأرصاد الجوية في سريناغار تحذيرًا بشأن احتمال حدوث رعد وبرق ورياح عاصفة مساء يوم 2 يونيو. وحث السكان على اتخاذ الاحتياطات والابتعاد عن الهياكل السائبة وأعمدة الكهرباء والكابلات والأشجار القديمة لضمان السلامة أثناء الطقس العاصف. عاصفة ممطرة تضرب كشمير سوء أحوال جوية سحب غائمة عاصفة ممطرة عاصفة ممطرة فى كشمير عاصفة ممطرة غيوم مستمر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-10
اتهمت وزارة الخارجية الهندية باكستان، السبت، بانتهاك وقف إطلاق النار الذي سبق التوصل إليه قبل ساعات، وقالت إن القوات المسلحة الهندية تلقت تعليمات بـ"التعامل بقوة مع الانتهاكات على طول الحدود"، وأنها "بدأت في الرد". ودعت وزارة الخارجية الهندية باكستان إلى "وقف الانتهاك"، بحسب تعبيرها. وأفاد رئيس وزراء إقليم كشمير في الشطر الهندي عمر عبد الله، السبت، بسماع دوي انفجارات في أنحاء مدينة سريناجار، وذلك بعد ساعات من إعلان اتفاق بين الهند وباكستان على وقف إطلاق النار، بمسب وكالة رويترز للأنباء. وكتب عبد الله، في منشور على منصة "إكس": "ما الذي حدث للتو لوقف إطلاق النار؟ سماع دوي انفجارات في أنحاء سريناجار". وقالت السلطات وسكان وشهود لوكالة "رويترز" إنه سمع دوي انفجارات في سريناجار وجامو، وشوهدت مقذوفات في سماء جامو ليلاً، على غرار أحداث الليلة السابقة. ولم يرد المتحدثون العسكريون في كلا البلدين على طلبات للتعليق بعد. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، اتفاق الهند وباكستان على وقف فوري وكامل لإطلاق النار بين البلدين، بينما أوضح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أن الجانبين سيبدآن محادثات حول مجموعة واسعة من القضايا في موقع محايد. وعقب الإعلان الأمريكي، وجه رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، الشكر إلى الولايات المتحدة "لتسهيلها التوصل إلى وقف إطلاق النار"، قائلاً إن بلاده "قبلت الاتفاق لصالح السلم والاستقرار الإقليميين"، كما شكر ترمب على "قيادته ودوره الاستباقي من أجل السلام في المنطقة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالات نقلت وكالة الأنباء الفرنسية (أ. ف. ب) عن مصدر حكومي هندي قوله، إن باكستان خرقت اتفاق وقف إطلاق النار. ومن جانبه، قال رئيس حكومة إقليم جامو وكشمير، إنه سُمِع دوي انفجارات في أنحاء مدينة سريناجار الهندية، وفق ما نقلته وكالة "رويترز". وأفادت "رويترز"، بهجمات بأن طائرات مسيرة تستهدف بلدة في جامو الهندية بعد ساعات من إعلان وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان. وقبل ساعات، أعلنت كلا من الهند وباكستان وقف إطلاق النار الفوري بينهما، الذي بدأ صباح الأربعاء الماضي بعدما شنت الهند هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، نفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصًا حتى يوم أمس الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالات أفادت وكالة "رويترز"، بسماع دوي انفجارات في مدينة جامو الهندية ورؤية مقذوفات في السماء بعد إعلان وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان. وأعلنت وزارة الخارجية الهندية، اليوم السبت، أنه تم الاتفاق على بدء وقف إطلاق النار مع باكستان في الساعة الخامسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. ومن جانبه، أعلن وزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، أن بلاده توصلت إلى اتفاق مع الهند لوقف إطلاق النار بشكل فوري، وذلك عقب تصاعد التوترات بين البلدين في الأسابيع الأخيرة. وأضاف دار، اليوم السبت، أن إسلام آباد سعت دائمًا للسلام والأمن في المنطقة دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها، مشيرًا إلى أن الاتفاق جاء بعد جهود وساطة أمريكية مكثفة، حيث أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، استعداد باكستان لتهدئة الأوضاع بشرط توقف الهند عن أي أعمال عدائية إضافية. وفيما سبق نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله: "يسرني أن أعلن موافقة الهند وباكستان على وقف إطلاق نار فوري". وأعلن ترامب، اليوم السبت، أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار فوري بعد وساطة أمريكية، إذ قال "أهنئ كلا البلدين على استخدام العقل لإنهاء الأمر". وشنت الهند، صباح الأربعاء الماضي، هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، نفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصًا حتى يوم أمس الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالات نقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين حكوميين، قولهم إن جميع التدابير التي اتخذتها الهند ضد باكستان في أعقاب هجوم يوم 22 أبريل الماضي "لا تزال سارية بما في ذلك التجارة والتأشيرات". وفي السياق ذاته، نقلت "رويترز" عن ثلاثة مصادر حكومية هندية، أن معاهدة مياه نهر السند، الموقعة عام 1960 بين الهند وباكستان، "لا تزال معلقة". وأعلنت وزارة الخارجية الهندية، اليوم السبت، أنه تم الاتفاق على بدء وقف إطلاق النار مع باكستان في الساعة الخامسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. ومن جانبه، أعلن وزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، أن بلاده توصلت إلى اتفاق مع الهند لوقف إطلاق النار بشكل فوري، وذلك عقب تصاعد التوترات بين البلدين في الأسابيع الأخيرة. وأضاف دار، اليوم السبت، أن إسلام آباد سعت دائمًا للسلام والأمن في المنطقة دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها، مشيرًا إلى أن الاتفاق جاء بعد جهود وساطة أمريكية مكثفة، حيث أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، استعداد باكستان لتهدئة الأوضاع بشرط توقف الهند عن أي أعمال عدائية إضافية. وفيما سبق نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله: "يسرني أن أعلن موافقة الهند وباكستان على وقف إطلاق نار فوري". وأعلن ترامب، اليوم السبت، أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار فوري بعد وساطة أمريكية، إذ قال "أهنئ كلا البلدين على استخدام العقل لإنهاء الأمر". وشنت الهند، صباح الأربعاء الماضي، هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، نفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصًا حتى يوم أمس الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالات نقلت وكالة "رويترز" عن ثلاثة مصادر حكومية هندية أن معاهدة مياه نهر السند، الموقعة عام 1960 بين الهند وباكستان، لا تزال معلقة. وأعلنت وزارة الخارجية الهندية، اليوم السبت، أنه تم الاتفاق على بدء وقف إطلاق النار مع باكستان في الساعة الخامسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. ومن جانبه، أعلن وزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، أن بلاده توصلت إلى اتفاق مع الهند لوقف إطلاق النار بشكل فوري، وذلك عقب تصاعد التوترات بين البلدين في الأسابيع الأخيرة. وأضاف دار، اليوم السبت، أن إسلام آباد سعت دائمًا للسلام والأمن في المنطقة دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها، مشيرًا إلى أن الاتفاق جاء بعد جهود وساطة أمريكية مكثفة، حيث أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، استعداد باكستان لتهدئة الأوضاع بشرط توقف الهند عن أي أعمال عدائية إضافية. وفيما سبق نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله: "يسرني أن أعلن موافقة الهند وباكستان على وقف إطلاق نار فوري". وأعلن ترامب، اليوم السبت، أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار فوري بعد وساطة أمريكية، إذ قال "أهنئ كلا البلدين على استخدام العقل لإنهاء الأمر". وشنت الهند، صباح الأربعاء الماضي، هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، نفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصًا حتى يوم أمس الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالات أعلنت وزارة الخارجية الهندية، اليوم السبت، أنه تم الاتفاق على بدء وقف إطلاق النار مع باكستان في الساعة الخامسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. ومن جانبه، أعلن وزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، أن بلاده توصلت إلى اتفاق مع الهند لوقف إطلاق النار بشكل فوري، وذلك عقب تصاعد التوترات بين البلدين في الأسابيع الأخيرة. وأضاف دار، اليوم السبت، أن إسلام آباد سعت دائمًا للسلام والأمن في المنطقة دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها، مشيرًا إلى أن الاتفاق جاء بعد جهود وساطة أمريكية مكثفة، حيث أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، استعداد باكستان لتهدئة الأوضاع بشرط توقف الهند عن أي أعمال عدائية إضافية. وفيما سبق نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله: "يسرني أن أعلن موافقة الهند وباكستان على وقف إطلاق نار فوري". وأعلن ترامب، اليوم السبت، أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار فوري بعد وساطة أمريكية، إذ قال "أهنئ كلا البلدين على استخدام العقل لإنهاء الأمر". وشنت الهند، صباح الأربعاء الماضي، هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، نفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصًا حتى يوم أمس الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالاتأعلن وزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، أن بلاده توصلت إلى اتفاق مع الهند لوقف إطلاق النار بشكل فوري، وذلك عقب تصاعد التوترات بين البلدين في الأسابيع الأخيرة. وأضاف وزير الخارجية الباكستاني، اليوم السبت، أن إسلام آباد سعت دائما للسلام والأمن في المنطقة دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها وأشار دار إلى أن الاتفاق جاء بعد جهود وساطة أمريكية مكثفة، حيث أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، استعداد باكستان لتهدئة الأوضاع بشرط توقف الهند عن أي أعمال عدائية إضافية. وفيما سبق نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله: "يسرني أن أعلن موافقة الهند وباكستان على وقف إطلاق نار فوري". وأعلن ترامب، اليوم السبت، أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار فوري بعد وساطة أمريكية، إذ قال "أهنئ كلا البلدين على استخدام العقل لإنهاء الأمر". وشنت الهند، صباح الأربعاء الماضي، هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، نفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصًا حتى يوم أمس الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالات نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قوله: "يسرني أن أعلن موافقة الهند وباكستان على وقف إطلاق نار فوري". وأعلن ترامب، اليوم السبت، أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار فوري بعد وساطة أمريكية، مضيفًا "وأهنئ كلا البلدين على استخدام العقل لإنهاء الأمر". وشنت الهند، صباح يوم الأربعاء الماضي، هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، نفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصًا حتى يوم أمس الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
وكالات قال الجيش الهندي إن العملية العسكرية التي نفذتها باكستان ردًا على الضربات الهندية استهدفت "أماكن عبادة"، من بينها معبد هندوسي. وذكرت وزارة الدفاع الهندية في بيان: "تم إرسال العديد من الطائرات المسيّرة المسلحة خلال الليل، ما عرض حياة المدنيين وأماكن العبادة للخطر". وأشارت الوزارة إلى أن أحد المواقع المستهدفة كان معبد شامبو، وهو موقع ديني شهير في مدينة جامو، الواقعة ضمن كشمير الخاضعة للإدارة الهندية. كما استُهدفت مناطق سكنية في جامو، بحسب البيان. وكانت باكستان قد أعلنت في وقت مبكر من صباح السبت، أنها أطلقت عملية عسكرية ضد الهند، ردًا على ضربات صاروخية هندية استهدفت قواعد عسكرية رئيسية، من بينها قاعدة قريبة من العاصمة إسلام آباد. وسُجلت انفجارات في كشمير الخاضعة للهند، بما في ذلك مدينة سريناغار، كبرى مدن الإقليم، ومدينة جامو ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
القاهرة- مصراوي تصاعدت المواجهة المستمرة منذ أسابيع بين الهند وباكستان يوم السبت، بعدما أطلقت إسلام آباد عملية عسكرية ردًا على ما وصفته بأنه ضربات هندية استهدفت قواعدها العسكرية ليل الجمعة. وبات الجاران المسلحان نوويًا في خضم أكبر تصعيد عسكري بينهما منذ عقود، رغم دعوات المجتمع الدولي إلى التهدئة وضبط النفس. فيما قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إن واشنطن مستعدة للوساطة في ظل التصعيد المتزايد. وأعلنت القوات المسلحة الباكستانية، صباح السبت، أنها بدأت عملية عسكرية ضد الهند ردًا على هجمات صاروخية هندية استهدفت قواعد عسكرية باكستانية، من بينها قاعدة قريبة من العاصمة إسلام آباد. وأضافت أن دفاعاتها الجوية اعترضت معظم تلك الصواريخ. بعد ساعات من ذلك، سُجلت انفجارات في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، بما في ذلك مدينة سريناجار – كبرى مدن الإقليم – ومدينة جامو. ولم يُعرف سبب الانفجارات على الفور. وقالت القوات الباكستانية أن "عملية بُنيان مرصوص"، كما أُطلق عليها، استهدفت عدة مواقع داخل الهند وكشمير الخاضعة لها، بما يشمل مقر قيادة لواء، ومستودعًا للإمداد الميداني، وموقعًا لمدفعية، ومنصة بطاريات صواريخ، وثلاثة مطارات. فيما أكدت السلطات الهندية، يوم السبت، مقتل شخص واحد على الأقل جراء العمليات العسكرية التي شنتها باكستان، في تصعيد جديد للتوتر بين البلدين. ومن جانبه، أعلن رئيس وزراء إقليم جامو وكشمير مقتل مفوض تنمية المنطقة، راج كومار ثابا، نتيجة القصف الذي استهدف مدينة راجوري في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية. كما أكد وزير الخارجية الهندي، فيكرام ميسري، وفاة ثابا خلال مؤتمر صحفي، مشيرًا إلى أن مقتله "يضاف إلى حصيلة الضحايا المدنيين والأضرار التي لحقت بالإقليم". وكانت باكستان والهند قد أطلقتا عمليات عسكرية متبادلة يوم السبت، مما زاد من حدة النزاع بينهما، بعد أيام من تبادل الاتهامات باتخاذ خطوات تصعيدية. وقالت باكستان، صباح السبت، إنها بدأت عملية عسكرية ردًا على ضربات صاروخية هندية استهدفت قواعد عسكرية حساسة، وأكدت أن دفاعاتها الجوية اعترضت معظم تلك الصواريخ. وفي وقت لاحق، قالت قائدة الجناح في القوات الجوية الهندية، فيوميكا سينغ، إن باكستان "استهدفت مناطق مدنية وبنية تحتية عسكرية"، بما في ذلك منشآت طبية وتعليمية في كشمير الخاضعة للهند، وذلك خلال إحاطة إعلامية شارك فيها عدد من المسؤولين الهنود. ولم تصدر باكستان بعد أي رد رسمي على التصريحات الهندية الأخيرة خلال الإحاطة الإعلامية. من جانبها، قالت قائدة الجناح في القوات الجوية الهندية، فيوميكا سينغ، خلال مؤتمر صحفي في نيودلهي، إن الهند "ردت بفعالية على العملية الباكستانية"، متهمة القوات الباكستانية بأنها "استهدفت مناطق مدنية وبنية تحتية عسكرية، بما فيها منشآت طبية وتعليمية في كشمير الخاضعة للهند". بينما قال وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، إن بلاده مستعدة لوقف التصعيد إذا فعلت الهند ذلك. وأضاف في مقابلة مع قناة محلية: "إذا كان هناك ذرة من الحكمة، فالهند ستتوقف، وإذا توقفت، فسنتوقف نحن أيضًا". ودعا رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف، إلى عقد اجتماع طارئ للهيئة الوطنية للقيادة، وهي أعلى سلطة مختصة باتخاذ القرارات المتعلقة بالسياسات النووية والصاروخية في البلاد. وأكد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة مستعدة للتوسط بين الطرفين، مشيرًا إلى أنه تواصل مع نظيريه في كل من الهند وباكستان، بحسب بيانات وزارة الخارجية الأمريكية. وأصدر وزراء خارجية دول مجموعة السبع، إلى جانب الاتحاد الأوروبي، بيانًا مشتركًا دعوا فيه الهند وباكستان إلى "أقصى درجات ضبط النفس"، وطالبوا بـ"خفض فوري للتصعيد". من جهتها، أعربت الصين عن "قلقها العميق" من التوتر المتصاعد بين الجارتين، وأكدت استعدادها للعب دور "بناء" في جهود التهدئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-10
إسلام أباد- (أ ب) قالت باكستان إن الهند أطلقت صواريخ على ثلاث قواعد جوية باكستانية داخل البلاد اليوم السبت، ولكن تم اعتراض معظمها، وإنها تقوم بشن ضربات انتقامية ضد الهند، وذلك في أحدث تصعيد في الصراع الذي اندلع بسبب مذبحة بالأسلحة وقعت الشهر الماضي وتحمل الهند باكستان المسؤولية عنها. وقال الجيش الباكستاني إنه استخدم صواريخ "فتح" متوسطة المدى لاستهداف منشأة لتخزين الصواريخ الهندية وقواعد جوية في باثانكوت واودهامبور. وأكد المتحدث باسم الجيش الليفتانت جنرال أحمد شريف خلال كلمة متلفزة أن جميع أصول القوات الجوية الباكستانية آمنة في أعقاب الضربات الهندية. وأضاف أن بعض الصواريخ الهندية أصابت أيضا شرق البنجاب في الهند. وقال شريف "هذا استفزاز على أعلى مستوى". ولم يصدر تعليق فوري من الهند. وذكر التلفزيون الباكستاني الرسمي أن رئيس الوزراء شهباز شريف عقد اجتماعا لهيئة القيادة الوطنية، وهي الهيئة المسؤولة عن الإشراف على برنامج الصواريخ في البلاد وغيرها من الأصول الاستراتيجية. وتصاعدت التوترات بين الدولتين المتنافستين المسلحتين نوويا منذ الهجوم على موقع سياحي شهير في الشطر الهندي من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان، والذي أسفر عن مقتل 26 مدنيا، معظمهم من السياح الهندوس. وألقت نيودلهي باللوم على باكستان لدعم الهجوم، وهو اتهام ترفضه إسلام أباد. وقال المتحدث باسم الجيش إن الصواريخ التي أطلقتها الهند استهدفت قاعدة نور خان الجوية في مدينة راولبندي وقاعدة موريد الجوية في مدينة تشاكوال وقاعدة رفيقي الجوية في مقاطعة جهانج في إقليم البنجاب الشرقي. ولم يتم السماح بوصول وسائل الإعلام إلى القاعدة الجوية في راولبندي، وهي مدينة ذات كثافة سكانية عالية، كما لم تكن هناك تقارير فورية بشأن سماع السكان أو رؤيتهم للضربات أو ما نتجت عنه. وفي أعقاب الإعلان عن الرد الباكستاني، قال سكان في الشطر الهندي من إقليم كشمير إنهم سمعوا انفجارات قوية في أماكن متعددة في المنطقة، بما في ذلك في مدينتي سريناجار وجامو الكبيرتين، ومدينة أودهامبور. وقال شيش بول فايد، كبير مسؤولي الشرطة السابق في المنطقة والمقيم في جامو: "الانفجارات التي نسمعها اليوم مختلفة عن التي سمعناها في الليلتين الماضيتين خلال هجمات الطائرات المسيرة... يبدو وكأنها حرب هنا." وقال فايد إنه تم سماع دوي الانفجارات من مناطق بها قواعد عسكرية، مضيفا أنه يبدو أن مواقع للجيش تعرضت للاستهداف. ولم يكن هناك تعليق فوري من وزارتي الدفاع والخارجية في الهند. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-09
أدان السفير الباكستاني في القاهرة، عامر شوكت، «الهجوم الغاشم» الذي أودى بحياة 26 سائحا بمنطقة باهالجام في الجزء الخاضع لسيطرة نيودلهي من إقليم كشمير، معربا عن عزاء بلاده للأسر. وأشار خلال تصريحات لـ «القاهرة الإخبارية» إلى أن تداعيات الهجوم كانت واضحة على باكستان، مضيفا أن الهند شنت هجمات صاروخية على بعض الأماكن في باكستان والجزء الذي تسيطر عليه باكستان من كشمير وأضاف أن بلاده تدين هذا العمل العدواني الذي أودى بحياة المدنيين، مشددا أن باكستان لا تقبل هذا التصعيد الذي لا يؤثر على المنطقة لكن على العالم برمته.وأكد أن «باكستان دولة مسلمة لا تقبل العدوان على أي بلد ولا تقم بأي عدوان على أي من البلاد ولا تريد التصعيد»، موضحا أنها قدمت وعرضت الكثير من الحلول، من بينها إجراء تحقيق نزيه لتفادي التصعيد؛ ولكن الهند تغض الطرف عن الدعوات الدولية.وشدد أن لباكستان الحق بموجب المادة 55 بالدفاع عن النفس من ميثاق الأمم المتحدة في الدفاع عن نفسها، لافتا أن الجيش الباكستاني «أسقط الكثير من المسيرات من صنع إسرائيلي أطلقت من الهند داخل باكستان».وأكد أن التصعيد الهندي «غير مقبول»، مشيرا إلى أن باكستان أكدت أنها لم ترتكب هجمات باهالجام والهند لم تقدم براهين على عكس ذلك.وتصاعدت حدة التوترات بين الهند وباكستان بعد أن شنت الهند ضربات عسكرية دامية على باكستان ومنطقة كشمير الخاضعة لإدارتها.وردت باكستان، الخميس؛ بشن هجمات صاروخية في جامو وكشمير، وهجمات بطائرات مسيرة في أجزاء أخرى من الهند، بما في ذلك جيسالمير في راجستان.وقالت وزارة الدفاع الهندية :«استُهدفت مراكز عسكرية في جامو، وباثانكوت، وأودهامبور بطائرات بدون طيار وصواريخ باكستانية الصنع على طول الحدود الدولية في جامو وكشمير، ولم تُبلغ عن أي إصابات أو خسائر مادية»، مضيفة أن أنظمة الدفاع الجوي الهندية اعترضت جميع الصواريخ بنجاح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-08
قال سكان المنطقة التى تسيطر عليها الهند من إقليم كشمير، اليوم الخميس إنهم سمعوا أصوات صافرات الإنذار ودوي انفجارات فى مدينة جامو، في الوقت الذي تتصاعد فيه التوترات مع باكستان المجاورة. وأفادت قنوات إخبارية محلية برصد ما يُشتبه أنها طائرات مسيرة تحلق فوق المدينة. وقال شش بول فايد، المدير العام السابق للشرطة في المنطقة والمقيم في جامو، إن المدينة شهدت انقطاعا تاما للكهرباء بعد انفجارات قوية. وأضاف فايد في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي قائلا: "يُشتبه في حدوث قصف بالقنابل أو قصف مدفعي أو قصف صاروخي". وكتب مقر رئاسة أركان الدفاع المشتركة، المسؤول عن التنسيق بين أفرع الجيش الهندي عبر منصة إكس أنه تم استهداف قاعدة عسكرية قرب الحدود مع ولاية البنجاب الهندية في الغارات الجوية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وذكر أنه تم "تحييد" التهديد. ولم ترد تقارير عن سقوط قتلى أو جرحى. ولم يتضح في البداية ما إذا كانت الهجمات مستمرة. ولم يرد تأكيد من باكستان بشأن الهجمات، وفقا لوكالة (د ب أ). وأفادت صحيفة "إنديا توداي" بأن مسيرة استهدفت مطار مدينة جامو، حيث تقع منشأة للقوات الجوية. وذكرت الهند أنها فعلت نظام الدفاع الجوي الخاص بها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-08
قال سكان المنطقة التى تسيطر عليها الهند من إقليم كشمير، اليوم الخميس، إنهم سمعوا أصوات صافرات الإنذار ودوي انفجارات فى مدينة جامو، في الوقت الذي تتصاعد فيه التوترات مع باكستان المجاورة. وأفادت قنوات إخبارية محلية برصد ما يُشتبه أنها طائرات مسيرة تحلق فوق المدينة. وقال شش بول فايد، المدير العام السابق للشرطة في المنطقة والمقيم في جامو، إن المدينة شهدت انقطاعا تاما للكهرباء بعد انفجارات قوية. وأضاف فايد في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي قائلا: "يُشتبه في حدوث قصف بالقنابل أو قصف مدفعي أو قصف صاروخي". ولم يصدر تعليق فوري من جانب السلطات الهندية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-07
بعد الهجمات الهندية على أهداف في باكستان، نصحت وزارة الخارجية الألمانية المواطنين العازمين على السفر جوا إلى باكستان بتأجيل هذه الرحلات. وفي تحديثها لإرشادات السفر والسلامة، أشارت الخارجية الألمانية إلى أنه ينبغي للمسافرين الاستعلام من شركات الطيران عن حالة رحلاتهم المجدولة. وكانت باكستان أغلقت مجالها الجوي مؤقتًا بعد الغارات الجوية الهندية التي وقعت ليلًا، إلا أن الإغلاق رُفع بحلول وقت الظهيرة. وأفادت تحديثات الخارجية الألمانية الخاصة بالسفر والسلامة بأنه حتى بعد انتهاء الإغلاق، فإنه لا تزال هناك العديد من الرحلات الجوية لم يتم تسييرها. حيث ذكرت: "لا يمكن استبعاد فرض مزيد من القيود على السفر داخل البلاد، ومن الممكن أن يتم ذلك بشكل مفاجئ، كما لا يمكن أيضا استبعاد إعادة إغلاق المجال الجوي مرة أخرى." وبحسب معلومات الوزارة، فإن المطارات في مدن دهرامسالا، وليه، وجامو، وسرينجار، وأمريتسار، مغلقة حاليًا في الهند. ونصحت الوزارة بعدم السفر إلى مناطق جامو وجيلجيت-بالتستان وكشمير، لافتة إلى أن معبر واجا-أتاري الحدودي بين الهند وباكستان لا يزال مغلقًا، ولم تستبعد الوزارة فرض المزيد من قيود السفر. ونصحت الوزارة المواطنين الألمان المتواجدين في المنطقة بتسجيل أسمائهم في قائمة الطوارئ التابعة لوزارة الخارجية. ومن المقرر أن يعقد فريق الأزمات التابع للحكومة الألمانية اجتماعا اليوم أيضًا. وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، دعت وزارة الخارجية الهند وباكستان إلى التصرف بمسؤولية في نزاع كشمير. وكتبت الوزارة في منشورها أنه" يجب منع التصعيد وحماية المدنيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-07
وكالات أوقفت العديد من شركات الطيران الخليجية رحلاتها إلى باكستان، بما في ذلك طيران الإمارات والاتحاد والخطوط الجوية القطرية، مع إغلاق المطارات في شمال الهند مما أثر أيضًا على العديد من مسارات الرحلات الجوية. ألغت طيران الإمارات رحلاتها من دبي إلى سيالكوت ولاهور وإسلام آباد وبيشاور، اليوم الأربعاء. وقالت على موقعها الإلكتروني: "على المسافرين على متن الرحلات الملغاة عدم التوجه إلى المطار". وقالت شركة الطيران، إن الرحلات الجوية من وإلى مدينة كراتشي الباكستانية لن تتأثر وستعمل وفقًا للجدول الزمني. وأفادت شركة الاتحاد للطيران، اليوم الأربعاء، بأنها ألغت رحلاتها إلى كراتشي ولاهور وإسلام آباد، مضيفة، في بيان: "بالإضافة إلى ذلك، قد يتم إعادة توجيه بعض الخدمات الأخرى لتجنب المجال الجوي المتأثر، مما قد يؤدي إلى إطالة أوقات الرحلات". وفي السياق ذاته، قالت الخطوط الجوية القطرية إنها علقت رحلاتها مؤقتًا إلى باكستان، مشيرة إلى إغلاق المجال الجوي الباكستاني. وأضافت الشركة أنها "تراقب الوضع عن كثب وستواصل إعطاء الأولوية لسلامة ركابها وطاقمها". وفي الوقت ذاته، أصدرت شركات الطيران الهندية، بما في ذلك SpiceJet و IndiGo ، نصائح سفر بشأن إلغاء الرحلات من وإلى وجهات في شمال الهند. وبسبب الوضع الراهن، أُغلقت مطارات في أجزاء من شمال الهند، بما في ذلك دارامشالا (DHM)، وليه (IXL)، وجامو (IXJ)، وسريناجار (SXR)، وأمريتسار (ATQ)، حتى إشعار آخر. قد تتأثر رحلات المغادرة والقادمة والرحلات اللاحقة. يُرجى من المسافرين التخطيط لرحلاتهم وفقًا لذلك والتحقق من حالة الرحلات، وفقًا لما ذكرته شركة الطيران الهندية "سبايس جيت" صباح الأربعاء. وأعلنت شركات طيران كبرى متعددة، اليوم، أنها تعيد توجيه أو إلغاء رحلات الطائرات من وإلى أوروبا بسبب التصعيد بين الهند وباكستان، مع تحويل أكثر من 20 رحلة دولية لتجنب المجال الجوي الباكستاني، وفقًا لبيانات FlightRadar24. ويُشار إلى أن العديد من شركات الطيران بدأت بالفعل في تجنب التحليق فوق باكستان قبل الضربات الهندية في وقت مبكر من صباح الأربعاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-07
كتبت- سهر عبد الرحيم: منذ استقلالهما في عام 1947، لم تعرف العلاقات بين الهند وباكستان طريقًا مستقرًا، إذ طغت عليها أزمات متتالية وحروب كانت نتيجة نزاعات حدودية وصراعات سياسية عميقة الجذور، وكان إقليم كشمير قلبها النابض. ومع كل جولة تصعيد، كانت المنطقة تقف على حافة هاوية، لكنها كانت تنجو، حتى الآن. أما التصعيد العسكري الحالي الذي أشعله "الهجوم الإرهابي" على سائحين هنود في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير في أبريل الماضي، فرغم تشابه الأسباب، إلا أن ملامحه تختلف جذريًا عن الماضي. فكلا البلدين يمتلكان الآن ترسانة نووية ضخمة، وقوات مسلحة مدعومة بتقنيات متطورة تشمل الطائرات المسيّرة، والصواريخ الدقيقة، وقدرات إلكترونية واستخباراتية متقدمة. في ظل هذه المعطيات، يصبح أي تصعيد، مهما بدا محدودًا، حاملًا لاحتمالات كارثية قد تتجاوز حدود جنوب آسيا لتؤثر على الأمن الدولي بأسره. عملية "سندور" 2025 شنت الهند، صباح اليوم الأربعاء، هجمات عسكرية مفاجئة على 9 مواقع في باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، ما أسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة 46 آخرين. وقالت نيودلهي إنها استهدفت، في عمليتها التي سمتها بـ"سندور"، مواقع "البنية التحتية الإرهابية" لجماعة "لشكر طيبة" بعد أن فشلت باكستان في التحرك ضد الجماعات المتمركزة في أراضيها والتي تقف وراء الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة 26 سائحًا بمنطقة باهالجام في جامو الشهر الماضي. ومن جانبها، لم تأخذ باكستان وقتًا طويلًا في الرد على الضربات؛ إذ سرعان ما أعلن رئيس الوزراء شهباز شريف، بدء الرد الانتقامي على القصف الهندي الذي وصف بـ"الجبان". وبعدها بدأ الجيشان قصفًا متبادلًا على طول خط وقف النار في إقليم كشمير المتنازع عليه. كما كذّبت باكستان، على لسان وزير دفاعها خواجة محمد آصف، ادّعاءات الهند بأن القصف استهدف بنى تحتية إرهابية وأنها لم تستهدف منشآت عسكرية لإسلام آباد، مؤكدًا أن جميع المناطق التي استهدفها القصف مدنية. وأعلنت إسلام أباد أنها أسقطت 5 طائرات. تفجير بولواما 2019 كان آخر تصعيد خطير بين الهند وباكستان حول إقليم كشمير في عام 2019، حين قُتِل 40 جنديًا هنديًا على الأقل في تفجير بولواما، المدينة التي تقع جنوب إقليم جامو وكشمير. وردًّا على ذلك، شنت الهند غارات جوية على معسكرات تدريب تابعة لجماعة "جيش محمد" في منطقة بالاكوت داخل الأراضي الباكستانية، لكن التصعيد توقف قبل تحوّل المواجهة إلى حرب شاملة. وفي أول عملية من نوعها منذ عام 1971. أعلنت الهند أن الغارات استهدفت منشآت إرهابية، بينما نفت باكستان وقوع خسائر بشرية أو مادية، معتبرةً أن الطائرات الهندية أسقطت حمولتها في منطقة غير مأهولة. ورافق ذلك حزمة إجراءات صارمة اتخذتها نيودلهي منها: حشد آلاف الجنود، وقطع الإنترنت والاتصالات في الإقليم، وتسلم نيودلهي إدارة الإقليم مباشرةً، واعتقال آلاف الكشميريين، بمن فيهم زعماء سياسيون مؤيدون للهند، فيما فاجئت هذه الخطوات المراقبين الدوليين. في خطوة بدت وكأن العلاقات الهندية الباكستانية سوف تتخذ منحى جديد وأن البلدين قد تكونان على أعتاب سلام دائم، عندما استضاف رئيس وزراء باكستان نظيره الهندي فبراير 1999 في زيارة رسمية، بعد مرور عقد كامل من آخر زيارة قام بها رئيس وزراء هندي لباكستان. وتم توقيع وثائق تؤكد التزامهما بتطبيع العلاقات بينها. لكن بعد 3 أشهر فقط، اندلعت الحرب مجددًا في مايو 1999، وسُميت بـ"حرب كارجيل"، بعد أن تسلل مسلحين من باكستان إلى الجزء الخاضع للهند، وأكدت الأخيرة أن هؤلاء المسلحين جنود باكستانيون، بينما نفت إسلام أباد ضلوع قواتها، قائلة إنهم "مقاتلون مستقلون". وردًا على ذلك، شنت الهند عملية عسكرية واسعة النطاق، أُطلق عليها اسم "عملية فيجاي"، لاستعادة السيطرة على تلك المواقع. استمرت المعارك حتى يوليو من نفس العام، وأسفرت عن مئات القتلى من الجانبين، مع تأكيد نيودلهي على استعادة جميع المواقع التي كانت تحتلها القوات الباكستانية. وانتهى التصعيد بعد تدخل مباشر من الولايات المتحدة واستعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل الحرب. "عملية براستكس" 1986-1987 في عام 1987، شهدت العلاقات بين الهند وباكستان تصعيدًا عسكريًا خطيرًا على الحدود المشتركة بين البلدين. تزامن ذلك مع إجراء الهند لعملية عسكرية واسعة تُعرف باسم "عملية براستكس" بين نوفمبر 1986 ومارس 1987، والتي اعتُبرت الأكبر من نوعها في جنوب آسيا. وردًا على هذه العملية، قامت باكستان بتعبئة قواتها على الحدود، مما زاد من حدة التوترات بين الجارتين النوويتين. أثارت هذه التطورات مخاوف دولية من احتمال اندلاع حرب شاملة بينها. كما تصاعدت التوترات السياسية بين البلدين في 1987 إثر خلافات حول انتخابات محلية عُدّت مزوّرة، إذ اتجه بعض الكشميريين إلى العنف المسلح، واتهمت الهند باكستان بدعم هذا التوجه. تقسيم رسمي 1972 شهد عام 1971 حربًا إقليمية أدت إلى انفصال باكستان الشرقية عن باكستان، وتأسيس بنجلاديش، وفي أعقاب الحرب قررت باكستان والهند إعادة النظر في مسألة كشمير العالقة والسعي إلى تطبيع العلاقات بينهما، إذ وقّع رئيس باكستان ذو الفقار علي بوتو، ورئيسة وزراء الهند إنديرا جاندي، في 2 يوليو 1972 اتفاقية "شيملا" في مدينة شيملا الهندية. نصت الاتفاقية على احترام خط السيطرة في كشمير، وحل النزاعات بين البلدين بالوسائل السلمية، وتعزيز العلاقات الثنائية لتحقيق السلام الدائم في المنطقة . ورغم أن الاتفاق لم يبدّل الكثير في الواقع، فإنه حمل أملًا بتحسين العلاقات المتوترة بين البلدين. حرب كشمير الثانية 1965 في عام 1965، اندلع صراع عسكري بين الهند وباكستان سُمي بـ"حرب كشمير الثانية"، جراء تصاعد التوترات حول إقليم جامو وكشمير المتنازع عليه. بدأت الحرب عندما شنت إسلام أباد "عملية جبل طارق" عبر خط وقف النار في كشمير في أغسطس 1965. وتحول الاشتباك المسلح على الحدود إلى حرب استمرت نحو 3 أسابيع وخلّفت دمارًا واسعًا. وفي 22 سبتمبر 1965. تم انتهاء الأعمال العدائية ووقف إطلاق النار، إلا أن القضايا الأساسية لم تُحل، وظل النزاع حول كشمير مصدرًا دائمًا للتوتر بين البلدين. وفي يناير 1966، وقّعت الهند وباكستان اتفاقًا لحل الخلافات مستقبلًا بالطرق السلمية. إلا أن هذا الهدوء لم يستمر طويلًا. انتهاء الحرب الأولى 1949 انتهت أول حرب بين الهند وباكستان بشأن إقليم كشمير المتنازع عليه في يناير 1949، بعد تدخل الأمم المتحدة للتوسط في وقف إطلاق النار، وبموجب شروط الاتفاق؛ رُسم خط يقسّم الإقليم، فاحتلت الهند نحو ثلثيه، وباكستان الثلث المتبقي. وكان من المقرر أن يكون هذا الخط مؤقتًا إلى حين التوصل إلى تسوية سياسية دائمة؛ إلا أنه استمر حتى الآن. وبموجب اتفاق وقف النار، أحكمت الهند سيطرتها على مناطق جامو ولاداخ ووادي كشمير، وسمتها "جامو وكشمير"، بينما سيطرت باكستان على مناطق آزاد كشمير وجيلجيت بالتستان، وسمتها "آزادي كشمير (كشمير الحرة)". بداية الأزمة 1947 بدأ الخلاف حول إقليم كشمير تقريبًا منذ استقلال الهند وباكستان في عام 1947، بعدما قسمت بريطانيا مستعمرتها السابقة شبه القارة الهندية إلى دولتين: الهند ذات الأغلبية الهندوسية، وباكستان ذات الأغلبية المسلمة، بينما تُرك مصير كشمير معلقًا. وبعد أشهر قليلة من التقسيم، ادعت كل من البلدين حقّها في الإقليم، فاندلعت المواجهة العسكرية التي استمرت حتى يناير 1949 وانتهت بعد تدخل الأمم المتحدة، واضطر الأمير الهندوسي الذي كان يحكم كشمير، والذي رفض في البداية التنازل عن سيادته، الانضمام إلى الهند مقابل ضمانات أمنية، بعد دخول ميليشيات باكستانية أجزاءً من إقليمه. لتتشكل أزمة إقليم كشمير، الذي أصبح ساحة صراع مفتوحة بين قوتين نوويتين تتنازعا على فرض السيادة عليه وهو الأمر الذي يضع العالم أمام أزمة متفجرة جديدة في إحدى أكثر المناطق مأهولة بالسكان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-07
كتبت- سلمى سمير: تشهد حركة الطيران الدولية اضطرابات كبيرة في جنوب آسيا إثر تصاعد التوتر العسكري بين الهند وباكستان، بعد أن شنت الهند، فجر اليوم الأربعاء، ضربات جوية استهدفت عدة أهداف داخل الأراضي الباكستانية. أطلقت نيودلهي العملية اسم "عملية السّندور"، على هجومها على باكستان، التي قالت إنه جاء كرد مباشر على هجوم دامٍ وقع في منطقة بَهَلجام وأسفر عن مقتل 26 مدنيًا، تتهم الهند إسلام آباد بالوقوف ورائه بينما تنفي الأخيرة وتطالب بإجراء تحقيق. ورغم تأكيد الحكومة الهندية أن الضربات كانت "محسوبة ودقيقة"، فإن المشهد الميداني لا يزال متقلبًا، مما دفع شركات طيران كبرى إلى اتخاذ تدابير سريعة لتفادي الأجواء المتوترة. وفي أعقاب التصعيد، سارعت شركات طيران عالمية، من بينها طيران الهند والخطوط القطرية ولوفتهانزا الألمانية والخطوط الجوية الفرنسية، إلى إعادة توجيه مسارات رحلاتها، وإصدار تحذيرات للمسافرين، أو حتى تعليق بعض الرحلات الجوية بالكامل. ومع إغلاق المجال الجوي الباكستاني، ووقف العمل مؤقتًا في عدة مطارات رئيسية شمال الهند، بات المسافرون إلى المنطقة أو عبرها في مواجهة تأخيرات وإلغاءات فورية. وكانت شركة "سبايس جيت" الهندية من أوائل الشركات التي أصدرت تنويهًا عاجلًا صباح الأربعاء، حذّرت فيه من إغلاق مطارات مدن دارامشالا، ليه، وجامو، وسريناجار، وأمريتسار حتى إشعار آخر، مؤكدة أن جميع رحلات الوصول والمغادرة والتوصيل ستتأثر. من جهتها، أعلنت الخطوط الجوية القطرية، عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، تعليق جميع رحلاتها إلى باكستان، مشيرة إلى أنها "تتابع الوضع عن كثب، مع إعطاء الأولوية القصوى لسلامة الركاب والطاقم". أما شركة "إير فرانس"، فقد اتخذت قرارًا بتعليق التحليق فوق الأراضي الباكستانية بالكامل، مشيرة إلى أن التصعيد الأخير في التوترات الأمنية بين الجارتين النوويتين دفعها لإعادة تقييم مساراتها الجوية. وبالمثل، أكدت "لوفتهانزا" الألمانية لوكالة رويترز أنها قررت "تجنب الأجواء الباكستانية حتى إشعار آخر". وأظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية، تحولات واسعة في مسارات الطائرات، حيث تجنبت العديد من الرحلات المرور فوق باكستان، إضافة لإلغاء شركات عديدة رحلاتها إلى الهند. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-07
القاهرة- مصراوي أعلنت عدة شركات طيران هندية إلغاء رحلاتها إلى كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، وإلى بعض المدن في الولايات الحدودية مثل راجاستان والبنجاب. وقالت شركة SpiceJet، إن المطارات في شمال الهند، بما في ذلك دارامشالا، ليه، جامو، سريناجار وأمريتسار قد أُغلقت، مما أثر على رحلاتها من وإلى هذه الوجهات. أما شركة IndiGo، فقد نشرت عبر منصة "إكس"، أن رحلاتها من وإلى هذه المدن تأثرت بسبب تغيّرات في ظروف المجال الجوي. من جهتها، أعلنت شركة الخطوط الجوية الهندية Air India، إلغاء جميع رحلاتها من وإلى جامو، سريناجار ليه، جودبور، أمريتسار، بوج، جامناجار، تشانديجار، وراجكوت حتى الساعة 12 ظهرًا بالتوقيت المحلي. كما ذكرت الشركة أنها حوّلت مسار رحلتين دوليتين كانتا متجهتين إلى مدينة أمريتسار في ولاية البنجاب إلى العاصمة نيودلهي. من جانبها، قالت وسائل إعلام باكستانية، إن الجيش الباكستاني رد في ضربة انتقامية بتدمير مقر لواء بالجيش الهندي. ووفقًا للمصادر، كانت الضربة جزءًا من رد عسكري أوسع على العدوان الهندي الأخير. وأكدت مصادر أمنية الثلاثاء، نقلتها قناة سما الإخبارية، أن القوات المسلحة الباكستانية دمرت مقر لواء في الجيش الهندي في خطوة انتقامية كبيرة. وأشارت المصادر، إلى أن الضربة جاءت في إطار رد عسكري موسع على العدوان الهندي الأخير، مضيفين أن "القوات المسلحة الباكستانية حققت تقدمًا في مواقع متعددة، مُنفذةً رداً حاسمًا وقويًا على مواقع العدو". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: